• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مفهوم الصداقة في العصر الرقمي بين القرب الافتراضي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    العلم والمعرفة في الإسلام: واجب ديني وأثر حضاري
    محمد أبو عطية
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (10) الرد ...
    محمد تبركان
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في الأحاديث النبوية سندا ومتنا
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    طرق فعالة للاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (9) بسيط ...
    محمد تبركان
  •  
    تهذيب التهذيب لابن حجر العسقلاني طبعة دار البر ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    التحقيق في ملحمة الصديق (7) دلالات وعبر
    محمد صادق عبدالعال
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    الثقة بالاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في شخصية النبي صلى الله عليه وسلم
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    المجموع في شعر علماء هجر من القرن الثاني عشر إلى ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    المصحف المرتل بروايات أخر غير رواية حفص عن عاصم
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

الأحاديث الواردة في التكبير جمعا وتخريجا ودراسة

عسيكر بن فهيد العتيبي

نوع الدراسة: Masters resume
البلد: المملكة العربية السعودية
الجامعة: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
الكلية: كلية أصول الدين
التخصص: السنة وعلومها
المشرف: أ.د. عبد العزيز بن صالح اللِّحيدان
العام: 1429 هـ- 2008 م

تاريخ الإضافة: 3/6/2023 ميلادي - 14/11/1444 هجري

الزيارات: 6977

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

الأحاديث الواردة في التَّكبير

جمعًا وتخريجًا ودراسة


مقدِّمة البحث:

الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا، وَلَم يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ، وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلَّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا، والصَلاةُ والسَلامُ على المبعوثِ للناس رحمةً وتيسيرًا، بعثهُ الله لعبادهِ، إنَّه كان بهم خبيرًا بصيرًا.

 

أمَّا بعد:

فإنَّ قوت القلوب، وجلاءَ الكروب: مداومةُ ذكر الله والأنس به، فبذكره تطمئن القلوب، وتنشرح الصدور، قال الله تعالى: ﴿ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾ [الرعد: 28]، وقال تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا ﴾ [الأحزاب: 41].

 

وحاجة النفوس إلى ذكر الله، فوق حاجتها إلى المطعم والمشرب، فإنَّ الذِّكر قِوام الرُّوح، والمطعم والمشرب قِوام البدن، (وأنت بالرُّوح لا بالجسم إنسانٌ)[1].

 

وقد نوَّعت الشَّريعة الغرَّاء ألفاظَ الذكر، وعدَّدت أوقاته، وكثَّرت أحواله، لئلا تنقطع صلة العبد بربه، فيضعف سيرُه إليه.

 

ألا وإنَّ من جملة الأذكار: تكبيرَ الله - عز وجل- (الله أكبر)، فإنَّ التَّكبير ذكرٌ عظيم متعدِّد الأوقات، متنوِّع المناسبات، تجري به ألسنة المؤمنين والمؤمنات ساعاتٍ وساعات، في آناء الليل وأطراف النَّهار.

 

فلمكانة ذكر الله - جل وعلا- ومكانة التَّكبير منه، وكثرةِ مواقعه في كثيرٍ من ضروب العبادة؛ رغبتُ في أن يكون بحثي المقدَّمُ لنيل درجة الماجستير، جمعًا وتخريجًا ودراسةً لما ورد في هذا الباب، من أحاديث المصطفى - صلى الله عليه وسلم -.

 

موضوع الرِّسالة:

أحاديثُ التَّكبير: جمعًا وتخريجًا ودراسةً موضوعيَّةً.

 

وقد بلغ عددُ الأحاديث الواردة في التَّكبير، مائة وستة وثمانين حديثًا، منها اثنان وستون حديثًا في "الصَّحيحين"، أو "أحدهما".

 

أهمية الموضوع وأسباب اختياره:

1- إنَّ لكلمة التَّكبير في الشَّريعة، وما يترتَّب عليها من أحكام مكانةً كبيرة، ولذا فإنَّ لهذا البحث فوائدَ عظيمة، ومنافعَ جمَّة في واقع حياة النَّاس، خاصَّةً ما كان يتعلَّق منها بمجال العبادات التي تتكرَّر على المسلم في اليوم واللَّيلة، مرَّاتٍ عديدة، قال شيخ الإسلام ابن تيميَّة: "ولهذا كان شعار الصَّلاة والأذان والأعياد والأمَّاكن العالية، هو التَّكبير. وهو أحد الكلمات التي هي أفضل الكلام بعد القرآن: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، كما ثبت ذلك في الصَّحيح عن النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم -"[2].

 

2- إنَّ حاجة هذا الموضوع إلى دراسة حديثيَّةٍ مُوسَّعةٍ على الصِّفة المذكورة في مخطط هذا البحث ومنهجه، حاجةٌ ماسَّةٌ.

 

3- إنَّ هذا الموضوع لم يسبق إفرادُه بدراسة مستقلة.

 

هدف الموضوع:

جمع الأحاديث الواردة في التَّكبير، ودراستُها دراسةً مفصَّلة، وبيانُ ما اشتملت عليه من أحكام.

 

الدِّراسات السَّابقة:

بعد الاستقراء والتَّتبُّع، لم أعثر في هذا الباب، على شيءٍ من التَّآليف المستقلَّة التي تُعنى بالصِّناعة الحديثيَّة، وما وقفت عليه من البُحوث في التَّكبير، إنَّما هي دراسات قرآنيَّة أو فقهيَّة.


خطَّة البحث:

هذا البحث يشتملُ على: مقدَّمة وتمهيد وخمسة فصول وخاتمة، على النَّحو التَّالي:

المقدَّمة:

وتشتمل على:

• أهمية الموضوع، وأسباب اختياره.

• هدف الموضوع.

• خطة البحث.

 

الفصل التَّمهيديُّ:

وفيه بيانُ معنى التَّكبير، ومنزلتهُ في الشريعة، وحِكمة مشروعيَّتهِ.

 

الفصل الأول: أحاديث التَّكبير في الأذان:

وفيه أربعة مباحث:

المبحث الأول: التَّكبير في الأذان للصَّلاة.

المبحث الثَّاني: ما يقوله من سمع الأذان.

المبحث الثَّالث: التَّكبير في أذن المولود.

المبحث الرَّابع: التَّكبير عند خوف الجنِّ.

 

الفصل الثَّاني: أحاديث التَّكبير في الصَّلاة:

وفيه سبعة عشر مبحثًا:

المبحث الأول: تكبيرةُ الإحرام.

المبحث الثَّاني: التَّكبير في الاستفتاح.

المبحث الثَّالث: عدد التَّكبيرات في الصَّلاة.

المبحث الرابع: تكبيرات الانتقال.

المبحث الخامس: إسماعُ المصلِّين صوتَ الإمام بالتَّكبير.

المبحث السَّادس: الجهر بالتَّكبير.

المبحث السَّابع: التَّكبير في قيام الليل.

المبحث الثَّامن: التَّكبير في صلاة العيدين.

المبحث التَّاسع: التَّكبير في صلاة الكسوف.

المبحث العاشر: التَّكبير في صلاة الجنائز.

المبحث الحادي عشر: التَّكبير عند سجود التِّلاوة.

المبحث الثَّاني عشر: ما يُفعلُ مع التَّكبير في الصَّلاة.

المبحث الثَّالث عشر: متى يُكبِّر المأموم؟.

المبحث الرَّابع عشر: التَّكبير في الخروج إلى العيد.

المبحث الخامس عشر: متى يكونُ التَّكبير في العيد؟.

المبحث السَّادس عشر: التَّكبير أدبار الصَّلوات.

المبحث السَّابع عشر: التَّكبير في صَّلاة التَّسبيح.

 

الفصل الثَّالث: أحاديث التَّكبير في الحجِّ:

وفيه تسعة مباحث:

المبحث الأول: التَّكبير عند الإحرام.

المبحث الثَّاني: التَّكبير عند رؤية البيت.

المبحث الثَّالث: التَّكبير على الصَّفا والمروة.

المبحث الرَّابع: التَّكبير في الغُدوِّ من منى إلى عرفات.

المبحث الخامس: التَّكبير عند الغُدوِّ من مزدلفة إلى مِنى.

المبحث السَّادس: التَّكبير في المزدلفة.

المبحث السَّابع: التَّكبير في الكعبة.

المبحث الثَّامن: التَّكبير في الطَّواف.

المبحث التَّاسع: زمن التَّكبير في العُمرة.

 

الفصل الرَّابع: أحاديث التَّكبير في الجهاد:

وفيه ثلاثة مباحث:

المبحث الأول: التَّكبير عند الحرب.

المبحث الثاني: التَّكبير عند رؤية العدو.

المبحث الثالث: التَّكبير في الخطبة عند الفتح.

 

الفصل الخامس: أحاديث التَّكبير في الذِّكر والدُّعاء:

وفيه ثلاثة عشرَ مبحثًا:

المبحث الأول: التَّكبير عند رؤية الهلال.

المبحث الثَّاني: التَّكبير عند التَّعجُّب.

المبحث الثَّالث: التَّكبير عند الفرح.

المبحث الرَّابع: التَّكبير للمسافر إذا صعد الثَّنايا.

المبحث الخامس: التَّكبير عند الحريق.

المبحث السَّادس: التَّكبير عند اشتداد الرِّيح.

المبحث السَّابع: التَّكبير عند ذبح الأضحية.

المبحث الثَّامن: التَّكبير في عشر ذي الحجة.

المبحث التَّاسع: مكان التَّكبير في العشر.

المبحث العشر: التَّكبير عند النَّوم.

المبحث الحادي عشر: التَّكبير عند ركوب الدَّابَّة.

المبحث الثَّاني عشر: فضل الذِّكر المشتمل على التَّكبير.

المبحث الثَّالث عشر: التَّكبير عند ختم القرآن.

 

الخاتمة:

وفيها أهم نتائج البحث.

 

الفهارس:

وتشتملُ على ما يلي:

فهرس الآيات.

فهرس الأحاديث والآثار.

فهرس الأعلام.

فهرس المصادر.

فهرس الموضوعات.

 

منهجُ الدِّراسة:

يتلخَّصُ منهج هذه الدِّراسة فيما يلي:

أولًا. فيما يتعلق بجمع الأحاديث وتخريجها:

1- قمتُ بجمع الأحاديث وترتيبها، حسب دلالتها اتِّفاقًا واختلافًا، حيثُ نهضتُ ابتداءً إلى جمع كلِّ الطرق الخاصَّة بالأحاديث الواردة في الرِّسالة، باستثناء المباحث التي دعت الحاجةُ لاحقًا لإضافتها.

 

2- قمتُ بتخريج الأحاديث، والحكم عليها، مستندًا في ذلك إلى المادة العلميَّة التي اعتمدتُّ في جمعها وتهذيبها - في الغالب الأعم- على جهاز الحاسوب، وقمت بتوثيق هذه المادَّة مستندًا إلى طبعات الكتب المنشورة.

 

وقد اتَّبعت في التَّخريج خطةً تستند إلى العناصر التَّالية:

أ. إذا كان الحديث في "الصَّحيحين" أو "أحدهما":

1- أقتصر في تخريجه على الكتب السَّبعة؛ إلا إذا كان في غيرها من المصادر زيادةٌ مؤثِّرة في المعنى؛ فأتوسَّع في تخريجه ودراسة أسانيده.

 

2- أذكر اللَّفظ الأتمَّ للمعنى المراد، وأنسُبُه لقائله، وأشير إلى المصادر الأخرى بالعبارات الاصطلاحيَّة في التَّخريج.

 

ب- إذا كان الحديث في غير "الصَّحيحين"، فأراعي ما يلي:

1- تخريجَ الحديث تخريجًا مُوسَّعًا.

 

2- أذكر جزء الإسناد من المدار إلى نهاية السَّند.

 

3- إذا كان الحديث صحيحًا، فأدرس إسناد اللفظ المختار بإيجاز، فإن اتَّفقت المصادر في اللَّفظ، فأدرس إسناد أحدها بإيجاز.

 

4- إذا كان الحديث حسنًا، أو ضعيفًا، فأذكر سبب تحسينه مع الاستفاضة في حال الرَّاوي، وإذا كان ضعيفًا أذكر علَّة ضعفه في ضوء أقوال العلماء.

 

وهذه الطريقة، برغم ما كلَّفتنيه من جهدٍ مضاعف، لما تقتضيه من كثرة النَّظر في الحديث، لكنّها - في نظري- أمتنُ من غيرها.

 

ثانيًا: فيما يتعلق بدراسة الأحاديث:

1- ما يكون في الحديث من زيادات مَتنيَّة مؤثِّرة، فأذكرها مع التفصيل في الحكم عليها.

 

2- أُبيِّن غريب الحديث تأصيلًا وترجيحًا مستوعبًا.

 

3- أدرسُ الأحاديث بما يوضِّحُ الوحدة الموضوعيَّة بينها، وأدفع الإشكال عما ظاهره التَّعارض منها.

 

4- أدرس المسائل الفقهيَّة الخلافيَّة في ضوء أقوال العلماء المعتبرة دون الشاذة؛ مع العناية بفقه أهل الحديث المنقول عنهم، أو المترجم له في مصنَّفاتهم، وكذا العناية بأقوال المحقِّقين من أهل العلم.

 

5- أعتني بما يتعلق بالحديث من نوازل ومستجدَّات ومسائل معاصرة.

 

ثالثًا: فيما يتعلَّق بالحكم على الرِّجال:

1- اعتمدتُ في الحكم على الرِّجال ونقدهم وصياغة تراجمهم، على ترجيح الحافظ ابن حجر في كتابه القيِّم "تقريب التَّهذيب"، ثمَّ في الغالب أقومُ بتعضيد ترجيحه ودعمه بما أورده النُّقَّاد في ترجمة الرَّاوي المعنيِّ، ولم أخالف الحافظ ابن حجر، إلا في مواضعَ يسيرة.

 

2- إن وجدتُّ ما أثبَتَهُ ابن حجر، مخالفًا لما هو راجحٌ عند الأئمّة، فصَّلتُ في أقوالهم مخالفا لترجيحه بأقوال النُّقَّاد، مستفيدًا في ذلك من كتاب "تحرير التقريب"، علمًا بأنه -رحمه الله- قد بذل الوُسعَ في تلخيص كلام النُّقَّاد ولم يترك مجالًا لأحد.


الخاتمة:

في ختام هذا البحث، أحمدُ الله -عزَّ وجلَّ- على ما امتنَّ به عليَّ من نعمة القيام بإنجاز هذا البحث، عسى أن أكون قد وُفِّقتُ في بيان ما انتدبتُ نفسي إلى بيانه، من مسائل تتعلق بهذا الموضوع الهام، موضوع الأحاديث الواردة في التَّكبير، جمعًا وتخريجًا ودراسة، فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.

 

ويطيب لي في ختام هذا البحث، أن أورد النَّتائج والثَّمرات والفوائدَ التي استفدتُها عبر سيري في طريق هذا البحث:

أولًا: النَّتائج والفوائد العامة:

الفائدة الأولى:

تتعلق بعلم الجرح والتعديل، وعلم الرِّجال، وهي من أعظم الفوائد، حيث تسنَّى لي عبر معاناة هذا البحث، أن أختبر صحة الحقيقة التي تتضمَّنها تلك المقولة التي لاحظ فيها الإمام الذهبي، ملاحظة مهمَّة، إذا ثبتت صحتها، فقد يكون لها أثر كبير في إعانة طالب العلم، أو الباحث في الرجال من خلال دواوين الجرح والتعديل، عندما يجد أقوالًا متباينة في توثيق أحد الرواة، أو توهينه وتضعيف روايته، فما هو المسلك الذي ينبغي أن يسلكه الباحثُ في خِضمِّ هذه الأقوال المتعارضة، جرحًا وتعديلًا؟.

 

يقول الإمام الذهبي واصفًا الموقف العام لأهل الجرح والتعديل من الرِّجال والرواة:

"قسم منهم متعنِّت في الجرح، متثبِّت في التعديل: يغمز الراوي بالغلطتين والثلاث، فهذا إذا وثَّق شخصًا فعُضَّ عليه بناجذيك، وتمسك بتوثيقه، وإذا ضعَّف رجلًا، فانظر:هل وافقه غيره على تضعيفه؟ فإن وافقه ولم يوثق الرجل أحد من الحذاق، فهو ضعيف، وإن وثقه أحد، فهذا هو الذي قالوا: لا يُقبل تجريحه إلا مفسَّرًا، يعنى لا يكفى فيه قول ابن معين مثلًا: وهو ضعيف، ولم يُوضِّح سبب ضعفه، وغيرُه قد وثقه، فمثلُ هذا يُتوقَّف في تصحيح حديثه، وهو إلى الحسن أقرب. وابن معين وأبو حاتم والجوزجاني: متعنتون"[3].

 

فقد تبيّن لي صواب هذه الملاحظة، من خلال تطبيقها على أحد النُّقاد الذين نعتهم الإمام الذهبي بوصف التَّعنُّت، أعني أبا حاتم الرازي، يقول الإمام الذهبي عند ترجمته لابن بكير: "قد عُلم تعنُّتُ أبي حاتم في الرِّجال"[4]. ويُبيِّن العلامة السخاوي معنى كلام الذهبيِّ، مؤكدًا: "أنَّ كل طبقة من نقَّاد الرِّجال، لا تخلو من متشدِّد ومتوسِّط:. ومن الرابعة: أبو حاتم، والبخاري، وأبو حاتم أشدُّهما"[5].

 

فقد تبين لي -من خلال هذه الدراسة- معنى هذه الحقيقة التي نصَّ عليها الإمام الذهبي واقعًا ملموسًا، فالإمام أبو حاتم الرازي يصنف ممن يتشدد في الحكم على الرواة، فقلما يتَّفق أبوحاتم في حكمه على أحد الرواة، مع جمهور الحفاظ والنُّقَّاد، والأمثلة في هذا الباب كثيرة لا تحصى من خلال دراستي، فإذا قال الحفاظ عن أحد الرُّواة أنَّه ثقةٌ، قال أبو حاتم: صدوق.

 

وفي تفسير هذه الظاهرة، هناك -في نظري- احتمالان:

الأول: كون الأحكام التي أطلقها أبو حاتم الرَّازي، هي ما يوازي أحكامَ غيره من الأئمة، أي أن ذلك اصطلاحٌ خاصٌّ به دون غيره من الأئمة، فالثقة في نظر غيره صدوق لديه وهكذا، وبالتالي فقد يُقال: لا مُشاحَّة في الاصطلاح.

 

ولكن هذا التفسير بعيد؛ وذلك لأنَّا نجد أبا حاتم قد حكم على بعض الرواة موافقًا فيهم غيره من الأئمة، سواء في التوثيق أو التَّضعيف، فتبيَّن عند ذلك أنَّ الإشكال لا يتعلق بالاصطلاح الخاصِّ.

 

الثاني: أن نُقرِّر أنَّ أبا حاتم متشدِّدٌ في الحكم على الرواة، وإن كان في ألفاظ الجرح والتعديل يتواكب مع غيره.

 

وهذا الاحتمال الأخير، هو ما بينته هذه الدِّراسة، وهو كذلك ما لاحظه النُّقَّاد وأهل الاستقراء والتتبع، كما أشرنا إليه أعلاه.

 

الفائدة الثانية:

وهي في علم الجرح والتعديل أيضًا، إذ من الملاحظ على الإمام ابن حبان، أنَّ من ذكره في "الثِّقات" خلافُ من وثَّقه، وهذه وإن كانت مسألة ظاهرة؛ إلا أنَّ كثيرًا من الباحثين يعتمد على ذكره للرَّاوي في "الثقات"، وكما هو معلومٌ فإنَّ الذِّكرَ غيرُ التوثيق، فالحكم على الرَّاوي بأنه ثقةٌ بمجرد ذكر ابن حبان له في "الثِّقات"، خطأ في مراد ابن حبان من ذكر هذا الراوي في كتابه، ثم قد يتفرَّع عن هذه المسألة، الحكمُ على هذا الإمام الجهبذ بالتّساهل في أحكامه على الرواة، فاتهام هذا الإمام بالتساهل حكم عليه بالجزاف!، والَّذي أميل إليه من واقع دراستي هذه، وإن كان ما درسته من الرواة قليلًا ويخلو من استقراء تام؛ إلا أنِّي لحظتُ أنَّ ابن حبان لم يشذ في حكمه على راوٍ من الرواة، ولقد أحسن العلامة الُمعلِّميُّ حيث قال: "والتَّحقيق أنَّ توثيقه على درجات:

الأولى: أن يصرح به؛ كأن يقول: "كان متقنًا"، أو "مستقيم"، أو نحو ذلك.

 

الثانية:أن يكون الرجل من شيوخه الذين جالسهم وخبرهم.

 

الثالثة: أن يكون من المعروفين برواية الحديث؛ بحيث يُعلم أنَّ ابن حبان وقف له على أحاديث كثيرة.

 

الرابعة: أن يَظهر من سياق كلامه، أنه عرف ذلك الرجل معرفةً جيدة.

 

الخامسة: ما دون ذلك.

 

فالأولى لا تقلُّ عن توثيق غيره؛ بل لعلَّه أثبت من توثيق كثيرٍ منهم، والثَّانية قريب منها، والثالثة مقبولة، والرابعة صالحة، والخامسة هي التي وقع فيها الخلل-والله أعلم-" انتهى[6].

 

وقال العلامة الشيخ ناصر الدين الألباني -رحمه الله- معقبًا على كلام المعلِّميِّ: "هذا تفصيلٌ دقيقٌ، يدل على معرفة المؤلف المعلمي -رحمه الله- وتمكُّنه من علم الجرح والتعديل، وهو مما لم أره لغيره؛ فجزاه الله خيرًا.

 

غير أنه قد ثبت لديَّ بالممارسة: أنَّ من كان منهم من الدرجة الخامسة، فهو على الغالب مجهولٌ لا يُعرف، ويَشهد بذلك صنيعُ الحُفَّاظ كالذهبي والعسقلاني وغيرهما من المحقِّقين، فإنَّهم نادرًا ما يعتمدون على توثيق ابن حبان وحده، ممن كان في هذه الدرجة، بل والتي قبلها أحيانا"[7].

 

وخلاصة القول في هذا أنَّ من وثقه ابن حبان فهو كغيره من النقاد؛ بل هو من جهابذة أهل هذا الفن، ومن ذكره في "ثقاته" فإنه يُعرض على قواعد الجرح والتعديل[8].

 

وكثير مما ينقله بعض طلبة العلم هو من الدرجة الخامسة، والذي يوثقه ابن حبان هو من الدرجة الأولى، أو الثانية.

 

الفائدة الثَّالثة:

وهي من أجلّ الفوائد و أعظمها عائدةً، حيثُ قد تبيَّن لي من خلال هذا البحث، أنَّ الشارع الحكيم قد ربط المكلفين بربوبيَّته ربطًا تأمَّا، فينشأ الصغير على ذلك منذ نعومة أظفاره؛ فهو حينما ينزل من بطن أمه خارجًا إلى هذه الحياة يُشرع أن يؤذن في إذنه، ثم يستمر معه ذلك الرباط بخالقه وتعظيمه، فيتردد عليه لفظ التَّكبير في اليوم والليلة خمس فترات، يتكرَّر فيها التَّكبير مراتٍ عديدة، ثم تأتي في هذا السٍّياق أذكارُ الصباح والمساء، ثمَّ عندما يأوي المرء إلى فراشه عند النوم شُرع له التَّكبير، قال شيخ الإسلام: "فإذا كانت العبادة والطاعة والذل له تحقِّق أنه أعلى في نفوس العباد عندهم، كما هو الأعلى في ذاته، كما تصير كلمته هي العليا في نفوسهم، كما هي العليا في نفسها، وكذلك التَّكبير يُراد به أن يكون الله عند العبد أكبرَ من كلِّ شيءٍ، كما قيل لعديِّ بن حاتم: يا عديُّ ما يفرك؟ أيفرك أن يُقال: لا اله إلا الله؟ فهل تعلم من إله إلا الله؟ يا عديُّ ما يفرك؟ أيفرك أن يقال: الله أكبر؟ فهل من شيء أكبر من الله؟ وهذا يُبطل قولَ من جعل أكبر بمعنى كبير"[9].


الفائدة الرابعة: أنَّ القوة الماديَّة سببٌ من أسباب النَّصر على العدوِّ؛ لكنَّ السبب المعنويَّ هو الأرسى جانبًا والأقوى تأثيرًا، فالمقاتل في أرض المعركة إذا عَلم بأن الله هو الكبير وهو العظيم -جلَّ جلاله- هانت عليه قوة خصمه وإن كانت، وهذا الأثر يتجلَّى في أوضح صوره في عصر النُّبوَّة، وعهد الرعيل الأول من الصحابة - رضي الله عنهم - الذين خاضوا معارك غير متكافئةٍ مع أعدائهم، جسدوا فيها تلك المعاني.

 

الفائدة الخامسة: إنَّ المسلم ينبغي أن يكون معظِّمًا لربه ذاكرًا له في جميع أحواله، معظِّمًا له في جميع أقواله، ألم تر قوله - صلى الله عليه وسلم -: "لا يزال لسانُك رطبًا بذكر لله"، ومبنى هذا الذِّكر على تعظيم الخالق -جل جلاله-، ففي كل معنى من معاني ذكره -جلَّ شأنُه- التعظيم له والتقديس لجنابه عما سواه، وإنَّ المتأمل في حال المُصلِّي في وقوفه في أجلِّ عبادة عمليَّة، يجد أنه معظمٌ لربه في أقواله، وأعماله الظاهرة، والباطنة، فهو يدخل في الصلاة بتكبيرة الإحرام، وسبق لنا بيان معناها، وما فيها من التعظيم، ثم يقرأ فاتحة الكتاب وما يتيسر له من كتاب الله، وكلُّ القرآن تعظيم لله جل ثناءه، ثم يُكبِّر معظِّمًا لربه مُنحنيًا للركوع، وهذا لا يكونُ إلا تعظيما لله -جلَّ في علاه-، وهكذا السُّجود والجلسة وما بينهما من أذكار، وهكذا سائر العبادات، هي لتعظيم الباريء جل ثناؤه، فمن عظم شعائر الله واستشعر ذلك الأمر حصلت له التقوى المنشودة قال تعالى:

 

﴿ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الْأَنْعَامُ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ ﴾ [الحج: 30] [10]، وقد جيء بلفظ التَّكبير، لعظيم موقعة من التعظيم عند العرب.

 

قال أبو حيان في تفسير قوله: ﴿ وَكَبّرْهُ تَكْبِيرًا ﴾ التَّكبير أبلغ لفظة للعرب في معنى التعظيم والإجلال، وأُكِّد بالمصدر تحقيقًا له وإبلاغًا في معناه"[11].

 

وقال الكلاباذيُّ في بحر الفوائد المشهور بـ: "معاني الأخبار": "التَّكبير: هو النهاية في تعظيم قدر الله"[12].

 

وقال ابن القيم: "تحريمُها هنا هو بابُها الذي يُدخل منه إليها، وتحليلُها بابُها الذي يُخرج به منها، فجعل التَّكبير باب الدُّخول والتَّسليم باب الخروج، لحكمة بديعة بالغة يفهمها مَن عقل عن الله، وألزم نفسَه بتأمُّل محاسن هذا الدِّين العظيم، وسافر فكرُه في استخراج حكمه وأسراره وبدائعه، وتغرَّب عن عالم العادة والألف، فلم يقنع بمجرد الأشباح، حتى يعلم ما يقوم به من الأرواح، فإنَّ الله تعالى لم يشرع شيئا سدىً، ولا خلوًا من حكمة بالغة ؛بل في طوايا ما شرعه وأمر به من الحِكَم والأسرار التي تبهر العقول، ما يَستدلُّ به النَّاظر فيه على وراءه فيسجد القلب خضوعًا وإذعانًا، فنقول: -وبالله التوفيق- لما كان المُصلِّي قد تخلَّى عن الشواغل وقطعَ جميع العلائق، وتطهَّر وأخذ زينته وتهيأ للدُّخول على الله -تعالى- ومناجاته، شُرع له أن يدخل عليه دخول العبيد على الملوك، فيدخل بالتَّعظيم والإجلال، فشُرِع له أبلغُ لفظٍ يدلُّ على هذا المعنى، وهو قول: (الله أكبر) فإنَّ في اللَّفظ من التَّعظيم والتَّخصيص والإطلاق، في جانب المحذوف المجرور بـ: (مِنْ) ما لا يوجد في غيره، ولهذا كان الصوابُ أنَّ غير هذا اللفظ لا يقومُ مقامه، ولا يؤدِّي معناه، ولا تنعقد الصَّلاة إلا به، كما هو مذهبُ أهل المدينة وأهل الحديث، فجَعْل هذا اللفظ واستشعارُ معناه، والمقصود باب الصلاة الذي يدخل العبد على ربه منه، فإنه إذا استشعر بقلبه أنَّ الله أكبرُ من كلِّ ما يخطر بالبال، استحيا منه أن يشغل قلبه في الصلاة بغيره، فلا يكون موفيًا لمعنى الله أكبر ولا مؤديا لحقِّ هذا اللفظ، ولا أتى البيت من بابه، بل الباب عنه مسدود. وهذا بإجماع السلف: أنَّه ليس للعبد من صلاته، إلا ما عقل منها وحضره بقلبه"[13].

 

ثانيًا: النَّتائج والفوائد الخاصَّة بكلِّ فصلٍ من الفصول:

الفصل الأول: أحاديث التَّكبير في الأذان.

أوّلًا: الأذانُ في الصَّلاة: تَبَيَّنَ من خلال البحثِ أَنَّ صِيَغَ الأذانِ الواردةِ بها السُّنَّةُ النَّبَويَّةُ الصَّحيحة مسنونةٌ مندوبٌ إليها ومن عمل بشيءٍ منها دون الأخر فلا تثريب عليه، والتَّنويع بين ذلك هو الأقرب لتطبيق السُّنَّة.

 

ثانيًا: ترديدُ الأذان عند سماعه من المؤذِّن سنَّةٌ مندوبٌ إليها وَعَدَ عليها الشَّارع الحكيم الأجر الجزيل.

 

ثالثًا: الأذان في أُذُنِ المولودِ لم يصحَّ في هذا الباب شيءٌ من حديث المصطفى - صلى الله عليه وسلم - وهو مستحبٌّ من باب فضائلِ الأعمالِ.

 

رابعًا: استحبَّ طائفةٌ من العلماء الأذانَ عند تلوُّنِ الجنِّ كسابقه.

 

الفصل الثاني: أحاديث التَّكبير في الصَّلاة.

تكبيرة الإحرام ركنٌ من أركان الصَّلاة من تركها لم تقبل له صلاةٌ.

 

السُّكوت بعد التَّكبير وقبل القراءة لدعاءِ الاستفتاح مَضَتْ به السُّنَّة.

 

ورفع اليدين عند تكبيرة الإحرام مجمعٌ على مشروعيَّته، والراجح فيما عداه أنَّ المواضعَ الأربعةَ الواردة بها السُّنَّة هي المشروعة.

 

وفي مسألة تعيين لفظ التَّكبير وعدم إجزاء غيره من الألفاظ عنه، ترجح تعينه وموافقة الدَّليل لذلك.

 

التَّكبير في دعاء الاستفتاح ورد به الحديث الصَّحيح الصَّريح، ورتَّبَ عليه الأجر الجزيل.

 

وفي مسألة إتمام التَّكبير تَبَيَّنَ أنَّه لا يصحُّ في هذا الباب شيءٌ في مسألة نقص التَّكبير، فالأحاديث الواردة في هذا الباب جميعها فيها مقالٌ كما تَبَيَّنَ؛ وهي مخَالَفةٌ بالأحاديث الصَّحيحة الصَّريحة.

 

وأمَّا مسألة تكبيرات الانتقال فالراجح أنَّها واجبةٌ لما ورد في ذلك من أدلَّةِ، مع مداومة الرَّسول - صلى الله عليه وسلم - عليها، وقوله - صلى الله عليه وسلم -: "صلُّوا كا رأيتوني أصلِّي"[14].

 

وأمَّا في مسألة إسماع المصلِّين تكبير الإمام تَبَيَّنَ أنَّ السُّنَّة مضت بذلك مقيَّدًا بدعوة الحاجة إليه.

 

وأمَّا التَّكبير بصوتٍ مرتفعٍ فقد وردت السُّنَّة به، بحيث يسمع المأمومون صوتَ إمامهم.

 

وأمَّا التَّكبير في قيام الليل فقد ورد الحديث في دعاء الاستفتاح عند قيام اللَّيل، وبه كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يستفتح الصَّلاة، فأمَّا بلفظ التَّكبير فسنده ضعيفٌ، وأصل الحديث في "مسلمٍ"، والأحاديث في ثبوت التَّكبير في الاستفتاح ثابتٌ كما مرَّ قبل قليلٍ - والله أعلم-.

 

وفي التَّكبير في صلاة العيدين تبيَّنَ أنَّ الرَّاجحَ التَّكبير في الأولى سبعًا سوى تكبيرة الافتتاح، وفي الثَّانية خمسًا، وإن كانت الأحاديثُ الواردة في هذا الباب لا تخلو من مقالٍ؛ إلاَّ أنَّ بعضها يشُدُّ بعضًا، لتصل بمجموعها إلى مرتبة الحسن لغيره.

 

وأمَّا التَّكبير في صلاة الكسوف فالرَّاجح من أقوال العلماء ما ذهب إليه الجمهور، وهو ما دلت عليه السُّنَّة الصَّريحة الصَّحيحة وهو أنَّها ركعتان، في كلِّ ركعةٍ قيامانِ وقراءتانِ وركوعانِ؛ وأمَّا السُّجود فسجدتانِ كغيرهما.

 

وأمَّا التَّكبير في صلاة الجنائز فالرَّاجح - والله أعلم - أنَّ ما وافق الدَّليل من ذلك، هو التَّكبير أربعًا، ذلك أنَّ هذه المسألة، كانت محلَّ خلافٍ بين الصَّحابة - رضوانُ الله عليهم - ثمَّ انقرض ذلك الخلاف، واستقرَّ إجماعُ الأمَّة من بعدهم على كونها أربعَ تكبيراتٍ لا خمس.

 

وأمَّا التَّكبير عند سجود التِّلاوة فالرَّاجح - والله أعلم - التَّفصيلُ في هذا الباب، فإذا كان في صلاةٍٍ؛ فإنَّّّه يُكبِّر في كلِّ خفض ورفع، كما ورد بذلك الحديث.

 

وإذا كان خارجَ الصَّلاة؛ فإنه يُكبِّر للسُّجود، دون الرَّفع منه، لحديث الباب - والله أعلم -.

 

وقد وردت السُّنَّة الصَّريحة الصَّحيحة برفع اليدين في المواضع الأربعة واختلف القائلين بهذا القول في قدر الرَّفع وذلك في تكبيرة الإحرام، قال شيخ الإسلام:" وأمَّا رفع اليدين فى كلِّ تكبيرة حتَّى فى السُّجود فليست هي السُّنَّة الَّتى كان النَّبىُّ يفعلها ولكنَّ الأمَّة متَّفقة على أنَّه يرفع اليدين مع تكبيرةِ الافتتاح وأمَّا رفعهما عند الرُّكوع والاعتدال من الرُّكوع فلم يعرفه أكثر فقهاء الكوفة كإبراهيم النَّخَعىِّ وأبى حنيفةَ والثَّورىِّ وغيرهم وأمَّا أكثر فقهاء الأمصار وعلماء الآثار فإنَّهم عرفوا ذلك لما أنَّه استفاضت به السُّنَّة عن النَّبىِّ كالأوزاعىِّ والشَّافعىِّ وأحمدَ بن حنبل وإسحاقَ وأبى عبيدٍ وهو إحدى الرِّوَايتينِ عن مالكٍ"[15].

 

وقد تبيَّنَ في حال المأموم مع إمامه أنَّ له أربع حالاتٍ: المسنونُ منها المتابعة وهي الإتيان بالتَّكبير بعد الإمام مباشرةً.

 

وأمَّا في تكبير ليلِ عيد الفطر فقد ذهب جمهور العلماء إلى استحباب التَّكبير ليلة الفطر.

 

وأمَّا عن مكان التَّكبير يوم العيد فقد نصَّ الحديث على أنَّه من الخروج من البيت حتَّى يصلَ المُصلِّي المُصَلَّى.

 

وأمَّا عن زمن التَّكبير في العشر فقد ترجَّح أنَّه من صلاة الفجر يوم عرفةَ إلى صلاة العصرِ آخر أيَّام التَّشريق، وذلك للآثار الصَّحيحة الواردة عن الصَّحابة في تحديد ذلك[16].

 

ولا تفريقَ في ذلك بين الحاجِّ وغيره، فالحاجُّ مشغولٌ بالتَّلبية، خالطًا لها بالتَّكبير حتَّى يتحلَّلَ من حجِّه، فإذا تحلَّلَ اقتصر على التَّكبير على الخلاف السَّابق - والله أعلم-[17].

 

وأمَّا عيد الفطر فقد ذهب الجمهور إلى أنَّه يسنُّ فيه التَّكبير المطلق، وهو الرَّاجح وذلك لأمورٍ:

أوّلًا: عدم ورد ذلك عن السَّلف، قال الرَّمليُّ: "ولا يسنُّ ليلةَ الفطر عقب الصَّلوات لعدم وروده"[18]، ولا يقاس على عيد الأضحى؛ لأنَّه مع الفارق.

 

ثانيًا: قصر الزَّمن فهو من رؤية الهلال من ليلة العيد (أو من خروج الإمام صبيحةَ العيد كما للمالكيَّة)، إلى طلوع الإمام إلى صلاة العيد.

 

وأمَّا في مسألة التَّكبير أدبارَ الصَّلوات فقد اتَّفق العلماء على استحباب الذِّكر عقب الصَّلوات المكتوبة، والرَّاجح أنَّه يستحبُّ إخفاء الذَّكر بعد الفراغ من الصَّلاة إلا أَنْ يكونَ إمامًا يريدُ أَنْ يتعلَّمَ منه فيجهر، حتَّى يَعلمَ أنَّه قد تُعُلِّم منه ثُمَّ يُسِرُّ.

 

وأمَّا صلاة التَّسبيح فالرَّاجح في ذلك من أقوال أهل العلم في هذه المسألة، القول بالمنع من ذلك غير أنَّها لا تَصِلُ إلى درجة البدعة، فقد نصَّ على تصحيح هذا الحديث جمعٌ من العلماء وحسَّنه آخرون، فمن أخذ بقولهم لا يثرَّبُ عليه غير أنَّ الرَّاجح في هذا أنَّ الأحاديث في هذا لا تصل إلى درجة الاحتجاج، ففي كلِّ أحاديثِ المبحث مقالٌ وقد نصَّ على هذا جمعٌ من جهابذة أهل العلم.

 

الفصل الثَّالث: أحاديث التَّكبير في الحجِّ:

وفيه التَّكبير عند الإهلال بالحجِّ وقد تبيَّنَ أنَّه مشروعٌ قبل الإهلال بالحجِّ.

 

وأمَّا التَّكبير عند صعودِ الصَّفَا والمرؤة ورؤية البيت فقد اتَّفق العلماء على مشروعيَّة هذا الذِّكر، واختلفوا في عدده والرَّاجح أنَّه يسنُّ أنَّ يقف على الصَّفا مستقبل الكعبة ويذكر الله - تعالى- ويدعو ويكرِّرُ الذِّكر والدُّعاء ثلاثًا.

 

وأمَّا التَّكبير في الغدو من منى إلى عرفاتٍ فقد دلَّتْ أحاديث المبحث على التَّخيير بين التَّكبير والتَّلبية.

 

وأمَّا التَّكبير عند الغدو من مزدلفةَ إلى منًى فقد دلَّ حديث المبحث على أنَّ التَّكبير مشروعٌ عند الإفاضة من مزدلفةَ إلى منًى.

 

وأمَّا التَّكبير في المزدلفةِ فقد دَلَّ الحديث على أنَّ التَّكبيرَ ليلةَ مزدلفةَ يمتدُّ إلى غداة يوم النَّحر حتَّى يرمي، وهو مشروعٌ مندوبٌ إليه.

 

وأمَّا التَّكبير في الكعبة فقد دلَّتْ أحاديث هذا المبحث على مشروعيَّة التَّكبير لمن دخل البيت العتيق.

 

وأمَّا التَّكبير في الطَّواف فقد دلَّت أحاديث المبحث على أنَّ التَّكبير عند ابتداء الطَّواف، وفي أثناءه مستحبٌ، وقد اتَّفق على ذلك العلماء.

 

وأمَّا زمن التَّكبير في العمَرَةِ فلم يذكر العلماء وأئمَّة المذاهب الفقهيَّة وقتًا محدَّدًا، أو سُنَّةً ثابتةً عن الرَّسول - صلى الله عليه وسلم - في هذا المبحث بخصوصه؛ إِلاَّ ما ورد في هذا الأثر عن ابن عمرَ؛ لكنَّه مُعارَضٌ بما ورد عن ابن عباس، فيبقى قولَ صحابيٍّ عارضه من هو بمنزلته.

 

وأمَّا التَّكبير عند رمي الجمار فقد دلَّتْ أحاديث المبحث على أنَّ التَّكبير مع كلِّ حصاةٍ هو سُنَّةٌ ثابتةٌ عن المصطفى - صلى الله عليه وسلم - وهو أمرٌ متَّفَقٌ على استحبابه بين العلماء.

 

الفصل الرابع: أحاديث التَّكبير في الجهاد:

وفيه التَّكبير عند الحرب فقد دلَّتْ أحاديث المبحث على أنَّ التَّكبير عند لقاء العدوِّ سُنَّةٌ ماضيةٌ، وردت بها الأحاديث، فيُسنُّ للإمام، أو من ينوب عنه في قيادة الجيش أن يكبِّرَ رافعًا بذلك صوته.

 

وأمَّا التَّكبير عند رؤية العدوِّ فقد دلَّت الأحاديث في هذا المبحث على أنَّ التَّكبير عند رؤية العدوِّ سُنَّةٌ، من غير إسرافٍ في رفع الصَّوت.

 

وأمَّا التَّكبير في الخُطبة عند الفتح فقد دلَّ حديث هذا المبحث على مشروعيَّة التَّكبير في أثناء الخطبة عند الفتح.

 

الفصل الخامس: أحاديث التَّكبير في الذِّكر والدُّعاء:

وفيه التَّكبير عند رؤية الهلال: والرَّاجح عدم مشروعيَّة التَّكبير، عند رؤية الهلال، لإنَّه لم يصحَّ فيه شيء.

 

وأمَّا التَّكبير عند التَّعجُّب: فقد دلَّتْ أحاديث المبحث على مشروعيَّة التَّكبير في حال التَّعجُّبِ مِنَ الشَّيء، وفي حال إنكاره، لمنكرٍ بين يديه.

 

وأمَّا التَّكبير عند الفرح: فقد دلَّتْ أحاديث الباب على أنَّ التَّكبير يُشرع في حال الفرح بالشَّيء.

 

وأمَّا التَّكبير للمسافر إذا صعد الثنايا: فقد دلَّتْ أحاديث المبحث على أنَّه يشرع للمسافر التَّكبير في حال صعوده لمرتفعٍ أو حالٍ نزوله في منخفضٍ.

 

وأمَّا التَّكبير عند الحريق فلم يثبت في هذا الباب شيءٌ، فلا مشروعيَّةَ لذلك.

 

وأمَّا التَّكبير عند اشتداد الرِّيح: فما ذُكر في هذا المبحث من أحاديثٍ لا يثبت عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بل إنَّ الوارد في السُّنَّة خلاف ما ذكر، ففي الثَّابت عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - غنية عمَّا سواه - والله أعلم-.

 

وأمَّا التَّكبير عند ذبح الأضحية: فقد دلَّتْ أحاديث المبحث على مشروعيَّة التَّكبير عند ذبح الأضحية.

 

وأمَّا التَّكبير في عشر ذي الحجَّة: فالرَّاجح أنَّه من صلاة الفجر يوم عرفة إلى صلاة العصر آخر أيَّام التَّشريق.

 

وأمَّا مكان التَّكبير في العشر: فالرَّاجح أنَّ التَّكبير في أيَّام التَّشريق، يشمل الفرائض والنَّوافل سواء.

 

وأمَّا التَّكبير عند النوم: فقد دلَّتْ أحاديث المبحث على استحباب التَّكبير مع التَّسبيح والتَّحميد عند النَّوم.

 

وأمَّا التَّكبير عند ركوب الدَّابَّة: فقد دلَّتْ أحاديث هذا المبحث على مشروعيَّة التَّكبير في الذِّكر الوارد عند السَّفَرِ.

 

وأمَّا ما ورد من أحاديث في المبحث المشتمل على فضل الذِّكر والَّذي يشتمل على التَّسبيح والتَّهليل والتَّكبير: فقد خصَّه الشَّارع الحكيم باسمٍ ونعتٍ خاصٍّ به لمزيد أهميَّته ورفيع قدره، فسمَّاه الباقيات الصَّالحات، وقد جعله أحبَّ الكلام إليه.

 

وأمَّا التَّكبير عند ختم القرآن الكريم: فلا يصحُّ في هذا المبحث شيءٌ مع أخذ بعض الأئمَّة به.

 

وصلَّى الله وسلَّم على المبعوث رحمةً للعالمين وآله وصحبه والتَّابعين وسلَّمَ تسليمًا كثيرًا إلى يوم الدِّين.


فهرس الموضوعات

الموضوع

الصَّفحة

المقدمة:

ب

موضوع الرِّسالة

ب

أهمية الموضوع، وأسباب اختياره

ت

هدف الموضوع

ت

الدراسات السَّابقة

ت

خطة البحث:

ث

منهج الدِّراسة:

 

أولًا: فيما يتعلق بجمع الأحاديث وتخريجها

خ

ثانيًا: فيما يتعلق بدراسة الأحاديث

د

ثالثاُ: فيما يتعلق بالحكم على الرجال

د

شكر وعرفان

ذ

فصل تمهيديٌّ: معاني التَّكبير في اللُّغة والشَّرع ومنزلتُه وحكمةُ مشروعيَّته

 

المبحث الأول: معنى التَّكبير في اللّغة

 

1. معنى التَّكبير في اللغة.

2

2. معنى التَّكبير في الاصطلاح:

 

أولًا: المعنى الإفرادي.

3

ثانيًا: المعنى المركب

4

المبحث الثَّاني: منزلة التَّكبير وحكمة مشروعيَّته

 

1- منزلةُ التَّكبير في الشَّريعة

5

2- حِكمةُ مشروعيَّة التَّكبير:

 

أولًا: توحيدُ الله وتعظيمُه:

6

ثانيًا: التَّحصينُ من مقارفة المعاصي:

7

ثالثًا: معرفة عظمة الله والتَّوكُّل عليه:.

7

رابعًا: مُجانبة الغفلة:.

8

خامسًا: الصَّدقة على النَّفس:

8

سادسًا: كونُ التَّكبير شعارَ أهل الإسلام:

9

سابعًا: التَّكبير شُكرٌ على تمام نعمة العبادة:

9

ثامنًا: كونُ التَّكبير أوَّلَ ما يفتِق أُذن المولود:

10

الفصل الأوَّل: أحاديث التَّكبير في الأذان

 

المبحث الأول: التَّكبير في الأذان للصَّلاة:

 

الحديث الأول:

 

1- نصُّ الحديث.

13

2- تخريج الحديث؛ وبيانُ اختلاف الرُّواة فيه

13

3- النَّظر في أوجه الاختلاف:

14

4- مَن تابع مكحولًا في رواية هذا الحديث:

16

5- من روى هذا الحديثَ بلفظ التَّربيع:

17

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث.

19

2- تخريجُ الحديث، وبيان اختلاف الرُّواة في سنده ومتنه:

19

3- النَّظر في أوجه الاختلاف:

22

4- دراسة إسناد أبي داود:

26

5- الحكم على إسناد أبي داود:

30

الحديث الثًّالث:

 

1- نصُّ الحديث

31

2- تخريجُ الحديث

31

3- دراسة إسناد ابن ماجه:

31

4- الحكم على إسناد ابن ماجه:.

32

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

1- القول الأول: تربيع التَّكبير في أول الأذان

33

2- القول الثاني: تثنية التَّكبير في أول الأذان:

33

3- التَّرجيح

34

المبحث الثاني: ما يقوله من سمع الأذان:

 

الحديث الأول:

 

1- نص الحديث.

36

2- تخريج الحديث36

 

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث.

37

2- تخريجُ الحديث:

37

الحديث الثَّالث:

 

1- نصُّ الحديث.

38

2- تخريجُ الحديث:

38

الحديث الرَّابع:

 

1- نصُّ الحديث.

39

2- تخريجُ الحديث:

39

الحديث الخامس:

 

1- نصُّ الحديث

40

2- تخريجُ الحديث، وبيانُ اختلاف الرُّواة فيه على شعبة:

40

3- النَّظر في أوجه الاختلاف:

41

4- دراسة إسناد ابن ماجة:

42

5- الحكم على إسناد الحديث:.

44

الحديث السَّادس:

 

1- نصُّ الحديث

45

2- تخريجُ الحديث:

45

3- دراسة إسناد النسائي:

45

4- الحكم على إسناد الحديث:

48

الحديث السَّابع:

 

1- نصُّ الحديث

49

2- تخريجُ الحديث:

49

3- دراسة إسناد الإمام أحمد:

49

4- الحكم على إسناد الحديث:

53

الحديث الثَّامن:

 

1- نصُّ الحديث

54

2- تخريجُ الحديث:

54

3- دراسة إسناد النَّسائيِّ:

54

4- الحكم على إسناد الحديث:

57

الحديث التَّاسع:

 

1- نصُّ الحديث

58

2- تخريجُ الحديث:

58

3- دراسة إسناد الإمام أحمد:

58

4- الحكم على إسناد الإمام أحمد:

61

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

• القول الأول: استحباب إجابة المؤذن:

62

• القول الثاني: وجوب متابعة المؤذن:

62

• الترجيح:

63

المبحث الثالث: التَّكبير عند التّأذين في أذن المولود:

 

1- نصُّ الحديث

64

2- تخريجُ الحديث، وبيان اختلاف الرُّواة في سنده ومتنه:

64

3- النَّظر في أوجه الاختلاف:

65

4- دراسة إسناد أبي داود:

66

5- الحكم على إسناد الحديث:

68

الخلاصة الفقهية للمبحث:

69

المبحث الرابع: التَّكبير عند خوف الجنِّ:

 

1- نصُّ الحديث

71

2- غريب الحديث:

71

3- تخريجُ الحديث، وبيان اختلاف الرُّواة في سنده ومتنه:

71

4- النظر في أوجه الاختلاف:

73

5- دراسة إسناد ابن أبي شيبة:

75

6- الحكم على إسناد ابن أبي شيبة:

77

الخلاصة الفقهية للمبحث:

78

الفصل الثَّاني: أحاديث التَّكبير في الصلاة

 

المبحث الأوَّل: تكبيرة الإحرام

 

الحديث الأوَّل:

 

1- نصُّ الحديث

80

2- تخريجُ الحديث، وبيان اختلاف الرُّواة فيه:

80

3- النظر في أوجه الحديث:

81

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث

83

2- تخريج الحديث:

83

الحديث الثَّالث:

 

1- نصُّ الحديث

84

2- غريب الحديث:

84

3- تخريجُ الحديث.

84

الحديث الرَّابع:

 

1- نصُّ الحديث

86

2- تخريج الحديث:

86

الحديث الخامس:

 

1- نصُّ الحديث

87

2- غريب الحديث:

87

3- تخريجُ الحديث، وبيان اختلاف الرُّواة فيه:

87

4- النَّظر في أوجه الاختلاف

89

5- دراسة إسناد أبي داود:

91

6- الحكم على إسناد أبي داود:

93

الحديث السَّادس:

 

1- نصُّ الحديث

94

2- تخريج الحديث:

94

3- دراسة إسناد الإمام أحمد:

94

4- الحكم على إسناد الحديث:

96

الحديث السَّابع:

 

1- نصُّ الحديث

97

2- غريب الحديث:

97

3- تخريجُ الحديث:

97

4- دراسة إسناد الإمام أحمد:

97

5- الحكم على إسناد الإمام أحمد:

100

الحديث الثَّامن:

 

1- نصُّ الحديث

101

2- غريب الحديث:

101

3- تخريجُ الحديث:

101

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

• القول الأول: تكبيرةُ الإحرام رُكنٌ من أركان الصَّلاة:

103

• القول الثَّاني: تكبيرة الإحرام شرطٌ من شروط الصَّلاة:

103

• القول الثالث: تكبيرة الإحرام سنةٌ.

104

• الترجيح

104

الحديث التاسع:

 

1- نصُّ الحديث.

106

2- تخريج الحديث:

106

3- دراسة إسناد الإمام أحمد:

107

4- الحكم على إسناد الإمام أحمد:

109

الحديث العاشر:

 

1- نصُّ الحديث.

110

2- تخريج الحديث:

110

3- دراسة إسناد النسائي:

110

4- الحكم على إسناد النسائي:

112

الحديث الحادي عشر:

 

1- نصُّ الحديث.

113

2- غريب الحديث.

113

3- تخريج الحديث.

113

الحديث الثَّاني عشر:

 

1- نصُّ الحديث.

115

2- تخريجُ الحديث

115

3- دراسة إسناد أبي داود:

116

4- الحكم على إسناد الحديث.

118

الحديث الثًّالث عشر:

 

1- نصُّ الحديث.

119

2- تخريجُ الحديث وبيان اختلاف الرواة فيه.

119

3- النظر في أوجه الحديث.

120

4- دراسة إسناد الدارقطني:

121

5- الحكم على إسناد الدارقطني:

122

الحديث الرابع عشر:

 

1- نص الحديث.

123

2- تخريج الحديث

123

3- دراسة إسناد أبي يعلى

124

4- الحكم على إسناد أبي يعلى.

126

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

• القول الأول: نفي السكوت بعد الفراغ من تكبيرة الإحرام:

127

• القول الثاني: إثبات سكوتٍ واحد لدعاء الاستفتاح:

127

• القول الثالث: إثبات سكوتٍ واحد بعد الفراغ من القراءة

127

• القول الرابع: إثبات أربع سكتات.

128

• التَّرجيح:

128

الحديث الخامس عشر:

 

1- نصُّ الحديث.

130

2- غريب الحديث:

130

3- تخريج الحديث

130

4- دراسة إسناد أبي داود:

130

5- الحكم على إسناد أبي داود

131

الحديث السادس عشر:

 

5- نصُّ الحديث.

132

6- تخريجُ الحديث:

132

الحديث السابع عشر:

 

1- نصُّ الحديث.

133

2- تخريجُ الحديث:

133

3- دراسة إسناد الطبراني

133

4- الحكم على إسناد الطبراني

134

الحديث الثامن عشر:

 

1- نصُّ الحديث.

135

2- تخريجُ الحديث، وبيانُ اختلاف الرُّواة فيه

135

3- النَّظر في أوجه الحديث:

136

الحديث التاسع عشر:

 

1- نصُّ الحديث.

139

2- تخريجُ الحديث:

139

الحديث العشرون:

 

1- نصُّ الحديث

140

2- تخريجُ الحديث:

140

3- دراسة إسناد ابن أبي شيبة

140

4- الحكم على إسناد ابن أبي شيبة:

143

الحديث الحادي والعشرون:

 

1- نصُّ الحديث.

144

2- غريب الحديث:

144

3- تخريج الحديث:

144

4- أقوال العلماء في حديث ابن مسعود:

145

5- دراسة إسناد أبي داود

146

6- الحكم على إسناد أبي داود

148

الحديث الثاني والعشرون:

 

1- نصُّ الحديث

149

2- تخريجُ الحديث:

149

الحديث الثالث والعشرون:

 

1- نصُّ الحديث

151

2- تخريجُ الحديث

151

3- دراسة إسناد ابن أبي شيبة:

151

4- الحكم على إسناد ابن أبي شيبة:

153

الحديث الرابع والعشرون:

 

1- نصُّ الحديث

154

2- تخريج الحديث:

154

3- دراسة إسناد أبي داود:.

156

4- الحكم على إسناد أبي داود:

158

الحديث الخامس والعشرون:

 

1- نصُّ الحديث

159

2- تخريجُ الحديث، وبيان اختلاف الرُّواة فيه:

159

3- النظر في أوجه الاختلاف:

160

4- دراسة إسناد أبي داود

161

5- الحكم على إسناد أبي داود

162

الحديث السادس والعشرون:

 

1- نصُّ الحديث

163

2- تخريج الحديث:

163

3- دراسة إسناد ابن ماجه

163

4- الحكم على إسناد ابن ماجه.

166

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

• القول الأول: استحباب الرفع عند تكبيرة الإحرام فقط:

167

• القول الثاني: أنَّ الرفع يكون في ثلاثة مواضع:

168

• القول الثالث: استحباب الرفع في كل خفضٍ ورفعٍ

168

• الترجيح.

169

الحديث السابع والعشرون:

 

1- نصُّ الحديث.

170

2- تخريج الحديث:

170

الحديث الثامن والعشرون:

 

1- نصُّ الحديث

171

2- تخريج الحديث:

171

3- دراسة إسناد البيهقيِّ.

172

4- الحكم على إسناد البيهقيِّ

174

الحديث التَّاسع والعشرون:

 

1- نصُّ الحديث.

175

2- غريب الحديث:

175

3- تخريج الحديث وبيان اختلاف الرواة فيه:

175

4- النَّظر في أوجه الحديث

177

5- دراسة إسناد أبي داود:

178

6- الحكم على إسناد أبي داود:

179

الحديث الثَّلاثون:

 

1- نصُّ الحديث.

180

2- غريب الحديث:

180

3- تخريج الحديث

180

4- دراسة إسناد الإمام أحمد:

181

5- الحكم على إسناد الإمام أحمد:

183

الحديث الحادي والثَّلاثون:

 

1- نصُّ الحديث.

184

2- تخريج الحديث:

184

3- دراسة إسناد ابن أبي شيبة:

184

4- الحكم على إسناد ابن أبي شيبة:

185

الحديث الثاني والثلاثون:

 

1- نصُّ الحديث.

186

2- تخريجُ الحديث وبيان اختلاف الرواة فيه:

186

3- النظر في أوجه الاختلاف

186

4- دراسة إسناد ابن أبي شيبة

186

5- الحكم على إسناد ابن أبي شيبة.

187

الحديث الثالث والثلاثون:

 

1- نصُّ الحديث

188

2- تخريج الحديث:

188

3- دراسة إسناد الدارقطني:

188

4- الحكم على إسناد الدارقطني:

190

الحديث الرابع والثلاثون:

 

1- نصُّ الحديث

191

2- تخريج الحديث:

191

3- دراسة إسناد الطبراني:

191

4- الحكم على إسناد الطبراني:

193

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

• القول الأول: إيجاب التَّكبير للإحرام:

194

• القول الثَّاني: جواز انعقادها بـ "الله الأكبر":

194

• القول الثَّالث: جواز انعقادها بألفاظ مشتقة من التَّكبير

194

• القول الرَّابع: إجزاء الذكر عن التَّكبير:

194

• الترجيح

195

الحديث الخامس والثَّلاثون:

 

1- نصُّ الحديث

196

2- تخريج الحديث:

196

3- دراسة إسناد أبي داود.

196

4- الحكم على إسناد أبي داود:

197

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

• القول الأول: عدم وجوب التوجه للقبلة في صلاة النافلة في السفر:

198

• القول الثَّاني: وجوب استقبال القبلة في الصلاة على الراحلة:

198

• القول الثالث: لزوم استقبال القبلة إن أمكنه:

198

• التَّرجيح.

199

المبحث الثَّاني: التَّكبير في الاستفتاح

 

الحديث الأول:

 

1- نصُّ الحديث.

200

2- الحكم على إسناد أبي داود:

200

الحديث الثاني:

 

1- نصُّ الحديث.

201

2- تخريج الحديث، وبيان اختلاف الرواة فيه

201

3- النَّظر في أوجه الاختلاف

202

4- دراسة إسناد أبي داود

203

5- الحكم على إسناد الحديث.

205

الحديث الثَّالث:

 

1- نصُّ الحديث.

206

2- تخريجُ الحديث

206

3- دراسة إسناد الإمام أحمد

206

4- الحكم على إسناد الإمام أحمد.

207

الحديث الرابع:

 

1- نصُّ الحديث

208

2- تخريجُ الحديث.

208

3- دراسة إسناد أبي داود:

209

4- الحكم على إسناد أبي داود:

211

الحديث الخامس:

 

1- نص الحديث.

212

2- تخريج الحديث

212

الحديث السادس:

 

1- نصُّ الحديث.

214

2- تخريجُ الحديث

214

3- دراسة إسناد الإمام أحمد:

214

4- الحكم على إسناد الإمام أحمد.

215

الخلاصة الفقهية للمبحث.

216

المبحث الثالث: عدد التَّكبيرات في الصّلاة

 

الحديث الأوَّل:

 

1- نصُّ الحديث.

217

2- تخريج الحديث

217

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث.

218

2- تخريجُ الحديث، وبيان اختلاف الرُّواة في على ابن شهاب:

218

3- النَّظر في أوجه الاختلاف:

219

الحديث الثًّالث:

 

1- نصُّ الحديث.

220

2- تخريجُ الحديث

220

الحديث الرَّابع:

 

1- نصُّ الحديث.

221

2- تخريجُ الحديث:

221

3- دراسة إسناد النَّسائيِّ

221

4- الحكم على إسناد النَّسائيِّ

224

الحديث الخامس:

 

1- نصُّ الحديث.

225

2- غريب الحديث

225

3- تخريج الحديث:

225

4- دراسة إسناد الإمام أحمد:

225

5- الحكم على إسناد الإمام أحمد:

227

الحديث السَّادس:

 

1- نصُّ الحديث

228

2- تخريجُ الحديث:

228

3- دراسة إسناد عبد الرزاق:

228

4- الحكم على إسناد عبد الرزاق:

229

الحديث السَّابع:

 

1- نصُّ الحديث.

230

2- تخريجُ الحديث:

230

3- دراسة إسناد الإمام أحمد:

230

4- الحكم على إسناد الحديث:

231

الحديث الثَّامن:

 

1- نصُّ الحديث.

232

2- غريب الحديث

232

3- تخريجُ الحديث وبيان اختلاف الرواة فيه:

232

4- النظر في أوجه الحديث.

233

5- دراسة إسناد أبي شيبة:

233

6- الحكم على إسناد ابن أبي شيبة:

234

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

• القول الأول: كون التَّكبير عند كلِّ خفض ورفع:

235

• القول الثَّاني: مشروعية تكبيرة الإحرام فقط:

235

• التَّرجيح.

236

 

المبحث الرَّابع: تكبيرات الانتقال

 

الحديث الأول:

 

1- نص الحديث

238

2- تخريج الحديث.

238

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث

239

2- تخريجُ الحديث وبيان اختلاف الرواة فيه على ابن شهاب:

239

الحديث الثَّالث:

 

1- نصُّ الحديث

241

2- تخريجُ الحديث وبيان اختلاف الرواة فيه على ابن أبي ذئب

241

3- النظر في أوجه الاختلاف

241

الحديث الرَّابع:

 

1- نصُّ الحديث.

242

2- تخريجُ الحديث:

242

3- دراسة إسناد النّسائي

242

4- الحكم على إسناد النّسائي

244

الحديث الخامس:

 

1- نصُّ الحديث

245

2- تخريجُ الحديث:

245

3- دراسة إسناد الدارقطني:

246

4- الحكم على إسناد الدارقطني:

247

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

• القول الأول: وجوب تكبيرات الانتقال:

249

• القول الثَّاني: استحبابُ تكبيرات الانتقال:

249

• التَّرجيح.

250

• فائدة: مقارنة التَّكبير للحركات في الصَّلاة

250

المبحث الخامس: إسماع المصلِّين صوتَ الإمام بالتَّكبير

 

الحديث الأوَّل:

 

1- نصُّ الحديث.

252

2- تخريجُ الحديث:

252

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث

253

2- تخريج الحديث:

253

الخلاصة الفقهية للمبحث:

254

المبحث السَّادس: الجهرُ بالتَّكبير

 

الحديث الأوَّل:

 

1- نصُّ الحديث.

256

2- تخريجُ الحديث:

256

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث

257

2- تخريج الحديث:

257

3- دراسة إسناد ابن حبان.

258

4- الحكم على إسناد ابن حبان.

260

الحديث الثَّالث:

 

1- نصُّ الحديث.

261

2- تخريجُ الحديث

261

3- دراسة إسناد الإمام أحمد

262

4- الحكم على إسناد الإمام أحمد.

264

الخلاصة الفقهية للمبحث:

265

المبحث السَّابع: التَّكبير في قيام الليل

 

الحديث الأوَّل:

 

1- نصُّ الحديث.

266

2- الحكم على إسناد الحديث

266

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث.

267

2- تخريج الحديث:

267

3- الحكم على إسناد أبي بعلى

267

الحديث الثَّالث:

 

1- نصُّ الحديث.

268

2- تخريجُ الحديث

268

3- الحكم على إسناد الإمام أحمد.

268

الخلاصة الفقهية للمبحث:

269

المبحث الثَّامن: التَّكبير في صلاة العيدين

 

الحديث الأوَّل:

 

1- نصُّ الحديث.

270

2- تخريجُ الحديث وبيان اختلاف الرواة فيه على الطائفيِّ

270

3- النَّظر في أوجه الاختلاف

271

4- دراسة إسناد أبي داود

272

5- الحكم على إسناد الحديث.

275

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث

276

2- تخريج الحديث:

276

3- دراسة إسناد الترمذي

278

4- الحكم على إسناد الترمذي

280

الحديث الثَّالث:

 

1- نصُّ الحديث

281

2- تخريجُ الحديث

281

3- دراسة إسناد أبي داود

282

4- الحكم على إسناد أبي داود.

285

الحديث الرَّابع:

 

1- نصُّ الحديث

286

2- تخريج الحديث وبيان اختلاف الرواة فيه على عبـد الرحمن بـن سعد ابن عمار بن سعد:

286

3- النَّظر في أوجه الاختلاف

287

4- دراسة إسناد ابن ماجه.

287

5- الحكم على إسناد ابن ماجه

288

الحديث الخامس:

 

1- نصُّ الحديث.

289

2- تخريجُ الحديث، وبيان اختلاف الرُّواة فيه على ابن لهيعة:

289

3- النَّظر في أوجه الاختلاف

290

4- دراسة إسناد أبي داود:

291

5- الحكم على إسناد أبي داود:

292

الحديث السَّادس:

 

1- نصُّ الحديث

293

2- تخريج الحديث وبيانُ اختلاف الرُّواة فيه على أبي هريرة

293

3- النَّظر في أوجه الاختلاف

293

4- دراسة إسناد الإمام أحمد:

294

5- الحكم على إسناد الإمام أحمد:

294

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

• القول الأول: يُكبِّر في الأولى سبعًا مع تكبيرة الإحرام، وفي الثانية خمسًا:

295

• القول الثَّاني: يُكبِّر في الأولى سبعًا سوى تكبيرة الإحرام، وفي الثانية خمسًا:

295

• القول الثالث: يُكبِّر سبعًا سبعًا:

295

• القول الرابع: يُكبِّر ثلاثًا ثلاثًا:

295

• الترجيح

296

المبحث التَّاسع: التَّكبير في صلاة الكسوف

 

الحديث الأوَّل:

 

1- نصُّ الحديث.

297

2- تخريجُ الحديث

297

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث

299

2- تخريج الحديث:

299

الحديث الثَّالث:

 

1- نصُّ الحديث.

300

2- تخريجُ الحديث

300

الحديث الرَّابع:

 

1- نصُّ الحديث.

301

2- تخريج الحديث.

301

3- دراسة إسناد الإمام أحمد:

301

4- الحكم على إسناد الإمام أحمد:

303

الحديث الخامس:

 

1- نصُّ الحديث.

304

2- تخريجُ الحديث

304

3- دراسة إسناد البزَّار:

305

4- الحكم على إسناد البزَّار:

306

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

• القول الأول: أنَّ صلاة الكسوف ركعتان خاصتان:

307

• القول الثَّاني: أنَّ صلاة الكسوف ركعتان كسائر النوافلً:

307

• الترجيح:

307

المبحث العاشر: التَّكبير في صلاة الجنائز

 

الحديث الأوَّل:

 

1- نصُّ الحديث

308

2- تخريجُ الحديث.

308

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث

310

2- تخريج الحديث:

310

الحديث الثَّالث:

 

1- نصُّ الحديث

311

2- غريب الحديث:

311

الحديث الرَّابع:

 

1- نصُّ الحديث.

312

2- تخريج الحديث:

312

3- دراسة إسناد ابن ماجه.

312

4- الحكم على إسناد ابن ماجه

314

الحديث الخامس:

 

1- نصُّ الحديث.

315

2- تخريج الحديث:

315

3- دراسة إسناد النَّسائي

316

4- الحكم على إسناد النسائي:

316

الحديث السَّادس:

 

1- نصُّ الحديث

318

2- تخريج الحديث وبيان اختلاف الرواة على سفيان بن حسين:

318

3- النظر في أوجه الاختلاف

318

4- دراسة إسناد النسائي:

319

5- الحكم على إسناد النسائي:

320

الحديث السَّابع:

 

1- نصُّ الحديث

321

2- تخريجُ الحديث:

321

3- دراسة إسناد ابن ماجه:

321

4- الحكم على إسناد ابن ماجه:

322

الحديث الثَّامن:

 

1- نصُّ الحديث.

323

2- تخريجُ الحديث:

323

3- دراسة إسناد ابن أبي شيبة.

323

4- الحكم على إسناد ابن أبي شيبة

324

الحديث التاسع:

 

1- نصُّ الحديث.

325

2- تخريج الحديث:

325

3- دراسة إسناد ابن ماجه:

325

4- الحكم على إسناد ابن ماجه:

327

الحديث العاشر:

 

1- نصُّ الحديث.

328

2- تخريج الحديث:

328

3- دراسة إسناد ابن ماجه:

328

4- الحكم على إسناد ابن ماجه:

330

الحديث الحادي عشر:

 

1- نصُّ الحديث.

331

2- تخريج الحديث.

331

3- دراسة إسناد الإمام أحمد

332

4- الحكم على إسناد الإمام أحمد.

332

الحديث الثَّاني عشر:

 

1- نصُّ الحديث.

333

2- تخريجُ الحديث

333

3- دراسة إسناد الطبراني:

333

4- الحكم على إسناد الطبراني.

336

الحديث الثًّالث عشر:

 

1- نصُّ الحديث

337

2- تخريجُ الحديث

337

الحديث الرابع عشر:

 

1- نص الحديث.

338

2- تخريج الحديث

338

3- دراسة إسناد الطبراني

338

4- الحكم على إسناد الطبراني.

340

الحديث الخامس عشر:

 

1- نصُّ الحديث.

341

2- تخريج الحديث

341

3- دراسة إسناد ابن ماجه:

341

4- الحكم على إسناد ابن ماجه

342

الحديث السادس عشر:

 

1- نصُّ الحديث.

343

2- تخريجُ الحديث:

343

3- دراسة إسناد الترمذي

344

4- الحكم على إسناد الترمذي

347

الحديث السابع عشر:

 

1- نصُّ الحديث.

348

2- تخريجُ الحديث:

348

3- دراسة إسناد الإمام أحمد

348

4- الحكم على إسناد الإمام أحمد

350

الحديث الثامن عشر:

 

1- نصُّ الحديث.

351

2- تخريجُ الحديث

351

3- دراسة إسناد الدارقطني.

351

4- الحكم على إسناد الدارقطني

354

الحديث التاسع عشر:

 

1- نصُّ الحديث.

355

2- تخريجُ الحديث:

355

3- دراسة إسناد الإمام أحمد

355

4- الحكم على إسناد الإمام أحمد

356

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

• القول الأول: أنَّ صلاة الجنائز أربع تكبيرات

357

• القول الثاني: أنَّها خمس تكبيرات

357

• الترجيح.

358

المبحث الحادي عشر: التَّكبير عند سجود التِّلاوة

 

1- نصُّ الحديث.

359

2- تخريجُ الحديث

359

7- دراسة إسناد أبي داود

360

3- الحكم على إسناد أبي داود

363

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

• القول الأول: التَّكبير عند سجود التلاوة وعند الرفع منه

364

• القول الثاني: عدم التَّكبير لسجود التلاوة إلا في الصلاة

365

• الترجيح

365

المبحث الثَّاني عشر: ما يُفعل مع التَّكبير في الصَّلاة

 

1- نصُّ الحديث.

367

2- تخريجُ الحديث

367

3- الحكم على إسناد أبي داود

368

الخلاصة الفقهية للمبحث:

369

المبحث الثَّالث عشر: متى يُكبِّر المأموم؟

 

الحديث الأوَّل:

 

1- نصُّ الحديث.

370

2- تخريجُ الحديث

370

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث.

371

2- تخريج الحديث:

371

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

• القول الأول: يُكبِّر المأموم بعد تكبير الإمام:

372

• القول الثاني: يُكبِّر المأموم مع تكبير الإمام:

372

• القول الثالث: يُكبِّر المأموم بعد تكبير الإمام مباشرةً

372

• التَّرجيح: أحوال المأموم مع الإمام:

 

الحال الأولى: المسابقة

373

الحال الثانية: الموافقة

373

الحال الثالثة: المتابعة

374

الحال الرابعة: التأخير

374

المبحث الرابع عشر: التَّكبير في الخروج إلى العيد

 

الحديث الأوَّل:

 

1- نصُّ الحديث.

375

2- تخريجُ الحديث

375

3- بيان اختلاف الرواة فيه على ابن شهاب.

375

4- النظر في أوجه الاختلاف

376

5- دراسة إسناد ابن خزيمة.

377

6- الحكم على إسناد ابن خزيمة

379

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث.

380

2- تخريج الحديث:

380

3- دراسة إسناد الطبراني.

380

4- الحكم على إسناد الطبراني.

383

الحديث الثَّالث:

 

1- نصُّ الحديث.

384

2- غريب الحديث:

384

3- دراسة إسناد الطبراني.

384

4- الحكم على إسناد الحديث.

386

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

• القول الأول: استحباب التَّكبير ليلة الفطر:

387

• القول الثاني: وجوب التَّكبير:

387

• القول الثالث: عدم التَّكبير

388

• التَّرجيح:

388

• فائدة: مكان التَّكبير يوم العيد

388

المبحث الخامس عشر: وقت التَّكبير في العيد

 

الحديث الأوَّل:

 

1- نصُّ الحديث.

389

2- تخريجُ الحديث

389

3- دراسة إسناد الدارقطني

390

4- الحكم على إسناد الدارقطني

393

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث

394

2- تخريج الحديث:

394

3- دراسة إسناد الدارقطني

394

4- الحكم على إسناد الدارقطني.

395

الحديث الثَّالث:

 

1- نصُّ الحديث

396

2- تخريج الحديث:

396

3- دراسة إسناد الطبراني

396

4- الحكم على إسناد الحديث

398

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

• القول الأول: من فجر يوم عرفة، إلى عصر آخر أيام التشريق:

399

• القول الثاني: من ظهر يوم النَّحر إلى صبح آخر أيام التَّشريق:

399

• القول الثالث: من ظهر يوم عرفة إلى عصر يوم النحر.

400

• القول الرَّابع: من ظهر يوم عرفة، إلى فجر آخر أيام التشريق:

400

• الترجيح:

400

المبحث السَّادس عشر: التَّكبير أدبار الصَّلوات

 

الحديث الأوَّل:

 

1- نصُّ الحديث

402

2- تخريجُ الحديث

402

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث.

404

2- تخريج الحديث:

404

الحديث الثَّالث:

 

1- نصُّ الحديث.

405

2- تخريج الحديث:

405

الحديث الرَّابع:

 

1- نصُّ الحديث.

406

2- تخريج الحديث:

406

3- دراسة إسناد أبي داود

407

4- الحكم على إسناد الحديث.

407

الحديث الخامس:

 

1- نصُّ الحديث

408

2- تخريج الحديث:

408

3- دراسة إسناد الإمام أحمد

408

4- الحكم على إسناد الإمام أحمد:

409

الحديث السَّادس:

 

1- نصُّ الحديث.

410

2- تخريج الحديث وبيان اختلاف الرواة على سفيان بن حسين:

410

3- دراسة إسناد الترمذي:

411

4- الحكم على إسناد الترمذي.

412

الحديث السَّابع:

 

1- نصُّ الحديث.

413

2- تخريجُ الحديث:

413

3- دراسة إسناد أبي داود:

414

4- الحكم على إسناد أبي داود:

414

 

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

• القول الأول:: استحبابُ رفع الصوت بالتَّكبير والذِّكر عقب المكتوبة:

415

• القول الثاني: عدمُ استحباب رفع الصَّوت بالتَّكبير والذِّكر عقب المكتوبة:

415

• القول الثالث: استحبابُ إخفاء الذِّكر بعد الفراغ من الصَّلاة:

415

• التَّرجيح:

415

المبحث السَّابع عشر: التَّكبير في صلاة التَّسبيح

 

الحديث الأوَّل:

 

1- نصُّ الحديث

416

2- تخريجُ الحديث

416

5- دراسة إسناد الترمذي:

417

3- الحكم على إسناد الترمذي.

418

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث.

419

2- تخريج الحديث، وبيان اختلاف الرواة فيه على الحكم بن أبان

419

3- النظر في أوجه الاختلاف

420

4- دراسة إسناد أبي داود

421

5- الحكم على إسناد أبي داود

422

الحديث الثَّالث:

 

1- نصُّ الحديث.

423

2- تخريج الحديث:

423

3- دراسة إسناد الترمذي

224

4- الحكم على إسناد التِّرمذي.

425

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

• القول الأول: عدم استحباب صلاة التسبيح.

426

• القول الثاني: استحباب صلاة التسبيح.

426

• التَّرجيح:

427

الفصل الثَّالث: أحاديث التَّكبير في الحجِّ

 

المبحث الأول: التَّكبير عند الإحرام

 

1- نصُّ الحديث

429

2- تخريجُ الحديث

429

الخلاصة الفقهية للمبحث:

430

المبحث الثاني: التَّكبير عند رؤية البيت

 

1- نصُّ الحديث.

431

2- تخريجُ الحديث.

431

3- دراسة إسناد عبد الرزاق

431

4- الحكم على إسناد عبد الرزاق.

432

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

القول الأول:

433

القول الثاني:

433

الترجيح:

433

المبحث الثالث: التَّكبير على الصفا والمروة

 

الحديث الأوَّل:

 

1- نصُّ الحديث

434

2- تخريجُ الحديث

434

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث.

435

2- تخريج الحديث:

435

3- دراسة إسناد الأمام مالك

435

4- الحكم على إسناد الحديث

.435

الخلاصة الفقهية للمبحث:

436

المبحث الرابع: التَّكبير في الغدوِّ من منى إلى عرفات

 

الحديث الأوَّل:

 

1- نصُّ الحديث

437

2- تخريجُ الحديث

437

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث

438

2- تخريج الحديث:

438

الحديث الثَّالث:

 

1- نصُّ الحديث.

439

2- غريب الحديث:

439

3- دراسة إسناد أحمد

439

4- الحكم على إسناد الإمام أحمد.

441

الخلاصة الفقهية للمبحث:

442

المبحث الخامس: التَّكبير عند الغدو من مزدلفة إلى منى

 

1- نصُّ الحديث.

443

2- تخريج الحديث:

443

3- الحكم على إسناد الأمام أحمد.

443

الخلاصة الفقهية للمبحث:

444

المبحث السَّادس: التَّكبير في المزدلفة

 

الحديث الأول:

 

1- نصُّ الحديث

445

2- تخريج الحديث:

445

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث.

446

2- تخريج الحديث:

446

3- دراسة إسناد أبي داود

446

4- الحكم على إسناد أبي داود:

447

الخلاصة الفقهية للمبحث:

448

الحديث الأول:

 

1- نصُّ الحديث.

449

2- تخريجُ الحديث:

449

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث

450

2- تخريجُ الحديث:

450

3- دراسة إسناد النّسائي

450

4- الحكم على إسناد النَّسائي

451

الخلاصة الفقهية للمبحث:

452

المبحث الثَّامن: التَّكبير في الطَّواف

 

الحديث الأول:

 

1- نصُّ الحديث.

453

2- تخريجُ الحديث:

453

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث.

454

2- تخريجُ الحديث:

454

3- دراسة إسناد ابن خزيمة

454

4- الحكم على إسناد ابن خزيمة

455

الحديث الثَّالث:

 

1- نصُّ الحديث

456

2- تخريج الحديث:

456

3- دراسة إسناد أحمد:

457

4- الحكم على إسناد الإمام أحمد:

457

الخلاصة الفقهية للمبحث:

458

المبحث التاسع: زمن التَّكبير في العمَرَّةً

 

الحديث الأول:

 

1- نصُّ الحديث.

459

2- تخريج الحديث:

459

3- دراسة إسناد البيهقي

459

4- الحكم على إسناد البيهقيُّ

461

الخلاصة الفقهية للمبحث:

462

المبحث العاشر: التَّكبير عند رمي الجمار

 

الحديث الأول:

 

1- نصُّ الحديث.

463

2- تخريجُ الحديث:

463

 

الحديث الثاني:

 

1- نصُّ الحديث.

464

2- تخريج الحديث:

464

الحديث الثالث:

 

1- نصُّ الحديث

465

2- تخريج الحديث:

465

3- دراسة إسناد أبي داود:

465

4- الحكم على إسناد أبي داود:

467

الحديث الرَّابع:

 

1- نصُّ الحديث

468

2- تخريج الحديث

468

3- دراسة إسناد أبي داود

469

4- الحكم على إسناد الحديث.

470

الحديث الخامس:

 

1- نصُّ الحديث

471

2- تخريجُ الحديث

471

الحديث السَّادس:

 

1- نصُّ الحديث.

472

2- تخريجُ الحديث

472

3- دراسة إسناد النّسائي:

473

4- الحكم على إسناد النسائي

474

الخلاصة الفقهية للمبحث:

475

الفصل الرَّابع: أحاديث التَّكبير في الجهاد

 

المبحث الأول: التَّكبير عند الحرب

 

الحديث الأول:

 

1- نص الحديث

477

2- تخريج الحديث

477

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث

478

2- تخريج الحديث

478

الحديث الثَّالث:

 

1- نصُّ الحديث

479

2- تخريجُ الحديث.

479

3- دراسة إسناد الطبراني

479

4- الحكم على إسناد الطبراني

480

الخلاصة الفقهية للمبحث:

481

المبحث الثَّاني: التَّكبير عند رؤية العدوِّ

 

الحديث الأول:

 

1- نص الحديث

482

2- تخريج الحديث

482

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث

484

2- تخريج الحديث

484

3- دراسة إسناد الطَّبراني

484

4- الحكم على إسناد الطبراني.

486

الخلاصة الفقهية للمبحث:

487

المبحث الثالث: التَّكبير في الخطبة عند الفتح

 

الحديث الأول:

 

1- نص الحديث.

488

2- تخريج الحديث

488

3- دراسة إسناد أبي داود

490

4- الحكم على إسناد أبي داود

491

الخلاصة الفقهية للمبحث:

492

الفصل الرَّابع: أحاديث التَّكبير في الذّكر والدُّعاء

 

المبحث الأول: التَّكبير عند رؤية الهلال

 

الحديث الأول:

 

1- نصُّ الحديث.

494

2- تخريجُ الحديث

494

3- دراسة إسناد الدّارميّ

495

4- الحكم على إسناد الدَّارميِّ.

496

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث

497

2- تخريجُ الحديث

497

3- دراسة إسناد ابن أبي شيبة:

497

4- الحكم على إسناد ابن أبي شيبة:

498

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

• القول الأول: مشروعيّة التَّكبير عند رؤية الهلال.

499

• القول الثاني: عدم مشروعيَّة التَّكبير عند رؤية الهلال

499

• التَّرجيح:

499

المبحث الثَّاني: التَّكبير عند التَّعجُّب

 

الحديث الأول:

 

1- نصُّ الحديث.

500

2- غريب الحديث

500

3- تخريجُ الحديث

500

4- دراسة إسناد الإمام أحمد

501

5- الحكم على إسناد الإمام أحمد.

503

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث.

504

2- غريب الحديث

504

3- تخريجُ الحديث

504

4- دراسة إسناد أبي داود:

505

5- الحكم على إسناد أبي داود:

507

الحديث الثالث:

 

1- نص الحديث.

508

2- تخريج الحديث

508

3- دراسة إسناد النسائي

508

4- الحكم على إسناد النسائي

509

الحديث الرّابع:

 

1- نصُّ الحديث.

510

2- تخريجُ الحديث

510

3- دراسة إسناد الطبراني:

510

4- الحكم على إسناد الطبراني.

512

الخلاصة الفقهية للمبحث

513

المبحث الثَّالث: التَّكبير عند الفرح

 

الحديث الأول:

 

6- نصُّ الحديث.

514

7- تخريجُ الحديث

514

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث.

515

2- تخريجُ الحديث

515

3- دراسة إسناد الأمام أحمد

515

4- الحكم على إسناد الإمام أحمد.

516

الخلاصة الفقهية للمبحث

517

المبحث الرَّابع: التَّكبير للمسافر إذا صعد الثَّنايا

 

الحديث الأول:

 

1- نصُّ الحديث.

518

2- تخريجُ الحديث

518

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث.

520

2- تخريجُ الحديث

520

الحديث الثالث:

 

1- نص الحديث.

521

2- تخريج الحديث

521

الحديث الرّابع:

 

1- نصُّ الحديث.

522

2- تخريجُ الحديث

522

3- دراسة إسناد الترمذي:

522

4- الحكم على إسناد التِّرمذي.

525

الخلاصة الفقهية للمبحث

526

المبحث الخامس: التَّكبير عند الحريق

 

الحديث الأول:

 

1- نصُّ الحديث.

528

2- تخريجُ الحديث

528

3- دراسة إسناد الطبراني

529

4- الحكم على إسناد الطبراني

530

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث.

531

2- تخريجُ الحديث

531

3- دراسة إسناد الطبراني

531

4- الحكم على إسناد الحديث

533

الخلاصة الفقهية للمبحث

534

المبحث السّادس: التَّكبير عند اشتداد الرِيح

 

الحديث الأول:

 

1- نصُّ الحديث.

535

2- تخريجُ الحديث

535

3- دراسة إسناد ابن أبي شيبة

535

4- الحكم على إسناد ابن أبي شيبة

536

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث

537

2- تخريجُ الحديث، وبيان اختلاف الرواة فيه

537

3- النظر في أوجه الاختلاف

537

4- دراسة إسناد أبي يعلى

538

5- الحكم على إسناد الحديث

540

الخلاصة الفقهية للمبحث

541

المبحث السَّابع: التَّكبير عند ذبح الأضحية

 

الحديث الأول:

 

1- نصُّ الحديث

542

2- تخريجُ الحديث

542

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث

543

2- تخريجُ الحديث.

543

3- دراسة إسناد أبي داود.

543

4- الحكم على إسناد أبي داود.

545

الخلاصة الفقهية للمبحث.

546

المبحث الثّامن: التَّكبير في عشر ذي الحجة

 

الحديث الأول:

 

1- نصُّ الحديث

547

2- تخريجُ الحديث وبيان اختلاف الرواة فيه

547

3- دراسة إسناد الطبراني

548

4- الحكم على زيادة الطبراني

549

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث.

550

2- تخريجُ الحديث

550

3- دراسة إسناد الإمام أحمد.

550

4- الحكم على إسناد الإمام أحمد

551

الحديث الثالث:

 

1- نص الحديث.

552

2- تخريج الحديث

552

3- دراسة إسناد الترمذي

553

4- الحكم على إسناد الترمذي.

554

الخلاصة الفقهية للمبحث

555

• التَّكبير المطلق والمقيد في أيام عشر ذي الحجة:

555

• زمن التَّكبير في العشر من ذي الحجة:.

556

• التَّكبير المطلق والمقيد في عيد الفطر:

557

المبحث التّاسع: مكان التَّكبير في عشر ذي الحجة

 

الحديث الأول:

 

1- نصُّ الحديث

559

2- تخريجُ الحديث

559

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث.

560

2- تخريجُ الحديث

560

الحديث الثالث:

 

1- نص الحديث.

561

2- تخريج الحديث

561

الحديث الرّابع:

 

1- نصُّ الحديث

562

2- تخريجُ الحديث.

562

الحديث الخامس:

 

1- نصُّ الحديث.

563

2- تخريجُ الحديث

563

الحديث السَّادس:

 

1- نصُّ الحديث

564

2- تخريجُ الحديث.

564

الحديث السَّابع:

 

1- نصُّ الحديث.

565

2- تخريجُ الحديث

565

الحديث الثَّامن:

 

1- نصُّ الحديث.

566

2- تخريجُ الحديث.

566

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

• القول الأول: اختصاص التَّكبير المقيد في أيام التَّشريق بصلاة الفريضة جماعةَ:

567

• القول الثاني: عدم اختصاص التَّكبير المقيد في أيام التشريق بالفرائض:

567

• التَّرجيح:

568

المبحث العاشر: التَّكبير عند النَّوم

 

الحديث الأول:

 

1- نصُّ الحديث.

569

2- تخريجُ الحديث

569

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث.

571

2- تخريجُ الحديث.

571

3- دراسة إسناد الإمام أحمد

571

4- الحكم على إسناد الإمام أحمد.

572

الحديث الثالث:

 

1- نص الحديث

573

2- تخريج الحديث.

573

3- الحكم على إسناد أبي داود

574

الحديث الرّابع:

 

1- نصُّ الحديث

575

2- تخريجُ الحديث.

575

الخلاصة الفقهية للمبحث:

 

• المسألة الأولى: الذّكر عند النومَ:

576

• المسألة الثانية: الذّكر عند الاستيقاظ من النوم أثناء الليل:

576

المبحث الحادي عشر: التَّكبير عند ركوب الدَّابَّة

 

الحديث الأول:

 

1- نصُّ الحديث

577

2- تخريجُ الحديث.

577

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث

578

2- تخريجُ الحديث

578

3- دراسة إسناد أبي داود.

579

4- الحكم على إسناد أبي داود

580

الخلاصة الفقهية للمبحث:.581

 

 

المبحث الثَّاني عشر: فضل الذّكر المشتمل على التَّكبير

 

الحديث الأول:

 

1- نصُّ الحديث

582

2- تخريجُ الحديث وبيان اختلاف الرُّواة فيه على هلال بن يساف

582

3- النظر في أوجه الاختلاف

582

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث

583

2- تخريجُ الحديث

583

3- دراسة إسناد الترمذي.

583

4- الحكم على إسناد الترمذي

585

الحديث الثالث:

 

1- نص الحديث

586

2- تخريج الحديث.

586

3- دراسة إسناد الإمام أحمد.

586

4- الحكم على إسناد الإمام أحمد

588

الحديث الرّابع:

 

1- نصُّ الحديث.

589

2- تخريجُ الحديث

589

3- دراسة إسناد الأمام أحمد.

590

4- الحكم على إسناد الإمام أحمد

591

الحديث الخامس:

 

1- نصُّ الحديث.

592

2- تخريجُ الحديث

592

3- دراسة إسناد الترمذي.

593

4- الحكم على إسناد الترمذي

598

الحديث السادس:

 

1- نصُّ الحديث.

599

2- تخريجُ الحديث

599

3- دراسة إسناد ابن ماجة

600

4- الحكم على إسناد ابن ماجه.

600

الحديث السَّابع:

 

1- نصُّ الحديث.

601

2- تخريجُ الحديث

601

3- دراسة إسناد الأمام أحمد

601

4- الحكم على إسناد الإمام أحمد

602

الحديث الثامن:

 

1- نصُّ الحديث

603

2- تخريجُ الحديث

603

3- دراسة إسناد الإمام أحمد.

603

4- الحكم على إسناد الإمام أحمد

604

الحديث التَّاسع:

 

1- نصُّ الحديث.

605

2- تخريجُ الحديث

605

3- دراسة إسناد النسائي.

606

4- الحكم على إسناد النسائي

606

الحديث العاشر:

 

1- نصُّ الحديث.

607

2- تخريجُ الحديث

607

3- دراسة إسناد ابن أبي شيبة

607

4- الحكم على إسناد ابن أبي شيبة.

608

الحديث الحادي عشر:

 

1- نصُّ الحديث

609

2- تخريجُ الحديث.

609

3- دراسة إسناد الإمام أحمد.

610

4- الحكم على إسناد الإمام أحمد

611

الخلاصة الفقهية للمبحث:

612

المبحث الثالث عشر: التَّكبير عند ختم القرآن

 

الحديث الثَّاني:

 

1- نصُّ الحديث.

614

2- تخريجُ الحديث

614

3- دراسة إسناد الفاكهي:

615

4- الحكم على إسناد الحديث:

616

الخلاصة الفقهية للمبحث:

617

خاتمة البحث

 

أولًا: النَّتائج والفوائد العامة

621

ثانيًا: النَّتائج الخاصَّة بكلِّ فصل من الفصول

627

الفهارس

 

1- فهرس الآيات

634

2- فهرس الأحاديث والآثار

636

3- فهرس الأعلام

644

4- فهرس المصادر

662

5- فهرس الموضوعات.

686

 



[1] مفتاح دار السعادة: 1/ 108.

[2] مجموع الفتاوى 16/ 112، ويشير الشيخ إلى الحديث الَّذي أخرجه مسلم في "صحيحه": ح (2137)، وأحمد في "مُسنده": (5/ 10، 21) وفي (5/ 21) من طريق زُهَيْرٍ، قال: حدَّثنا مَنْصُورٌ، عن هِلَالِ بن يَسَافٍ، عن رَبِيعِ بن عُمَيْلَةَ، عن سمُرة بن جُنْدَبٍ، قال: قال رسولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: "أَحَبُّ الْكَلامِ إلى اللَّهِ أَرْبَعُ: سُبْحَانَ اللَّهِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، ولا إِلَهَ إلا الله، وَاللَّهُ أَكْبَرُ، لَا يَضُرُّكَ بِأَيِّهِنَّ بَدَأْتَ".

[3] ذكر من يعتمد قوله في الجرح والتعديل: 173.

[4] تذكرة الحفاظ 2/ 420.

[5] المتكمون في الرجال 144.

[6] التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل 1/ 437-438.

[7] المصدر السابق.

[8] وانظر: رواة الحديث الذين سكت عليهم أئمة الجرح والتعديل: بين التوثيق والتجهيل ص72.

[9] مجموع الفتاوى 5 / 239.

[10] (الحج:30).

[11] تفسير البحر المحيط 6/ 88.

[12] 1/ 26.

[13] بدائع الفوائد 2/ 196-197.

[14] صحيح البخاري ح 605، وهو جزء من حديث طويل.

[15] كتب ورسائل وفتاوى ابن تيمية في الفقه 22/ 247.

[16] نيل الأوطار 3/ 389.

[17] روضة الطالبين 2/ 80.

[18] غاية البيان شرح زبد ابن رسلان ص 129.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • الأحاديث الواردة في العدوى جمعا ودراسة وتخريجا (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • تخريج الأحاديث الواردة في كتاب: "كاشفة السجا شرح سفينة النجا": جمعا ودراسة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الأحاديث الصحيحة والمختلف في بعض رجالها ويليها الأحاديث المتكلم في أسانيدها في صحيح الترمذي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الاعتماد في تصحيح الأحاديث على سكوت المؤلفين عن الأحاديث في مصنفاتهم (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • تخريج ودراسة الأحاديث والآثار الواردة في كتاب أحكام القرآن للجصاص(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الأحاديث الواردة في الصحة النفسية جمعا وتصنيفا ودراسة(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الأحاديث الواردة في العمران جمعا وتصنيفا ودراسة(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الأحاديث الواردة في اسم الله (الحنَّان) جمع ودراسة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأحاديث الواردة في أحكام يومي السبت والأحد: دراسة وتخريج (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تخريج الأحاديث والآثار الواردة في حكم السواك للصائم(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب