• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    إحباط من جميع النواحي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

تعبت من زوجي

أ. أريج الطباع

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/1/2008 ميلادي - 19/1/1429 هجري

الزيارات: 43483

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أشكركم على ما تقدِّمونه من مساعدات، جعلها الله في ميزان حسناتكم.

لديَّ مشكلةٌ، وقد احترتُ: ماذا أفعل فيها؟ لم أتحدث بها إلى أحدٍ منذ زواجنا، ولكنِّي تعبت، وأريدُ الرَّأي السَّديد.

أنا متزوجة منذ أكثر من 8 سنوات، والفارق بيني وبين زوجي 10 سنوات، ولدينا طفلان - ولله الحمد.

زوجي مشكلته الإهمال في النظافة، وهذا شيءٌ يضايقني, هو يستحمُّ يوميًّا؛ بل قد يستحمُّ مرتَيْن في اليوم، ولكنه مهملٌ لأسنانه بشكلٍ فظيع، وخلال فترة زواجي لم تجاوز المرات التي نظَّف فيها أسنانه 20 مرة على أقصى تقدير طوال هذه السنوات الطويلة!! وهذا شيءٌ ينفِّرني منه، ويجعلني لا أستطيع الاقتراب منه؛ بل أجلس بعيدًا عنه، ولا أنظر إليه، وأحيانًا إذا جلس أقوم إلى غرفه ثانية؛ لأنَّ رائحة فمه قويَّه جدًّا!!
لمَّحْتُ له مرارًا، ثم صرَّحْتُ له تكرارًا، ولكن بلا فائدة؛ فهو يوم ينظِّف أسنانه وشهر لا!.
والأمر نفسه ينطبق على رائحة قدميه، خاصة عند حضوره من العمل، وقد حاولت معه مرارًا وتكرارًا للبحث عن سبيل لتنظيفها ولكن بدون فائدة!.

كذلك تنظيف أنفه باستمرار أمامي وأمام أولاده، وحتى في الأماكن العامَّة!.

كذلك إهماله لمظهره بشكل عام، مع أنه كان في أوَّل زواجنا مهتمًّا بلباسه ومظهره!.

اتِّكاليٌّ، يحبُّ أن يأتيَه كلُّ شيءٍ على الجاهز؛ فلا يحبُّ أن يُتعِب نفسه.

يكذب عليَّ، ولا يقول لي الحقيقة، ولا يخبرني بأموره المهمَّة؛ مثلاً: إذا ما اضطرَّ إلى سفرٍ فإنه يُخبر أهله أوَّلاً، وأكون أنا آخِرَ مَنْ يعلم، وربما علمت صدفةً!! وإذا عاتبته له قال لي: "لقد قلتُ لكِ"، ويحلف بالله على ذلك أيضًا.

ينام نومًا طويلاً يجعلني أستغرب منه، ينام طول النهار، ويجمع الصلاة أحيانًا، وأحيانًا يصلِّيها متأخِّرةً، وينام الليل وكأنه ما نام ساعةً في النهار وضيَّع الصلاة!! وأنا مع هذا على يقين من أنه لا يتعاطى شيئًا - والحمد لله – مما يكمن أن يسبِّب له هذه الحالة.
ظلَّ عامًا مداومًا على الصَّلاة في المسجد، وبعدها رجع لوضعه.
إذا ما جلس معنا فإنه لا يتكلَّم معي، فقط يشاهد (التلفاز)، وإذا فتحتُ موضوعًا تكلَّم فيه بكلمتين مقتضبتين وسكت!!.
لا يهتمُّ بنفسه ولا بأولاده، ولا يساعدني في تربيتهم.

انطوائيٌّ، لا يزور ولا يُزار، يتعصَّب لأتفه الأسباب، يسبُّ ويلعن ويتكلَّم أمام أولاده بكلام شائن ليس عنده حسابٌ للمال؛ يصرف كلَّ ما لديه سريعًا فنُعاني الإفلاس سريعًا.
أكون - أحيانًا - مقصِّرةً في حقِّه الشَّرعي، وأشعر بالذَّنب لذلك، ولكنني أجد نفسي غير قادرة على القرب منه، وهو يعلم ذلك.

قبل الزواج كنتُ هادئةً، ولكنني بعد الزَّواج لم أعد أتحكم في أعصابي، أتعصب لأتفه سبب، وأكثر ما يضايقني إهماله لبيته وأولاده، أحسُّ أن بيته لم يعد فيه أيُّ نوعٍ من أنواع الحياة!!.

إذا كنا نائمين يقوم هو ويسهر، وإذا قمنا ذهب لينام، ومهما أخطأ فإنه يستحيل أن يعتذر ولو خاصمناه شهرًا.

أحيانًا أفكِّر في الانفصال عنه، لولا أولادي لأنَّ أغلب تصرُّفاته خطأ.

والله لقد تعبت من التفكير؛ فشوروا عليَّ، ماذا أصنع معه؟

كيف أغيِّره للأحسن، مع أني حاولت، لكنني تعبتُ ويئستُ منه، أسأل الله أن يغفر لي.

آسَفُ على الإطالة، وأرجو سرعة الرَّد.
الجواب:
أعدتُ قراءة استشارتكِ أكثر من مرَّة؛ لأخرج منها بما تطمحين في الوصول لحلٍّ له؟ هل ما تطمحين له أن نعطيك ردًّا يساعدك على تغيير زوجكِ للأفضل فحَسْب؟ وهل ترين زوجكِ هو المذنب والمسؤول وحده عن عدم الاستقرار في أسرتكما؟

ما نثقُ به، وتزداد قناعتنا به كلَّ يوم: أنَّنا لا نملِك تغييرَ الآخَرين، ما نملكه فقط هو فَهْمُنا لهم، والسَّعي لأفضل طريقة نقوم بها لِتساعدهم على التَّغيير؛ لقد عجز الرَّسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - عن هداية عمِّه، على الرغم من عاطفته القوية تجاهه، وعلى الرغم من كلِّ ما قدَّمه له عمُّه من دعمٍ ومسانَدة؛ فوصلتنا الرِّسالة التي مُفادها: {إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ} [القصص: 56]؛ فكيف بنا ونحن أقلُّ من الرَّسول – صلوات الله وسلامه عليه؟!

لينجح الزواج فهو بحاجة للتقبُّل والتَّقدير والحبِّ والتَّفاهم، ولم ألْمَس أيًّا من هذه المعاني فيما حكيتِه عن علاقتكما وعن نظرتك لزوجكِ!!.

من جهته؛ فهو يتعبكِ بالآتي:
- بإهماله لنظافة أسنانه.
- بتنظيفه لأنفه أمامك وأمام الأولاد، وحتى بالأماكن العامَّة.
- بأنه اتِّكاليٌّ، وإن كنتِ لم توضِّحي هل هو كذلك في عمله وواجباته نحو أسرته كالمصروف وغيرها أم لا.
- بأنَّه يكذب عليك أحيانًا، ويبرِّر ذلك بأنه أخبركِ!.
- بنومه الطويل طوال ساعات النهار والليل، وتقصيره في صلواته.
- تجنُّبه للتَّواجد معكم، وعدم اهتمامه بكم.

وسأبدأ بذِكْر ما عليه:
كثير من الرِّجال والنِّساء - للأسف - يهملون نظافةَ أسنانهم، رغم تأكيد السُّنة على ذلك، فيما رواه البخاري و مسلم في "صحيحَيْهما" من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه – قال: قال النبيُّ - صلى الله عليه و سلم -: ‏((لولا أن أَشُقَّ على أمَّتي؛ لأمرتُهم بالسِّواك عند كلِّ صلاة)).

والواضح من استشارتك أنَّ زوجكِ يختلف عنكِ في عدم اهتمامه بهذا الأمر وبما تلاه، لكن؛ ما الذي فعلتِه أنتِ لحلِّ هذه المشكلة؟
كثير من الزَّوجات استطعنَ أن يقلِبْنَ حالَ أزواجهنَّ بأسلوبٍ لطيف محبَّب، بأن تدلِّل زوجها، وتُشعِره باهتمامها وحبِّها له، وبأنها حريصةٌ عليه من منطلق هذا الحبِّ.

أمَّا ما شعرتُه من أسلوبكِ؛ فهو أنَّكِ لا تتقبَّلينه، ولا تقدِّرينه؛ حيث لم تذكري أيَّ إيجابيَّةٍ من إيجابيَّاته! بل رأيتِ أنَّ أغلب تصرُّفاته خاطئة لا تعجبكِ، وكأنَّك كنت تسعين لتغييره من البداية وفشلت في ذلك!.

عـزيزتي
:
أنتِ أمٌّ، وتعرفين أنَّ التَّغيير والتَّربية تحتاج حبًّا وتفهُّمًا وصبرًا، ولا تأتي بالإحباط والغضب وعدم التقبُّل! فكيف بالزَّوج الذي يُفترض أصلاً أن يشعر بتقدير زوجته له، ويُفترض أن تقوم بينهما العلاقة على المودَّة والرَّحمة!.

أخشى أنَّ ما تراكم في هذه السنوات الثَّمانية يجعل حلَّ المشكلة أصعب الآن، لكنِّي أثقُ أنَّكِ لو قرَّرتِ تلافيها فسيعينك الله على ذلك بإذنه ومشيئته، وعليكِ بالانتباه لأسلوبكِ أكثر.

نومه الكثير دلالةٌ على شعوره بالاكتئاب والإحباط، وكذلك انسحابه عن مخالطتكم برؤية (التِّلفاز) وعدم المبالاة بما يحصل حوله من أمورٍ تخصُّكِ وتخصُّ الأولاد.

أمَّا كذبه عليكِ فربَّما يكون اختصارًا للمشكلات، وغضبه وتعصُّبه دلالةٌ - أيضًا - على المعاناة، وعدم موازنته للمصروف تدلُّ على تخبُّطه أيضًا.

لن تستفيدي من إشعاركِ له بتقصيره؛ لأنَّه سيزيده إحباطًا، ولن يساعده في التحسُّن.

قرِّري جازمةً مع نفسكِ: هل تختارين تركه أم الاستمرار معه؟ ابحثي بهدوء عن أفضل طريقة تريحكِ.

لو اخترتِ البقاء لأجل أولادك - وهذا هو الخيار الأفضل – فإننا ننصحكِ بالتَّالي:
- كوني منصفةً مع نفسكِ، وابحثي عن الخَلَل في أسلوبكِ أيضًا، وفكِّري: كيف يمكنك تلافيه؟
- تذكَّري أنَّكِ بيدكِ أن تتحكَّمي في نفسكِ وتصرُّفاتكِ أوَّلاً، فابدئي مع نفسكِ بضبطها، والتَّركيز على أن تتصرَّفي بطريقة ترضين عنها، واحذري أن تحمِّليه مسؤولية تصرُّفاتكِ؛ كونها ردَّةَ فعلٍ لتصرُّفه؛ بل تذكَّري أنَّ كلَّ إنسانٍ يُحاسَب عن نفسه!
- ركِّزي على فَهْمه وفَهْم السَّبب وراء تصرُّفاته، وابحثي عن ايجابيَّاته أيضًا؛ فلكلِّ شخصيَّةٍ ايجابيَّاتٌ وسلبيَّاتٌ، حاولي أن تركِّزي على ما تجدينه إيجابيًّا في شخصيَّته.
- احصري ما يضايقكِ منه، ورتِّبيه حَسَب أولويَّته، وفي استشارتكِ وضعتِ لنظافة الأسنان الأولويَّة على الصَّلاة!! ويفترض أن يكون الأمر على العكس من ذلك؛ فتقصيره في الصَّلوات هو الأمر الذي يستدعي القلق بحقٍّ، وعليك تلافيه بحكمةٍ.
- العفَّة من أهمِّ أهداف الزَّواج، وتقصيرُكِ بحقِّه الشَّرعيِّ أمرٌ خطيرٌ؛ فكِّري في طريقة لتجاوز هذا، وحاولي معه بأسلوبٍ لطيفٍ أن تصلا للراحة معًا، واحتسبي الأجرَ في ذلك.
- تحتاجين للتَّفريغ الانفعالي دومًا، كما تحتاجين إلى الدَّعم العاطفي؛ ففرِّغي انفعالاتك، سواءٌ بالدُّعاء واللُّجوء إلى الله، أو بالشكوى لذي مروءةٍ، أو بالكتابة ... الخ.
- لا تُهملي أثرَ الدُّعاء، ولا تملِّي تكراره واللجوء لله دومًا، والحرص على رضاه.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أتحمل مرض زوجي ولكنه يبتعد عني!
  • كرهت زوجي لفظاظته معي ومع أولادي
  • زوجي مارس الحرام مع امرأة ثم تزوجها!
  • ماذا أفعل إذا غضبت من زوجي؟
  • زوجي يتحكم في حياتي
  • زوجي قاس وجاف!
  • زوجي أحبطني ودمرني
  • زوجي جاف وعصبي
  • لا أحتمل الحياة مع زوجي وأريد الطلاق
  • زوجي يهتم بزوجة أخيه
  • كيف أتعامل مع زوجي وأهلي؟
  • توازن المشاعر
  • زوجي دمرني نفسيا
  • زوجي يتجسس علي
  • زوجي يعاملني كالخادمة
  • أريد الطلاق لكن أخاف على أولادي
  • أريد الطلاق لأن زوجي يعاملني كالخادمة
  • زوجي مولع بالنساء

مختارات من الشبكة

  • تعبت من سلبية زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • تعبت من انتقادات زوجي(مقالة - الاستشارات)
  • تعبت نفسيًّا من زواج زوجي عليَّ حتى بعد طلاقها(استشارة - الاستشارات)
  • أهل زوجي يريدون تزويج زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يريد شراء منزل لأخته(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يضربني ويهينني - هل زوجي مريض نفسي؟(استشارة - الاستشارات)
  • أهل زوجي يسبونني(استشارة - الاستشارات)
  • أخت زوجي طردتني.. فهل أعود؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أغير زوجي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مشكلة بسبب أهل زوجي (1)(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب