• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    صحة الفم والأسنان في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الإعلام المرئي والمسموع والمقروء وعملية الترجمة
    أسامة طبش
  •  
    منهج التعارف بين الأمم
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الإسلام يدعو لحرية التملك
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    آثار مدارس الاستشراق على الفكر العربي والإسلامي
    بشير شعيب
  •  
    إدارة المشاريع المعقدة في الموارد البشرية: ...
    بدر شاشا
  •  
    الاستشراق والقرآنيون
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    نبذة في التاريخ الإسلامي للأطفال
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    عقيدة التوحيد، وعمل شياطين الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الفلسفة الاقتصادية للاستخلاف في منظور الاقتصاد ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
  •  
    منهج شياطين الإنس في الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    سيناء الأرض المباركة
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة ...
    بدر شاشا
  •  
    طب الأمراض التنفسية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاستشراق والمعتزلة
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / طب وعلوم ومعلوماتية
علامة باركود

خواطر مصمم عربي

خواطر مصمم عربي
رؤوف بن الجودي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/3/2014 ميلادي - 18/5/1435 هجري

الزيارات: 4983

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خواطر مصمم عربي


بدايتي:

من أين أبدأ.. طبعًا سأبدأ من الأول.. كان عُمري يومها 23 سنة وبضعة أشهر، وقد كان اليأس قد أكمل مني الشيء الكبير والكثير، في تلك الحقبة ما كنتُ أحسن سوى برنامجين أو ثلاثة.

Autocad وcovadis وmapinf.


ولا أُخفيكم أن حالتي المادية كانت في أسوأ حالاتها تحت شعار "ما عندناش بصح خصنا"، كما يُقال بالعامية مع بعض التحريف من حضرتي.

 

فما كان بوسعي حينها إلا أن أفتح أبوابًا أخرى للرزق ما عدا الراتب الذي لا يسدُّ الرمق ولا ينقذ من غرق.. فجاءت الفكرة من شيخي الحبيب "جاما نصر الدين" الذي نصَحَني أن أدرس، لكن المشكلة أنني يومها ما كنتُ أملك الزاد الذي يسمح لقزم مثلي أن يدرس - وأنا أحوج ما أكون للدروس - تردَّدت كثيرًا يا إخوتي حتى كدت أن أنسى الموضوع، لكن حاجتي حالت دون ذلك فجمعتُ شتات همتي وقرَّرت أن أضع سيرتي الذاتية في أقرب مدرسة خاصة، وكانت الأقرب تبعُد عن مقرِّ إقامتي بعدة أمتار لا غير.

 

فمكثتُ أكثر من سنتين أنتظِر فرصتي، فلما جاءت فرصتي، طلبوني لإجراء امتحان شفوي مع المُديرة التنفيذية نفسها؛ حيث حطَّمت قلبي وهي تقول: إنها تَملك ثلاثة مدرِّسين في برنامج Autocad، ولا تنوي أن تضم الرابع، لكن بالمُقابل تريد مدرِّسين في برنامج التصميم Photoshop، وهنا زادت مِحنتي؛ فأنا لا أعرف من البرنامج سوى اسمه، ماذا أفعل؟ ماذا أعمل حيال هذا المشكل الذي وجدت نفسي فيه؟! ما كان مني إلا أن سألت المديرة التنفيذية ومتى تبدأ الدورة التعليمية؟ قالت: في نهاية الشهر! وافقت مبدئيًّا وأنا لا أدري ما الخطة للخروج من هذا المأزق الذي أوقعت نفسي فيه.

 

دخلت المنزل وأنا أسوأ حالاً من الثَّكلى التي فقَدت وحيدها، أوقدت الحاسب ونصبَت البرنامج - حتى البرنامج لا يوجد على الحاسب - ووضعت دورة تعليمية بالفيديو.

CD Format Phtotoshop 7


سخَّرت يومها سبعة أيام لدراسة البرنامج، وقد أفلحتُ فلاحًا كبيرًا في استيعاب البرنامج في تلك المدة القصيرة، ولا أقول: إنني استوعبته كاملاً، وبعد عشرة أيام من الموعِد مع المديرة أصبحتُ جاهزًا نسبيًّا للتدريس لكن مع خوف شديد يعتريني ومع ذلك أصررت على تجربة تلك المغامرة التي كانت ضربًا من المستحيل.

 

في مساء يوم الجمعة كان الموعد مع أول دورة لتعليم الفوتوشوب مستوى I، وكان القسم ممتلئًا نسبيًّا، المصيبة أنه ما ظن أحد ولا طرفة عين بأنني الأستاذ الذي سيَتبعهم في الدورة التعليمية، قدمت نفسي وكنت جادًّا لأبعد الحدود، مضى الدرس على أحسن ما يرام؛ لا أسئلة خارج خريطة معارفي...

 

الدرس الثاني، الدرس الخامس، وكل مرَّة أزداد ثقة في نفسي وفيما أقدم للتلاميذ، كان محفزي في ذلك رضا التلاميذ على طريقة التدريس.

 

وانتهت الدورة التعليمية، وأغلب الدارسين راضون عمّا تعلموا في الدورة، وكانت من هنا البداية التي صنعت مني "مُدرِّسًا"، من هنا بدأت مشواري كمدرس، لا كمُصمِّم؛ لأن التصميم اكتشفته فيما بعد.

 

من يومها وأنا عاكف على دراسة برامج الرسم والتصميم - تعلمًا وتعليمًا - لعله يخرج مني ذلك الفنان المتخفي، هذا من جهة.

 

ومن جهة أخرى: كنت أسعى لأقدم للدارسين الجديد دومًا؛ فمستواهم كان يزيد يومًا بعد يوم، وكذا متطلباتهم وأسئلتهم، فكان لزامًا أن يكون مستوى المدرسين على مستوى التدريس؛ حيث إن مواكبة التطور - الذي يَحصل في عالم التصميم والرسم عمومًا - بات واجبًا على الكل، فمجرد الاطلاع لا يكفي للحاق بالركب، ولقد لاحظتُ يومها أن الغرب إنما اعتلوا دكة التتويج في كل المناسبات بتقديسهم للعلم أينما كان، وللعلماء أينما حلُّوا وإن كانوا من غير بني جلدتهم.

 

أعود للكلام على سيرتي الذاتية، فبعد مُضيِّ أكثر من سنة على دخولي عالم التدريس، لا أخفيكم أني كنت لا أعرف من عالم التصميم إلا الشيء القليل، وهذا النقص كان يحز في نفسي كثيرًا، مما دفعني للدخول في هذا العالم فجأة وبدون سابق إنذار، كانت بدايتي بعمل أعمال بسيطة لصالح المدرسة، بعدها قمت بالتعرف على صاحب مطبعة قريبة، وكان هذا الأخير لديه طلبات تصميم كثيرة، فكما دخلت عالم التدريس بدون زاد كافٍ، دخلت أيضًا عالم التصميم صفر اليدين، فكان أول طلب "تصميم واجهة مقهى مجاورة"، فكان ما كان ووافقت على العمل مقابل 5000 د.ج، أمضيت تلك الليلة واليوم الذي يليها، حمَّلت الكثير من الصور من خلال النت، ووضعت عصارة جهدي في المشروع، كل هذا والخوف يعتريني ألا ينال عملي إعجاب صاحب المطبعة، بعد يومين من العمل الشاق أنهيت العمل على التصميم، وهرعت مسرعًا لكي أسلم العمل، ولا تدرون كم كانت فرحتي عارمة؛ لأن التصميم نال إعجاب صاحب المطبعة؟! وكم كنت متشوقًا لكي أدس 5000 د.ج ثم التصميم في جبِّ جيبي؟!

 

لكن الأمور لم تكن بتلك السهولة؛ فقد وقع ما لم يكن في الحسبان، صاحب المقهى فجأة غيَّر رأيه وقرر - بكل بساطة - أن يحتفظ بواجهته القديمة، وقرَّر أن أحتفظ بتصميمي، فكانت هذه أول تجربة لي في عالم التصميم، ومع ذلك كان أول فشل حافزًا لي؛ لكي أتطوَّر أكثر فأكثر.

♦ ♦ ♦ ♦


التصميم بين التقليد والتجديد:

أول ما يَبدأ به كل مُصمِّم، في بداية تعلُّمه هذا الفن فن التصميم هو التقليد؛ أي تقليد كل ما قد يقع بين يديه من تصميمات غيره من المصمِّمين الذين سبقوه، فتراه يحاول جاهدًا أن يحاكي هذا التصميم وذاك، على حسب ما يمتلك من قدرات ومواهب اكتسبَها من الدروس التي تبثُّ على النت أو تدرس مباشرة في المدارس الخاصة.

 

فالتقليد في هذه المرحلة ليس عيبًا؛ كونه مرحلةً عابرةً وضروريةً!

فمع مرور الوقت والأيام، ومع كثير من الممارسة والتمكُّن من برامج التصميم المختلفة (كالفوتوشوب وغيره)، يُصبح التقليد عارًا على المصمِّم إذا ارتكبه، خاصة فيما يخصُّ الأفكار والأساليب المستخدمة أثناء العمل (فهذا يعدُّ من السرقات الفنية التي إذا لم يعاقب عليها القانون المدني فلن ترضاها النفس الشريفة).

 

فمن المفترض أن يستخدم المصمِّم في أعماله قدراته الشخصية التي اكتسبها والتقنيات التي تعلمها إبَّان دراسته، ويضعها في قالب واحد، مع حسن اختيار الألوان والفونتات والأبعاد ومواضع وأماكن التفاصيل، وهذه أشياء مهمة للغاية لنجاح أي تصميم.

 

ونحن من ها هنا لا نمنع أن يدرج المصمم صورًا أو أن يستلهم من أعمال غيره، لكن ما نطلبه وندندن حوله في هذا المقال هو أن تكون لمسة المصمم ذاته هي الطاغية وليس العكس.

 

كأن يستخدم الفرش (Brush) والفونتات (fomt) والتدرجات اللونية (Gradient) والفلاتر (filters) وغيرها.

 

كما يدمج بعض الصور لعمل فوتومونتاج، ويستطيع أن يستخدمها كباترن (Patterns).

 

فالإبداع يا معشر المُقبِلين على هذا الفن هو مطلب وهدف كل فنان على العموم، والمصمِّم على وجه الخصوص، فمن عمل عملاً فأتى بالفِكرة من فلان والفكرة الثانية من علان وهكذا، ولم يكن له نصيب من العمل سوى النسخ واللصق، فأي شرف سيناله هذا المصمم التعيس!

 

وقد قيل:

إنَّ الفتى من يقول هأنذا
وليس الفتى من يقول كان أبي

 

فلسفة الهزيمة:

أمضيتُ أيامًا وشهورًا وسنوات، أراود فن التصميم وأهله، ولا أترك بابًا ولا نافذة ولا حتى ثغرًا إلا ولجت أو حاولت ذلك، ولم أجد في رحلتي مشقة ولا صعوبة، بقدر ما عانيت من أخلاق وطباع أهل هذا الفن، ولعمري كأنهم رضعوا من ثدي واحدة، فسرَت لبانها في أجسادهم، وانتشرت في أعضائهم، وأخذ كل عضو منها بنصيب وافر، فخرجت تلك الطائفة على نمط واحد، وفي ثوب واحد، على اختلاف مستوياتهم، وتفاوت قدراتهم، وما الثدي التي حدثتكم عنها إلا ثدي "التكبُّر"، وما لبانها إلا لبان - أي لبن - "الجدل" و"فلسفة الهزيمة"!

 

فأصبحَت محنتي محنتَين اثنتين، محنة طلب هذا الفن، ومحنة التحرُّز من أن يصيبني من درن "الكبر" و"الجدل" شيء، فمشَيت في هذا الميدان كالذي يمر ببستان مزروع كله ألغامًا، يخشى - في كل لحظة - أن تُخطِئه هذه فيفرح، فتنسفه الأخرى فيقرح، فيكون ثواب الأولى مقدمة عقاب الثانية!

 

فكلامي ليس نظرية، ولو كان كذلك فلكل نظرية وقاعدة شواذ - أي استثناءات - فلقد رأينا ممن نبغوا في هذا الميدان، وأبدعوا، سواء بإضافة أو تطوير أو تدريس أو تعليق، ورغم ما كانوا عليه من اتساع مخيلة، وطول باع - يعني كثرة الاطلاع - وسلامة الذوق والإحساس، ما كان ذلك إلا دافعًا للتواضع وللبساطة، فما بال هؤلاء وهؤلاء وأنت ترى ما ترى من فارق في العلم والذوق، ومن ثم الفارق في نكران الذات والتواضع، إلا نفخات ينفخها الهوى وهمزات ولمزات شيطانية وحب الظهور في روح "المصمم" ليزداد حجمه بالهواء (بل بالوَهْم)، فهو عندئذ بمنزلة السراب، الذي إذا أتيته لم تجده شيئًا.

 

وعلى هذا أقول: إن من شروط قبول العمل الإخلاص والمتابعة؛ فالإخلاص هو الدافع الحقيقي للإنسان لكي يثابر ويكابد ويَكسِر العراقيل مهما عصت وصعُبت، فأنت تراه لا ينكسر ولا ينهزم، بل تراه يرمي بكل ثقله ليمضي قُدُمًا ولا يأبه، فرجلاه مبسوطتان في الحاضر، وبصره نافذ إلى المستقبل، لا يزيغ عن هدفه ولا يستكين، والمتابعة؛ أي اتباع من سبق من أهل الفن مما أصَّلوه من أصول وقوانين وسُنن، لا ما أبدَعوه من أعمال وإنجازات؛ فالتقليد في كل الأعراف مذموم، وإن كان تقليدًا للكبار فلن يدفع ذلك الذم قدر قذة (وهي مُستصغَر الشيء).

 

ولعلِّي أذكر كلامًا يستخفُّ به مَن مارَس هذا الفن وغيره، لكن ما ذكرت هو مفتاح النجاح، والشفرة - أي كلمة السر - التي تلج بها إلى عالم الإنجازات ودنيا الخلود (الناس موتى وأهل العلم أحياء)، أما التحصيل والتعليم، فهما مقيدان بالإرادة والصبر وما يسَّر الله للعبد أن ينبغ فيه، وما المَثَل العربي عنكم ببعيد: "ما طار طير وارتفع، إلا كما طار وقَع"، والله المستعان وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بالله.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • علمتني الأيام - خواطر
  • خواطر نفس
  • خواطر فتاة خائفة
  • خواطر بعد منتصف الليل
  • هذا أدبي
  • خواطر مسجدية (1 - 5)

مختارات من الشبكة

  • من خواطر معلم لغة عربية (8)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من خواطر معلم لغة عربية (7)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • جوزيات: خواطر من صيد الخاطر لتركي عبد الله الميمان(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • خواطر في الشعر العربي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من خواطر معلم لغة عربية (5)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من خواطر معلم لغة عربية (6)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • نزهة الخاطر بعبادة جبر الخواطر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خواطر وتأملات في الطب النبوي: المفهوم الشامل والهدي المتكامل(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالله بن ضيف الله الرحيلي)
  • خواطر حول الرؤى وتفسيرها (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • خواطر "عامة" في ترجمة "النصوص الأدبية"(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/11/1446هـ - الساعة: 8:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب