• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

ماهو التفسير لحالتي؟

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/12/2009 ميلادي - 17/12/1430 هجري

الزيارات: 5910

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
في الحقيقة لا أعرف من أين أبدأ، ولكن سأحاول أن أذكُر بعض ما أريد السُّؤال عنه.

في البداية أحب أن أذكُر بعضَ صفاتي التي أرى أنَّها فيَّ.

أوَّلاً - ولله الحمد - أنا إنسان مسلم مؤمن بالله - سبحانه - وبالرَّسول - صلَّى الله عليْه وسلَّم - ولكن المشكِلة بي أنّي أحيانًا أعيش في "تقلُّبات فكريَّة" - لا أعلم هل أتْقَنتُ الاسم أم لا - ولكن أنا في فترات أعيشُ أجْواء إيمانيَّة، وأكون على ندمٍ من المعاصي الَّتي قُمت بها، وأعزم على عدم العودة إليْها، وأُريد أن أنقذ أهلي والمسلمين من النَّار، وبشكل عام أجتهد بالإيمان.

وفترات تجِدني أقوم ببعض المعاصي، وأنا على علم بأنَّها معصية.

ولكن كل ما ذكرت ليست المشكِلة والمشكلة هي أنَّني:
1- أحبّ الشُّهرة وأحبُّ أن أكون بارعًا في كلِّ شيء، وأحبّ أن يذْكرني النَّاس دائمًا.

2- أحيانًا أرَى الشَّيخ د/ سلمان العودة وأرى براعته وفهْمه الواسع وإدْراكه، فأريد أن أفعل مثلَه وأشْتري بعض الكتُب الدينيَّة والثَّقافيَّة لكَيْ أكون مثله، ولكن بعد ما أشتريها لا أقرؤها لعدم حبّي للقراءة، مع أنِّي حاولتُ كثيرًا.

3- أحيانًا بعض الشخصيات في مُجتمعي ممَّن هم بارعون في مجالات عدَّة أحاول أن أقلِّدَهم، ولكنّي بعد فتره أملّ وانتقل لأسلوب آخر.

4- أحيانًا أرى بعض البرامج الَّتي تدعو لتنظيم الوقت والاهتِمام بالثَّقافة، فأحاول أن أطبّق مثلهم، ولكن أواجه صعوبات فأترك.

5- أنا كثيرًا ما أفكّر بقلق بوزني بأنَّه زائد، والحقيقة أنَّه ليس بتلك الزّيادة المخيفة.

6- أحيانًا يرى زملائي أني لفترات تَجدني أطبِّق دور الدَّاعية الإسلامي، وأحيانًا يرونني ذلك الشَّخص الذي يقوم بدوْر الشَّخص الكوميدي المضحك وغيره.

7- أنا شخص كثير التَّفكير ودائمًا أفكر بأمور متعبة مثل: (القدر، والرّوح، وتركيبة الإنسان النفسيَّة، وعالم الجنّ، وغير ذلك).

8- شخص أكْره الانتِظار وأحبّ أن أقْضي أُموري بسرعة.

9- أحيانا أقرّر أن أتعامل مع أُناس معيَّنين بأسلوب ثم أغيِّره، ثم أعود إليْه.

10- أنا - ولله الحمد - لا أقول أني أعاني من أزمات نفسيَّة، ولكن أفكار متقلّبة.

وأخيرًا: أتَمنَّى أن أكون قد وضَّحتُ حالتي بالشَّكل المطلوب، علمًا بأنِّي على حسَب وجهة أكثر من رأْي بي أنّي إنسان مثقَّف وفاهِم ومتَّزن، غير مفرِّط بالمعاصي ولكن أذْنِب بعض الأحيان، أحبُّ الوضوح وأكْره الغموض، ولكنَّ البعض يرى أنّي جافٍ وشديد الحِرْص وقويّ في معاملتِي للآخرين، لا أقبل الخطأَ، وشاكرٌ لكم.

الرَّجاء نصْحي بما يتوافق مع حالتي، والله يَحفظكم.
الجواب:
أخي الفاضل، رعاكَ الله.
الحمد لله على نِعمة الإسلام والإيمان، حمدًا يَليق بِجلال وجهِه وعظيم سلطانِه، إنَّما نحن بشر خُلِقنا من طين ولم نُخلَق كالملائكة من نور، فجلَّ مَن لا يخطئ، وجلَّ مَن لا يسهو؛ عن أبي أيّوب: أنَّه قال حين حضرتْه الوفاة: كنت كتمتُ عنكم شيئًا سمعتُه من رسولِ الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم - سمِعْت رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((لولا أنَّكم تُذْنِبون، لخلَق الله خلقًا يُذْنِبون، يُغْفَر لهم))؛ رواه مسلم.

وعن أبي هُريرة عن النَّبيّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - فيما يَحكي عن ربِّه - عزَّ وجلَّ - قال: ((أذْنَب عبدي ذنبًا فقال: اللهُمَّ اغفر لي ذنبي، فقال - تبارك وتعالى -: أذنب عبدي ذنبًا، فعلِم أنَّ له ربًّا يغفر الذنب، ويأخذ بالذنب، ثم عاد فأذنب فقال: أي رب، اغفر لي ذنبي، فقال -تبارك وتعالى -: عبدي أذنب ذنبًا فعلِم أنَّ له ربًّا يغفِر الذَّنب، ويأخذ بالذَّنب، ثم عاد فأذْنب فقال: أي رب، اغفر لي ذنبي، فقال - تبارك وتعالى -: أذْنب عبْدي ذنبًا، فعلِم أنَّ له ربًّا يغفِر الذَّنب ويأخذ بالذَّنب، اعمل ما شئت فقد غفَرْتُ لك))؛ رواه مسلم.

مادُمنا بشرًا فسنُذْنِب، وما دمنا مسلمين فسنسْتَغْفِر الله ما شاء الله، المهمّ ألاَّ نَموت على معصية وأن نسارع بالتوبة، وأنكَ - إن شاء الله - على خير.

بالنسبة للوصْف الدَّقيق الذي وصفت به نفسَك، فأنا أُحييكِ حقيقةً على هذه البراعة في الوصْف - ما شاء الله - كم أتمنَّى أن أقرأ دومًا لأشخاص مثلِك مستبْصرين بأنفُسِهم واعين لِما يكْتبون مريحين في استِشاراتهم!

شخصيتك - يا أخي الكريم - شخصيَّة طموحة ليس في ذلك شكّ، لكنَّها تتبلور الآن لتستقرَّ ربَّما في شكلها النّهائي عند الشَّخصيَّة الجبرية - الوسواسيَّة Obsessive Compulsive Personality Disorder، هكذا أفهم من بين سطورك؛ إذْ من أبرز ملامح الشخصيَّة الوسواسيَّة ما يلي:

• أنَّها تنزع بقوَّة إلى التديُّن: (أطبّق دور الدَّاعية الإسلامي). 

• التمركز المتطرِّف حول الذَّات: (أحب الشّهرة وأحب أن أكون بارعًا في كل شيء، وأحب أن يذْكرني النَّاس دائمًا). 

• الاستغراق في الخيال والتفكير اللامركزي: (أنا شخص كثير التَّفكير، ودائمًا أفكّر بأمور متعبة، مثل: القدر والروح وتركيبة الإنسان النفسيَّة وعالم الجن وغير ذلك).

• شخصية جافة صلبة حتَّى مع أقرب النَّاس إليها: (البعض يرى أني جاف)، (قوي في معاملتي للآخرين).

• يتَّصف صاحبها بالتزمت والجدية الزَّائدة وعدم المرونة: (شديد الحرْص).

• يتجنَّب اتّخاذ قرارٍ ما أو يؤجِّله أو يؤخِّره: (أحيانا أرى الشَّيخ د/سلمان العوْدة وأرى براعتَه وفهْمَه الواسع وإدراكه، فأريد أن أفعل مثله، وأشتري بعض الكتُب الدينيَّة والثقافيَّة لكي أكون مثله، ولكن بعدما أشتريها لا أقرؤها لعدم حبي للقراءة، مع أني حاولتُ كثيرًا).

• الكمالية التي تتدخَّل في إتمام الشَّخص لواجباته: (أحيانًا بعض الشخصيَّات في مجتمعي ممَّن هم بارعون في مجالات عدَّة أحاول أن أقلِّدهم؛ ولكنِّي بعد فترة أملّ وأنتقل لأسلوب آخر)، (أحب أن أكون بارعًا في كل شيء). 

• ذو ضمير حي يقِظ: (لا أقبل الخطأ). 

• الاهتمام بالتَّرتيب والتَّنظيم: (أحيانًا أرى بعض البرامج التي تدعو لتنظيم الوقت والاهتمام بالثقافة، فأحاول أن أطبق مثلهم). 

• القلق بشأن الصحَّة والمخاوف الجسديَّة: (كثيرًا ما أفكّر بقلق بوزني بأنَّه زائد، والحقيقة أنَّه ليس بتلك الزيادة المخيفة). 

أوَّلاً: أحب الشّهرة، وأحبّ أن أكون بارعًا في كل شيء، وأحب أن يذكرني النَّاس دائمًا:
لقد كرِه السَّلف الصَّالح حبَّ الشّهرة، قال إبراهيم بن أدهم: "ما صدق اللهَ مَن أحبَّ الشهرة"، وقال محمَّد بن العلاء: "مَن أحبَّ الله أحبَّ ألاَّ يعرفه الناس"، فاعمل - يا أخي الفاضل - على أن تكون صوتًا معروفًا في السَّماء، مجهولاً في الأرض، وثِقْ بعد ذلك أنَّك لن تَخفى على أحد.

ثانيًا: أحيانًا أرى الشيخ د/ سلمان العودة، وأرى براعتَه وفهْمَه الواسع وإدراكه، فأريد أن أفعل مثلَه، وأشتري بعض الكتب الدينيَّة والثَّقافية لكي أكون مثله:
إذا كان الشيخ سلمان العودة - حفظه الله - هو قدْوتك، فقد أحسنت اختِيار القدْوة الحسنة، وحتمًا سيُساعدك الاقتداء به على التَّخفيف كثيرًا من بعض الجوانب السلبيَّة في شخصيَّتك، بإذن الله.

ثالثًا: أحيانًا بعض الشَّخصيات في مجتمعي ممَّن هم بارعون في مجالات عدَّة، أحاول أن أقلِّدهم؛ ولكني بعد فتره أملّ وأنتقل لأسلوب آخر:
ما زلتَ في مرحلة اكتشاف وبحث، فلا ضير إذًا؛ لكن حاول أن تعمل على أن تكون لك شخصيَّتك الفريدة من دون استنساخ لأحد، استفِدْ من تجارب العظماء ونجاحاتِهم؛ لكن كن نسيجًا وحْدَك.

رابعًا: أحيانًا أرى بعض البرامج التي تدعو لتنظيم الوقت والاهتمام بالثَّقافة، فأحاول أن أطبِّق مثْلَهم؛ ولكن أواجه صعوبات فأترك:
حاول أن تأخذ الأمور على قدر استطاعتك؛ كي لا تضيِّع على نفسك خيرًا كثيرًا، والقاعدة الفقهيَّة تقول: "ما لا يُدْرَك كلُّه لا يترك جلُّه"، والله - عزَّ وجلَّ - قد قال من قبل: {فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ} [التغابن: 16].

خامسًا: أحيانا يرى زملائي أني لفترات تَجدني أطبّق دور الدَّاعية الإسلامي، وأحيانًا يرونني ذلك الشَّخص الذي يقوم بدور الشَّخص الكوميدي المضحك:
الدَّاعية الإسلامي لا يعْني أن يكون شخصًا متجهِّم الوجه يا أخي؛ فقد سُئل عبدالله بن عمر - رضِي الله عنْهما - هل كان أصْحاب النَّبيّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - يضْحكون؟ قال: "نعم، والإيمان في قلوبِهم أعظم من الجبال"، فلا تناقُض بين الدَّين وسماحة النَّفس وطلاقة الوجه، بل هذا هو الأصل.

سادسًا: أنا شخصٌ كثير التَّفكير ودائمًا أفكّر بأمور متعبة، مثل: (القدر والرّوح وتركيبة الإنسان النفسيَّة وعالم الجن وغير ذلك):
المشكلة الرئيسة لدى أصْحاب الشخصيَّة الوسواسية: أنَّهم أكثر عرضة من غيرهم للإصابة بمرض الوسواس القهري، واهتِمامك بالقدَر والروح والجان قد يُقَرِّبك مستقبلاً من وسواس العقيدة فتنبَّه، يقول الشَّيخ الدكتور سلمان العودة: "لستَ بحاجة إلى أن تقضي حياتك في خطوات سريعة متلاحقة، أو في استِقْصاء مجهد لتشعُّبات الحياة وصورها ومعانيها، إنَّ قليلاً من الفطْرة التِّلقائية يمنحك كمًّا يفوق الوصف من المعاني والدروس، وهكذا هي الحياة تغْدو سهلة ليِّنة سمحة حين نتعاطاها بروح العفويَّة، ولو تفكَّرت لوجدت أنَّ إطالة التأمُّل والنَّظر والحيرة أكثر من اللازم قد تَحيد بك عن المعنى الصَّحيح إلى المعنى الخاطئ".

نصيحتي لك:
حاول أن تقرأ عن شخصيَّتك لتتعرف عليْها أكثر، وتتعرَّف على الجوانب الإيجابيَّة فتطوّرها والجوانب السلبية لتخفّف منها، ففهم النَّفس يساعد كثيرًا على تطوير الذَّات.

يُمكنك قراءة كتاب: "كيف تحقّق النَّجاح والشَّخصيَّة الجذَّابة؟" للدكتور سامي محمود وهو متوفّر بصيغة PDF.

ختامًا:
يقول الشيخ سلمان: "أولئك الذين يبدؤون وهم يحسّون بالكمال سرعان ما ينطفِئون؛ لأنَّهم وصلوا قبل أن يبدؤوا الطَّريق".

اقرأ المقالة كاملة تَحت عنوان (المنطفِئون) على موقع الشيخ الإسلام اليوم.

سامِحنا على التَّأْخير، خصوصًا وأنَّك شخصٌ لا يقوى على الانتظار!

دمتَ بألف خير، ولا تنسَنا من صالح دعائِك.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قصيدة أبي حيان في الزمخشري

مختارات من الشبكة

  • فيروس كورونا – ماهو وكيف نتقيه؟ (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • شرح كتاب المنهج التأصيلي لدراسة التفسير التحليلي (المحاضرة الثالثة: علاقة التفسير التحليلي بأنواع التفسير الأخرى)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • كتب علوم القرآن والتفسير (2) أصول التفسير(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مفسر وتفسير: ناصر الدين ابن المنير وتفسيره البحر الكبير في بحث التفسير (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • شرح كتاب المنهج التأصيلي لدراسة التفسير التحليلي (المحاضرة السادسة: تابع منهج الإمام الطبري في التفسير)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • شرح كتاب المنهج التأصيلي لدراسة التفسير التحليلي (المحاضرة الرابعة: مكانة التفسير التحليلي)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • شرح كتاب المنهج التأصيلي لدراسة التفسير التحليلي (المحاضرة الثانية: التعريف بالمنهج التأصيلي لدراسة التفسير التحليلي)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • شرح كتاب المنهج التأصيلي لدراسة التفسير التحليلي (المحاضرة الأولى: مفهوم التفسير والتأويل)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • نسخ التفسير القديمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التفسير والمفسرون: الجزء الأول من كتابي: تمهيد البداية في أصول التفسير (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/11/1446هـ - الساعة: 18:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب