• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أكل الحقوق بين الإخوة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

أشعر بأني معقَّدة!

أ. شريفة السديري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/3/2010 ميلادي - 2/4/1431 هجري

الزيارات: 7356

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السلام عليكم،
حقًّا لا أعلم كيف أبدأ؟!
ببساطة كنتُ على عَلاقة مع شابٍّ منذ فترة قصيرة، وقد استمرَّت علاقتُنا ما يقارب السَّنة والنصف، وقد كان مصيرها الفشلَ؛ لأسباب خارجة عن إرادتنا، فبات الرحيل أمرًا محتَّمًا، ووقع وافترقْنا، وهذا هو - على ما أعتقِد - شهرُنا الخامس بعدَ الرحيل، وربَّما أكثر من هذا، وأنا مُحاطةٌ بالكثير من المشاكل التي لا أعلم ها حلاًّ، وما عدتُ أستطيع احتمالها.

أولاً: رفيقي السابق يُعاوِد الاتِّصال بي بين الفَيْنة والأخرى، معترفًا لي بحبِّه وتعلُّقِه بي، وكل أحاسيسه العالقة في أعْماقه، وهذا الأمر بات يُتْعبني جدًّا؛ فأنا أستغرق وقتًا أبتعِد فيه عنه؛ لأروِّضَ نفسي على الابتعاد عنه، ولأنِّي أشعر بأني أحبُّه أيضًا، لا أريد أن أسمعَه؛ لكيلاَ أضعُفَ، وأعود إلى حكايةٍ مصيرُها الضياع.

لست أدري، وإنما أشعر بأنِّي أنانيَّة، أبحث عن مصلحتي أنا، وأنساه، وأنسى مشاعرَه، وليس هناك حلٌّ لنا إلاَّ بالابتعاد، وعودتُه هذه تُعرِقل عليَّ عملية بُرْئِي، وأنا أريد أن أُكمل حياتي، وأستمتع بها؛ لأني - واللهِ - عانيتُ كثيرًا.

لا أعلم ماذا أقول له، حتى لا أجْرحه؟ فهو بالنسبة لي الغالي، وكلماتُه هذه تذْبَحني بحقٍّ، وتُشعرني بأنَّ الوقت لا يؤثِّر فيَّ، وبأني ما زلتُ كما أنا، لم أتقدَّم نِصفَ خُطوة للأمام، وأنا - أصلاً – إنسانةٌ  أشعر بأني مُعقَّدة، وبأنَّ قلبي هذا ما عاد يقدِر أن يحبَّ، بالرغم من صِغَر سنِّي، إلاَّ أني أشعر بأني أخذتُ نصيبي من الحب، وبأني – وفعلاً - استنزفتُ طاقتي في الحكاية الأولى، وبأنِّي لاحقًا - وبعدَ وقت - سأجهله، حينما أختار شريكَ حياتي، ولن يكون من شروط قَبولي كوني أحبُّه؛ لأنه - وببساطة - لا قُدرةَ لي على ذلك.

 ولا أعلم، هل أشعر بهذا لكوني فشِلتُ في حكايتي الأولى التي تمنَّيتُ بكلِّ جوارحي أن تكون، وما كانت؟ أم لأنَّ باطني طريٌّ جدًّا، وما كان ليحتملَ مثل هذا الفقد والفشل، فتغيرتْ كينونتي بصددِه؟

حقيقةً لا أعلم!

علمًا بأنها - عمليًّا - ليست تجرِبتي الأولى، ففي سنِّ الـ 18 تَمَّت خِطبتي على أحد أقربائي، وقد اخترت أن أُنهي العلاقة؛ لأني لم أبادلْه المشاعر، واليوم أشعر بأنَّ السبب المركزي هو أني لم أتحلَّ بالنضج الكافي للاختيار، وما زلتُ إلى الآن - أيضًا - لا أتحلَّى به!

ولكنِّي بعدَ أن عِشتُ تجرِبة الحُبِّ الذي أبحث عنه، وفشِلتُ فيها أيضًا، بتُّ خائفةً أكثر، فلا القلْب أنصفَنِي، ولا العَقْل!

وكلُّ هذا أورَثني إحساسًا بالتعقيد، فما هي نصيحتُكم لي؟
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم

أختي العزيزة، رسالتك لمسَتْ قلبي، فألَمُك واضحٌ بين حروفك وكلماتك.
في البداية: دَعيني أخبرْك بأنَّه رغم تعقُّد مشاعرك، إلاَّ أنك لم تُصبحي معقَّدة؛ لأنَّ ما مررتِ به وعشتِه هو خِبرةٌ أضيفت إلى رصيد خبراتك، زادتْكِ نُضجًا وحِكمة وقوَّة، وآخِر شيءٍ قد تكون أضافتْه لك هو التعقيد، كل ما في الأمر أنَّك لم تتخطَّي الأمرَ بعدُ، وهذا ما يجعلك تشعرين بأنك ضعيفة ومقيَّدة، وعاجزة عن نِسيانه، أو التفكير في غيره، أو.. أو.. إلخ.

حسنًا عزيزتي، رسالتك كانت مليئةً بأمور عِدَّة متشابكة ومترابطة، ومتداخلة في بعضها البعض؛ لذا دَعِينا نستوضحِ الأمر، ونفكَّ الخيوط خيطًا خيطًا؛ ليسهلَ علينا ترتيبها، وفَكُّ عُقَدها.

أولاً: تجرِبتك الأولى كانتْ في سنِّ الـ18، عندما خُطبتِ لقريب لكِ، ثم اخترتِ أنتِ إنهاءَ العلاقة؛ لأنك لم تبادلِيه المشاعر وقتَها.

ثانيًا: تجرِبتك الثانية مع هذا الشاب التي استمرَّت سَنة ونصفًا، ثم اضطررتم بعدَها للافتراق عن بعضكما، واتِّصاله المتكرِّر بك، واعترافه بحبِّه وتعلُّقِه بك، حتى بعد مرور الشهر الخامس لابتعادِكما.

ثالثًا: شعورك بالتعقيد، وأنَّك غير قادرة على الحُبِّ مرَّة أخرى.

رابعًا: خوفك من عدم العثور على الحبِّ الذي تبحثين عنه وتتمنَّيْنه.

عزيزتي، في البداية حين ذكرتِ أمرَ انفصالك عن خطيبك لأنَّك لم تبادليه المشاعر، شعرتُ ببعض ندم يلوحُ من كلماتكِ، وما زاد مِن شعوري هو أنَّكِ خُطبتِ حين كنتِ في الثامنة عشرة؛ أي: قبل سنتين من الآن، وعلاقتك بالشاب الآخَرِ استمرَّت سَنَة ونصفًا، ثم انفصلتما قبل خمسة أشهر من الآن، وهذا يساوي سنتين تقريبًا، فهل يا تُرى ظهر هذا الشابُّ في حياتك، وأعجبتِ به قبلَ انفصالك عن خطيبك، وهذا ما جعلك لا تشعرين نحوَه بأيِّ مشاعر؟

قد تتساءلين: لماذا افترضتُ هذا الفَرْض؟ وسأخبرك:
لأنَّك الآن تقولين: إنَّ السبب الحقيقي وراءَ رَفْضك لخطيبك أنَّك لم تتحلَّي وقتَها بالنضج الكافي للاختيار، والاختيار يكون غالبًا بين عِدَّة أمور، فهل هذا ما حصل فِعلاً؟

جوابك عن السؤال سيُثبِت لكِ أنَّك صرتِ أكثرَ نضجًا من قبل؛ لأنَّك صرتِ تَرَيْن أمورًا لم تكوني ترينها من قبل، وهذا ما تُنكرينه في رسالتك.

وبالنسبة لتجرِبتك الثانية مع هذا الشاب، فهي السبب الرئيس لشعورك بالحُزْن والتعقيد، لن أتطرَّق إلى موضوع أنه أمر غير مقبول شَرْعًا وعُرْفًا، وأنَّ الله - جل وعلا - قال في مُحكم تنزيله: {وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ} [النساء: 25].

وبالتأكيد، أنت تعلمين جيِّدًا أنَّ النهاية السعيدة مفقودة، ومستحيلة في هذه العَلاقة غير المقبولة أصلاً؛ لذا أمامك حلٌّ واحد لترْتاحي من هذه المشكلة، وتَحُلِّيها بشكل جذري، وهو: الابتعاد النهائي، التام والجاد عن هذا الشاب، وقطْع كلِّ صلة به، ومنعه من الاتصال بك أو مكالمتك، وإن حَدَث وكلَّمك وذكَّرك بما كان بينكما، فصُدِّيه وانهيه عن ذلك، ولا تقولي: إنك تشعرين بأنك أنانية أو قاسية، وتبحثين عن مصلحتك، بالعكس؛ فهذا هو الصواب، وفيه مصلحتُكما معًا؛ لأنَّ مصلحتكما في الابتعاد عن بعضكما، وأنت تريدين أن تكملي حياتك، وتستمتعي بها مع زَوْج صالح، وأبناء بارِّين، وأسرة صغيرة تملأ حياتَك فرحًا وألقًا، وهذا مِن حقِّك، بل هي سُنَّة الحياة، ودورك الطبيعي فيها.

وأمَّا بالنسبة له، فبالطبع سيأتي الوقتُ الذي يشعر برغبته في تكوين أُسرة، وهنا بلا شكٍّ سينساك، ويبدأ من جديد ليكوِّنَ أسرته؛ لذا فأنت لن تكوني أنانية إن صددتِه، وقطعتِ كلَّ ما يصلك به، بل ستكونين قد قدَّمت أكبرَ هدية لكليكما.

وهذا يا عزيزتي، يقودنا للمشكلة الثالثة، وهي شعورُك بالتعقيد، وعدم قدرتك على الحبِّ مجدَّدًا.

دعيني أسألك: هل أُصبتِ يومًا بزُكام، أو نوْبة برْد شديدة؟ بالتأكيد نعم، إذًا هل تذكرين أنَّ الأكل في ذلك الوقت كان بدون طعمٍ أو مذاق؟ لماذا؟

لأنَّ انسداد الأنْف الذي نعانيه جعل لسانَنا عاجزًا عن التذوُّق، وكذلك قلْبك بعد التجرِبة التي مرَّ بها، إنه الآن عاجزٌ عن الحب؛ لأنَّه متعب، ما زال في فترة النقاهة والتعافي، لكن بمجرَّد أن يتماثل للشفاء سينبض من جديد، ويعود قويًّا غضًّا، ومليئًا بكلِّ المشاعر الجميلة الموجودة في الدنيا.

فلا تقلقي ولا تخافي، فكلُّ ما حصل، وسيحصل قد كتَبه الله في اللَّوْح المحفوظ قبلَ أن يخلق الخلق؛ وكما قال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((فَتَعْلَم أَنَّ ما أصابَك لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَك، وما أَخْطَأَك لمْ يكنْ لِيُصِيبَك...))؛ حديث حسن، أخرجه أحمد وأبو داود.

فالله - سبحانه - يعلم، وقدَّر موعدَ عثورك على الحبِّ الذي تتمنينه وتنتظرينه، وتَذكَّري قوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا يردُّ القدرَ إلا الدعاءُ، ولا يَزيد في العمر إلاَّ البرّ، وإنَّ العبد ليُحرَمُ الرِّزق بالذنب يصيبه))؛ أخرجه أحمد في مسنده..

لذا؛ عليك بالدعاء والتضرُّع، والافتقار إلى الله - سبحانه وتعالى - في أمورك كلها، فهو المتصرِّف في الكون والعباد، والقلوب وخَلْقه كلهم، داومِي على قول: ((اللهمَّ يا مقلِّب القلوبَ، ثبِّتْ قلبي على دينك))، فالقلب ما سُمِّي قلبًا إلا لتقلُّبِه.

وحاولي أن تبتعدي عن كلِّ ما يُحيط بك من محرَّمات الأمور، ومنكراتها بجميع أنواعها؛ لأنَّها قد تَعوق تقدُّمَك ونسيانك، ابدئي ببطء، شيئًا فشيئًا؛ لأنَّ ذلك أدْعى للاستمرار، كلَّما وجدتِ أنك ثَبَتِّ خُطوة، وصبرتِ أمام المغريات، تقدَّمي أُخرى، ومع الوقت ستُذهلين لعدد الخُطوات التي خطوتِها، وسيصبح الأمرُ أسهلَ عليك من ذي قبل.

املئي حياتَك بأمور نافعة ومفيدة، تشغلك عن التفكير في أمور الحُبّ، تطوَّعي في عملٍ ما، أو انغمسي في هواية تُحبِّينها، أو وظيفة تلْتحقين بها، المهمُّ أن تشغلي نفسك؛ لأنَّ الفراغ يؤخِّرك، ويُعيدك خطواتٍ كثيرةً قد لا تتوقعينها.

وتذكَّري عزيزتي: أنَّ الحبَّ الحقيقي هو الذي يدوم لسنواتٍ وسنوات وسنوات، وهذا الحُبُّ الذي يدوم يجب أن تكون جُذورُه عميقةً وراسخة، وفي أرْض صُلْبة، وهذا ما لن يكون عن طريق عَلاقات كهذه؛ لأنَّ حبَّ الصِّبا والمراهقة يقوم على المشاعر الجيَّاشة الملتهبة المتبادلة بين الطرفَيْن، بينما الزواج يقوم على الحُبِّ والتفاهم، والاحترام المتبادَل والثِّقة، وقائمة طويلة من المسؤوليات التي لا تنتهي، والتي لم يحسبْ لها هؤلاء المحبُّون حسابًا؛ لذلك تبدأ المشاكل، وتبدأ الاختلافاتُ الجوهريَّة بينهما بالظهور، أو بمعنى أصحَّ: يبدؤون في اكتشافها، حتى يعرفَا أنَّ الحياة مع بعضهما مستحيلة، ويحصل الطلاق.

لذلك؛ لا تفكِّري، أو ترْغبي في الحصول على الحبِّ بهذه الطريقة؛ بل عُودي إلى الطريقة الأصلية التي ارتضاها لنا الله - سبحانه وتعالى - ورسولُه الكريم - عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم - لأنَّها أخفُّ ضررًا، وأكثر فائدة، وانتظري الزَّوْج الذي سيطرق بابَكم، وليس شبَّاككم - كما فعل غيره!!

وحين تحصل الموافقة، وتكتبان كتابَكما، ستجدين - بإذن الله سبحانه - السعادةَ الحقيقية، ليستْ في الحياة الرومانسية أو العاطفية، ولكنَّها في شعورك بالأمان بجانب هذا الرجل، شعورك بأنَّ قلبَك ينبض مع قلْبه، ورُوحك تآلفَتْ مع رُوحه.

وتذكَّري
بأنَّ اختيارنا لشريك الحياة يعتمد على العقل والعاطفة، فلا نُقدِّم أحدهما على الآخر، بل نوازِن بينهما، ونختار الشريكَ الأفضل لكليهما؛ لذلك ابدئي من الآن بتدريب نفسِك على الموازنة بيْن عقلك وعاطفتك في أمورك كلِّها، حتى تعتادي الأمر.

استخدمي الورقة والقَلَم، واكتبي كلَّ ما يعتمل في عقلك وذِهنك، فهذا من شأنه أن يُريحَك، ويفرِّغ بعضَ ما بداخلك.

في النهاية عزيزتي: أسأل الله أن يُيسِّر لكِ الزَّوْجَ الصالح، الذي يملأ حياتَك بالحب والاستقرار، ولا تتردَّدي في الكتابة إلينا مرَّة أخرى، إن استعصَى عليك أمر في طريق نسيانك، وبدايتك الجديدة.

رَزَقك الله السعادةَ الدائمة في الدنيا والآخرة.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أحس بأني أتيت من عالم آخر!

مختارات من الشبكة

  • أشعر بأني كبرت على الدراسة(استشارة - الاستشارات)
  • أشعر بأني لا أنتمي لهذا العالم(استشارة - الاستشارات)
  • أشعر بأني فاشل ولا أصلح لشيء!(استشارة - الاستشارات)
  • أشعر بأني عديمة الفائدة(استشارة - الاستشارات)
  • أشعر بأني فقدت إيماني بسبب شبهات الملحدين(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • أشعر بأني شخص غير مرغوب فيه(استشارة - الاستشارات)
  • أشعر بأني عبء على أسرتي(استشارة - الاستشارات)
  • أشعر بأني فاقد السيطرة على نفسي(استشارة - الاستشارات)
  • أشعر بأن خطيبتي لا ترضى بي(استشارة - الاستشارات)
  • أشعر بأن الناس أفضل مني(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب