• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإسلام يدعو لحرية التملك
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    آثار مدارس الاستشراق على الفكر العربي والإسلامي
    بشير شعيب
  •  
    إدارة المشاريع المعقدة في الموارد البشرية: ...
    بدر شاشا
  •  
    الاستشراق والقرآنيون
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    نبذة في التاريخ الإسلامي للأطفال
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    عقيدة التوحيد، وعمل شياطين الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الفلسفة الاقتصادية للاستخلاف في منظور الاقتصاد ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
  •  
    منهج شياطين الإنس في الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    سيناء الأرض المباركة
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة ...
    بدر شاشا
  •  
    طب الأمراض التنفسية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاستشراق والمعتزلة
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مفهوم الصداقة في العصر الرقمي بين القرب الافتراضي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    العلم والمعرفة في الإسلام: واجب ديني وأثر حضاري
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

التقمص الكبير!

التقمص الكبير!
حامد الإدريسي


تاريخ الإضافة: 10/5/2012 ميلادي - 18/6/1433 هجري

الزيارات: 4055

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الإنسان مجموعةٌ مِن المكوِّنات النفسيَّة والتاريخيَّة والثقافيَّة.

 

والمجتمع مجموعةٌ من ذلك الإنسان الذي هو مجموعةٌ مِن تلك المكوِّنات، فعندما نقابل رجلاً صينيًّا فهذا يعني أننا أمامَ مجموعة من الثقافات والمكوِّنات المختلفة المنتظِمة في عقله ووجدانه، والتي تجعل منه رجلاً صينيًّا، وعندما نقابل رجلاً إفريقيًّا فهو نوع آخر مِن تلك المتغيرات التي تجعل منه رجلاً إفريقيًّا، وهكذا.

 

ولو تصورنا أنَّ الرجل الصيني لبس لباسَ الإفريقي وتكلَّم بلغته وبصوته العالي في مسرحية مثلاً، فإنَّنا ندرك مباشرةً عمليةَ التقمص التي قام بها هذا الرجل، والتي تمثَّلت في تغيير لُغته ولباسه وتحرُّكاته، ونستمتع بسببِ ذلك المشهد الطريف الذي تقمَّص فيه ذلك الصيني شخصيةَ ذلك الإفريقي.

 

ولنترك هذا المشهد الآن، وننتقِل إلى صورة أخرى، ونتصوَّر أنَّنا في مطار (شارل دوغول) بباريس، وقد كُتِب على لوحةٍ كبيرة باللُّغة العربية الفُصْحى: "مرحبًا بكم في باريس...حللتم أهلاً ووطئتم سهلاً"، ثم نتَّجه إلى موظَّف المطار لنجدَه يخاطبنا بلغة عربية فُصحى، ويُحيِّينا بالسلام، ونرى سائقَ سيارة الأجرة يرتدي الجلابية المغربية، ويضع عمامةً مغربية أصيلة، ويخاطبنا بلسان عربي: أين تريدون؟ ثم يُحادِثنا بالعربية حتى يوصلنا إلى الفندق، ننزل فإذا النِّساء بجلابيبهنَّ المغربية وقبابهنَّ على رؤوسهن، وإذا الرجال ما بين لابس للجلابية ولابس للجابادور أو القفطان الرِّجالي.

 

ثم لنتخيل أنَّنا دخلْنا المطعم فقُدِّمت لنا لائحةُ الطعام باللغة العربية، وفي طريق عودتنا، اقترف سائقُ السيارة مخالفةً مرورية، فجاء الشرطي وأخْرَج أوراقًا مكتوبة بالعربية، وبدأ يكتب المخالفةَ باللغة العربية!

 

هذا مما لا يُمكن تخيُّلُه بمجرد الخيال، لا في عقلي ولا في عقلك أيُّها القارئ الكريم، لكن اعكسِ الآن معي الصورة وطبِّقها على بلادِ المغرب، لترى التقمُّص الكبير الذي جعَل شعبًا كاملاً، وبلادًا كاملة، تتقمَّص لباس شعب آخر ولُغته وهُويته، وثقافته وفلسفته في الحياة.

 

عندما تكلَّم الرجلُ العربي بلُغة الفرنسي، لم تكن لغة في مكان لغة أخرى، بل كانتْ ثقافة كاملة صُبِّت في قالب لغوي لتحلَّ مكان ثقافة أخرى، ومِن خلال ما يقرأ بالفَرنسيَّة كلَّ يوم، ومن خلال ما يسمع كلَّ يوم، ومِن خلال ما يُشاهد كل يوم، تحوَّلت ثقافته العربية شيئًا فشيئًا، هذه الثقافة التي هي لُغة، واللُّغة التي هي ثقافة، والتي تم استبدال واحدة منهما بالأخرى، بقوَّة الاستعمار أو الاستحمار، حيث لم يعُدْ للمقاييس العربية الأصيلة وجودٌ في نظرته للحياة، فليس في المفاهيم الفَرنسية معاني التوكُّل والبَركة، والشجاعة والرُّجولة والغَيْرة، ليس فيها إلا بعضُ الأمثال السخيفة التي تتسرَّب إلى العقول تاركةً أثرها في النفوس، ماحية لآثار العروبة والسمو في نفْس هذا الرجل العربي ظاهرًا، الفرنسي باطنًا، الذي يعرف أنَّه عربي، ولكنَّه لا يعرف أكثر مِن ذلك عن العروبة والعربية.

 

حين وطئ الاستحمار أرضَ المغرب، لم يكن همه أكثر مِن أن يسلب الأرضَ وينهب الخيرات ويحوز المتاع، ويحكُم ويتحكَّم، لكنه حين غادرها تحتَ تقية الاستقلال، مارس عليها نوعًا أنكى من ذلك الاستحمار، فبعد أن طرَد مغاربةُ الأمس المستعمر، إذا بمغاربة اليوم يستقبلونه في الفنادق ذات الخمسة النجوم، وإذا بابنة ذلك المقاوم النبيل الذي أذاقه العَلْقَم، تُذيقه أنواعَ المشروبات والخُمور، وتخدمه بابتسامةٍ جارحة لكرامة كلِّ شريف، وإذا بهاتِه العربية الأصيلة، التي أُريقت من أجْلها الدماء؛ حفاظًا على عِرضها وشرفها، إذا بها تتولَّى خدمةَ تنظيف غُرفته في صمت، هذا إن لم تفعل أكثرَ مِن ذلك لإرْضاء حيوانيته ونظرته الماديَّة للحياة، وعند ذلك قلْ ما تشاء على حال أمتنا، ونُحْ كما تشاء على رُفات عروبتنا!

 

عاد هذا المستحمر، ليجدَ الجميع يبتسِم في وجهه ويخاطبه بلُغته، عاد ليجد المغرب مؤهلاً له أكثر مما هو مؤهل للمغربي نفسه، عاد ليجد حتى دوراتِ المياه قد بُنِيت في المرافق العامَّة بدون ماء غسيل؛ لأنَّه لا يحتاج إلى ماء الغسيل، فهو لا يتوضأ كما يتوضأ كلُّ عربي وكلُّ مسلم، وإنما يَمْسَح بقطعة ورَق، ويقوم وكله نجاسَة!

 

عاد ليُستقبل بكلِّ حفاوة من أبناء مَن كان بالأمس يسفك دِماءهم، يَذبح أبناءهم ويستحيي نِساءَهم، عاد ليقال له: مرحبًا بك مرة، وليتمنَّى فِئام من الناس عودتَه ورضاه، فهم قد قضَوا سنتين من حياتهم أو أكثر في معاهد الزندقة التي يسمُّونها فندقة؛ من أجل أن يعرفوا أين يحبُّ أن تُوضَع ملعقته وشوكته - جعَل الله حياته شوكًا.

 

إنَّ المغربي حين يتحدَّث بلُغة الفرنسي، يكون قد داس على جماجم الشهداء والمقاومين الأحرار الذين أبَوا إلا أن يكون المغربُ دولةَ الإسلام المستقلَّة، ودولة العروبة التي أُسِّست على التقوى من أوَّل يوم، وحين يتحدَّث الفرنسية، يكون قد أعْلن أن دِماءَهم ذهبت سُدًى، وأن تضحيتهم قد بال عليها التاريخ، فلم يكن هدفُ المقاومين الأحرار أن تُزال الأعلامُ الفَرنسيَّة من الشوارع وتُرفَع مكانها أعلامٌ مغربية فحسب، بل كان المعنى الذي ماتوا مِن أجله أن تبقَى الهُويَّة والشخصية، واللغة والثقافة، وأن يبقى المغرِبُ بلاد الإسلام وبلاد القِيَم، لا مزبلة الدول التي تبعث إليها كل باحِث عن الجِنس والإثارة، حتى أصبحتِ الرحلة إلى المغرب تُهمَةً في كثير من البلاد، وأصبح الفرنسي العجوز المتقاعِد الذي لم يعد فيه إلا وجهه العابس، وقارورته التي لا تُفارقه، يجد في المغرب ما لا يجده في فرنسا، فتجده يتمشَّى على الشواطئ متبخترًا بتلك العربية التي اغتالتْ كرامتَها يدُ الاستعمار وهي في ريعان شبابها، فانقادتْ لنزوة هذا العجوز حين فقدتِ القِيم الإسلامية والعربية التي عاش عليها آباؤها الأقدمون، وعندما تُشاهد ذلك المشهد المرير قلْ ما تشاء على حال أمتنا، ونُحْ كما تشاء على رُفات عروبتنا.

 

إنَّ تعلُّم لغة القوم ليس عيبًا - كما تريد أن تقول - لكن التحدُّث بلُغة المستعمر الذي استعمر البلاد وسامَها سوءَ العذاب، وإلزام الناس بها، وجعلها لُغةَ التواصل في كل مكان، ولغة الإعلام، ولغة الإدارات والشركات والدوائر الحكوميَّة، بل حتى إنَّ المطاعم لتجعل لوائح الوجَبات باللغة الفرنسية؛ كي يأكل مَن يتحدَّث الفرنسية فقط، لغة مَن كان بالأمس ولا يزال، يُحارِبك ويحتقرك ويراك لُقمةً في حلقه، وحقًّا طبيعيًّا من حقوقه، هو العيب كل العيب ولا عيبَ سواه.

 

فلو تحدَّثْنا أيَّ لغة أخرى من لُغات العالَم، لما كان في ذلك سوى أننا شعب بلا لُغة، وهذا في حدِّ ذاته عيبٌ كبير، وعائق من عوائق التنمية والتطور، والعيب الأكبر منه، أن نتكلَّم الفرنسية، ونجعلها لُغة التواصل في مجتمعنا، فذلك هو الاستسلام المقيت لمستعمرٍ أليم.

 

ما الذي يربطنا باللغة الفرنسية حتى نكون ذيلاً لفرنسا، ونتعلَّم لغة لا تنفع المغربي إلا في جُزء ضيِّق من الكرة الأرضية، لو كنَّا نبغي العلوم كما يزعمون؟! فإنَّ في اللغة الإنجليزية مجالاً أوسع، على أنَّها أسهلُ تعلمًا وأقل كلفة، وإنْ كنتُ أجزم كما يجزم كلُّ عاقل رشيد، أنَّ أيَّ دولة لن تتطور ما لم تستخدم لُغتها، فها هي الصين التي لا يتكلَّم أهلها إلا لُغة أشبه بالوساوس، وتُكتب كما تُكتب التعاويذ، ولو تكلَّم صاحبها ثم عطس، لما ميزت بيْن كلامه وعطاسه، ومع ذلك كله، فقد تقدَّموا بلغتهم، وكبُّوا صناعتهم على العالَم كلِّه، جيِّدها ورديئها، بل لم يتركوا مجالاً من مجالات الحياة والعلوم، إلا دخلوه بقدَمٍ راسخ، وتطور صاعد، يوشك أن يوصلها إلى سيادة العالَم.

 

وإسرائيل آخِر هذه الدول التي لملمت لُغتها مِن مقبرة التاريخ قبل أربعين أو خمسين عامًا، وها هي تأبى إلا أن تتحدَّث بلُغتها الرَّكيكة الضعيفة القليلة الكلمات والمعاني، وتُناطِح بلغتها قِمَم الصناعة والعلوم.

 

فكيف بنا ونحن أبناء أعظم لُغة في التاريخ؟!

لقدْ أصبح المغربيُّ المسكين يبذل جهدَه؛ كي يقول له ابنه في الصباح: "بونجور بابا"، ويفْرَح بذلك أشدَّ الفرح، وتراه وهو في المطعَم أو الممشى يُباهي الناس بابنه الصغير الذي يُحدِّثه بالفرنسية، وبزوجته المصطبغة بألوان الطيف، المبدية مِن مفاتنها أكثرَ ممَّا تخفي من عيوبها، فتراه مغتبطًا بما يظهره للناس مِن أنَّه قد وصَل إلى المستوى المطلوب مِن التطوُّر والتحضُّر، يُحاكي بذلك أسلوبَ الفرنسي في الحياة، وليس في اللُّغة فحسب، ويقلِّده كما قلَّد الغرابُ مِشيةَ الحمامة، فلا هو بمشيته ولا هو بمشية الحمامة!

 

ولك أن تتصوَّر القِيَم التي يعيش عليها هذا الأبُ المسكين، والنظرة التي ينظُر بها إلى الحياة وإلى الأُسرة، وإلى قضية المرأة وحريتها، وما إلى ذلك ممَّا تحمله هذه الصورة مِن دَلالات عميقة وخطيرة، وهذا بالطبْع ليس هو ذلك المغربي الذي اقْتلَع جذورَ فرنسا بجلابيته وبندقيته وفرَسه، وقبل ذلك بقِيَمه وشجاعته، وعروبته ودِينه.

 

إنَّ هذا المغربي وابنه وزوجته، هو النموذج الذي حرَصَتْ فرنسا على إنتاجه منذُ أن صفق المغاربة لعودةِ مليكهم مِن المنفى، ومنذ أن بدؤوا يعيشون حياتَهم كأمَّة مستقلة، لكن المستبد كان أشدَّ مكرًا وأدهى حيلة، فقضى على ذلك الشعب الأبيِّ، واستخرج من أصلاب أولئك الرِّجالِ أشباهَ رجال، فكساهم (البِدل)، وربطهم بـ(الكرافيتات)، وحلَق وجوهَهم وشواربهم، وعرَّى نساءَهم وبناتِهم، وقطع ألسنتهم بلُغته الشوهاء، وغسَل أدمغتهم، فأصبحوا أمَّةً غريبة الأطوار، لا عربيَّة ولا فَرنسيَّة، تنسلخ من تاريخها ودِينها وعروبتها شيئًا فشيئًا، وهذا لعمري هو الاستعمار الحقيقي، فبِسببه ملَك المستعمر البلادَ والعباد، وكان مِن قبل إنما يملك البلاد، أما العباد فكانوا أذلَّةً على المؤمنين أعزَّةً على الكافرين يجاهدون في سبيلِ الله ولا يَخافون لومةَ لائم.

 

إنَّ شعبًا سُلبت منه لُغتُه وأُعطي لغة المستعمر، حتى وجد نفسَه مجبرًا عليها، لا يستطيع الدِّراسة أو العمل دونها، فترَك ثقافته وأخَذ ثقافة شعب آخر، لهو شعبٌ مستعمَر أبشع استعمار، مظلوم أشدَّ الظلم، ولا بدَّ من رفْع هذا الظلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • تحقيق في مسألة إرضاع الكبير وتفنيد الشبهات حولها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فارق السن الكبير بيني وبين خطيبي(استشارة - الاستشارات)
  • احترام الكبير (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • توقير الكبير وبر الوالدين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إكرام الكبير (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من قال فيه البخاري: (معروف الحديث) في كتابه التاريخ الكبير (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مفسر وتفسير: ناصر الدين ابن المنير وتفسيره البحر الكبير في بحث التفسير (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • افتتاح مسجد أوميت الكبير بمنطقة ألكيفسكي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الكبير المتكبر جل جلاله وتقدست أسماؤه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل احترام الكبير وصلة الأقارب(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- الله المستعان
أبو عبدالله الخليلي - الأردن 11-05-2012 02:58 PM

مقال مؤلم ، نسأل الله العافية ونسأله أن يعافي كل مبتلى في وطنه ودينه وعروبته

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب