• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

أمي وزوجة عمي

الشيخ د. علي ونيس

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/11/2008 ميلادي - 9/11/1429 هجري

الزيارات: 8207

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،
أَطْرَح عليكم مشكلتي، أنا شابَّة عمري 23 سنة، تَخَرجت في السودان.

باختصارٍ بما أن رمضان قادِمٌ إلينا، فمنَ المفروض أنَّ الناس جميعها تَتَصَالَح؛ لكن يوجَد في مَنْزِلنا عمِّي وأولاده، ونحن مُنقَطِعون؛ بسبب أنَّ زوجتَه اتَّهَمَتْ أمي في شَرَفِها، وأنا لا أستطيع أن أُبادِرَ بالصُّلْح نهائيًّا، ولا أقدِر أن أنْسَى ذلك، وأنْظُر إليهم نظرة انْتِقَام، فماذا أفعل؟
الجواب:
الحمد لله، والصَّلاة والسَّلام على رسول الله، وبعدُ:
نسأل اللهَ - تعالى - أن يدفعَ عنكمُ الأذى، ويرفعكم به عنده درجات.

إنَّ مما يَنْدَى له الجبين، أن تُتَّخَذَ أعراض المسلمينَ غَرَضًا، تُوَجَّه إليه سهام القَذْف، وحِراب السَّبِّ والشَّتم، أَخْرَجَ الطَّبَرَاني في "الأوسط"، عنِ البَرَاء - رضيَ الله عنه - بلفظ: ((الرِّبا اثنان وسبعون بابًا، أدناها مثل إِتيان الرَّجل أُمَّه، وإنَّ أربى الرِّبا استطالة الرَّجُل في عرض أخيه)).  

هذا إذا كان المقذوف بعيدًا عنِ القاذف، فكيف لو كان قريبًا؟
وَظُلْمُ ذَوِي القُرْبَى أَشَدُّ  مَضَاضَةً        عَلَى النَّفْسِ مِنْ وَقْعِ الحُسَامِ المُهَنَّدِ
وحتى تكوني على بصيرةٍ من أمركِ، سَنُبَيِّن لكِ - إن شاء الله - معنى القذف، وما يَتَرَتَّب عليه.

القذف: هو رمي – اتهام - الغير بالزِّنا، صراحةً أو ضمنًا، ومثال الصريح أن يقول القاذف: يا زاني أو يا زانية، ومثال الضِّمني: أن يقولَ القاذف: هذا الوَلَد مِن غير زوجكِ، ونحو ذلك.

فمن وَقَع في مثل هذا، فقدِ اقْتَحَمَ أسوار الكبائر الموجبة لِغَضَبِ الله وسخطه؛ قال - تعالى -: {إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ * يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [النور: 23، 24]، وقال - تعالى -: {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا} [النور: 4]، إلى أن قال: {إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا} [النور: 5].

وأخرج الشَّيخان البخاري (2766)، ومسلم (89)، عن أبي هريرة - رضي الله عنه -: أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((اجْتَنِبوا السَّبع الموبقات))، وذَكَرَ منها: ((وَقَذْف المُحْصَنات الغافِلات المُؤمنات)).

قال الإمام النووي: "المحصنات: العفائف، الغافلات: عنِ الفواحش، وما قُذفن به، والقَذْف: هو الرَّمي بالفاحِشة لِمَن هو بَرِيء منها". اهـ.

وما كان هذا النَّهي الأكيد والوَعِيد الشديد؛ إلاَّ لما في هذا العمل مِن تشويهٍ لِحُرُمات المسلمينَ، وطعن في أعراضهم، وحب لإِشَاعة الفاحشة في أَوْساطِهم؛ قال - تعالى -: {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آَمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [النور: 19].

ولذا فإنَّنا نندب هذه المرأة القاذِفة لأمكِ المحصنة العفيفة إلى التوبة مما بَدَر منها، وذلك لا يَتَأَتَّى لها؛ إلاَّ بتوبةٍ نَصوحٍ، عنوانُها النَّدَم، وحقيقتُها تَرْك الذَّنب، وخاتِمتها العزْم على عدم العود، وأعظم شروطها التَّحَلُّل مِن والدتكِ، فهي صاحبة الحق في ذلك.

فإذا أَصَرَّتْ هذه المرأة على مَوْقِفها، ولم تَسْتَجِبْ لِنِداء الله لها بالتوبة؛ فالعفوَ العفوَ، فإنَّ الله - تعالى - يعفو عن عِباده، ويُحِب مِن عِباده أن يعفوَ بعضُهم عن بعض، وقد تَمَثَّل أبو بكر - رضي الله عنه - لهذا المعنى لَمَّا قُذِفَتْ ابنته أمُّ المؤمنين عائشة - رضي الله عنها - بالزِّنا، فضرب - رضي الله عنه - نموذجًا رائعًا في العفو والصَّفح، وقد شقَّ عليه ما رُميتْ به ابنته عائشة أم المؤمنين - رضي الله عنها - من الإِفْكِ، وشقَّ عليه أكثر أن يكونَ ممن خاضَ في الإِفْك مسطح بن أثاثة - رضي الله عنه - وكان أبو بكر - رضي الله عنه - يُنفِق عليه لِقَرابَتِه منه وحاجته، فلمَّا نزلتِ الآيات بِبَراءة عائشة - رضي الله عنها - قال أبو بكر - رضي الله عنه - واللهِ لا أُنْفِق على مسطح شيئًا أبدًا، ولا أنفعه بنفْعٍ أبدًا بعد الذي قال لعائشة ما قال، وأدخل عليها ما أدخل، فأنزلَ الله في ذلك: {وَلَا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُوا أُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [النور: 22]، فقال أبو بكر - رضي الله عنه -: "واللهِ إنِّي لأحب أن يغفرَ الله لي، فرجع إلى مسطح النَّفَقة التي كان ينفق عليه، وقال: واللهِ لا أنزعها منه أبدًا"؛ انظر: "تفسير الطبري" (9/288).

وإن الله لَمَّا ذكر نعوت المتقينَ، وصفات الصالحين، ذكر منها: كظم الغيظ، والعفو عن الناس، فقال: {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} [آل عمران: 133، 134]، وقال أيضًا: {وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [التغابن: 14]، وقال: {فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ} [الشورى: 40]، بل لقد عَدَّ الله ذلك مِن عزائم الأمور، فقال: {وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ} [الشورى: 43]، وَثَبَتَ في "سنن أبي داود"، و"ابن ماجه"، و"البيهقي": أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((مَن كظم غيظًا وهو قادر على أن ينفذه، دعاه اللهُ على رؤوس الخلائق يوم القيامة، حتى يخيّرَه الله منَ الحور العين ما شاء))؛ حَسَّنَهُ الألباني.

وهذا العفو مُستَحَبٌّ في حقِّ جميع الناس بعضهم مع بعض، وهو في حَقِّ الأقارب أَوْلَى منَ الأباعد، فالرَّحِم لها منزلةٌ خاصَّة في شرع الله - تعالى - وقطيعتُها كبيرةٌ منَ الكبائر؛ قال الله - تعالى -: {فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ} [محمد: 22، 23].

وعن أبي هريرة - رضي الله عنه -: أنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إنَّ الله خَلَقَ الخَلْقَ حتى إذا فرغ منهم قامتِ الرَّحم، فقالت: هذا مقام العائذ منَ القطيعة، قال: نعم، أما ترضينَ أن أصلَ مِن وصلكِ، وأقطع مِن قطعكِ، قالتْ: بلى، قال: فذاك لكِ، ثم قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - اقْرَؤا إن شئتم: {فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ} [محمد: 22، 23]))؛ متفق عليه، واللفظ لمسلم.

وغير ذلك منَ الأدِلَّة المُؤَكِّدة لهذا الأمر الإلهي، والتَّوجِيه الرَّبَّانِي. 

فاجتهدوا - رَحِمكم الله - قَدْر استطاعتكم على صِلة أرحامكم، وإن وجدتم منهم جفاءً وقطيعة وبُعدًا وغلظةً، بالسَّبِّ والشَّتم والقذف ونحوه، فاحْتَسِبُوا الأجرَ عند الله؛ فعن أبي هريرة - رضي الله عنه -: أنَّ رجلاً قال: يا رسول الله، إنَّ لي قرابةً، أَصِلهم ويقطعوني، وأحسن إليهم ويسيئون إليَّ، وأحلم عنهم ويجهلون عليَّ، فقال - عليه الصلاة والسلام -: ((لئن كنتَ كما قلتَ، فكأنما تسفهم المَلَّ، ولا يزال معك من الله ظهيرٌ عليهم، ما دمتَ على ذلك))؛ أَخْرَجَه مسلم (2558).

ومعنى (تسفهم المل): تطعمهم الرماد الحار، وهو تشبيه لما يلحقهم منَ الإثم، كما يلحقهم الألم في الرماد الحار.

وفي صحيح البخاري، عن عبدالله بن عمرو - رضي الله عنهما - عنِ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((ليس الواصِل بالمُكَافئ، ولكن الواصل الذي إذا قُطِعَتْ رحمه وصلها)).

فهذانِ الحديثان وغيرهما يدلاَّنِ على أنَّ الأفضل أن تستمرَّ صلة الرَّحم، وإن قطعها غيره، وأن للواصل بذلك أجرًا عند الله - تعالى - لا يعلم قدره إلاَّ هو، وليس في ذلك مذلَّة له ولا إهانة لكرامته؛ بل إنَّ فعل المكلف ذلك تواضعًا لله - تعالى - وابتغاءً للمثوبة عنده، فسيكون ذلك رفعًا لقدره عنده وعند الناس؛ فقد ثبت في صحيح مسلم، عن أبي هريرة - رضي الله عنه -: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((ما نقصتْ صدقة مِن مال، وما زاد الله عبدًا بعفو إلاَّ عزًّا، وما تواضَعَ أحدٌ لله إلاَّ رَفَعَه)).

ولعلكِ إنِ اسْتمررتِ في دَفْع إساءة أسرة عمكِ إلى أسرتكم بالإحسان إليهم وصِلَتِهم، أن يشرحَ الله صدورهم للحق، فيتركوا مقاطعتكم، وتَتَحَوَّل العداوة والقطيعة إلى محبة وصلة؛ وقد قال الله - تعالى - في ذلك: {ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ* وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ} [فصلت: 34، 35].

فجاهِدي نفسكِ في الله، ولا تعتبري بأحد قبله ولا بعده، فهو الأول لا شيء قبله، والآخر لا شيء بعده، وهذا دَيْدن الصالحين وطريقة المتقين، الذين يرغبون فيما عند الله ويريدون وجهه.

يقول ابن القيم عن شيخه ابن تيميَّة: "جئتُ يومًا مُبَشِّرًا له - أي: لابن تيميَّة - بِموت أكبر أعدائه، وأشدهم عداوة وأذًى له، فنَهَرَني وتنكر لي، واسترجع، ثم قام مِن فوره إلى بيت أهله فَعَزَّاهُم، وقال: إنِّي لكم مكانه، ولا يكون لكم أمر تحتاجون فيه إلى مساعدة إلاَّ وساعدتكم فيه، فسُرُّوا به ودعوا له".

ولَمَّا مرض ابن تيميَّة مرض الوفاة، دَخَلَ عليه أحد مَن أذاه، فاعتذر له، والْتَمَسَ منه أن يحلله، فأجابه الشيخ: إنِّي قد أحللتكَ وجميع مَن عاداني، وهو لا يعلم أني على الحق، وإني قد أحللتُ السلطان المعظم الملك الناصر من حبسه إيَّاي، كونه فعل ذلك مقلدًا غيره".

وقال أحد خصومِه - وهو ابن مخلوف - :"ما رأينا مثل ابن تيميَّة، حرضنا عليه، فلم نقدر عليه، وقدر علينا، فصفح عنا، وحاجَجَ عنَّا".




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • شخصيتي مختلفة عن شخصية أمي
  • ذكريات مؤلمة لا تفارقني من الطفولة
  • كيف أتعامل مع أبي وأمي؟
  • أخلاق أمي سيئة
  • أقضي حياتي في خدمة أمي

مختارات من الشبكة

  • فقه أولويات الزوجة: أم سليم أفضل ما تكون الزوجة لزوجها(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • مساعدة الزوج لزوجته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • محتارة بين أمي وزوجة أبي(استشارة - الاستشارات)
  • التعامل مع الزوجة في ظل الخلافات الأسرية(استشارة - الاستشارات)
  • حرمان الزوجة من زيارة أهلها وزوجة والدها(محاضرة - موقع الشيخ عبدالله بن محمد بن سعد آل خنين)
  • زوجتي خرجت لبيت أهلها بدون إذني(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي تتطاول علي ولا تحب أمي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي تنهاني عن صلة أمي(استشارة - الاستشارات)
  • نار الغيرة من زوجتي تشتعل في قلب أمي(استشارة - الاستشارات)
  • أمي وتعاملها مع زوجتي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب