• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أنواع السرطانات الرئيسية بالتفصيل مع أسباب كل نوع
    بدر شاشا
  •  
    التفوق الإنساني للحضارة الإسلامية أوقاف الحيوانات ...
    د. باسم مروان فليفل
  •  
    هل القلب هو محل العقل؟
    إبراهيم الدميجي
  •  
    مدارس الفكر الإداري بين التجربة الغربية والتوجيه ...
    د. أحمد نجيب كشك
  •  
    الحسن البصري - أخباره وأشهر أقواله
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    محور الحضارات
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    نماذج لفقهاء التابعين من ذوي الاحتياجات الخاصة ...
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    منهل الهداة إلى معدل الصلاة لأبي الحسن السندي ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    الهجمات السيبرانية ... حروب صامتة تحتاج مواجهة ...
    محمد جمال حليم
  •  
    فخ تنميط الإنجاز
    سمر سمير
  •  
    من مائدة الصحابة: عائشة رضي الله عنها
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    التجارة بين التقليدي والإلكتروني وفن التسويق
    بدر شاشا
  •  
    (ولا تهنوا في ابتغاء القوم)
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    مرجعية الحضارة الإسلامية
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الأقوال والأفعال فرع على أصل هو العلم
    ياسر جابر الجمال
  •  
    حين تذوب العقود تحت نيران التضخم
    سيد السقا
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

لمن القرار: للعقل أم العاطفة؟

لمن القرار: للعقل أم العاطفة؟
د. جمال يوسف الهميلي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/9/2019 ميلادي - 13/1/1441 هجري

الزيارات: 9351

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مجالسُ الحُكماءِ (4)

لِمن القرار: للعقل أم العاطفة؟

 

الجحود يعني النكران، واليقين عكسه تماماً، فهما متضادان، وبمعنى آخر ربما لا نتوقع أن يجتمعا في القضية الواحدة، فهل يُتصور أن تكون متقيناً من قضية وأنت تجحدها؟

 

الآن شاركني القراءة:

قال تعالى: ﴿ وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ ﴾ [النمل: 14]، والحديث عن فرعون وقومه بعد معاينة معجزات موسى عليه السلام، فكيف جمعوا بين الجحود واليقين؟

 

ملاحظة أخرى في حياتنا، البعض يعلم يقيناً بضرر عمل ما ويصرح بذلك (كالتدخين مثلاً)، ثم تجده يمارسه بكل سهولة وبدون حياء

 

ومثال إضافي: البعض متيقن من حرمة فعلٍ ما (كمشاهدة المحرمات) وربما يمارس دور الناصح الأمين للتحذير من ذلك الفعل، وتلتفت فتجده يفعله بلا تحرج، والأمثلة قد تطول في ذلك.

 

تلك الأمثلة اعطتني الجواب لسؤالي الأول وهو الجمع بين الجحود واليقين، فقد يتيقن العبد من قضية لقوة الأدلة وكثرتها بما لا يدع مجالاً للشك، لكنه يمارس عملياً دور الجاحد لها ويحاول أن يظهر جحوده لها، فهو بهذا جمع بين اليقين الداخلي والجحود الفعلي.

 

وهذا بالطبع يجر إلى سؤال أهم: لماذا يمارس الجحود عملياً مع ما يناقضه من يقينٍ داخلي؟

مفتاح الإجابة هو معرفة صاحب القرار في سلوكيات الإنسان، فالعبد يتجاذبه طرفان:

1- العقل وهو الجزء المفكر والناقد الفاعل والذي يتعامل بمنطقية ويبحث عن الأدلة لتبني تصور معين عن القضية قبل إخراجها إلى التطبيق العملي.


2- العاطفة والتي تميل إلى التراخي والكسل والنظر من خلال زاوية الشهوات الإنسانية والرغبات الشخصية.

 

فالعقل قد يصل إلى نتيجة حقيقية لها ما يؤيدها، لكن تأتي العاطفة لتضع العقبات والأبجديات المرتبطة بنتيجة تلك القناعة العقلية وما يترتب عليها من متطلبات وخسائر وتضحيات.

 

وهنا يأتي الحسم: لمن القرار النهائي في السلوك الانساني؟

من الصعب تحديد الإجابة بشكل قاطع لكل الناس وفي كل الظروف، لكن المتأمل لنفسه ولغيره وعلى مختلف المستويات وفي كل المجتمعات البشرية، سيقطع بلا شك أن الغلبة تكون للعاطفة غالباً (ربما تتجاوز 70%) حتى على المستوى الجماعي، ولعل هذا يضاف إلى أسباب رفض فئات من الأقوام لدعوات رسلهم وأنبيائهم، مع قوة أدلتهم العقيلة، بل ومعجزاتهم الربانية – والله أعلم-.

 

وحتى في زمننا هذا: فالشخص الذي يُحسن دغدغة العواطف وتحريكها يكون حظه أفضل من الشخص الذي يعتمد على العقل فقط، ومن لاحظ بعض الفعاليات في مختلف المجتمعات سيوافقني على ذلك.

 

والآن كن صريحاً مع نفسك واجتهد في تعريتها بين يديك، وأجب بصراحة عن اسلوبك في اتخاذ قراراتك، وسل نفسك:

 

لمن كان القرار، لعقلك أم لعاطفتك؟

والسلام عليكم ورحمة الله





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • من هم صناع القرار الشرعي؟
  • مفهوم عملية اتخاذ القرار
  • أنت لا تملك القرار النهائي
  • ماهية وأهمية نظم دعم القرار
  • تأملات في القرار العمري العبقري
  • اتخاذ القرار
  • نصائح تجعلك لا تتردد في اتخاذ القرار

مختارات من الشبكة

  • العقل في معاجم العرب: ميزان الفكر وقيد الهوى(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أسماء العقل ومشتقاته في القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هل القلب هو محل العقل؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أبو بكر الصديق بين الوحي والعقل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الذكاء... عوالم متعددة تتجاوز العقل الحسابي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الهداية والعقل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الغضب من لهيب النيران(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نصيحتي لكم: خلاصة ما علمتني التجارب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بلقيس وانتصار الحكمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خاطرة في إصلاح الفكر وبناء إستراتيجية: مَن المفيد لصناعة القرار؛ المخالف في الرأي أم الموافق؟!(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تكريم 540 خريجا من مسار تعليمي امتد من الطفولة حتى الشباب في سنغافورة
  • ولاية بارانا تشهد افتتاح مسجد كاسكافيل الجديد في البرازيل
  • الشباب المسلم والذكاء الاصطناعي محور المؤتمر الدولي الـ38 لمسلمي أمريكا اللاتينية
  • مدينة كارجلي تحتفل بافتتاح أحد أكبر مساجد البلقان
  • متطوعو أورورا المسلمون يتحركون لدعم مئات الأسر عبر مبادرة غذائية خيرية
  • قازان تحتضن أكبر مسابقة دولية للعلوم الإسلامية واللغة العربية في روسيا
  • 215 عاما من التاريخ.. مسجد غمباري النيجيري يعود للحياة بعد ترميم شامل
  • اثنا عشر فريقا يتنافسون في مسابقة القرآن بتتارستان للعام السادس تواليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 8/6/1447هـ - الساعة: 8:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب