• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    لا أحب الخير لغيري
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أمارس العادة، فهل فقدت عذريتي؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    شباب الجامعة معجبون بي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

حب من طرف واحد.

أ. أروى الغلاييني


تاريخ الإضافة: 18/11/2008 ميلادي - 19/11/1429 هجري

الزيارات: 9647

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

لقد وَقَعْتُ في أنياب الحُبِّ، وأعتقدُ أنه ربَّما يكون مِن طرفٍ واحدٍ، وَنَدِمْتُ كثيرًا، ولا أسْتَطِيعُ النِّسيان ولا الابتعاد عنه، فهو قريبي، وكُلَّما أراه أعودُ لِحُبِّه أكثر، أصبحتُ أَمْضِي وقتي تحت سكين الحيرة، هل يُحِبُّني أو لا؟

الجواب:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أهلاً بكِ في موقع "الألوكة"، عسى أن يكونَ التَّوَاصُل مستمرًّا مع هذا الموقع.

عَنْوَنْتِ سُؤالكِ بـ"ساعدوني"، وأنا أَتَمَنَّى فِعْلاً مساعدتك، وعَسَى الله أن يُمَكِّننِي من ذلك؛ لأنَّ داءَ الحُبِّ معروفة عواقبه، ومعروف عذابه الذي يقع فيه الإنسان إنْ أَحَبَّ دون نتيجة مُثْمِرة سعيدةٍ لِحُبِّه، وهي الزواج.

لَكِنَّكِ – عزيزتي - بسطور رسالتكِ، قَتَلْتِ كُلَّ محاولة مني لمساعدتك، فَأَنْتِ قَرَّرْتِ أنَّكِ لا تَسْتَطِيعينَ نسيانه، ولا الابتعاد عنه، فكيف أساعدك؟

إنَّ الشعور بالمشكلة - عزيزتي - مُهِمٌّ جدَّا، وأنتِ تملكينَ هذا الجانب: فأنتِ قُلْتِ: "أنياب الحب، وسكين الحيرة".

تمامًا كَشَخْص صيدلانِي أُصِيبَ بِصُداعٍ شديدٍ، ويعرف تمامًا الدَّواء الذي يُساعِده على التَّخَلُّص منَ الألم؛ بل ويحفظ تركيبته الكيمائية الدَّقيقة، التي لا يعرفُها العاديون، هل في رأيكِ أنَّ لِهَذه المعرفة قيمة وفائدة، إن لم يَتَحَرَّكْ ويسعى الصيدلاني لِأَخْذ حبَّة منَ الدواء، ويتناولها لتخفيف الصداع؟ ماذا ترين؟

تُوَافِقِينني أنَّ الصيدلاني سيبقى مُصابًا بالصداع، ويَبْقَى يَتَأَلَّم، وهو يُكَرِّرُ: هذا الدَّواء يُساعِد في الخَلاصِ منَ الأَلَم، تَكْرَارٌ أَجْوَف، لا قيمة له؛ بل ربما مقيت، وأحيانًا يكون الجَهْل أفضل منه.

أنا أنتظرُكِ أن تكونِي مُسْتَعِدَّة لأنْ أُخبرك كيف أساعدك كما طلبتِ ورغبتِ؛ لأنَّكِ إنْ كنتِ لا تستطيعينَ نسيانه والابتعاد عنه، فلا قيمة لِمَا أقوله؛ لأنَّ الحَرَكَة يجبُ أن تكونَ مُوافقة للهدف المطلوب الوصول إليه.

أَنْتَظِرُ منكِ بريدًا آخر، وَفَّقَكِ الله لمرضاته، ومَلأَ قَلْبكِ رضًا وطمأنينة.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

تعليق الألوكة:

لا بُدَّ منَ الاستعدادِ الدَّاخلي للتَّخَلُّص من هذا الشُّعور؛ نعم هذا حق؛ لكنَّه في النهاية قد يكون متعذرًا، فالمرءُ ينساق وراء تلك الأحاسيس دون أن يقدر على ردِّها، أو التقليل منها أحيانًا، بقي فقط أن ننظرَ إلى الجانب الشرعي، فهل مِن دواءٍ ناجحٍ يُخْرِجُ ابنتنا الصغيرة ممَّا هي فيه الآن؟

نعم؛ لا نشك لحظةً في أنَّ شرعنا قد حوى دررًا منَ الأدوية والعلاجات، التي تصلح لهذا المرض ولغيره.

وأهم هذه العلاجات:
- الانشغال بالطاعة ومهمات الأمور.
- النظر إلى الثمرة المترتبة على هذا الحب، فلن تجدي سوى العذاب والألم، الذي لا فائدة منه.
- غض البصر، فإنَّ النَّظَر المُحَرَّم مبدأ الشَّر، وبه تبدأ الخطرة، ثم الفكرة، ثم العزم، ثم الهم، ثم ما حصل أخيرًا، وهو تعلُّق القلب الذي نسعى الآن لعلاجه.
- البُعد عن الأماكن التي يوجد فيها هذا الشخص، فإنَّ البُعد يُوَرِّث الجفاء غالبًا، فإن لم يورثه أورث على الأقل النسيان.

وراجعي في موقعنا فتوى "الحب"، وفتوى "بين الحب والعشق"، واستشارة "أعيش قصص الحب في عالم الخيال"،، والله أعلم.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • حب من طرف واحد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حب من طرف واحد(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حب من طرف واحد.. كيف أتخلص منه؟(استشارة - الاستشارات)
  • حب من طرف واحد (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • يوسف وامرأة العزيز في قصة حب من طرف واحد(مقالة - موقع د. محمد منير الجنباز)
  • "حب بحب" حب الأمة لحاكمها المسلم "مسؤوليات الأمة تجاه الحاكم"(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • بالحب في الله نتجاوز الأزمات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأحاديث التي اتفق الشيخان على إخراجها من طريق واحد عن شيخ واحد بلفظ واحد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كلمات الحب في حياة الحبيب عليه الصلاة والسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما حكم تولي شخص واحد طرفي العقد في البيع؟(مقالة - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/12/1446هـ - الساعة: 23:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب