• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (10) الرد ...
    محمد تبركان
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في الأحاديث النبوية سندا ومتنا
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    طرق فعالة للاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (9) بسيط ...
    محمد تبركان
  •  
    تهذيب التهذيب لابن حجر العسقلاني طبعة دار البر ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    التحقيق في ملحمة الصديق (7) دلالات وعبر
    محمد صادق عبدالعال
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    الثقة بالاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في شخصية النبي صلى الله عليه وسلم
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    المجموع في شعر علماء هجر من القرن الثاني عشر إلى ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    المصحف المرتل بروايات أخر غير رواية حفص عن عاصم
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    موقف أبي موسى الأشعري مع جندي من جنوده
    الشيخ عبدالعزيز السلمان
  •  
    النقد العلمي
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    المصحف المرتل وفق رواية حفص عن عاصم الكوفي بصوت ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    الطعن في رسالة النبي صلى الله عليه وسلم
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

عمائم وبشوت

عبدالله الرباحي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/1/2011 ميلادي - 13/2/1432 هجري

الزيارات: 7508

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

عمائم وبشوت

قنوات وقنوات وقنوات (5)


بسم الله أبدأ وأقول: بعد صلاتي على الرَّسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - وعلى آله وصحبه أجْمعين، وعلى سائر الأنبياء والمرسلين، وعلى مَن تَبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وارض اللهمَّ عنَّا معهم أجمعين، وأُثنِّي بالسلام، في البداية والختام، على من قَرأ أو اطَّلَع أو نقل هذا الكلام، وأسأل الله لي وله العَفْو والعافية وحُسْن الختام: السَّلام عليكم.

 

"يا سادةُ يا كِرَام"، لَم يَعُد لكبار السنِّ الدَّورُ الْمُهم في حياتنا، حيث لم نَعُد نعرفهم إلاَّ للسُّؤال فقط، وأصبحَتْ غالبيَّتُهم كقِطَع الأثاث الأثريَّة التي نُبالغ في الاهتمام بِها بدون أيِّ روحٍ أو معنويَّة، وكأنَّهم فواتيرُ الكهرباء والْهاتفِ التي نسدِّدُها للحاجة، وكأنَّنا نتعامل معهم لتسديد ما كان منهم لنا؛ حياءً، بدون بِرٍّ ولا تَقْوى وإخلاص، وأحيانًا يأتي كلُّ هذا قَسْرًا؛ مِمَّا يزيد تأثُّرَهم ومعاناتَهم وزيادة شعورهم بِعَجزهم وغُرْبتهم؛ لينكفئوا على تلك الذِّكريات والتعاملات واجِمين.

 

كان الكبار - عندما كان كبارُ اليوم صِغارًا - بِمثابة الجسر الذي عبَروا منه إلى واحات وساحاتِ وتفاعلات المُجتمع مُحمَّلين بالعقيدة والعادات والتقاليد التي أصبحَت اليوم مَهْجورة تقف على حافتَيْها غربان التنكُّر، ونسجَتْ عليه عناكِبُ نسيج التَّعالي والتبلُّد واللاَّمبالاة، وغطَّى وهجُ هذه القنوات الزائفُ الفاتنُ ببلاغة ناعقي الفِتَن، وصُوَر العُرْي والفجور كلَّ وميضٍ لذِكْرى أو تذكُّر أو مذاكرة لتلك الأخلاقيَّات، بدون إنكارٍ منَّا، أو رعاية أو تَحذير لِمَن وكَّلَنا الله برعايتهم والْمُحافظة عليهم، ولا رحْمةٍ بأنفسنا.

 

كانتْ - وما زالَتْ - نصائِحُ وتعاليمُ الكبار كأزهار التَّعاملات وثِمار التَّجارب الفطريَّة النَّاضجة، المتشبِّعة نداوةً؛ الصِّدق والتَّراحم والتَّناصح، التي لا يكفُّ ولا يتردَّد المُحتاجون من طُلاَّبٍ ومثقَّفين اليومَ، ولا يتردَّد أفرادُ المُجتمع - في وقتنا الرَّاهن - في العودة إليها والتدثُّر بها عند الحاجة، في المناسبات، وأداء الحقوق، والعتب الاجتماعيِّ؛ بسبب (جلافة) وسوء التَّعاملات؛ لقلَّة خِبْرتنا ومِثاليَّتِنا، وغُرْبتنا وعدم تقبُّلِنا لبعضنا، برغم مُحاولة تسَتُّرنا بورقة التُّوت "النِّفاق الاجتماعيِّ"؛ لنغطِّيَ بِها زيف تعاملات الْحاضر الْمُستقاة من قنوات الفِتَن والفُجور التي تَبثُّ الغثَّ والسَّمين، وسيطرة وتأثير الغثِّ، بل وسطوته بتلك الألوان والأجساد والْمَعازف.

 

بل وليتورَّع "يا سادة يا كرام" مروِّجو الفِتَن من استغلالِها وقطْفِها بـ(سنارات) الإنترنت من أوحال الإنترنت، وهذه القنوات الآسِنَة وعَرْضها بِهذه الأجساد شبه العارية، والمعازف الْماجنة، وجَعْلها كَطَوابع القبول لآرائِهم وبرامِجهم، بكلِّ وقاحةٍ بدون خجَلٍ منهم، ولا مُبالاة، وعجْز، بل وقناعةٍ منَّا، بدون مُراعاة لتلك الْمثاليَّات والأخلاقيَّات التي كان عليها مَن قَبْلَنا.

 

وبلغ الأمْرُ مَداه مع أصحاب العِلْم الذين أصبَحْنا لا نَحتاجهم إلاَّ للسُّؤال عن الْمُباحات والرُّخَص التي نتشبَّث بِها؛ لِجَعْلها تَذاكِرَ قَبولٍ للدُّخول إلى عالَمِ فِتَن هذه القنوات، ولِمُراعاة عجْزِنا، وأحيانًا لتبرير الأخطاء والآثام الَّتِي نقَع فيها بسبب مَشاهِد ومناظر ودواعي الُمجون والسخف المتكرِّرة من هذه القنوات، بل ولا نَقْبل منهم في أغلب الأحيان إلاَّ ما كان مُتوافِقًا مع رغباتنا وعجْزِنا، هكذا "يا سادة يا كرام" وبكلِّ بساطة - بل ووقاحةٍ - مِمَّا أدَّى إلى بروز الكثير مِمَّن يدَّعي العلم المُجرَّد من التقوى، "الذين ضَلُّوا على عِلْم".

 

نعم "يا سادة يا كرام"، برز أصحابُ عمائِم وبشوت، يُراعون البُروز والشُّهرة على حساب الصِّدق والأمانة في النُّصح والإرشاد، لَم يَعُد سَرْدُها وتلَقِّيها مُجْدِيًا ومقبولاً لِمن كان له قلبٌ أو ألقى السَّمع وهو شهيد[1] بتواجد بعض الشُّيوخ - هداهم الله - بِهَيئته وهيبته في الْمُقابلة بأحدٍ في بعض هذه القنوات، وجلوسه مع مذيعةٍ بكامل زينتها، برغم علْمِه بعدم شرعيَّة ذلك، وبرغم ما ورد في الآية الكريمة من وجوب بقائها في بيتها، وألاَّ تُبْدِي زينتها له ولنا، وأنَّ هذه الزِّينة لِزَوجها فقط، وليست للشَّيخ، ونجاح الْمُقابلة وتقَبُّلها من قِبَل السُّذَّج، وكأنَّهم بذلك يبيحون التبَرُّج والسُّفور.

 

إيهِ "يا سادةُ يا كرام"، كلُّ هذا يأتي بسبب هذه القنوات، وتقبُّلِنا لَها، وهِيَ التي غيَّرت العادات والتقاليد، وطرُقَ التَّعامل والعمل، وانتفاء الحاجة إلى خِبْرة من كان ناصِحًا لله ورسوله وللمؤمنين؛ لسهولة الكَسْب، وإقبال الدُّنيا وزخرفها، وانشغالنا بِها، وبسب الفتاوى ذات المرجعيَّة الْمِهَنيَّة لكلِّ مؤسَّسة، والْمُغلَّفة بِما يتوافق مع التَّزيين والتَّرويج لأنشطتها؛ مِمَّا قزَّم دَوْرَ مَن كان مُخْلِصًا وصادقًا منهم، ولِعَدم الرُّجوع إلى العادات والتقاليد التي بنيت وقْتَها على أسُسٍ شرعيَّة.

 

أحداث ومُعايَشات أصبحَتْ غريبة عنَّا وعنهم؛ بسبب مُعايشة النَّاشئة من قَبْل عقدَيْن أو أكثر من الزَّمان، وبسبب مشاهدة هذه القنوات وأحداث الضَّالِّين والمغضوب عليهم وتعاملاتِهم، وتلك الثَّقافات التي هي غريبة، حتَّى عليهم، وكأنَّنا مسخ لا تاريخ، ومثاليَّات وأخلاقيَّات لنا، لا نَعِي، ولا نَرْعَوِي.

 

قنوات "يا سادة يا كرام" على مدى اللَّيْل والنَّهار تغطِّي كلَّ مثيرٍ للغرائز والانفعالات والفِتَن، وأخرى غير واقعيةٍ يعيشها الصِّغار، عن طريق أفلام الكرتون، والأفلام الخياليَّة التي تَغْرس فيهم عدم المبالاة بالعواقب، وتُبْعدهم عن تلك العادات والتقاليد الَّتي حتمًا سيحتاجونها في مستقبَلِ الأيام.

 

لقد غاب "يا سادة يا كرام" دور الْجَدِّ الحكيم، والجدة الطيِّبة، والأب القويِّ الأمين، والأُمِّ النَّاصحة الْحَنون، بل إنَّ أغلب الْمَعلومات لدى الصِّغار "يا سادة يا كرام" كانت قبْلَ ثلاثة عقود مصادرها من كبار السنِّ وأئمَّة الْمَساجد، وذاك الدَّور الرائع الذي كان لَهم وللمسجد الذي يأتي تحت لوائه كلُّ النُّصح والإرشاد، لَم يكن وقْتَها لعلمانِيٍّ فكرة، ولا لصاحب شهوةٍ نزوةٌ، ولا لقناةٍ صورةٌ ونَشْرة.

 

نعم "يا سادة يا كرام"، لَم يكن لَهم عندنا رغبة، ولا لَهم علينا سطوة، "لاَ، لا، لا"، لَم يكن في مجتمعاتنا وقْتَها سوى معلوماتٍ ونصائِحَ، وإرشاداتٍ وتعاملات مرتبطة بالدِّين، والعادات التي هي الأخرى بُنِيت على تعاليمه مضمونة النتائج، لا تحديد وحدود، وتاريخَ لصلاحيتها ومصداقيَّتِها، تزداد نضجًا كلَّما استُعْمِلت، ونضارةً كلَّما قُطِفت، وتزكو وتؤْتِي أُكلَها كلَّما غُرِست في أحواض عقْلِ النشء وذاكِرَتِهم ونفسيَّاتِهم في كلِّ وقت وحينٍ؛ لِتُصبح على مرِّ السنين كنْزًا طاهرًا يُهْدَى لِمن بعدهم، لقد افتقدوه بسببنا.

 

معلومات "يا سادة يا كرام"، وأحداثٌ وتجارب نُقِلَت إلينا منهم، ومُمارسات جعَلَت لنا الدَّور الفعَّال والمؤثِّر في تعاملات المُجتمع، بِرٌّ واحترام، وإنكار الخطأ، وغَضُّ البصَر، والعون لكلِّ مُحتاج، وحسن التعامل، حتَّى حُبُّ الضيوف واستقبالُهم وخدمتهم الذي أصبح ثقيلاً، وأصبح التوادُّ والتواصل في وادي "كان" السَّحيق، ونرى ذلك واضِحًا وجلِيًّا في التَّعامُلات الاجتماعيَّة، كزيارة المريض، وإكرام الجار الضَّيف، والتَّواصي، والتَّراحم بين أفراد المُجتمع، وحبِّ الخدمة في المناسبات، كحفلات الزِّفاف والأعياد، أصبحَتْ هذه الْمثالِيَّات مُخْجِلة ومستهجَنة، بعد أن كُنَّا نتنافس على ذلك عندما كان وقْتَها سيِّدُ القوم خادِمَهم[2]، وقوم اليوم في خوضٍ يلعبون، وأمام هذه القنوات سامدون[3]، وسلامتكم.



[1] ﴿ لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ ﴾ عقل ﴿ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ ﴾ استمع الوعظ ﴿ وَهُوَ شَهِيدٌ ﴾ [ق: 37] حاضِرٌ بالقلب.

[2] مثل شعبي قديم.

[3] "سامدون" لاهون غافِلُون عمَّا يُطلب منهم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • غارات الضيوف
  • قنوات وقنوات.. وقنوات
  • القبل الباهتة
  • هئـ هيء.. هيييييـء

مختارات من الشبكة

  • وصف عمامة النبي صلى الله عليه وسلم(مقالة - ملفات خاصة)
  • دفع الملامة في استخراج أحكام العمامة لابن عبد الهادي المعروف بابن المبرد، المتوفى سنة 909 هـ(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تخريج حديث: أن النبي صلى الله عليه وسلم مسح بناصيته وعمامته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما جاء في عمامة رسول الله صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح جامع الترمذي في (السنن) - المسح على العمامة(مادة مرئية - موقع موقع الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالله الحميد)
  • حكم السجود على كور العمامة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة رسالة في العمامة والعذبة(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • شرح حديث: توضأ فمسح بناصيته وعلى العمامة والخفين(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • مخطوطة در الغمامة في در الطيلسان والعذبة والعمامة (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة صوب الغمامة في إرسال طرف العمامة(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
12- دعهم
أبورعد - السعودية 13-02-2011 10:21 PM

أين الجد والجدة بل والمعلم والمعلمة من فهم هذه الأحداث والتفاعل معها التي تجعل العاقل منا و منهم حيران والغالبية العظمى مشدوهين بمناظر اللهو بجميع أنواعه المباح والغير مباحة وتلك المهرجانات التي تحفز على الإسراف وأصبح ذلك ثقافة؟؟

كل شيئ نتعامل له أصول وساحات وتهيئة اعلامية وتسويق إلا في ما يهيئنا لهذه الأدوار التي تطالب بها ونحن كذلك نطالب بها.

لن يكون الأمر بالسهولة التي تتصورها إن لم يكون هناك جهد حقيقي وقوي من القيادات والمثقفين وبرامج كتلك التي نراها للهو والتسويق.

أرجو أن تدع الجد والجدة ينكفون على أنفسهم بسلام حتى لا نؤثؤ فيهم ونقتنهم بما ارتضيناه من ثقافات أرجو ذلك ونسأل لنا ولهم حسن الختام.

11- ايه ده
احمد ماهر - الجيزة - جمهورية مصر العربية 01-02-2011 11:27 AM

حرام عليك يا أبوهيثم
انت دايماً كده بتكتب معلقات
ما كنش دي ملاحظات اللي بتكتبها
اتق الله
الراجل مش حيكتب تاني
هو ما فيش إلا انته - بهدلت الراجل حرام عليك
أشكرك اخي الرباحي على مقالتك الجميلة والمعبرة والى الإمام دوماً وابداً
ونرجوا دعواتكم لمصرنا الحبيبة

10- أرباب الأسر
متابع - السعودية 24-01-2011 07:51 PM

لابد من التأثر وقد تأثر به من قبلنا ولم تكن هناك هذه المؤثرات والحال الآن أسوأ بكثير ولكن يجب أن ينبري أهل العلم والإيمان لهذه التأثيرات الإعلامية التي من الصعب صدها أو ردها بدون مخاطبة أرباب الأسر "الوالدين" بالصورة كما يحصل مع المفحطين ومستعملي المخدرات أنا أجزم بالقدرة على المواجهة خاصة إذا التفتنا إلى تلك العمالة التي لا تراعي إلا الكسب فقط على حساب إغواء المراهقين بالصور وتلك المقاطع وتفعيل المشاركات الثقافية باصطحاب الأبناء للمعارض الثقافية والفنية والصناعية وتكثيف برامج خارج أوقات الدراسة لنشاطات تتناسب مع كل مراحل التعليم تكون لها الدرجات المؤثرة على المجموع العام.

9- مجموعات
سعيد - سعودية 23-01-2011 09:21 PM

لن تكون القنوات الفطرية كما قلت المتمثلة بالجد والجدة فعالة حتى المدرسة بالكاد تلقى القبول مع وجود هذة المغريات ليس من القنوات فحسب بل من كل النواحي بعد أن أصبح المجتمع يعيش كمجموعات متفرقة كبار ونساء وشباب ولا يجتمعون إلا في زفاف أو مأتم وكل مجموعة لها أحلامها وتطلعاتها بغض النظر عن العادات والتقاليد وانظر إلى المجالس في بعض البيوت بعضها تمر الشهور والشهور لايدخلها ضيف أو صديق.

وتريد أن يكون للجد والجدة دور..كيف يكون هذا بدون تواصل؟؟

8- حياتنا بالريموت
ابو معتز - السعوديه 21-01-2011 10:32 PM

كلما قراءت وتمعنت في مقالاتك الأخيرة أحسست بان هناك هجوماً منظماً على عدة جبهات ضد القنوات مافتح منها وما شفر . وتؤلب ضدها الرأي العام محملاً إياها شر الأمور وتغير العادات ماظهر منها وما بطن.
ليس بذكر الجوانب السيئة وتركيز عدسة نقدك عليها تكون قد ساهمت في حل هذه المشكله .
هناك جوانب مضيئة ومشرقة وإيجابية لبعض هذه القنوات , فبفضل هذه القنوات وتفاعلها وبثها المباشر كان لها نسبة من نجاح ثورة الياسمين التونسية.
اما العقوق والعادات والتقاليد ومشايخ القنوات فإن القنوات لم تكن سبباً فيه فقد كان موجوداً ولكن سلطت عليه مزيداً من الضوء وأخرجته من الزوايا المظلمه للنور.
فقط نحتاج إلى أن نتحكم في الريموت !!!

7- مشكلة
زائر - السعودية 21-01-2011 09:30 PM

أرى أنه لا يمكن لكيار السن ذاك الدور المؤثر لتغير الأنماط المعيشية فالبنسبة للأطفال فالمدرسة تقوم مقام الجد والجدة اللذين لا يستطيعان مجاراة العلوم الحديثة وألعاب الكمبيوتر لها دور في عدم تقبل أي دور آخر من الجد والجدة وأحيانا كثير للوالدين وتأتي كرة القدم وزيادة تفعيل دورها لدى الصغار من الآباء من تأثرهم بها وبنتائجها.

مشكلة يعاني منها النشء لا بد من تظافر الجهود لمعالجتها وشكرا لك.

6- من نحن
ابا الــــوليـــــد 20-01-2011 06:56 PM

ياطيب الذكر عالجرح توقيعك فعلا زمن العجايب ولكن انظر الى غابر الأزمنة في الدولة العباسية والدولة العثمانية والأندلس عندما زاد الخير مالو للترف الممقوت من معازف وقيان وخمور يقول أحد السلف الصالح نظرت إلى حال المسلمين عندما هزمهم البيزنطينيين(على ما اعتقد ) فما وجدتهم غير عالم متقوقع في حلقه على طلابه أو معتكف ومنقطع عن الناس ولا هي في حانوته يقضي ليله وفي النهار على شواطئ دجلة والفرات ونساء الرزينة منهن ترتع في السوق طوال يومها اللهم سترك.

5- قرندايزر
أرطبونة - السعودية 20-01-2011 09:49 AM

بالله عليك وش تبي تقول الجدة والجد قرندايزر غزا جنقر وصنه على خشته بالصحن الدوار والا ولينا سم الله عليها بنت شاطرة سوت العمايل مع عدنان النبيه ومع نامق الطيب.. والا نحول المسكين اللي يدور عن امه.

كل زمان وله تأثيراته المؤثرة المحبطة وقصصه اللي ما يفرضه إلا اللي لهم شأن ومكانة وقوة وش تبغاهم يقصون على الصغار؟؟ احتلال فلسطين الهزايم مع اسرائيل وضربنا في العراق وغزة وباكستان وصبرا وشاتيلا وقانا، أحسن لهم يسكتون ويازين قرندايزر وعدنان ولينا وجزيرة الكنز على الأقل تنسينا وتشغل الصغار.. وربك يفرجها

4- الجد والجدة
أم عبد الله - السعودية 20-01-2011 09:28 AM

فعلاً الكبار من أب وأم وجد وجدة خاصة الجد والجدة أفضل قناة لغرس القيم والأخلاق والعادات الاجتماعية ولكن لا ننسى أن هذاالدور للجد والجدة لا يكون فعالا إلا بتوجيه وترغيب الوالدين للأحفاد ومشاركتهم بذلك.. ولكن هذه القنوات تأثر بها حتى الجد والجدة.

3- عولمة و تغريب
ابو هيثم - السعودية 20-01-2011 02:56 AM

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله محمد بن عبدالله عليه افضل الصلاة والتسليم

أما بعد
أبدأ قولي بقول عبدالله بن مسعود رضي الله عنه حين قال:( إن المؤمن يرى ذنوبه كجبل يوشك أن يقع عليه .. وإن المنافق يرى ذنوبه كذباب وقع على أنفه فقال به هكذا فطار) والله اعلم
وأقول قالَ أنس بن مالك رضي الله عنه (إنكم لتعملون أعمالاً هي أدق في أعينكم من الشعر -ترونها تافهة جداً- كنا نعدها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم من الموبقات)
أتفق معك سيدي الرباحي في البحث عن المباحات في عصر الغريب من الفتوى كالاختلاط والتصفيق وجواز تفلية المرأة للرجل...وقس على ذلك.

كل ما تتكلم عنه من انحلال أسري وشح النصائح وأشياء كثيرة غابت عن مجتمعنا وأكثر المجتمعات الإسلامية بشكل عام هو بسبب مايسمى التغريب طبعا هنا لا أقصد أن اعلق عيوبنا على التغريب والعولمة.
ومعناها بالمفهوم المطلق: تعميم شيء ما على البشرية على مستوى العالم فيصبح هذا الشيء بعد التعميم عالمياً ومنها اشتقت كلمة العولمة.
باخصتار مبدأ التغريب والعلومة يتخلص سيدي الرباحي في نقاط آمل التفكير فيها من قبلك وأن ترى إن كانت مقارنتي للنقاط التي سأذكرها صحيحة لماتكتب أو غير صحية.

1- تغييب الأساسيات الدينية كالتخفيف بها والتهاون بها و وجود من يخفف أو يسهل بعض التجاوزات.
2- إخراج المرأة عن أنوثتها الفطرية باسم الحرية الشخصية أو العمل حتى أصبحت سلعة و وسيلة جذب في الدعايات واختلاطها بالرجال والدفع بمنافستها للرجال والتحرر من الالتزامات تجاههم سواء آباء أو أوزاج...
مثل ذلك بعض القيم الأسرية المتمثلة بالجفاف العلائقي الذي ينفي قيم صلة الرحم والبر بالوالدين ونحوها من القيم الاجتماعية الإسلامية، ومن القيم الأسرية التي تروجها العولمة دفع أطراف الأسرة إلى التمرد المتبادل بينهم، وصولا للحرية في ممارسة الرذيلة من أي طرف دون حق الاعتراض من الطرف الآخر.

آمل فقط النظر في حال مجتمعنا ومقارنته فقط بواقعه الحالي وبواقعه قبل 15-20 سنه فقط!

لا أريد ان أطيل عليك سيدي الرباحي أحببت أن أوضح فكرتي فقط
تحياتي لك لك سيدي
وشكرا لك على ما كتبت

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب