• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوج ديوث وزوجة زانية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    السخط على أقدار الله
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    خلاف بين ابني وأبيه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل ميولي الجنسية غير طبيعية؟
    أ. منى مصطفى
  •  
    أشعر بالنقص إزاء مشاهير التواصل الاجتماعي
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    خطيبي يكلمني لفترات طويلة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التحرش سبب تعاستي في الحياة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زوجي يريد الزواج علي بموافقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابني يتكاسل عن العمل، فهل أزوجه؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    أشك في والدتي
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    خيانة زوجية بسبب المرض النفسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أعيش وحيدة بلا أهل ولا حبيب
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / الخطوبة
علامة باركود

محتاره في حياتي

محتاره في حياتي
أ. رفيقة فيصل دخان

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/11/2016 ميلادي - 19/2/1438 هجري

الزيارات: 6672

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

فتاة مخطوبة تعيش في حيرة بسبب وضعها ووضع خطيبها المالي؛ إذ عليه ديون كثيرة، وهو يتحمل مسؤولية أهله وينفق عليهم، مما سيجعل فترة الخطوبة طويلة.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة في نهاية العشرين من عمري، تخرجتُ في كلية الهندسة، كانتْ طفولتي سيئة للغاية بسبب إخوتي، وتَحَمَّلتُ حتى دخلتُ الكلية، ولم أكنْ أكلف أهلي شيئًا زائدًا، بل كنتُ أكتفي بالاحتياجات الأساسية وأنا أشتري ما أريد من مصروفي.


كنتُ أودُّ الالتحاق بالكلية لأتخرَّج وأعمل وأشتري مِن تعبي ومالي ما أريد، وكنتُ أظنُّ أن الزواج سيحقِّق لي الإشباع الذي أريد، ويعوضني كثيرًا عن الحرمان الذي عشتُه.


فوجئتُ للأسف بالواقع السيئ، وكان كل ما أظنه واقعًا أصبح عبارة عن حلم يصعب تحقيقه، فبعد التخرج صار العمل صعبًا، وخطبتُ لكن كان وضعُ خطيبي أصعبَ مني؛ فهو شاب يتحمَّل مسؤولية أهله بعد وفاة والدِه، وفوق كل ذلك هو مدين بمال كثير يصعب معه الزواج في الوقت الحالي.


أعيش الآن في حيرة، ونفسيتي تعبتْ من كثرة التفكير، ولم أناقش خطيبي في أي شيء حتى لا أزيد الحِمْل عليه.


أتمنى من داخلي أن يتغيَّر وضعي ووضع خطيبي لأحقق طموحاتي وأحلامي

 

فأنا عاجزة عن فعل أي شيء الآن

الجواب:

 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

أهلًا بك أختنا في موقع استشارات شبكة الألوكة.


سؤالك تضمَّن المعلومات الآتية: أنت خريجة عاطلة عن العمل، ومخطوبة لشابٍّ متحمِّل مسؤولية أهله بعد وفاة والده، وعليه ديون يستحيل معها إتمام الزواج، وأنك منذ صِغَرك كنت تؤجلين متطلباتك أملًا في تحقيقها مع زوج المستقبل والوظيفة، لكنك صُدمتِ بالواقع مما جعلك مُستاءة!


لكلِّ إنسانٍ أربع حاجات أساسية، التوازُنُ بينها هو ما يصنع الاستقرار والسعادة، وللأسف الكثير من البشر يحصر نفسه في واحدة أو اثنتين، ويُهمل التوازُن بين الحاجات الأربع، مما يُولِّد الاستياء والهَمَّ.


أما الحاجات الإنسانية الأربع هي:

• الحاجة الرُّوحية: حاجة البشر للاتصال بالخالق وعبادته كما أمَر.


• الحاجة العقلية: وهي حاجة الإنسان للتعلم والثقافة والقراءة، وعدم التوقف عند حدٍّ كما يَحْصُل مِن الكثيرين الذين يتوقفون عن المطالَعة والتفكير والبحث بمجرد الحصول على شهادة!


• الحاجة المادية: وتشمل الدخل والمسكن والمركب، دون إسرافٍ ولا مخيلة، وراحة البدن وتوازن الغذاء.


• الحاجة الاجتماعية: وهي أدوارُ الإنسان في مثل: بر الوالدين، وصلة الرحم، وإكرام الضيف، والإحسان للجار، وإعانة المحتاج... إلخ.


حاولي أن تُحَقِّقي التوازن بين هذه الأمور، وتحدَّي نفسك دون مقارنة بالآخرين، بحيث تحقِّقين أهدافًا صغيرةً يوميًّا تخدم الحاجات الأربع، وستصير حياتك أجمل وأسعد بحول الله، مع التأكيد على أن تكونَ سعادتك نابعةً منك، وليستْ معتمدةً على أي إنسانٍ كان؛ بحيث تفقدينها إن غاب أو فُقِد.


وفقك الله





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أريد الوقوف بجانب خطيبي
  • كيف أطمئن إلى كرم خطيبي؟
  • خطيبي وراتب عملي
  • خطيبي لا يتواصل معي بسبب ضغط العمل
  • خطيبي مغترب وعلاقتنا متوترة
  • خطيبي يطمع في راتبي
  • كيف أسخر حياتي لخدمة الآخرين

مختارات من الشبكة

  • الشعر والمقالات محاور مسابقة "المسجد في حياتي 2025" في بلغاريا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • التحرش بإمام مسجد(استشارة - الاستشارات)
  • القدوة وأثرها في حياتنا(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سلسلة آفات على الطريق (2): الإسراف في حياتنا (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: موسى عليه السلام وحياته لله عز وجل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سنة الحياة..(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قولي: سبحان الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحياة مع القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسرار خفية عن الحياة يكتشفها القليلون فقط(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • عند الغضب يرحل الأدب(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • متطوعو أورورا المسلمون يتحركون لدعم مئات الأسر عبر مبادرة غذائية خيرية
  • قازان تحتضن أكبر مسابقة دولية للعلوم الإسلامية واللغة العربية في روسيا
  • 215 عاما من التاريخ.. مسجد غمباري النيجيري يعود للحياة بعد ترميم شامل
  • اثنا عشر فريقا يتنافسون في مسابقة القرآن بتتارستان للعام السادس تواليا
  • برنامج تدريبي للأئمة المسلمين في مدينة كارجلي
  • ندوة لأئمة زينيتسا تبحث أثر الذكاء الاصطناعي في تطوير رسالة الإمام
  • المؤتمر السنوي التاسع للصحة النفسية للمسلمين في أستراليا
  • علماء ومفكرون في مدينة بيهاتش يناقشون مناهج تفسير القرآن الكريم

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/6/1447هـ - الساعة: 9:53
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب