• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
  •  
    الهوس بالأبراج
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    رجل مطلق يحبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

أنا وأبي والخاطب

أ. أروى الغلاييني

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/8/2007 ميلادي - 12/8/1428 هجري

الزيارات: 6352

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته،،

عندي مشكلة أرجو مساعدتي؛ فأنا والدتي متوفاه، وأنا أكبر إخوتي.  

والمشكلة أنني أحببت شابًّا عندما كنت صغيرة، وقد تَقَدَّمَ لي 3 مرات، ولكن أبي رفضه.

ففي المرة الأولى قال: أنت صغيرة، وما أنهيتِ الثانوية.

وفي المرة الثانية تدخل عمَّاتي في الموضوع - وهن غير متزوجات - وأفهموا أبي أنه لا يَصْلح لي، وأهله لن يجعلوني أعيش معهم في راحة، وقالوا عنه الكثير.. وبالرغم من أن والدته تُحِبُّني، وتعتبرني ابنتها - خاصة وأنها ليس لها إلا ولدها.

أما المرة الثالثة رفض بدون سبب، وقال: "نجوم السَّما أقرب"... وعندما جلست معه، وتكلَّمنا، قال: أنا أعرف أنكِ تُحِبِّينَه، وهو يحبك. وكل هذه مُرَاهَقَة، وستزول سريعًا. وما سيصير زواجًا الآن سيصير طلاقًا بعد ذلك.... أنا لا أعرف كيف أقنع أبي بالموافقة، خاصة وأن سعادتي معه ومع أمِّه، خصوصًا أن أمي تُوفِّيَتْ عندما كنت صغيرة، وأشعر مع أمه بحنان أمي.

أرجوكم ساعدوني، جزاكم الله الجنة.
الجواب:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
عزيزتي، و(ابنتي) الكريمة،

لا أستطيع أن أُعَبِّر لك عن حجم التعاطف الذي أكنه لك..
فكم فكرت فيك بعد أن قرأت تساؤلك الذي أرسلته لموقع الألوكة.. خاصَّةً أن تساؤلك وَصَلني، وأنا في مَمْلَكَةِ البحرين! وطنك... أحسست أنك قريبة مني، وأننا سنتفق حتْمًا بإذن الله. قد تتساءلين، لماذا هذا الإحساس وهذا التعاطف؟ أجيبك أن السبب في ذلك هو أنني كنت فتاة مثلك مَرَرْت بنفس مشاعرك الإنسانية، وأنا الآن أمٌّ لديّ ابنتان، مازالتا صغيرتين (واحدة عمرها 12 سنة، والأخرى 10 سنوات)، وأرقب وأترقب نُمُوَّهما ونضجهما، وأخشى عليهما - كثيرًا - أن تقعا في تَجَارِب مماثلة، لِمَا تسببه هذه التَّجارِب من أَلَم، ومعاناة، وحزن، وعدم تواصل مع الآخرين - خاصة أقرب المقربين لقلوبنا؛ الوالد، أو العمَّات - هذه المشاعر تعرفينها حتمًا؛ لأنها ملازمةٌ لك.. أدعو الله جلَّ وعلا أن يبدلك خيرًا منها، عاجلاً غير آجل.

اسمعي مِنّي هذه القصة: "هناك بنت تَقَدَّمَ لها شابٌّ، وَرَفَضَ أبوها، وكان رفضه في محلِّه؛ لأن البنت صغيرة ولم تُنْهِ الثانوية، خاصةً أنَّ الأب قلق عليها، وتولى تربيتها بعد وفاة أمها. وتقدم هذا الشاب مَرَّة أُخْرَى، فرفض الأب بعد استشارته لعمَّات البنت، فكان رأيهن أن هذا الشاب غير مناسب؛ لأنَّ أهله غير مناسبين، ومن الطبيعي أن العمَّات تَعْرِف أكثر من الأب بمجتمع الشابّ؛ لأنهن نساء واختلاطهن بالنساء مثلهن. وقد تَقَدَّمَ الشاب للمرة الثالثة فرفض الأب أيضًا، وقد حاور ابنته - مع أن هذا الأمر حَسَّاس في مجتمعاتنا العربية المسلمة - ولكن يبدو أن الأب مُحِبٌّ لابنته جدًّا، ويخشى عليها، والذي يؤكد ذلك أنه يعرف أن ابنته تعيش حكاية حب مع شاب، ومع ذلك حَاوَرَها، واحترم مشاعرها، وقال لها: أنا أعرف أنك تحبينه، وأنه يحبك، وكان ديمقراطيًّا معها، وبَيَّنَ لها أسباب الرفض؛ كالتالي:

1- أن هذه مرحلة مُرَاهَقَة، تتسم بالانفعال الشديد، وتعاظم المشاعر، وغياب العقل، وهذا صحيح؛ كما تنص على ذلك الكتب المُتَخَصِّصَة في مراحل النمو والمراهقة.

2- أنَّ المجتمعَ لا يثق عادةً بالبِنْتِ التي تتعرَّفُ على شابٍّ قَبْلَ الزواج، ثم تتزوجه، وهذا واقعي في مجتمعاتنا،  فالزوج إن غَضِبَ من زوجته، أو أصبح بينهما سوءُ تفاهُم من المُحْتَمَل جدًّا أن يقول لها: مثل ما عرفتني قبل الزواج، ممكن تعرفي غيري، خاصة إن كانت المرأة حين عَرَفت الشاب وأحبَّتْه صغيرة السن يغلب عليها الاندفاع العاطفي. ونادرًا ما تحسب خُطواتها، فليس بالضرورة كل البنات هكذا، ولكن معظمهن.

بقي أن أقول لك: إن البنت الآن عمرها 18 عامًا - أتمنى معرفة عمرها حينما بدأت تحبه - وأن الذي تحبه وحيد أمه، والولد الوحيد عادة مُدَلَّل، وطلباته أوامر، وأنه إن أَصَرَّ على شيء ليس بالضرورة تمسُّكه به؛ لأنه يحبه بصدق؛ بل لأنَّه غير متعود أن تُرْفَضَ طلباتُه.. وربما - أيضًا - يَنْقَهِرُ لو تَجَرَّأ أحدٌ على ذلك.. فيظل يُصِرّ ويُصِرّ، حتى يحصل على ما يريد، فإن حصل على ما أراد تركه، والتفت لغيره.

هذه البنت العزيزة، تطلب مِنِّي المشورة.. ماذا تفعل؟
أكيد أدركت أنَّ هذه البنت هي أنت.
والقصة هي قصتك، التي ذكرتها بالمشكلة.
الفرق بين روايتي وروايتك جَوْهَرِيّ وأساسي.... على الرغم من أن الأحداث والتفصيلات ذاتها لم تتغير.

الرواية الأولى: نَظَرْتِ للحَدَث بعينك أنتِ عزيزتي. حيث فسرتِ رفض والدِك للشاب، وعماتك على أنهم متحيزون ضِدَّك، ويُريدون قطع العَلاقة بينك وبين من تَقَدَّمَ لخطبتك، وأن الذي دفع بعماتك لهذا التحيز أنهن غير متزوجات. وتعتقدين - أيضًا - أنَّ والدك تأثَّر بعماتك وبرأيهن، دون أن يفكِّرَ بمشاعرك ويحترمها، ودون أن يُقَدِّرَ احتياجَكِ لحنان أمِّ الشاب التي ترين بها حنان أمك الذي فقدتِه بسبب وفاتها.

والرِّوَاية الثانية للقصة: نظرت للحدث بعين أخرى، عين مُحَايدة تَرْوِي قصة قد تَتَكَرَّر يوميًّا في بيوتنا، شابٌّ تقدم لبنت للزواج بها، ورفضه الأب؛ لحرصه على ابنته، وقناعته أن الشاب غير مناسب لها. والبنت مازالت صغيرة، وأمامها العديد من الفُرص التي قد تكون أفضل لها، ولأسرتها ولأبنائها في المستقبل.

انتبهي أختي الكريمة:
إن المشاعر التي نشعر بها لا تأتي؛ كنتيجة للأحداث التي حدثت فعلاً، إنما كنتيجة للطريقة التي نُفَكِّر بها حول هذه الأحداث. لذلك تجدين أن هناك أكثر من تفسير لموقف واحد.

إذًا ماذا علينا فعله؟
غيّري أو حاولي تغيير ما بِذِهْنِكْ يتغير الواقِعُ في عينيك، أعيدي قراءة القصة من وجهة النظر الأخرى - الرواية الثانية -: هل تتغير بعض مشاعرك أو كلها؟ هل تَتَفَهَّمِينَ والدَكِ بطريقة مختلفة؟ هل تنظرين للشاب وحيد أمه نظرة مختلفة؟
طبعا أنا لا أطالبك بأن تَضَعِي مشاعرك في ثلاجة، وتتجاهلي ما يحدث لك.

لكنني أَقْتَرِحُ عليك، وأؤكد أنْ توسعي نظرتك للأمور. فليس الكون فقط أنت والشاب، إنما هناك الوالد الذي له حقّ الطاعة، وحق البِرّ مِنْك - خاصة أنه حريص عليك - وحسب ما فهمت أنه تَوَلَّى ترْبِيَتَكِ بعد وفاة أمك. وتعلمين عقوبة العقوق، وأن الله - جل وعلا - قد تَوَعَّدَ العاق بعقوبة في الدنيا قبل الآخرة؛ ليكون عِبْرَة لمن يعتبر. وهناك العَمَّات التي لهن حق البر والصلة، وأن صِلَة الرحم من أَوْجَب واجبات المسلم، وأن هناك نظرة وعُرْف المجتمع الذي لا نستطيع أن نُغَيِّرها في لحظة وأخرى، وأن الأولاد الذين ننجبهم يتأثرون بما يُقَال عنهم في المستقبل سلبًا أو إيجابًا.
إِنْ كُنْتِ فِعْلاً مُسْتَعِدَّة للزواج ومُؤَهَّلَة لأن تفتحي بيتًا، وتُنْجِبِي أطفالاً وتربيهم تربية صحيحة، عليك أن تتفكري بما ذكرته لك سابقًا.

وإن فكرت بجديَّة من المؤكد أن نظرتك للحدث ستتغير، ستكونين أكثر عُمْقًا وهدوءًا، وعقلانية.

آتي لسؤالك الذي ختمت به المشكلة: كيف أقنع أبي أن يوافق، وأنَّ سعادتي معه ومع أمه؟
وأنا أسألك عزيزتي: مَنْ قال لك أن السعادة مع هذا الشاب ومع أمه؟ مِنْ أين لك هذه القناعة الجازمة؟
هذا من علم الغيب وهو مِنْ أمر الله - جل وعلا - أنت ترجين أن تكون السعادة معه، وأنا كذلك أتمنَّى لك السعادة في حياتك الزوجية، وأن تتمتعي بحياتك زوجةً وأمًّا، ولكن دون تَحَيُّز مِنْك لشخصٍ بِحَدِّ ذاته، ثُمَّ وإن كان فِعلاً لم يكن مناسبًا تكونين قد خَسِرْتِ والدَكِ وعماتِكِ وفقدت أُسْرَتَكِ.

لذلك أقترح عليك التالي:
1-أن تنشغلي بنمط حياة مختلف: مثل إتمام الدراسة، الالتحاق بالعمل التطوعي، وهو كثير في البحرين، أو الالتحاق بالوظيفة، أو الالتحاق بفصول تحفيظ القرآن في مركز أحمد الفاتح، أوالإقبال بِهِمَّةٍ على القراءة. أقترح عليك كتابًا ممتعًا ونافعًا للدكتور ياسر بكَّار بعُنوان: "القرار بين يديك"، أو تَجْرِبَة كتابة القصص.. وهكذا أتمنَّى عليك أن تتعرفي على أدوارك الفعالة بالحياة، ولا تحددينها قَطّ بمجرد فتاة تنتظر أن يتزوجها هذا الشاب.

2-اقتربي من والدك أكثر، وتَوَدَّدِي له، واعْمَلِي على بِرِّه، فهو يحبك جدًّا، واطلبي منه أن يُقْنِعَكِ أكثر برأيه - مع أنه يبدو مقنعًا - ولكنك قد تحتاجين قناعة أكثر، وربما إن غيرت سلوكك تِجاهه، غيَّر وِجْهة نَظَرِه.

3- إن كانت مازالت وجهة نظرك لم تتغير تجاه الشاب انتظري حتى يرضى والدك، وهي فرصة ربانية لك؛ لتقيسي مدى حُبّ الشابّ لك، وتمسُّكه بك؛ لأنه لن يقترن بك إطلاقًا دون رضا والدك التامّ، لأنَّ الزواج ليس بين فردين فقط؛ بل بَيْنَ أُسْرَتَيْنِ. وأنا أعتقد لو أنَّكِ قَلَبْتِ الوضع فلن تَرْضَيْ أن تتزوجي الشاب إن كانت أمه مُعَارِضَة لزواجكما، وإن كان والدك موافقًا.

4- ختاما وهو الأكثر أهميةً: هل قُمْتِ بالاستخارة؟ افعلي إن لم تكوني فعلت قبل. والزمي الدعاء بأن يُيَسِّرَ لكِ هذا الأمر إن كان به خيرًا، وأن يَصْرِفَه عنك؛ إن لم يكن كذلك.

(ملاحظة مهمة): هل ترينه لائقًا وجائزًا أن تستخْدِمِي لفظة "حبيبي" لرجل مازال أجنبيًّا عليك؟ هل هذه الكلمة تُرْضِي الله؟ تُرْضِي والدَكِ؟ هل تسمحين أن تستخدمها بناتك مستقبلاً في نفس المناسبة؟ لست أنتظر منك جوابًا إنما أجيبي نفسك.

أخيـرًا.. عزيزتي أنا مازلت في البحرين.. وتحديدًا أكتب لك هذه الأسطر التي أدعو الله - جلَّ وعَلا - أن تصل لقلبك وتَسْعَدي بها، أكتبها لك في (الدانة مول) أبحث بوجوه البحرينيات؛ لعلي أجدك!. ربما تكونين قد مررت بي، أو مررت بك..هذا علمه عند الله.. لكن ثقي أنني سأدعو لك دائمًا؛ آملةً منك أن تخبريني عمَّا سيحدث في شأنك..

ولك مَحَبَّتِي.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كيف تكون العلاقة صالحة؟
  • كيف أقنع والدي بالموافقة على الخاطب؟
  • قررت فسخ الخطبة بعد كذبي على والدي
  • أشعر أن أبي يستعبدني

مختارات من الشبكة

  • من فضائل النبي: استجابة الله تعالى لدعائه لسعد بن أبي وقاص وأبي قتادة رضي الله عنهما(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث أبي جحيفة: آخى النبي بين سلمان وأبي الدرداء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة حديث أبي القاسم عافية وأبي بكر أحمد بن مروان وغيره(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • كيف يتحول الأب من أب شكلي إلى أب فاعل ؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مخطوطة حديث أبي عمرو بن السماك وأبي محمد الخلدي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الأحكام السلطانية بين أبي الحسن الماوردي ‏(المتوفى 450هـ)‏ وأبي يعلى الفراء ‏(المتوفى 458هـ)‏(مقالة - موقع الأستاذ الدكتور فؤاد عبدالمنعم أحمد)
  • الخطاب الإسلامي: (ومن أصدق من الله حديثا)، (ومن أصدق من اللَه قيلا)، (ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر)(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • الخطاب للمرأة غير الخطاب للرجل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أقارن بين خاطبي الأول وبقية الخطاب(استشارة - الاستشارات)
  • أختي والخاطب المنتظر(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب