• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل القلب هو محل العقل؟
    إبراهيم الدميجي
  •  
    مدارس الفكر الإداري بين التجربة الغربية والتوجيه ...
    د. أحمد نجيب كشك
  •  
    الحسن البصري - أخباره وأشهر أقواله
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    محور الحضارات
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    نماذج لفقهاء التابعين من ذوي الاحتياجات الخاصة ...
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    منهل الهداة إلى معدل الصلاة لأبي الحسن السندي ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    الهجمات السيبرانية ... حروب صامتة تحتاج مواجهة ...
    محمد جمال حليم
  •  
    فخ تنميط الإنجاز
    سمر سمير
  •  
    من مائدة الصحابة: عائشة رضي الله عنها
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    التجارة بين التقليدي والإلكتروني وفن التسويق
    بدر شاشا
  •  
    (ولا تهنوا في ابتغاء القوم)
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    مرجعية الحضارة الإسلامية
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الأقوال والأفعال فرع على أصل هو العلم
    ياسر جابر الجمال
  •  
    حين تذوب العقود تحت نيران التضخم
    سيد السقا
  •  
    عدم الاستقرار الوظيفي: التغلب على مخاطر الدخل
    بدر شاشا
  •  
    قراءات اقتصادية (70): "رأسمالية الشوگر دادي"
    د. زيد بن محمد الرماني
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

الهداية والعقل

الهداية والعقل
إبراهيم بن سعد العامر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/8/2025 ميلادي - 7/3/1447 هجري

الزيارات: 1582

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الهداية والعقل

 

ما الذي يجعل الإنسان رغم ذكائه يتخبَّط في متاهات الخرافة؟

كرَّم الله الإنسان وأنعم عليه بالعقل، ليكون أداة لفَهم الوحي، فإذا انفصل عنه، ضلَّ وتاه، ولو بلغ أعلى مراتب الذكاء والمعرفة.

 

فهذا عالم في الرياضيات والحساب يؤمن بأن الواحد ثلاثة والثلاثة واحد!

 

وعالم في الأحياء يقول بامتناع التزاوج والإنجاب بين سمكة وفيل لاختلاف الجنس، ومع ذلك يقبل عقله ما هو أعجب! وهو حدوث ذلك بين الخالق ومخلوق، ويدَّعون لله الولد! تعالى الله عما يقولون.

 

وذاك طبيبٌ جراح بارع في التشريح يعتقد أن إلهه بقرة.

وآخر يصنع طائرة وصاروخًا وتراه يعبد صنمًا بيده صنَعه!

وعالم في الفيزياء يعبد نارًا يشعلها الإنسان بيده ويُطفئها ببوله!

وأولئك يؤمنون بالعلاج الروحاني من خلال مخاطبة الأرواح طلبًا للشفاء.

 

وآخرون ينتشر بينهم الاعتقاد بأمور مادية، فهذا قلم وقَّع به التاجر عقدًا درَّ عليه الأرباح الطائلة، وهذا حذاء رياضي سجَّل به اللاعب هدف الفوز، وآخر خوذته جعلت الرصاصة تنحرف عن رأسه، فأصبحوا يعتقدون أن تلك الماديات تجلب حظًّا أو تدفع سوءًا.

 

ما سبق ينسف ما يعتقده كثيرون من أن هناك علاقة عكسية بين التطور المادي وبين الخرافة؛ بمعنى: أنه إذا زاد التطور المادي والاختراعات، تلاشت الخرافة.

 

عندما نَعرِض هذه المقولة على أرض الواقع، نجد الخرافة منتشرةً عند المتقدمين في العلوم المادية والمتأخرين فيها على حد سواء، وبهذا يتجلَّى بوضوح أن الإنسان عندما يَفقِد نور الوحي، فإنه يفقد العقل والمنطق، ويتخبَّط في متاهات الشك والحيرة، وتَجتاله الشياطين، فيصنَع عقيدة عليها يحيا ويموت، يعادي ويوالي من أجلها، ويسفك الدماء في سبيلها، ويعمل عقله في إبطال عقائد غيره، ويُطفئه عندما يتعلق الأمر بعقيدته! ويَحسَب أنه على هدى وهو في ضلال مبين؛ قال الله تعالى: ﴿ قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا ﴾ [الكهف: 103، 104].

 

من أجل ذلك بعَث الله الرسل، وأنزل الكتب، وأقام الحجة الواضحة على خلقه، وأمَر بأساليب مختلفة، وصور مباشرة وغير مباشرة في عشرات الآيات، بإعمال العقل والتفكر في تلك الحجج، مع الإنكار على مَن لَم يفعل: ﴿ ﴿ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴾ [البقرة: 44]، ﴿ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴾ [البقرة: 73]، ﴿ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ ﴾ [آل عمران: 118]، ﴿ أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ ﴾ [يس: 62]، ﴿ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ﴾ [يونس: 3]، ﴿ أَفَلَا تَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الأنعام: 50]، بل يُخبر سبحانه أنه لا خطأ في القرآن، ويدعو الآخرين إلى التأكد من ذلك بعقولهم تدبرًا وتفكرًا، ﴿ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ﴾ [النساء: 82]، فالحكم والقصص والأخبار وإن تكرَّرت وتعددت أساليبها، وتباعدت مواضعها، فبعضها يُصدِّق بعضًا من غير تناقض، وهذا ما يليق بكلام الله، أما كتبُ المخلوقين فيَعْتَوِرُها النقص والخطأ والنسيان والتناقض والتصحيح.

 

لَمَّا أَرَادَ الله أَنْ يَخْلُقَ الْخَلَائِقَ، عَلِمَ مَا هُمْ عَامِلُونَ وأي طريق سيسلكون، فعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: « إِنَّ اللَّهَ قَدَّرَ مَقَادِيرَ الْخَلْقِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِخَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ، وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ »؛ [صحيح مسلم (2653)].

 

فخلَق الله لجهنم أقوامًا اختاروا عمل أهل النار، وتنكَّبوا للحق وسلكوا بجوارحهم سُبُل الغواية، وقد جعلها الله سببًا للهداية، وولَغوا في نتن المستنقعات، ووُحولِ الضلالات؛ منحهم الله عقولًا لم يتدبَّروا بها أدلة وحدانيَّته، وأعينًا عَمِيت عن تأمل آياته، ودلائل ربوبيته، وأسماعًا صَموها عن حجج كتابه، فلا يستطيعون الغلبة بالحجة، بل غاية غلبتهم تواصيهم باللغو مقاطعةً ولغطًا وصياحًا وتصفيرًا، ﴿ لا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ ﴾ [فصلت: 26].

 

إن العقلاء الباحثين عن الحق ليعلمون أن هذا التردي الأخلاقي إنما هو اعتراف بالجحود بعد انقطاع الحجج؛ ﴿ وَجَعَلْنَا لَهُمْ سَمْعًا وَأَبْصَارًا وَأَفْئِدَةً فَمَا أَغْنَى عَنْهُمْ سَمْعُهُمْ وَلا أَبْصَارُهُمْ وَلا أَفْئِدَتُهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِذْ كَانُوا يَجْحَدُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَحَاقَ بِهِمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴾ [الْأَحْقَافِ:26].

 

فأصبحوا كالأنعام لا يفقهون ما يَسمَعونَ، وَلَا يَعُونَ ما يُبْصِرونَ، إِلَّا ما يجعلهم يعيشون ظاهِر الحياة الدُّنيا، بل هم أضلُّ؛ لأنهم عطَّلوا عقولهم، واختاروا ما يَضُرُّهم من التعرض لغضب الله وعقابه، بينما البهائم مسَخَّرة، تَهرب مما يضرُّها، وتأكُل ما ينفعها؛ ﴿ وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لَا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ ﴾ [الأعراف: 179].

 

أُقيمت الحجة، وتبيَّنت المحجة، وتعدَّدت الاختيارات، وافترقت الطرق، واختلفت النهايات؛ ﴿ اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا * مَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا ﴾ [الإسراء: 14، 15].

 

وحين يدخل المؤمنون الجنة، ويرون ما أنعم الله به عليهم، تَلهج ألسنتُهم بالحمد، وقلوبُهم بالامتنان على أعظم النعم وهي الهداية، فقد كانت في الدنيا النور الذي بدَّد ظلام الجهالة، ومنح القلب الطمأنينة، والعقل اتِّزانًا؛ ﴿ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [الأعراف: 43].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الهداية والثبات عليها
  • بين الخرافة والعقل
  • الأنسنة والعقلنة
  • أسباب الهداية والصلاح
  • الوحي والعقل
  • حديث الآحاد والعقل

مختارات من الشبكة

  • الهداية من أدلة إثبات وجود الخالق جل وعلا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • امتنان الله تعالى على الخليل عليه السلام بالهداية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • امتنان الله تعالى على النبي صلى الله عليه وسلم بالهداية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الهدايات المختصرة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • من فضل الله على العباد، هدايتهم، للفوز يوم المعاد (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القرآن منهجية شاملة لهداية البشر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: سورة الفاتحة فضائل وهدايات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: هدايات من قصة جوع أبي هريرة رضي الله عنه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • انشراح الصدر وعلاقته بالهداية وتيسر الأمور(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • وقفات مع حديث جامع لآفات النفس (خلاصة خطبة جمعة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
10- عبدالعزيز المرشان
إبراهيم بن سعد العامر - السعودية 09/09/2025 09:42 PM

تقبل الله دعواتك أبو معاذ، وجزاك الله خير

9- كفيت ووفيت
عبدالعزيز المرشان - السعودية 08/09/2025 10:38 PM

سلمت أناملك وبناة أفكارك وزادك الله علما ونفع بك وبتوجيهاتك وكتب الله أجرك ورفع قدرك أبا سعد.

8- إبراهيم الصبيحي
إبراهيم بن سعد العامر - السعودية 08/09/2025 08:53 PM

حياك الله أبو محمد، وأسأل الله أن يجعلنا وإياكم من الشاكرين

7- شكراً أبا سعد
ابراهيم الصبيحي - السعودية 08/09/2025 07:04 PM

شكر الله لك أبا سعد
مقال يعكس شيئاً من عظيم نعم الله علينا
(الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله)

6- عبدالعزيز الربيعان
إبراهيم بن سعد العامر - السعودية 05/09/2025 04:15 PM

آمين واياك أخي عبدالعزيز، ووفقنا الله وإياكم إلى ما يرضيه

5- عبدالهادي أبو سكيته
ابراهيم بن سعد العامر - السعودية 05/09/2025 04:13 PM

جزاك الله خير ابو محمد، وتقبل الله دعواتك ونفع بالجميع

4- مقال جميل
عبدالعزيز الربيعان - السعودية 05/09/2025 12:34 PM

أسعدك الله أبا سعد على هذا المقال الجميل وإلى مزيد من التألق
نفع الله بكم ورفع قدركم

3- نصائح ومواعظ
عبدالهادي أبوسكيته - السعودية 05/09/2025 10:13 AM

الله يكتب أجرك ويبيض وجهك وينفع بك الإسلام والمسلمين يا بوسعد

2- سليمان المطرودي
ابراهيم بن سعد العامر - السعودية 04/09/2025 05:45 AM

تقبل الله دعواتك شاعرنا وشكرا لمرورك

1- شكر للكاتب
سليمان المطرودي - السعودية 03/09/2025 06:15 PM

جزاك الله خير يا ابو سعد
مقال جدا رائع ومفيد
لا حرمك الله أجره وأجر من استفاد منه.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تكريم 540 خريجا من مسار تعليمي امتد من الطفولة حتى الشباب في سنغافورة
  • ولاية بارانا تشهد افتتاح مسجد كاسكافيل الجديد في البرازيل
  • الشباب المسلم والذكاء الاصطناعي محور المؤتمر الدولي الـ38 لمسلمي أمريكا اللاتينية
  • مدينة كارجلي تحتفل بافتتاح أحد أكبر مساجد البلقان
  • متطوعو أورورا المسلمون يتحركون لدعم مئات الأسر عبر مبادرة غذائية خيرية
  • قازان تحتضن أكبر مسابقة دولية للعلوم الإسلامية واللغة العربية في روسيا
  • 215 عاما من التاريخ.. مسجد غمباري النيجيري يعود للحياة بعد ترميم شامل
  • اثنا عشر فريقا يتنافسون في مسابقة القرآن بتتارستان للعام السادس تواليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 6/6/1447هـ - الساعة: 16:7
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب