• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل يمكن أن يستمر الزواج بهذه التعاسة؟
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

ذكريات الحب الأول.. وزوجتي الوفية

أ. أريج الطباع

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/12/2007 ميلادي - 10/12/1428 هجري

الزيارات: 25378

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
مُحتارٌ جِدًّا.. أرجوكم أشيروا عليَّ.

تَبدأ قصَّتي قبل حوالي عشر سنوات حينما تعرَّفْتُ على فتاة أُردنيَّة، أَحْبَبْتُها جِدًّا، بل لا أُبالِغُ إن قلت: إنَّني عشِقتها وأصبحتُ مَهْوُوسًا بِها؛ أفكِّر بها في كلِّ لحظة بل لقد أصبحت أوقاتي كئيبةً جدًّا وأشعر أنه لا معنى لها حين أكون بعيدًا عنها أو حينما تُسافر..

وبعد ثلاث سنوات من هذه العَلاقة التي لم تَصِل - ولله الحمد - إلى الوقوع في الخطأ الأكبر، بل حُبٌّ وكلام ولقاءات فقط، بعد ثلاث سنوات تقدَّمت لخِطبتها من أهلها، وأبدَوُا الموافقة ولكنَّ أهلي - وأبي خاصَّة - وقف أمامَ هذا الزَّواج ورفض رفضًا قاطعًا زواجي وأنا سعودي من أجنبية كما يقول، وبعدَ مُحاولات كثيرة منِّي استسلمتُ وأطعت أبي وفارقت البنت، وعِشتُ بعدها أيامًا صعبةً، وسارع أهلي بالبحث عن فتاة سعوديَّة لتزويجي منها لمُعالَجَة سريعةٍ لِلوضع، وبالفعل تزوَّجت مِن فتاة جميلة وطيِّبة جدًّا، وأَنجَبت منها - من خمس سنوات تقريبًا - وللحق فهي فتاة مُتديِّنة ومطيعة وربَّة بيتٍ مِن الدَّرجة الأولى وتُحبُّني كثيرًا، بل أستطيع أن أقول: إنَّها مُتيَّمة في حبِّي وغاية أُمْنِيَّاتِها رِضاي، ولكنَّ المشكلة هي أنني لم أستطع أن أُحِبَّها أو أن أَعْشَقَها، حاوَلْتُ لكن لم أستطع، وزاد الأمر لدي حتى صارت حياتي روتينًا لا أشعر فيه بطعم السَّعادة، حتَّى في اللِّقاء الخاصِّ بيننا أجدني أعمل روتينيًّا لإرضائها وإسعادِها فَقَطْ دون أن أشعُرَ بِأيَّة رغبةٍ أوِ استِمْتاع، مع أنِّي لا أُشْعِرها - والله - إلاَّ بما تُحِب من الكلام وادِّعاء الرِّضا والسَّعادة؛ لأنَّها غاليةٌ جدًّا عندي، لكن أنا لا أُحِسّ بأي شيء من ذلك، أَصبَحَتْ - كما قلتُ - لقاءاتي الخاصَّة معها كالاستِمْناءِ الَّذي أَدمنتُه قبل الزَّواج: حركات جسدية فقط، وأَنْفِرُ من قُرب وجهي من وجهها أو ممَّا يُسمَّى القُبلَة الطويلة أو وقت النوم، ولا أجد أيَّ شَوْقٍ أو حرارةِ حُبٍّ عند السفر أو البُعد، لم أَجِد ما كنت أَجِده مع تلك الفتاة - التي نَسيتُها ولم أَعُد أتذكَّرُها ورُبَّما زوجتي أجملُ منها - مِن الهُيام والعشق المجنون.

وأنا حالتي الماديَّة فوق الممتاز وأستطيع أن أتزوَّج، لكنَّ ذلك سيكون كالصاعقة لدى زوجتي الحالية خاصة أنَّها تحبني ولا يمكن أن تعيش لو تزوَّجت أخرى.

أصبحتُ أقارن نفسي بغيري من الناس فأشعر أنَّهم في سعادة أكثر وفي مُتعة أفقِدها، حتَّى إنَّ نفسي الأمَّارة بالسوء تُراودني بالسفر والزواج للاستمتاع فقط وبأي شكل؛ فصِرْتُ - دائمًا - مهمومًا حزينًا، وأخاف مِن الوقوع في الطُّرق المحرَّمة أو غير المدروسة.

أرجوكم أشيروا عليَّ.. ساعدوني!!!
الجواب:
نشكر لك ثقتك، وصدقك بالاستشارة..

سأبدأ من حيث انتهيتَ بعَرْضِكَ لها، حيث إنكَ تَصِف حالك بالهم والحزن، وتخشى على نفسك من الحرام أو التَّخبُّط! طلبُكَ للمساعدة وخوفُك من الوقوع بالحرام يوحي ببِذْرَةِ الإيمان بقلبكَ، وبحِرصك على أن تكون أفضلَ مِمَّا أنت عليه، وأيضًا شعورُك بتأنيب الضَّمير لأجل زوجتك التي كانت نِعْم الزَّوجة ولا يَنقُصها سُوى مشاعِرُكَ نحوها، والتي لا تملك التحكُّمَ بها! رغم أني لاحظت حبًّا من نوعٍ آخَرَ برسالتك، ربما مُقارنتك بحبِّك القديم جعلتك لا تراه بوضوح! لكنك قلت: إنَّها غاليةٌ لديك جدًّا، ولربَّما توجد مشاعر حبٍّ مدفونة تحت أطلال ملامح الذِّكرى القديمة.

مشكلتك أخي الفاضل لم تبدأ اليومَ حقيقةً، بل بدأت من عشر سنوات.. حينما اندفعت لحبٍّ وعَلاقة لم تَحْسَبْ نَتائجها بشكل جيِّد؛ نحن لا نملك مشاعرنا لكننا نملك ما يُوصل لها، والحب شعور جميل نحتاجه بحياتنا، وكذلك الرجل يحتاج المرأة كما العكس، لكن لِيَحمي الله قلوبَنا ونفوسَنا علَّمنا كيف نَضَع الضوابط ونحرِص عن البُعد عن مداخل الشيطان، وعلَّمنا أنه أيُّما رجلٍ خلا بامرأة كان الشيطان معهما؛ ليَحرِص على تأجيج هذه المشاعر؛ ليوقعهما بالحرام، وقد حماكما الله من هذه النهاية، لكن بقي التَّعب الذي يَتبَع أيَّة عَلاقة بين رجل وامرأة لم تُتوَّج بالزَّواج، وقد بدأتْ آثارُ ذلك تظهر منِ اعتيادك على الاستمناء، الذي له مِن الآثار السلبية التي ثَبتت بتأثيرها على النفس والجسم، وعلى العَلاقة الزَّوجية بعد ذلك.

ولا شكَّ أنَّك مررتَ بِصَدْمَةٍ بعد مشاعِرِك القويَّة ورَفْضِ أَهْلِك لِلزَّواج، هي التي جعلتك تَدفِن مشاعرك بشكل تلقائي.

البعض يَحسَب أنه بحاجةٍ لهِزَّة قويَّة يستعيد بها شعوره بِبَهْجَةِ الحياة التي فَقَدَهَا، فيوقِع نفسه بمآزق أخرى تجعلُه يضاعف معاناتِهِ. وقد لَفَتَ نظرَنا انتباهُك أنَّ هذا من النفس الأمَّارة بالسوء، وأنك تغالب ذلك وتخشى من الطُّرق غير المدروسة والمحرَّمة، وهذا وحده نقطة البداية، تليها طلبك للاستشارة.

وننصحك بعدها بالتالي:
حتى تستخرج مشاعرك الإيجابيةَ وتستطيع استعادة المتعة بحياتك؛ عليك أن تَعِي كلَّ أنواع الحب؛ فالحب ليس فقط ما يكون بين الرجل والمرأة، بل نحتاج بحياتنا أنواعًا أكثر، ولا تَقتَصر عليه:

1- فحُبُّ الله - بدايةً - هو الشعلة التي تنطلق منها أفعالنا وتحرِّكُها، وتُشْعِرُنا بالأمن والطُّمأنينة والثقة بأن الله معنا وأننا نسعى لرضاه.

2- لابدَّ لنا قبلَ أيِّ حبٍّ - عدا حبِّ الله ورسوله - أن نُحِبَّ أنفسنا، وحبُّ الذات لا يعني الأنانيةَ وعدمَ التفكير بالآخَرِينَ، بل العكس؛ فحبُّنا لذواتنا يجعلنا نستطيع أن نحب الآخرين ونعرِف أننا بحاجة لهذا، بحاجة حقيقيَّة لكلِّ أشكال الحب، وبحاجة قبلها ألاَّ نفقِد أنفسنا أو نُقصِّر بها؛ حبُّنا لأنفسنا يجعلُنا نصِل للتوازن أكثر.

3- حب الوالدين يبدأ من الطفولة ثم يَخمَد فترةَ المراهقة؛ لأنَّ أشكالاً أخرى من الحب تُغَطِّيهِ، لكنَّه يعود بعدما تُنجِب لأوَّل مرة، ويؤجِّجه حبُّ الله الذي أوصانا ببرِّ الوالدين، والسعي لرِضاهما، سواء صاحَبَ ذلكَ رغبةٌ أم لم يصاحب! وتمتلئ قلوبنا بالرَّحمة والبِرِّ لهما كلما ازددنا إيمانًا.

4- حب الأصحاب: حيث نحتاج الصُّحبة الصالحة التي تُعيننا على الطاعات، وتجعلُنا نشعر بالارتباط بمجموعة تَسحَبنا متى ما زلَّت أقدامنا، وتُشعرنا بالانتماء لأهدافنا التي نتشارك بها.

5- حبُّ المرأة: ويجب الحذر به والالتزام بالضوابط الشرعيَّة بين الرجل والمرأة؛ حتَّى يكون شرعيًّا ونَشْعُرُ بلَذَّته بعد الزواج، وأن نتذكَّر أن الشيطان يؤجِّجه حينما يكون دون زواج؛ فلا يخلو رجلٌ بِامرأة إلا ويكون الشيطان ثالثهما، ويَسعى للتفريق بعد الزواج قَدْر استطاعته؛ لذلك نجد كثيرًا من عَلاقاتِ الحُبِّ التي تَفشَل بعد الزواج حينما تغيب رَقابة الله وحبُّهُ.

6- حب الولد: ويكون حبًّا لا يَعدِلُهُ حُبٌّ؛ حيث تشعر أنه جزء منك وامتدادٌ لك: ترى بملامحه وصفاته نفسَك أو جُزْءًا منها، وتشعر نحوه بالمسؤولية وواجب التربية التي تَجِد بها المتعة مع التعب.

7- حبّ الأهداف الَّتِي تَسعَى لها؛ وتَختلِف باختلاف الأشخاص والظروف، لكن لكلِّ شخص مَوهبة قد تكون مَدفونةً تجعله يشعر بالمتعة وهُو يُمارِسها ويُنجِزُها ويحقق ذاتَه من خِلالها.

- فأنت بحاجةٍ لأنْ تَستَعيدَ استشعارَ كلِّ أشكال الحُبِّ وإشعالِ جذوتها، لا تُركِّز فقط على ما فَقَدْتَهُ منها، وتذكَّرْ أنَّ حبَّ الله وإن كان الأوَّلَ لكنه المنظِّم لها جميعها، وهو الذي يُعطيها المعنى الحقيقيَّ الذي تَمتدُّ آثاره، عَكْسَ كلِّ حبٍّ ارتبط بالدنيا؛ تَشعُرُه قويًّا لكنَّه سرعان ما يخبو ويَنقلِب تَعبًا وأَلمًا لصاحبه!

- تحتاج أن تُقاوِمَ الآثارَ السلبيَّة التي خلَّفَتْها تجربتُك الماضية، وتَكسِرَها؛ لتَصِل لمعنى الحبِّ مع زوْجَتِك التي تَشعُر لها بالتقدير والامتنان لكل ما تَفعله لك.
وبإذن الله ستكون قادرًا على هذا لو قرَّرْتَهُ، فقط لا تُقارِنْ مَشاعِرَكَ اليَوْم بِمشاعِرِ الأمس، فَهَذَا ما كَتَبَهُ اللَّهُ لك، ورُبَّما لو كانت تلك زوجتَكَ لما نَعِمْتَ معها بالرَّاحة التي تَنعمُها مع زوجَتِك وأمّ ولدك الآن.

- أحيانًا ينفع أن نعكس لِنَصِلَ إلى الحُبِّ؛ فالحبُّ شعور يَنعكِس على سلوكنا، ماذا لو جرَّبت أن تَعْكِس: تخيَّل أنَّكَ تُحبُّ زوجتك، فكيف سيكون سلوكُكَ؟ ابدأ بفعل كلِّ سُلوك كنتَ ستقومُ بِهِ لَو كُنْتَ تُحِبّها، وسترى كيف سينعكس ذلك بعد فترة على مشاعرك ويُحرِّكها!

- ضع مع زوجتك أهدافًا لحياتكما معًا، ولا تجعلِ المتعة فقط هي المحورَ الذي تَدور حوله؛ فالزواج يحتاج الكثير ليَنجَح وليكون - حقًّا - مَنشأً لأولاد متميِّزين يشعرون بالحب.
فكِّر كيف ستحمي أولادك بالغد من معاناتك اليوم؟ وكيف تُعطيهم الحبَّ والثِّقة والأمن، وتربطهم بحب الله الذي يُوجِّه حياتَهم بشكل صحيح؟

- حينما تُساوِرك المشاعر السَّلبية اكتب نِعَمَ الله عليك، واستشعرِ الحمد والشكر عليها، واكتب إيجابيَّاتِ زوجتِكَ وأسرتك، وفَكِّرْ قبل أيَّة خطوة تَخطوها: "ماذا لو؟" قد تَحسب أن المخرج بزواجٍ آخَرَ، لكن وقتها احسبها بشكل جيد: "ماذا لو فعلت؟" هل ستنعم بالراحة وتستطيع أن تَبنيَ بَيتًا جديدًا ومسؤوليَّة (فَلَيْسَتِ الحالة المادّيَّة هي الأساس بقدر ما هي الظروف كلُّها) أم أنَّكَ ستبني بيتًا على أنقاض بيت، وستَزِيدُ من الأعباء النَّفسية التي تَزيد مِن مُعاناتِك بعد تَحرُّك مشاعِرِك مؤقتًا؟! احسب المخاطر والفُرَص بشكل جيد.

- ولا تجعل نظرتك قاصرة على حدود الدنيا الضيِّقة، بلِ اسْعَ دومًا أن تَكُونَ دُنْيَاكَ مَزْرَعَةً لآخِرَتك، وثق أن الله سيُوَفِّقُكَ وَقْتَها وسيَملأ قلبك طُمأنينةً ورضًا، وتذكَّر أنَّ الله جَعَل لنا منهجَ حياة نسيرُ عليه حينما وضَّح لنا كيف تكون العَلاقات، وما يترتَّب عليها مِن حقوق وواجبات.

- تَخيَّلْ نَفْسَكَ بعد أن تُصبِحَ جَدًّا كيف تَتخيَّل أنَّ حياتك الماضية ستكون؟ ما النَّجاح الذي تسعى لتحقيقه بكل مجالات حياتك: مع الله؛ وبعبادتك، مع مَن حولك؛ بعملك، مع أهدافك؟ وضَعْ خُطَّة تسير وَفْقَهَا؛ لتَصِل لما تَحلُم به.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أفكر بالزواج مرة ثانية لأخطاء زوجتي
  • مللت زوجتي الحالية وأفكر في طليقتي
  • استمرار المودة في الحياة الزوجية
  • اكتشفت أن زوجتي كانت تحب غيري
  • استمرار الزواج من أجل الأولاد
  • أخاف أن تعود زوجتي لعلاقة الحب القديمة
  • زوجتي اعترفت بماضيها
  • زوجتي عنيدة تحب السيطرة
  • زوجتي خلعتني
  • زوجتي تبرئ نفسها من أي خطأ
  • لم أعد أتحمل إهانات زوجتي

مختارات من الشبكة

  • ذكريات شموع الروضة (7) ذكرياتي مع محمد العبدالله الراشد وأبيه رحمهما الله (PDF)(كتاب - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • ذكريات زوجة كانت مبتدئة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ذكريات مدرسية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • فلسطين .. وعبق ذكريات الطفولة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ذكريات في الحج(مقالة - ملفات خاصة)
  • الحياة الذكريات(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ذكريات شموع الروضة (8)(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • ذكريات نحو الأم (حملته أمه وهنا على وهن)(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • ذكريات شموع الروضة (5) فأصابتكم مصيبة الموت، فقد عالم وفقد محسنة!(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • ذكريات ورحلات في ربوع بلادي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب