• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    سيناء الأرض المباركة
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة ...
    بدر شاشا
  •  
    طب الأمراض التنفسية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاستشراق والمعتزلة
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مفهوم الصداقة في العصر الرقمي بين القرب الافتراضي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    العلم والمعرفة في الإسلام: واجب ديني وأثر حضاري
    محمد أبو عطية
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (10) الرد ...
    محمد تبركان
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في الأحاديث النبوية سندا ومتنا
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    طرق فعالة للاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (9) بسيط ...
    محمد تبركان
  •  
    تهذيب التهذيب لابن حجر العسقلاني طبعة دار البر ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    التحقيق في ملحمة الصديق (7) دلالات وعبر
    محمد صادق عبدالعال
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / التاريخ والتراجم / تاريخ
علامة باركود

المذاهب الفقهية في إفريقية .. المذهب المالكي

المذاهب الفقهية في إفريقية .. المذهب المالكي
شيرين زناتي وهيدي زناتي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/10/2012 ميلادي - 22/11/1433 هجري

الزيارات: 90219

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

المذاهب الفقهية في إفريقية

(المذهب المالكي)


نتناول هنا أهم المذاهب التي انتشرت في إفريقية، وقد اعتنقها القضاة، وكان لها دورٌ في الصراعات القائمة بين القضاة بعضهم البعض، وبين القضاة والفقهاء.

 

ومن أهم هذه المذاهب المذهب المالكي، والحنفي، ويعدان من المذاهب الأساسية لعامة الأغالبة في هذه الفترة بصفة عامة، والقضاة بصفة خاصة، وسوف نعرض مبادئ هذين المذهبين، والعوامل التي ساعدت على انتشارهما في إفريقية، مع عرض لأهم الشخصيات التي درست هذه المذاهب، وكان لها دورٌ في ذيوع المذهب وانتشاره، مع توضيح بعض المذاهب التي تمثلها أقليات أخرى مثل المذهب الشافعي وغيره.

 

أما مذهب المعتزلة الذي اعتنقت إحدى مبادئه القضاة الحنفية فسوف نقوم بتوضيح مبسط لهذا المذهب بالإضافة إلى إشارات بسيطة لبعض المذاهب الأخرى التي كان لها دورٌ ضئيلٌ في الصراع القائم بين القضاة والفقهاء، ثم نشير بعد ذلك إلى بعض نماذج من الصراعات القائمة بين القضاة بعضهم البعض، ويبن القضاة وبعض الفقهاء.

 

المالكية:

ينسب المذهب المالكي إلى الإمام مالك بن أنس[1] الذي ولد في المدينة سنة 93هـ/712م[2]، ومن أهم مؤلفات الإمام مالك الموطأ؛ ونقله إلى المغرب عَلِيُّ بن زياد التونسي[3]. المدونة؛ وتشتمل على مجموعة من المسائل، تبلغ نحو ستة وثلاثين ألف مسألة، ونقله أسد بن الفرات إلى المغرب[4]. ولا يعني هذا أن انتشار المذهب المالكي يرجع إلى هذه المؤلفات أو إلى هذه الشخصيات التي حملت هذه المؤلفات بل يرجع انتشاره إلى عدة عوامل[5].

 

وقد تمثلت هذه العوامل في مجيء الجند إلى إفريقية مع أوائل الفتح، وما تلاهم من العشرة التابعين[6] الذين أرسلهم إلى إفريقية الخليفة عمر بن العزيز في مستهل القرن الثاني الهجري، وكانوا في الغالب من أهل الحجاز الذين اعتمدوا على النص[7]، وكما تمثلت في الأثر السيئ الذي تركه ظهور بعض الفرق من المعتزلة والخوارج وغيرهما، مما جعل أهل إفريقية يتمسكون أشد التمسك بالنصوص الشرعية من القرآن الكريم والحديث الشريف، ويبتعدون عن التحريف والتأويل الذي تمثله مذاهب الفرق الأخرى، مما أدى ذلك إلى تمسكهم بمذهب الإمام مالك[8].

 

كما لعبت الرحلات العلمية إلى بلاد الحجاز دورًا بارزًا في نشر المذهب المالكي، باعتبارها أرض الرسالة ومهبط الوحي، فضلاً عن ارتباط الحجاز بإفريقية عن طريق الحج، والبعد الجغرافي بين المغرب والعراق مما ساعد على انفراد المدينة بمعظم فقهاء المغرب[9]. وكذلك عدم وصول مؤلفات فقهية خاصة بالإمام أبي حنيفة إلى المغرب، وهذا على عكس ما حدث مع مؤلفات الإمام ابن مالك صاحب كتابي الموطأ والمدونة، اللذان يعدان مصدرين هامين في الفقه[10]. وساعد على ذلك التوافق والتشابه بين طبيعة مذهب الإمام مالك وطبيعة البربر. فالإمام مالك كان يلتزم بالوقوف عند النصوص، ولا يميل إلى الجدل والاستدلال والقياس[11]، وهذا الالتزام وجد صدى في نفوس المغاربة، مما أدى إلى انتشار المذهب بينهم[12]. ونرجع ذلك إلى الصلة المباشرة بين علماء المالكية في القيروان والإمام مالك في المدينة، وعليها صلتهم بأعلام المالكية في المشرق، فوثقت هذه العلاقة المباشرة العلاقة الفكرية بين أتباع المذهب الواحد على اختلاف الأماكن بينهم، ووطد هذا الاتصال أيضًا تلك الاستفسارات التي يبعث بها قضاة المالكية في المغرب إلى الإمام مالك طالبين رآيه عليها، وحكمه فيها، وهذا ما اعتاد أن يفعله القاضي عبد الله بن غانم وغيره من القضاة.

 

ومن العوامل أيضًا الأخلاق الطيبة التي يتمتع بها الفقهاء والأعلام الذين نشروا المذهب المالكي[13]، فكانوا يمثلون أسوة حسنة للمغاربة؛ بالإضافة إلى أن اقتصار بعض الوظائف الدينية عليهم، جعلتهم يجتهدون في تأليف المصنفات حول هذا المذهب. وقد ساعد أيضًا على انتشار المذهب المالكي تأييد أمراء الأغالبة ورجال الحكم له وذلك عن طريق تعيين أبرز فقهائه في المناصب الدينية والإدارية المختلفة.

 

يتضح مما سبق أن مذهب الإمام مالك لم يكن وليد عصر الأغالبة، وإنما دخل البلاد قبل قيام دولة الأغالبة على يد مجموعة من العلماء من أبرزهم علي بن زياد التونسي الذي كان أول من أدخل الموطأ إلى بلاد المغرب، وكتب مسائل في الفقه والفتاوى التي تكلم بها مالك بن أنس، كما أنه أقبل على تصنيف المسائل وتبويبها وإخراجها على موضوعات الأحكام الفقهية[14]، ويلي زياد التونسي أسد بن الفرات العالم المشهور في تاريخ إفريقية الذي مزج بين المذهبين المالكي والحنفي في شكل جديد يطلق عليها الأسدية، فحاول أن يوفق فيها بين أصول المذهبين، فازداد الناس معرفة بفقه مالك، وشجعهم ذلك على طلب المزيد من هذا العلم الذي يتمسك بسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ويلي أسد الإمام سحنون زعيم المالكين في المغرب وشيخ السنيين الذي يعد عصره هو العصر الذهبي للمذهب المالكي، وذلك من خلال مدونته التي اشتملت على المذهب المالكي، وأصبحت هذه المدونة مرجع الأحكام القضائية والفقهية لأهل المغرب.

 

وقد تعصب العلماء والدارسون للمذهب المالكي، لدرجة أنهم رفضوا دراسة أي مذهب آخر خاصة بعد مدونة سحنون[15].

 

وهكذا سار المذهب المالكي خلال القرن الثالث الهجري والتاسع الميلادي المذهب السائد في ربوع المغرب، وفي شمال إفريقية وشرقها[16]. وبذلك أصبح يمثل اتجاهًا قويًا ضد المذاهب الأخرى[17].

 


[1] هو من أصل عربي، تربى في المدينة، وألف العديد من المؤلفات، واشتهر بأنه حجة في الحديث، فعرف بإمام أهل الحديث وتوفيّ 179هـ/795م.

انظر: ابن عبد البر: الانتقاء في فضائل الأئمة مكتبة القدس، د.ط، القاهرة 1350هـ ص 10 - الشيرازي: طبقات الفقهاء تحقيق: د. إحسان عباس، دار الرائد العربي، د.ط، بيروت 1970م - السيوطي: طبقات الحفاظ تحقيق: د. علي محمد عمر، مطبعة الاستقلال الكبير، القاهرة 1973م س = 89 - وليم الخازن: الحضارة العباسية دار المشرق، بيروت 1992م ص151.

وتميز مذهب الإمام مالك [تحقيق: محمد الأحمدي، مكتبة دار التراث، القاهرة 1977م] ج1 ص 77 - د. إبراهيم العدوي: المجتمع المغربي مكتبة الأنجلو المصرية، د.ط، القاهرة د.ت ص 35.

وكان يقدم القرآن على السنة، ويأخذ من الحديث ما صح مسنده عنده وإن كان بخبر الآحاد، وكان يعتمد على عمل الصحابة وأقوالهم، وفي حالة عدم وجود النص يرجع إلى القياس، الذي يتفق مع المصلحة العامة، فإذا لم يجد توقف عن الإفتاء والحكم.

انظر: ابن فرحون: المصدر السابق، ص 77 - أحمد أمين: ضحى الإسلام ط5، مطبعة الاعتماد، د.م 1933 ج2 ص 206 - د. عبد المنعم الحنفي: موسوعة الفرق دار الرشد، القاهرة 1993م ص 337.

[2] ابن النديم: الفهرست مطبعة الاستقامة، القاهرة، د.ت ص 45 - اليافعي: مرآة الجنان وعبرة اليقظان تحقيق: عبد الله الجيودي، مؤسسة الرسالة، بيروت 1984م ج1، ص 377 - محمد مخلوف: شجرة النور الذكية دار الكتاب العربي، بيروت - لبنان 1394هـ ص 27 - أحمد أمين: فجر الإسلام مكتبة النهضة المصرية، مصر 1987م ص 249.

[3] علي بن زياد التونسي: أصله من العجم، ولد في طرابلس، ثم انتقل إلى تونس، فعاش وسكن بها، وكان "ثقة موثوقًا، متعبدًا بارعًا في الفقه"، وهو من خير أهل إفريقية، ممن يخشى الله عز وجل، توفي سنة 183هـ/807م.

انظر: عياض: تراجم أغلبية تحقيق: محمد الطالبي، د.ط، المطبعة الرسمية للجمهورية التونسية، تونس 1968م ص 21-23.

[4] أحمد أمين: المرجع السابق، ص 214.

[5] ولقد تمثلت هذه العوامل في بعض أحاديث الرسول e عن عالم أهل المدينة. قال رسول الله e : يَخْرُج نَاسٌ مِنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ فِيِ طَلَبِ العِلمِ، فلاَ يَجِدُونَ عَالِمًا أَعْلَمَ مِنْ عَالِمِ المَدَيِنةِ، وقوله e لاَ تَنْقَطِعُ الدُّنْيَا حَتَى يَكُونَ عَالِمٌ بِالْمَدِينَة تُضْرَبُ إِلَيهِ أَكْبَادُ الإِبِلِ لَيْسَ عَلَى ظَهْرِ اْلأَرْضِ أَعلْمِ مِنْهُ وقال سفيان الثوري: المراد بهذا الحديث مالك بن أنس.

[6] وهم: أبو عبد الرحمن بن يزيد المعافري الإفريقي، وأبو مسعود سعيد بن مسعود التجيبي، وإسماعيل بن عبيد الأنصاري، وأبو الجهم عبد الرحمن بن رافع التنوخي، وأبو سعيد جعشل بن هاعان بن عمير الرعيني، وإسماعيل بن عبيد الله بن أبي المهاجر المخزومي، وحيان بن أبي جبلة القرشي، وعبد الله بن المغيرة بن أبي يرده الكناني، ووهب بن حبي المعافري، وأطلق بن جابان الفارسي.

انظر: ابن وردان: تاريخ مملكة الأغالبة تحقيق" د. محمد زينهم، وآخرون، مكتبة مدبولي، ط1، القاهرة 1988م ص 26.

[7] أبو العرب: طبقات علماء إفريقية وتونس تحقيق: علي الشابي، وآخرون، الدار التونسية للنشر، ط2، تونس 1985م ص 13 - المالكي: رياض النفوس في طبقات علماء إفريقية تحقيق: محمد العروسي، دار الغرب الإسلامي، د. ط، بيروت - لبنان 1983م ج1 ص 100 - د. محمود إسماعيل: مغربيات دراسات جديدة مطبعة فضالي، د.ط، المغرب 1977م ص 57 - د. نريمان عبد الكريم: تاريخ المصريين، ص306-307.

[8] أبو العرب: طبقات إفريقية، ص 13- د. حسن علي حسن: تاريخ المغرب العربي مكتبة الشباب، ط1، القاهرة د.ت ص 307 - السيد محمد: الأثر السياسي والحضاري للمالكية رسالة دكتوراه، جامعة القاهرة 1981م ص 39.

[9] أبو العرب: المصدر السابق، ص 13 - عبد الله حسين: الدولة الإسلامية، مج1 ص60 - عبد الفتاح الغنيمي: موسوعة المغرب العربي مكتبة مدبولي، د.ط، القاهرة 1994م مج1 ج2 ص 220-221 - د. محمد بركات البيلي: الخلافات المذهبية كلية الآداب، جامعة القاهرة، يوليو 1996م ج6 ص 192 - محمد فهمي: المراكز السنية في المغرب رسالة ماجستير، جامعة طنطا 1992 ص 23-24.

[10] ابن خلدون: المقدمة، ج3 ص 954.

[11] أبو العرب: المصدر السابق، ص 14 - أندري جوليان: تاريخ إفريقيا الشمالية ترجمة: البشري سلامة وآخرون، د.ط، الدار التونسية للنشر، تونس 1989، ص64  د. السيد عبد العزيز سالم، وآخرون: تاريخ البحرية الإسلامية دار النهضة العربية، د.ط، بيروت 1969م ص100 - د. صالح فياض: الوجيز في تاريخ المغرب مكتبة الكناني، ط1، الأردن 1988م، ص 291.

[12] ابن خلدون: المقدمة، ج3 ص 954 - د. حسن أحمد محمود: الإسلام والثقافة العربية في إفريقية دار النهضة العربية، د.ط، القاهرة 1963م ج1 ص 168 - د. إبراهيم أحمد العدوي: تاريخ العالم الإسلامي مكتبة الأنجلو المصرية، د.ط، مصر 1984م ج2 ص182 - د. حسن علي حسن: الحياة الدينية في المغرب دار النمر للطباعة، د.ط، القاهرة 1985م ص 104 - محمد الطالبي: العلاقات بين بن إفريقية والأندلس الكراسات التونسية، تونس 1969م العدد من 21 : 24 ص 39.

[13] Nasr J.: A history of the Maghrib, London 1971, p. 56.

[14] القاضي عياض: تراجم، ص 22 - د. حسن علي حسن: عصر الولاة، ص 308 - عبد المرضي محمد: العلاقات بين المغرب والأندلس رسالة ماجستير، جامعة القاهرة 1989 ص 313.

[15] الأصطخري: المسالك والممالك تحقيق: د. محمد جابر عبد العال، وآخرون، الهيئة العامة المصرية للكتاب، د.ط، القاهرة 2004م ص 37.

[16] Netton  I: A popular Dictionary of Islam, London 1992, p. 159 - Michal A: Dictionary de L'Islam, 1997, p. 524.

[17] Barir. A.: Al Qadi Iyad, Madrid 1973, p. 300.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المذاهب النقدية: ثورة، شك، عبثية
  • الموقف في المملكة من المذاهب الأربعة
  • المذاهب الأدبية في الغرب (مقدّمة)
  • المنفعة العامة .. كأحد المذاهب الأخلاقية في الفلسفة الحديثة
  • المذاهب الفقهية في إفريقية .. المذهب الحنفي
  • المذاهب الفقهية في إفريقية .. المذهب الشافعي
  • اتباع الأثر الصحيح لا يناقض اتباع المذهب
  • كتاب الديباج المذهب في تراجم أعيان المذهب لابن فرحون (ت 799هـ / 1316م)
  • أصول مذهب الحنفية والمالكية
  • الخواري و"نهاية المطلب في دراية المذهب"
  • تحرير أقوال المذاهب في الأصل بالشروط
  • التعريف بمختصر الطليطلي في الفقه المالكي (1)

مختارات من الشبكة

  • التعريف بكتب فقهية في المذاهب الفقهية الأربعة [كل كتاب منها أصل في مذهبه] (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • خطاب الأقليات يتسع لجميع المذاهب الفقهية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة الديباج المذهب في طبقات أصحاب المذهب لابن فرحون المالكي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • سبب اعتماد المذاهب الأربعة دون غيرها(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • حكم التلفيق بين أقوال المذاهب الفقهية(مقالة - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)
  • الإعلام بأحكام الصيام: الأحكام الفقهية في الصيام على المذاهب الأربعة (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • مفردات ابن حزم الفقهية عن المذاهب الأربعة في فرق النكاح(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • فقه زكاة الفطر بالتفصيل على المذاهب الفقهية الأربعة(مقالة - ملفات خاصة)
  • من أقوال المذاهب الفقهية في الحجاب والنقاب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصة نشأة المذاهب الفقهية المشهورة وسبب انتشارها دون غيرها (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
8- شكر وتقدير
محمد محفوظ - موريتانيا 23-11-2015 01:13 AM

نشكركم على هذا العرض المتميز عن المذاهب في المغرب الإسلامي ، والمصحوب بإحالات فيها مصادر غنية

7- أثرهم في القضاء والفقه في المغرب العربي من40-132هـ
أكرم أحمد علي - اليمن 27-03-2015 05:39 PM

الفقهاء الذين جاوء إلى المغرب العربي من تاريخ (40- 132هـ) ودورهم في انتشار المذاهب في المغرب
المطوب :
مصادر أو مراجع لهذا الموضوع

6- المذهب الحنبلي
ريان منصف صاير - الجزائر 03-12-2014 07:22 PM

اريد معلومات حول انتشار المذهب الحنبلي في بلاد المغرب

5- انتشار المذهب في بلاد المغرب
س.ل - الجزائر 21-02-2013 04:37 PM

السلام عليكم
كما ذكرت يعود الفضل في انتشار المذهب المالكي في افريقية خاصة وبلادد المغرب غلى تظافر جهود مجموعة من الفقهاء، بدء من البعثة العلمية التي أرسلها عمر بن عبد العزيز إلى المغرب لتفقه أهل المغرب وتعلمهم اللغة العربية والدين الإسلامي التي اعتبرت فيما بعد الطبقة الأولى من الفقهاء.
ويعود الفضل لهؤلاء وللفقهاء الذين جاءوا من بعدهم مثل ابن غانم، والبهلول، وعلي بن زياد التونسي، وأسد بن الفرات، لكن الفضل الأكبر يعود للامام سحنون، الذي قضى بالمذهب المالكي دون الحنفي الذي كان مذهب السلطة، كم فرّق الحلق المخالفين من المذاهب في المساجد وأمر على أن لا يفتى إلا بالمذهب المالكي وخير دليل على ذلك لما أرسل الفقيه سليمان بن عمران إلى باجة اختبره في المذهب المالكي وطلب منه ان يقضي إلا به.
لعبت الرحلات العلمية دورا هاما والإمام مالك على قيد الحياة بشهادته، فعندما طلب منه الخليفة بتدوين كتاب (الموطأ) للأمة قال:" هذا الصقع كفيته "أشار إليه أي المغرب، كما كان للطلبة المغاربة مكانة خاصة عند الإمام مالك لتفوقهم في العلم، حتى أن الامام مالك طلب من الفقيه ابن غانم أن يبقى في المدينة ويزوجه ابنته لكن الفقيه غلب مصلحة الأمة على مصلحته فاختار العودة إلى افريقية وتزويد أهلها بعلم مالك على ان يبقى هو في المدينة.

4- أن المدونة لمالك نقلها سحنون الى افريقية
س.ل - الجزائر 21-02-2013 04:13 PM

السلام عليكم ورحمة الله تعالى
اشكرك يا شيرين على هذا المقال ،كما أوجه شكري للباحث حيدر عدروس.
أولا تصحيح الباحث عيدروس حيت ذكر افريقيا بدل من افريقية، وهي تونس الحالية عكس افريقيا وهي القارة الافريقية في وقتنا الحالي.
أما عن المدونة فهي رواية الإمام سحنون عن ابن القاسم عن الامام مالك،أي كل ما تحتويه روايات الإمام مالك، أما الامام سحنون فقد تلطف أسد بن الفرات حتى أخذها منه وذهب بها إلى ابن القاسم لأن الإمام مالك قد توفي عند عودة أسد بن الفرات من العراق، لذلك ذهب أسد إلى ابن القاسم فيسأل ما حكم مالك في مسائل وكان ابن القاسم يجيب بأخال وأشك، وأظن...
سحنون كان قاصدا لابن القاسم وليس مالكا، كان يسأل بن القاسم في مسألة معينة، فيقول ماقول مالك في هذه المسألة فيجيبه ابن القاسم بقول مالك. وهذا دليل على أن مالك هو صاحب المدونة وقد اختلفت الدراسات فهناك من ينسبها إلى الإمام مالك ودراسات أخرى لسحنون بن سعيد التنوخي، وأخرى لابن القاسم، والنتيجة هي أن المدونة من عمل الإمام مالك والإمام سحنون، وابن القاسم، انظر:كتاب الجامع لابن أبي زيد القيرواني والقاضي عياض، الهنتاتي، عمر الجيدي، موراني، وملتقى الإمام سحنون... وغيرها من المصادر والمراجع.
أما تسمية مالك بإمام الحديث أو إمام دار الهجرة فقد وردث في المصادر بتسميات مختلفة.

3- تصويب
حيدر عيدروس علي - السودان 09-01-2013 01:04 PM

لما وقفت على الحاشية التعريفية لعلي بن زياد تلميذ الإمام مالك، وأستاذ سحنون بن سعيد التنوخي، ووصفه بأن أصله من العجم استغربت لتعبير الكاتبة، لأن علي بن زياد أصله من قبيلة عبس، فنسبته إلى العجم هكذا من الأخطاء الموهمة، ولعل الكاتبة لم تفرق بين الأصل الموطن والأصل الاجتماعي، فعلي نشأ في بلاد العجم ولكنه من عبس!

2- تصويب
حيدر عيدروس علي - السودان 09-01-2013 12:46 PM

ورد في المقال أن المدونة من تأليف الإمام مالك، وأن من نقلها إلى المغرب هو أسد بن الفرات، وهذا خطأ، فالمدونة هي من جمع عبد السلام بن سعيد التنوخي المشهور بسحنون، وهو من أفريقيا، وقد قصد الإمام مالك وفي طريقه مر على عبد الرحمن بن القاسم فذاكره في مسائل سألها إياه أسد بن الفرات في فقه الإمام مالك، فأجابه عليها، ولاحظ ابن القاسم أنه لابد من تنقيح بعض الأجوبة التي أجاب بها أسد في (الأسدية)، وطلب من سحنون أن يكلم أسد بن الفرات لينقح عليه الأسدية، فلما بلغ توجيه ابن القاسم لأسد استنكف أسد أن يراجع الأسدية مع من أخذها منه (وهو سحنون) فعلم عبد الرحمن بن القاسم بموقف أسد واستنكافه فقال: اللهم لا تبارك في الأسدية، فهي الآن منبوذة لا أثر لوجودها، وأصبحت المعروفة بين الناس هي مدونة سحنون بن سعيد التنوخي التي دونها عن ابن القاسم عن الإمام مالك، رحم الله الجميع.
أما قول الكاتب بأن لقب الإمام مالك (إمام أهل الحديث) فهذا أيضا غير صحيح، وإنما لقبه (إمام دار الهجرة النبوية). والله الموفق.

1- إصلاح خطإ نحويّ
صاحب - تونس 09-10-2012 06:23 PM

السّلام عليكم،
أودّ ـ بعد شُكْر الكاتب على مقاله ـ أن أشير إلى خطإ نحويّ تسرّب إلى الفقرة الثّالثة:
"دورٌ ضئيلٌ "(اسم كان) بدلا من "دورًا ضئيلا "، والفقرة هي:
أما مذهب المعتزلة الذي اعتنقت إحدى مبادئه القضاة الحنفية فسوف نقوم بتوضيح مبسط لهذا المذهب بالإضافة إلى إشارات بسيطة لبعض المذاهب الأخرى التي كان لها دورًا ضئيلاً في الصراع القائم بين القضاة والفقهاء، ثم نشير بعد ذلك إلى بعض نماذج من الصراعات القائمة بين القضاة بعضهم البعض، ويبن القضاة وبعض الفقهاء.

سكرتير التحرير:

شكرا لكم على التنبيه وقد تم التصحيح.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب