• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حجاب أمي وأختي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    يهجم علي ملل خانق دون سبب
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    حيرة بين فتاتين
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تأثير الغش في مستقبلي الدراسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مر على زواجي ثلاثة أشهر وما زلت بكرا
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    حيرة بين فتاتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تفلتت من قوامتي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أمي وإخوتي تركوني وحيدة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    قسوة القلب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زواج بالإكراه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ممارسة السحر من غير قصد
    أ. منى مصطفى
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية / شريعة إسلامية
علامة باركود

سؤال عن الفقر والغنى

سؤال عن الفقر والغنى
د. سليمان الحوسني

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/11/2017 ميلادي - 10/3/1439 هجري

الزيارات: 35499

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

شابٌّ واجهَتْهُ عدة إشكالات حول الفقر والغنى، ويستفسر عنها.

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

يقال: إنَّ الغِنَى ليس مِن تكريم الله لعبدِه، ولا الفقر مِن إهانة الله لعبده، لكن ماذا يقال عن الفقير الذي يأخُذ صدقة عيد الأضحى مِن الغنيِّ؟! أليست هذه إهانةٌ ومذلَّةٌ لإنسانٍ عاش حياته كاملة يأخُذ صدقة العيد مِن الغنيِّ؟! ألم يُفضِّل الله هنا الغنيَّ وأعطاه اليد العليا التي تُمكِّنه مِن أن يَتَصَدَّق على الفقير؟ كيف يرضى الفقيرُ ويتقبَّل هذا الوضع ويرى فيه عدلًا؟! فالغنيُّ هنا مُفضَّل بالرِّزْق والمال، ويأخُذ كذلك الحسنة بما أنه يَتَصَدَّق على الفقير.


ورَدَ في الحديث: ((إنَّ هذه الصدقة إنما هي أوساخُ الناس، وإنها لا تحلُّ لمحمدٍ ولا لآل محمدٍ))، فهل معنى ذلك أن الفقيرَ يأخُذ أوساخ الناس؟


نعلم أن الفقرَ فَخٌّ للكفرِ، والآن نرى الأغنياء يَتَمَتَّعون بالرزق، ولهم اليدُ العليا، بينما الفقيرُ أحواله مِن سيئٍ إلى أسوأ، فأرجو أن تخبروني بحقيقة الفقر والغنى، وكيف يكون عدلُ الله بينهما؟

الجواب:

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

نُرحِّب بك في شبكة الألوكة، سائلين الله لنا ولك التوفيق والسداد.

في البداية نُهنئك على مستواك العلمي الجيد، وقبل ذلك كله نعمة الإسلام العظيمة التي لا تُساويها نعمةٌ؛ حيث إنَّ الإسلامَ هو سبيلُ الفوز والنجاة والسعادة في الدنيا والآخرة، للفقراء والأغنياء، للعجَم والعرب، للذَّكَر والأنثى.


اعلمْ أخي الكريم أنَّ الله هو الخالقُ العظيم، تَكَرَّم على عباده بنعمة الخَلْق، وجَعَل خَلْق الإنسان في أحسن تقويم، وأقسم بذلك فقال تعالى: ﴿ وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ * وَطُورِ سِينِينَ * وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ * لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ * ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ * إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ * فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ * أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ ﴾ [التين: 1 - 8]، فالله أنْعَمَ على الإنسان بأحسن الخَلْق؛ متناسب الأعضاء، منتصب القامة، لم يفقدْ مما يحتاج إليه ظاهرًا أو باطنًا شيئًا، ومع هذه النِّعَم العظيمة التي ينبغي منه القيام بشُكرها أنْكَرَها البعض، وجَحَدَها ونساها، ومِن ثَم تَرَدَّى وانْتَكَس، إلا أصحاب الإيمان؛ سواء كانوا أغنياء أو فقراء، فهم الثابتون الفائزون.


والله حكيم عادل في تقسيم نعمِه وأرزاقه بين العباد، وهو يختبرهم بذلك، فمَن شكَر أثابَه ورفعه، ومَن جحد وسخط فهو الخسران المبين، فيبسط الله الرزقَ لمن يشاء مِن عباده، ويضيق على مَن يشاء؛ قال الله تعالى: ﴿ اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [العنكبوت: 62].


ومِن الحِكَم أن المال والغِنَى ليسا مقياسَ التفاضل والقرب مِن الله، وإنما هو زينةُ الحياة الدنيا، وهناك ما هو أعظمُ وأفضل للإنسان، وهو: الطاعة والعبادة والأعمال الصالحة؛ قال تعالى: ﴿ الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا ﴾ [الكهف: 46]، ورحمةٌ مِن الله أن الصالحات متاحة للجميع الغني والفقير.


ومِن الحِكَم أن إغناء هذا وإفقارَ هذا لا يدلُّ بالضرورة على تكريم الغنيِّ ولا إهانة الفقير، وإنما هو ابتلاءٌ واختبارٌ، كما قال الله تعالى: ﴿ فَأَمَّا الْإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ * وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ ﴾[الفجر: 15، 16].


وإنما هو ابتلاء للغني في غناه هل يَشْكُر؟ وابتلاء للفقير هل يرضى ويصبر؟ قال الله تعالى: ﴿ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ ﴾ [الأنعام: 165]، وأنَّ الفقر قد يكون أصلحَ لبعضهم مِن الغنى، والعكس صحيح، والله أعلم بعبادِه، فمنهم مَن لا يصلحه إلا الغِنَى، ومنهم مَن لا يصلحه إلا الفقر؛ قال ابن كثيرٍ في تفسير قوله تعالى: ﴿ وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ ﴾ [الشورى: 27]؛ أي: ولكن يرزقهم مِن الرزق ما يختارُه مما فيه صلاحُهم، وهو أعلمُ بذلك، فيُغني مَن يستحقُّ الغنى، ويُفقر مَن يستحقُّ الفقر.


وفي حديث ابن عباسٍ مرفوعًا، بلفظ: ((ربما سألني ولَيِّي المؤمن الغِنَى فأصرفه إلى الفقر، ولو صَرَفْتُه إلى الغنى لكان شرًّا له، وربما سألني وليي المؤمنُ الفقر فأصرفه إلى الغنى، ولو صرفتُه إلى الفقر لكان شرًّا له))؛ وعزاه للطبراني.


وقال شيخُ الإسلام ابن تيميَّة في "مجموع الفتاوى": "قد يكون الفقرُ لبعض الناس أنفع مِن الغنى، والغنى أنفع لآخرين، كما تكون الصحةُ لبعضهم أنفع".


ومِن الحِكَم في ذلك أن يسعى الإنسانُ في طلب الرزق ولا يَتواكل، وبقَدْر همة العبد ونيته يُعطيه الله تعالى، وفي الحديث: ((المؤمنُ القويُّ خيرٌ وأحبُّ إلى الله مِن المؤمن الضعيف، وفي كلٍّ خير، احرصْ على ما ينفعُك، واستَعِنْ بالله ولا تعجزْ، وإنْ أصابَك شيءٌ فلا تقلْ: لو أني فعلتُ كذا كان كذا وكذا، ولكن قلْ: قدر الله وما شاء فعَل، فإن (لو) تفتح عمَل الشيطان))؛ رواه مسلم.


ومِن الحِكَم في تفاوُت حال الناس في الفقر والغنى - نشاطُ بعضهم ومهارته في التكسُّب، وخُمُولُ بعضهم وكسَلُه وضَعْفُه، ومن ثَم فهي دعوةٌ للتسابُق والجد والعمل.


ومنها تسخير بعض العباد لبعض المِهَن التي لا يستطيع البعضُ مُزاولتها، فأغنى اللهُ بعضَ الناس، وأفقر بعضًا؛ ليتخذَ بعضُهم بعضًا سخريًّا.


ومِن الحكم أنَّ ذلك سببٌ إلى تقوى الله، والتوكُّل عليه، والبُعد عن معصيته عمومًا، لا سيما في وسائل الكَسْب؛ قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ﴾ [الطلاق: 2، 3]، وفي الحديث أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: ((إنَّ الرجلَ ليُحرم الرزق بالذنب يُصيبه)).


ومِن الحكم أن في ذلك دعوةً إلى صلة الرَّحِم؛ لكونها سببٌ لزيادة الرِّزْق؛ ففي الصحيحين أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن سرَّه أن يُبسط له في رِزْقِه، ويُنسأ له في أثرِه، فلْيَصِلْ رحمَه)).


ومنها أيضًا: أنها دعوة للأغنياء إلى كثرة الإنفاق في سبيل الله والصدقة ابتغاءَ وجهه تعالى، وأن ذلك سببٌ للرزق والزيادة فيه؛ ففي الحديث أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: ((ما مِن يومٍ يُصبح العبادُ فيه إلا ملَكان ينزلان، فيقول أحدهما: اللهم أعطِ مُنفقًا خَلَفًا، ويقول الآخر: اللهم أعطِ ممسكًا تلَفًا))؛ متفق عليه.


ومما يُسبِّب ضيق الرزق ومَحْق بركته التعامُل بالربا؛ قال الله تعالى: ﴿ يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ ﴾ [البقرة: 276].


واعلمْ أنَّ سعة الرزق تكون بما يجعلُه الله تعالى مِن البركة فيما آتاه لعبده ولو كان قليلًا، وما يُمتعه به من السعادة والطمأنينة به، فكم مِن الأغنياء الأثرياء يعيشون الشقاءَ والهمَّ والتعَب، ويموتون انتحارًا! وكم من الفقراء يعيشون سُعداء!


وفي التاريخ قصصٌ وعِبَرٌ فيها عظةٌ وعبرة؛ فهذا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم وهو أفضل الخَلْق يَبيتُ جائعًا، ويأتيه الضيفُ فلا يجد له طعامًا، فيقول لصحابته: ((مَن يضيف ضيفَ رسول الله؟))، ويمر الشهران لا توقد النارُ في بيته، طعامهم الأسودان؛ التمر والماء!


وهؤلاءِ أهلُ الصُّفَّة من أصحاب الرسول رضي الله عنهم يَبيتون في المسجد، وهذا سعيد بن المسيب يُزوِّج ابنته لأحد طلابه بدرهمينِ، وكان قد تقدَّم لها ابنُ الخليفة؛ خوفًا عليها مِن الغنى...، ومع ذلك عاشوا سعداءَ، وسطَّروا نماذجَ من القدوات الرائعة في الصبر والسعادة.


أما عن الزكاة وأنها أوساخُ الناس؛ فقد ثَبَتَ عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إن الصدقة لا تحلُّ لآل محمدٍ))، وعلَّل ذلك بأنها أوساخُ الناس، فالزكاةُ طهارةٌ، فهي بمنزلة الماء يُطهر به الثوب، وما يتناثر مِن الثوب بعد تطهيره وغسله يكون وسخًا، وهو نظيرُ هذه الزكاة التي تُطهِّر الإنسان وماله؛ قال تعالى: ﴿ خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾ [التوبة: 103]، فالزكاةُ بمثابة غسَّالة الأوساخ، تُطهر أموالهم ونفوسَهم، والعلةُ في تحريمها على آل محمد لكرامتهم وتنزيههم عن الأوساخ.


وكونُها أوساخًا هذا بالنسبة للناس، أما عند الله فهي صدقةٌ عظيمةٌ؛ فالعَسَلُ في نظر بعض الناس أوساخُ وقاذوراتُ النحلِ، لكنه شفاءٌ للناس! والطفلُ يَخرج مِن أمه مليئًا بالأوساخ، وهو في حقيقته إنسان كريم، وعند أهله فلذة كبد والديه.


والزكاةُ طُهرة للمال في حق صاحب المال، وفيءٌ إن رجعتْ إليه، ورِزْقٌ حسنٌ في يد المستحقِّ، ولو بقيتْ في المال لغيَّرَتْه وأخْبَثَتْه، فإذا خرجتْ عنه خَرَجَتْ طاهرةً، فلا تقع في كفِّ الرحمن إلا وهي طاهرةٌ مُطهرة، وضرَب النبي صلى الله عليه وسلم كفَّ السائل مثلًا بكف الرحمن؛ ترغيبًا في العطاء وحثًّا على الصدقة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الفقر والخوف من المجهول
  • فقري يعيق زواجي، فماذا أفعل؟
  • كيف أعيد مالًا أخذته بدون علم صاحبه
  • حساب زكاة الراتب
  • الأكل من المال الحرام للحاجة
  • هل تسجيل المصروفات يمحق بركة المال؟
  • الفقر ليس عيبا
  • الفقر والزواج
  • سرقة مال الزكاة
  • الفقر والحسد

مختارات من الشبكة

  • تنمية العمل الاجتماعي: مواجهة الفقر (الوقفة الرابعة: الإسلام ومعالجة الفقر)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • تنمية العمل الاجتماعي: مواجهة الفقر (الوقفة الثالثة: تحليل أسباب الفقر)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • تنمية العمل الاجتماعي: مواجهة الفقر (الوقفة الثانية: تعريف الفقر وقياسه)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • الفقر الأسود والفقر الأبيض!!(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • معنى الافتقار(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل الفقر والفقراء (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • معالجة الفقر في الإسلام(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الفقر والفقراء: قمم مستنسخة ونتائج وهمية!(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • مشكلة الفقر والغنى بين العلم والقانون والإيمان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الزواج بين الفقر والغنى والتكافؤ العلمي(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب