• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    صحة الفم والأسنان في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الإعلام المرئي والمسموع والمقروء وعملية الترجمة
    أسامة طبش
  •  
    منهج التعارف بين الأمم
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الإسلام يدعو لحرية التملك
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    آثار مدارس الاستشراق على الفكر العربي والإسلامي
    بشير شعيب
  •  
    إدارة المشاريع المعقدة في الموارد البشرية: ...
    بدر شاشا
  •  
    الاستشراق والقرآنيون
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    نبذة في التاريخ الإسلامي للأطفال
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    عقيدة التوحيد، وعمل شياطين الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الفلسفة الاقتصادية للاستخلاف في منظور الاقتصاد ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
  •  
    منهج شياطين الإنس في الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    سيناء الأرض المباركة
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة ...
    بدر شاشا
  •  
    طب الأمراض التنفسية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاستشراق والمعتزلة
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

عوامل الثبات في فتنة القتل

محمد علي الخطيب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 31/12/2008 ميلادي - 3/1/1430 هجري

الزيارات: 14326

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
انصر غزة
عوامل الثبات في فتنة القتل

بعض المنافقينَ يستغِلُّ مصيبة الموت أوِ القتل، التي قد يبتلي الله - تعالى - بها المجاهدين؛ ليشنَّ حربًا معنويَّة ونفسيَّة، يتَّخذ فيها مِن مَقَاتل الشهداء، وآلام الجراح مادَّةً لإثارة الحسرة في قلوبِ أَهْلِيهم، واستجاشة الأسى والأسف على فقدهم في المعركة؛ نتيجة لاختيارهم جانب المقاوَمة والجهاد، ومما لا شكَّ فيه أنَّ مثلَ هذه الفتنة والمواجع، ونقص الأنفس، تُدْمِي القلوب، وتَنْفطر لها الأكباد، مما يترك في صُفُوف المقاوَمة وقاعدتها الشَّعبية الظهيرة لها - الخلخلةَ والبَلْبَلة، وقد يفتُّ في عضد المقاوَمة، ويوهِنُ قدراتها الدفاعيَّة أكثر مما يُؤَثِّر فيها شيءٌ آخر، ولا بُدَّ في هذه الظروف من مُواجَهة هذا الأسلوب منَ الوسوسة والتشويش والكيد للمؤسسة الجهادية وأبنائها، وهو ما اتَّخَذَهُ القرآن الكريم عقيب غزوة أُحُد في مواجَهة الحرب الإعلامية والنفسيَّة.


ومِن عوامل الثبات في مثل هذه الفتنة والمواجع:
- أن يعلمَ المجاهدون، وكذلك أهلوهم، والقاعدة الجماهيرية التي تحتضنهم: أنَّه لن يصيبَهم إلاَّ ما كتب الله لهم، وأنَّ ما أصابهم لم يكن ليخطئهم، وأن ما أخطأهم لم يكن ليصيبهم، ومِن ثَمَّ لا يتلقَّون الضَّرَّاء بالجزع والفَزَع، ولا يستقبلون السَّرَّاء بالزهو والفرح، ولا تطير نفسه لهذه أو لتلك، ولا يتَحَسَّر على أنه لم يصنعْ كذا ليتَّقي كذا، بعد وقوع الأمر وانتهائه، فمجال التقدير والتدبير والرأي والمشورة كله قبل الإقدام والتحرُّك; فأمَّا إذا تَحَرَّك بعد التقدير والتدبير - في حدود علمه ووسعه وإمكاناته - فكلُّ ما يقع منَ النتائج بعد ذلك يَتَلَقَّاهُ بالطمأنينة والثقة والرِّضا والتسليم، موقنًا أنَّه وقع وفقًا لقَدَرِ الله وتدبيره، وحكمته ومشيئته، وأنه لم يكنْ بدٌّ أن يقعَ كما وقع، وهذا يعطي حركة الجهاد التوازُن والانضباط، والثقة والثبات، والاستقامة على الطريق، فأمَّا الذي يفرِّغ قلبه مِن هذه المعاني، ويخلو منَ العقيدة السليمة، فهو في قلقٍ وحيرة واضطراب أبدًا، يستهلك أوقاته وجهده وأعصابه أبدًا في "لو"، و"لولا"، و"ليت".

- لا بدَّ أن نعلمَ أنَّ أمر هذه الحياة لا ينتهي بالموت أوِ القتل؛ فالحياةُ في الأرض ليستْ آخر الشوط، ولا نهاية المطاف، ومتاعها ليس خير المتاع، ولا غاية النعيم، فالموتُ أو القتلُ في سبيل الله - في الاعتبارات الشرعيَّة - خيرٌ منَ الحياة، وخيرٌ مما يجمعه الناس في الحياة؛ من مال، ومن جاه، ومن سلطان، ومن متاع؛ هو أكبر المكاسب، وأعلى الغايات في الاعتبارات البشرية.

- ومما يخفِّف مصيبة الموت: أنَّ نهاية الكل - المجاهِد، والقاعد، والمؤمن، والمنافق - واحدة، هي موت أو قتل في الموعد المحتوم، والأجل المقسوم؛ لكن المرجع والحشر يشمل الجميع في يوم الجمع والحشر، ثم المآل إلى مغفرة منَ الله ورحمة ورضوان، أو سخط من الله وعذاب ونكال، فالأحمقُ مَن يختار لنفسه المصير النكد السيئ، وهو ميتٌ على كلِّ حال، لا مفر من مصيره، ولا مهرب، فالشهيدُ فائزٌ على كلِّ حال، وفي كلِّ الاعتبارات، حتى اعتبارات الدُّنيا وأهلها التي عبَّر عنها المتنبي بقوله:
وَإِذَا لَمْ يَكُنْ مِنَ المَوْتِ  بُدٌّ        فَمِنَ العَجْزِ أَنْ تَمُوتَ جَبَانَا
وَلَوَ  انَّ  الحَيَاةَ  تَبْقَى  لَحِيٍّ        لَعَدَدْنَا   أَضَلَّنَا    الشُّجْعَانَا
غَيْرَ أَنَّ الفَتَى  يُلاَقِي  المَنَايَا        كَالِحَاتٍ وَلاَ يُلاَقِي  الهَوَانَا

- ومن عوامل الثبات - وهو سلوة للمصاب -: أن يعلمَ أنه لا مفَرَّ منَ الجراح والآلام والقتْل، وهي سنَّة الله في الصِّراع، والمتدبِّرُ في السيرة النبويَّة يعلَمُ هذه الحقيقة الكبيرة، فلم يسلمِ الصحابة منَ الجراح والقتْل.

ففي غزوة أُحُد: فجع الرسول - صلى الله عليه وسلم - بسبعين من أصحابه، وعلى رأسهم عمُّه حمزة، لقد أصاب المسلمين القرْح في هذه الغزوة، وأصابهم القتْل والهزيمة، أصيبوا في أرواحهم، وأصيبوا في أبدانهم بأذى كثيرٍ، وكُسرت رباعية الرسول - صلى الله عليه وسلم - وشُجَّ وجهه، وأرهقه المشركون، وأثخن أصحابه بالجراح.

وفي بئر معونة: فجع أيضًا بمقتل سبعين من أصحابه منَ القُرَّاء غدرًا في موقعة واحدة، وفي معركة اليمامة فازَ بالشهادة سبعون، أكثرهم منَ القُرَّاء، فما ينبغي أن نحزنَ لقَتْلانَا حُزنًا يُقعدنا عن مواصَلَة الجهاد، أو يفتُّ في عضُدنا، ويوهن من عزمِنا، ويشمِّت بنا عدونا، نعم، بلغ عدد قَتْلاَنَا في محنة غزة الراهنة المئات من خيرة شبابنا، وأغلى ثروتنا؛ لكنَّهم فازوا بالشهادة، وماتوا في آجالِهم المضروبة، ومضاجعهم المعلومة، لم يَتَقَدَّموا عنها، ولم يتأخَّرُوا.

- لاَ ينبغي الإكثار منَ التلاوُم، وإلقاء التَّبعة، وتبادُل الاتِّهام بالتفريط والتقصير والنَّدَم، وقول: "لو"، و"لولا"، و"يا ليت"، و"وا أسفاه"؛ لأنَّ التلاوُم يُكْلم القلوب، ويثير الفتنة، ويشق الصَّفَّ، ثم لأنه لا ينفع ولا يُجدي بعد وقوع القتل والقرْح؛ ولذلك نهى رسول الله عن "لو"؛ لكن نقول كما عَلَّمَنا الله - تعالى -: {وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لَا تَشْعُرُونَ * وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} [البقرة: 154 - 157]

- ومنَ الأسباب المُعينة على الصَّبْر، وعوامل الثبات على فتنة القتل: أنَّ قَتْلاَنَا في الجنة، وأنَّ قتْلانَا مضوا إلى ربِّهم شهداء بَرَرة، يتأسَّى بهم الناشئة، ويسير على دربهم الشبابُ، فإن يكُ قد قُتل من أبناء الحركة الإسلامية هذا الجمُّ الغفير، فإنَّ الله - تعالى - سيُعَوِّض الحركة الإسلامية أضعاف أضعاف مَن فقدناهم، وما زال علماؤُنا يُعَلِّموننا أنَّ في المحنة مِنْحة، ولا يَسَعُنا إلاَّ أن نقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهُمَّ أجرنا في مصيبتنا، وعَوِّضنا خيرًا منها.

- كل ما تَقَدَّمَ هو مِن أصول الإيمان، وأسس العقيدة الإسلامية، ولا يتحقق الإيمانُ إلا به، وهو - لو تدبرتَه - القَدْرُ الذي يجب التصديق به، ولا يدخل العبدُ الجنَّة إلاَّ بالإيمان به؛ عنِ ابن عباس، قال: كنتُ خلف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يومًا، فقال: ((يا غلامُ، إنِّي أعلِّمك كلماتٍ، احْفظِ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألتَ فاسألِ الله، وإذا استعنتَ فاستعنْ بالله، واعلمْ أنَّ الأمة لو اجتمعتْ على أن ينفعوكَ بشيء، لم ينفعوك إلاَّ بشيء قد كَتَبَهُ الله لك، ولوِ اجتمعوا على أن يضرُّوكَ بشيء، لم يضروك إلاَّ بشيء قد كَتَبَهُ الله عليك، رُفِعَتِ الأقلام، وجفت الصُّحُف)).

- وفي أجواء المحنة عندما يستحرُّ فينا القتْل، ونثخن بالجراح، ونعيش أجواء الحصار والنار، فإن مما يخفف منَ الصدمة: أن نعلمَ أن سنَّة الله مداوَلة الأيام بين الناس، وأن ما بعد الشدة إلاَّ الفرج، وأن مع العسر يسرًا، وهذا يدعونا إلى الأمل والتفاؤُل، وانتظار الفرج، دون قنوط ويأسٍ يسلم أصحابه إلى استسلام وذلَّة، أو يدعوهم إلى التَّوَلِّي والتَّخَلِّي.

- منَ الضروري أن نعلمَ أنَّ الابتلاء بالشدة مَحَكٌّ لا يخطئ، وميزان لا يَظْلِم، وأنه ضرورة لكل جماعة؛ ليتميز الصف، ويتكشف المؤمنون والمنافقون، ويظهر هؤلاءِ وهؤلاءِ على حقيقتهم ويَعْلَمُهم الناس، ويزول به عنِ الصفِّ الغبش، وتزول الخلخلة والاضطراب من صفوف الجماعة، وقد ظهر هذا واضحًا في المحنة الراهنة التي تعيشها غزة خاصة، والأمة عامة.

- وفي الختام:
أقتبس هذه الكلمات المضيئة المكتوبة بمداد العلماء، ودماء الشهداء، من تفسير "في ظلال القرآن"، عند قوله - تعالى -: {إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ} [آل عمران: 140]، قال رحمه الله:

 
"وهو تعبير عجيب عن معنى عميق، إنَّ الشهداء لمُختارُون، يختارهم الله مِن بين المجاهدين، ويتخذهم لنفسه - سبحانه - فما هي رزيَّة إذًا، ولا خسارة أن يُسْتشهد في سبيل الله مَن يستشهد، إنما هو اختيار وانتقاء، وتكريم واختصاص، إنَّ هؤلاء هم الذين اختَصَّهُمُ الله، ورزقهم الشهادة؛ ليستخلصهم لنفسه - سبحانه - ويخصهم بقُرْبِه، ثم هم شهداء يتَّخذهم الله، ويستشهدهم على هذا الحق الذي بعث به للناس، يستشهدهم فيؤدُّون الشهادة، يؤدُّونها أداء لا شبهة فيه، ولا مطعن عليه، ولا جدال حوله، يؤدُّونها بجهادهم حتى الموت في سبيل إحقاق هذا الحق وتقريره في دنيا الناس، يطلب الله - سبحانه - منهم أداء هذه الشهادة، على أنَّ ما جاءهم من عنده الحق، وعلى أنهم آمنوا به، وتجرَّدوا له، وأعزُّوه حتى أرخصوا كل شيء دونه، وعلى أنَّ حياة الناس لا تصلح ولا تستقيم إلا بهذا الحق، وعلى أنهم هم استيقنوا هذا، فلم يَأْلوا جهدًا في كفاح الباطل، وطرده من حياة الناس، وإقرار هذا الحق في عالمهم، وتحقيق منهج الله في حكم الناس، يستشهدهم اللهُ على هذا كله فيشهدون، وتكون شهادتهم هي هذا الجهاد حتى الموت، وهي شهادة لا تقبل الجدال والمحال". اهـ.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • لن أقاسمك قلبي .. إنه جبان
  • اعتذروا أيها المسلمون، ولا تعتذروا أيها المتواطئون
  • لك الله ياغزة، الشهادة والعزة
  • فروض مضيعة (1)
  • لا يلام الذئب في عدوانه
  • إنها تحركني.. تدفعني.. وبقوة
  • سنة الله في النصر بين الوعد والأسباب
  • أرباح رغم الجراح
  • يُبيتلون بالشر ونُفتن بالخير
  • كيف تُسطَّرُ المأساة
  • نبوءات خطيرة تحققت في عصرنا
  • يا حبيبةً أراها أمامي تموت
  • من أسباب الخذلان (4)
  • من رحم المحنة تُولد البشريات
  • وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة
  • خطبة المسجد الحرام 14 /9 /1430هـ
  • جريمة القتل بين العصبيات الجاهلية وتنافس الدنيا
  • أسباب الثبات في الدنيا والآخرة
  • المخرج من الفتن
  • البيعة على الثبات والثأر تحيل كثير الزأر إلى فأر
  • القتل رحمة، أو القتل بدافع الشفقة بين الإسلام والغرب
  • " القتل الرحيم " هل هو رغبة إنسانية أم دعوة شيطانية؟
  • الحذر من القتال بين المسلمين في وقت الفتنة
  • شرح حديث: إذا التقى المسلمان بسيفيهما
  • الثبات في الدين في عصر الفتن والمتفرقين إلى أن يأتينا اليقين
  • خطبة عن الثبات وأسبابه
  • القتل الخطأ وأحكامه

مختارات من الشبكة

  • عوامل ثبات النشء على الاستقامة(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • عوامل قوة الأوطان(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • نزع الخافض دراسة في عوامل النصب في التراث النحوي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • النصر والهزيمة بين العوامل الذاتية والعوامل الغيبية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القرآن أكبر عوامل توحد المسلمين(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • عوامل تحقيق الأهداف (مستوحاة من سيرة سيد البشر)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عوامل تربوية مؤثرة في البيوت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عوامل نجاح الأمم.. في الدنيا والآخرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عوامل الاستقرار للعقد القابل للإبطال (PDF)(كتاب - موقع أ. د. محمد جبر الألفي)
  • عوامل انتشار الدين الإسلامي(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/11/1446هـ - الساعة: 8:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب