• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مفهوم الصداقة في العصر الرقمي بين القرب الافتراضي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    العلم والمعرفة في الإسلام: واجب ديني وأثر حضاري
    محمد أبو عطية
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (10) الرد ...
    محمد تبركان
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في الأحاديث النبوية سندا ومتنا
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    طرق فعالة للاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (9) بسيط ...
    محمد تبركان
  •  
    تهذيب التهذيب لابن حجر العسقلاني طبعة دار البر ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    التحقيق في ملحمة الصديق (7) دلالات وعبر
    محمد صادق عبدالعال
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    الثقة بالاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في شخصية النبي صلى الله عليه وسلم
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    المجموع في شعر علماء هجر من القرن الثاني عشر إلى ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    المصحف المرتل بروايات أخر غير رواية حفص عن عاصم
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

الاتجاهات الوالدية نحو المتخلفين عقليا من ذويهم

سفيِّر محمد أحمد الشمراني

نوع الدراسة: PHD
البلد: المملكة العربية السعودية
الجامعة: جامعة أم القرى
الكلية: كلية التربية
التخصص: إرشاد نفسي
المشرف: الدكتور عبدالمنَّان ملا معمور بار
العام: 1411هـ - 1412هـ

تاريخ الإضافة: 20/11/2012 ميلادي - 6/1/1434 هجري

الزيارات: 41767

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

الاتجاهات الوالدية نحو المتخلفين عقليًّا من ذويهم

وعلاقتها بمستوى الأسرة الاقتصادي والتعليمي

 

﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ﴾ [الحديد: 22].


قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: ((وهل تُنصَرون وتُرزَقون إلا بضعفائكم))؛ صحيح البخاري.


الفصل الأول:

• المدخل إلى الدراسة.

• المقدِّمة.

• مشكلة الدراسة.

• أهمية الدراسة.

• أهداف الدراسة.

• مصطلحات الدراسة.

• حدود الدراسة.


المقدِّمة

إن مشكلة التخلُّف العقليِّ من المشكلات المعقَّدة والمتعدِّدةِ التخصِّصاتِ؛ فهي بطبيعتِها وتكوينِها مشكلةٌ متعدِّدةُ الجوانبِ والأبعادِ، ويذكرُ (صادق، 1982): "أن هذه المشكلةَ أبعادُها: طبيةٌ، وصحيةٌ، واجتماعيةٌ، وتعليميةٌ، ونفسيةٌ، وتأهيليةٌ، ومِهْنِيةٌ، وهذه الأبعادُ يتداخلُ بعضُها مع البعضِ الآخرِ، الأمر الذي يجعلُ من هذه المشكلةِ نموذجًا فريدًا من المشكلاتِ التي يقتضي الأمرُ في حلِّها التعاونَ بين الأجهزةِ المختلفةِ والتخصُّصات المتعدِّدة"، (ص:3).


كما أن المتخلِّف عقليًّا يعتبرُ مشكلةً كبرى لها آثارُها السلبيةُ على الفردِ والأسرةِ والمجتمعِ:

فعلى مستوى الفرد: يَعِيشُ المتخلِّف عقليًّا كأنه مُهمَلٌ، لا مكانَ ولا مكانةَ له في المجتمع، وعبءٌ ثقيلٌ يَحتَاجُ دائمًا لمن يَرعَى شؤونه، ويُحَافِظ عليه، ويحافظ على الناسِ منه.


وقد حَظِي المتخلِّف عقليًّا بالاهتمامِ والدراسةِ العلميةِ المتخصِّصة، ويرجع ذلك إلى عدَّة أسباب متداخلة؛ فقد قرَّر (ساسلاند سارسون وجلادون وروس sasland sarason gladoon ross 1964): أنه في المجتمعاتِ المتقدِّمة لا يتساوى التخلُّف العقلي مع أي إعاقةٍ أخرى من حيث تأثيرُها على القدرةِ الاقتصاديةِ أو حالةِ البؤسِ والتعاسةِ الإنسانيةِ، التي تُصِيب المحيطين بالمتخلِّف عقليًّا، فإذا أخذنا القدرة للحصول على عملٍ كمعيارٍ، فباستثناءِ المرضِ العقلي يُعتبَر المتخلِّف العقليُّ هو أكثرَ المعوقاتِ في المجتمع للحصول على عملٍ.


ويذكُرُ فاروق صادق: "أنه إذا لم يهتمَّ المجتمع برعايةِ هذه الفئةِ؛ فإنه يخسر مرَّتين: الأولى عندما يخسرُ هؤلاءِ الأفرادَ؛ لأنهم فاشلون غير متوافقين، والثانية عندما يدفعُ المجتمعُ ثمنَ إهمالِه لهم من حالاتِ البؤسِ وشقاءِ أسرِهم، بأن يقطران بدفعِ مساعداتٍ لهم ولأسرِهم، أو عندما يتحمَّل المجتمعُ نتائجَ انحرافِ فئةٍ منهم نتيجةً لعدمِ توجيهِهم التوجيهَ الصحيح" (4:1982).


لذا فإنه يجبُ الاهتمامُ بهذه الفئةِ من قِبَل المؤسَّسات المختصَّة، والاستفادةُ منهم، وجعلُهم أفرادًا مشاركين في المجتمعِ على قدر إمكانياتهم.


مشكلة الدراسة:

تتحدَّد مشكلةُ الدراسةِ الحالية في أنها تتناولُ فئةً من المجتمعِ أغفلتْها الدراساتُ في البيئةِ السعودية إلى حدٍّ ما.


ولما كانت مشكلةُ التخلُّف العقليِّ من المشكلاتِ المتعدِّدة الجوانبِ والأبعادِ، وبالتالي فهي متعدِّدة النتائجِ والآثارِ، فمنها ما يؤثِّر على المجتمع بصفةٍ عامَّة، ومنها ما يؤثِّر على الأسرةِ بصفة خاصَّة.


ولما كانت الأسرةُ هي الخليةَ الأولى في المجتمعِ؛ فإن اضطرابَ هذه الخليةِ يُمكِن أن يؤثِّر على المجتمعِ في عدَّة نَوَاحٍ.


ولقد أوضحَت بعضُ الدراساتِ أن وجودَ شخصٍ متخلِّف عقليًّا في الأسرة يؤثِّر عليها إلى حدٍّ كبيرٍ، يخلقُ لها الكثيرَ من المشاكلِ الاجتماعيةِ والنفسيةِ والاقتصاديةِ، ويؤثِّر على دورةِ الحياةِ فيها وفي العلاقاتِ الأُسرِية، سواء بين المتخلِّف ووالديه، أو بين المتخلِّف وإخوته الأسوياء.


كما أنه بَدَأ الاهتمامُ بمشكلةِ المتخلِّف العقليِّ من قِبَل المتخصِّصين في الطبِّ، والنفسِ، والتربيةِ، والعلومِ الإنسانيةِ الأخرى؛ لِما ينجمُ عن هذه المشكلةِ من تأثيرٍ قويٍّ على النواحي الاقتصاديةِ والاجتماعيةِ والإنسانيةِ للمجتمعِ.


ونلاحظُ بأنه قد زاد الاهتمامُ بهذه المشكلةِ في الآونةِ الأخيرةِ، وظهَر في عقد المؤتمرات والندواتِ، وإنشاءِ المدارسِ والمعاهدِ ودورِ الرعايةِ التخصُّصية في تعليم وتدريب هؤلاء الأشخاص.


ومن خلالِ هذا العرضِ لمشكلةِ التخلُّف العقليِّ، يرى الباحثُ أن على المسؤولين والمتخصِّصين في هذا المجالِ في مجتمعنا السعودي - أن يهتمُّوا بهذه الفئةِ؛ حتى تُستَغلَّ طاقاتُهم فيما يعود عليهم وعلى المجتمع بالفائدةِ، وحتى يتحقَّق لهم التوافقُ النَّفسيُّ، والاجتماعيُّ، والتربوي.


من هنا تسعى الدراسةُ الحاليةُ إلى التعرُّف على الاتجاهاتِ الوالدية نحو المتخلِّفين عقليًّا من ذويهم، وتتَّضح مشكلةُ الدراسةِ في التساؤلاتِ التالية:

1- هل توجدُ فروقٌ ذاتُ دلالةٍ إحصائيةٍ في الاتجاهاتِ الوالدية نحو المتخلِّفين عقليًّا من ذويهم بين ذوي المستوى الاقتصادي المرتفع والمنخفض؟

2- هل توجدُ فروقٌ ذاتُ دلالةٍ إحصائيةٍ في الاتجاهات الوالدية نحو المتخلفين عقليًّا من ذويهم بين ذوي التعليم العالي والتعليم المنخفض؟

3- هل توجدُ فروقٌ ذاتُ دلالةٍ إحصائيةٍ في الاتجاهات الوالدية نحو المتخلِّفين عقليًّا من ذويهم من الذكور والإناث؟


أهمية الدراسة

مما لا شكَّ فيه أن لدراسةِ الاتجاهِ نحوَ التخلُّف العقليِّ أهميةً قصوى في كلٍّ من علم النفسِ الإكلينيكي والاجتماعي، وتَرجِع هذه الأهمية إلى عواملَ متعدِّدة، أهمُّها عاملان، هما:

أولاً: الأهميةُ التشخيصية، وهو التعرُّف على أبعاد هذا الاتجاه.

ثانيًا: الأهميةُ الاجتماعيةُ، وتهدف إلى تعديلِ الجوانبِ السلبيةِ في هذا الاتجاه، تتلاءمُ مع معاييرِ المجتمعِ وقِيَمِه وأهدافِه، ومع النظرة العلمية للمجال؛ فإن الدراسةَ الحاليةَ تَكتَسِبُ أهميةً خاصَّة من حيث إنها تَهدِف إلى التعرُّف على اتجاهاتِ الأُسَر نحو المتخلِّفين عقليًّا من ذويهم.


وتتركزُ أهميةُ هذه الدراسةِ في النقاط التالية:

أولاً: الأهمية العلمية:

1- تعدُّ هذه الدراسةُ مبحثًا في علمِ النفسِ الاجتماعيِ، "ذلك العلم الذي يَدرُسُ سلوكَ الفردِ، كما يتشكَّل من خلالِ المواقفِ الاجتماعية المختلفة، وبعبارةٍ أخرى: إن موضوعَ ذلك العلمِ، هو الدراسةُ العلميةُ للسلوكِ الصادرِ عن الفردِ، تحت تأثيرِ رغباتِه الاجتماعيةِ المختلفةِ، وما فيها من عَلاقات"؛ (سويف 1975: 1).


2- كما أن هذه الدراسةَ تبحثُ في إطار الصحةِ النفسيةِ "mental hygene"؛ حيث إن هذا المجالَ يَهدِف إلى: حفظِ وتحسينِ الصحَّة النفسيةِ للأفرادِ وللمجتمعِ، وتحسينِ التكيُّف الاجتماعيِّ والنفسيِّ للأفراد، وتنميةِ قدراتِهم على تكوينِ عَلاقات متوافقةٍ، وتكوينِ رؤيةٍ صحيحةٍ عما حولَهم من ظواهرَ.


3- لم تحظَ مثلُ هذه الدراسةِ بمجهوداتٍ كبيرةٍ من الباحثين في مجتمعِنا السعودي؛ وذلك على حسب اطلاع الباحث.


من هنا يَأملُ الباحثُ تسليطَ الضوءِ على مثل هذه الدراسةِ من عدَّة أبعادٍ، وإثراءَ المكتبة بها.


4- تعدُّ هذه الدراسةُ أحدَ المباحثِ الهامَّة في مجالِ الاتجاهاتِ، ذلك المجال الهام في علم النفس الاجتماعي.


ثانيًا: الأهميةُ الاجتماعيةُ:

1- التعرُّف على اتجاهاتِ الوالدَينِ نحو المتخلِّفين عقليًّا من ذويهم؛ وذلك بقصدِ التوجيهِ، وبناءِ برامجَ إرشاديةٍ لتصحيحِ اتجاهاتِ وآراء هؤلاء الأُسَر نحو هؤلاء المتخلِّفين.


2- الخروجُ من دائرةِ دراسةِ المرضى أنفسِهم إلى المجالِ الاجتماعي والنفسيِّ المحيطِ بهم، وذلك من خلالِ التعرُّف على نظرةِ المحيطينَ بهم من أفرادِ الجامعِ نحو هؤلاءِ المتخلِّفين.


من هنا يأملُ الباحثُ الخروجَ بالتوصيات والنتائجِ، التي قد تساعدُ كلاًّ من مجالِ الإرشادِ والتوجيهِ النفسيِ والعلاج النفسي؛ لوضعِ برامجَ إرشاديةٍ وعلاجيةٍ وتربويةٍ وإعلاميةٍ هادفةٍ، بقصد التوعيةِ بهؤلاء المتخلِّفين، وكيفيةِ التعاملِ معهم.

 

أهداف الدراسة

لقد أحسَّ الباحثُ مدى أهميةِ العنايةِ والرعايةِ بهذه الفئةِ الخاصَّة في مجتمعِنا السعودي: أُسرِيًّا، واجتماعيَّا، وإنسانيًّا، ونفسيًّا؛ لذا فإن هذه الدراسةَ تَهدف إلى هدفٍ رئيسيٍّ عامٍّ، وهو التعرُّف على الاتجاهاتِ الوالديةِ نحو المتخلِّفين عقليًّا من ذويهم في البيئة السعودية من عدَّة أبعادٍ: القَبول، الإهمال، التفرقة، الرفض، الحماية الزائدة.


ومن هذا الهدفِ الرئيسيِّ العامِّ تتفرعُ عدَّةُ أهدافٍ فرعيةٍ على النحو التالي:

1- الكشفُ عما إذا كانت هناك فروقٌ ذاتُ دلالةٍ إحصائيةٍ في الاتجاهاتِ الوالدية نحو المتخلِّفين عقليًّا من ذويهم بين ذوي المستوى الاقتصادي المرتفع والمنخفض.


2- الكشفُ عما إذا كانت هناك فروقٌ ذاتُ دلالةٍ إحصائيةٍ في الاتجاهاتِ الوالديةِ نحو المتخلِّفين عقليًّا من ذويهم بين ذوي التعليم العالي والمنخفض.


3- الكشفُ عما إذا كان هناك فروقٌ ذاتُ دلالةٍ إحصائيةٍ في الاتجاهاتِ الوالديةِ نحو المتخلِّفين عقليًّا من ذويهم من الذكور والإناث.


4- الاستفادةُ من نتائجِ الدراسةِ الحاليةِ في تقديمِ بعضِ التوصياتِ والمقترحاتِ، والتي من شأنِها تقبُّلُ هؤلاءِ المتخلِّفين ومساعدتُهم، وكيفيةُ التعاملِ معهم من قِبَل الأسرةِ، والمدرسةِ، والمؤسَّساتِ الصحيةِ، ودُورِ الرعايةِ، والمدارسِ الفكريةِ في المجتمع.


مصطلحات الدراسة

هناك مجموعةٌ من المصطلحاتِ الدراسيةِ سوف يقومُ الباحثُ بتوضيحِ تعريفاتِها الإجرائيةِ المناسبةِ لهذه الدراسة:

1- الاتجاه:

"حالةُ استعدادٍ عقليٍّ وعصبيٍّ، نظِّمت عن طريقِ التجارِبِ الشخصيةِ، وتعملُ على توجيهِ استجابةِ الفردِ للأشياءِ والمواقفِ التي تتعلَّق بهذا الاستعدادِ"؛ (غنيم 1975م: 322).


والاتجاهُ هو محصلةُ استجاباتِ أفرادِ أسرةِ المتخلِّفِ عقليًّا، الإيجابية أو السلبية، والتي تتَّسمُ بالثباتِ النسبي إزاءَ عبارات الاستبيان.


2- الاتجاهات الأُسرِيَّة:

"هي كلُّ ما يراه أو يمارسُه أفرادُ الأسرةِ من أساليبَ متنوعةٍ في معاملةِ المتخلِّف عقليًّا في مواقفِ حياتِهم المختلفة"؛ (اللحامي، 1984).


وهناك خمسةٌ من الاتجاهاتِ يَقِيسُها مقياسُ الاتجاهاتِ الوالدية نحو الإعاقةِ العقلية - "اللحامي 1984".


ويتناول هذا القياسُ الأبعادَ التاليةَ:

أ- التقبُّل:

"قَبولُ المتخلِّف عقليًّا كما هو، ومعاملتُه معاملةً حسنةً، والرضاءُ عنه، وعدمُ رفضِه بسبب إعاقتِه، وعدم التذمُّرِ والضيق منه"؛ (اللحامي، 1984).


ب- الرفض:

"هو شعورُ المتخلِّف عقليًّا بأنه غيرُ مرغوبٍ فيه، وأن أسرتَه متضايقةٌ منه، وأنهم لا يقدِّرونه"؛ (اللحامي، 1984).


ويرى (طاهر 1399 هـ):

"أن الرفضَ يتمثَّل في شعورِ الوالدَينِ بأن الطفلَ مشكلةٌ كبيرةٌ تؤرِّقهما، فيتمنَّيانِ ألا يكونَ لهما أولادٌ متخلِّفون؛ لذا فهما يرصدانِ تصرفاتِه باستمرارٍ، ويَشْكوَانِ مما يعمله، ويغضبانِ لأبسطِ أخطائِه، فلا يصبرانِ عليه، ولا يعملانِ معه، وإذا طلب مساعدتَهما ينسيانِ ذلك.


ولا يَحصُل على ما يريدُ إلا بعد إلحاحٍ شديدٍ عليهما؛ فيشعرُ بأنه غيرُ مرغوبٍ فيه، ويتعاملانِ معه كما لو كان غريبًا عنهما، ويشعرانِ بأن أفكارَه سخيفةٌ، وغيرُ جديرةٍ بالاهتمام"؛ (ص: 69).


ومما لا شكَّ فيه أن هذا النوعَ من المعاملةِ يبعثُ في نفسِ المتخلِّف عقليًّا عدمَ الشعورِ بالأمنِ، وعدمَ ثقتِه في نفسِه وفي الآخرين.


جـ- الإهمال:

"تركُ المتخلِّف عقليًّا دونما تشجيعٍ على السلوكِ المرغوبِ فيه، أو استحسانٍ له، وكذلك دون محاسبتِه على السلوكِ غيرِ المرغوب فيه"؛ (إسماعيل، 1974).


د- التفرقة:

"عدمُ المساواةِ بين الأبناء جميعًا في المعاملة، وتفضيلُ بعضِهم على بعضٍ، والعبارات الخاصَّة بهذا البُعدِ تَقِيس مدى اتجاهِ أفراد الأسرةِ نحو ذويهم من المتخلِّفين عقليًّا"؛ (إسماعيل، 1974).


هـ- الحماية الزائدة:

"ويُقصدُ بها هنا: القيامُ بكلِّ شيءٍ من المسؤولياتِ والواجباتِ نيابةً عن المتخلِّف عقليًّا، والتي يُمكِن أن يقومَ بها المتخلِّف عن طريقِ التدريبِ أو بدونه؛ حتى يكون شخصًا يعتمد على نفسِه إلى حدٍّ ما، والعباراتُ الخاصَّةُ بهذا البُعدِ في المقياسِ تَهدف إلى التعرُّف على الاتجاهاتِ الأُسرِيَّة نحو أبنائهم من المتخلِّفين عقليًّا"؛ (اللحامي، 1984).


3- التخلف العقلي:

يعرِّف (جروسمان 1973،grossman) التخلف العقلي، فيقول:

"إن التخلُّف العقليَّ يُشِير إلى حالةٍ دون الوسطِ بشكلٍ واضحٍ في الأداء الوظيفي العقلي، توجدُ متلازمةً مع قصورٍ في السلوك التوافقيِّ، على أن يظهرَ ذلك في الفترةِ النهائية، وهي ما قبل 18 سنة"؛ (هارون، 1985: 18).


والباحثُ يأخذُ بهذا التعريفِ في دراستِه؛ لوضوحِه، وعلميتِه، وتصنيفه الإكلينيكي، ولكونِ الرابطةِ الأمريكيةِ قد تبنَّته باعتبارِه أحدثَ وأشملَ تعريفٍ حتى الآن.


وهذه الدراسةُ سوف تقتصرُ على فئةٍ من المتخلِّفين عقليًّا، وهي الفئةُ الأعلى في الذكاءِ بين المتخلِّفين عقليًّا؛ أي: فئة المورون moron، الذين تتراوحُ نسبةُ ذكائهم بين (50-75)، وهي فئةٌ قابلةٌ للتعلُّمeducatable.


حدود الدراسة:

تتحدَّد هذه الدراسةُ بالموضوعِ الذي تتصدَّى لبحثِه، وهو "الاتجاهات الوالدية نحو المتخلِّفين عقليًّا، وعَلاقتها بمستوى الأسرة الاقتصادي والتعليمي".


كما تتحدَّد هذه الدراسةُ بالعيِّنةِ المستخدَمةِ فيها، والمكوَّنة من "200" من آباء وأمهات المتخلِّفين عقليًّا.


كما تتحدَّد أيضًا بأداةِ الدراسةِ المستخدَمة فيها، وهو "مقياس الاتجاهات الوالدية نحو الإعاقة العقلية"، من إعداد (نهى يوسف اللحامي 1984).


كما تتحدَّد الدراسةُ بالأسلوبِ الإحصائي المستخدَم، وهو اختبار "ت" (t. test)؛ للتحقُّق من صحَّة فروضِ الدراسة.


برنامجٌ مقترَح لتوجيهِ وإرشاد
الأسرِ نحو المتخلِّفين عقليًّا من ذويهم

لقد أَلقَت الدراسةُ الحاليةُ الضوءَ على حجمِ العبء الواقعِ على الأسرةِ تُجَاه الابنِ المتخلِّف عقليًّا، وما يتطلَّبُه ذلك من توفر القدرِ الكافي من الوعي، والمعرفةِ، والمهارة للأسرة، ومن أجل ذلك رأى الباحثُ إعدادَ برنامجٍ توجيهيٍّ إرشاديٍّ يساعدُ في تغييرِ اتجاهاتِ الأسر نحو أبنائهم المتخلِّفين عقليًّا؛ مما يساعدُ في توافقِ هؤلاء الأطفالِ نفسيًّا واجتماعيًّا.


الهدف من البرنامج:

• توجيهُ الأسرةِ وإرشادُها إلى معاملةِ وتنشئةِ المتخلِّفين عقليًّا حتى ينموا في جوٍّ نفسيٍّ واجتماعيٍّ، ويَحْيَوا حياةً إنسانيةً كريمة، يعتمدون فيها على أنفسِهم إلى أقصى حدٍّ ممكن.

• تعديلُ اتجاهات الأسرة نحو الأبناء المتخلِّفين عقليًّا؛ حتى يزدادَ تقبُّل الأسرةِ للواقع.

• تغييرُ الاتجاهاتِ السلبيةِ تُجَاه المتخلِّفين عقليًّا.


الأهداف الإجرائية:

1- تعريفُ الأسرةِ بمشكلةِ الإعاقة العقلية، وأسبابِها، وخصائصِها، وملامحِها المميزةِ، ووسائلِ مواجهتِها، والحدِّ منها.

2- تبصيرُ الأسرةِ بضرورةِ تقبُّل الطفلِ كما هو، ومواجهةِ حالتِه بشجاعة وصبر ومثابرة.

3- ضرورةُ تخلِّي الأسرةِ عن الخجِل والعارِ من الطفلِ، وإشعاره بأنه مرغوبٌ فيه، وتقديم العون المتواصل له عن رضًا وطِيب خاطرٍ.

4- تجنُّب الأسرةِ للأساليب السلبية في معاملة المتخلِّفين عقليًّا.

5- الحبُّ والحنانُ اللازمينِ للابنِ المتخلِّف عقليًّا.

6- الاهتمامُ بالاتجاهاتِ التربويةِ الحديثة في رعايةِ المتخلِّفين عقليًّا.


حدود البرنامج:

الحدودُ البشرية: يُنفَّذ هذا البرنامجُ على (50 أسرة) من الأسرِ التي لديها متخلِّفٌ عقليًّا.

أ- الحدودُ الزمانيةُ: من 3 شهور إلى ستة أشهر.

ب- الحدودُ المكانيةُ: معاهدُ التربيةِ الفكرية بنين وبنات بجُدَّة.


• الفريق المشترك المسؤول عن تنفيذ البرنامج:

• أطباء بشريُّون ونفسانيُّون.

• اختصاصيُّون/ مختصُّون نفسانيُّون واجتماعيُّون.

• أساتذة جامعيُّون متخصِّصون في مجال المعوَّقين.

• مدرِّسون ومدرِّسات من معاهدِ التربية الفكرية، بالتعاون مع إدارة التربيةِ الفكريةِ لتوفيرِ الخدمات المناسبة للبرنامج.

• جهات تمويل البرنامج حاليًّا:

• وزارةُ العملِ والشؤونِ الاجتماعيةِ.

• إدارة التربية الخاصة.

• مجالسُ الآباءِ والأمهات في هذه المعاهد.


الأدوات:

مقياسُ الاتجاهاتِ الوالدية، حيث يتمُّ تطبيقُه قبل تنفيذِ البرنامجِ وبعده على الأسرة؛ حتى يتمَّ تقييمُ فاعليةِ البرنامجِ وأثره في تعديل اتجاهات الأسرة وتقبُّلها للأبناء المتخلِّفين عقليًّا.


أسلوب تنفيذ البرنامج:

قبل البَدْء في تنفيذ البرنامج سوف يطبَّق مقياسُ الاتجاهاتِ الوالدية نحو الإعاقةِ العقلية، وسوف يتمُّ تنفيذُ البرنامجِ باتِّباع أسلوبين:

(أ) الأسلوب النظري.

(ب) الأسلوب التطبيقي.


(1) الأسلوب النظري:

ويتمثَّل على النحو التالي:

وضْع جدولٍ زمنِيٍّ للالتقاء بالأسرة مرَّتين كلَّ أسبوعٍ، يتمُّ خلالَهما إلقاءُ المحاضراتِ النظرية الميسَّرة في الجوانبِ الهامة، التي تَمَسُّ وتتعلَّق بمشكلةِ التخلُّف العقلي من كلِّ الجوانبِ الطِّبية والنفسية والاجتماعية، على أن تكونَ المحاضراتُ متنوِّعة وعلمية في محتواها.

وتتضمَّن:

• أسبابَ التخلفِ العقلي، وأنواعَه، وعلاجه.

• الحاجاتِ النفسيةَ للطفلِ المتخلِّف عقليًّا.

• تعديلَ اتجاهاتِ الأسرة من خلال إظهارِ الجوانبِ السلبيةِ والإيجابيةِ، ومدى تأثيرها على النُّضج النفسي والاجتماعي للمتخلِّف.

• توضيحَ دَورِ الوالدَينِ نحو الطفلِ المتخلِّف عقليًّا.

• توضيحَ موقفِ الأسرةِ من الطفلِ المتخلِّف، ومدى تأثيرِ التفرقةِ بين الأبناء في المعاملة.


ويشاركُ في هذا اللقاءِ مدرِّسو الأطفال المتخلِّفين عقليًّا بالمعهد، والهدفُ من هذه المشاركةِ ربطُ وتوثيقُ الصلةِ بين الأسرة والمعهدِ، وتوحيدُ الاتجاهِ والهدفِ، وسوف يركِّزُ المحاضرون - من خلالِ محاضراتهم - على إظهارِ قدراتِ الطفل للأسرة، وتحديدِ الجوانبِ السلبية التي تحتاجُ للتقويمِ والتعديل.


وسوف تأخذُ هذه المحاضراتُ طابعَ المنافسةِ الهادفةِ، بدلاً من إلقاءِ نصائحَ أو توجيهاتٍ، وسوف يتمُّ تنظيمُ عمل ندوةٍ مفتوحةٍ، يَشتَرِكُ فيها فريقُ الإرشادِ بأكمله، يتمُّ فيها تعريضُ الآباءِ أو الأمهات لمواقفَ عايَشوها بأنفسِهم في مواجهةِ المجتمعِ والبيئةِ المحيطةِ بسببِ وجود ابنٍ متخلِّف عقليًّا، وكيفية تصرُّفهم في هذه المواقفِ، والهدفُ منها تدريبُ الآباءِ أو الأمهاتِ على مواجهةِ مواقفَ حياتيةٍ تتعلَّق بالطفل المتخلِّف عقليًّا.


(ب) الأسلوب التطبيقي:

ويتمثَّل على النحو التالي:

• مناقشة أولياءِ الأمور في بعضِ المواقف الاجتماعيةِ؛ لتكوينِ عَلاقةٍ طيبةٍ مع الابن المتخلِّف، وخلقِ مواقفَ تدريبيةٍ وتفاعليةٍ بينهم وبين الأبناءِ المتخلِّفين، يتمُّ من خلالها إقامةُ حفلاتٍ ترفيهيةٍ، واشتراكهم في مسرحيات يتمُّ من خلالها تدريبُهم على أدوار مختلفةٍ في الأسرة.

• اصطحابُ الطفلِ لزيارةِ بعض الأصدقاء الذين يقدِّرون هؤلاء الأطفال.

• أخذُ الطفلِ إلى الأماكنِ العامَّة والأسواق والحدائق، ومحاولة دَمْجِه في المجتمعِ؛ ليكسب سلوكًا أفضلَ وتوافقًا نفسيًّا.

• عرضُ بعضِ الأفلامِ التي توضِّح كيفية الاهتمامِ بالطفل المتخلِّف عقليًّا، وكذلك عرضُ حالاتٍ واقعيةٍ عن التخلُّف العقلي، وما يصاحبها من مشكلاتٍ واضطراباتٍ تصيبُ الأسرةَ والمتخلِّف، وكيفية مواجهتِها وعلاجها، على أن تصاحَبَ هذه الأفلامُ بالمناقشةِ والتحليلِ.

• عقدُ اجتماعاتٍ دوريةٍ بين الأسرة والمختصِّين النَّفسانيين والاجتماعيين، تُنَاقَش فيها حالاتُ الأطفالِ، وتوضَع خططُ عملٍ من أجلِ تحسين حياتهم.

• إتاحةُ الفرصةِ للآباءِ والأمهات المشتركين في البرنامجِ؛ لكتابةِ تقاريرَ عن أبنائهم المتخلِّفين عقليًّا، وكذلك عن كيفيةِ سير البرنامج.


تقييمُ البرنامج:

• إعادةُ تطبيقِ مقياسِ الاتجاهاتِ الوالدية نحو الإعاقة العقليةِ، ومعرفة مدى درجةِ التقدُّم.

• جلساتُ تقييمٍ تَشتَرِك فيها الأسرة.


وعلى إثرٍ ذلك - وفي ضوءِ نتائجِ البرنامجِ - يمكن أن يعمَّم أو يعدَّل بما يتلاءمُ مع نتائج التقييمِ؛ من أجل تحسيِن حياةِ هؤلاء الأطفال المتخلِّفين عقليًّا.


أهميةُ الإعلامِ لهذا البرنامج:

مما لا شكَّ فيه أن أيَّ برنامجٍ تَسبِقُه فترةٌ إعلاميةٌ وافيةٌ؛ فإنه يؤدِّي إلى نجاحِ هذا البرنامج المتمثِّل في الحضور المنتظم، وكذلك التمويل من جهات أخرى تحب فعل الخير.


أن يتم الإعلان عن هذا البرنامج كالتالي:

1- الإعلانُ بالصحفِ والمجلات والتلفزيون عن أهميةِ هذا البرنامجِ.

2- حملةٌ إعلانيةٌ أثناءَ مدَّة البرنامج، تُشِير إلى أهميةِ تكاملِ البرنامجِ والتبرعاتِ المطلوبِ جمعُها من خلالِ الهيئاتِ والمؤسَّسات الخيرية والأفراد المحسنين.

3- طبعُ نشراتٍ وكتيِّبات توضِّح هدف البرنامجِ وأهميتَه؛ لتحسينِ حياةِ هذه الفئة وأُسَرِهم.


الموضوع

الصفحة

ملخص الدراسة

أ

آية وحديث

ب

الإهداء

جـ

شكر وتقدير

د

قائمة المحتويات

هـ

فهرس الجداول والأشكال

ح

الفصل الأول المدخل إلى الدراسة

المقدمة

2

مشكلة الدراسة وتساؤلاتها

4

أهمية الدراسة

6

أهداف الدراسة

8

مصطلحات الدراسة

9

حدود الدراسة

12

الفصل الثاني الإطار النظري

أولا: المفاهيم الأساسية

13

تعريفات التخلف العقلي

14

أسباب التخلف العقلي

22

تقسيمات التخلف العقلي

27

أنواع التخلف العقلي

30

الاتجاهات الوالدية نحو المتخلِّفين عقليًّا

36

ثانيا الدراسات السابقة

42

1- الدراسات التي اهتمت بالاتجاهات نحو المتخلِّفين عقليًّا

42

2- الدراسات التي اهتمت بأثر وجود طفل متخلِّف عقليًّا على الأسرة

52

ثالثا: فروض الدراسة

60

الفصل الثالث إجراءات الدراسة

منهج الدراسة

62

عينة الدراسة

62

أدوات الدراسة

63

وصف المقياس

63

الدراسة الاستطلاعية

66

ثبات المقياس

67

صدق المقياس

68

إجراءات تطبيق الدراسة

68

التحليل الإحصائي

69

الفصل الرابع النتائج وتفسيرها

عرض لنتائج الدراسة

71

مناقشة وتفسير النتائج

79

مناقشة وتفسير الفرض الأول

79

مناقشة وتفسير الفرض الثاني

81

مناقشة وتفسير الفرض الثالث

83

الفصل الخامس خلاصة الدراسة

خلاصة نتائج الدراسة

86

التوصيات والاقتراحات

87

بحوث ودراسات مقترحة

89

الفصل السادس

91

برنامج مقترح

91

المراجع

المراجع العربية

97

المراجع الأجنبية

102

الملاحق

104





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • الاتجاهات الوالدية نحو المتخلفين عقليًّا(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • تعديل الاتجاهات الوالدية السالبة نحو الطفل المعاق ذهنيًّا(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • الاتجاهات النفسية نحو التوجيه والإرشاد الطلابي وعلاقتها ببعض المتغيرات الشخصية بمنطقة المدينة المنورة(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الاتجاهات العلمية في دراسة التنمية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أثر إستراتيجية إعراب الفقرات إعرابا كاملا في اكتساب طالب اللغة العربية مهارات النحو وتحسين اتجاهاته نحوه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الاتجاه الروحي والعقلي والمادي في دراسة السعادة(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • الاتجاهات الوالدية وعلاقتها بتقبل الذات والآخرين لدى تلميذات المرحلة المتوسطة(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الاتجاهات الوالدية وعلاقتها بالتحصيل الدراسي والتفكير الابتكاري(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الاتجاهات الحديثة لتدريس الرياضيات عن بعد لذوي الإعاقة البصرية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الاتجاهات الفنية للقصة القصيرة في المملكة العربية السعودية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
4- سؤال
waed qatawneh - الأردن 08-10-2015 11:02 PM

كيف ممكن أحصل على النص كامل؟

سكرتير التحرير:

شكرا للتعليق، ونفيدكم أننا لم نحصل سوى على ملخص الرسالة، ولا يوجد تواصل مع صاحبها.

3- الطرق التكفل
حسينة - الجزائر 30-03-2013 10:12 AM

كل الكتب تتحدث عن الإعاقة الذهنية
- الإرشاد الأسري
- لحد الساعة أقول لا توجد برامج تدريبية للأولياء لتحسين الجانب المعرفي للأطفال

2- مهم
ليلى 23-11-2012 11:06 AM

مقال رائع

1- شكر خاص
omaseel - usa 22-11-2012 01:45 PM

أشكركم على جهودكم المباركة

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب