تعليقات وتصحيفات في"معاني القرآن" للفرّاء (13)

[1] سبق في هذا الجزء.

[2] يعني: الغضب.

[3] انظر: (1/4).

[4] تحريفٌ، والصواب: "قد وقعت"، كلمتان.

[5] قلت: ولا حاجةَ لإثباتها؛ إذ لم يلتزمْها الفراءُ.

[6] انظر: (1/4).

[7] أي: لانتهاء.

[8] أي: بنفس تفسير الآيتين الأخريين.

[9] إما أنها زائدة فتحذف، أو أن يكون صواب العبارة: "منَ الثلاث المعروفة: الصَّبا، الجَنُوبَ، والشَّمال".

[10] انظر: (1/4).

[11] أراها زائدة.

[12] تحريفٌ، والصواب: "تزوجُهن"، وقد تكرر.

[13] ما ذُكر - في التعليق - عن "أ" هو الصواب؛ لأنه جاء في "مختار الصِّحاح": "المصباح: السِّراج".

[14] تحريفٌ، والصواب: "مختلِفاتٍ".

[15] سبق في هذا الجزء.

[16] تحريفٌ، والصواب: "وأحْسَن"، بسكون الحاء وفتح السين.

[17] كيف يقول: "أحسن"، وهو القائل في (1/14): "الكتاب أعربُ، وأقوى في الحجة"؟!

[18] تحريفٌ، والصواب: "يسْمَعُوا"، بسكون السين.

[19] سبق في هذا الجزاء.

[20] في العبارة تحريفٌ، أو سقطٌ.

[21] تحريفٌ، والصواب: "؟".

[22] هذا أولُ مواطنها من السورة، وهي الآية (8).

[23] سبق في (1/ آل عمران) و(2/270).

[24] أراها زائدة، لا تفيدُ شيئًا بعدَ قوله: "ولو نصبت".

[25] كذا وقع، وهو تحريفٌ، والصواب: "الأغبار هَاهُنا".

[26] قلت: وكذلك قال في (الحجر/12) (ص84) من هذا الجزء.

قلت: ولا أراه، فانظره هناك.

[27] الساعة 12.10 ليلَ الأحد 18/4/1425هـ، 6/6/2004م (قبل الفجر بثلاث ساعات بالضبط).

[28] سقط رقم الآية، وهي (1).

[29] قلت: ما ذُكر - في التعليق - عن "أ" أَوْلى؛ لأنَّه المرادُ، وهو أوضَحُ.

[30] لعلها زائدة، فليحرر.

[31] أبهَمَ معناها وضعُ النقطة بعد قوله: "بها"، علامةً على انتهاء الكلام.

قلت: وهو تحريفٌ، والصواب أنَّه لا مكانَ لهذه النقطةِ؛ إذ إنَّ الكلامَ متصِلٌ بأولِ الصفحة التالية، ففيها المثالُ لبيان ما هُنا.

[32] قلت: ما ذُكر - في التعليق - عن "أ" أفصَحُ، وأوفَقُ للسياق.

[33] كذا، وهو تحريفٌ، والصواب: "إذْ فُهم"، كلمتان.

[34] تحريفٌ، والصواب: "الرؤاسِي".

[35] سبق.

[36] تحريفٌ، والصواب: "تُعلِنُونَ".

[37] تحريفٌ، والصواب: "أَخِّر"، بفتح الهمزة.

[38] قلت: لا أرى هذا المعنى صوابًا؛ لأنَّ الهُدْهُدَ أَلقَى إليها الكتابَ فَعَرَفتْ من خَاتَمِه أنه من سليمان - عليه السلام - فلمَّا فتحته قرأت في أوَّلِه: "بسم الله الرحمن الرحيم"، وأمَّا المعنى الذي ذكره الفراءُ، فإمَّا أنْ يكون الهُدْهُد ألقاهُ وهذا لم يحدث، وإما أنه أُلقِيَ في رُوعِها (وهو لا يَحدُثُ).

وعليه فلا يجوزُ فتحُ "أن" و"أن" معًا.

قلت: ولكن قد يجوز فتح الثانية، وكأنها قالت: "إنه من سليمان، وفيه أن بسم الله الرحمن الرحيم". والله أعلم.

[39] أراها زيادة، فتُحذف.

[40] يحرر.

[41] تحريفٌ، ولعلها: "أ"، وقد سبق مثلُه.

[42] صواب الترقيم: "ويُروى (في دمان) موضع (في رماد)، ويروى (في دمال)".

[43] لعلها: "أَتبِع"، فليُحرر.

[44] أرى هذا القول منه مخالفًا لقوله في (1/14): "والكتابُ أعربُ، وأقوى في الحجة"؛ فما كان (أعرَبَ) فهو أصلٌ، وهو المقدَّمُ على كلِّ حالٍ، وليس العكس.

[45] لعلها: (3) - إذ هي كسابقتِها - فسقطت.

[46] تحريفٌ، والصواب: "قيل".

[47] تحريفٌ، وصواب الترقيم: "وقد قيل إنَّ (صدَّها): مَنَعَها...".

[48] تحريفٌ، والصواب: "مفسِّرة"، بكسر السين.

[49] سبق.

[50] تحريفٌ، والصواب: "بالتاء".

[51] هذا الرقم زيادة.

[52] سبقَتْ هذه العبارة في التعليق قبله، وعبارتها هناك أصحُّ.

[53] تحريفٌ، والصواب: "بالفتح".

[54] تحريفٌ، والصواب: "أبا لك"، كلمتان.

[55] تحريفٌ، والصواب: "3".

[56] لا حاجةَ إليها، ولا معنى لها بعد قولِه: "تكذبه".

[57] تحريفٌ، والصواب: "ورميته".

[58] كذا، وكأنه يشرح معناها، فهو تحريفٌ، ولكن لا أدري أهو مِن الأصل أم مِن المحقِّق، ثم إنهما عُكِسَتا: والصواب: "و(تلونت) مكان (تغولت)".

[59] انظر: (1/4).

[60] هذا من كلام الفراء.

[61] الساعة 3.15 فجر الاثنين 19/4/1425هـ، 7/6/2004م.