• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوجتي تمارس العلاقة المحرمة عبر الإنترنت
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أبي مدمن الأفلام الإباحية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب الخير لغيري
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبوها ذو فضيحة أخلاقية شاذة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تهينني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أقبل الزواج من جنسيات أخرى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل بهذا أكون مارست العادة السرية؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    كيف أستعيد ثقتي بنفسي؟
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    علاقة سحاق أم صداقة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابتزاز بمقطع مخل
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أمي تضغط علي للقيام بالنوافل
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تراكم صيام كفارة اليمين
    د. صغير بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / الغيرة والشك
علامة باركود

بداية شك بين زوجين

بداية شك بين زوجين
أ. فيصل العشاري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/12/2018 ميلادي - 28/3/1440 هجري

الزيارات: 5221

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

رجلٌ متزوج رأى بعضَ الكتابات لزوجته تَذكر فيها اسمَ شخص غيره، وبدأ يشك فيها.

 

♦ التفاصيل:

أنا رجلٌ متزوجٌ منذ 10 سنوات، زوجتي ولله الحمد سيدة فاضلة، على أدبٍ وخُلُقٍ، كما أنها قارئة ومُثقَّفة، وأحيانًا تكتُب مذكراتها الشخصية وبعضَ المقالات المُتعلِّقة بالحياة.


وقعتْ في يدي ورقةٌ كَتَبَتْها، ذكرتْ فيها اسمَ شخص غيري مقرونًا ببعض الجُمَل وعبارات الحب، ومن هنا بدأت أقلق، فصارحتُها بما داخلي بعد رؤيتي تلك الورقة، فأخبَرَتْني أنها كاتبة، وتكتب باسم مُستعار، خاصة إذا كان بيني وبينها سوء تفاهم، فتختار أسماء مِن الخيال للكتابة عنها.


قبلتُ كلامها على مضضٍ، لكن تصرفاتها تلك أحالت حياتي إلى جحيم، مع أني أحبُّها، وهي تحبني، ولا يوجد شخص آخر في حياتها، وتحلف على ذلك.


الجواب:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

نشكركم على تواصُلكم معنا، وثقتكم في شبكة الألوكة.


أرجو أن تتأمَّل في هذا التساؤل: لو قررتْ زوجتُك أن تُحبَّ شخصًا آخر، وأن تنفصلَ عنك، أليس هذا ممكنًا؟! ما الذي يجعلها تبقى معك؟! أليس مبدأُ الثقة المُتبادَلة بينكما هو أساسَ بقاء حياتكما الزوجية؟!


إذًا فأهمُّ مفصلٍ في الحياة الزوجية - الذي تقوم عليه هذه العلاقةُ بين شخصين - هو مبدأ الثقة والمسؤولية، وهو المشارُ إليه في القرآن الكريم بالميثاق الغليظ؛ قال الله تعالى: ﴿ وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا * وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا ﴾ [النساء: 20، 21]، وقد فُسِّر الميثاقُ الغليظ بأنه: (إمساك بمعروفٍ، أو تسريح بإحسان).


ولا يستقيم الإمساكُ بمعروفٍ إلَّا بالثقة المُتبادَلة بين الزوجين، ومِن هنا يُمكنك إدراك خطورة ما يُساورك مِن شكٍّ في سُلوك زوجتك، فهي نفَتْ ذلك جُملةً وتفصيلًا، وبرَّرت ما فعلتْه بأنها كاتبة وتَضَع شخصياتٍ خياليةً، وهذا قد يَحصُل مع كتاب الأدب.


فأَرِحْ قلبَك، ولا تَشكَّ في زوجتك، فليس لكما إلا الثقة، فإذا انثَقب جدارُ الثقة سقطَ عليكما، ويُوشك أن يُهلككما.


الغيرةُ لا تَعني التملُّك؛ فكونُها زوجتَك لا يعني أنك تَملِك قلبَها ورُوحَها؛ لأنها هي المالكة لقلبها، وهي مَن تُعطي حُبَّها مَن تشاء، وقد وهبت حبَّها لك.


وهذا الأمر لا ينفي وجود أجناس أخرى من الحب لا علاقة لها بالزواج، ومِن هذه الأجناس حبُّ الكمالات في الشخصيات المؤثرة في مسيرة الحياة الإنسانية؛ كعظماء التاريخ، فقد تُحبُّ امرأة صفةً معينةً في شخصٍ ما، لكنها لا تُريده زوجًا لها، ولا تُفكِّر في ذلك!


أرجو أن تترك التفكير والقلق، حتى لا تَتحوَّل حياتكما الزوجية إلى مشكلات دائمة.


وفَّقكما الله، وأصلَح أحوالكما





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ما حدود العلاقة بين الزوجين أمام الأبناء؟
  • الحالة النفسية للزوجين بعد سقوط الحمل
  • أغار من المتزوجين
  • المقاطعة بين الزوجين
  • زوجي يشك في ولا يسمح لي بالخروج
  • فرق في التفكير والتعليم بين زوجين

مختارات من الشبكة

  • الشك في الصلاة(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • اليقين المنافي للشك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدعاء ليس صفقة بين بائع وشار(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • شك الزوجة في زوجها(استشارة - الاستشارات)
  • الشك بين الزوجين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الشك وسوء الظن وأثرهما في العلاقة بين الأزواج(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الشك وفقدان الثقة بين الزوجين(محاضرة - موقع الدكتور خالد بن سعود الحليبي)
  • غياب الزوج عن زوجته في بداية الزواج(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • رحلة الشك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القاعدة الفقهية: ما ثبت بيقين لا يرتفع إلا بيقين(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/12/1446هـ - الساعة: 0:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب