• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أنواع السرطانات الرئيسية بالتفصيل مع أسباب كل نوع
    بدر شاشا
  •  
    التفوق الإنساني للحضارة الإسلامية أوقاف الحيوانات ...
    د. باسم مروان فليفل
  •  
    هل القلب هو محل العقل؟
    إبراهيم الدميجي
  •  
    مدارس الفكر الإداري بين التجربة الغربية والتوجيه ...
    د. أحمد نجيب كشك
  •  
    الحسن البصري - أخباره وأشهر أقواله
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    محور الحضارات
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    نماذج لفقهاء التابعين من ذوي الاحتياجات الخاصة ...
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    منهل الهداة إلى معدل الصلاة لأبي الحسن السندي ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    الهجمات السيبرانية ... حروب صامتة تحتاج مواجهة ...
    محمد جمال حليم
  •  
    فخ تنميط الإنجاز
    سمر سمير
  •  
    من مائدة الصحابة: عائشة رضي الله عنها
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    التجارة بين التقليدي والإلكتروني وفن التسويق
    بدر شاشا
  •  
    (ولا تهنوا في ابتغاء القوم)
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    مرجعية الحضارة الإسلامية
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الأقوال والأفعال فرع على أصل هو العلم
    ياسر جابر الجمال
  •  
    حين تذوب العقود تحت نيران التضخم
    سيد السقا
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / التاريخ والتراجم / سير وتراجم / ملفات تراجم خاصة / العلاَّمة المحدث صبحي السامرائي
علامة باركود

يرحمك الله ياشيخنا ( صبحي السامرائي )

الشيخ عمار العيساوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/7/2013 ميلادي - 29/8/1434 هجري

الزيارات: 5339

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

يرحمك الله ياشيخنا (صبحي السامرائي)

 

إِنَّ الْحَمْدَ للهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِيْنُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ شُرُوْرِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلا مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلا هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاإِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاشَرِيْكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدَاً عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ؛ أَمَّا بَعْدُ:

 

فَيَقُوْلُ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى ﴿ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 156، 157] فَإِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُوْنَ..

 

إِنَّ الْعَيْنَ تَدْمَعُ؛ وَالْقَلْبَ يَحْزَنُ؛ وَلاَ نَقُولُ إِلاَّ مَا يَرْضَى رَبُّنَا؛ وَإِنَّا بِفِرَاقِكَ يَا [شَيْخنَا] لَمَحْزُوْنُوْنَ؛ إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُوْنَ..

 

هِيَ ذِكْرَيَاتٌ تَطُوْفُ بِخَاطِرِي تَأْبَى إِلاَّ أَنْ تَأْخُذَ مِنِّي مَأْخَذَهَا كُلَّمَا حَلَّتْ وَكُلَّمَا أَرَادَتِ الرَّحِيْلَ؛ مَوَاقِفُ طُبِعَتْ فِي الذَّاكِرَةِ وَأَخَذَتْ بَصْمَةً حَانِيَةً - مِنْ حَنَانِ الشَّيْخِ عَلَى تَلاَمِيْذِهِ -؛ إِذْ أَنَّ لَهَا وَقْعَاً فِي النَّفْسِ وَتَأْثِيْرَاً غَيْرَ إِرَادِيٍّ يُلاَزِمُنِي كُلَّمَا جَلَسْتُ إِلى حَلقَةٍ مِنْ حِلَقِ الْعِلْمِ؛ وَإِنْ شِئْتَ فَقُلْ: كُلَّمَا ذُكِرَ مُحَدِّثُ الْعِرَاقِ الْجَبَلُ الأَشَمُّ الشَّيْخُ صُبْحِي السَّامَرَّائِي..

 

وَمِنْ تِلْكُمُ الْمَوَاقِف: مَا وَجَدْتُهُ عِنْدَ شَيْخِنَا وَمِنْ أَوَّلِ مَجْلِسٍ حُزْتُ فِيْهِ شَرَفَ الْجُلُوْسِ بَيْنَ يَدَيْهِ؛ وَكَأَنَّهُ كَانَ بِالأَمْسِ؛ مَعَ أَنَّ الْمَجْلِسَ وَمَا أَعْقَبَهُ ابْتَدَأَ قُبَيْلَ عَامِ (1423هـ / كَمَا قَيَّدْتُهُ عَلَى طرَّةِ كِتَابِ التَّجْرِيْدِ الصَّرِيْحِ لِلزَّبِيْدِيّ فِي أَحَدِ الْمَجَالِسِ عِنْدَ شَيْخِنَا)

 

حِيْنَمَا جَلَسْتُ فِي غُرْفَةِ الدَّرْسِ؛ بِجَامِعِ بُرْهَانِ الدِّيْنِ مُلاَّ حَمَّادِي بِبَغْدَادَ؛ وَزَاحَمْتُ ثُلَّةً مِنَ الْجِلَّةِ الْفُضَلاَءِ مِنْ طُلاَّبِ الشَّيْخِ (وَكَانَ مِنْ بَيْنِهِمْ رَجُلٌ ذُوْ شَيْبَةٍ فِي لِحْيَتِهِ أَذْكُرُ اسْمَ أَبِيْهِ..... عرَيْبِي؛ قِيْلَ لِي أَنَّهُ مُلاَزِمٌ لِلشَّيْخِ؛ وَاطَّلَعْتُ بَعْدَهَا عَلَى إِجَازَةٍ لَهُ مِنْ شَيْخِنَا بِالْعَقِيْدَةِ الْوَاسِطِيَّةِ)..

 

وَنَحْنُ نَنْتَظِرُ وُصُوْلَ الشَّيْخِ بَعْدَ صَلاَةِ الْعَصْرِ لِلدَّرْسِ؛ فَأَطَلَّ عَلَيْنَا قَمَرَاً مُنِيْرَاً؛ سُنِّيَّاً مُهَابَاً مَعَ تَبَسُّطٍ وَتَوَاضُعٍ؛ وَهَذَا حَالُ الشَّجَرَةِ الْمُثْمِرَةِ كُلَّمَا نَضِجَ ثَمَرُهَا ثَقُلَ بِهَا فَانْحَنَتْ؛ وَيَدْخُلُ غُرْفَةَ الدَّرْسِ؛ تَعْلُوْ وَجْهَهُ الْمُشْرِقُ ابْتِسَامَةٌ حَانِيَةٌ؛ وَيَحْمِلُ بِيَدِهِ حَقِيْبَةً فِيْهَا بَعْضُ أَوْرَاقِهِ وَخَتْمِهِ الَّذِي يَخْتِمُ بِهِ؛ فَيُسَلِّمُ عَلَى الْحَاضِرِيْنَ؛ وَيَجْلِسُ فِي صَدْرِ الْمَجْلِسِ عَلَى كُرْسِيٍّ؛ وَكُنْتُ قَبْلَ الدَّرْسِ سَأَلْتُ بَعْضَ الإِخْوَةِ مِنْ طَلَبَةِ الشَّيْخِ إِنْ كَانَ الشَّيْخُ يَسْمَحُ بِحُضُوْرِي أَوْ أَنْ أَسْتَأْذِنَهُ - كَمَا هِيَ عَادَةُ الْكَثِيْرِ مِنَ الْمَشَايِخِ -؛ فَكَلَّمَهُ بَعْضُ الإِخْوَةِ بِشَأْنِي بَعْدَ حُضُوْرِهِ فَقَبِلَ وَرَحَّبَ؛ ثُمَّ قَبْلَ بَدْءِ الدَّرْسِ وَالْقِرَاءَةِ نَاوَلَ شَيْخُنَا رَجْلاً بِجَانِبِهِ (أَوِ الَّذِي كَانَ يُرَافِقُهُ) مَبْلَغَاً مِنَ الْمَالِ (نُسَمِّيْهِ عِنْدَنَا فِي الْعِرَاقِ "شَدَّةً " أَيْ: حُزْمَةً مِنَ الأَوْرَاقِ النَّقْدِيَّةِ مَرْبُوْطَةً؛ فَهِيَ مَشْدُوْدُةٌ)؛ وَطَلَبَ مِنْهُ أَنْ يُوَزِّعَهَا عَلَى الْحَاضِرِيْنَ؛ كُلُّ شَخْصٍ وَرَقَتَيْنِ نَقْدِيَّة (أَظُنُّهَا كَانَتْ خَمْسَمِاْئَةِ دِيْنَارٍ عِرَاقِيٍّ) فَأَخَذَ الأَخُ يُوَزِّعُهَا عَلَى الْحَاضِرِيْنَ وَبِالتَّسَلْسُلِ؛ حَتَّى وَصَلَ إِلَيَّ فَاسْتَحْيَيْتُ أَنْ آخُذَهَا؛ فَأَلَحَّ الأَخُ فَأَبَيْتُ؛ فَانْتَبَهَ الشَّيْخُ لِذَلِكَ؛ وَبِحَنَانِهِ الأَبَوِيِّ لَمْ يُرِدْ إِحْرَاجِيَ فَحَوَّلَ الأَمْرَ إِلَى مُزْحَةٍ وَطُرْفَةٍ؛ وَقَالَ لِي: (( أُخُذْهَا أَبُوْيَهْ؛؛؛ إِذَا مَا مِحْتَاجْهَا عُوْدِ اشْتَرِيْ بِيْهَا حَلاَوَهْ )) ثُمَّ أَعْقَبَهَا بِضَحْكَةٍ خَفِيْفَةٍ مَعَ بَعْضِ الْحَاضِرِيْنَ؛ هَدَّأَتْ وَخَفَّفَتْ مِنْ حَرَجِيّ وَارْتِبَاكِيَ؛ فَأَخَذْتُهَا؛ وَأَسْأَلُ اللهَ الْكَرِيْمَ أَنْ يُنْزِلَهَا فِي مِيْزَانِ حَسَنَاتِهِ أَضْعَافَاً مُضَاعَفَةً..

 

وَقَدْ ذَكَّرْتُ شَيْخَنَا يَرْحَمُهُ اللهُ بِهَذِهِ الْحَادِثَةِ - بَعْدَ هِجْرَتِهِ لِلشَّامِ - عَنْ طَرِيْقِ الْمُكَرَّمِ الشَّيْخِ قَاسِم ضَاهِر؛ فَأَخْبَرَنِي الشَّيْخُ قَاسِمُ أَنَّ شَيْخَنَا تَذَكَّرَهَا..

 

ثُمَّ حَضَرْتُ بَعْدَهَا عَدَدَاً مِنْ دُرُوْسِهِ فِي الْجَامِعِ الْمَذْكُوْرِ؛ وَكَانَ الْمَقْرُوْءُ حِيْنَهَا مِمَّا أَذْكُرُهُ هُوَ: التَّجْرِيْدُ الصَّرِيْحُ؛ وَبُلُوْغُ الْمَرَامِ؛ وَسُنَنُ أَبِي دَاوُدَ؛ وَغَيْرهَا؛ وَأَذْكُرُ أَنَّ الَّذِيْ قَرَأَ رِسَالَةَ أَبِي دَاوُدَ إِلَى أَهْلِ مَكَّةَ هُوَ: أَحْمَدْ زَكِي؛ وَأَذْكُرُ أَنَّ شَيْخَنَا خَتَمَ لَهُ عَلَى كِتَابِهِ بَعْدَ أَنْ أَتَمَّ قِرَاءَتَهَا..

 

وَكَذَلِكَ حَضَرْتُ لِشَيْخِنَا فِي جَامِعِ الْبُنِّيَّةِ؛ وَكَانَ الطَّلَبَةُ أَكْثَر؛ وَلَسْتُ أَذْكُرُ الْمَقْرُوْءَ إِلاَّ أَنْ أَرْجِعَ إِلَى مَاقَيَّدْتُهُ فِي بَعْضِ كُتُبِي..

 

ثُمَّ لَمَّا هَاجَرَ شَيْخُنَا إِلَى الشَّامِ؛ تَحَصَّلْتُ رَقْمَ جَوَّالِهِ مِنَ الْمِفْضَالِ الشَّيْخِ قَاسِم ضَاهِر "وَفَّقَهُ اللهُ"؛ فَتَوَاصَلْتُ مَعَ شَيْخِنَا عَلَى الْجَوَّالِ؛ وَكُنْتُ أَنْتَهِزُ فُرَصَ الاِتِّصَالِ وَالسَّلاَمِ عَلَيْهِ فَأَقْرَأُ عَلَيْهِ مَا يَتَيَسَّرُ مِنْ أَطْرَافِ كُتُبِ السُّنَّةِ؛ وَأَبْعَاضَاً مِنْ بَعْضِ الْكُتُبِ؛ رَجَاءَ بَرَكَةِ اتِّصَالِ السَّنَدِ؛ فَتَحَصَّلَتْ عِنْدِي بَعْدَ مُدَّةٍ جُمْلَةٌ صَالِحَةٌ مِنَ الْمَقْرُوْءَاتِ؛ بَعَثْتُ بِهَا إِلَى شَيْخِنَا - عَنْ طَرِيْقِ الشَّيْخِ الْفَاضِلِ قَاسِم ضَاهِر - فَكَتَبَ لِي إِجَازَةَ الرِّوَايَةِ بِذَلِكَ؛ ثُمَّ طَلَبْتُ مِنْهُ إِجَازَةَ التَّدْرِيْسِ فَأَجَازَنِي بِهَا؛ وَكَتَبَ لِي تَزْكِيَّةً بِخَطِّ يَدِهِ وَأُخْرَى مَطْبُوْعَةً؛ وَالْحَمْدُ للهِ..

 

رَحِمَ اللهُ شَيْخَنَا رَحْمَةً وَاسِعَةً وَجَمَعَنَا بِهِ فِي الْفِرْدَوْسِ الأَعْلَى

 

مُصَابٌ عَلَى الإِسْلاَمِ بَيْنَ الْعَوَالِمِ
عَلَى الْعِلْمِ وَالدِّيْنِ القَوِيِّ الدَّعَائِمِ
رَحِيْلُ رِجَالِ الْعِلْمِ وَالْمَجْدِ وَالتُّقَى
أُولِي الصِّدْقِ وَالإِخْلاَصِ مِنْ كُلِّ عَالَمِ
نُجُوْمُ الْهُدَى وَالرُّشْدِ وَالْحَقِّ وَالْعُلَى
رُجُوْمُ الْعِدَا مِنْ كُلِّ غَاوٍ وَآثِمِ[1]

 

إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُوْنَ..


•   •   •

وَقَدْ سَمِعْتُ مِنْ شَيْخِنَا: الْحَدِيْثَ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ..

 

وَقَرَأْتُ عَلَيْهِ: مُسَلْسَلاَتِ الْفُقَهَاءِ الأَرْبَعَةِ..

 

وَأَطْرَافَ: صَحِيْحِ البُخَارِي، وَصَحِيْح مُسْلِم، وَسُنَن أَبِي دَاوُدَ (وَسَمِعْتُ بَعْضَهُ فِي جَامِعِ بُرْهَانِ الدِّيْنِ)، وَسُنَن التِّرْمِذِيّ، وَسُنَن النَّسَائِيّ، وَسُنَن ابْن مَاجَه، وَمُسْنَد الإِمَامِ أَحْمَدَ بْن حَنْبَل، وَمُوَطَّأ الإِمَامِ مَالِك، وَصَحِيْح ابْنِ حِبَّانَ، وَصَحِيْح ابْنِ خُزَيْمَةَ، وَالْمُسْتَدْرَك عَلَى الصَّحِيْحَيْنِ لِلْحَاكِمِ، وَمُسْنَد الشَّافِعِيِّ، وَجَامِع مَسَانِيْدِ أَبِيْ حَنِيْفَةَ، وَمُسْنَد أَبِيْ يَعْلَى الْمُوْصِلِي، وَمُسْنَد الطَّيَالِسِيّ، وَسُنَن الدَّارِمِيّ، وَسُنَن الدَّارَقُطْنِي وَالسُّنَن الْكُبْرَى لِلْبَيْهَقِيّ، وَسُنَن سَعِيْدِ بْنِ مَنْصُوْر، وَالْمُعْجَم الْكَبِيْرُ، وَالأَوْسَط، وَالصَّغِيْر لِلطَّبَرَانِيّ، وَمُصَنَّف ابْنِ أَبِيْ شَيْبَةَ وَمُصَنَّف عَبْدِالرَّزَّاقِ، وَالتَّجْرِيْد الصَّرِيْحُ لأَحَادِيْثِ الْجَامِعِ الصَّحِيْحِ (وَسَمِعْتُ بَعْضَهُ)، وَمُخْتَصَر صَحِيْحِ مُسْلِم، وَالأَدَب الْمُفْرَدِ لِلْبُخَارِي، وَالزُّهْد لِلإِمَامِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَل، وَالزُّهْد لِعَبْدِاللهِ بْنِ الْمُبَارَكِ، وَجَامِع بَيَانِ الْعِلْمِ وَفَضْلِهِ لابْنِ عَبْدِالْبَرِّ، وَعَمَل الْيَوْمِ وَاللَّيْلَة لِلنَّسَائِي، وَعَمَل الْيَوْمِ وَاللَّيْلَة لابْنِ السُّنِّيِّ، وَالْكَلِم الطَّيِّبِ لابْنِ تَيْمِيةَ، وَالشَّمَائِل الْمُحَمَّدِيَّةِ لِلتِّرْمِذِيِّ، وَرِيَاض الصَّالِحِيْنَ، وَالأَذْكَار، وَالأَرْبَعِيْن النَّوَوِيَّةِ، وَالتِّبْيَان فِي آدَابِ حَمَلَةِ الْقُرْآنِ جَمِيْعهَا لِلنَّوَوِيِّ، وَعُمْدَة الأَحْكَامِ لِلْمَقْدِسِيِّ (إِنْ لَمْ يَكُنْ سَمَاعَاً لِبَعْضِهِ فَإِنِّي أَذْكُرُ أَنِّي اسْتَعَرْتُ نُسْخَةً وَقْتَئِذٍ مِنَ الأَخْ عَادِلِ "أَحَدُ طُلاَّبِ الشَّيْخِ" لِقِرَاءَتِهَا عَلَى الشَّيْخِ)، وَبُلُوْغ الْمَرَامِ لابْنِ حَجَر الْعَسْقَلانِيّ (وَسَمِعْتُ بَعْضَهُ)، وَالْمُحَرَّر لابْنِ عَبْدِ الْهَادِي، وَمَتْن الْغَايَةِ وَالتَّقْرِيْبِ فِي الْفِقْهِ الشَّافِعِيِّ، وَمَتْن الْخِرَقِي فِي الْفِقْهِ الْحَنْبَلِيِّ، وَمَتْن الْوَرَقَاتِ، وَمَتْن الآجُرُّوْمِيَّةِ، وَمَتْن نُخْبَةِ الْفِكَرِ، وَتَفْسِيْر ابْنِ كَثِيْر، وَمَتْن الأُصُوْلِ الثَّلاثَةِ، وَكِتَابِ التَّوْحِيْدِ الَّذِي هُوَ حَقُّ اللهِ عَلَى الْعَبِيْدِ، وَمَتْن الْعَقِيْدَةِ الطَّحَاوِيَّةِ، وَمَتْن الْعَقِيْدَةِ الْوَاسِطِيَّةِ، وَمَتْن الرِّسَالَةِ التَّدْمُرِيَّةِ، وَالْفَتْوَى الْحَمَوِيَّةِ الْكُبْرَى، وَمَتْن لُمْعَةِ الإِعْتِقَادِ، وَمَتْن حَائِيَّةِ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي دَاوُدَ (كَامِلَةً)، وَمَتْن الْكَافِيَةِ الشَّافِيَةِ فِي الاِنْتِصَارِ لِلْفِرْقَةِ النَّاجِيَةِ لاِبْنِ الْقَيِّمِ، وَمُقَدِّمَة ابْن أَبِي زَيْدٍ الْقَيْرَوَانِيّ، وَأُصُوْل السُّنَّةِ لِلإِمَامِ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلَ بِرِوَايَةِ عَبْدُوْس...

 


[1] مِنْ مَرْثِيَّةٍ لِلشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِالْعَزِيْزِ بْنِ هلَيل فِي الشَّيْخِ ابْنِ الْقَاسِمِ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وفاة السيد صبحي بن جاسم البدري السامرائي الحسيني
  • ديوان الوقف السني ينعى فقيده الراحل علامة العراق المحدث الشيخ صبحي السامرائي
  • هيئة علماء المسلمين بالعراق تنعي الشيخ المحدث صبحي السامرائي
  • مجلس علماء العراق ينعى العلامة المحدث "صبحي السامرائي"
  • الأزهر الشريف ينعي أ. د. إبراهيم خليفة والشيخ صبحي السامرائي
  • تعزية للعالم الإسلامي بوفاة الشيخ الفاضل صبحي السامرائي
  • مواقف مع شيخنا المحدث صبحي السامرائي
  • رحمك الله شيخنا صبحي السامرائي، وتبقى في الذاكرة

مختارات من الشبكة

  • الحديث التاسع: الراحمون يرحمهم الرحمن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صور من رحمة النبي صلى الله عليه وسلم (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإسلام يدعو إلى الرحمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: الودود(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بيان اتصاف النبي صلى الله عليه وسلم بالرحمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • {فبما رحمة من الله لنت لهم}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (القدوس، والسلام)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس (91)(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • مع كتاب: "رحلتي إلى بيت الله الحرام" للشنقيطي رحمه الله (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • شرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس (90)(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تكريم 540 خريجا من مسار تعليمي امتد من الطفولة حتى الشباب في سنغافورة
  • ولاية بارانا تشهد افتتاح مسجد كاسكافيل الجديد في البرازيل
  • الشباب المسلم والذكاء الاصطناعي محور المؤتمر الدولي الـ38 لمسلمي أمريكا اللاتينية
  • مدينة كارجلي تحتفل بافتتاح أحد أكبر مساجد البلقان
  • متطوعو أورورا المسلمون يتحركون لدعم مئات الأسر عبر مبادرة غذائية خيرية
  • قازان تحتضن أكبر مسابقة دولية للعلوم الإسلامية واللغة العربية في روسيا
  • 215 عاما من التاريخ.. مسجد غمباري النيجيري يعود للحياة بعد ترميم شامل
  • اثنا عشر فريقا يتنافسون في مسابقة القرآن بتتارستان للعام السادس تواليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 7/6/1447هـ - الساعة: 10:41
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب