• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    العلاج سبب للشفاء، وتطييب لنفس العليل
    محمد بن عبدالله العبدلي
  •  
    العقول تغير العالم... لا الشهادات
    سيد السقا
  •  
    من وجوه الالتقاء وصناعة الكراهية (منهج حسن الخلق)
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    قراءات اقتصادية (58): سيكولوجية المال
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    ابن قرقول الحمزي (ت 569 هـ) وكتابه "مطالع الأنوار ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    موجة الإلحاد الجديد: تحديات وحلول
    محمد ذيشان أحمد القاسمي
  •  
    كتاب النبات للأصمعي طبعة درة الغواص
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مصطلحات لها معنى آخر (الوعي واليقظة الذهنية)
    مريم رضا ضيف
  •  
    ربنا أفرغ علينا صبرا
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    قراءات اقتصادية (57): الاقتصاد في درس واحد
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    الإسلام يدعو إلى التكافل
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    الجاليات المسلمة: التأثير والتأثر
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    عبدالفتاح محمد حبيب... كنز يجب أن تدرك قيمته
    سامح عثمان نواف
  •  
    التحليلات الجغرافية - الجيومكانية بالذكاء ...
    أ. د. مجيد ملوك السامرائي
  •  
    حماية صحة الوجه والرأس في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    ثقافة "الترند" والقرار الشخصي: بين سطوة الجماعة ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

تكاملية المنهج لحتمية النتائج

تكاملية المنهج لحتمية النتائج
رانية نصر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/8/2022 ميلادي - 25/1/1444 هجري

الزيارات: 3090

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تكاملية المنهج لحتميَّة النتائج


خلق الله عز وجل الأرض ووضع فيها القوانين التي تُسيِّرها على الهيئة المناسبة لتأدية وظائفها تبعًا للسُّنَن الكونيَّة الحاكمة لحياة البشر، وتلك القوانين هي المنهج القويم، قال تعالى: ﴿ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا ﴾ [المائدة: 48]، قال مجاهد الشِّرْعة: هي السُّنة، والمنهاج: هو الطريق. وقال المُبرِّد: الشِّرْعة: ابتداء الطريق، والمنهاج: الطَّريق المستمر، أما ابن الأنباري فقال: إنَّ الشِّرْعة الطَّريق الذي ربما كان واضحًا، أو ربما كان غير واضح، أما المنهاج: الطَّريق الذي لايكون إلا واضحًا، والمنهج في الاصطلاح: هو الطَّريق المؤدِّي إلى التَّعريف على الحقيقة في العلوم بواسطة طائفة من القواعد العامة، والتي تهيمن على سير العقل، وتحدِّد عملياته حتَّى يصل إلى نتيجة معلومة.

 

والمنهج بمعناه الشُّمولي العام هو مجموعة الرَّكائز والأسس والخطوات المهمة التي تُوضِّح مسلك الفرد أو المجتمع أو الأمة لتحقيق الآثار التي يصبو إليها كل منهم، فما أهمية هذا المنهج في حياة البشر؟!

 

أهمية المنهج في حياة البشر:

إن اتِّباع المنهج السليم والصحيح له فوائد كثيرة، يستطيع الإنسان استنباطها من قصص السابقين التي ذكرَتْها نصوصُ القرآن الكريم، منها السَّيْر العلمي بخطوات سليمة مُتَّسِمة بالوضوح والبيان، واختصار الطريق للوصول إلى الغاية المنشودة بأسرع وقت وأقل جهد، وضمان عدم التَّعثُّر والتَّخبُّط والسَّيْر بهوًى دون هدى، ونيل رضا الله عز وجل، وهو أسمى الغايات وأنبل الأهداف.

 

سيدنا سليمان مع ركائز المنهج:

يُذكر أنَّ سيدنا سليمان كان مولعًا بحُبِّ الخيل، وكان حُبُّه هذا ناشئًا عن ارتباط وظيفة الخيل أساسًا بالجهاد في سبيل الله؛ لذلك عزم على جعلِ تسعين من أولاده في سبيل الله، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((قال سليمان بن داود عليهما السلام: لأطوفنَّ الليلة على تسعين امرأةً، تلد كلُّ امرأة منهن غلامًا يقاتل في سبيل الله، فقيل له: قل: إن شاء الله، فلم يقل، فطاف بهن فلم تلد منهن إلا امرأة واحدة نصف إنسان))، قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لو قال: إن شاء الله لم يحنَثْ، وكان ذلك دَرَكًا لحاجتِه))، وفي رواية: ((لو قالها لجاهدوا في سبيل الله)).


فبالرغم من أنَّ نيَّة نبي الله سليمان عليه السلام كانت خالصةً وصادقةً في تسخير كل ولده للجهاد في سبيل الله؛ إلا أنه لم يؤتَ سُؤْله؛ لغياب حلقة من حلقات المنهج؛ ألا وهي التوكُّل على الله بذكر المشيئة، وبالرغم من أنها قد تكون أسهل الخطوات من ناحية التطبيق العملي؛ إلا أنها حلقة بالغة الأهميَّة في سلسلة خطوات المنهج.


إنَّ الإعداد النفسي والرُّوحي والجسدي والمادي والمعنوي واستجماع كل الأسباب هي الركائز الأُوَل في خطوات المنهج، والتوكُّل على الله والتَّنَصُّل من الحَوْل والقوة، والالتجاء بكامل الانكسار، والخضوع لحول الله وقوَّتِه هي الركيزة الثانية والتي تعدل في الأهمية سابقاتها؛ بل وقد تفوقها جميعًا!


وإن الخلل ولو كان بسيطًا وغير مقصود؛ يحول دون الوصول للنتائج المرجوَّة، فالسُّنن الكونية التي وضعها الله أساسًا في هذه الأرض لا بد من استقرائها وفَهْمها على مرادها واتِّباعها بدقة وجعلها في مكانها وزمانها المناسبين، فهذه السُّنن الكونية التي هي المنهج السليم المُتَّبع لتحقيق النتائج المُتوقَّعَة لا تُحابي أحدًا، ولو حابَتْ أحدًا لكان الأنبياء أوْلَى الناس بهذه المحاباة على فضلهم ومكانتهم السامية وقربهم وحظْوتهم عند خالقهم الجليل.


سيدنا موسى مع ركائز المنهج:

أما سيدنا موسى فلم ينسَ تعليق أمره بالمشيئة عندما عاهد الخضر على أن يسير معه في رحلته ليتعلم منه العلم النافع، قال تعالى: ﴿ قَالَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِرًا وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْرًا ﴾ [الكهف: 69] ؛ أي: صابرًا على ما أراه منك، ولا أخالف لك أمرًا تأمرني به، وهنا بالرغم من أنه علَّق أمره على المشيئة؛ بل وقدَّمها على ذكر الخبر تأدُّبًا مع ربِّه؛ إلا أنه لم يَصل للنتيجة التي كان يرجوها؛ لغلبة جِبِلَّته البشرية في طلب تفسير منطقي لأفعال الخضر، فاختل ركن من أركان المنهج؛ وهو عدم الوفاء بالشرط المُتَّفق عليه بينهما وهو الصبر؛ وذلك لهول ما وقع عليه عندما رأى الشر الظاهر في أفعال الرجل الصالح.


أصحاب البقرة وتعليقهم طلب الهداية بالمشيئة:

في مشهد مقابل تستعرض لنا سورة البقرة نموذجًا آخر يقابل النموذج الأول؛ وهو نموذج أصحاب البقرة الذين طلبوا من نبيِّهم أن يُبيِّن لهم مواصفات البقرة التي يجب أن يذبحوها معلِّقين اهتداءهم للبقرة على مشيئة الله، قال تعالى: ﴿ قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ إِنَّ الْبَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 70]، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والله لو لم يستثنوا لمَا بُيِّنَتْ لهم إلى آخر الأبد))، وفي رواية: ((لولا أنَّ بني إسرائيل قالوا: ﴿ وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 70] لما أُعطوا؛ ولكن استثنوا))، وقَسَمُ الرسول صلى الله عليه وسلم حقٌّ، وهو الصادق الأمين؛ بأنهم لو لم يستثنوا لما أعطوا؛ فأعطوا لاستثنائهم، بالرغم من أنهم لا يسامقون الأنبياء في مكانتهم المُشرفة والعليَّة عند رب العالمين، فنرى أن تكامل خطوات المنهج أدَّى إلى نيل الثمرة المرجوَّة، فأولًا الإعداد والأخذ بالأسباب واستيفاء كل الشروط، ثم التوكُّل، فحصد الثمرة، ولو قلنا: إن التَّوكُّل يجب أن يصاحب كل تلك المراحل، لكان الأولى ولما أبعدنا.


السُّنن الكونية قوانين استهدائية:

السُّنَن الكونية لا تحابي أحدًا، حتى وإن كان هذا الأحد نبيًّا مقربًا في مقامات العُلا والرِّضا، وحتى مع صدق النوايا وحُسن الطوايا، فلا بد من تكامل المنهج، باتِّباع القواعد والقوانين والضوابط التي تحقق النتائج المطلوبة للوصول.


وعلى صعيد واقعنا المعاصر وما نراه من صراع ما بين الحق والباطل، كثيرًا ما نجد أهل الحق يستبطئون النصر متعجِّبين من تأخُّره، ضائقين ذرعًا باستقواء أهل الباطل وتماديهم، وقد يكون أحد أسباب هذا التأخُّر هو فقد حلقة من سلسلة الخطوات المنهجية المتبعة لتحقيق النصر، فالمراجعات مهمة، ولن نصل للنصر الذي نريد ويريده الله لنا؛ إلا باستقراء حقيقي ودقيق وفاحص لنصوص القرآن وتفعيلها في حياتنا العملية، سواء الاجتماعية أو السياسية أو التربوية أو الاقتصادية، فمن أراد أن يصِلَ فعليه اتِّباع هذه القوانين والمنهج الرباني، فالله عز وجل جعل لكل شيء قدرًا، فقال سبحانه: ﴿ إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ ﴾ [القمر: 49]؛ أي: إنا خلقنا كل شيء في هذا الكون بتقدير حكيم، وبعلم شامل، وبإرادة تامة وبتصريف دقيق لا مجال معه للعبث أو الاضطراب، كما قال تعالى: ﴿ وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ ﴾ [الرعد: 8]، وقال: ﴿ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا ﴾ [الفرقان: 2]، والمناهج والطرائق هي أحد هذه التقديرات الإلهية، على الإنسان استتباعها واستقراؤها واستخراجها من نصوص القرآن بالتَّدبُّر ثم إسقاطها بشكل صحيح ضمن السياق الذي تحتمله، فنصل بذلك للنتائج المرجوَّة من التمكين والاستخلاف في الأرض، قال تعالى: ﴿ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ ﴾ [آل عمران: 137]، وقال: ﴿ يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴾ [النساء: 26]، فتتبُّع تلك القصص واستنباط السنن والقواعد والمناهج من قصص الأولين يقينا الوقوع في محاذير كثيرة، فضلًا عن أنه يُعجِّل استجلاب النصر واستقواء الحق بإذن الله تعالى.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المنهج النبوي في بناء الأخلاق
  • المنهج العقلي عند الإمام أحمد بن حنبل
  • توظيف المنهج التاريخي وفلسفة التاريخ
  • المنهج الرشيد .. في استقبال العام الجديد
  • المنهجية في طلب العلم
  • المنهج الرباني القويم في التعامل مع القرآن الكريم (خطبة)
  • قراءة في كتاب هندسة المنهج
  • المعلم والمنهج الضمني
  • المنهج الخفي في تربية الطلاب

مختارات من الشبكة

  • العلاقة التكاملية بين الزوجين في الأسرة المسلمة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • المقاربة التكاملية لديداكتيك الجغرافيا(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الأمية وتخلف الأمم .. النتيجة الحتمية للفقر وضعف التعليم(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • إشكالية التعليم العمومي في المغرب: بين الأسلوب القديم وحتمية التحديث الرقمي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الاستدلال على حتمية البعث من بعض الظواهر الكونية في قوله تعالى: (ألم تر)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • زوال إسرائيل حتمية قرآنية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الوعد الإلهي بين حتمية الوقوع وخفاء الحكمة: نظرات في تناول القرآن لعمرة القضاء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حتمية إعادة ربط العملات الورقية بالقاعدة الذهبية (WORD)، (PDF)(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • الحفاظ على المال وحتمية مواجهة الفساد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التعايش ضرورة شرعية وحتمية واقعية (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/12/1446هـ - الساعة: 21:8
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب