• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الاستشراق والقرآنيون
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    نبذة في التاريخ الإسلامي للأطفال
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    عقيدة التوحيد، وعمل شياطين الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الفلسفة الاقتصادية للاستخلاف في منظور الاقتصاد ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
  •  
    منهج شياطين الإنس في الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    سيناء الأرض المباركة
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة ...
    بدر شاشا
  •  
    طب الأمراض التنفسية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاستشراق والمعتزلة
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مفهوم الصداقة في العصر الرقمي بين القرب الافتراضي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    العلم والمعرفة في الإسلام: واجب ديني وأثر حضاري
    محمد أبو عطية
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (10) الرد ...
    محمد تبركان
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في الأحاديث النبوية سندا ومتنا
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / الرسائل العلمية / رسائل ماجستير
علامة باركود

الجملة في شعر ابن زيدون

عبير عزيز عليوي خلف الجبوري

نوع الدراسة: Masters resume
البلد: الكويت
الجامعة: جامعة تكريت
الكلية: كلية التربية للبنات
التخصص: اللغة العربية وآدابها
المشرف: أ.د. أحمد خطاب العمر
العام: 1423هـ - 2002م

تاريخ الإضافة: 23/3/2022 ميلادي - 19/8/1443 هجري

الزيارات: 6913

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

الجملة في شعر ابن زيدون

 

المقدمة

الحمد لله الذي أنزل كتابا كالشمس وضحاها، وأتبعه بسنة مطهرة كالقمر إذا تلاها، فمن اهتدى بهما كان كالنهار إذا جلاها، ومن أعرض عنهما كان كالليل إذا يغشاها، وصلاته وسلامه على الحبيب المصطفى طه، ومن سار على هداه إلى يوم الدين.

 

وبعد فقد كنت شغوفة باللغة العربية، محبة لعلومها لأنها لغة التنزيل وعندما تقدمت في ميدان الدراسة الجامعية، وتعلمت شيئًا من اللغة والأدب، أحسست بميل شديد في نفسي يدفعني لأستزيد من هذا العلم الجليل، ولاسيما دراسة النحو العربي. وعندما التحقت بقسم الدراسات العليا، كان لابد لي من أن أختار لنفسي موضوع رسالة ماجستير، وقد أشار علي الدكتور أحمد خطاب العمر بدراسة (تركيب الجملة عند ابن زيدون) وقد تم الاختيار لأسباب منها أني أحببت الأدب العربي منذ نعومة أظفاري ووجدتها فرصة لأن تكون دراسة نحوية لشعر أحد الشعراء وقد وقع الاختيار على (ابن زيدون).

 

فقد كان ابن زيدون من أبرز شعراء الأندلس في القرن الرابع للهجرة، وكان بعيدًا عن الجزيرة العربية موطن الفصاحة واللسان العربي المبين، وعلى الرغم من اختلاط اللغة العربية في الأندلس بغيرها من اللغات، وتأثرها بالثقافات الجديدة، إلا إنها ظلت محافظة على سمتها من الفصاحة عند العلماء والخاصة من الناس. وأردت بهذه الدراسة وانا أضع أولى قدمي على سلم العلم والمعرفة أن أكشف عن قدرة ابن زيدون اللغوية، في صوغ شعره بلغة صحيحة سليمة لا يعتريها اللحن وهجنة القول، ورأيت أنّ ابن زيدون سبر أغوار هذه اللغة وعرفها معرفة دقيقة، فكان شعره ينطوي على معان كثيرة من القرآن الكريم وحكم العرب وبعض من شعرهم الفصيح. وشعره كما يبدو لي صادق التعبير، سلس العبارة، يمتلك الآلة التي تجعل ألفاظه معبرة عن معانيه - وهي حبة الشديد لولادة - فجاءت جملته واضحة المعنى فصيحة سليمة عليها طابع الشفافية والرقة العذبة، وعندما تقرأ شعره فكأنك تقرأ للمتنبي أو لأبي تمام أو للبحتري.

 

وقد استدعت طبيعة البحث أن تكون بتمهيد وثلاثة فصول، وتحدثت في التمهيد عن طريقة العرب في بناء تراكيبهم، فتعرضت لمن قال: منهم بالتركيب بمفهومة المحدد، وذكرت الأئمة الذين وضعوا التركيب بمفاهيم عدة فوضعت آراءهم منظمة تاريخيًا، وذكرت آراء بعض المحدثين وتحدثت عن سبب اختياري ابن زيدون، ونوهت بسعة ثقافته لأكشف عن طريقته بتركيب الكلام وذكرت العلاقة بين أقوال النحويين وأقوال علماء المعاني في ذلك التركيب.

 

أما الفصل الأول فجعلته لدراسة الجملة الخبرية بتفصيلاتها من الجملة الاسمية وجملة المبتدأ والخبر وتقديمهما وحذف المبتدأ وذكر نواسخ الابتداء وأثرها الأعرابي والجملة الفعلية من حيث الإثبات والنفي والبناء للمجهول وإعراب الأفعال المضارعة وتعدي الفعل ولزومه والأفعال الناسخة (كان وأخواتها)، و(أفعال المقاربة)، و(أفعال اليقين) وموقع الجملة الفعلية من الإعراب. وأما الفصل الثاني فيقع في خمسة مباحث، تناولت في المبحث الأول منها الإنشاء الطلبي وأساليبه (الاستفهام وحروفه وأسماؤه) وجعلت المبحث الثاني للنداء والثالث للأمر والرابع للنهي والخامس للتمني. وأما الفصل الثالث فقد بحثت فيه أساليب الإنشاء غير الطلبي وقسمته على أربعة مباحث، خصصت الأول للقسم والثاني للتعجب والثالث للمدح والذم والرابع للترجي، وبعد ان أنهيت هذا كله كتبت خاتمة ضمت أهم النتائج التي توصلت إليها خلال البحث اتبعتها بثبت لأهم المصادر والمراجع التي أفدت منها، وفي مقدمة الرسالة وضعت فهرسًا مرشدًا لفصول البحث. وقد اعتمدت في بحثي هذا على أهم مصادر النحو القديمة وأفدت من كتاب سيبويه (ت 180هـ) والمقتضب للمبرد (ت 285هـ)، وشرح المفصل لابن يعيش (ت 643هـ) ومغني اللبيب لابن هشام (ت 761هـ).

 

ومعاني النحو للدكتور فاضل السامرائي وغيرها كثير. وقد اعترضتني مصاعب ومعضلات منها عدم الاستقرار على موضوع في بادىء الأمر وكثيرًا ما اخترت موضوعًا يتلوه موضوع أخر، وأجد أنها قد درست مما فوت على وقتًا كنت بأمس الحاجة إليه. ومما كلفني عناء ومشقة هو افتقار محافظتنا إلى المكتبة التي تضم أكثر المصادر والمراجع، فكنت أضطر إلى السفر إلى بغداد أو سامراء بحثًا عن المصادر، وقد كلفني ذلك جهدًا كبيرًا ووقتًا طويلًا. ولا يفوتني ان أتقدم بالشكر الجزيل والامتنان لأستاذي المشرف الدكتور أحمد خطاب العمر الذي تحمل عناء الإشراف على هذا البحث، فأفادني بإرشاداته السديدة وتوجيهاته العلمية الصحيحة، وقراءة فصوله ومباحثه بدقته المعهودة وكان له الفضل الكبير في سد نواقصه وتهذيبه وتقويمه ووضع خطته، جزاه الله عني خير الجزاء.

 

وفي الختام أقول أنى حاولت جهد المستطاع أن أضع في هذا البحث خلاصة فكري وأنا اعلم أنه ما من إنسان يكتب كتابًا إلا وجد بعد مدة أنّه لو زاد فيه، أو نقص منه لكان خيرًا ولو قدم هذا وأخّر هذا لكان أجمل، وما الكمال إلا لله وحده، وحسبي أنّي بذلت جهدًا غير قليل فإن وفقت فيه إلى الصواب والسداد - وهذا مبتغاي - فمن الله وحده له الحمد أولًا وآخرًا وإن كانت الأخرى فمن نفسي وهذه بضاعتي وإن كنت قليلة البضاعة فإن لاقت قبولًا فإمساك بمعروف وإلا فتسريح بإحسان، والله أسال أن يوفقني إلى ما فيه الخير وصلى الله على سيدنا محمدًا وآله وصحبه أجمعين.

 

الخاتمة ونتائج البحث

في نهاية هذا البحث المتواضع والجهد اليسير لابد من الوصول إلى نتائج تكون زبدةً لهذا البحث، وقد تمخضت هذه الدراسة عن النتائج الآتية:

1. من خلال التمهيد توصلنا إلى إبراز شخصية ابن زيدون وقوة لغته وفصاحته على الرغم من أنه عاش بعيدًا عن موطن الفصاحة وزمن الاستشهاد إلا أنَّ شعره جاء مطابقًا لقواعد النحو، خاليًا من ظاهرة الشذوذ للشعر ذا عبارة سهلة صادقة في التعبير، مما يجعله من الشعراء الذين يتمثل النحويون بشعرهم ومنهم عباس حسن حيث تمثل ببعض الأبيات في النحو الوافي ومن ذلك قول الشاعر:

يا أخا البدرِ ِسناء وسنا
حفِظَ الله زمانًا أطلَعَكْ

2. في الفَصل الأول الذي خصصته لدراسة الجملة الخبيرية استطعنا أن نخرج بفائدة هي أن أغلب شعر ابن زيدون كان أخبارًا، وهذا الشيء ليس غريبًا، بل من الطبيعي أن يكون الشعر أخبارًا يحكيها الشاعر تحتمل الصدق والكذب من وصف ورثاء وهجاء وعتاب ونسيب.

 

3. استعمل ابن زيدون الجملة الاسمية بأنواعها كالابتداء بالمعرقة وتنوع الأخبار والابتداء بالنكرة لبعض المسوغات، وتعدد الأخبار والمبتدأ واحد، واستعمال نواسخ الابتداء من الحروف العاملة والأفعال الناسخة واستعمل الحروف المشبهة بالفعل (أن وأخواتها) مخففة وثقيلة.

 

4. كثر عند ابن زيدون استعمال الأفعال المضارعة والماضية في حالتي الثبوت والنفي باستعمال جميع أدوات النفي ووردت عنده الأفعال المتعدية إلى مفعول واحد. والأفعال التي تتعدى إلى مفعولين ليس أصلها مبتدأ وخبرًا، وأفعال القلوب التي تتعدى إلى مفعولين أصلها مبتدأ وخبر.

 

5. وجدنا عند الشاعر حالة واحدة ليست كالمعتاد وهي تعدية الفعل اللازم إلى مفعولين وذلك في قوله:

عليها سلامُ الله تترى تحيةً
ينسمها الغُفْرانَ ريحانُها النَضِرُ

6. تناولت في الفصل الثاني أساليب الإنشاء الطلبي ووجدتها مادة وفيرةً جعلت من الفصل الثاني أضخم الفصول الثلاثة وتبين لي أنه أكثر من الاستفهام في شعره باستعمال حروف الاستفهام وأسمائه، وحذف حروف الاستفهام مع إبقاء ما يدل عليه في البيت الشعري، وأكثر من النداء أيضًا ولم يستعمل من حروف النداء سوى الحرفين (أ- يا) لأنهما الأشهر بين حروف النداء واستعمال حرف الندبة (وا) في موضوع واحد ولم يكن القصد منها التفجع والندبة ولكن لإظهار الحسرة. وورد أيضًا حرف النداء محذوفًا وهذه ظاهرة شائعة في النداء وكثيرة عند الشعراء لأغراض بلاغية ولأسباب تقتضيها الضرورات الشعرية والجرس الموسيقي الذي يرفض زيادة حرف أو نقصانه.

 

7. لما كان أسلوب الامر يؤدى بعدة صيغ فقد استنفذها ابن زيدون جميعها وهي أربعة صيغ وردت جميعها كلٌ حسب الموضع الذي يقتضيه.

 

وكان أسلوب النهي واضحًا اعتمد فيه الشاعر على صيغة النهي الوحيد وهي (لا الناهية مع الفعل المضارع المجزوم).

 

أما أسلوب التمني فقد جاء أقل من بقية أساليب الإنشاء الطلبي بكثير ولم يرد في الديوان من التمني ما يتجاوز عشرة الأبيات ذكرتها كلها في مبحث التمني.

 

8. وفي الفصل الثالث والأخير من البحث جاءت أساليب الطلب غير الإنشائي مرتبة من الأكثر وورودًا في الديوان وهو القَسمَ إلى أقلها ذكرًا وهو الترجي. ففي القسم استعمل الشاعر صيغ القسم الصريح نحو (والله، بالله، لعمرك) والقسم المحذوف الذي دلت عليه اللام الموطئة للقسم ونون التوكيد الثقيلة في الفعل المضارع المتصل باللام اتصالًا مباشرًا، وفي أسلوب التعجب ذكرنا جميع الأبيات الواردة في الديوان باستعمال صيغتي التعجب القياسيتين ما أفعله وأفعل به.

 

9. وفي أسلوب المدح والذم ابتعد الشاعر عن استعمال صيغة (لا حبذا) في الذم ولم يستعمل سوى (بئس) وفي موضع واحد وربما يعود السبب في ذلك إلى أن الشاعر يستهجن الذم والهجاء ولذلك لم تكن قصائده في الهجاء إلا ست قصائد لا غير ولم يستعمل فيها الشاعر ألفاظًا مستقبحة ولا مستهجنة.

 

10. حظي أسلوب الرجاء عند الشاعر بما حظي به نظيره - وهو أسلوب التمني - فلم يكثر الرجاء في شعره واستعمل فيه إحدى لغات العرب في لعل وهي (علّ).

 

أما الألفاظ (وهبت وبعت) التي تفيد الإنشاء غير الطلبي فلم يرد لها ذكر في الديوان ولذلك لم نتطرق لذكرها.

 

11. عمدنا في بعض المواضع إلى شرح البيت أو إعطاء معنى كلمة واردة فيه غير واضحة وتحتاج إلى تبيين مع أن ذلك ليس من عملنا، فعملنا هو دراسة هذا الديوان دراسة نحوية واستخراج الأساليب النحوية التي أشرنا إليها، ولكن حاجة القارئ للإلمام بكل ما ينفعه من هذا البحث وعدم الخوض في كتب المعاني دعتنا لشرح هذه الأبيات.

 

12. إن ما ذكرنا من الأبيات الشعرية في موضوع الجملة الخبرية أسلوب الاستفهام والنداء والأمر والنهي لم تكن كل ما استخرجناه من الديوان. فقد استخرجنا الكثير من الأبيات واكتفينا بذكر بيتين أو ثلاثة لكل قاعدة نحوية نذكرها وورد في الديوان ما يمثلها.

 

ولما كانت دراستنا تختص بدراسة شعر ابن زيدون دراسة نحوية لجزيئات الجملة الخبرية والإنشائية خاصة فإنّنا لم نذكر الأغراض البلاغية التي خرجت إليها هذه الجمل. ومن خلال هذا البحث والدراسة العميقة لشعر ابن زيدون خرجنا بنتيجة مفادها أن شعر ابن زيدون جاء مطابقًا لقواعد النحو غير خارج عن أقوال النحويين ويمكن أن يعد خير ما يمثل تلك القواعد من قوة في سبك العبارات وتوخي أحسن الألفاظ المعبرة عن المعاني.

 

كان هذا ما توصلت إليه من نتائج في مضمار هذا البحث المتواضع الذي بذلت فيه جهدي لأضع أُولى خطواتي في مجال البحث والعلم والتعلم.

 

وقد بذلت في هذا البحث جهدًا ليس باليسير أدعو من الله عز وجل أن يثيبني عليه ويجعل أوله نجاحًا وآخره فلاحًا.

 

وأرجو من القارىء الكريم أن يعلم أولًا أنَّ عمل ابن آدم لا يكون كاملًا فالكمال لله وحده جل وعلا، وإن وجد فيه شيئًا من التقصير أو السهو أن يعمد إلى النصيحة النافعة التي يحتاجها طالب العلم في طريقه الطويل، وأن يمد له يد العون ليقيل عثرته ويساعده على النهوض ليبقى دائمًا يسعى لما يرفع به درجاته في الآخرة. وأخيرًا أسأل الله العلي القدير أن يثيبني خيرًا في عملي هذا ويسدد خطواتي ويعلمني ما ينفعني، وينفعني بما علمني إنه ولي ذلك والقادر عليه، وحسبنا الله ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وصلى الله وسلم على سيد خلقه وخاتم رسله محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا.

 

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

 

فهرس المحتويات

ت

الموضوع

رقم الصفحة

1.

المقدمة

1-3

2.

التمهيد: تركيب الجملة عند ابن زيدون

4-14

3.

الفصل الأول - الجملة الخبرية

15

 

المبحث الأول - الجملة الاسمية

16-31

 

المبحث الثاني - الجملة الفعلية

32-50

4.

الفصل الثاني - الإنشاء الطلبي

51

 

المبحث الأول - أسلوب الاستفهام

51-78

 

المبحث الثاني - النداء

79-101

 

المبحث الثالث - الأمر

102-117

 

المبحث الرابع - النهي

118-126

 

المبحث الخامس - التمني

127-130

5.

الفصل الثالث: الإنشاء غير الطلبي

131

 

المبحث الأول - القسم

131-141

 

المبحث الثاني - التعجب

142-147

 

المبحث الثالث - المدح والذم

148-153

 

المبحث الرابع - الترجي

154-158

6.

الخاتمة ونتائج البحث

159-162

7.

المصادر والمراجع

163-171

8.

ملخص الرسالة باللغة الإنكليزية

 

Abstract

The sentence in Ibn-zyedann poetry

This reseache has been done within production، pnliminary and the three chapters..


I hed mentioned in the production the reason behind selecting this subject in oreler to underline on I bn-zyedaun poetry from linguistic view and grammatical view too. in spite of difficulties I faced during a ccomplihing the research in view of our region poorness to books and libraries, also seeking some resources...


The preface deals with Arabic sentence structure and linguists opinions by historical level, then I spar this style in molding his verse also his eloquence and standards، his poetry organized to...


Chapter one:- deals with predicative sentence، then I divided it in two sections, first about nominal sentence with it’s append exe …. For examine subject, predicate. raoeding preceding one to Arthur, likewise inserting abrogation’s to it it, and the second verbal sentence with underlining on transitive, intransitive and auxiliaries verbs in addition to approximate verbs...


Chapter two:- deals with appealing composition style، then I tacked other matters like interrogative, imperative, vocative, prohibition styles with it’s parsing operation...


Chapter three:- deals with non- pursuit compassion which sub- divided to four sections which oath with apposition and oath letters, exdemotion with it’s regular formula (مافعل، افعل به) and auditory exclamation، praise, lampoon with wretched (يئس) excellent ( نعم) atlast hope style، then I wrote conclusion included important points research has achieved with arrow on his poetry and stories intermediate it also his utilizes to intransitive verb as transitive.the corner stone of this research is protruding I bn - zeydaun whereas focusing on vigourity of his language mixed with his eloquence in spite of estrangement of eloquence- land ( Arab panuensla ) also become faraway to citation age. however، not forbidding representation by his potry as example by modern grammarians like ( abass. H. ) which reffer to pootny qnatity and conformity to grammatical rules briefly this reseach conformation on his poetry، before an that weput guiding index, on the end allots for recourses wedepenal on to accomplish it...


At last we hopgod tobless

And venerate us if god will





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • دلالة التركيب بين الجملة الإسمية والجملة الفعلية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الجملة في القرآن الكريم: الجمل المرتبطة بما قبلها(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أنواع الجمل في اللغة العربية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • إعراب الجمل(مقالة - حضارة الكلمة)
  • بناء الجملة في الشعر العربي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • بناء الجملة في شعر الخنساء(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الفصل في مجمهرة عدي بن زيد العبادي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • واو الحال وصاحب الجملة الحالية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الجملة الاستفهامية في الدرس الأصولي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الجملة الشرطية وأثرها في استنباط الأحكام(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 10:16
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب