• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (10) الرد ...
    محمد تبركان
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في الأحاديث النبوية سندا ومتنا
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    طرق فعالة للاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (9) بسيط ...
    محمد تبركان
  •  
    تهذيب التهذيب لابن حجر العسقلاني طبعة دار البر ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    التحقيق في ملحمة الصديق (7) دلالات وعبر
    محمد صادق عبدالعال
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    الثقة بالاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في شخصية النبي صلى الله عليه وسلم
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    المجموع في شعر علماء هجر من القرن الثاني عشر إلى ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    المصحف المرتل بروايات أخر غير رواية حفص عن عاصم
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    موقف أبي موسى الأشعري مع جندي من جنوده
    الشيخ عبدالعزيز السلمان
  •  
    النقد العلمي
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    المصحف المرتل وفق رواية حفص عن عاصم الكوفي بصوت ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    الطعن في رسالة النبي صلى الله عليه وسلم
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / التاريخ والتراجم / تاريخ
علامة باركود

في وفاة شيخنا محمد بن عبد العلي الأعظمي رحمه الله

في وفاة شيخنا محمد بن عبد العلي الأعظمي رحمه الله
محمد زياد التكلة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/7/2023 ميلادي - 24/12/1444 هجري

الزيارات: 4445

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

في وفاة شيخنا محمد بن عبد العلي الأعظمي رحمه الله


انتقل إلى رحمة الله شيخنا العالم المحدِّث الدرّاكة الجليل، بقية مشايخ أهل الحديث الأكابر في الهند: محمد بن عبد العلي الأعظمي، يوم الثلاثاء 23 ذي الحجة 1444 (بتقويم مكة، أو 22 بتقويم الهند) يوافقه 11 تموز (يوليو) سنة 2023م، عن 92 سنة ونصف تقريبًا، رحمه الله بواسع رحمته، وأسكنه فسيح جناته. فإنا لله وإنا إليه راجعون.

 

كان شيخنا الفقيد من أواخر العلماء أصحابِ أصحابِ شيخ الكل نذير حسين الدهلوي (ت1320) بالسماع المتصل رواية ودراية مع الإجازة.

 

وهذه ترجمة مختصرة له رحمه الله، وفاءً لبعض حقِّه الخاص والعام:

اسمه ومولده ونشأته وشيوخه:

هو أبو الجود، محمد بن عبد العلي بن عبدالله بن عليم الله بن جمال الدين، الأنصاري -ولاءً شرفيًّا كما أظنُّه أخبرني- المَوِّي مولدًا ومقرًّا ووفاة، الأعظمي -نسبةً إلى منطقة أعظم كَرَه شمالي الهند- السَّلَفي الأثري مذهبًا؛ كما كتب في إجازته المطبوعة.

 

وُلد خامس رجب سنة 1352 (يوافقه 24 أكتوبر سنة 1933م) في مدينة مَوّ (مئو نات بهنجن) في أسرة علمية صالحة، حيث تربى على يد والده (1317-1388) أحد كبار علماء منطقته.

 

شرع في العلم مبكّرًا على يد والديه، فقرأ القرآن في بيته، ثم دخل المدرسة القريبة وهي الجامعة العالية العربية، وكان يدرّس فيها والده، وأخوه الأكبر الشيخ العالم عبد الحكيم (1339-1424)، وتنقّل في عدة مدارس أخرى في الهند، ومنها جامعة فيض عام في مَوّ، والمدرسة السَّعيدية في بنارَس القريبة، ودار السلام في عمر أباد، ودار الحديث الرحمانية في دهلي.

 

ووُفِّق للأخذ عن جماعة من العلماء، ولا سيّما في مدينته مَوّ الزاخرة بالأكابر، فمن شيوخه فيها:

1- والده: أخذ عنه القرآن والمبادئ في بيته، ودرس عليه في المدرسة العالية: الكافية في النحو، والقراءة الرشيدة في الأدب العربي.

 

2- عبد الله شائق الموّي: شيخ والده وأخيه من قبل، لازمه ثلاث سنوات، ومما أخذ عنه: الجزء الأول من الأجزاء الثلاثين من صحيح البخاري، ثم من كتاب الزكاة إلى آخر الصحيح، دراية. كما درس عليه أجزاء من ديوان الحماسة، والأنوار المنتخبة في الأدب العربي، والإنشاء العربي، والإفاضة القدسية، والتوضيح والتلويح في أصول الفقه، وتفسير الفاتحة وأول البقرة من تفسير البيضاوي، والجزء الثالث من الهداية في الفقه الحنفي، وحكمة العين في الفلسفة.

 

3- محمد سليمان بن داود الموّي: درس عليه في المدرسة العالية العربية كتاب شرح ملا جامي على كافية ابن حاجب في النحو، وترجمة معاني القرآن الكريم، والنصف الأول من مختصر القدوري في الفقه، والصغرى والكبرى، والتهذيب، وشرح التهذيب من كتب المنطق.

 

4- محمد أحمد بن ملا حسام الدين المَوّي: درس عليه في مدرسة فيض عام الأجزاء الأخيرة من كتاب بلوغ المرام.

 

5- عبد الصمد المباركفوري: أخذ عنه في المدرسة العالية أولًا: المقررات الابتدائية للغة الفارسية والعربية، كما درس عليه من أول بلوغ المرام. ثم درس عليه بعدُ في دار الحديث الرحمانية الجزء الأول من مشكاة المصابيح إلى كتاب الزكاة، والمصطلح.

 

6- الشيخ عبد الرحمن النَّحوي: درس عليه في مدرسة فيض عام: النصف الأخير من تفسير النسفي، وصحيح مسلم.

 

7- محمد أحمد بن الحافظ عبد الغني: درس عليه في مدرسة فيض عام الربع الأول من سنن أبي داود.

 

8- شيخنا عبد العزيز الأعظمي العمري: أخذ عنه في المدرسة العالية سنن الترمذي، ونزهة النظر.

 

9- محمد إسحاق الخيدوفوري الموّي: درس عليه شرح ملا جامي، وجزءًا من بلوغ المرام.

 

10- عبد الباقي الخيدوفوري الموّي: أخذ عنه وعن سابقه في المدرسة العالية.

 

ومن شيوخه في دار السلام في عمر أباد، في ولاية تاميل نادو:

11- محمد نعمان الأعظمي: أخذ عنه مشكاة المصابيح من كتاب الزكاة إلى آخر المجلد الأول (كتاب النكاح) درسًا. وأيضًا درس عليه في بيته في مدينة مَوّ أيام الإجازات: الثلث الأول من كتاب نور الأنوار في أصول الفقه الحنفي.

 

12- عبد السبحان ابن شيخه محمد نعمان: أخذ عنه ترجمة معاني القرآن الكريم، والسراجية في الفرائض، والقطبي في المنطق.

 

13- شيخنا عبد الرحمن بن عبد اللطيف العمري، المعروف بأبي البيان حَمّاد: أخذ عنه أجزاء من المجلد الأول من المشكاة.

 

14- عبد الواجد الرحماني البيارم بتي: درس عليه الجزء الأول من شرح الوقاية في الفقه الحنفي.

 

شيخه في بنارس:

15- أبو القاسم محمد سيف بن محمد سعيد البنارسي: أخذ عنه في مدرسته السعيدية: من أول صحيح البخاري إلى نهاية كتاب الزكاة، وأجزاء من المجلد الأول من صحيح مسلم، وتفسير سورة البقرة من تفسير القرآن بكلام الرحمن لثناء الله الأمرتسري.

 

ومن شيوخه في دار الحديث الرحمانية في دهلي، حيث درس في الصف الرابع، ثم رجع مع اضطرابات حادثة التقسيم:

16- نذير أحمد الرحماني الأملوي: درس عليه الجزء الثاني من شرح الوقاية.

 

17- محمد عبدُه الفَلَاح البنجابي: درس عليه النصف الأخير من مشكاة المصابيح.

 

18- عبد المعز الرحماني: درس عليه القطبي في المنطق و تلخيص المفتاح في البلاغة.

 

حصل على شهادة الفضيلة من جامعة فيض عام، وحصل على شهادات: مولوي، وعالم، وكامل، وفاضل، من الهيئة التعليمية الحكومية في الهند، وأكمل دراسته سنة 1369 تقريبا (يوافقها 1950م).

 

شيوخ الرواية:

أجاز له عامة -كما حدّثني مرارًا وكتبه لي- أربعة من الشيوخ الأكابر الآخذين قراءة وإجازة عن شيخ الكل نذير حسين:

1- محمد أحمد بن حسام الدين الموّي (ت1367)

2- أبو القاسم البنارسي (ت1369)

3- ومحمد نعمان الموّي (ت1371)

4- ومحمد سليمان الموّي (ت1378)

 

وكان أحيانًا يقتصر على هؤلاء لعلوّهم على غيرهم، وإلا فقد أخبرني شفاهًا أنه أجاز له أيضًا: محمد عبدُه الفلاح، وعبد الرحمن النَّحوي، وعبد الله شائق.

 

وأخبرني الشيخ الرحلة المفيد صلاح الشَّلّاحي وكان لقي الشيخ قبلي أن الشيخ مجاز من سبعتهم.

 

ورأيت ابن شيخنا الشيخ المكرم: أسعد الأعظمي ذكر في ترجمته لوالده أنه يتصل أيضًا بنذير حسين نازلا عن شيوخه: عبد الله شائق، وعبد الصمد المباركفوري، ونذير أحمد الأملوي، وعبد الرحمن النحوي، وعبد الواجد الرحماني، ومحمد أحمد بن عبد الغني، ومحد عبده الفلاح، وشيخينا عبد العزيز الأعظمي، وأبي البيان حماد.

 

وللفائدة، فقد سألتُ شيخنا عن شيخه أبي القاسم البنارسي: فدمعت عيناه، وقال: كان محقِّقًا في تحقيق الحديث صحة وضعفًا وسقمًا، والمصادر العلمية، وفي نقاشه مع الهنادك والمقلدين والنصارى، وشغلته عن الدعوة والتعليم شيئًا. وكان راغبًا في شرح البخاري، لكن لم يجد من يساعده في هذا العمل. وهو أعلم من لقيت في الحديث. ودراستي ومزاملتي له أربعة شهور، وأصيب بالفالج، وتوفي. وحضرتُ جنازته، وكانت كبيرة، حضر كثير من سكان مَوّ وما حولها. وكان يدرّس بالأردية، وكانت خطب مؤلفاته بالعربية من إنشائه الخاص.

 

الخدمات العملية:

شرع شيخنا بالتدريس بعد تخرجه، وخدم تدريسًا وتأليفًا وإرشادًا وإقراءً لعدة عقود، منها نحو 35 سنة في الجامعة العالية العربية التي دَرَس فيها -ودرّس فيها أبوه وأخوه من قبل- في ثلاث مدد مختلفة، وترقى إلى منصب الأمين العام المساعد للجامعة، وشيخ الجامعة، وشيخ الحديث، والمفتي بها نحو ربع قرن.

 

ومن المدارس الأخرى التي درّس فيها: المدرسة المحمدية ببلدة ديوريا،        ومدرسة الإصلاح ببلدة سرائمير، وجامعة فيض عام في موّ، وكلية فاطمة الزهراء للبنات في مّو، وكلها في الولاية الشمالية (أترا براديش)، ودرّس وقتًا في مدرسة فيض العلوم ببلدة سيوني (ولاية مدهيا براديش).

 

ودُعي للتدريس من الجامعة السلفية في بنارس أكثر من مرة، وغيرها، ولكنه اعتذر وآثر العمل في المدرسة العالية العربية في بلده موّ، بالإضافة إلى خدماته الكثيرة في الدعوة والخطابة والدروس في المساجد والمؤتمرات العلمية، وإشرافه على جمعية دعوية في مَوّ.

 

وخلال مسيرته التعليمية: درّس البخاري أكثر من 25 مرة، وصحيح مسلم أربع مرات، وجامع الترمذي خمس مرات، والمشكاة ثلاث مرات، وكتب العقيدة، والفقه، والتفسير، والفرائض، والنحو، والصرف، والمنطق.

 

فأخذ عنه عدد من الأكابر، ومنهم في الهند: شيخنا الدكتور مقتدى حسن الأزهري رحمه الله، والدكتور عبد العلي بن عبد الحميد حامد رحمه الله؛ محقق شعب الإيمان للبيهقي، وشيخنا محفوظ الرحمن الفيضي، والدكتور مظهر أحسن الأزهري، وطبقات عدة، فهو من شيوخ المشايخ في مّو، ومنهم من المدرّسين في الجامعات الشرعية المشايخ: شفيع الرحمن البهاري، والدكتور ظفر الإسلام، ومحمد حنيف المدني، ومحمد نصر الله الجونفوري، نور العين السلفي، وعبد الكبير المباركفوري، وأبو القاسم عبد العظيم الموّي، ومنهم ابن شيخنا: الشيخ المكرم البارّ أسعد الأعظمي.

 

* ونظرًا لعلو سند شيخنا فقد ارتحل له الرحالة من الهند وخارجها، واستدعي للإقراء في الكويت وغيرها مرارًا، وسُرد عليه فيها الكتب الكبار والصغار، وبعض هذه المجالس كانت مشهودة، مثل مجلس صحيح مسلم في الجامع الكبير بالكويت سنة 1431 حضره فوق الألف.

 

فأخذ الرواية عنه الآلاف في بلاد العرب، ومن أعيانهم شيخنا عبد الوكيل بن عبد الحق الهاشمي، قرأ عليه شيئًا في مكة، واستجازه.

 

وأخذ عنه الإجازة جماعة أيضًا باستدعاءاتي المتعددة، وفي استدعاءات غيري ممن لقيه في بلده، مثل استدعاءات الإخوة المشايخ الكرام: صلاح الشلّاحي، وصالح العصيمي، وعمر حبيب الله، وأبي الحجاج يوسف العلّاوي، وعبد الأحد فتيل الكجراتي، وجمع، أو من لقيه في رحلاته لبلاد الخليج العربي، مثل الشيخ: عمر النشوقاتي. وأجاز بواسطتي عبر توكيله لي جمًّا غفيرًا.

 

من مؤلفاته بالأُردية:

1- آداب الزواج: في نحو 200 صفحة، طبع مرتين في موّ.

 

2- تذكرة البخاري: في نحو 180 صفحة، فيه التعريف بشخصية الإمام البخاري، وخصائص صحيحه، وشروحه، ويتضمن نبذة عن أنواع كتب الحديث وألقاب المحدثين، والرد على بعض المطاعن والشبهات على صحيح البخاري. طُبع في مكتبة الفهيم في موّ، وفيها طبعت جملة من أعمال شيخنا.

 

3- کائنات کا آغاز وانجام (بداية الكون ونهايته): 165 صفحة، طبع في الجامعة السلفية في بنارس.

 

4- نواب صدیق حسن خان اور ان کی وهابیت (موقف النواب صديق حسن خان من دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب) في 48 صفحة، طبع في موّ.

 

5- نماز نبوی (صفة صلاة النبي) في 64 صفحة، طبع مرارًا.

 

6- مستند دعائی (الأدعية المأثورة) في 32 صفحة، طبع مرارًا.

 

7- شرعی منتروں سے علاج (الرقية الشرعية) في 48 صفحة، طبع غير مرة.

 

8- فضائل أعمال کے دفاع کا علمی وتحقیقی جائزہ (تعقيب على ما أُلّف في الدفاع عن كتاب فضائل الأعمال) في 34 صفحة، طبع في موّ.

 

9- نقوش رحماني (مراسلات الشيخ عبيد الله الرحماني المباركفوري معه).

 

10- تین طلاقیں علمائے احناف کی نظر میں (الطلاق الثلاث عند علماء الحنفية) في 48 صفحة.

 

11- مولانا أبو الکلام آزاد، مذهبي فکر وعمل کے آئینے میں (العلامة أبو الكلام آزاد وآراؤه الدينية وحياته العملية) في 244 صفحة، طبع في موّ.

 

12- لمحات موت (الاستعداد للرحيل) في 96 صفحة، طبع في موّ.

 

13- تلخيص كتاب فقه السنة للسيد سابق، لم يُطبع.

 

* وبالعربية:

14- التحلي بالذهب للنساء: في 32 صفحة.

 

ومما قام بترجمته إلى الأردية:

15- آداب المشي إلى الصلاة، لمحمد بن عبد الوهاب، في 48 صفحة، طبع في موّ.

 

16- التبيان في آداب حملة القرآن، للنووي. في 144 صفحة، طبع في موّ.

 

17- القطبية، لأبي إبراهيم ابن سلطان، في 244 صفحة، طبع في موّ.

 

18- جلب المنفعة في الذب عن الأئمة المجتهدين الأربعة، للنواب صديق حسن خان القنوجي، ترجمة من الفارسية. في 160 صفحة، طبع في موّ.

 

ومن الكتب التي قام بخدمتها تحقيقًا وتعليقًا ونشرًا:

19- دعاية الإيمان إلى توحيد الرحمن، للنواب صديق حسن خان القنوجي، قام الشيخ بتبسيط عبارته، وترجمة نصوصه، وتخريج أحاديثه وفهرستها. إصدار إدارة البحوث الإسلامية بالجامعة السلفية، بنارس.

 

• الإضافة إلى مقالات كثيرة وأبحاث وردود في مجلات متعددة قاربت العشرين في الهند، بالأردية والعربية، ومنها مجلات: الجامعة السلفية في بنارس، ومجلة محدّث، والبلاغ، وترجمان، وصحيفة سهارا.

 

مكانته عند العلماء:

كان الشيخ ذا مكانة بارزة عند أكابر محدّثي الهند وعلمائها، وله صلات وطيدة معهم، ويقدّرون علمه وجهوده، وهو ممن يلقب بلقب «أستاذ الأساتذة» لكثرة تلامذته النابغين على طبقات عدة، حيث درّس شيخنا من نحو سبعين سنة بل تزيد.

 

فمنهم شيخ المحدّثين عبيد الله الرحماني (ت1414)، كان بينهما المراسلات والزيارات المتبادلة والاستشارات، ومع أنه في رتبة شيوخه إلا أنه كان يرسل إلى شيخنا بعض الاستفسارات في المسائل العلمية، ويجيب عليها، والعكس، ثم جمع شيخنا المراسلات وأخرجها في كتاب: نقوش رحماني.

 

ومنهم مجيزنا الشيخ عبد الرؤوف الرحماني النيبالي (ت1420)، كان يزوره في بيته في موّ، وبينهما المراسلات والتقدير المتبادل، وطلب شيخنا للتدريس في جامعة سراج العلوم في نيبال، ولكنه اعتذر. وفي بعض مراسلاته التشجيع والإشادة ببعض كتابات شيخنا، ومنها: في رسالة بتاريخ 29/10/1995م، وفيها: «اطّلعتُ على مقالتكم القيّمة المنشورة في مجلة البلاغ ممباي، المشتملة على رد بليغ، وحقائق تاريخية، ومعرفة تامة بحياة العلامة أبي الكلام آزاد. وقد تولدت في نفسي الكئيبة موجات جديدة للفرح والسرور بقراءة هذا المقال... وقد كان الكاتب "راهى" تجاوز الحد في مقاله، وأتى بإساءات، وقد قمتم برفعها كلها، وكتبتم مقالة قيّمة مشتملة على بيان منزلة العلماء، وتكريم المسلم، وهذه منّة منكم على الجميع. جزاكم الله خيرًا عن العلماء على أداء فرض الكفاية عنهم، وأطال حياتكم مع العلم والعمل وإحقاق الحق».

 

ومنهم الشيخ مختار أحمد الندوي الرئيس الأسبق لجمعية أهل الحديث المركزية لعموم الهند، نزامل مع شيخنا في الدراسة على أبي القاسم البنارسي، واستمرت الصلة بينهما، والاستشارات، ولما أسس كلية فاطمة الزهراء للبنات في موّ أسند إلى شيخنا إدارتها.

 

ومنهم الشيخ نذير أحمد الأملوي، وهو من مشايخ شيخنا في الرحمانية، نظرًا لمعرفته بكفاية تلميذه، اختاره نائبًا له في ثمانينيات القرن الماضي لما انتُخب رئيسًا لجمعية أهل الحديث لمديرية أعظم كره، وبينه وبين شيخنا مراسلات وتعاون على أعمال الخير.

 

ومنهم شيخنا الدكتور مقتدى حسن الأزهري، وهو شخصية إسلامية بارزة، والرئيس السابق للجامعة السلفية في بنارس، وكان من تلامذة شيخنا، وبينهما قرابة، فكان يزور شيخنا كثيرًا ويستشيره ويقدّره. نشر له بعض أعماله في إدارة النشر في الجامعة، وقدّم لبعضها، وأثنى عليه فيها، ومنها قوله في تقديمه لكتاب دعاية الإيمان إلى توحيد الرحمن لصديق حسن خان، الذي قام الشيخ الأعظمي بتحقيقه وتخريجه (ص10): «هذا الكتاب قام بخدمة تسهيله وتخريجه وترتيب فهارسه فضيلة الشيخ محمد الأعظمي حفظه الله تعالى. والشيخ يتمتع بمكانة بارزة في فهرس مشايخي الأجلاء، وتحيط خدماته بنصف قرن من الزمان. وليس بوسعي أن أعرّف بخدمته هذه (أي لهذا الكتاب) حق تعريفه، ولكنني لابد أن أقول: إن قراء الكتاب يشعرون بالمتعة والسرور بسعة نظره وخلوص نيته وطول خبرته العلمية والدعوية إن شاء الله. وتسهل لهم الاستفادة من هذا الكتاب القيم للنواب رحمه الله....».

 

وقال أيضًا في تقديمه لكتاب كائنات كا آغاز وأنجام لشيخنا (ص9): «إن مؤلف الكتاب الشيخ محمد الأعظمي عالم واسع الثقافة، دقيق النظر، تمتاز حياته بخدمة علوم الكتاب والسنة، دائما يدافع عن العقيدة الإسلامية الصحيحة بجرأة وقوة».

 

ومنهم الشيخ عبد الوحيد بن عبد الحق السلفي رحمه الله، الأمين العام الأول للجامعة السلفية في بنارس، ورئيس جمعة أهل الحديث المركزية لعموم الهند سابقًا، كان كثير الاحترام لشيخنا، ويراسله، ويكلفه ببعض الأعمال للجامعة، والتمس منه مرارًا الانتقال للتدريس فيها، ولكن اعتذر شيخنا.

 

قلت: ومنهم شيخنا عبد العزيز الأعظمي العمري، مفتي أهل الحديث في الهند، وأستاذ الأساتذة، فقد زرت موّ يوم 9/4/1426 رفقة شيخنا مقتدى حسن الأزهري، وكان أخبر المشايخ في موّ أن أحد طلبة العلم العرب سيأتي، وواخجلتاه! كان في استقبال الفقير في مدخل الجامعة العالية العربية المشايخ عبد العزيز، وعبد الحكيم مَجاز الأعظمي، وشيخنا المترجَم، وهم أكابر شيوخ المدينة آنذاك، لتواضعهم البالغ وتقديرهم للعرب، فرأيت الشيخ عبد العزيز يعامل شيخنا معاملة الند والقرن، مع كونه تلميذه وأصغر منه سنًّا، ورأيت من تقدير بقية الشيوخ وتقديمهم لشيخنا ما يبيّن قدره، وكان في غاية التواضع والرزانة واللطف في مقابلتي وأنا في سن أصغر أولاده، وعليه مهابة، وتحلّيه ابتسامة محبّبة وبشاشة، رحمه الله وإياهم جميعًا.

 

وقال الشيخ أسعد الأعظمي في النبذة التي كتبها لي عن والده: «ومن العلماء الموجودين الذين لهم التواصل مع الشيخ: فضيلة الدكتور جاويد أعظم بن عبد العظيم، رئيس الجامعة السلفية بنارس حاليًّا، وفضيلة الدكتور عبد العلي بن عبد الحميد، مدير الكلية الإسلامية بلندن، وفضيلة الشيخ مظهر أحسن الأزهري، نائب رئيس الجامعة السلفية، والأمين العام للجامعة العالية العربية بمَوّ، والشيخ عارف جاويد المحمدي؛ جمعية إحياء التراث الإسلامي بدولة الكويت، وفضيلة الشيخ محمد زياد التكلة؛ الرياض، وفضيلة الشيخ محمد بن ناصر العجمي؛ الكويت، وفضيلة الدكتور عبد العزيز الفريح؛ الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وفضيلة الدكتور عبد الرحمان بن عبد الجبار الفريوائي؛ جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض، وفضيلة الشيخ محمد عُزير شمس؛ مكة المكرمة، وفضيلة الدكتور عبد العليم عبد العظيم البستوي؛ مكة المكرمة».

 

قلت: ومن مظاهر تقديره أن روى عددٌ من أهل العلم عنه في كتبهم ومقدمات تحقيقاتهم وأثباتهم في حياته، ومنهم الشيخ محمد بن ناصر العجمي في جملة من أعماله، ويُلحق بهم الفقير كاتبه في عدد من أعمالي.

 

أخذي عنه:

ذكرتُ آنفًا لقائي الأول به، وسألته سؤالًا عابرًا عن شيوخه، واستجزته لي ولمن في استدعائي، وطلبت منه التوكيل بالإجازة، وأكرمني بذلك.

 

ثم لمّا صارت دورات الحديث المشهودة في الكويت، وكان التعاون مع منظّميها الكرام: اقترحت اسم شيخنا ضمن الشيوخ، وأول ما دُعي إلى دورة إقراء مشكاة المصابيح -وجاء معه ابنه الشيخ الفاضل أسعد، المدرس في الجامعة السلفية في بنارس، ومدير تحرير مجلة صوت الأمة آنذاك- فقرأنا جميع الكتاب -بمشاركة الزملاء- عليه وعلى شيخنا عبد الوكيل الهاشمي مجتمعَين في 12 مجلساً أولها عصر السبت 6/3 وآخرها بعد العشاء ليلة الأربعاء 10/3/1431 في الجامع الكبير.

 

وقرأت عليهما تلك السفرة في فندق سفير ضحى 7/3: حديث الرحمة المسلسل بالأولية، وأول حديث من البخاري، وكتاب العلم منه، ومقدمة صحيح مسلم وأول حديث منه، والأربعين العوالي منه لابن حجر، ونخبة الفكر. ثم ضحى الاثنين 8/3 سمعت عليهما جزء الحسن بن عرفة بقراءة الشيخ أنس العَقيل. ثم قرأت عليهما عقود الدرر لابن ناصر الدين، وبواعث الفكرة له، ونظم سماع ابن طبرزذ لسنن أبي داود له أيضا، ورسالة ما يجب للناظر حفظه للشاه عبد العزيز، وقصيدة الحكم بن معبد الخزاعي في السنة، والنادريات من العشاريات للسيوطي، ومنظومة عبد القاهر التبريزي في الوعظ والسنة، وبغية الطالب الحثيث للكمال الشُّمُنّي، وتسمية من روى مختصر المزني عنه للأكفاني، واعتقاد الشافعي، والعقيدة الطحاوية، ولامية ابن تيمية. ثم قرأ الشيخ محمد الجيلاني غرامي صحيح، ثم قرأت مجلسين من أمالي النسائي، ثم قرأ الشيخ أنس جزء محمد بن عبد الله الأنصاري، ثم ختمت المجلس بقراءة جزء البيتوتة للسرّاج، وأدب النفوس للآجري وملحقه.

 

واستفصلت منه أكثر عن شيوخه في هذه السفرة، وفصّل لي فيهم وفي مسموعاته.

 

ثم تيسر مجيئه في دورة صحيح مسلم الكبرى، فقرأت عليه بمشاركة الزملاء جميعه -ضمن جملة من المشايخ الأكابر- في 18 مجلسًا، من عصر الثلاثاء 26/11 إلى بعد العشاء ليلة الاثنين 3/11/1431، وفيه قرأت أوائل السبعة. وسمع عليه فوق الألف بحمد الله.

 

ثم سمعت عليه مع ثلة من المشايخ الأكابر الموجود المطبوع من صحيح ابن خزيمة في الكويت، من عصر الأحد 6 إلى ليلة بعد صلاة العشاء السبت 12/5/1432 (بتقويم أم القرى).

 

وسمعت عليه في الفندق بقراءة الشيخ محمد بن ناصر العجمي خمسة أحاديث من أول المجالس الأربعة التي أملاها الخطيب في جامع دمشق، ضحى الأربعاء 9/5/1432.

 

وطلبتُ من ابنه الشيخ أسعد أن يزوّدني بترجمة مفصلة عن أبيه، فأرسل لي لاحقًا ترجمة وافية في نحو 20 صفحة، وأذن لي في تحريرها وترتيبها وتصحيحها ونشرها، جزاه الله خيرًا.

 

وكان ذلك آخر لقائي بشيخنا في هذه الدنيا رحمه الله، وجاء زيارات أخرى إلى الخليج العربي لم أسعد بلقائه فيها.

 

ثم سمعت عليه عبر الاتصال أشياء، ومنها:

 

سمعت عليه بالهاتف وهو بمكة ثاني رجب سنة 1433: مقدمة الشاه ولي الله للبخاري، ومعظم رسالة ما يجب للناظر حفظه (الموجود في الورقة الأولى من المخطوط لمحمد بن حسين الأنصاري)، وجزء ولي الله في الذب عن ابن تيمية. وسمعه ابني علي في الرابعة إلا يسيرا من آخر الرسالة التيمية، ومثله عمر إلا يسيرًا من أول المقدمة، وزوجي رضاء مثله وفاتها نحو نصف المقدمة. وكتب قيد السماع الشيخ عبد الله التوم.

 

ثم سمعت عليه جزء الجعفري المجلي شهري المكلل بالأولوية عبر الاتصال المباشر ضحى الثلاثاء 2/4/1434.

 

ثم سمعت عليه المنتقى من حديث أبي نعيم الأزهري للضياء ضحى الاثنين 14/6/1435 ثم المجلس الثالث من أصل أربعة من أمالي عبد الغافر الفارسي عليه ضحى السبت 4 رجب، ثم المجلس الرابع الأخير ضحى الاثنين 6 منه.

 

ثم لم أجد عندي مقيّدًا الاتصال بالشيخ بعد هذا التاريخ، وآخر عهدي أني سألت عنه من مدة غير بعيدة فقالوا إن الشيخ مريض وبدنه ضعيف، وحاولتُ الاتصال به غير مرة لرغبة بعض الإخوة ترتيب قراءة للبخاري عليه، وأرادوني أن أقرأه لهم، فاشترطت أن يكون البث عامًّا للمجلس، لكن ما تيسر الأمر من أصله، والحمد لله على كل حال، ثم حال الأجل دون الأمل.

 

رحمه الله رحمة واسعة، وأسكنه فسيح جناته، وتقبل منه صالح أعماله، وعظّم أجر أهله وطلابه وأحسن عزاء الجميع فيه.

 

إنا لله وإنا إليه راجعون.

 

مصادر الترجمة:

ترجمة موسعة كتبها الشيخ أسعد ابن شيخنا، بطلبي، بتاريخ 7 رمضان سنة 1432، بتهذيب وتلخيص، وهي عمدتي ههنا.

 

الإجازات الهندية (1/213): لعمر حبيب الله، وقد لخص فيه الترجمة السابقة تلخيصًا حسنًا بتحريرات وإضافات كعادته الحميدة.

 

مشافهات ومذكرات كاتبها. وكنت قيّدتُ عن شيخنا أخبارًا دوّنتها في دفتر رحلتي الهندية، وليس تحت يدي في الغربة، وسبق أن نقلتُ منه بعض الإفادات ونُشرت ضمن مقدمة تحقيق إجازة أبي القاسم البنارسي لمحمد بن عبد اللطيف بعناية الشيخ المفضال بدر العتيبي (ص67).

 

وترجم له أيضًا خالد الصدّيقي في تراجم علماء أهل الحديث، وأيضًا في ذهني أنه مترجم في العدد الممتاز لمجلة ترجمان سنة 2005 في تكريم كبار مشايخ الحديث في الهند، وليسا تحت يدي في الغربة.

 

ويُنظر أيضًا:

الإسعاد في مدارج الإسناد للشيخ محمد بن ناصر العجمي (ص119)، والكوكب المنير الساري له (ص130)، والبدر التمام في شيوخ ومرويات الشيخ نظام (1/137)، ومعجم شيوخ صفوان الداودي (رقم 74).

• هذا آخر ما يسر الله كتابته في الحال مع الغربة وتشوُّش البال، والحمد لله على كل حال.

 

ملحق للصور والوثائق

محمد زياد بن عمر التُّكْلَة





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وفاة شيخنا العلامة عبدالله بن إسماعيل السورتي الكافودروي رحمه الله (۱۹۳۳م - ٢٠١٨م)
  • وفاة شيخنا العلامة غلام الله رحمتي (1345- 1442هـ)
  • وفاة دكتور الرياضيات القدير خضر الأحمد

مختارات من الشبكة

  • في وفاة العلم العلامة الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • ملازمة مسلمة بن عبد الملك لعمر بن عبد العزيز في مرض وفاته(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ترجمة الشيخ عبداللطيف بن الشيخ عبدالرحمن بن شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • سالم بن عبد الله بن عمر رحمه الله وأثره في الجانب الاجتماعي والعلمي في المدينة المنورة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة حديث محمد بن عبدالله بن المثنى بن أنس بن مالك الأنصاري عن شيوخه(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • وفاة العلامة القاضي الشيخ عبد الله بن عقيل رحمه الله(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • وفاة الشيخ الداعية أحمد بن عبدالله الفارس -رحمه الله-(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حديث: أن النبي صلى الله عليه وسلم أجاز نكاح امرأة على نعلين(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • السيرة النبوية للأطفال(مقالة - موقع عرب القرآن)
  • وفاة الشيخ حمدي بن عبدالمجيد الكردي السلفي(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب