• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

الروتين والضغط يقتلاني

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/3/2009 ميلادي - 20/3/1430 هجري

الزيارات: 6082

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
الأستاذ الفاضل،
تحية طيِّبة وبعد، أودُّ استشارتَك في أمر حِرْتُ وتردَّدت في اتِّخاذ قرارٍ جازم فيه، وأنا أحتاج فيه إلى المشورة كثيرًا لشدَّة تردُّدي.

أنا فتاة في العشرينيات من العمر، تخرَّجت قبل عام ونصف من الكليَّة، وقُبِلت مدرِّسة في القطاع الخاص، أوْضاعي في العمل جيِّدة ولله الحمد.

بعد مرور عام دراسي ونصف - هذا الفصل الذي ندرسه - أخذت أفكِّر أنَّه من المؤْسِف أن أظلَّ مدرِّسة!

ليس تحقيرًا من شأن التعليم وقدْر المعلِّم والعلم، إلا أنِّي لم أستطِعْ أن أُبدع في مجال التَّعليم كما تخيَّلتُ، وما ذاك إلا لكثْرة الضَّغط في العمل، فإن كنت تدرك واقع التعليم في المدارس الأهليَّة، فأنا أدرِّس 24 حصَّة بستَّة مناهج دراسيَّة مختلِفة تشمل جَميع تخصُّصات اللغة العربية!

طبعًا في وضع تعليمي كهذا أكون من المعذَّبين في سلك التعليم، وقد كنتُ أُدرك ذلك وأُوقن أنَّ العمل في المدارس الأهليَّة يُسمَّى (الوظيفة القاتلة)، لستُ بصدد الحديث عنْها لكنِّي أقبلتُ وأنا أعرِف ما سألْقاه لأكتسِبَ خِبرةً في هذا المجال، ولأجرِّب الخلْطة في مُجتمع المعلِّمات، ولأنَّه في ذلك الوقْت لم يكُن أمامي خيارٌ آخر.

الآن، أريد أن أترُك العمل.

ليس لشيء؛ ولكن لأنَّه قتل كلَّ طاقاتي الإبداعيَّة، فأنا أملِك - ولله الحمد - قلمًا سيَّالاً وأسلوبًا سرْديًّا جيِّدًا، وقد كتبتُ قِصصًا لاقتْ قبولاً من الآخَرين وبِشهاداتِ أساتِذة فُضلاء، وإن كنت في أوَّل الطريق، وأنا أطمح لأنْ أعمل في مجال الصَّحافة وبقوَّة، وأرى أنَّ المقالات تَحتاج وقْتًا لِتُنجز، وهذا ما لا أستطيعُه مع العمل، كما أنَّه بإمكاني أن أعمل على الحاسِب في مجال التَّصميم، وقد أُبْدِع لأنِّي جرَّبت ورأيت النتائج الجيِّدة، وأنا أحبُّ العمل على تصميم الملابس ولو أتيحت الفرصة لأبدعت ولو بعد تخبُّط، أصلُح لأكون في العلاقات العامَّة؛ فأنا اجتماعيَّة من الدرجة الأولى، أشعُرُ بأنِّي قادرةٌ على عمل الكثير، ولو لم تكُن محدَّدة هذه الأعمال، ولو كنت لا أعرف: ما هي؟ وأين يُمكن توظيفُها والبدْء فيها؟

لكني حائرة، الرُّوتين والضَّغط يقتلان إبداعاتي، هل أترُك التَّدريس وأبدأ بالبحثِ عن مجال آخَر للإبداع في الحياة، أم أظلُّ في هذا العمل؟

ما ردَّدني هو وجْهة نظر والديَّ العزيزَيْن، فهُما يريان أنَّه يَجب أن أستمرَّ في العمل، ومع ذلك أبحثُ عن الإبداع في مَجالاتٍ أُخرى - وهذا ما لا أقدر عليه - أو أجد بديلاً أقلَّ إجْهادًا من التدريس، شريطةَ ألاَّ أظلَّ فارغةً من كل شيء، وهذا ما لا أجده، بيْنما أنا أرى أنَّني في زمن يُمكنني المجازفةُ فيه، والتَّجريب والمُغامرة بالتَّفرُّغ للإبْداع والتَّفكير في أعمال كثيرة؛ لأنِّي غيرُ ملزمة بعمل معيَّن، ولستُ مرتبطةً بواجبات إجباريَّة كزوْجٍ مثلاً، ولا زلْتُ في كنف والديْن كريميْن لن يبخلا عليَّ بشيء، والمجازفة والمغامرة تَحتاج للإقدام، فما رأيك، فأنا لا أستطيع أخْذ الخيار؟

أعتذر عن الإطالة، أستاذي الفاضل.
الجواب:
أختي العزيزة، أعْلى الله همَّتك وفرَّج همَّك.
وعليْكم السَّلام ورحمة الله وبركاته.

دعيني بدايةً أنبِّهك إلى نقْطتيْن أجِد لديْك خلطًا بينهما:
أوَّلاً: مُزاولة العمل لا تتعارضُ إطلاقًا مع مُمارسة الهواية، فالكتابة الأدبيَّة هي هواية وليست مصدرًا للرزق، بمعنى أنَّه من غير المنطقي أن تترُكِي التَّدريس لتتفرَّغي لكتابة القصَّة مثلاً!

ثانيًا: ضغط العمل مع الشعور بالمتْعة فيه لا يبرِّر إطلاقًا تركَك للعمل، أمَّا غير ذلك كالروتين والملل، فأنا شخصيًّا أؤمِن بمبدأ الشَّاعر عمرو بن معدِي كَرب الذي يقول فيه:
إِذَا لَمْ تَسْتَطِعْ شَيْئًا فَدَعْهُ        وَجَاوِزْهُ إِلَى مَا  تَسْتَطِيعُ
والآنَ لنسلِّط الضَّوء على مهاراتِك وقدُراتِك وهواياتِك وكيفيَّة استثمارها:
الكتابة الأدبية:
"أملك - ولله الحمد - قلمًا سيَّالا وأسلوبًا سرديًّا جيِّدًا، وقد كتبتُ قصصًا لاقتْ قبولاً من الآخَرين".

• كيفية تطويرها والاستِفادة منها:
لا بدَّ من صقْل الموهبة بالقِراءة، اقرئي لروَّاد القصَّة في الأدب العربي، أمثال: محمود تيمور، ويوسف إدريس، ويحيى حقي، وكذلك روَّاد القصة في الأدب الغربي أمثال: الروسي أنطون تشيكوف Chekov Anton، والأمريكي إدجار ألن بو Edgar Allen Poe والفرنسي جو دو موبسان Guy de Maupassant.

أنصحك باقتِناء مجموعة قصصيَّة مميَّزة عنوانُها: (من روائع القصص العالمية)، ترجمة حصة إبراهيم العمار ونشر مكتبة العبيكان[1].

تذكَّري أنَّ كتابة القصَّة لا تتعارض مع أيِّ عملٍ تُقْدِمين عليه، حاولي التفرُّغ لها خلال الإجازات، ثم أنت خريجة لغة عربية ولا شك بأنَّ لك معرفةً ببعْض الأدباء والأديبات، بمن فيهنَّ أستاذاتك في الجامعة؛ لذا اعرضيها على أهل الخبرة منهم بِهدف النقْد الأدبي، ويُمكنك بعد ذلك جمْع النُّصوص القصصيَّة، وضمُّها في كتاب واحد كمجموعة قصصيَّة رائعة، وبإذن الله تَجدين دار النشر التي تتشرَّف بطبْعِها ونشرها لك، من دون أن تنسَيْ كتابة إهداء (للألوكة) بـ (قلمك السيال).

الكتابة الصحفيَّة
:
"أطمح لأن أعمل في مجال الصحافة وبقوة".

• كيفية تطويرها والاستفادة منها:
للكتابة الصحفيَّة عدَّة أشكال: التَّحقيق الصحفي، والمقابلة الصحفيَّة، والتَّقرير الصحفي، والمقال الصحفي (العمود الأسبوعي أو اليومي).... إلخ، فأين تَجدين نفسَك من بين كلِّ ذلك؟

حدِّدي شكْل الكِتابة التي تتوقَّعين أن تتفوَّقي فيها، ثُمَّ حاولي الإبْحار فيها، فكل شكْلٍ من أشْكال الكِتابة الصحفيَّة هو فنٌّ قائمٌ بذاتِه، وله طرُق إعْداد وأُسُس صياغة، وعليْك تطويرَ ذاتِك بالبحث الجادِّ من خلال الإنترنت ومن أصحاب الخبرة في نفس المجال، وإن شاء الله توفَّقين بصحيفةٍ تُؤْمِن بمهاراتِك وإمكاناتِك، لكن دعيني أهْمِس في أُذُنيْك بكلمة:

إن كان لديْك ميول صحفيَّة، فلمَ لا تُكملين الماجستير في الإعلام؛ لتنتقلي من مجرَّد الهواية إلى الدراسة الأكاديمية؟ وما دام تخصُّصك لغة عربية، فأظنُّ أنَّه سيرَحَّب بك كثيرًا في قسم الإعلام، إن كنت من سكَّان الرياض، فهناك برامجُ ماجستير في الإعلام للطَّالبات في كلٍّ من: جامعة الملك سعود، وجامعة الإمام محمَّد بن سعود، اسألي وابحثي، سهَّل الله لك دُرُوبَ التفوُّق والتَّوفيق والنَّجاح.

التصميم على الحاسوب
:
"بإمكاني أن أعمل على الحاسب في مجال التَّصميم، وقد أُبْدِع؛ لأنِّي جرَّبت ورأيت النتائج الجيدة".

•
كيفية تطويرها والاستفادة منها:
يفترض أن تكون لديْك دورات احترافيَّة في الآتي:
الفوتوشوب Photoshop وملحقاته مثل: style , shape , filter, pattern, gradient & brush.
وكذلك في الإيميج ريدي ImageReady.
والتصاميم المختلفة مثل: Illustrator, Flash, Corel Draw & 3D Studio MAX.
وبرامج السويش Swish، ونحو ذلك.

ومن خِلال ذلك يُمكنك الاستِفادة من مواهبك في تصميم موقعٍ خاصٍّ بِك، تضعين فيه كلَّ أحلامِك، من قصص وخواطرَ وأفكار وآراء، ما رأيك؟

تصميم الأزياء
:
"أحب العمل على تصميم الملابس".

• كيفية تطويرها والاستفادة منها:
توجد الآن دورات مُميَّزة على الإنترنت لتعليم تَصميم الأزياء، تشرف عليْها مواقع تابعة لبلاد اشتهرتْ بِهذا المجال تحديدًا، مثل إيطاليا، حيث تُمنَح المشتركات فيها شهاداتٌ معترَفٌ بها وبأسعار معقولة، علمًا أنَّ لغة الدراسة فيها هي الإنجليزية.

وكذلك الدراسة من خلال المراسلة عبر صندوق البريد، إضافةً إلى بعض الدَّورات التي تقوم بها بعض المراكز مثل: (أكاديميَّة نفيسة شمس للفنون والحرف)، التَّابعة لبرامج عبداللطيف جميل لخدمة المجتمع، وبالتأكيد حين تعزَّز الموهبة بالدراسة، ستخرجين بنتيجة مميَّزة تؤهِّلك لتصبحي مستقبلاً سيِّدة أعمال يُشار لها بالبنان، أليس كذلك؟

العمل في العلاقات العامَّة
:
"أصلح لأكون في العلاقات العامَّة؛ فأنا اجتماعيَّة من الدرجة الأولى".

• كيفية تطويرها والاستفادة منها:
جميلٌ جدًّا هذا الطُّموح، وعمومًا هذه وظيفة بحدِّ ذاتِها وليست مجرَّد هواية أو مهارة، لكن لا تقدمي عليْها قبل التأكُّد من توفُّر الوظيفة الجيِّدة في المكان المناسب، سواء في القطاع الخاص أو العام، ولمزيدٍ من المعلومات حوْل مهارات ومؤهَّلات موظَّفة العلاقات العامَّة، اطَّلعي على الروابط التالية:
- http://www.ngoce.org/brtools.htm
- http://www.ngoce.org/brmat.htm
- http://www.ngoce.org/trainingskills.htm

أختي العزيزة،

أنتِ بحاجةٍ إلى وضْع كلِّ الخيارات السَّابقة فوق طاولة التَّفكير والتَّمحيص؛ لتتمكَّني بعد ذلك من رسْم الأهداف القريبة والبعيدة في سبيل تحقيقِها، لكن المهمَّ الآن هو ألا تتعجَّلي بترْك التَّدريس قبل أن تضمنِي وظيفةً أُخرى، والحكمة القديمة تقول: "عصفور في اليد خير من عشرة على الشجرة".

استخيري الله في كل أحوالِك، ولا تتردَّدي في إكمال الفصل الدراسي الثاني لتصبحَ لديكِ خبرةُ سنتين في التعليم الأهلي، لا بأس يا عزيزتي، اصبري وتحاملي على نفسك فوضْعُك جيِّد حتى الآن.

أمامك فرصةٌ من الآنَ حتَّى نهاية فصل الصيف لتصفية ذهْنِك، والوصول إلى قرارٍ حكيم لتوجيه دفَّة مستقبلك نحو الأمام، ومتى توصَّلت إلى قرار تطمئنُّ إليه نفسُك فلا تنسَي أن تُطَمْئنيني عليْك، وإن احتجْتِ مناقشتي حولَ أفكارك وقراراتِك بعد قراءة جوابي على استشارتك، فلا تتردَّدي في مكاتبتي مرَّة ثانية.

أسأل الله أن يهديَك لما فيه خير وصلاح أمرِك في الدنيا والآخرة، اطلبي من والديْك الكريمين - حفِظهما الله - الدعاءَ لك، وأبشري بالخير بعد ذلك.

دمتِ بألف خير، ولا تنسَيْنِي من صالح دعائك.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ضغط نفسي بسبب العمل والأسرة
  • الضغوط الأسرية والدراسية
  • لا أجد نفسي في أي شيء

مختارات من الشبكة

  • الروتين الزوجي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الروتين اليومي للأمهات(استشارة - الاستشارات)
  • الروتين في التفكير الإعلامي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الزواج و(الروتين) القاتل(استشارة - الاستشارات)
  • انخفاض ضغط الدم: تعريفه وأسبابه وأعراضه وعلاجه(مقالة - المترجمات)
  • مدير المركز الإسلامي في ميانمار: التواصل والضغط الدوليان ضروريان لحمايتنا(مقالة - ملفات خاصة)
  • الملل والروتين في الحياة الزوجية(استشارة - الاستشارات)
  • حياة مؤجلة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الضغوط النفسية وأثرها في الإنسان وكيفية التعامل معها (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شماعة ضغوط الحياة(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب