• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مساعدة أم غش؟
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    فتاة أغواها معلمها
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    مترددة بسبب قصره ونحوله
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي ليست بيضاء
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أريد ترك كلية الطب
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    شدة جمالي ونظرات الرجال
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    الحيرة بين الجمال والخلق
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    شكل خطيبي لا يعجبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أسجل البيت باسم أمي أم باسم زوجتي؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    كذبوا علي بشأن خطيبي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزن للتنافس في عمل الخير
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أستاذي يعرض علي الزواج العرفي
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية
علامة باركود

سَبِيلِي إلى نفسي

أ. أريج الطباع

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/10/2007 ميلادي - 17/10/1428 هجري

الزيارات: 8032

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السلام عليكم ور حمة الله و بركاته..
أخي المُستشار أرجو أن تكون بصحة، وسلامة، وأفضل حال.

سؤالي بارك الله لك وفيك.

كيف لي أن أفهم نفسي؟ ألستُ - إذا فهمت نفسي - أستطيع أن أغيِّر كل شيء أريد؟ أستطيع التأثير فيمن حولي، ولله الحمد عندي أسلوب، وحسن استخدام الألفاظ أثناء الكلام، وأشعر أني قريب من بعض الناس، ولكن لست قريبًا من نفسي، أستطيع أن أفسر وأحث الناس على العمل، إلا أنني لا أستطيع أن أحث نفسي على المذاكرة اليومية، والدراسة أولا بأول!! كيف لي أن أفهم ذاتي، وأسيطر عليها؟

وفقكم الله.
الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
حرصك على فهم نفسك، وتطويرها يدل على وعْي وهِمَّة، ومعرفتك أنَّ نقطة البداية بالدعوة هي أنت، أيضًا رائعة؛ فلِكَي نستطيع أن نعطي الآخرين، وندعوهم لا بد لنا من فهم أنفسنا، والتصالح معها.

شخصيَّاتنا ليست أمرًا سهْلاً نستطيع فهمَهُ بسهولة، بل هي أعمق مما نتخيَّل. وفي الوقت نفسه، فهمُها ليسَ أمرًا مُستحيلاً، بل هو أَمْرٌ مَمْتِع، وستَشْعُرُ كم سيُؤَثّر فهمُك لنفسك في شخصيتك، وسيساعدك على تطويرها، وعلى مساعدة الآخرين أيضًا.

لِتفهمَ نفسك عليك أن تفهم أربعة أشياء أساسية، تؤثر كل منها في الأخرى:
• معتقداتك.
• أفكارك.
• مشاعرك.
• سلوكك. 
فسلوكُنا هو بالنتيجة محصلة لمشاعرنا، وطريقة تفكيرنا التي تؤثر فيها معتقداتُنا بصورة رئيسة.

البداية تكمن بأن تفهم سلوكك من أين أتى؟

ألا تلاحظ أحيانًا أنَّ نفس المواقف يختلف تعاملنا معها تبعًا لمشاعرنا لها مثلاً.. تخيل أنَّ شخصًا اتصل بك، وأنت نائم كيف سيكون شعورك؟

ماذا لو كان هذا الشخص صديقًا قديمًا اشتَقْتَ إليه وضاع رقمُه من عندك؟!

ماذا لو كان هذا الشخص زميلاً استَدَنْتَ منه، وتعجز عن سداد دَينه، ويطالبك به؟

ماذا لو كانت أمك مجروحة منك؟

ماذا لو كان......

ألا تلاحظ أنَّ سلوكك يختلف كل مرة تبعًا لمشاعرك، برغم أنَّ الموقف واحد: شخص يتصل بك، وأنت نائم!

أحيانًا تكون الأمور أعمق؛ إذ تتعلق بمعتقداتٍ بداخلك تؤثر في طريقة تفكيرك ومن ثمَّ في مشاعرك وسلوكك، ماذا لو ضاعَتْ عليك الصلاة! أو لم يُسْمَحْ لك بأن تصلي أثناء المحاضرات! قد يختلف سلوك شخص عن آخر بموقف كهذا حسب أولوية الصلاة عنده! فقد يغضب شخص، ويطالب بحقه بأن يُصَلّي، ولو بزاوية القاعة، وقد يرضخ آخرُ مستكينًا برغم ألمه، وربما لا يهتم آخر أصلاً لا يحرص على صلاته!

ماذا لو كنت تعتقد أنَّ الدّراسة توصّلك إلى هدفك؟ هل سَتَسْتهين بها أو تفرّط! وماذا بالمقابل يكون سلوكُكَ لو أُجبرتَ على قِسْم لا تحبه ولا تُخَطّط للعمل بمجاله!

إِذَنْ ببساطة حينما تُدْرِكُ معتقداتِكَ بصورة جيدة، وتفهم مشاعرك، فإنك ستستطيع التفكير بطريقة جيدة تساعدك على اتخاذ سلوك ترضى عنه.

وفقك الله وجعلك من الصالحين المصلحين.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • صداع شديد لأي موقف
  • هل أنا مريض نفسيا أم لا؟
  • لا أفهم نفسي وتصرفاتي!
  • التوتر وعدم الرضا عن النفس
  • كيف أعبر عن أفكاري بسلاسة وبلا تسرع؟
  • الأبناء ووراثة الأمراض النفسية
  • تعلمت السرقة
  • ضعف التركيز بسبب المشاكل الاجتماعية
  • كيف أحب نفسي وأهتم بها؟
  • لا أفهم نفسي

مختارات من الشبكة

  • هذا سبيلك لا سبيلي (قصيدة للأطفال)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • الشيخ إبراهيم بن راشد الطلحة في محاضرة: قل هذه سبيلي أدعو إلى الله(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • الدعوة إلى الله مهمة الأنبياء (قل هذه سبيلي)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • قل هذه سبيلي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التغافل: راحة نفسية وطمأنينة وسكينة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • السهر وإضعاف العبودية لله (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إذا ذكرت الله في ملأ ذكرك الله في ملأ خير منه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لن يؤخر الله نفسا إذا جاء أجلها(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل
  • تيوتشاك تحتضن ندوة شاملة عن الدين والدنيا والبيت
  • مسلمون يقيمون ندوة مجتمعية عن الصحة النفسية في كانبرا
  • أول مؤتمر دعوي من نوعه في ليستر بمشاركة أكثر من 100 مؤسسة إسلامية
  • بدأ تطوير مسجد الكاف كامبونج ملايو في سنغافورة
  • أهالي قرية شمبولات يحتفلون بافتتاح أول مسجد بعد أعوام من الانتظار
  • دورات إسلامية وصحية متكاملة للأطفال بمدينة دروججانوفسكي
  • برينجافور تحتفل بالذكرى الـ 19 لافتتاح مسجدها التاريخي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/2/1447هـ - الساعة: 14:56
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب