• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (10) الرد ...
    محمد تبركان
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في الأحاديث النبوية سندا ومتنا
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    طرق فعالة للاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (9) بسيط ...
    محمد تبركان
  •  
    تهذيب التهذيب لابن حجر العسقلاني طبعة دار البر ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    التحقيق في ملحمة الصديق (7) دلالات وعبر
    محمد صادق عبدالعال
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    الثقة بالاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في شخصية النبي صلى الله عليه وسلم
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    المجموع في شعر علماء هجر من القرن الثاني عشر إلى ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    المصحف المرتل بروايات أخر غير رواية حفص عن عاصم
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    موقف أبي موسى الأشعري مع جندي من جنوده
    الشيخ عبدالعزيز السلمان
  •  
    النقد العلمي
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    المصحف المرتل وفق رواية حفص عن عاصم الكوفي بصوت ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    الطعن في رسالة النبي صلى الله عليه وسلم
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل دكتوراة
علامة باركود

النحو الكوفي من خلال الشاهد الشعري

سالم يعقوب يوسف السلمي

نوع الدراسة: PHD
البلد: العراق
الجامعة: جامعة البصرة
الكلية: كلية التربية
التخصص: آداب اللغة العربية
المشرف: أ.د. جمهور كريم الخماس
العام: 1422 هـ - 2002 م

تاريخ الإضافة: 5/8/2021 ميلادي - 26/12/1442 هجري

الزيارات: 7644

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

النحو الكوفي

من خلال الشاهد الشعري


المقدمة

﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا ﴾ [الكهف: 1]، والصلاة والسلام على رسول الله المبعوث رحمة للعالمين أبي القاسم محمد بن عبدالله، وعلى آله الطاهرين وصحابته المنتجبين، وسلم تسليمًا كثيرًا.

 

أحمد الله على هدايته وحسن تقديره؛ إذ جعلني أسلك طريقًا إلى الله تعالى، ابتغاء لرضاه ومعرفته، ذلك هو طريق العلم الذي يتجلى سبحانه فيه، وأن أمسك بطرف قريب منه، هو لسان العرب الذي نطق به العزيز القدير، وكلامه هو الحق الذي ﴿ لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ ﴾ [فصلت: 42]، فخص لسانهم بالتكريم والتشريف، فجعله موضع الأحكام والتشريع، وزادهم شرفًا أن جعل كتابه معجزًا ببيانه.

 

وإذا كانت علوم العربية جميعها موصلة إلى معرفة كتابه العزيز بالوقوف على أسراره العميقة، فالنحو واحد من أهم تلك العلوم وأرفعها قدرًا ومنزلًا؛ لأن من خلاله تفتح مغاليق الكلم، ويستقيم النطق، ويقوَّم اللسان، ولتلك الأهمية رحت أختار جانبًا منه عسى أن أراه مخضرًّا يانعًا لأخرج تراث قوم بذلوا كل غالٍ ونفيس بعدما أخلصوا النية بعزم شديد، ورغبة جامحة في هذا المجال من العلم، وهم صادقون فيما عقدوا عليه؛ لأن من عشق هذه اللغة لا نظن منه كذبًا ورياءً، لا سيما أنها لغة التنزيل، فمن افترى عليها فقد افترى على الله ورسوله، فكان أنِ اخترت (النحو الكوفي من خلال شعر ما قبل الإسلام) موضوعًا؛ لأدلي بدلوي من هذا العلم الثر.

 

وعلم الكوفيين في هذا الجانب واسع، ولكن قد أصابهم الحيف بما اتهمهم بعض النحاة، ورد بعض مسائلهم؛ لتوسعهم وانفتاحهم على لغة العرب واعتمادهم على السماع، على خلاف البصريين الذين قدموا القياس على غيره.

 

ولا شك أن البصريين هم أصحاب الفضل في تأسيس النحو وتأصيله، والكوفيون الأوائل كالكسائي والفراء قد استمدوا علمهم من البصريين، ولكن لا يعني هذا أن تغلق أبواب الاجتهاد والتفكير، ووجهات النظر في هذا الصرح الكبير، وإذا كانت أصول النحو ثابتة عند الفريقين، فلا ضير في الاختلاف في الجزئيات والفروع، وهذا الخلاف طبيعي؛ لأن اللغة كائن حي ينمو ويتطور، فإذا ظهر شيء فلا يمكن أن يُهمَل ويترك، ولاسيما إذا كانت العربية في عصورها الأولى لم يتسرب إليها اللحن، وكان قولهم حجة؛ يقول فندريس: "فتطور اللغات ليس إلا مظهرًا من مظاهر تطور الجماعات"[1].

 

لقد وجد الكوفيون مجالًا للتفكير في مسائل النحو، وهو شأن العلوم الأخرى لا يقف جامدًا عند حدوده، ولم ينطلق الكوفيون في آرائهم من لا شيء، بل كانت لهم حججهم وأدلتهم في ذلك.

 

ولا أريد في هذه الدراسة أن أقلِّل من أهمية النحو البصري، إنما هو الأساس الذي انطلق منه النحو الكوفي، ولكني أردت أن أقف على الجهة الثانية من النحو؛ لعلي أرفع عنه بعض الغبار، من خلال توثيق مسائلهم بقول العرب المنظوم الذي ازدحمت به كتب النحاة ابتداءً من سيبويه، وأعزز ذلك بما خرجه العلماء على مذهب الكوفيين من التنزيل العزيز، والحديث الشريف، وكلام العرب المنثور، والقراءات، وليس بعد هذا حجة للإنكار إذا اجتمع فيه مثل هذا، لأصل إلى حقيقة أن النحو العربي هو نحو واحد وإن تعدَّدت المذاهب، وتشعبت السبل؛ لأن لكل منه دليله وبرهانه، فلا مجال لطرحه ونبذه.

 

ولكي أربط النحو الكوفي ومسائله المتشعبة بقول العرب ليكون حجة له ينهض بها؛ فقد خصصت دراسته في ضوء شعر ما قبل الإسلام، وذلك بما وقفت عليه من شروح علماء اللغة والنحو لقصائد الشعراء ودواوينهم، وتوجيه ما أشكل من شعرهم على مذهب الكوفيين، يضاف إلى ذلك الشواهد في المشكلات النحوية، والخلاف فيها، وقد ابتعدت عن المسائل الكوفية التي افتقرت إلى شاهد شعري، أو أني لم أقف عليه.

 

ولم ينحصر احتجاجي بشعر ما قبل الإسلام، بل شمل الشعراء المخضرمين الذين عاشوا في العصر الإسلامي.

 

كانت الدراسة تطبيق النحاة الكوفيين للشعر على مسائلهم النحوية، وتقصي ذلك من خلال الوقوف على كتب الكوفيين، وإن كانت قليلة؛ كمعاني القرآن للفراء، ومجالس ثعلب، وكتب ابن الأنباري، أو ما نقله العلماء المتقدمون والمتأخرون عنهم.

 

وانصب التركيز على تطبيقاتهم الشعرية التي يظهر فيها تأثير العامل على المعمول وتغير الحالة الإعرابية فيه عند الكوفيين وهو على غيره عند البصريين، أو ما نستدل به من حذف وذكر أو تعريف وتنكير، أو يكون المعنى دليلًا على صحة احتجاج الكوفيين مما يرد من الشعر.

 

وإذا أوردنا شواهد كل مسألة من الشعر الجاهلي أو المخضرم، فنرى لا بأس أن نتوسع فيها على سبيل التعزيز والتعضيد، فنجلب عليها شواهد الشعر لا يدخلون في عصر الدراسة، أو قد ترد لشعراء بعض الشواهد غير منسوبة إلى قائل، وهذا لا يقلل من المسألة إذا ورد عليها شاهد أو شاهدان منسوبين، ونرجح أن ما جاء من الشواهد غير منسوب أنه يدخل في عصر الدراسة، كالشعر الذي احتج به سيبويه والفراء والكسائي؛ وذلك أنه لو كان هذا القائل عاش قبل هؤلاء بمدة من الزمن أو كان معاصرًا لهم، لما غاب عنهم معرفته، لا سيما أنهم يحرصون على أن يكون الشعر المحتجُّ به متقدمًا في الزمن.

 

وقد اعتمدنا في حكمنا على المسألة بأنها كوفية أو لا، وهو إذا اتفق عليها شيخا المدرسة الكوفية (الكسائيُّ والفراء)، أو وافق واحد من علمائها أمثال ثعلب أو هشام الضرير أو أبي بكر بن الأنباري، أحدهما، فتعد هذه المسألة كوفية، أو ما شهد العلماء النحاة بنسبة مسائلهم، ولا يعني أن كل ما نسب إليهم هو صحيح، إذ لم نغفل هذا الجانب.

 

وجاءت الدراسة لتجمع جانبًا من نحو الكوفيين؛ لافتقاره إلى كتاب يلم آراءهم ومسائلهم النحوية.

 

وانتظمت الرسالة بخمسة فصول وتمهيد ومقدمة وخاتمة، بحثت في هذه الفصول "النحو الكوفي من خلال شعر ما قبل الإسلام"، مقسمًا ذلك على أقسام الكلام الثلاثة: الاسم والفعل والحرف، وقد جاءت المسائل النحوية في الأسماء على فصلين؛ رتب الفصل الأول على أسماء المرفوعات والمنصوبات والمجرورات، وتناول الفصل الثاني المبنيات من الأسماء وأدرج معها التوابع، وجاء الفصل الثالث مشتملًا على الأفعال في النحو الكوفي، ولطول الفصل الرابع وكثرة مسائله، وهو يشمل الحروف في النحو الكوفي؛ فقد عزلت منه الأدوات النحوية ليشكل الفصل الخامس.

 

هذا، ولا يخفى ما في هذا الموضوع من صعوبة واضحة؛ لأن الموضوع يقوم على جانبين: الأول هو البحث في المسائل النحوية، والثاني هو توثيق تلك المسائل بالشكل العربي، والشواهد النحوية، وما يتبع ذلك من نسبة هذا الشعر.

 

ولكني استطعت بمعونة الله تعالى أن أجتاز هذه الصعوبة، وأن أبذل كل ما بوسعي أبتغي بذلك أن يكون خالصًا لوجهه الكريم.

 

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

 

الخاتمة

كثر الكلام عن الخلاف النحوي بين الكوفيين والبصريين، ولعل الخلاف في هذين المصرين لم يكن في مجال اللغة والنحو فحسب، بل كان في الجانب الفقهي والسياسي أيضًا، ولكن أبرز هذا الخلاف في اللغة والنحو ورواية الشعر.

 

وقد رصد هذا الذين عُنُوا بالدرس النحوي قديمًا وحديثًا، وقد توصلنا إلى بعض النتائج التي تمخض عنها البحث:

1- لا يمكن الأخذ بكل ما نُسِب إلى الكوفيين، وهو ما وجد في بعض الكتب ما ليس لهم، أو قال به بعض المتأخرين منهم، أو أنه حصل فيه اختلاف لعلماء المدرسة نفسها.

 

2- إن الخلاف بين الفريقين لا يتناول الأصول في الأغلب الأعم؛ وإنما يكثر في الفرعيات والجزئيات.

 

3- نجد أن الكوفيين يتفقون مع البصريين في كثير من المسائل إلا أنهم يفترقون؛ لأن ظاهرة الجواز تأخذ مساحة واسعة في النحو الكوفي.

 

4- توصلنا إلى حقيقة هي أن النحو الكوفي جدير بالقَبول والاهتمام، وهو يقف إلى جانب النحو البصري ليكوِّنا النحو العربي الواحد، وتظهر أهمية النحو الكوفي من خلال تأثيره في التفسير، وتوجيه القراءات، والحديث الشريف، فضلًا عن تفسير العلماء لما أشكل من الشعر العربي.

 

5- لقد وقف كثير من النحاة مؤيدًا وموافقًا للنحو الكوفي؛ كابن مالك الذي كثرت آراء الكوفيين في كتبه، وابنه ابن الناظم، وابن هشام الأنصاري، والرضي الإستراباذي، وأبي حيان وغيرهم كثير.

 

6- لا تعد الضرورة الشعرية التي فسرت عليها بعض الشواهد النحوية مثلبة في ذلك؛ لأنها ترجع إلى أصول لغة العرب.

 

7- أخذ الكوفيون في بعض المسائل بظاهر النص المحتج به، والابتعاد عن التأويل الذي تعمق به البصريون.

 

8- إن للمعنى أثرًا في توجيه بعض مسائل الكوفيين؛ كالتعاقب في معاني حروف الجر؛ إذ كان المعنى هو القرينة الدالة لأن توضع بعض الحروف موضعَ بعض.

 

فهرس الموضوعات

الموضوع

الصفحة

المقدمة

1-3

التمهيد: الشاهد الشعري في النحو

4-13

الفصل الأول: (الأسماء في النحو الكوفي من خلال شعر ما قبل الإسلام)

14-131

-باب العلم (الإتباع في اللقب)

14

-باب الفاعل ونائبه (تقديم الفاعل على رافعه)

15

جواز مجيء فاعل الذات ومفعولها ضميرين

18

الفاعل جملة

21

نائب الفاعل (نيابة غير المفعول عن الفاعل)

23

-باب اسم الفاعل (عمل اسم الفاعل)

26

عمل اسم الفاعل الموصوف

29

-باب المصدر (نصب الاسم بعد المصدر المنون أو ما فيه الألف واللام)

30

جواز إعمال المصدر مضمرًا

32

وقوع المصدر موقع الصفة

33

عمل اسم المصدر

34

معاني المشتقات

37

-باب أفعل التفضيل (اشتقاق أفعل التفضيل من السواد والبياض)

39

الإضافة في أفعل التفضيل على معنى التنكير

40

أفعل التفضيل من غير اشتراك

42

-باب الحال (وقوع الجملة الماضوية حالًا بغير "قد")

44

مجيء الحالة معرفة بإضافة (وحد) إلى الضمير

49

-باب التمييز (تقديم التمييز على عامله)

50

تعريف التمييز

53

-باب الاستثناء (تقديم المستثنى على المستثنى منه)

56

أدوات الاستثناء (إلا بمعنى حرف العطف الواو)

58

(حاشا)

62

(غير)

64

(سوى)

67

(بله)

70

-باب الممنوع من الصرف (منع المصروف)

72

صرف الممنوع

79

الأعداد المعدولة

80

وقوع جمع المؤنث السالم ممنوعًا من الصرف

83

الحي أو القبيلة من حيث الصرف وعدمه

85

-باب النداء (نداء الاسم المعرف بأل "اللهم")

86

نداء النكرة المقصودة

88

ترخيم المضاف إليه

90

-باب الإضافة (إضافة الشيء إلى نفسه)

92

الفصل بين المتضايفين

98

إضافة الصفة المشبهة

103

البناء والإعراب في الأوقات المضافة إلى الفعل

104

إضافة العدد المركب

109

إضافة النيف إلى العشر في العدد المركب

111

-باب التثنية (فتح نون المثنى)

112

ظاهرة التعاقب في صيغ المفرد والمثنى والجمع

114

-باب المذكر السالم (جمعه على خلاف في الشروط)

120

جمع المذكر السالم في التصغير

122

-باب جمع المؤنث السالم (النصب على الأصل بالفتحة)

123

-باب الأسماء الستة (إضافة "ذو" إلى الضمير)

126

-باب العدد (التذكير والتأنيث في العدد المجموع)

127

-باب التصغير (دلالة التصغير على التعظيم)

129

-باب الحكاية

130

الفصل الثاني: (موضوعات أخرى في الأسماء في النحو الكوفي من خلال شعر ما قبل الإسلام)

132-203

-باب الضمير (ضمير المتكلم أنا)

132

-إبراز الضمير واستتاره إذا جرى على غير صاحبه

136

اتصال الضمير بـ (ألا)

140

حذف الواو والياء من الضمير هو، وهي.

140

-باب اسم الإشارة (مجيء اسم الإشارة اسمًا موصولًا)

142

التقريب

145

-باب اسم الموصول (دخول "أل" على الفعل المضارع).

147

حذف الاسم الموصول

150

حذف صدر الصلة من الاسم الموصول

155

تقديم الصلة على الموصول

158

دخول الاسم الموصول (أل) على الاسم وصلته.

160

-أيُّ الموصولة

163

الاسم الموصول (الذي) بين الإفراد والجمع

165

زيادة الاسم في الكلام

166

زيادة الاسم الموصول

168

بناء الفتح والضم في (عوْض)

169

التوابع

171

-باب النعت (المخالفة بين النعت والمنعوت)

171

-باب التوكيد (ألفاظ التوكيد كلا وكلتا)

173

توكيد النكرة المحدودة

175

نونا التوكيد في الفعل المضارع

179

-باب العطف (العطف على الضمير المجرور من غير إعادة الجار)

181

العطف على الضمير المرفوع المتصل

188

العطف على عاملين

191

تقديم المعطوف على المعطوف عليه

196

مجيء (ليس) للعطف

198

-باب البدل (بدل الظاهر من ضمير المتكلم والمخاطب)

200

الفصل الثالث: (الأفعال في النحو الكوفي من خلال شعر ما قبل الإسلام)

204-274

-باب الاشتغال

204

-باب التنازع

206

-باب التعدي واللزوم

215

-باب التذكير والتأنيث في الفعل

220

التذكير والتأنيث في الفعل الناقص (كان وأخواتها)

224

-باب الفعل المضارع

225

نصب الفعل المضارع (إضمار أن)

225

نصب الفعل المضارع في جواب الرجاء

232

جزم الفعل المضارع في جواب النهي والدعاء

235

إجراء الفعل المعتل مجرى الصحيح

238

-باب الأفعال الناقصة (اسم كان وخبرها معرفة)

241

إضمار كان

243

تقديم خبر ما زال

246

تقديم معمول الخبر

247

زيادة الأفعال الناقصة

248

دخول لام الابتداء في خبر أمسى

250

-باب أفعال المقاربة (عسى)

250

زيادة كاد

253

-باب ظن وأخواتها (الإعمال والإلغاء)

255

أفعال أخرى عدت من أخوات ظن

257

-باب التعجب (أفعل التعجب)

259

-التعجب بـ (أفعل) من غير (ما)

262

-التعجب مما زاد على الثلاثي

262

-التعجب من البياض والسواد

263

-باب المدح والذم (نعم وبئس)

265

فاعل نعم وبئس مضاف إلى النكرة

267

-باب أسماء الأفعال

269

-باب الإغراء

273

الفصل الرابع: الحروف في النحو الكوفي من خلال شعر ما قبل الإسلام

275-373

-باب الحروف المشبهة

275

العطف على اسم (إن) قبل استكمال الخبر وبعده

275

حذف خبر (إن)

286

تقديم معمول (إنَّ)

288

تخفيف إنَّ وأنَّ المشبهة بالفعل العمل والإلغاء في (إن) المكسورة الهمزة

290

العمل والإلغاء في (أن) المفتوحة الهمزة

294

دخول (أنْ) المخففة على الفعل المتصرف بدون فصل

297

كسر همزة إن وفتحها

303

نصب الجزأين بعد إن وأخواتها

305

الإلغاء والإعمال في (أن) وأخواتها مع (ما)

311

دخول لام الابتداء على أنَّ وأخواتها

313

دخول لام الابتداء على معمول الخبر

316

(أن) مخففة بمعنى (إذ)

318

(إن) المخففة بمعنى (قد)

320

(أن) المفتوحة في الجزم

322

لعلَّ

323

الجر بـ (لعل)

326

الاستفهام بـ (لعلَّ)

326

كأن

327

كأنْ المخففة

329

دخول الحرف المشبه بالفعل على مثله

330

-باب الحروف المشبهة بـ (ليس) (ما)

332

اقتران (إن) بـ (ما)

335

(لا) المشبهة بـ (ليس)

336

(لات) المشبهة بـ(ليس)

338

-باب حروف المعاني (التعاقب في حروف الجر)

340

الباء

341

إلى

343

رُب بين الحرفية والاسمية

344

دخول الضمير على رُبَّ

346

واو رُب

346

في

348

عن

350

من

351

زيادة (من) في الإيجاب

355

-الواو (زيادة الواو)

360

الواو للترتيب

365

(أو) بمعنى الواو

367

(أو) للإضراب بمعنى (بل)

371

(أو) بمعنى (إلا)

373

الفصل الخامس: الأدوات في النحو الكوفي من خلال شعر ما قبل الإسلام

374-421

-باب (لا) النافية للجنس (جواز مجيء اسم (لا) معرفة)

374

اسم (لا) المفرد بين الإعراب والبناء

379

-باب أدوات الشرط (مجيء الاسم بعد إنْ، وإذا)

381

(أما) الشرطية بفتح الهمزة

384

(إن) الشرطية بمعنى (إذ)

387

استعمال (إذا) في الشرط

390

دخول (إذا) على الجملة الاسمية

392

تقديم جواب الشرط على الأداة

394

تقديم معمول الجزاء والشرط على الأداة

396

تقديم معمول معمول (أن) الناصبة المصدرية

397

(أن) المصدرية بمعنى لئلا

397

(ما) المصدرية

400

(كما)

401

(أن) بعد كي

403

لام العاقبة أو الصيرورة

404

إضمار (لا) بعد (أن) الناصبة

405

اسمية (لا) وزيادتها

407

لام الأمر

408

(أل) للمدح والتعظيم

412

نيابة (أل) عن الضمير

413

دخول (أل) على التمييز

417

اللام بمعنى (إلا)

418

(لو)

418

وقوع الضمائر (الهاء، والياء، والكاف) بعد (لولا)

419

الخاتمة والنتائج

422

المصادر والمراجع

424-445

 



[1] اللغة، فندريس: 434.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • منهج الخليل بن أحمد في تأسيس القواعد النحوية من خلال كتاب الجمل في النحو(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أصول النحو عند الفراء من خلال كتابه (معاني القرآن)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من آثار النحو العربي في النحو العبري في الأندلس (PDF)(كتاب - حضارة الكلمة)
  • تيسير النحو عند عباس حسن في كتابه النحو الوافي- دراسة وتقويم(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الإجماع في النحو: دراسة في أصول النحو لدخيل العواد(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • النحو الصغير: الموطأ في النحو (عرض تقديمي)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة هداية النحو في علم النحو (الجزء الأول)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • كيف نستعد لشهر رمضان من خلال شهر رجب ( بداية الانطلاق نحو رحلة روحانية عظيمة )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نحو الخليل من خلال كتاب العين(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • التوجيه النحوي للوقف اللازم في القرآن الكريم من خلال مصحف المدينة النبوية(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب