• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الاستهزاء بالأحاديث النبوية
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أبي يشك في أمي
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    اختبرت خطيبتي وأريد فسخ الخطبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أعراض اكتئاب أم احتراق وظيفي؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل خطيبتي جميلة حقا؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مرض الفصام وتضييع الفرائض
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    زوجتي تتهمني بالتقصير والبخل
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    عرفت ماضيها بعد العقد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجي غاضب طول الوقت
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حياتي ممزقة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تزوجت الثانية لأستقر، فزاد تعبي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    الناجي الوحيد من أسرته من إعصار ليبيا
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الإخوة والأخوات
علامة باركود

التفرقة

أ. عائشة الحكمي


تاريخ الإضافة: 29/10/2008 ميلادي - 29/10/1429 هجري

الزيارات: 5971

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

أنا فتاة أشعر بأن أخي الأكبر يعاملني معاملة سيِّئة بالنسبة لإخوتي؛ فمثلاً طَلَبْت منه ذات يوم أن يصطحبني إلى البقَّال، فَرَفَضَ بشِدَّة، ويتصادف في ذات اليوم إخوتي طلبوا منه أن يصطحبهم إلى مكان ما، فَوَافَقَ، وذات يوم ارتكبت أنا وإخوتي خطأ، وكان أخي الأكبر هذا نائمًا في هذا الوقت، فاستيقظ فقال: إنَّنِي المسؤولة عن هذا الخطأ وحدي، ومواقف أخرى ملحوظة، أخي الأكبر في المرحلة الثانية من الثَّانويَّة العامة، ولا أعرف السبب.

الجواب:
إلى أحلى وأرق "أمنية"،
أتدرين كم أنا سعيدة، وأنا أتذوق حروفك اللذيذة؟

لا أستطيع أن أكُفَّ عن الابتسام، وأنا أتَخَيَّل صبيَّةً حلوةً في عمرك تطلب منَّا المشورة، وكيف لي ألاَّ أبتسم وورود النيل الصغيرة هي التي تَشْكو وتبوح وتتكلم؟

لن تتخيلي قَدْرَ سَعادَتِي وأنا أجيبك الآن؛ فوجود قلبٍ بريء مثل قلبك بيننا يعيد لقلبي زمنًا جميلاً، طالما تَمنَّيْت أن أعود إليه، لكِ مني كلُّ الشكر يا حلوتي.

محبوبتي،

أنا أيضًا كنتُ سأغضب إذا عاملني أخي بهذه الطريقة، لكنِّي كنتُ سأسأله: لماذا يُعاملني على هذا النحو؟ فرُبَّما كانت لديه أسبابه المقنعة، هل جربتِ أنتِ أن تسألي أخاكِ عن السبب؟

أخبرتِني أنه في الصف الثاني الثانوي، وهذا يعني أنه أكبر منكِ بسنتين، أيْ: أنَّكِ الثانية في ترتيب الميلاد بعد أخيكِ مباشرةً، هل هذا صحيح؟

إن كان الأمرُ كذلك؛ فهذا لا يعني سوى شيء واحد: هو أنَّ أخاك ينظر إليكِ الآن باعتباركِ أختًا كبيرة واعِيَة وناضجة ومسؤولة، والأخت الكبيرة - يا حبيبتي - كثيرًا ما يُلقى عليها اللَّوْمُ والمسؤوليَّاتُ الكبيرة، خصوصًا إذا أخطأت، حتَّى لو كان عمرها ست سنين؛ لذلك لامكِ وحدَكِ حين اقْتَرفتِ أنتِ وإخوتك بعضَ الأخطاء وهو نائم، بحكم أنكِ الكبيرة، وليس لأنه لا يحبكِ؛ ولتتأكدي من صحَّة فرضيتي، سأضرب لكِ مثالاً مُشابِهًا من قصص الأنبياء:
تعلمين - يا صغيرتي - أنه لم يَمْنح أخٌ هديةً لأخيه أغلى من تلك الهَديَّة، التي أهداها النبي موسى لأخيه هارون - عليهما السلام - وذلك حين طلب له "النبوة" من الله - عز وجل - قال تعالى: {وَاجْعَلْ لِي وَزِيرًا مِنْ أَهْلِي * هَارُونَ أَخِي * اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي * وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي * كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا * وَنَذْكُرَكَ كَثِيرًا * إِنَّكَ كُنْتَ بِنَا بَصِيرًا} [طه: 29 - 35].

لقد أحب موسى أخاه هارون كثيرًا، بل لا أظن أن في الدنيا أخًا أحبَّ أخاه قَدْرَ ما أحب موسى أخاه هارون - عليهما السلام - ومع ذلك حدث ذات مرة أن ذهب موسى - عليه السلام - بمفرده إلى جبل الطُّور؛ استجابةً لأمر الله، فطلب من أخيه هارون أن يَخْلُفه على قومه (بني إسرائيل) طوال فترة غيابه الثلاثين يومًا، لكنَّ موسى تأخر عشرة أيام أخرى، فظَنَّ قومه أنَّه لن يعود إليهم، فقاموا بعبادة العجل من دون الله، ولما رجع موسى - عليه السلام - ووجدهم يعبدون العجل، أتدرين ماذا فعل؟

اقرئي معي:
{وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى الْأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُوا يَقْتُلُونَنِي فَلَا تُشْمِتْ بِيَ الْأَعْدَاءَ وَلَا تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ * قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ} [الأعراف: 150-151].

وفي سورة طه:
{قَالَ يَا هَارُونُ مَا مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا * أَلَّا تَتَّبِعَنِ أَفَعَصَيْتَ أَمْرِي * قَالَ يَا ابْنَ أُمَّ لَا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلَا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَنْ تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي} [طه: 92 - 94].

لقد عاتب موسى أخاه هارون أولاً، بل وجرَّه إليه من لِحْيَته، مُحمِّلاً إياه المسؤولية كاملة، رَغْم أنه لم يرتكب أي ذنب، ولم يشارك قومه في عبادة العجل، فهل يعني هذا أنه لا يحبه؟ أبدًا، ولكن لأن هارون في نَظَر موسى هو الرَّجل الكبير والعاقل، فضلاً عن كونه نبيًّا وخليفةً على قومه، هذا كل ما في الأمر.

لذلك نجد موسى المحب، موسى الحنون بمجرد أن هدأت نفسه، وانطفأت نارُ غضبه - يرفع يديه بالدعاء لأخيه قائلاً: {قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ} [الأعراف: 151].

أما لماذا لم يسمح لكِ أخوك بالذهاب إلى (البقَّال)، في الوقت الذي سمح فيه لإخوتك بالذهاب؟ فهناك عدة احتمالات، أكثرها رجحانًا عندي أنكِ طلبته في وقت غير مناسب؛ كأن تكوني قد طلبته بعد استيقاظه مباشرةً من النوم، أو لأنه في ذلك الوقت كان متكدرًا بسبب مشكلةٍ تخصه، أو ربما كانت طريقتك في الطلب غير محببة... إلخ من الأسباب، ومع هذا أحب أن أطمئنك بأن معظم الإخوان يتعاملون مع أخواتهن بنفس طريقة أخيك، فانعدام الوفاق الأسري خصوصًا بين الإخوة والأخوات ظاهرة معروفة وشائعة في المجتمع العربي؛ حتَّى لَيُقال أن (3) من كل (6) أُسر تحدث فيها خلافات بين الإخوة، أرأيتِ؟ لستِ الوحيدة إذن.

صغيرتي أمنية،

تغلب الخشونة والغلظة والفظاظة على طِباع الفتيان إلى أن يكبروا ويصبحوا رجالاً، ومع ذلك تجدين الواحد فيهم يحمل في قلبه عاطفةً قويَّةً وحبًّا كبيرًا تجاه المرأة، سواء كانت أمه أو أخته أو زوجته أو ابنته، وإن أظهر عكس ذلك، فطريقة التربيَة الشرقية للولد هي التي تجعل الشباب يتصرفون على هذا النحو الأحمق، والذي لا يتلاءم كليًّا مع طباع الفتاة التي يغلب عليها رهافة الشعور ورقة الإحساس، فهي كالبلور الزجاجي الشفاف، تظلُّ دائمًا حساسة تجاه تصرفات الرجل، أخًا كان أو أبًا أو زوجًا، منذ حَبْوِها إلى أن تسير على عكاز خشبي.

لذلك أرجوكِ لا تحزني يا أمنية، وثقي بأن أخاك الكبير يحبك كثيرًا، ويخاف عليكِ، وإذا أردتِ أن تتأكدي من صحة كلامي، ما عليكِ سوى كتابة رسالة إلى أخيك بخطِّ يدك، تُعَبِّرين فيها عن مشاعر الاستياء والألم جرَّاءَ تعامله القاسي معكِ، اكتبيها بكُلِّ وُد، وزينيها بالورد، ثم اختميها بعبارة: أختك المحبة أمنية، وضعيها فوق وسادته (مخدته) أثناء غيابه خارج البيت، وانتظري في اليوم التالي ماذا سيقول لكِ؟ ثم أخْبريني، اتفقنا؟

ويمكنك اتِّباع النصائح التالية في طريقة التعامل مع الأخ الكبير؛ لعلها تفيدك في مستقبل حياتك:
1- احترام الكبير دائمًا؛ هذه قاعدة أساسيَّة في كل العلاقات الإنسانية؛ عن ابن عباس رفعه إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((ليس منا من لم يوقِّر الكبير، ويرحم الصغير، ويأمر بالمعروف، وينه عن المنكر))؛ رواه ابن حبان.

2- أشركيه في أمور حياتك، واستشيريه في بعض المسائل؛ فهذه الطريقة تشعره بالاعتزاز بنفسه؛ وبالتالي إيقاظ مشاعر الأب بداخله تجاهك وتجاه إخوتك.

3- تَجَنَّبي الأمور التي تعرفين سابقًا أنها تزعجه: كدخول حجرته بدون استئذان، أو العبث بأغراضه الخاصة، أو اللعب بأجهزته الإلكترونية؛ كالحاسوب، و(البلاي ستيشن)، والجوال (موبايل)، ونحو ذلك.

4- عدم التذَمُّر والتأفف من طلباته، خصوصًا حين يكون منزعجًا وغاضبًا، انتظري حتَّى يهدأ، ثُمَّ ناقشيه في الأمور التي تجدين أنها تزعجك منه.

5- تبادلي أنت وإخوتك الهدايا في المناسبات السعيدة: كالنجاح والعيد مثلاً؛ فهذه الهدايا ستظل ذكريات جميلة جدًّا بعد أن ينتقل كل واحد منكم إلى بيته الخاص، حين يكبر ويتزوج مستقبلاً.

6- اعرفي طبيعة أخيك، ولا تكوني حساسة تجاه أي كلمة أو تصرف، وثقي أنكِ كلَّما نجحت في تعاملك مع أخيك، ستنجحين مستقبلاً في التعامل مع شريك حياتك؛ فطَبْعُ الرجال واحد حتَّى لو وصل أحدهم إلى كوكب المشتري، (هذا سرٌّ بيني وبينك).

ختامًا:

إليكِ هذه القصةَ الرمزية الجميلة، اقرئيها بتمعُّن؛ لتستنتجي الدرس الذي أردتُ لكِ أن تتعلميه منها:
"كانت هناك موجةٌ صغيرةٌ تلهو وتقفز وتلعب بسعادةٍ في إحدى المحيطات، والشمس تلوِّن وَجْنَتَيْها بالضياء، والهواء العليل يداعب ضفائرها الزرقاء، ولما اقتربت من الشاطئ، شاهدت صديقاتها الموجات وهنَّ يتكسرن فوق الصخور، فارتعبت كثيرًا لهذا المشهد الحزين، وراحت تبكي.

شاهدتها موجةٌ كبيرةٌ بالجوار، وقالت لها متسائلة: لماذا تبكين أيَّتُها الموجةُ الصغيرة؟ نظرت إليها الموجةُ الصغيرةُ دامعة العينَيْن، وقالت لها وهي تشير إلى الشاطئ: ألا تَرَيْنَ الموجات وهنَّ يتكسرن فوقَ الصخور؟ تساءلت الموجةُ الكبيرةُ بتعجُّب: وما المشكلة في الأمر؟ استاءت الموجةُ الصغيرة من تلك اللامبالاة التي غلَّفت قلبَ هذه الموجة، وقالت لها غاضبة: أنتِ لا تفهمين.

ضحكت الموجةُ الكبيرةُ من قولها حين أدركت المَغْزَى من وراء تلك الدموع، وقالت لها: أيتها الموجة الصغيرة، بل أنتِ التي لا تفهمين، أنتِ جزءٌ من المحيط".


حبيبتي أمنية،

إذا اعترضتك أيُّ مشكلة، سواءٌ في البيت أم في المدرسة، فلا تترددي أبدًا في سؤالي عنها، فنحن منذ اليوم لسنا أختين فحَسْب، بل صديقتين أيضًا، لكِ مني أرق أمنية، يا أحلى أمنية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • دليل الباحث في التفرقة بين أعلام مذهب الإمام مالك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التفرقة في المعاملة بيني وبين أختي(استشارة - الاستشارات)
  • التفرقة بين الأبناء(استشارة - الاستشارات)
  • التفريق الدلالي عند ثعلب من خلال شرحه ديوان زهير (1) معايير التفريق(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الإسلام والتفرقة العنصرية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسلوبا إثارة الألم النفسي والتفرقة في المعاملة الوالدية للأطفال(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تفرقة أهلي بيني وبين أخي(استشارة - الاستشارات)
  • ألمانيا: المسلمون هم أكثر المتعرضين للتفرقة العنصرية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: المهاجرون يتعرضون للتفرقة العنصرية في برلين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • من نواقض الوضوء النوم(مقالة - الإصدارات والمسابقات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي وحفظ التراث الثقافي
  • مشروع للطاقة الشمسية وتكييف الهواء يحولان مسجد في تيراسا إلى نموذج حديث
  • أكثر من 5000 متطوع مسلم يحيون مشروع "النظافة من الإيمان" في زينيتسا
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 5/1/1447هـ - الساعة: 14:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب