• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    صحة الفم والأسنان في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الإعلام المرئي والمسموع والمقروء وعملية الترجمة
    أسامة طبش
  •  
    منهج التعارف بين الأمم
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الإسلام يدعو لحرية التملك
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    آثار مدارس الاستشراق على الفكر العربي والإسلامي
    بشير شعيب
  •  
    إدارة المشاريع المعقدة في الموارد البشرية: ...
    بدر شاشا
  •  
    الاستشراق والقرآنيون
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    نبذة في التاريخ الإسلامي للأطفال
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    عقيدة التوحيد، وعمل شياطين الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الفلسفة الاقتصادية للاستخلاف في منظور الاقتصاد ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
  •  
    منهج شياطين الإنس في الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    سيناء الأرض المباركة
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة ...
    بدر شاشا
  •  
    طب الأمراض التنفسية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاستشراق والمعتزلة
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

خادمتي مسلمة ولكن!

خادمتي مسلمة ولكن!
لطيفة بنت مهنا السهلي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/3/2013 ميلادي - 13/5/1434 هجري

الزيارات: 11210

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خادمتي مسلمة ولكن!


قبل خمسة أعوام كنتُ أقصُّ على خادمتي قصة وفاة نبينا محمد - عليه أفضل الصلوات وأتم التسليم - وما أن وصلتُ في سَرْدي للقصة - لما فاضت رُوحه الطاهرة الشريفة - حتى شهَقتْ الخادمة مفزوعة لتسألني مستغرِبة متألمِّة: النبي محمد مات؟! وكانت تظن أنه - صلى الله عليه وسلم - تُوفِّي يومها أو قبله بيوم على أكثر تقدير، فصمتُّ لحظات لأستوعِب صدمةَ ما سمِعته، إلى أن انفجرتُ ضَحِكًا، وبعد أن هدأتْ أخبرتها بأن النبي توفِّي منذ زمنٍ بعيد، واستمررت في الإجابة على تساؤلاتها التي كشفتْ لي ضحالة عِلمها في الدين؛ مما جعلني أقرِّر أن أثقفها به كلما سنحت لي الفرصة، وبالفعل استمررت على هذا قرابة الخمسة الأعوام لأتفاجأ اليوم بسؤالها: هل النبي إبراهيم - عليه السلام - مات؟! وعندما أجبتُها قالت لي: بأنها كانت تظن أن الأنبياء ليسوا ببشر وأنهم آلهة!

 

أيها القارئ الكريم، خادمتي الإندونيسية ليست حالة فريدة! بل هناك نُسَخ كثيرة ونماذج مماثِلة يعيشون معنا في بيوتنا، لا يعلمون عن ديننا الإسلامي غير أنهم وُلِدوا مسلمين، فضلاً عن بعض المسميات وبعض الآيات التي حفِظوها في المرحلة الابتدائية؛ مما يجعلهم مُقتنَصًا سهلاً للتنصير كما يحدث في إندونيسيا على سبيل المثال لا الحصر؛ حيث تأسَّست الكثير من المؤسسات التنصيرية هناك، وقد أصدرت مئات الآلاف من الكتب والنشرات التنصيرية، والتي أُدخِلت فيها بعض الآيات القرآنية للتدليس بين صفوف المسلمين أمثال خادمتي.

 

هذا الحوار مع الخادمة أثار غَيْرتي على ديني؛ مما دعاني لأن أَقلق على يومٍ قد تلتقي فيه هذه الخادمة صدفةً مُنصِّرًا، أو تسمع محطة إذاعية تنصيرية، أو تقرأ كتابًا تنصيريًّا، وهذا ليس بالأمر المستحيل، بل أصبح واردًا ومتوقَّعًا بعدما توسَّعت الحملات التنصيرية حتى بلغ عدد المنظمات التنصيرية التي تُرسِل مُنصِّرين إلى الخارج 4500 منظمة، وبلغ عدد نُسخ الإنجيل التي تم توزيعها خلال عامٍ واحد 178، 317، 000 كتاب، وبلغ عدد الإذاعات والمحطات التلفزيونية التنصيرية 3200 محطة إذاعة وتلفزة مختصة بالتنصير، فكيف ستواجِه هذه الخادمة تلك السموم التنصيرية؟! بالتأكيد ستكون فريسة سهلة تُجَر إلى النصرانية، وأخشى أن يكون في ذلك وزرٌ عليَّ يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون.

 

فأمثال خادمتي ممن قدِموا لخدمتنا، قدِموا من أجل الحاجة للمال، ومن فضل الله تعالى أن أكرمنا فأنعم علينا بالمال، وقَرَن هذه النعمة بنعمة العطاء والبذل والجود والكرم، فطالما أكرمناهم وجُدْنا بما رزقنا الله تعالى من خير كثير؛ راجين ما عند الله من ثواب وأجر عظيم.

 

لكننا غفلنا عن حاجةٍ لهم أعظم من المال! هم أحوج للتزوُّد بالعِلم الجيد في الدين الإسلامي؛ ليتصدوا به لخطر الحملات التنصيرية.

 

فوقفة مع النفس، أسأل بها نفسي وأسألك أيها القارئ الكريم، ألم يأمرنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالدعوة إلى دين الله بقوله: ((بلِّغوا عني ولو آية))؟

 

ها هي فرصة لكسب الأجر العظيم تولَد وتترعرع في بيوتنا حتى الفِطام، فعامان على أقل تقدير يقضيها الخادم أو الخادمة بيننا كفيلةٌ بأن نقدِّم لديننا هذا العمل الدعوي العظيم؛ ليكون حُجَّة لنا ندخل بها جنات النعيم.

 

ولا يُكلِّفنا هذا العمل العظيم صَرْف المال أو الوقت، فاليوم وبعد التطور التكنولوجي والثورة الإلكترونية، أصبحت الدعوة إلى الله سهلة وميسرة؛ فالمواقع الدعوية في الشبكة العنكبوتية كثيرة، وتُقدِّم خِدماتها الدعوية بلغات مختلفة خاصة الآسيوية منها وبالمجان، كما تنتشر في بُلداننا - والحمد لله - جمعيات تطوعية كثيرة لدعوة وتعليم الجاليات، وتُوفِّر لهم إصدارات لنشرات وأشرطة تفيد في جانب التعليم والتثقيف في ديننا الإسلامي.

 

كل ما تحتاجه فقط أن تتواصَل مع اللجان الخيرية المختصَّة بدعوة الجاليات، فتوفِّر لك كل ما يحتاجه خادمك من إصدارات تزوِّده بالعلم والمعرفة بالإسلام، أو أن تَبحث في المواقع الدعوية الإلكترونية؛ لتحصل على ما يُعينك على الدعوة والتبليغ والتعليم؛ لتكون قد بلَّغت وأديت الرسالة كما قال الله تعالى: ﴿ وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴾ [العنكبوت: 18].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • رسالة من فتاة مسلمة
  • الفتاة المسلمة
  • الأقليات المسلمة في العالم
  • كيف نتعامل مع الخادمات قبل أن يتحولن إلى قاتلات؟!
  • استقدام الخادمات: دراسة فقهية تأصيلية

مختارات من الشبكة

  • لا أثق في خادمتي(استشارة - الاستشارات)
  • حكم استقدام غير المسلمين إلى جزيرة العرب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • توجيهات في التعامل مع السائقين والخادمات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • زوجي يرفض إحضار خادمة(استشارة - الاستشارات)
  • الخادمة تمارس الفاحشة في بيتي(استشارة - الاستشارات)
  • أريد الطلاق لأن زوجي يعاملني كالخادمة(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي يعاملني كالخادمة(استشارة - الاستشارات)
  • خادمة أنقذتني(مقالة - حضارة الكلمة)
  • هل أنا زوجة أو خادمة ؟(استشارة - الاستشارات)
  • استقدام الخادمات بدون محرم(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
5- ردا على الأخ الكريم عبدالفتاح من الجزائر الحبيبة
لطيفة السهلي - الكويت 12-06-2013 03:13 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم عبدالفتاح أهلا بك وبمداخلتك
سررت كثيرا بمداخلتك الراقية
اسمح لي أن أعقب على ردك
أولا : حينما قالت خادمتي أنها كانت تعتقد بأن الأنبياء آلهه وليسوا ببشر تقصد بأنها قبل ذلك أي قبل الخمس سنوات كان هذا اعتقادها وهاهي تبوح به .
ثانيا : موضوع تعليمي لها للغة العربية الصحيحة كما أكتب موضوع يطول ويحتاج إلى جهد ووقت ولدي أولويات في حياتي كأم وزوجة خاصة أنها غير ملزمة شرعا بتعلم اللغة العربية
ثالثا : بالنسبة لتعلم الدين الصحيح تقوم بعباداتها الفرائض والسنن وكما ذكرت بأنني أقوم بتثقيفها وتعليمها قدر المستطاع وجلب الأشرطة والكتب بلغتها .
رابعا : أن أخدمها أنا !! ، ألا ترى أخي الكريم بأنه مبالغ به ؟! أعتقد كان الأجدر أن تطلب مني أن أتعاون معها في عملها وهذا ما يحدث بالفعل والحمد لله وهي الآن أتمت العشر سنوات في منزلي ولو لم تكن أسرتي بيئة مريحة لها لما استقرت معنا عشر سنوات
خامسا : أتقاسم معها مالي !! أعطيها أجرها قبل أن يجف عرقها وهذه وصية خير البشر ومعلم البشرعليه الصلاة والسلام ولم يأمرنا أن نتقاسم أموالنا مع من يقدم لنا خدمة ، نتصدق عليهم ونعطيهم من زكاة أموالنا نكافؤهم ونهديهم ونجود عليهم والحمد لله هذا من فضل ربي فقد حجت فرضها قبل أن أحج فرضي أنا ويفترض أن لا أذكر هذا لكن ما دعاني لذكره أنني استشفيت استياؤك و اعتقادك عن سوء المعاملة خاصة في الخليج إن لم أكن أخطأت في ظني وغيري الكثير يعاملهم خيرا من معاملتي ويجود عليهم أكثر مني

سادسا: أشكرك جزيل الشكر وعظيم الامتنان على تخصيص جزء من وقتك لقراءة المقال والرد عليه
تقبل تقديري واحترامي
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

4- مسلمة ولكن
abdelhafid28 - الجزائر 18-05-2013 11:09 PM

مما جعلني أقرِّر أن أثقفها به كلما سنحت لي الفرصة، وبالفعل استمررت على هذا قرابة الخمسة الأعوام لأتفاجأ اليوم بسؤالها: هل النبي إبراهيم - عليه السلام - مات؟! وعندما أجبتُها قالت لي: بأنها كانت تظن أن الأنبياء ليسوا ببشر وأنهم آلهة! اسمحيلي ايتها الاستاذة الكريمة ان انقد مقالك نقدا فكريا او علميا في كلامك اعلاه تناقض كبير .تقولين إنك استمريتي بتثقيفها مدة خمس سنوات إلا أن تفاجئتي بسؤالها عن الأنبياء بأن اعتقادها كان أن الأنبياء آلهة وليسوا ببشر هذا يعني أن مدة خمس سنوات كانت ضائعة بالنسبة لك ولها وستحاسبين عنها يوم القيامة الأمر الثاني هو لو أنك علمتها اللغة العربية الصحيحة كما تكتبين أنت ما شاء الله وعلمتها الدين الصحيح وهذه المدة كافية جدا لكان خوفك عليها وعلى الخدام الآخرين مثلها غير مبرر ..وبعد كيف تسمع لك الخادمة وهي مثقلة بالهموم والفقر والجوع وربما تركت عائلتها وأولادها ورائها وكيف أنها في آخر الشهر تحول لهم ما يسد به رمقهم كان حريا بك أيتها الأستاذة المحترمة أن تقومي أنت بخدمتها وتتقاسمي معها مالك وتعلميها اللغة العربية والدين الإسلامي الصحيح وكلنا عباد الله وأولاد تسعة أشهر ..وفي الأخير استعمالك كلمة خادمتي عدة مرات في مقالك ليس في محله وربما استشف من كلامك معاناة الخادمات الأجنبيات وحاجتهم الماسة للمال وأرجو أن تتقبلي كلامى هذا بصدر رحب والله أعلم والسلام عليكم

3- الحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده
يزيد عبد الرحمن جعيجع - الجزائر 31-03-2013 11:57 AM

جدي رحمه الله من ضحايا تجهيل فرنسا الاستدمارية ..سألني يوما سؤالا علمت به أن عقدة جدي تعدت ما عهدته واجتهدت لتصحيحه من إبانة مفاهيم أساسية في الثقافة الإسلامية، وليته كان خلطا بين الصحابة والرسل مثلا.
قال لي : لماذا يذهب الصحابة من الجزائر ليقاتلوا في السعودية، ألم يكن حريا بهم أن يقاتلوا فرنسا.

2- التنصير فى العالم الإسلامي
أبو معاذ - الكويت 26-03-2013 12:46 AM

بعد أن قرأت هذا المقال الرائع أحيطكم علما بأن التنصير انتشر على أشده فى الآونة الأخيرة ومن السهل اقتناص هؤلاء الضعفاء ففى أفريقيا يستغلون فقر الضعفاء فعلى سبيل المثال فى السنغال يأخذون طفلا من كل أسرة فقيرة بحجة تعليمه فى فرنسا في مقابل إعطاء طعام لأسرته ويقومون بتنصيره الموضوع مهم جدا لنشر الوعي بين المسلمين ولكن الأهم المحافظة على عقيدة أبنائنا فى استقدام خدم مسلمات ومن معاناة دول الخليج استقدام خدم غير مسلمات ومن الممكن أن يكن مبشرات فترسخ العقيدة الكافرة عند الأطفال منذ نعومة أظافرهم فأرجو تسليط الضوء على هذه الجزئية بارك الله فيكم جميعا

1- همة مباركة
أم جود - السعودية 25-03-2013 07:27 PM

عزيزتي. ..بارك الله في همتك وعلمك. .. محور موضوعك جدير بالاهتمام... ولاسيما أن مطالب الحياة أشغلتنا عن أن نحمل هم الدين حتى مع بني جلدتنا والذين حالت بينهم الظروف عن التفقه بالدين ومعرفة أمور الدين الأساسية فأصبحوا عرضة لتقبل الفتن وتشربها ... فنسأل الله أن يجعل منا هداة مهتدين بأقوالنا وأفعالنا وأفكارنا إنه قدير مجيب

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 26/11/1446هـ - الساعة: 15:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب