• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإسلام يدعو إلى التكافل
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    الجاليات المسلمة: التأثير والتأثر
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    عبدالفتاح محمد حبيب... كنز يجب أن تدرك قيمته
    سامح عثمان نواف
  •  
    التحليلات الجغرافية - الجيومكانية بالذكاء ...
    أ. د. مجيد ملوك السامرائي
  •  
    حماية صحة الوجه والرأس في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    ثقافة "الترند" والقرار الشخصي: بين سطوة الجماعة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    فهرست مصنفات البقاعي لمحمد أجمل أيوب الإصلاحي
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    حقوق الانسان (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    انهيار الدولار: انهيار عالمي متخفي.. إلى أي مصير ...
    سيد السقا
  •  
    الطلبة المسلمون: التأثير والتأثر
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    سبل تحقيق التوافق بين مهارات خريجات الجامعات وسوق ...
    د. عالية حسن عمر العمودي
  •  
    قصة الذبيح الثاني: زمزم والفداء
    د. محمد محمود النجار
  •  
    الفلسفة الاقتصادية لملكية الإنسان في منظور ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
  •  
    المعاني الاقتصادية للحج
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    اللغات العروبية: دراسة في الخصائص
    د. عدنان عبدالحميد
  •  
    الفلسفة الاقتصادية للتسخير في منظور الاقتصاد ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / عالم الكتب
علامة باركود

التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (9/ 18)

الشيخ فكري الجزار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/8/2011 ميلادي - 22/9/1432 هجري

الزيارات: 5755

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أمثلة من التصحيفات والتحريفات

 

• "... مَن حَدَّث بحديثٍ وهو يرى أنَّه كذِبٌ فهو أحد الكاذابين".

مسند الإمام أحمد (5/20) من حديث سَمُرة

 

قوله: "الكاذابين":

كذا وقَع بألف بين الذال المعجَمة والباء الموحَّدة تحتُ، وهو تحريفٌ لا معنى له.

 

والصواب:

"الكاذبَين" بالتثنية.

أو "الكاذبِين" بالجمْع[1].

 

• "... وحقَّه يَحُقُّهُّ حَقًّا وأحقَّه كلاهما: أثبتَه وصار عندَه حقًّا لا يشكُّ فيه...

......

......

 

وحق الأمر[2] يَحُقُّه حقًّا وأحقَّهُ: كان منه على يَقين، تقول حَقَقْتُ الأمرَ وأحققتُه: إذا كنتَ على يقين منه".

"اللسان" (2/940)

 

كذا قال.

 

قلت: ولا فرْقَ بين العبارتين في المعنى، فهما سواء؛ فالحقُّ الذي لا شكَّ فيه هو اليقين نفسه.

 

• "... فإذا كان لازمًا قلنا: وقَفَتْ وقوفًا"[3].

"اللسان" (6/4898).

 

قوله: "وقَفَتْ":

كذا وقَع بسكون آخرِه، وفتْح الفاء قبله، وهو تحريف.

 

والصواب: "وقفْتُ" بضمِّ آخره وسكون الفاء قبْله.

 

قلت: ويُحتَمَلُ أن يكونَ صوابًا بتقدير محذوفٍ هو "الدابة"؛ أي: إنَّ العبارة: "وقَفَتِ الدابةُ وقوفًا"، فلما حَذَف لم يحتجْ إلى تغييرِ حركةِ آخرِه.

 

قلت: ولكن التقدير بعيدٌ في قياس التصريفات، والله أعلم.

 

• "قالوا: قد أَخَالَت، فهي مَخِيلَة، بضمِّ الميم".

"اللسان" (2/1305) (خيل).

 

قوله: "مَخيلة":

كذا وقَع بفتْح الميم.

 

والصواب:

"مُخِيلَة" بضمِّ الميم، كما قال بعدَه[4].

 

• "وحَكَى أبو عمرو[5]: وكلَّمتُهم ثم أوقفتُ... ".

 

"بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز" (5/255)

 

مجد الدين محمد بن يعقوب الفيروزآبادي - تحقيق: الأستاذ محمد علي النجار - المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية - ط الثانية (6/1406هـ - 2/1986م)

قوله: "وكلَّمتهم".

 

كذا وقع بواو العطف، وهو تحريف.

 

والصواب:

"كَلَّمتُهم.. " بغير "واو"، فلا معنى لها هنا. ثم وجدتُها في "اللسان" بغير الواو.

 

• "وقال في هذا الباب[6]: وقد سَعَرْتُ القوم شرًّا... قال المفسِّر[7]: قد قال في باب فَعَلْتُ وأفعَلْتُ باتِّفاق المعنى: "سَعَرَت شرًّا وأسْعَرني.. فأجاز اللُّغتَين".

"الاقتضاب في شرْح أدب الكتاب" (2/179)

 

أبو محمد عبدالله بن محمَّد بن السيِّد البطليوسي (444-521هـ)

 

تحقيق الأستاذ مصطفى السقَّا والدكتور حامِد عبدالمجيد - الهيئة المصرية العامة للكتاب (1982م).

 

قوله: "سَعَرَت" بفَتْح الراء المهملة، وقوله: "وأسْعرَني" بالنون وياء المتكلِّم، كلاهما تحريف.

 

والصواب:

"سَعَرْت... وأسعَرْت"، بسكون الراء المهملة وبتاءِ المتكلِّم فيهما؛ لموافقةِ الصيغة: "فعَلْت وأفعَلْت".

 

• "و(العارُ): العيب، وكذلك الذَّامُ والذَّيْمُ، ومنه المثل: (لا تَعْدَمُ الحسناءُ ذامًا)، وكذلك القَصْبُ الُوَصْم والهَبْط..................... وكذلك الذامُّ......

 

ويُقال: وَقَفْتُ الرجل... ووقَفْتُ وَفْقَا........ أقفه وَفْقًا كلُّ هذا سواءٌ بغير ألف. ووقفتُ الشيءَ، إذا أمسكتَه بيدك ليقف، نحو (الدابة) وغيرها".

 

"تفسير رسالة أدب الكتاب" (93) الإمام أبو القاسم عبدالرحمن بن إسحاق الزجاجي (ت340هـ) - تحقيق د. عبدالفتاح سليم - ط معهد المخطوطات العربية - القاهرة (1993م)

 

قوله: "الُوَصْم":

كذا وقَع بضم اللام، وهو تحريفٌ، والصواب أنها ساكنة.

 

وقوله: "الذَّامُّ":

كذا وقَع بتثقيل الميم، وهو فاعِل الذَّامِ، وليس مرادًا هنا.

 

والصواب: "الذَّامُ" بتخفيف الميم كما ذُكِر قبله، وكما هو هنا في المَثَل المذكور.

 

وقوله: "وفقًا":

كذا وقَع بتقديم الفاء الموحَّدة فوق، وهو تصحيف.

 

والصواب: "وَقْفًا" بتقدُّم القاف.

 

ثم قال المحقِّق في الهامش:

"أي: إنَّ (وقف) يأتي بزِيادة الهمزة (أوقف) إذا كان بمعنى أطلعتُه على كذا[8]، ويأتي مجردًا في غير ذلك".

 

• يقولون: سافِر - بكسر الفاء - للدَّلالة على الماضي.

 

ولا يصحُّ هذا؛ إذ هو أمرٌ.

 

والصواب: سافَر - بفتح الفاء.

 

• ويقولون: سبَّح - بفَتْح الباء الموحَّدة تحتُ الثقيلة - للدَّلالة على الأمرِ بالتسبيح.

 

ولا يصحُّ؛ إذ هو ماضٍ.

 

والصواب: سبِّحْ - بالكسر.

 

• ويقولون: استغْفَر - بفتح الفاء، للدَّلالة على الأمر بالاستغفار.

 

ولا يصحُّ؛ لأنَّه في صورة الماضي.

 

والصواب: اسْتَغْفِر - بالكسر.

 

• ويقولون: أسْتغفَر - بفتْح الفاء أيضًا، للدَّلالة على المضارعِ أو الاستقبال.

 

ولا يصحُّ هذا؛ إذ هو في صورةِ الاستفهام.

 

والصواب: أسْتَغْفِرُ - بالكسر وضمِّ الراء المهملة.

 

• "الجزري[9]... مِن تصانيفه: الإبانة في العُمرة من الجوانة".

"هدية العارفين" (2/187)

 

قوله: "الجوانة":

كذا وقَع بواو بعدَ الجيم، وهو تحريفٌ لا معنى له.

 

والصواب:

"الجِعْرانة" كذا في مقدمة كتاب "النشر في القراءات العشر" التي كتَبَها الشيخ علي محمَّد الضباع، طبعة دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع.

 

و"الجِعْرانة" بتسكين العين المهملة والتخفيف، وقد تُكْسَر العين المهملة وتشدَّد الراء "الجِعِرَّانة": موضعٌ قريبٌ من مَكَّة، وهي في الحِلِّ وميقاتِ الإحرام[10].

 

• "... ولكنَّك سَمِعْنَنِي أقولُ ما سَمِعتَ... "

"لسان العرب" (4/3146/2/25)

 

قوله: "سمعنني":

كذا وقَع بنونين بعدَ العين المهملة، وهو تحريف.

 

والصواب:

"سَمِعْتَني" بتاء مثنَّاة فوقُ ثم نون، بدليل كاف الخطاب قبله.

 

• "وكان فقيهًا[11]، مُقرئًا، مُتَفنِّنًا... ".

 

وقال المحقِّقان[12]في الهامش:

"كذا في المطبوعة. والذي في: ج، ك أشبه أن يكون "مُتَثبِّتًا". وأوْلى أن يكون ما في المطبوعة: "مُتقِنًا".

 

"طبقات الشافعية الكبرى" (9/399) للسبكي (727-771هـ).

 

ترجمة إبراهيم بن عمر الجَعْبَري - ط أولى (1383هـ - 1964م).

 

قلت: والصواب "مُتفَنِّنًا" كما في المطبوعة.

 

ومعناه: ذو فنون؛ أي: برَع في كثيرٍ مِن العلوم[13].

 

• "ويَذكُر ابن النديم[14] موجِزًا الوقائع التي جَرَتْ يبنه[15]بين حفيد الحسين[16] يحيى بن عبدالله... ".

 

مقدمة كتاب "نسب قريش" (ص6)

 

لأبي عبدالله المصعب بن عبدالله بن المصعب الزبيري (158هـ - 236هـ) - عُنِي بنشره لأوَّل مَرَّةٍ وتصحيحه والتعليق عليه إ. ليفي بروفنسال - ط الثانية (1976م) - دار المعارف بمصر

 

قوله: "موجِزًا الوقائع":

كذا وقَع بكسر الجيم و"الوقائع" بألِف ولام، وهو تحريف.

 

والصواب: "موجَزًا" بفتح الجيم، "للوقائع" بلامين.

 

وإنما قلتُ بتحريفِ العبارة المذكورة؛ لأمرين:

 

الأوَّل: أنها جاءتْ في سِياق يذكر فيه المحقِّق مَن ذَكَروا والدَ المصعب من أهل التَّأْريخ.

 

الثاني: أنه ليس في السِّياق بعدَه شيءٌ مِن هذه الوقائع.

 

قوله: "يبنه بين":

كذا وقَع أوَّله ياءٌ مثنَّاة تحتُ، وهو تحريف.

 

والصواب: "بينه" أوَّله باء موحَّدة تحتُ. "وبيْن" بواو.

 

• "أمالي الزجَّاج[17] في النحو.... المتوفَّى سَنة اثنتي عشرة وثلاثمائة (316)... ".

"كشف الظنون" (1/164)

 

قوله: (316): تحريف.

 

والصواب: (312).

 

• "...... الزجَّاجي[18] المتوفَّى سَنَة خمسٍ وثلاثين وثلاثمائة (337)... ".

"كشف الظنون" (1/210)

 

قوله: "خمس":

كذا وقَع، مع أنَّه كتبها بعدَه (7).

 

الصواب: ".... سنة سَبْع وثلاثين... "؛ لأنَّهم اختلفوا في سَنَة وفاته، ولكنِّي لا أعرِف قائلاً أنَّها سَنَة خمس وثلاثين[19].

 

• "نادَى منادِي ابن زياد[20]: ألاَ مَن وجَد عليَّ بن الحسين[21] فليأتي به، فقد جعلنا فيه ثلاثمائة درهم. قال[22]: فدَخَل[23] عَلَى، والله: وهو يَبكي... ".

"نسب قريش" (58)

 

قوله: "فليأتي":

كذا وقَع بإثبات الياء آخرَه وكأنه مرفوع.

 

وهذا تحريف؛ لأنَّه واقع في جواب "مَن" الشرطية التي تجزم فِعْلين.

 

فحقُّه أن يكون مجزومًا.

 

فالصواب:

"فليأتِ" بحذف الياء؛ لأنَّه مُعتَلُّ الآخِر.

 

أو "فليأتني" وهو مجزوم أيضًا وعلامة جزْمه حذف الياء، ولكن أُضيف إليه ضميرُ المتكلِّم، ولعلَّ هذا الثاني أصحُّ.

 

قوله: "فدخَل عَلَى، والله! وهو يبكي... ".

 

كذا ضبط بفتح العين المهمَلة واللام من "عَلَى"

 

وهذا الضبط صحيح، ولكن إهمال ضبط آخر الكلمة يُوهِم مع هذا الضبط أنَّها حرْفُ جرٍّ، وهذا تحريف.

 

والصواب:

"عَلَيَّ" بياء المتكلِّم آخره.

 

• "وتواليفه[24] كثيرةٌ نافعة، منها:...... "وملجئة المتفقِّهين إلى معرفةِ غوامك النحويِّين" و...... وعِدَّة تواليفه نحو الأربعين[25]. تأليقًا".

 

"بُغية الملتمِس في تاريخ رجال الأندلس" (ترجمة 179/13) الضبي أحمد بن يحيى بن أحمد بن عميرة (ت599هـ) - دار الكاتب العربي (1967م).

 

قوله: "وملجئة... ":

كذا جاءتِ الواو داخلَ علامة التنصيص، وهو بصدد عدِّ مؤلفات ابن العربي، فهذا خطأٌ؛ لأنَّها ليست في اسمِ الكتاب.

 

والصواب:

و"ملجئة المتفقِّهين... ".

 

قوله: "غوامك":

كذا وقَع آخره كاف.

 

وهو تحريف لا معنى له.

 

والصواب:

"غوامض" آخِره ضادٌ مُعجَمة[26].

 

قوله: "تأليقًا":

كذا وقع بالقاف.

 

وهو تحريف لا معنى له.

 

والصواب:

"تأليفًا" آخره فاء.

 

• "أأن رأت رجلاً أعشى أضربه

 

ريبُ الزمانِ ودهرٌ مفند طبل

 

"تاريخ الأدب العربي" (1/205) في بيان سبب تسمية الأعشى بهذا الاسم.

 

قوله: "أضربه":

كذا وقَع كلمة واحدة، كأنَّ الأعشى[27] كان يضرب هذا الرَّجل، وهذا لا يتَّفق مع الشطر الثاني للبيت، فهو تحريفٌ قبيح.

 

والصواب:

".... أَضَرَّ بِهِ" كلمتان؛ أي: وقَع الضرُّ على الرجل بسببِ ما ذَكَره الأعشى المخبول الكافِر في الشطر الثاني من البيت.

 

• "جالَسَ[28] في الفقه...... وعثمان البتيِّ"[29].

 

"تاريخ بغداد" (5/408). "ترْجمة محمد بن عبدالله بن المثنَّى الأنصاري"[30].

 

قوله: "البتيِّ":

كذا وقَع بالخفض، وهو تحريف.

 

والصواب: "البتيَّ" بفتْح الياء المشدَّدة - مفعول - لا بالخفض.

 

• "وقال الأثرم[31] عن أحمد[32]: ما كان يصنع الأنصاري[33] عندَ أصحاب الحديثِ إلا النَّظَر في الرأي، وأمَّا السماع فقدْ سَمِع".

 

"تهذيب التهذيب" (9/245) - "ترجمة محمد بن عبدالله بن المثنَّى الأنصاري"[34]

 

قوله: "يصنع":

كذا وقَع بالصاد المهملة بعدها نون، وهو تحريفٌ لا معنى له هنا.

 

والصواب: "... ما كان يَضَع الأنصاري[35]... " بالضاد المعجَمة؛ أي: ما كان يُقلِّل مِن أمره.

 

وقد وقَع على الصواب في: "تاريخ بغداد" (5/410) و"السير" (9/535).



[1] وانظر: "مسلم نووي" (1/51) [المقدِّمة - وجوب الرواية عن الثِّقات]، "سنن الترمذي" (5/36) [العلم - باب ما جاء فيمَن روى حديثًا وهو يرَى أنه كذِب"، "تحفة الأحوذي" (7/352)، و"سُنَن ابن ماجه" (1/14) [المقدمة - باب من حدث حديثًا وهو يرى أنه كذب].

[2] وقَع في "اللِّسان": "الأمر" بالرفْع، ولا يصحُّ إلا بتقدير سقط: "وحق الأمر: أي صار حقًّا".

 

قلت: وقد تقدَّم هذا المعنى، ففي العبارة تَكْرار على كلِّ الأحوال.

[3] وقَع لي ذلك أثناء البحْث عن معنى كلمة "وقف" لبيان معنى "الوقف" في كتابنا: "سبيل الهدى في الوقف والابتدا".

[4] انظر: "أساس البلاغة" (1/258) و"القاموس" (3/360) (خال).

[5] هو: إسحاق بن مِرار (بكسر الميم بعدَها رائين مهملتين بينهما ألِف) الشيباني، صاحب العربيَّة. كوفي نزَل بغداد. كان من أعلمِ الناس باللُّغة، موثقًا فيما يَحْكيه، وجمع أشعار العرَب ودوَّنها، (ت310هـ) أو بعدَها.

 

انظر: "تاريخ بغداد" (6/329)، "مُقدِّمة تحقيق كتاب الجيم"، و"البداية والنهاية" (5/799).

[6] باب "ما لا يهمز والعوام تهمزه".

[7] أي: الشارح ابن السِّيد البطليوسي.

[8] كذا قال المحقق، وفيه أمران:

 

الأول: أنَّه خلاف كلام ابنِ قتيبة - صاحب الأصل - وخلاف كلام الزجَّاجي - صاحب هذا الشَّرْح - وخلاف كلام ثعلب الذي نقله الزجاجيُّ عن ابن الأنباري في أثناءِ الشرح.

 

الثاني: أنَّ المحقِّق ناقضَ نفْسَه؛ فقد ذكر في الهامش قبل هذا مباشرةً قوله: "... يستعمل ثلاثيًّا مجرَّدًا، سواء أكان متعديًا أم لازمًا، وسواء أكان خلافَ الجلوس، أم بمعنى الحبْس، أم الإِطْلاع".

 

قلت: ولعلَّه سهَا، ولكن ليس الحقُّ معه في هذا الهامش؛ لأنَّهم قالوا - كما في هذا الشرح -: "وليس في كلام العرب: أوقفت - بالألف - إلا في موضعين: يقال: تَكلَّم الرجل فأوْقَف: إذا انقطع عن القول عِيًّا، وذَهابًا عن الحُجَّة، وأوقفتُ المرأةَ: إذا جعلتَ لَهَا سِوارًا... ".

[9] الحافظ، شيخ الإقراء في زمانه، شمس الدين، أبو الخير، محمَّد بن محمَّد بن محمَّد بن علي بن يوسف، الدمشقي (مولدًا)، الشافعي (مذهبًا)، المعروف بابنِ الجزري، كان إمامًا في القراءات لا نظيرَ له في عصره. وله تصانيفُ كثيرة نافِعة مشهورة (751-833هـ).

 

انظر: "ذيل تذكرة الحُفَّاظ" (376)، "طبقات الحُفَّاظ" (549)، "طبقات المفسِّرين" (2/64)، "هدية العارفين" (2/187)، "البدر الطالع" (2/257) و"مقدمة النشر في القراءات العشر".

 

تنبيه أول: خلَط صاحبُ "هدية العارفين" بين صاحِب الترجمة وبين الجزري صاحِب "معراج المنهاج" المتوفَّى (711هـ) قبل مولدِ صاحب الترجمة بأربعين سَنَة تقريبًا.

 

تنبيه ثانٍ: ذكَر الشوكانيُّ - رحمه الله تعالى - أن شهرته بـ(ابن الجزري) نسبة إلى جزيرة ابنِ عمرَ بالموصل، وهذه النسبة "الجزري" صحيحةٌ في حق الجزري صاحِب "معراج المنهاج"؛ لأنَّه وُلِد بها.

 

أما صاحب الترجمة، فقد وُلِد بدمشق. ثم إنَّ الشوكاني - رحمه الله تعالى - لما ذكر رِحلاتِه وأسفارَه لم يذكرْ أنَّه نزَل الموصل التي تَتْبَعها هذه الجزيرة. فليحرر ذلك.

[10] انظر: "لسان العرب" (2/634/1/آخر).

[11] يعني الجعبري، وهو: الشيخُ، الإمامُ، العالِم، شيخ القرَّاء، برهان الدِّين، أبو إسحاق، إبراهيم بن عمر بن إبراهيم بن خليل بن السَّرَّاج، الجَعْبَري (مولدًا، نسبة إلى قلعة جَعْبَر على الفرات)، الخليلي (موطنًا، نِسبة إلى مدينةِ الخليل بفلسطين)، الشافعي (مذهبًا).

 

كان فقيهًا، متفنِّنًا، له التصانيفُ المفيدة في القراءات، والمعرفة بالحديث، وأسماء الرجال.

 

وكان مِن المشايخ المشهورين بالفضائلِ، والرِّياسة، والخير، والدِّيانة، والعِفَّة، والصيانة، (640-732هـ).

 

انظر: "طبقات الشافعية الكبرى" (9/398)، "البداية والنهاية" (7/561) و"تاريخ الأدب العربي" (6/446).

[12] الدكتور/ محمود محمد الطناحي والأستاذ/ عبدالفتاح الحلو.

[13] وقدْ راجعتُ فيها الأستاذ/ الطناحي، قبل وفاتِه بفترة قصيرة - رحمه الله تعالى - ووقفتُه على ما أثبتُّه فأقرَّه. وكان ذلك عن طريقِ أحدِ الإخوة العاملين معه بمركز هجر للطباعة.

[14] محمد بن إسحاق بن محمد بن إسحاق، أبو الفرج، النديم (اشتهر أنه ابن النديم)، مصنف كتاب "فهرست العلماء" (المشهور بـ: الفهرست). قال الحافظ: "وهو غير موثوق به.... ولما طالعت كتابه ظهر لي أنه رافضي معتزلي".

 

انظر: "لسان الميزان" (5/72) و"الأعلام" (6/29).

[15] يعني والد المصعب الزبيري صاحب كتاب "نسب قريش"، وهو: عبدالله بن مصعب بن ثابت ابن الخليفة عبدالله بن الزبير بن العوام، الأمير الكبير، أبو بكر الأسَدي (بفتح السين المهملة)، الزبيري. وكان محتشمًا، فصيحًا، مفوهًا، وافر الجلالة، محمود الولاية، كان يحبه المهدي ويحترمه، وقد لينه ابن معين (ت184هـ).

 

انظر: "السير" (8/217)، "تاريخ بغداد" (10/173) و"مقدمة كتاب نسب قريش" (6).

[16] كذا قال المحقق: "حفيد الحسين"، والذي في "تاريخ الطبري": "يحيى بن عبدالله بن حسن بن حسن بن علي بن أبي طالب" فهو حفيد الحسن لا الحسين" - رضي الله عنهم أجمعين.

 

انظر: "تاريخ الطبري" (8/242-251).

[17] الإمام، نحوي زمانه، أبو إسحاق، إبراهيم بن محمَّد بن سهل، البصري (موطنًا)، الزجَّاج (صَنْعَة). كان مِن أهل الفضْل والدِّين، حسنَ الاعتقاد، جميلَ المذهب (ت311هـ).

 

انظر: "السير" (14/360)، "تاريخ بغداد" (6/89) و"تهذيب الأسماء واللغات" (1/2/170).

[18] شيخ العربية، أبو القاسم، عبدالرحمن بن إسحاق، النهاوندي (أصلاً ومولدًا)، البغدادي (منشأً)، النحوي. واشتهر بـ"الزجاجي" نسبة إلى شيخه الزجَّاج. له: "الجُمل" في النحو، وهو أهمُّ كتبه، (ت337هـ).

انظر: "السير" (15/475)، "كشف الظنون" (1/48، 210، 603) و"تاريخ الأدب العربي" (1/497).

[19] انظر: "السير" (15/475)، "تاريخ الأدب العربي" بروكلمان (1/497) وترجمته في مقدمة كتابه "تفسير رسالة أدب الكتاب".

[20] أمير العراق، أبو حفْص عُبَيدُالله بن زياد بن أبيه. كان جميلَ الصورة، قبيحَ السريرة. أبغضَه المسلمون لِمَا فَعَل بالحسين - رضي الله تعالى عنه.

 

انظر: "السير" (3/545)، "تاريخ الطبري" (5/316. 504- 522. 8/86) و"البداية والنهاية" (4/825-836).

[21] السيِّد الإمام، زَيْن العابدين (لكثرة عبادته)، علي بن الحُسين بن الإمام عليِّ بن أبي طالب، الهاشمي، العَلَوي (نسبة إلى جَدِّه علي)، المدني. وكان ذا جلالةٍ عجيبة، وحُقَّ لهُ واللهِ ذلك؛ فقدْ كان أهلاً للإمامة العُظْمى لشرفِه وسُؤدده، وعِلمه وتألُّهه وكمال عَقْله. (94هـ).

 

انظر: "السير" (4/386-401)، "البداية والنهاية" (139-154)، "الطبقات الكبرى" (5/211-222)، "النجوم الزاهرة" (1/293)، "نسب قريش" (58)، "المعارف" (4/2)، "تهذيب الأسماء واللغات" (1/1/343) و"تهذيب التهذيب" (7/268).

[22] القائل علي بن الحسين - رضي الله تعالى عنهم.

[23] يعني الرجلَ الذي كان يُؤوي علي بن الحسين.

[24] يعني ابن العربي - رحمه الله تعالى - سبقتْ ترجمتُه في (113).

[25] وضع النقطة في هذا المكان لا يصحُّ؛ لأنَّ النقطة تُوضَع بعد تمام الكلام.

انظر: "الترقيم" (22).

[26] وقد أورده على الصواب في "السير" (20/199).

[27] ميمون بن قيس بن جنْدل البكري، مِن بني ثَعْلَبة، أبو بصير، رابع شعراء الطبقة الأولى من فحول شعراء الجاهليِّين، وأحد أصحاب المعلَّقات. أدرَك الإسلام، وكان في طريقِه إلى النبيِّ - صلى الله عليه وآله وسلم - ليسلم، ولكنَّه رجع عندما أخبرتْه قريش أنَّ النبي - صلَّى الله عليه وآله وسلم - يُحرِّم الخمر. ومات على نصرانيتِه.

 

انظر: "جمهرة أنساب العرب" (319)، "نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب" (262/1011)، "تاريخ الأدب العربي" (1/205)، "السيرة لابن هشام" (2/25)، "رسالة الصاهل والشاحج" (112) و"صبح الأعشى" (1/291).

[28] يعني الأنصاري، وهو: الإمام، العلاَّمة، المحدِّث، الثِّقة، قاضي البصرة، أبو عبدالله، محمَّد بن عبدالله بن المثنَّى بن عبدالله بن أنسِ بن مالك، الأنصاري، الخَزْرَجي، ثم النجَّاري (نسبة إلى بني النجَّار من الخَزْرَج)، البصري (موطنًا). (ت215هـ).

 

انظر: "السير" (9/532)، "تاريخ بغداد" (5/408) و"مشاهير علماء الأمصار" (ترجمة1287).

[29] هو: عثمان بن مسلِم، وقيل: بن أسْلَم، وقيل: بن سليمان بن جرموز، أبو عمر، البتيُّ (نسبة إلى بيع البُتُوت - نوع مِن الكساء - أو نِسبة إلى موضع. قال السمعاني: "أظنُّ بنواحي البصرة") البصري (موطنًا). ثقةٌ إمامٌ، رأَى أنسَ بن مالك (ت143هـ).

 

تنبيه أول: لم يَذكُرِ الاختلافَ في اسم أبيه (من المراجع التي تحت يدي) غيرُ الذهبي - رحمه الله تعالى - في "الميزان"، وابن أبي حاتم في "الجرح" ومُحقِّق رسالة "تسمية فقهاء الأمصار من الصحابة فمن بعدهم" للنسائي.

 

تنبيه ثانٍ: لم يذكر الاختلافَ في نسبة (البتي) إلا نصر أبو عطايا محقِّق "تسمية فقهاء الأمصار" لأنَّه لم يجد سبيلاً للترجيح. وكذلك الأمرُ فيما وقَع لي.

 

تنبيه ثالث: قال السمعانيُّ - رحمه الله تعالى -: "البَتيُّ: بفتح الباء الموحَّدة وفي آخرها (كذا قال) التاء المنقوطة باثنتين مِن فوقها" ولم يذكر التشديد، فلعلَّه "سهوٌ أو غفلة مِن الناسخ؛ فإن "البَتّ" بالتشديدِ فتكون النسبة إليه كذلك.

 

انظر: "الميزان" (3/59)، "تهذيب التهذيب" (7/139)، "الأنساب" (1/281)، "المعين في طبقات المحدثين" (78)، "تاريخ أسماء الثقات" (139)، "الجرح والتعديل" (6/145)، "التاريخ" (2/395)، "المعارف" (596) "مجموعة رسائل في علوم الحديث" (35)، "العلل" للدارقطني (11/352) و"لسان العرب" (1/205).

[30] أثناء البحْث فيها لإثباتِها في كتابنا "سبيل الهدى في الوقف والابتدا" كأحدِ المصنِّفين في الوقف والابتداء.

[31] الحافظ الكبير، العلاَّمة، أبو بكر، أحمد بن محمَّد بن هانئ الطائي (نِسبة إلى طيِّئ)، الكلْبي (نِسبة إلى كلْب، وهي قبائل عِدَّة)، الإسكافي (نسبة إلى إسكاف بني الجُنَيد، وهي ناصية ببغداد نزَلها بنو الجُنَيد فأضيفت إليهم)، صاحِب الإمام أحمد. وكان ممَّن يُعَدُّ في الحفَّاظ والأذكياء. (ت بعد 260هـ).

 

انظر: "تاريخ بغداد" (5/110)، "تذكرة الحفاظ" (2/270) و"المعين في طبقات المحدِّثين" (140).

[32] هو الإمامُ حقًّا، وشيخُ الإسلام صدقًا، أبو عبدالله، أحمد بن حنبل، إمام المحدِّثين، الناصِر للدِّين، والمناضِلُ عن السُّنَّة، والصابر في المِحْنَة. (164-241 هـ).

 

انظر: "السير" (11/177-858)، "تاريخ بغداد" (4/412) و"حلية الأولياء" (9/161-233

[33] سبق في (128).

[34] أثناء البحْث فيها لإثباتها في كتابنا "سبيل الهدى في الوقف والابتدا" كأحدِ المصنِّفين في الوقف والابتداء.

[35] سبقت ترجمته في (128).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (1/ 18)
  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (2/ 18)
  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (3/ 18)
  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (4/ 18)
  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (5/ 18)
  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (6/ 18)
  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (7/ 18)
  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (8/ 18)
  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (10/ 18)
  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (11/ 18)
  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (12/ 18)
  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (13/ 18)
  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (14/ 18)

مختارات من الشبكة

  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (26)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (25)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (24)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (23)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (22)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (21)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (20)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (19)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (17/ 18)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التنبيهات في التصحيفات والتحريفات (16 /18)(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
1- حفظ الله شيخنا
محمد حسن عجلان - مصر 22-08-2011 08:48 PM

بارك الله في شيخنا الجليل وأسأل الله أن يبارك في عمره وأن، وأن يستطيع أن يكمل مشروعات كتبه كلها التي يعمل عليها .

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/12/1446هـ - الساعة: 14:9
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب