المستفاد من أجزاء الأحاديث المسموعة في جوامع دمشق وضواحيها (4)

[1] في الدارس 1 / 421: جامع الخليخاني.

[2] منه نسخة في الظاهرية مجموع 124 (82 - 85)، وكذلك حديث النقاش مجموع 124 (86 - 88) فهرس مجاميع العمرية (ص: 654 - 655).

[3] تقي الدين أبو بكر بن محمد بن أبي بكر بن أبي عمر المقدسي الصالحي الحنبلي، الشهير بابن زريق، الشيخ الإمام المفيد، قرأ واشتغل، وأكثر من الأخذ عن والده سماعًا وقراءة ومُناوَلةً، وسمعَ على جماعة، وخطب بالجامع المظفري، توفي سنة 917 هـ، (متعة الأذهان 1 / 225، الكواكب السائرة 1 / 113).

[4] هكذا في الأصل وفي الهامش أيضًا خارج الفراونة، وفي الدارس 2 / 421، وثمار المقاصد 133 وذيله 212، ومنادمة الأطلال 376: الخليخاني، وقال بدران: خارج باب كيسان من الجانب القبلي، وقد أدخل اليوم في بستان يقال له: بستان الأمير، وقال بدران: ولم يبق (سنة 1333 هـ) من آثاره اليوم إلا بعض منارته وقبر إلى جانبها.

[5] في الظاهرية: مسند موسى بن جعفر رواية محمد بن عبدالله بن إبراهيم الشافعي، مجموع 34 (70 - 76)، (فهرس مجاميع العمرية 178).

[6] القاضي نجم الدين أحمد بن محمد بن الخيضري الدمشقي الشافعي، ولد سنة 862 هـ، واشتغل وتفقَّه وسمع الحديث، واستخلفه أبوه مكانه في القضاء والعرض وغير ذلك، وسمع من والده وغيره، وكان ذا ذكاء ومُروءة، قال ابن طولون: سمعت عليه المسلسل بالأولية بشرطه وقطعًا من كتب كثيرة. توفي سنة 927 هـ، (متعة الأذهان 1 / 170).

[7] الدارس 2 / 421، ثمار المقاصد 104، وذيله 253، منادمة الأطلال 388.

[8] أبو إسماعيل حماد ابن الإمام أبي حنيفة النعمان بن ثابت، الفقيه، وكان من العُباد، وحدَّث عن أبيه، وعن ليث بن أبي سُليم، وعنه ابن المبارك وغيره، توفي في ذي القعدة سنة 177 هـ. (تاريخ الإسلام 4 / 611).

[9] شهاب الدين أحمد بن أحمد بن محمد بن عبدالله الرملي ثم الدمشقي، إمام الجامع الأموي، وشيخ القراء بدمشق، ولد سنة 854 هـ، واشتغل وحصل وبرع وناب في القضاء مرارًا، وسمع الحديث، وله نظم حسن، توفي بدمشق سنة 923 هـ، (متعة الأذهان 1 / 43، الكواكب السائرة 1 / 131).

[10] في ذيل ثمار المقاصد (ص: 245): مسجد القربي: شاغور، مزاز، وفي المروج السندسية: جامع القرب.

[11] في الظاهرية: صحيفة همام بن منبه، رواية معمر بن راشد الأزدي مجموع 25 (7 - 16) (فهرس مجاميع العمرية 124)، ونسخة أخرى برواية ابن منده في المجموع رقم 1254 عام (160 - 172) فهرس مخطوطات الظاهرية المجاميع 1 / 322، وهي مطبوعة بالمجمع العلمي العربي بدمشق.

[12] شهاب الدين أحمد بن محمد الفيومي ثم الدمشقي الخطيب، وأحد العدول بدمشق، تولى خطابة جامع بردبك، وتوفي سنة 917 هـ، (متعة الأذهان 1 / 145، الكواكب السائرة 1 / 151).

[13] الدارس 2 / 420، ثمار المقاصد 105، وذيله 205، منادمة الأطلال 371.

[14] علي بن أحمد بن عبدالمحسن الحسيني، ولد سنة 669 هـ، وسمع الغيلانيات من غازي وعمَّر، وحدَّث، تُوفِّيَ 762 هـ، (الدرر الكامنة 4 / 20).

[15] علاء الدين علي بن محمد بن علي القدسي ثم الدمشقي الشافعي، الشهير بابن أبي اللطْف، ولد سنة 859 هـ، واشتغل وحصَّل وأفتى ودرَّس، وسمع الحديث، وكان النفع به كثيرًا في الفتاوى، توفي سنة 932 هـ ودفن عند الشيخ نصر المقدسي بباب الصغير، ولم تُشاهَد جنازة مثلها في عصره؛ (متعة الأذهان 1 / 529، الكواكب السائرة 2 / 191).

[16] بقبر عاتكة حارة البزوري، ذيل ثمار المقاصد 197، خطط دمشق للعلبي 312.

[17] تقدم التعريف بها.

[18] الزيادة من متعة الأذهان 1 / 176.

[19] شهاب الدين أبو العباس أحمد بن محمد بن عبدالرحيم القرشي الصالحي ثم الدمشقي الشافعي الشهير بابن الصميدي، اشتغل بالعلم وسمع على والده وغيرِه، ولازم التقيَّ بن قاضي عجلون، شرع في عمارة تربة ابن عربي بالصالحية فأنكر عليه بعضُهم فترك الصالحية وانتقل إلى سوق ساروجا، وعمَّر بالشرف الأعلى قصرًا، توفي سنة 910 هـ؛ (متعة الأذهان 1 / 176، الكواكب السائرة 1 / 210).

[20] الدارس 2 / 444، ثمار المقاصد 144، وذيله 255.

[21] تاريخ الإسلام 11 / 183.

[22] في الأصل: (إحدى وعشرين وخمسمائة)، والتصحيح من تاريخ الإسلام.

[23] تقدمت ترجمته.

[24] ويقال له أيضًا: جامع باب المُصلى الدارس 2 / 419، ثمار المقاصد 132، وذيله 195.

[25] زينب بنت الكمال أحمد بن عبدالرحيم المقدسي، شيخة صالحة معمَّرة، مُتواضِعة، تفرَّدت وطال عمرها واشتهر ذِكرُها، توفيَت في تاسع جمادى الأولى سنة 740 هـ، (موسوعة البيوعات العلمية بدمشق 2 / 1025).

[26] زين الدين أبو الفضل عبدالكريم بن يوسف بن أحمد الذهبي الصالحي الحنبلي، حفظ القرآن ثم المقنع، وأخذ عن والده، واشتغل وحصَّل وسمع الحديث، توفي سنة 897 هـ؛ (متعة الأذهان 1 / 462).

[27] جامع مسلوت: قال ابن طولون في مفاكهة الخلان 1 / 351: كان بحارة زقاق البركة، وقال الغزي في الكواكب السائرة 2 / 170 في ترجمة عز الدين الصناديقي المدفون بجامع مسلوت بمحلة خان السلطان خارج دمشق بحدود سنة 960 هـ، يقول محمد مطيع: الذي ظهر لي أن جامع عز الدين القائم الآن في المنطقة التي بين ساحة باب الجابية والسويقة بجانب زقاق البركة هو جامع مسلوت، والله أعلم.

[28] الرسالة المستطرفة 142، وفي الظاهرية الجزء العاشر منها، وقد طبعت مشيخة ابن البخاري مرتين: مصورة عن نسخة مخطوطة بإشراف الأستاذ محمد بن ناصر العجمي والثانية بتحقيق د. عوض عتقي الحازمي - دار عالم الفوائد 1418 هـ.

[29] فخر الدين أبو الحسن علي بن أحمد المعروف بابن البخاري ولد سنة 595 هـ وسمع الحديث وحدَّث، وكان شيخًا عالمًا، أخذ الكثير عن عمه الضياء، وانتهت إليه رئاسة الإسناد، توفي سنة 690 هـ (موسوعة البيوتات العلمية بدمشق 2 / 1006).

[30] مرت ترجمته في الجامع الأموي.

[31] ويسمى الآن: جامع زيد بن ثابت؛ الدارس 2 / 443، ذيل ثمار المقاصد 221.

[32] في الظاهرية حديث الليث بن سعد: حديثه عن يزيد بن أبي حبيب مجموع 19 (1 - 6) (15 - 18) فهرس مجاميع العمرية 90، وفي الظاهرية أيضًا أمالي الليث بن سعد رواية ابن أبي الفوارس مجموع 115 (152 - 156)، فهرس مجاميع العمرية 618.

والعلامة قاسم بن قطلوبغا الجمالي، ولد بالقاهرة، عالم بفقه الحنفية، مؤرخ، باحث، ووفاته بالقاهرة سنة 879 هـ، (الأعلام 5 / 180).

[33] شهاب الدين أحمد بن حجي الحسباني الأطروشي الأصل الدمشقي، ولد سنة 818 هـ، وسمع قبل طرشه على الحافظ ابن حجر حين قدم دمشق سنة 836 هـ، وتولى الإشراف على عِدَّة أوقاف، توفي سنة 907 هـ، (متعة الأذهان 1 / 64).

[34] جامع التوريزي بقبر عاتكة في حي السويقة (ذيل ثمار المقاصد 204).

[35] في الظاهرية: أحاديث سفيان بن عيينة تأليف زكريا بن يحيى المروزي مجموع 18 (263 - 270)، (فهرس مجاميع العمرية 88، 107، 254، 390، 495، 627).

[36] تقدَّمت ترجمته.

[37] ويقال له الآن: جامع الحيوطية، من المساجد المملوكية، بناه الأمير مكي بن حيُّوط، أحد أمراء دمشق، وقد تكامل البناء سنة 885 هـ؛ (ثمار المقاصد: الذيل 210، خطط دمشق للعلبي 325).

[38] في الظاهرية حديث أبي الجهم الباهلي عن شيوخه مجموع 83 (1 - 14)، وجزء منتقى من جزء أبي الجهم مجموع 63 (184 - 185)، (فهرس مجاميع العمرية 322، 428).

[39] لم أجد ترجمته.

[40] بناه سيباي بن بختجا، آخر نواب الشام المماليك، قُتل في مرج دابق سنة 922 هـ مع السلطان قانصوه الغوري، أما مدرسته فهي للحنفية، تقع جنوب جامع الدرويشية، تكامل بناؤها سنة 920، وفيها جامع تقام فيه الجمعة، وتُطلِق العامة على المدرسة: السباهية، (الدارس 1 / 530، خطط دمشق للعلبي 193).

[41] أبو بكر محمد بن علي بن محمد بن حيد ابن النضر الصيرفي المعروف بالديباجي، ولد سنة 332 هـ وكان شيخًا عدلاً ثقة، توفي سنة 419 هـ؛ (تاريخ الإسلام 9 / 312).

[42] برهان الدين أبو إسحاق إبراهيم بن قاسم بن محمد المعروف بابن الكيال الدمشقي الشافعي، الشيخ الإمام المفيد، ولد بدمشق سنة 844 هـ، وقرأ القرآن وسمع مسند العشرة على أبي العباس بن عبدالهادي، وتفقه، تُوفي سنة 926 هـ، (متعة الأذهان 1 / 263، الكواكب السائرة 1 / 109).

[43] الأخصاصية: لم أجد جامعًا بهذا الاسم عند النعيمي وغيره، وذكر الشهابي: سوق الأخصاصيين كان عربي دار السعادة: جادة الدرويشية الآن يصنعون به الأخصاص وأقفاص الطيور ونحو ذلك. وذكر البصروي: أن هذا السوق احترق سنة 902 هـ ا هـ، ولم يذكروا أن فيه جامعًا؟ لكن ذكر العلبي: أن جامع درويش باشا كان في موضعه مسجد فوسَّعه وجعله جامعًا، وجامع الدرويشية يقع في المنطقة نفسها، (معجم دمشق التاريخي 2 / 18، خطط دمشق للعلبي 325).

[44] أبو بكر محمد بن عمر بن بكير النجار، سمع ابن خلاد النصيب، وغيره، قال الخطيب البغدادي: كتبت عنه وكان ثقة من أهل القرآن، ولد سنة 346 هـ ببغداد، وتوفي في ربيع الأول سنة 432 هـ. (تاريخ الإسلام 9 / 520).

[45] أبو العباس أحمد بن يحيى بن أحمد بن المهندس، الشيرازي الأصل، ثم الدمشقي الشافعي، الإمام القدوة، مَرجع القضاة، ولد بدمشق سنة 834 هـ، اشتغل وتفقَّه ومهر، وسمع على جماعة، توفي سنة 910 هـ؛ (متعة الأذهان 1 / 192، الكواكب السائرة 1 / 147).

[46] جامع العداس: القنوات شابكلية، هُدم لتوسِعَة الطريق (ثمار المقاصد 239).

[47] في منطقة شارع النصر مقابل جامع تنكز؛ (معجم دمشق التاريخي 1 / 174).

[48] هكذا في الأصل، وفي الرسالة المستطرفة (ص: 52): الذِّكر والدعاء لأبي يوسف يعقوب بن إبراهيم الأنصاري، صاحب أبي حنيفة، توفي 182 هـ.

[49] تاريخ الإسلام 6 / 1069.

[50] لم أجد ترجمتَه.

[51] لم أجد مسجدًا بهذا الاسم في المصادر، أما حارة السليماني فهي بالعقيبة كما ذكر (النعيمي في الدارس 1 / 436، وحارات دمشق لابن طولون 35).

[52] في الظاهرية: فوائد حسان، وفيها أحاديث ونُتف وفوائد وأشعار للحافظ السلفي، مجموع 26 (245 - 260)، فهرس مجاميع العمرية 135، وأحاديث وحكايات للحافظ السلفي مجموع 55 (73 - 80)، فهرس مجاميع العمرية 275.

[53] تقدَّمت ترجمتُه.

[54] لم أجده في المصادر.

[55] أبو بكر محمد بن علي بن أحمد الأُدْفويُّ المصري المقرئ النحوي المفسِّر، صحب أبا جعفر النحاس ولزمه، وحمل عنه سائر كتبه، وسمع الحديث، وقرأ القرآن برواية ورش فأتقنها، وكان سيد أهل عصره بمصر، توفي سنة 338 هـ؛ (تاريخ الإسلام 8 / 642).

[56] تقدمت ترجمته.

[57] في هامش الأصل بخط مغاير: (هو خراب من زمن.....). وبيت الآلهة أو بيت لهيا، كانت من أعمر القرى وأشبه ببلدة حوالي جسر تورا، ودثرت، عمَّر في موقعها منطقة القصاع مستشفى الزهراوي، (الدارس 1 / 301، القلائد الجوهرية 1 / 92، ج3، معجم دمشق التاريخي 1 / 46).

[58] أبو محمد عبدالله بن أحمد بن ربيعة بن زبر الربعي، القاضي، بغدادي مشهور، ولد سنة 255 هـ، ولي قضاء مصر، وكان من سكان دمشق، وكان شيخًا ضابطًا من الدهاة، توفي سنة 329 هـ. (تاريخ الإسلام 7 / 575).

[59] الأمير كريم الدين عبدالكريم بن إبراهيم بن أحمد بن الأكرم الحنفي، القاضي، ولد سنة 876 هـ، وسمع بعض الصحيح على ابن نبهان، وأكثر على ناصر الدين بن زريق والجمال بن المبرد، توفي سنة ثلاث وعشرين وتسعمائة؛ (متعة الأذهان 1 / 457، الكواكب السائرة 1 / 255).

[60] لم أجد تعريفًا به في المصادر.

[61] في الظاهرية ثلاثيات البخاري رواية أبي بكر أحمد بن زين الدين مجموع (17 - 25) وثلاثيات البخاري، رواية محمد بن موسى الصفار مجموع 113 (96 - 103)، وانظر الرسالة المستطرفة 97.

[62] تاج الدين عبدالوهاب بن عبدالقادر العنابي الأسلمي، كان أبوه ديوانيًّا بقَلعة دمشق، وجده من قبله، تولى عدة وظائف منها: إمرة التركمان، توفي سنة 938؛ (الكواكب السائرة 2 / 186).

[63] في هامش الأصل بخط مغاير، (جامع القاضي تاج الدين الديواني هو خراب من زمن بعيد).

[64] الرسالة المستطرفة 98 وفيها: وهي واحد وخمسون حديثًا.

[65] أبو محمد عبد بن حميد بن نصر الكسي ويقال: الكَشِّي، من حفاظ الحديث، اسمه عبدالحمي،د نسبته إلى كيس من بلاد السِّند، توفي سنة 249 هـ؛ (تاريخ الإسلام 5 / 1175، الأعلام 3 / 269).

[66] زين الدين أبو الفرج عبدالرحمن بن علي بن الأكرم العنابي الدمشقي الحنَفي، سمع الحديث على ابن نبهان، وحفظ المختار، وكان يحسن إلى الفقراء كثيرًا، ويحب أهل الحديث، توفي بجدة راجعًا من مكة مستهل شعبان سنة 929 هـ، ونقل إلى مكة فدفن فيها؛ (متعة الأذهان، الكواكب السائرة 1 / 234).

[67] في هامش الأصل بخط مغاير: (جامع الخاتونية المطل على وادي الشقرا هو خراب من زمن بعيد).