• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    نبذة في التاريخ الإسلامي للأطفال
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    عقيدة التوحيد، وعمل شياطين الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الفلسفة الاقتصادية للاستخلاف في منظور الاقتصاد ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
  •  
    منهج شياطين الإنس في الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    سيناء الأرض المباركة
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة ...
    بدر شاشا
  •  
    طب الأمراض التنفسية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاستشراق والمعتزلة
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مفهوم الصداقة في العصر الرقمي بين القرب الافتراضي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    العلم والمعرفة في الإسلام: واجب ديني وأثر حضاري
    محمد أبو عطية
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (10) الرد ...
    محمد تبركان
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في الأحاديث النبوية سندا ومتنا
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    طرق فعالة للاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

المقاطعة إرادة

فاطمة عبدالمقصود

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/7/2009 ميلادي - 25/7/1430 هجري

الزيارات: 9740

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

يزداد الأمر كرْبًا وسوءًا، ونزداد نحن - أبناءَ الأمة - نسيانًا وغفْلة، وكأن الأمر بعدما طال هان علينا، ورأيناه عاديًّا، لا يُثير فينا نخوة أو مروءة، ولا يُحرِّك فينا إيمانًا ودِينًا، وإن كان شيءٌ فثَمَّ دعاء أو بعض حزن لا يصمد طويلاً.

إنَّ كثيرًا يسألون: ما المخرج لإخواننا في أرض الرباط المقدَّس؟ وكيف نصرتهم؟ فإذا قلت لهم: التَّبَرُّع، قالوا: لا تصل أموالنا، وإذا قلت لهم: الدُّعاء، قالوا: دعَوْنا كثيرًا، وإذا قلت: المقاطَعة، قالوا: وهل تُجدي مقاطعة بعض مأكولات ومشروبات؟!

إنَّها المقاطَعة من جديد، المقاطَعة التي دعا إليها الكثيرون، ولكنَّ القليل هو مَن يستجيب، ويتنازل ويُعَوِّد بيته وأسرته على المقاطَعة والعطاء في المقابل.

إنَّ مَن لا يصبرون على المقاطَعة، أو يَرَوْن عدم جدواها، لا يريدون اتِّخاذ موقف للنُّصرة، يقولون: نُجاهد! وهل الجهاد إلا خطوات يكمل بعضها بعضًا؟!

إنَّ مَن لم تعتَدِ التنازُل والتضحية ببعض ما اعتادتْ عليه وما تحبُّه؛ هل سيكون سهلاً عليها أن تقبلَ أن ينطلقَ ابنُها إلى ساحات التحرير إذا فتح له الباب؟

إنَّ المرأة التي هي محور التأثير وعين العطاء، عليها أن تقود أسرتها إلى مسلك المقاومة، مقاومة بضائع المحتل، ومقاومة فكْره وسلوكه، مقاومته لأنه مُحتَلٌّ مخرِّب معتدٍ، إننا ننقذ أنفسنا قبل أن ننقذَ إخواننا هناك، ونُبَيِّض وجوهنا ونغسل عنَّا عار الذُّل، إنها فكْرةٌ لو غَرَسْناها في أنفسِنا وأولادنا لشعرْنا بأننا نساويهم هناك في مُقاومتهم، ولسان حالنا يقول لهم: إنا معكم، لن تأخذوا أجْر الجهاد وحدكم.

إنْ صارت المقاومة لدينا فكرًا ورمزًا للعزة، فلن تَتَأَثَّر مُقاطعتنا بسخونة الأحداث أو هدوئها، لن نقاطع يومَيْن ونتراجع مائة يوم لأسباب واهية، ولو لَم يكنْ للمقاطعة جدوى سوى أن نُهَذِّبَ رغائب أنفسنا، ونعودها الاقتصار من الكماليات والشهوات - لكَفَى بها هدفًا.

ولكن الأمر أجلُّ من ذلك؛ فهي تضعنا في وجْه عدوِّنا؛ لنقول له: نحن نُعاديك، ولن نقبلَ أن نمنحك أموالاً تقتلنا بها، نحن أعقل من ذلك وأعز، مهما تكن إغراءاتك أو تهديداتك فنحن أقوى منك، لن تأخذ منَّا، ولن نأخذ منك، لِمَ لا يكون شعارٌ لنا ولأبنائنا من اليوم أن نقول لعدوِّنا - وبصَوْت قويٍّ -: أموالُنا ليستْ لك، سنمنحها خالصة لقُدْسنا الحبيب؟!

وستكون المقاطعة ثقيلة في أيامِها الأولى؛ لكنَّها مع الإصرار والمداوَمة ستُصْبِح عادة ميسورة، يشعر معها المقاوِم بِلَذَّة النصْر، ونشوة اتِّخاذ موقف إيجابيٍّ يقول فيه: لا للعدوِّ المحتل المعتدي، ولا للتخاذُل عن إخوتي المستضعفين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • من صور المقاطعة
  • نظرات في واقع الأمة، هل المقاطعة تكفي؟
  • المقاطعة سلاح فعال، ولكن!
  • خاطرة
  • مهمات المقاطعة الاقتصادية

مختارات من الشبكة

  • حكم المقاطعة الاقتصادية لمن يسيء للإسلام ويحارب المسلمين (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • المقاطعة الاقتصادية مفهومها وأحكامها في الفقه الإسلامي(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • المقاطعة بين الزوجين(استشارة - الاستشارات)
  • وقفات مع المقاطعة(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عثمان السبت)
  • المقاطعة بين الأخوات(استشارة - الاستشارات)
  • المقاطعة الاقتصاديَّة أمضى(مقالة - موقع الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض)
  • المقاطعة الاقتصاديَّة سلاح فتَّاك(مقالة - موقع الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض)
  • التمثيل بجثث المسلمين في الصين وتركيا تبدأ المقاطعة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • خسائر الدنمارك من المقاطعة الإسلامية 3 مليارات دولار(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بعد انتظار طويل افتتاح أول مسجد بمقاطعة تومبكينز الأمريكية(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
11- إلى متى؟
العنود - السعودية 20-02-2010 12:35 PM
لا أدري إلى متى سيبقى المسلمون في هذا التخبط؟!

لا نحسن إلا الجدل ولا نفقه إلا التشدد للرأي, كلٌ يذهب لنقل رأي العالم فلان وفلان!!

لماذا الدفاع المستميت عن بعض الوجبات الشهية من المطاعم اليهودية!!!

ربما سيبقوا على هذا الحال إلى أن يأتيهم اليهود في عقر دارهم كما فعلوا بإخوانهم من قبل وعندها سيقولون: لعل إخواننا يساعدونا ولو بالمقاطعة!!

وإن كانت لدينا قناعة بأن المقاطعة ليست فرضًا, فما المانع أن نساعد إخواننا بما نراه مجديًا

أُكلت يوم أُكل الثور الأبيض

أسأل الله أن ينير بصائرنا للحق..
10- تتمة
عابر سبيل - مصر 28-07-2009 04:26 AM

تتمة للتعليق السابق
فقط وجدت لنفس الكاتبة، السيدة فاطمة مقالاً عن الخلاف، أحببت أن أشير إليه

http://www.alukah.net/articles/1/3938.aspx

وتقبلوا خالص التحية.
السلام عليكم

9- الموضوع بسيط
عابر سبيل - مصر 28-07-2009 04:16 AM

السلام عليكم جميعاً

لا أدري لماذا يقوم الاخوة بالدخول في تفاصيل فقهية الأفضل أن نتركه للفقهاء والمختصين خاصةً إذا كانت من الأمور الفرعية التي اختلفت فيها الأراء وقد أعجبني قول أحد الأئمة: نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضاً فيما اختلفنا فيه.
ولا داعي للقدح في أيٍ من العلماء أو الإتهام بإتباع الأهواء أو التعصب فلا يعلم ما في القلوب إلا الله سبحانه وتعالى

وإذا كان الفقهاء يقولون "لا اجتهاد مع النص" ومع ذلك فقد قبل النبي صلى الله عليه وسلم الاختلاف في فهم أمره لأصحابه رضوان الله عليهم أجمعين كما اشار إلى ذلك الأخ فاروق، والأمر الذي نحن بصدده أمرٌ اجتهادي لا نص فيه، فلماذا لا نقبل الاجتهاد من العلماء دون تعصبٍ لاحد منهم أو تقديس فالأصل أن كلهم على خيرٍ ، وعلى هذا الأساس كان إختلاف الأئمة السابقين الأربعة وغيرهم

أظن أن علينا كمسلمين أن نفسح صدورنا لإخواننا وأن نقبل منهم إختلاف افهامهم نظراً لإختلاف مشاربهم ،وفي النهاية: كلهم من رسول الله ملتمس

أرى والله أعلم إما أن نفسح صدورنا لمخالفينا في الرأي من المسلمين في المسائل الاجتهادية وإلا حق علينا قول ربنا:
وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ ۖ وَاصْبِرُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ الأنفال ٤٦

أسأل الله أن يوحد أمتنا على الحق وأن لا يجعل بأسنا بيننا شديداً

أنا أظن بجميع المعلقين الخير والحرص عليه ولذلك أرجو منهم جميعاً إغلاق باب النقاش في هذا الموضوع ابتغاءً لوجه الله وإغلاقاً للباب على الشيطان.

8- العبرة بالدليل وفهم الدليل
أم روان - السعودية 27-07-2009 07:50 PM

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته :إن الحمد لله نحمده ونستغفره ونستعين به ونستهديه فمن يهدي الله فهو المهتدي ومن يضلل فلا هادي له ،وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له وأشهد أن محمدا عبد ورسوله...
أحببت أن أوضح أمورا :
1. أن شيخ الاسلام فسر حول معاملة الكفار المحاربين، وهو بيع السلاح نفسه للعدو أو بيعهم الخيول التي يحاربون نفسه هذا هو المحرم أما الجائز بيعهم الطعام والشراب وغيره حتى لو كانوا بعد ذلك يستخدمون النقود بعد ذلك لشراء السلاح . لأن الممنوع هو بيع الآلات نفسها والعدة نفسها ففرق رعاك الله .وهذا ماقاله ابن بطال أيضا وهو ما قاله النووي في شرح صحيح مسلم فقال : وقد أجمع المسلمون على جواز معاملة أهل الذِّمَّة ، وغيرهم من الكفَّار إذا لم يتحقَّق تحريم ما معه، لكن لا يجوز للمسلم أن يبيع أهل الحرب سلاحاً وآلة حرب ، ولا ما يستعينون به في إقامة دينهم . . . اهـ .
2. من أجل أن تفهم كلاما مكتوب في كتاب أو من أجل أن تفهم حتى كلام الله لا بد من سلامة المقصد (بأن تريد الحق ، وتريد رضا الله ) ، فمن سلم مقصده أعانه الله على الفهم الصحيح ، لذلك القرآن لا يؤخذ إلا من فهم السلف لماذا؟ لسلامة مقصدهم من الهوى وصدقهم .
3 . ماذا تفعل في حال اختلاف العلماء ؟ هل تأخذ الفتوى الذي تريح ميولك ؟ وتناسب ما تميل إليه ؟ لا ، يجب أخذ الفتوى التي تبرأ بها أمام الله ، أما العلماء فهم مجتهدون فمن أصاب فله أجران ومن أخطأ فله أجر ، أما الناس فهم درجات فالعامي الذي لا يقرأ ولا يكتب تبرأ ذمته بأخذ الفتوى من العالم الكبير الرباني ، أما طلبة العلم فلا تبرأ ذمتهم بأخذ اي فتوى لأن من أخذ بالفتوى الذي يميل إليه نفسه بدون النظر إلى قوة الدليل صار الشخص آثما . فالواجب النظر لأدلة الفريقين جيدا فمن لديه دليل قوي ، صار العمل بفتواه هو الواجب ومن كان من العلماء ليس له دليل أو يستدل بدليل ضعيف صار العمل بفتواه إثم .
4. المشايخ الذين ذكر تهم يا أخ فاروق نعذرهم قد يكونوا لم يصلهم الدليل أو قد يكونوا وصلهم الأدلة ففهموا خطأ . لأن الشيخ ابن باز والشيخ صالح الفوزان والشيخ ابن عثيمين والشيخ عبد العزيز آل الشيخ هؤلاء أقتوا بعدم المقاطعة وقد أرسلت مسبقا الروابط لمن أراد أن يعرف الحق .فهؤلاء أوردوا بالأدلة . فالذي يريد الحق يتبع الدليل ولا يتبع نفسه لأن النفس طبيعتها الهوى واتباع الدليل هو ما يجنب الهوى .
وأسال الله أن ينير بصيرتكم ويهديكم إلى صراطه المستقيم .

7- تعدد الأفهام وارد مقبول
الفاروق - USA 27-07-2009 05:47 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد

فلقد كان من حكمة الله تبارك وتعالى تباين الأفهام والذى حدث فى عصر النبى صلى الله عليه وسلم حين أمر أصحابه بعد غزوة الأحزاب بألا يصلوا العصر إلا فى بنى قريظة:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الأحزاب : ( لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة ) . فأدرك بعضهم العصر في الطريق ، فقال بعضهم : لا نصلي حتى نأتيها ، وقال بعضهم : بل نصلي ، لم يرد منا ذلك . فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فلم يعنف واحدا منهم . ((((((فلم يعنف واحدا منهم)))))
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4119
خلاصة الدرجة: [صحيح]

والشاهد أن تعدد الأفهام وارد مقبول كما أن الفتوى تختلف باختلاف الزمان والمكان والظروف.
وكذلك تعدد آراء العلماء الأفاضل فى العصور المتأخرة فى المسألة الواحدة وارد ومقبول، وقد ورد عن الإمام مالك رضى الله عنه: كل واحد يؤخذ من كلامه ويترك إلا المعصوم صلى الله عليه وسلم
وعندما نسوق فتاوى لبعض العلماء فإننا لا نقصد بذلك القدح فى من خالفهم فى ذلك ولكن لبيان أن فى الأمر سعة ونظن بالعلماء جميعا الخير ونحسبهم يجتهدون جميعا ليرضوا ربهم ولا نزكي على الله أحدا
وقد كان الصحابة رضوان الله عليهم يختلفون فى أمور من هذا القبيل ولا يتهم بعضهم بعضا وكذلك أئمة الفقه الأربعة رضوان الله على الجميع.

وكدليل على تعدد الأفهام والآراء فى هذا الأمر هذه بعض آراء العلماء:

المقاطعة - العلامة/ عبد الله بن سليمان بن منيع - عضو هيئة كبار العلماء
http://www.islamtoday.net/fatawa/quesshow-60-41166.htm

أ.د. سعود بن عبدالله الفنيسان - عميد كلية الشريعة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية سابقاً:
http://www.islamtoday.net/fatawa/quesshow-60-41842.htm

سامي بن عبد العزيز الماجد - عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية:
http://www.islamtoday.net/fatawa/quesshow-60-10627.htm

ومن الأدلة التى ساقتها الأخت الفاضلة أم روان:
وقَالَ اِبْنُ بَطَّالٍ : مُعَامَلَةُ الْكُفَّارِ جَائِزَةٌ , إِلا بَيْعَ مَا يَسْتَعِينُ بِهِ أَهْلُ الْحَرْبِ عَلَى الْمُسْلِمِينَ اهـ .
وقد ثبت لدى الكثيرين أن شراء بضائع معينة من منتجين معينيين يذهب ريعه أو جزء منه بصورة مباشرة أو غير مباشرة ليكون رصاصة فى قلب واحد من المسلمين وبالتالى فهو مما يَسْتَعِينُ بِهِ أَهْلُ الْحَرْبِ عَلَى الْمُسْلِمِينَ.

والله تعالى أعلم وهو يهدي إلى سواء السبيل.

6- الدفاع عن الحق .. وليس الدفاع عن العاطفة
أم روان - السعودية 26-07-2009 07:17 PM

لمسالة ليست مسألة عواطف حتى يتقزز المرء أو لا يتقزز ولكن المسألة هنا مسألة هل الله ورسوله أمرنا بهذا ؟كما قال الله تعالى (وما آتاكم الرسول فخذوه ومانهاكم عنه فانتهوا ) وقال (ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا )
ألا تريدون الجنة ؟ فكيف يكون الجنة بغير اتباع هدي الرسول ؟؟
وقد قال الرسول الحبيب صلى الله عليه وسلم : عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ ) وقال (انه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ )
وفال : ( تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وسنتي )
فالضلال بعدم اتباع سنة الرسول الكريم واتباع الهوى .ويجب أخذ العلم من الكبار وترك الصغار لقوله صلى الله عليه وسلم ( إن من أشراط الساعة أن يلتمس العلم من الأصاغر ).. فالحذر والحذر من الأصاغر وعليكم بالكبار من العلماء .قال الله تعالى ( وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلا ) فأهل الاستباط هم العلماء الربانيون هم الراسخون في العلم .
فكلام الله وكلام رسوله فيه المتشابه لكن الذي في قلبه زيغ يتبع المتشابه ويؤله على هواه والمرجع في المتشابهه هو العلماء الربانيون كما قال الله تعالى ( منه آيات محكمات هنّ أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ماتشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله ومايعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا ) وفهمنا يكون بفهم السلف لكلام الله ورسوله لأنهم أسلم من الهوى ,أقرب من الرسول ويعرفون ماذا يقصد ؟؟
والدفاع المستميت مني هو الدفاع عن السنة وعن الحق .
ألا تريد الحق ؟؟ عليك أن تستهدي الله ،وسترى كيف يفتح الله على قلبك معرفة الحق . لا تقول أنا مهتدي والحمد لله . فكلنا نحتاج للهداية ، ألا ترى أننا نقرأ الفاتحة في كل ركعة ، ففي كل ركعة نطلب الهداية . استهدي الله فهو الذي يهدي كل انسان ويهدي كل محتار .

5- تعقيب خفيف مع استغراب بسيط
عاكف - السعودية 26-07-2009 03:57 PM

جزاكِ الله خيراً أختي أم روان
ولكن مهما سمعت ومهما علمت ومهما قيل لي.. فإني أتقزّز من دعم هؤلاء الكفار وشراء سِلَعِهِم.. وأعتبر أنّ من يشتري سِلعهُم هو داعمٌ لهُم.. أو على الأقل يُساهِم في دعمهم ولو معنوياً..
كما أنني أستغرب من هذا الدّفاع المستميت عن سِلَع هؤلاء الأعداء.. والخَوض والجُهد المبذول والواضح في الرّدود.. سبحان الله؟؟!! ألا يوجد شيء آخر نبذل فيه الجُهد أفضل من بذل الجُهد والبحث والتقصّي لإطفاء حماس شباب الأمّة.. وإطفاء الغيرة في أمّتنا..

ولا أنسى أن أشكر سعادة الأستاذة الفاضلة فاطمة عبد المقصود على ما بذلته من جُهد في مادتها.. وأيضاً لا أنسى الأخ الفاروق جعلهُ الله فاروقاً بين الحق والباطل

4- أدلة البيع والشراء من الكفار المحاربين وغيرهم
أم روان - السعودية 26-07-2009 12:38 PM

وشرح حديث ثمامة بن أثال أتيته لكم من فتح الباري لشرح صحيح البخاري ليعلم أن الاستدلال خاطيء فيمن يستدل به بجواز المقاطعة فلا بد عند أخذ الدليل النظر إلى كتب الشروح ليكون على فهم صحيح فقال صاحب فتح الباري :
قوله : ( لا تأتيكم من اليمامة حبة حنطة حتى يأذن فيها النبي - صلى الله عليه وسلم - ) زاد ابن هشام " ثم خرج إلى اليمامة فمنعهم أن يحملوا إلى مكة شيئا ، فكتبوا إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - : إنك تأمر بصلة الرحم ، فكتب إلى ثمامة أن يخلي بينهم وبين الحمل إليهم " . وفي قصة ثمامة من الفوائد ربط الكافر في المسجد ، والمن على الأسير الكافر وتعظيم أمر العفو عن المسيء ؛ لأن ثمامة أقسم أن بغضه انقلب حبا في ساعة واحدة لما أسداه النبي - صلى الله عليه وسلم - إليه من العفو والمن بغير مقابل . وفيه الاغتسال عند الإسلام وأن الإحسان يزيل البغض ويثبت الحب ، وأن الكافر إذا أراد عمل خير ثم أسلم شرع له أن يستمر في عمل ذلك الخير . وفيه الملاطفة بمن يرجى إسلامه من الأسارى إذا كان في ذلك مصلحة للإسلام ، ولا سيما من يتبعه على إسلامه العدد الكثير من قومه ، وفيه بعث السرايا إلى بلاد الكفار ، وأسر من وجد منهم ، والتخيير بعد ذلك في قتله أو الإبقاء عليه .

[ ص: 691 ] الحديث الثاني .
قال الإمام البخاري رحمه الله :

بَاب الشِّرَاءِ وَالْبَيْعِ مَعَ الْمُشْرِكِينَ وَأَهْلِ الْحَرْبِ .

ثم روى (2216) عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ جَاءَ رَجُلٌ مُشْرِكٌ بِغَنَمٍ يَسُوقُهَا ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : بَيْعًا أَمْ عَطِيَّةً أَوْ قَالَ أَمْ هِبَةً ؟ قَالَ : لا ، بَلْ بَيْعٌ ، فَاشْتَرَى مِنْهُ شَاةً .
وقال النووي رحمه الله في شرح صحيح مسلم (11/41) :

وقد أجمع المسلمون على جواز معاملة أهل الذِّمَّة ، وغيرهم من الكفَّار إذا لم يتحقَّق تحريم ما معه، لكن لا يجوز للمسلم أن يبيع أهل الحرب سلاحاً وآلة حرب ، ولا ما يستعينون به في إقامة دينهم . . . اهـ .

وقَالَ اِبْنُ بَطَّالٍ : مُعَامَلَةُ الْكُفَّارِ جَائِزَةٌ , إِلا بَيْعَ مَا يَسْتَعِينُ بِهِ أَهْلُ الْحَرْبِ عَلَى الْمُسْلِمِينَ اهـ .

ونقل في " المجموع" (9/432) الإجماع على تحريم بيع السلاح لأهل الحرب .

والحكمة من ذلك واضحة ، وهي أن هذا السلاح يقاتلون به المسلمين .
_____________________________
فالممنوع والمحرم هو بيع الأسلحة نفسها والآلات نفسها وليس شراء وبيع الأطعمة والأشربة والألبسة وغيرا لأنها كلها طرق غير مباشرة لشراء الأسلحة . أما الممنوع هي الطرق المباشرة .. لاحظ الفرق هداك الله .

3- إلى من يظن أن المقاطعة من الشرع ؟
أم روان - السعودية 26-07-2009 08:18 AM

إن الحمد لله نحمده ونستغفره ونستهديه فمن يهدي الله فهو المهتدي ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله أما بعد .....
اعداد القوة صحيح أنه مطلوب لمواجهة العدو ولكن لكن الأمر كله في اعتقاد القلب ، فمن يملك السلاح أو يملك الجيش الكثير لا يعتقد أن بسلاحه أو بكثره جيشه سيهزم العدو،ولكن يطلب المعونة من الله، ويعتقد أن هذا السلاح لا يجدي إلا بنصر الله له . لذلك نرى كيف أن الله عاتب المؤمنين يوم حنين فقال( ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم من الله شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ) وفي غزوة بدر لما صح اللجوء إلى الله مع أنكم لو لاحظتم أن عدد المشركين كان كبير جدا جدا ،لكن بصدق اللجوء إلى الله والتوكل عليه قلل الله عدد المشركين في أعين المؤمنين وفوق هذا جعل الملائكة تنزل لمناصرتهم . فالعبرة بصدق اللجوء إلى الله لا إلى غيره . فبعض الناس الآن يلجؤون إلى دول أخرى ويطلبون المساعدة مع طلب المساعدة جائز لكن المسأله في اعتقاد القلب ، فمن يعتقد الدعاء لا يجدي وأن فلان وفلان يجدي !!. وبعضهم يلجؤون إلى المظاهرات مع أن المظاهرات ليس من شعار المسلمين بل هو من شعار الكفرة .
أما بالنسبة للمقاطعة سأنقل لكم نص فتوى شيخ الاسلام بن تيمية عندما كان التتار يقاتلون المسلمين ويسفكون دمائهم ؟(لم يكونو ا في حالة سلم )
[قال : ويجوز أن يبيعهم من الطعام والشراب ما يبيع لأمثالهم . فأما إن باع غيرهم ما يعينهم به على المحرمات كالخيل والسلاح لمن يقاتل به قتالا محرما فهذا لا يجوز . ]
والفتوى لا يؤخذ إلا من العلماء الكبار الربانيون (بالنظر إلى أدلة كل عالم إذا اختلفوا ):
وهذه فتوى اللجنة الدائمة بجواز البيع والشراء مع الكفار في دار الحرب
http://fatwa1.com/anti-erhab/Kofar/lajnah_moqatah.jpg
وهذا فتوى الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :
http://fatwa1.com/anti-erhab/Kofar/oth_moqatah.rm
وهذا فتوى الشيخ صالح بن فوزان الفوزان : بأنه لاتقاطع الدول إلا إذا أصدر ولي الأمر بذلك :

http://fatwa1.com/anti-erhab/Kofar/foz_moqatah.rm
هؤلاء الذي ذكرتهم لكم من فتواهم ، هم الذين شابت لحاهم في العلم ويعرف عند الناس صدقهم لله وليس فيهم هوى أو تحزب ولكن همهم هو اتباع الكتاب والسنة .أما بالنسبة للإستدلال على مقاطعة قريش ،لاحظ هذا فعل قريش وليس فعل الرسول صلى الله عليه وسلم أو قوله . أما بالنسبة ما فعله ثمامة بن أثال لأأحظ أن هذا فعله هو وليس فعل الرسول ولم يقر النبي موقفه ولم يقل شيء . فلا يستدل بجواز المقاطعة لأن الصحابي تكون فعله حجة إذا أقره النبي صلى الله عليه وسلم سواء اقرا بالسان أو تبسم الرسول ولكن في القصة هذه أمر الرسول بأن يفك عنهم . فانظر هداك الله إلى الحق .والأصل فعله صلى الله عليه وسلم وقت السلم والحرب بأنه كان يشتري من اليهود ومن المشركين حتى أنه مات ودرعه مرهونة عند اليهودي .
وبعد هذا كله من احتار في أمر فليستهد الله لأن حتى الحق الناس مختلفون فيه ، فمن أراد الحق فليستهد الله فهو الذي يرشد من هداه إلى الحق . فقل في قيام الليل في دعاء استفتاحه : اللهم فاطر السموات والأرض ،عالم الغيب والشهادة ، اهدني لما اختلفوا فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم .
قلها من غير تعصب أو تحزب وإنما إرادتك معرفة الحق وسترى العجائب ..سبحان الله .
(وإن الله لهادي الذين آمنوا إلى صراط مستقيم )
أسأل الله أن ينفع كل من قرأه ويهدينا وإياكم إلى الصراط المستقيم .

2- نعم المقاطعة وسيلة
الفاروق - USA 25-07-2009 04:22 AM

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد

فينبغى ألا ننظر للأمور نظرة سطحية وإنما نزنها بميزان الشرع والواقع فى ضوء النصوص القرآنية والسيرة النبوية

والله سبحانه وتعالى يقول: " وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم . . . " الآية، والنكرة فى قوله تعالى "قوة" تفيد العموم

ولمعرفة التأصيل الشرعى للمقاطعة أوصى الأخت أم روان بالرجوع إلى المادة الصوتية التالية:
http://www.kate3.com/library/lessons/mukat3a_ragheb.rm

وإلى الرؤية الشرعية بعنوان: المقاطعة الاقتصادية حقيقتها و حكمها
http://www.kate3.com/files/ro2a/main.jsp?article=11

وأظن أنه لا يفهم من المقال أن الدعاء لا يجدى بل هو أحد أهم الوسائل التى ينبغى على الأمة أن تتمسك بها، ولكن فى الوقت ذاته على الأمة أن تتخذ أسباب النصر المادية بكل ما أوتيت من قوة كما فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم فى تخطيطه لكل غزواته (موقع المسلمين فى بدر، الرماة فى أحد، اتخاذ الخندق، تجهيز جيش العسرة، .... إلخ) كل هذا بجانب الدعاء وقوى الإيمان والتضرع والالتجاء إلى الله سبحانه وتعالى. فبذل الوسع واللجوء إلى الله هما مفتاح النصر، وما تقدم المسلمون الأوائل إلا بعد الأخذ بكليهما.
ومن ناحية الجواز والمنع فلم يقل أحد بحرمة التعامل المادى مع غير المسلمين خاصة فى حالة السلم ولكن ينبغى مراعاة المصلحة العامة للمسلمين، فعلى سبيل المثال عندما نتأكد أن أحد المنتجات يعود جزء من ريعه لهدم الإسلام ومحاربة المسلمين، فالوضع مختلف جدا.
وإليك بعض الفتاوى:
فتوى الشيخ سلمان العوده:
http://www.kate3.com/why/main.jsp?article=fatwa2
فتوى لمجموع من كبار العلماء منهم (حمود بن عقيلاء الشعيبى)
http://www.kate3.com/why/main.jsp?article=fatwa3


من موقغ http://www.kate3.com/:

"نماذج من صور المقاطعة الاقتصادية عبر التاريخ:
1 – ائتمار قريش واتفاقهم، على مقاطعة بني هاشم، وبني عبدالمطلب، وذلك بألا ينكحوا إليهم ولا ينكحوهم ولا يبيعوهم شيئاً ولا يبتاعوا منهم، وقد استمرت هذه المقاطعة سنتين أو ثلاثاً (البداية والنهاية (3/76))
2 – ما فعله ثمامة بن أثال _رضي الله عنه_ بعدما أسلم، حيث قال لكفار قريش: "والله لا يأتيكم من اليمامة حبة حنطة حتى يأذن فيها النبي _صلى الله عليه وسلم_"(أخرجه البخاري، كتاب المغازي، باب وفد بني حنيفة، وحديث ثمامة بن أثال، ح (4372). (صحيح البخاري مع الفتح 7/688)."

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/11/1446هـ - الساعة: 15:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب