• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    منهج التعارف بين الأمم
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الإسلام يدعو لحرية التملك
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    آثار مدارس الاستشراق على الفكر العربي والإسلامي
    بشير شعيب
  •  
    إدارة المشاريع المعقدة في الموارد البشرية: ...
    بدر شاشا
  •  
    الاستشراق والقرآنيون
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    نبذة في التاريخ الإسلامي للأطفال
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    عقيدة التوحيد، وعمل شياطين الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الفلسفة الاقتصادية للاستخلاف في منظور الاقتصاد ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
  •  
    منهج شياطين الإنس في الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    سيناء الأرض المباركة
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة ...
    بدر شاشا
  •  
    طب الأمراض التنفسية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاستشراق والمعتزلة
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مفهوم الصداقة في العصر الرقمي بين القرب الافتراضي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / عالم الكتب
علامة باركود

نهر النيل: المخاطر الحالية والمستقبلية (عرض)

أحمد حسين الشيمي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/10/2010 ميلادي - 6/11/1431 هجري

الزيارات: 52894

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

عرض كتاب

نهر النيل... المخاطر الحالية والمستقبلية

 

• عنوان الكتاب: نهر النيل... المخاطر الحالية والمستقبلية

• تأليف: الدكتور محمد عاطف كشك

• دار النشر: مكتبة الأسرة بالقاهرة

• عدد الصفحات: 90 صفحة.

• • • • •

 

ينقسم كتاب "نهر النيل... المخاطر الحالية والمستقبلية" إلى فصْلين رئيسَيْن، الأوَّل يتحدَّث عنِ الأبعاد الدوليَّة والصِّراعات الإقليمية، والثاني عن تنمية وإدارة الموارد المالية.

 

ويُؤكِّد المؤلِّف على أنَّ مصر تواجه - ومنذ عام 1992 - أزمةَ مياه، فمنذ أوائل التسيعنيَّات بدأ نصيبُ الفرْد من المياه في مصر يقل عن 1000 متر مكعَّب في السَّنَة، وهو (حدُّ المجاعة المائية).

 

ويُضيف أنَّه مع افتراض بقاء موارد المياه على ما هي عليه حاليًّا، فسوف يقلُّ نصيب الفرد تدريجيًّا في المستقبل، وبصفة مستمرَّة، حتى يصلَ السكَّان إلى حالة التوازن، والمُقدَّر أنَّها لن تحدُثَ قبل وصول عدد السكَّان إلى 120 مليون نسمة.

 

أزمة مائية حادَّة:

ويردف المؤلِّف بالقول: إنَّ السبب الأساسي للمخاوف المصريَّة والتصريحات السياسيَّة العنيفة، هو أنَّ مصر مهدَّدة بأزمة حادَّة، ونقْصٍ خطير في المياه، لافتًا إلى أنَّ أزمة المياه ليستْ مقصورةً على مصر، حيث توجد الأزْمَة نفسُها - بدرجات مختلفة الحِدَّة - في معظم دول حوْض النيل، وهي تَرجع أساسًا إلى النموِّ السكَّاني السريع - غالبًا - الذي يتجاوز 3% سنويًّا.

 

ويتحدَّث معظمُ الخبراء عادةً عن وجود أزمة عندما يقلُّ نصيب الفرْد من المياه عن 2000 متر مكعَّب، ويتحدَّثون عن أزمة شديدة أو مجاعة عندما يقلُّ نصيب الفرد عن 1000 متر مكعَّب سنويًّا، والآن فإنَّ خَمْس دول في حوض النيل الشرقي (تنزانيا، بوروندي، رواندا، كينيا، وإثيوبيا)، قد تجاوزتْ هذا الحد، كما تواجه الموقف نفسه - وربَّما بحدَّة أكبر - دولُ شمال إفريقيا (مصر، ليبيا، تونس).

 

ويَذكر المؤلِّف أنَّ دول شمال إفريقيا - وعلى رأسها مصر - تستورد نصفَ احتياجاتها من الحُبوب، وهذا الاعتماد على الخارج سوف يزدادُ في المستقبل، وفي مصر لا توجد احتمالاتٌ للتوسُّع في الزراعة الجافَّة على الأمطار، والتوسُّع في الزِّراعة المروية سوف يتنافس بشدَّة مع استعمالات المياه لأغراضٍ أخرى، ومعنَى ذلك بسهولة: أنَّنا سوف نواجه أزمةً حادَّة في المياه، الأمر الذي قد يُدخِلنا في صراعاتٍ متعدِّدة مع دول الحوْض، ما لم تتفهَّم تلك الدولُ احتياج مصر لمياه النيل.

 

مخاوف مصريَّة ودَوْر صِهْيوني:

ويشير المؤلف إلى أنَّه - ومنذ بداية اهتمام القُوى العُظمَى بمصر، خاصَّة بعد حَفْر قناة السويس - كانت هناك مخاوفُ مصرية بخصوص التحكُّم في مياهِ النيل، ولم تكن هذه المخاوفُ بلا أساس، فقد كانتْ هناك دائمًا "أفكار" وتصريحات أُوربية تُثير الرِّيبة بهذا الشأن.

 

فقد حَثَّ السير صمويل باكر بريطانيا على احتلالِ السودان؛ لأنَّه في حالة إجبارها على الجلاء عن مصْر، فإنَّها يمكن أن تظلَّ تحكمها من السودان بالتحكُّم في مياه النيل، كما أنَّ أحد المهندسين الفَرنسيِّين في القاهرة، ويُدعى فكتور برومبي كَتَب عام 1893م: أنَّ أيَّة قوة تُسيطِر على أعالي النيل يُمكن أن تبني سدودًا وقناطرَ تحرم مصرَ من أيَّة مياه، وقد اقترح إقامةَ مثل هذه السُّدود على مخارج بحيرات فيكتوريا وألبرت، أو على السوباط والنيل الأبيض.

 

إنَّ المعضلة التي تُواجِهها مصر بشأن مياه النيل، تتمثَّل في أنَّ الجزء الأكبر من مجرَى النيل وكل موارده تتحكَّم فيها دولٌ أخرى.

 

وفي هذا الصَّدد تقول وجهةُ النظر الدوليَّة بأنه ليستْ هناك اتفاقية دوليَّة بشأن استعمال مياه النِّيل لصالِح جميع الدُّول التي تقع في حوْضه، وفي مِثل هذا الموقِف فإنَّ خطط أيَّة دولة للاستفادة بمياه النِّيل سوف تكون بمثابةِ تهديدٍ للدول الأخرى، وبالتالي تُصبح سببًا لصِراعات دولية محتملة.

 

وهكذا - حسب المؤلف - سوف تتأثَّر مصر بأيَّة خطط يضعُها أيُّ بلد من بلاد حوْض النيل الثمانية الأُخرى، وخاصَّة المشروعات المائية في إثيوبيا والسودان، ومِن ناحية أخرى فإنَّ دول الحوْض قد تتأثَّر بما تخطط له دولٌ أخرى مجاورة، إلا أنَّ التهديد فيما يتعلَّق بمقوِّمات الحياة ليس خطيرًا في أية دولة مِن دول حوْض النيل كما هو الحال في مصر.

 

إنَّ وجهة النظر السائدة في مُعظَم دول حوْض النيل - باستثناء مصر -: أنَّ التخطيط المصري - الإنجليزي للتحكُّم في مياه النيل لم يَعُدْ صالحًا؛ حيث تؤكِّد هذه الدولُ حقَّها في مياه النيل داخلَ حدودها الوطنية، بصرْف النظر عن أيَّةِ اتفاقيات وُقِّعت بين مصر وبريطانيا؛ أي: إنَّ الموقف السياسي قد تغيَّر، ولكن اعتماد مصر على مياه النيل ظلَّ ثابتًا لم يتغيَّر منه شيء.

 

ويُشير المؤلف إلى الدَّوْر الصِّهْيوني في التأثير على دول الحوْض، مؤكِّدًا أنَّ لإسرائيل دورًا كبيرًا في إفشال مشروع قناة جونجلي، الذي كان من شأنه أن يَزيد من كميَّة المياه الواصِلة إلى مصر، ممَّا تسبَّب في حِرْمان مصر من حصَّة المياه هذه، الأمر الذي مِن شأنه أن يضعف من موقِف مصر في صِراعها مع إسرائيل.

 

فمصر التي كانتْ قائدةَ الصِّراع العربي الإسرائيلي لم تستطعْ أن تفعل شيئًا حيالَ لعب إسرائيل في المنطقة، وإنْ كانت قد قالت: إنَّ هذا لم يُقلِّل مِن كميات المياه التي اعتادتْ أن تأتي إلى مصر.

 

بدائل متاحة:

وعن أهمِّ البدائل المتاحة لمواجهة الأزْمة، يُشير المؤلف إلى ضرورة تحقيق الآتي:

• تدبير موارد مياه إضافية مِن مشروعات أعالي النيل، حيث تُعتبر تلك الفُرْصة الوحيدة التي يُمكن عن طريقها إضافةُ كميات كبيرة من المياه إلى مواردِ كلٍّ من السودان ومصر، تتمثَّل في تنفيذ مشروعات أعالي النيل، وهي تتلخَّص في تنفيذ أعمال هندسيَّة كُبْرى تهدف إلى تجميعِ المياه التي تتبخَّر أثناء انسيابها البطيء في مناطقَ شاسعةٍ مِن مستنقعات حوْض النيل الأعلى.

• رفْع كفاءة استعمال المياه، ويدخُل تحت هذا العنوان الكبير ما يلي:

1- مشروعات تطوير الري.

2- رفْع كفاءة المياه أو تقليل الفواقِد في الاستعمالات الأخرى.

3- تعديل أو تغيير التركيب المَحْصولي.

4- اختيار طريقة الريِّ المناسبة.

5- وضْع سِعْر لمياه الري.

6- إعادة استعمال مياه الصَّرْف بأنواعها.

7- التوسُّع في استعمالِ المياه الجوفية.

8- الاستفادة مِن مياه السدِّ الشتوية.

9- تعظيم الاستفادة مِن مياه الأمطار.

10- تحلية مياهِ البحر.

11- تقليص مساحات الأُرز، والعودة بها إلى الحدِّ الذي يُحافظ على التوازن الملحي.

12- الإحْلال التدريجي لمحصول قصَب السكَّر بمحصول بنجر السكَّر.

13- التوسُّع في مشروع تطوير الري.

14- تحويل نِظام الريِّ في مناطق زِراعة الأشجار مِن ريٍّ سطحي إلى ريٍّ متطوِّر.

 

ويختتم المؤلِّفُ كتابه بالتأكيد على أنَّ ما ذكَره لا يجب أن يُؤخَذ بأيِّ حال من الأحوال باعتباره تشاؤمًا، ولا ينبغي له أن يُسبِّب إحباطًا من أيِّ نوع، حيث إنَّ ما يَعنيه هو التبصيرُ بالمخاطر التي تُواجِهنا؛ حتى يمكنَ أن نتصدَّى لها بما تستحقُّه مِنَ الاستعدادِ والجِديَّة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الأبعاد السياسية لمشكلة المياه في حوض نهر النيل
  • مياه النيل ليست منحة!
  • أزمة مياه النيل بين نذر الانفجار وإمكانية الانفراج
  • نهر النيل لأمير الشعراء أحمد شوقي

مختارات من الشبكة

  • منظومة النهر لمن برز على شاطئ النهر للسيوطي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأنهار والرواسي: إعجاز قرآني ولغز علمي(مقالة - موقع د. حسني حمدان الدسوقي حمامة)
  • عرض كتاب: أزمة مخيم نهر البارد(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • دلائل الإعجاز في الأنهار (عرض تقديمي)(كتاب - موقع د. حسني حمدان الدسوقي حمامة)
  • أشرف حشيش .. الشاعر النهر(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ادرس الجغرافيا تفهم العالم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • نهر النيل فيمن تكلم فيه في تاريخ الفسوي بجرح أو تعديل (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • نهر هارب (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من فضائل النبي: أعطاه الله نهر الكوثر في الجنة، حوض الكوثر ليسقي منه أمته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح الإسلامي حتى القرن الخامس للهجرة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/11/1446هـ - الساعة: 18:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب