• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الاستشراق والقرآنيون
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    نبذة في التاريخ الإسلامي للأطفال
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    عقيدة التوحيد، وعمل شياطين الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الفلسفة الاقتصادية للاستخلاف في منظور الاقتصاد ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
  •  
    منهج شياطين الإنس في الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    سيناء الأرض المباركة
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة ...
    بدر شاشا
  •  
    طب الأمراض التنفسية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاستشراق والمعتزلة
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مفهوم الصداقة في العصر الرقمي بين القرب الافتراضي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    العلم والمعرفة في الإسلام: واجب ديني وأثر حضاري
    محمد أبو عطية
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (10) الرد ...
    محمد تبركان
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في الأحاديث النبوية سندا ومتنا
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / الثقافة الإعلامية
علامة باركود

سجين العالم الأزرق (3)

جود الشريف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/6/2012 ميلادي - 13/7/1433 هجري

الزيارات: 5303

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

سجين العالم الأزرق (3)


بعد عودتي من عملي الذي التحقتُ به جديدًا، قرَّرتُ الانضمامَ لذلك الكوكب، بإنشاء حسابٍ فيه، كتبتُ أوَّل ما كتبتُ دعاءَ التَّيسير: "اللَّهمَّ إني أسالُك خيرَه وخيرَ ما هو له، وأعوذُ بك من شرِّه وشرِّ ما هو له، ثم بدأتْ طلباتُ الصَّداقة تنهالُ عليَّ، بأسمائهم الحقيقية التي عرفتُها، والمستعارة التي - بصعوبةٍ - أدركتُ أصحابَها، وبدأ النَّشاط يدبُّ في صفحتي، ملاحظتي الجديدة على اللغات الغريبة التي يكتبون بها من عاميَّة مزعجةٍ تُستبدل فيها الطَّاءُ تاءً، والضَّادُ دالاً، إلى عربيَّة بحروفٍ إنجليزية تحتاج لمترجمٍ لتفهمَها، إلى خليطٍ من حروف إنجليزية تجد حرفًا بالعربية يقفز بينهم.

 

يا للعربيَّة المسكينة! تذكرت أبيات حافظ إبراهيم كم أبكتِني حين قرأتها:

رَمَوْنِي بِعُقْمٍ فِي الشَّبَابِ وَلَيْتَنِي
عَقِمْتُ فَلَمْ أَجْزَعْ لِقَوْلِ عُدَاتِي

 

تلك الأبياتُ التي تصفُ حال العربيَّة التي استغنى عنها أهلُها، كأنِّي بها تشتكي وتقول:

وَسِعْتُ كِتَابَ اللهِ لَفْظًا وَغَايَةً
وَمَا ضِقْتُ عَنْ آيٍ بِهِ وَعِظَاتِ
فَكَيْفَ أَضِيقُ الْيَوْمَ عَنْ وَصْفِ آلَةٍ
وَتَوْصِيفِ أَسْمَاءٍ لِمُخْتَرَعَاتِ

 

كم آلَمَني حالُنا مع العربيَّة! شتَّانَ شتان بين: "ما أروعَها" و"نَايِسْ كِتير"، وبين: "اشتقتُ لك" و"مِسْ يُو"، وبين: "أُحبُّك"، و"لَفْك أنا".

 

الكلمات بالعربيَّة تنطِقُ شعورًا، تنبِضُ حين تُقرأ.

 

بموافقتي على طلبات الصَّداقة بدأت عباراتُ الاستقبال تفِدُ لمِلَفِّي، صديقٌ من الجامعة أسعدني جدًّا دخولُهُ، وزميلٌ في الثانوية لَم أكنْ أعرفُ عنه إلا اسمَه وصوتَه الجَهْوَرِيَّ صُدَاحًا أمام طابورِ الصَّباحِ مُنشدًا، ورجُل التقيتُه في محلٍّ لبيع الملابس وتبادَلْنا الحديثَ عن غَلاء الأسعار، كيف وصَلُوا لي بهذه السُّهولة والسرعة، عرَفتُ بعدها أنَّ ذلك يكون من خلال الأصدقاء المشترَكين، أو خاصيَّة البحث من خلال العائلةِ، وجدتُ الأمرَ ممتعًا أنْ ألتقيَ بأناسٍ ما زال لهم في القلب ذكرياتٌ، تبادَلْنا الأخبارَ والأحوال، ورأيتُ كيف تغيَّرَ النَّاسُ، وتبدَّلتِ الأيَّامُ.

 

أتَتْني أخبارُ الجميع فورًا، تذكَّرْتُ كيف كنَّا نبحث في قُصاصاتِ الجرائد عن الأخبار، كيف كانت زوجتي وطفلي يلخِّصون لي في زيارتِهم نشرةَ أخبار العائلة مجتمعةً، محاولين استغلال العشرين دقيقةً أقصى استغلالٍ، كانت الأخبار زادي لثلاثة شهورٍ تفصِلني عن زيارة أخرى، كنت أستمع لأطرافِ القصص التي تصِلني منهم، فأنسج منها قصصًا وأخبارًا، كم هو الفرقُ كبيرٌ!

 

حُرية التَّعبير، مصطلحٌ حلَمَ به العربِيُّ طويلاً، كم حلمنا أنْ يتاحَ لنا قولُ ما نريد دون خوفٍ! في السِّجن كانت كلماتُنا حبيسةً لحناجرنا، كنَّا نرسُم على جدرانِه فنعاقَب، كنَّا نكتب الرسائل فتُقرأ مرارًا وتَكرارًا، وقد تمزَّقَ - إن كان فيها ما يُشبهُ - الرَّيبُ، كانت تصِلُنا وُرَيْقاتٌ من الخارجِ فتكونُ عندنا كنوزًا، أمَّا هُنا في السِّجن الأزرق، فالكلامُ بلا حدودٍ، بلا رقابةٍ، تكتُبُ كما تريد، ووقتَ ما تريد، والناسُ جميعًا مجبَرةٌ أن تستمعَ لك، لمشاعرِك، لملَلِك وفرَحِك وحزنِك، مشاركة إجبارية للشُّعور والتفاصيل.

 

هُنا يتكلَّمُ الجميعُ مَن يفهمُ ومَن لا يفهم، بكلِّ ما شاؤوا، يتكلَّم العامَّةُ في أدقِّ مسائلِ الفقه والسِّياسة والطِّبِّ، يشتمون من شاؤوا من أهل العصرِ والقدماء، يعتِبون على الفقيه اجتهادَه، ويلومون لاعبَ كرةِ القدم على حركتِه غيرِ الدَّقيقة.

 

بدأتُ في المشاركة مع مجموعاتٍ، في ذهني تجري مقارناتٌ دائماتٌ بين هذا الكوكب والسِّجن، لا أدري كيف شبَّهتُ مجموعاتِه بغُرَفِ السِّجن، حيث يُدخل المديرُ مَن شاء للمجموعة، ومَن كان فيه يجدُ نفسَه مجبرًا ليتابعَ كلَّ ما يرسِلُه غيرُه للمجموعة، هناك في السِّجن، في غرَفِه الضيِّقة كان عددُنا ما يقارب العشَرةَ في مساحةٍ لو قسِّمت علينا لم يكن لأحدِنا مقدار أكثر من موضعِ قدمِه، تجد نفسَك مضطرًا لتشارك رفاقَك همومَهم وأوجاعَهم وآلامَهم.

 

هُناك تُجبَرُ على التصبُّر، وتحمُّل طبائع الآخرين واختلافِها، ومأساةٌ إنْ لَم تتأقلمْ وتألَفْهم، في السِّجن الإلكتروني قد تستطيعُ حذفَهم أو إزالتَهم من قائمةِ أصدقائِك، أو ربما حظرَ بعضِ أنشطتِهم، أو تغادرُ الصَّفحة إن كان نشاطُهم فيها، أما هُناك، فلا مفرَّ، كان الله مع مَن هُناك، ومَن هُنا.

 

أطلت الجلسة اليوم في تصفُّح مقالاتِ كاتبةٍ ناشئةٍ من أسرتنا، بدأت رحلتها هُنا عبر صفحةٍ لها، راقَ لي أسلوبُها البسيطُ، وإصرارُها على الارتقاءِ بذاتِها، يزُورُ صفحتَها بعضُ الأدباءِ الذين تدعوهم ويعلِّقون وينقُدونَ، هي من منافع "الفيسبوك" التي عرفتُها، تتواصلُ مع أدباءَ ونقَّادٍ بارعين، تأخذُ منهم الخبرةَ، وتتعلَّم منهم، انتشيتُ حقًّا، وشعَرتُ بالفخر حين قرأتُ ما تكتبُه، وشعرت بتطوُّرٍ ملحوظٍ يبدو في كلِّ جديدٍ لها، فالفرق كبيرٌ بين أوَّلِ مقالٍ نشرتُه في بداياتِ الألفيْنِ وتسعة وبين المقالِ الطَّازَج الفاخر الذي نشرته صباحَ اليوم.

 

في صفحتِها، قرأتُ اسمًا شعَرتُ بأنِّي أعرفه، أدَرْتُه في ذهني باحثًا عن رابطٍ أتذكُّرُه به فلم أستطعْ، أطلتُ التأمُّلَ في صورة صاحبِه، أكاد أسمعُ اسمَه تمامًا كما كنت أسمعُهُ في عهدٍ قديم، عرفتُ أخيرًا أنَّه كاتبٌ، كان قبل سنواتٍ كاتبًا ناشئًا ينشر في مجلَّةٍ كنت أتابعُها، في مثل عمري، تحوَّل ذاك النَّاشئ لكاتبٍ محترف، له مؤلَّفات ومتابعون، يُسَرُّ قلبي لكلِّ ذكرى من الماضي تَحْيَا، أتذكَّرُ حينها لقاءاتٍ بين أحبابٍ طال افتراقُهم، يجمعُهم القيدُ أو زنزانة، على قدر قساوةِ الأمر الذي جمعهم يكون فرحُهم باللِّقاء، أشعر بأنَّني ما زلتُ في قيودي، نعَم قيودي القديمة، أنا حبيسٌ لماضٍ أُحِبُّ كلَّ ما فيه.

 

كانت جلستي اليوم أكثرَ فعاليَّة وفائدةً من سابقتَيْها، فقد عرَفتُ جوانبَ نافعةً فيه، وحصَلتُ على قدرٍ كبيرٍ من المعلوماتِ والتَّحفيزِ المعنوي، بكلماتٍ قرأتُها من كتابات الكتاب، ومن إبحارٍ في عوالِمَ أُحبُّها مع أصواتِ مقرئين ومنشدين، ثم إنَّني بدأتُ أطيرُ للوجه المُنيرِ للقمر، بعد أن حسِبتُه مظلمًا، رأيت شبابًا صغارًا يبدؤون مشاريعَ تطويرٍ عبر صفحةٍ تنتقلُ للواقع لتغيِّرَ واقِعَهم، رأيتُ الهِممَ للأفضل، والسَّعي للتَّطوير، من كلِّ البلدان يجتمعون من أجل هدفٍ واحد، يتشاركون السَّعيَ نحو تحقيقه.

 

أمرٌ مُرْضٍ حقًّا، مفكِّرون ومبدِعون؛ من أجل الأمَّة يتحرَّكون، طوبى للأمَّة بهم.

 

لَم أمَلَّ حقًّا من متابعة الصَّفحاتِ المميَّزة، لكنَّ صوتَ المؤذِّن أوجب انتهاءَ الجلسة، قمتُ وشعوري قد تغيَّرَ عن هذا السِّجن الأزرق، لعلَّي أقول: إنِّي عرفْتُ الحدَّ الجميلَ فيه اليوم، وبعد عودتي من المسجدِ راودَتْني نفسي لأعودَ للسِّجن، لكنَّني كنتُ حازمًا معها، سأخصِّصُ له وقتًا لن أتجاوزَه، سأقيِّدُه قبل أن يقيِّدَني، ذهبتُ لأجتمع بأسرتي الصَّغيرة، كان ولدي ممسكًا بهاتفِه الذَّكيِّ يتصفَّحُه ويبتسم وهو يقرأُ لأمِّه تعليقاتي وكلماتي، شاركْتُهم الضَّحِكَ وأنا أقول: قرَّرتُ أن أسجِنَه! نظر بتعجُّبٍ، فابتسمتُ وأنا أقولُ: حتى لا أكونَ سجينَه سأسجنُه في وقتٍ محصورٍ من ساعات يومي!

 

كرَّر النَّظرة مطالبًا بالتَّوضيح، فأخبرتُه أنَّني رأيتُ أوقاتَهم سجينةً له، يخرُجون ولا يكادونَ يخرُجون، فلا يلبثون أن يعودوا إليه، يبحثون عن شبكةٍ لاسلكيَّة في أماكنِ وجُودِهم ليتابعوا تحديثاتِه، لن أرضى أن أقَعَ في أَسْرِه أنا، سأحدِّدُ له من يومي وقتًا أتجوَّلُ فيه به، وبجانبِه المضيءِ فقط.

 

تحمَّسَتْ زوجتي للأمر وشجَّعتني، وأخبرتني أنَّها هي الأخرى ستأسِرُه بعد أن تفُكَّ قيدَها منه، كان ولدي أشدَّنا حكمةً حين قال: سأفكِّرُ جيِّدًا إنْ كنتُ أستطيعُ، وكم من الوقتِ سأعطيه، ابتسَمْنا، فأخبر: هو ممَّا تعلمتُه من صفحةِ: "مِنْ أجل التَّغيير".

 

ابتسمتُ برضًا، ولجأتُ إلى مُصحفي؛ لتحلِّقَ روحي في أجواءٍ جميلةٍ، بعيدًا عن كُلِّ قيدٍ وسِجن.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • سجين العالم الأزرق (1)
  • سجين العالم الأزرق (2)

مختارات من الشبكة

  • إيطاليا: المسجد الأزرق من أجمل التحف المعمارية في العالم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أعظم سجين في التاريخ(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حكم الجمعة على السجين (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • سجناء بين يدي الخطيب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العصفور السجين (قصيدة)(مقالة - موقع د. محمد منير الجنباز)
  • أوكرانيا: مبادرة من مسلمي القرم لمساعدة أطفال وأسر السجناء(مقالة - المسلمون في العالم)
  • صدمة الإفراج تهدد السجناء بعدم تقبلهم من المجتمع(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • روسيا: إمام ساراتوف يزور السجناء ويحثهم على الصلاة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ميانمار: إطلاق سراح السجناء البوذيين لإخلاء مكانهم للمسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ميانمار: 130 ألف روهنجي يعيشون سجناء في مخيمات لجوء(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 10:16
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب