• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    معاناتي بسبب أهلي وزوجي
    الداعية عبد العزيز بن صالح الكنهل
  •  
    علاقة الأبناء مع الأب بعد الطلاق
    أ. مروة يوسف عاشور
  •  
    مخطوبة لشاب دخله المادي ضعيف
    أ. لولوة السجا
  •  
    شائعات تطارد أخي
    أ. مروة يوسف عاشور
  •  
    زوجتي ومعاناتها النفسية
    أ. فيصل العشاري
  •  
    تعلق بي ولم يطلبني للزواج
    الداعية عبد العزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ضيق الحال والرزق
    أ. عزيزة الدويرج
  •  
    أشعر بالندم عندما أبوح بمشاعري
    أ. لولوة السجا
  •  
    هل أسافر إلى بلدي وأتركه؟
    أ. فيصل العشاري
  •  
    عصبيتي وعناد طفلي
    أ. أميمة صوالحة
  •  
    حالة ضياع
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    أريد الزواج وأهلي يريدون أن أكمل دراستي
    أ. لولوة السجا
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات في الصداقة / حب وإعجاب
علامة باركود

أعيش في عذاب بعد أن تركته

أعيش في عذاب بعد أن تركته
أ. لولوة السجا

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/10/2018 ميلادي - 4/2/1440 هجري
زيارة: 846

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال

 

♦ الملخص:

فتاة تعرَّفتْ إلى شاب في أحد المنتديات، وتطوَّرت العلاقة إلى مُراسَلات، ثم تركته خوفًا مِن غضب الله، ولكن مِن ساعتها وهي تشعر أنها تتعذَّب!

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة عمري (24) عامًا، تعرَّفتُ على شاب في أحد المنتديات، في البداية لم أكنْ أنوي الحديث معه؛ لأنَّني كنتُ أخشى مما قد يؤول إليه الأمر، لكن للأسف حدث ما كنتُ أخشاه وتطوَّر الوضع إلى أن أصبح يُحادثني عن طريق الواتساب!


في البداية لم أكنْ مُعجبَةً به، لكن كثرة مُراسلته لي جعلتني أُعجب به بعد ذلك، ثم شعرتُ بتأنيب ضميري لما في كلامه مِن تجاوزات، وخفتُ مِن غضب الله عليَّ، وعزمتُ على أن أتركَ الحديث معه، وبالفعل قطعتُ اتصالي به.


في بادئ الأمر شعرتُ بالراحة، لكن مع مرور الأيام أصبحتُ أشعر بتأنيب الضمير؛ ورغم أني حذفتُ جميع محادثاتي معه، وحظرته، فإن ذلك لم يجعلني سعيدةً؛ فقد كنتُ أتألَّم كلَّ يومٍ لما فعلتُ، وفي الوقت نفسه لا أُريد أن أفعَلَ ما يُغضبُ ربِّي.


كثيرًا ما قررتُ أن أقوم بحذفِه، إلا أنني أعود مرة أخرى، ثم أندم، بل إنني أتصدَّق عن كل مرة أفعل فيها ذلك لمنع نفسي لكن بلا جدوى!


أشعر أن الله يبتليني ويغضب عليَّ عندما أفعل ذلك، ولذلك فأنا أعاني مِن هذا الأمر، وأعيش في عذاب.


أفيدوني ماذا أفعل؟


الجواب

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:

فأختي الكريمة، أنتِ - ولله الحمد - اعترفتِ وشعرتِ بخطئك، وأن ما تفعلينه معصية لله، فتلك الخطوة الأولى في التوبة ويقظة الضمير ولله الحمد، لكن يبقى أن تَحزمي الأمر وتُحقِّقي شروط التوبة؛ وهي كالتالي:

الندم والاستغفار، ثم العزم على عدم العودة، ثم الحرص على عمل الحسنة التي تذهب السيئة، ثم هجر مكان المعصية وكل ما يُذكِّر بها لئلا تعودي لها.


وأنت قد امتثلتِ بعض الشروط وأهملتِ البعض الآخر، ومن ذلك أنك ما زلت قريبةً مِن الأمر، مما يجعلك مُتردِّدة في التوبة، فها أنت تحنِّين إليه، وتُتابعين حالته، وذلك أمر قد يصدُّك فعلًا عن التوبة النصوح، وليست المسألة محصورة بما تتصوَّرين بأن الله يُعاقبك لذلك أنت تشعرين بالعذاب، والعلم عند الله في ذلك، فقد يكون عقابًا، وقد يكون ذلك أثرًا للمعصية؛ حيث إنك لم تَهجريها تمامًا، لذلك - يا بنية - اعزمي على التوبة، وبادري ولا تتردَّدي، فالأمرُ لن يزيدك إلا همًّا وعذابًا حتى تَتركيه وتَصدُقي في توبتك.


اجتهدي في الدعاء أن يُبدلك الله حالًا خيرًا مِن حالك، كما أنصحُكِ بالإكثار من الطاعات عمومًا، ويشمل ذلك: الصلاة، وتلاوة القرآن، وكثرة الذِّكر؛ حيث إن ذلك من أسباب القوة والثبات؛ قال تعالى: ﴿ كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا ﴾ [الفرقان: 32]، وقال عز مِن قائل: ﴿ وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ وَلَا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ ﴾ [هود: 52]، كما أن فعل الطاعات سبب لغفران الذنوب؛ قال تعالى: ﴿ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ ﴾ [هود: 114].


أسأل الله أن يرزقك التوبة النصوح، وأن يكفيَكِ بحلاله عن حرامه




 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • تركته لأجْل الله
  • أحببت رجلا ثم تركته وأريد مساعدته!
  • خطبت فتاة ثم تركتها

مختارات من الشبكة

  • كيف أعيش بعد الطلاق ؟(استشارة - الاستشارات)
  • أعيش بلا هدف(استشارة - الاستشارات)
  • أعيش في أسرة سيئة(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • أشعر بالضياع وأعيش بلا أمل(استشارة - الاستشارات)
  • من حقي أعيش(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أعيش حياتي باستهتار وعدم مبالاة(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أعيش مع زوجي بلا مشكلات؟(استشارة - الاستشارات)
  • أعيش في مأزق بسبب سوء الظن(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أتغير وأعيش حياة مستقرة؟(استشارة - الاستشارات)
  • طلقت زوجتي ولا أستطيع أن أعيش بدونها(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دورات تدريبية لتأهيل الشباب المسلم دعويا في بريطانيا
  • إسلام 270 بقرية ياكويى في توجو
  • الجالية الإسلامية تقيم يوما مفتوحا بمقاطعة Lleida
  • مسلمو مينيسوتا يفتتحون المساجد لاستضافة الجميع
  • مسلمون جدد بقرية بوندادو شمال غانا
  • مسلمون يساعدون المدارس والمراكز التعليمية في بوليفيا
  • افتتاح مسجد مايدوجوري بنيجيريا بعد 33 عاما من الانتظار
  • مؤتمر لتعزيز التعليم الإسلامي في أكرا عاصمة غانا

  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1440هـ / 2019م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/6/1440هـ - الساعة: 16:52
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب