• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    إدارة المشاريع المعقدة في الموارد البشرية: ...
    بدر شاشا
  •  
    الاستشراق والقرآنيون
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    نبذة في التاريخ الإسلامي للأطفال
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    عقيدة التوحيد، وعمل شياطين الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الفلسفة الاقتصادية للاستخلاف في منظور الاقتصاد ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
  •  
    منهج شياطين الإنس في الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    سيناء الأرض المباركة
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة ...
    بدر شاشا
  •  
    طب الأمراض التنفسية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاستشراق والمعتزلة
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مفهوم الصداقة في العصر الرقمي بين القرب الافتراضي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    العلم والمعرفة في الإسلام: واجب ديني وأثر حضاري
    محمد أبو عطية
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (10) الرد ...
    محمد تبركان
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

العسكر الحمقى

عبدالله الرباحي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/5/2010 ميلادي - 2/6/1431 هجري

الزيارات: 6535

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مع الحمامة (5)

العسكر الحمقى

بسم الله أبدأ، وأقول بعد صلاتي على الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - وعلى آله وصحبه أجمعين، وعلى سائر الأنبياء والمرسلين، وعلى مَن تَبِعهم بإحسان إلى يوم الدين، وعنَّا معهم أجمعين، وأثنِّي بالسلام في البداية والختام: السلام عليكم.

 

"يا سادة يا كرام"، المؤرخون كعادتهم يكتفون بسرد ما ينقل ويصل إليهم، وبما يَقرؤونه وما يسمعونه، ولا يُدقِّقون ولا يسألون ولا يُمحِّصون، إنَّهم كوكالات الأنباء في هذه الأيام عند تعامُلهم مع الخبر العاجل يكتفون بالسَّردِ ورَدِّ الفعل - إنْ وُجِد - خاصَّة إن كان بشأننا وقضايانا.

 

ونجد هذا واضحًا وجليًّا، ولا يَحتاج لتأويل أو تَهويل في قصة الحمامة، فكُلُّ كتب التاريخ برواياتِها المتعددة، وقِسْ على ذلك الرُّواةَ، والحاكون لم يخبرونا ولم يضعوا الافتراضاتِ المقنعة عن سبب اختيار الحمامة للمحاولة الثانية لاستكشاف الأرض، من بين جميع المخلوقات التي كانت على ظهر سَفينة النَّجاة، التي حملتهم بين الألواح والدُّسر بوسط موجٍ كالجبال، بعد أنْ فَشِلَ الغراب الجائع النَّهِم الفاسق، وتأخَّر في العودة؛ لأنَّه انشغل بالأكل من أحد الجيف النَّتِنَة المتحللة العَفِنَة، التي كانت طافية على وجه الماء؛ بسبب الطوفان.

 

وهذا ما حصل في قصة الحمامة بالضَّبْط، التي قامت بالمهمة على أكملِ وجه، فقد اكتفى الرُّواة بالسرد فقط من دون توضيح؛ مما دعا البعض إلى التساؤُل وطرح تساؤلات أخرى مهمة، وهي: لماذا لم يكلَّف الببغاء الجميل الفصيح، الذي لن يحتاجَ إلى جلب أدلة؛ بسبب فصاحته وطلاقةِ لسانه، التي ستساعده على إلقاء بيانٍ صحفيٍّ، أو بَيانِ عملياتٍ مسهب وواضح عن الوضع، كما يفعله وزراء الإعلام؟ (هاه معقولة).

 

أو لماذا لم يتمَّ اختيارُ أحد تلك الطيور البرمائية العديدة، التي لها القُدرة والتمكُّن من السفر عبر القارَّات، وقطع آلاف الأميال وعبور المحيطات والبحار والقارات، وتُجيد في الوقت نفسه الغطس تحت الماء بكلِّ جدارة، وبإمكانها قياس عمق الماء؟ (هاه... أيضًا معقولة).

 

ولماذا لم تتم "يا سادة يا كرام" الاستعانةُ بأحد الطيور الأخرى، كأَنْ يتمَّ اختيارُ الصقر القوي لهذه المهمة، برغم قُدرته وحِدَّة بَصَرِه وسرعته، أو الحِدَأَة النَّهَّابة أو النِّسر الكبير، وخاصةً ذلك النسر الأصلع البَشِع النَّتِن، الذي سيكون له أدوار كبيرة ومؤثرة ومؤذية، ومؤلمة أتت لاحقًا؟

 

يمكن لأن الصقور والنسور من الطيور الجارحة الهجوميَّة، التي لا تَهتم بالاستكشاف والمعاينة والتفكير، وتَجنح إلى الهجوم والقتال، وتحقيق انتصارات ومكاسب فقط، مثل: الغُزاة والعسكريين الحمقى على مَرِّ العصور، الذين لا يأبَهون ولا يتأثرون بالقتل والدَّمار، وتلك النتائجِ والمناظر المفزعة والمُؤلمة، وقد تكون هذه حكمة أو فَرَاسة قديمة لم نَفْطَن لها ونستغلها في هذه الأيام برغم كل هذه الأحداث المؤلمة في البلاد التي تَسَلَّط عليها العَسْكَر الحمقى وتعاملاتهم الدموية المفزعة الراعبة.

 

ولكن لماذا لم يتمَّ اختيارُ الهدهد الحكيم؟ نعم، الهدهد الذي أثبت جدارته ونَجح في مهمة سابقة مع نبيِّ الله سليمان - عليه السَّلام - وتمت العملية في زَمَنٍ قصير جدًّا جدًّا إذا قارنَّاه بالزمن الذي قضيناه، وقادم سنقضيه، وآخر كذلك سيأتي ويقضيه الأولاد و... و... وزمن آخر للأحفاد إلى ما شاء الله من الأزمنة في قضايانا المصيرية مع الحمامة، التي تحمل الكثير والكثير من الخُطَط والخطابات والقَرارات الهزيلة العَجْفاء.

 

"لا لا لا" لا "يا سادة يا كرام"، لَم ولن تحمل الحمامة كتابًا ككتاب سليمان - عليه السَّلام - الذي حمله الهدهدُ الموحِّد الحكيم إلى الملكة العاقلة الأريبة بلقيس، بكلماته القليلة المعبِّرة التي كانت عبارةً عن "دعوة وأمر وتهديد" فقط، وللتأكُّد عليكم قراءة الآية رقم: 30 من سورة النمل.

 

كلمات معدودات قزَّمت دورَ الوقت والزمان، وألغت أيَّ دَوْرٍ للمفاوضات والمؤتمرات والوساطات والمراجعات والتأويلات والمماطلات، (إيهٍ وإيهٍ وإيه) كم كان مزهوًّا ذاك الهدهد الحكيم المؤمن الموحد، وهو يَحمل تلك الرِّسالة، وحُقَّ له أن يزهو.

 

ولكن بالرَّغمِ من كل ذلك كان اختيارُ الحمامة اختيارًا مُوفَّقًا، فقد نجحت المسكينة، وأَتَت بالبشارة المُفرحة إلى نبي الله نوح - عليه السَّلام - وأهل السَّفينة بعد فَشَلِ الغراب، ولله في خلقه شؤون، والخيرة فيما اختاره الله ورسولُه برغم هذه التساؤُلات والاستفسارات.

 

والمؤرخون قديمًا وحديثًا لم يُلقوا بالاً، ولا سؤالاً، ولم يأبهوا ويتوسَّعوا في التفاصيل، وبهذه الخيارات المتاحة من هذه الطيور الحمقاء الخرقاء المسكينة، ربَّما لأن ليس لديها أرداف، ولا نهود، ولا مجرد قَدٍّ أو حَبَّةِ خالٍ على الخد.

 

هذه المواصفات التي عادةً ما يهتم بها ويركِّز عليها غالبيةُ الرُّواة، كما يَحدُث عندما يتوسَّعون في سردهم لقصص الحبِّ والغرام والعشيقات والجواري؛ من أجل ذلك اهتموا فقط بالنتائج التي انتهت إليها هذه الرِّحلة الاستكشافية الناجحة.

 

ما علينا "يا سادة يا كرام" هكذا نحن "دائمًا"، وخاصة في هذه الأيام، وكالعادة "يا سادة يا كرام" - لا ننفعل ولا نَهتم برغم أنَّنا أذكياء ونعرف؛ ولكن في هذا الزمان بالذَّات، فنحن فقط نسمع ونسمع ونسمع ونسمع، نسمع الكلام... كل الكلام... نسمع حتى الشتم والإهانات والخصام...

 

نسمع كلَّ الأصوات، وكل المعاني، وكل الألفاظ والموسيقا والأغاني، نسمع كل شيء: أحداثًا، شعرًا، أرقامًا، خزعبلات، وقصصًا، وروايات، وأوصافًا، وآهات، وأنينًا، وبلاغات، وخططًا، وقرارات ووعودًا وإملاءات، كتلك التي قبلتها الحمامات، ولا زالت وتحملها الحمامة الساذجة في خُرج السلام البالي من دون أدنى تمحيص أو تدقيق وتفكير.

 

ونحن كما تعلمون "يا سادة يا كرام" قليلاً ما نفكِّر، وفي أحيانٍ كثيرة لا نتَّعظ؛ لأننا نرضخ ولا نفكر، نَحن نسمع كثيرًا، وقليلاً ما نقرأ، وإن قرأنا نقرأُ للاطِّلاع والقَبُول "فقط"، وقد يكون سببُ ذلك فُقدانَ الأمل، وقلة الحيلة، وكِبَر المصيبة.

 

وقد يكون ذلك بسبب هذا الإعلام وهذه المحطات والقنوات، التي رسَّخت فينا السمعَ فقط، وتَجعلنا نسمع ونسمع ونسمع، ونسمع ونقرأ العناوين فقط ولا نناقش، نقبلُ ونسكت، أو نقبل ثم نعارض، وفي أحيانٍ نُعارض ثُمَّ نقبل، وأحيان أخرى نعارض لنقبل، أو نقبل لنعارض، هكذا نحن إنْ لم يكن هناك فيتو يُسكتنا ويلجمنا.

 

نعم "يا سادة يا كرام" هكذا نحن دائمًا لا نُريد أنْ نفوت القَبول، ولا نُريد أنْ نتركَ المعارضة الصَّامتة بهز الرَّأس فقط "كالحمامة"، ونتشبث بهما، ونَعَضُّ عليهما بالنَّواجذ، برغم أننا لا نستطيع التفريق أو التمييز في أغلب الأحيان بين القَبول والمعارضة، أو نَختار أحدهما، وكأنَّهما إحدى الحُسنَيَيْن ننشغل بهما؛ لنتجاهل الذات والحق والمصير، ولنبقى في المكان نفسه واقفين واجمين بعيدًا عن الحقِّ والصواب القريبين، برغم الوعد بالعُلُوِّ والنصر من رب العالمين إن كُنَّا[1]... وسلامتكم.

 

"هناك بقية"

ــــــــــــــــــ
[1] استنادًا وإيمانًا بما ورد في الآية رقم: 139 سورة آل عمران.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الحمام الأزرق
  • هشك بشك
  • غانيات وناعقين
  • ذيل الحمار
  • عرب مستغفلة
  • المحافظون الجدد
  • أفيون وحشيش
  • عاهرات ومتسكعون

مختارات من الشبكة

  • النوازل المتعلقة بالجنائز في المسجد الحرام والمسجد النبوي لعبد الرحمن العسكر(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ملخص رسالة أتابك العسكر في مصر عصر دولة المماليك (648-923هـ / 1250-1517م)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الدروس العلمية لفضيلة الشيخ خالد بن عبد العزيز الهويسين في جامع العسكر بالخرج 1437هـ(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كشمير: انتقاد توطين العسكر الهنود المتقاعدين بكشمير(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ميانمار: أوضاع مدينة أكياب مأساوية بسبب حصار العسكر وانعدام الغذاء والدواء(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مخطوطة أمالي ابن عساكر (المجلس التاسع عشر)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الأربعون حديثا لابن عساكر(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة المجلس السابع والعشرون بعد المائة من أمالي ابن عساكر في ذم الوجهين واللسانين(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة أمالي ابن عساكر (المجلس 280)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الأربعون حديثا لابن عساكر (النسخة 2)(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
15- كلام جميل
أبو أحمد - السعودية 28-05-2010 02:55 PM

ما شاء الله. تساؤلات من الغريب أنها لم ترد على بالنا، شكرا لك على هذا الطرح الرائع وبارك الله فيك

14- تعقيبآ على الاخ زائر
أبوالوليد - السعودية - السعودية 28-05-2010 10:16 AM

الاخ زائر
الداخلة بحد ذاتها شي رائع ان نتحاور حول طاولة الفكر بهدوء ورزانة ونحمدالله أن لدينا شعب يقرأ ويفحص أمثالكم لا عدمناكم ولا الكاتب الذي جمعنا حول هذه الطاولة إلا أنني
اعتذر منك لعدم معرفتك بالكتابة النقدية والفكريه والأدبية والبحثية أو التاريخية والسردية
فالكل له خصوصية تعديها أمر غير مقبول مثلا التاريخية انحياز الكاتب لاي من الفئتين التي يؤرخ عنها يفسدعمله ويحوله الى نوع اخر نقدي بحثي مقالي .......الخ
أخونا الكاتب أجاد وافاد وما حاد عن الطريق سلمت يراعه
واشكر مداخلتك

13- انواع الكتاب
أبوالوليد - السعودية 27-05-2010 10:18 AM

يقول الشيخ عائض القرني
الناس أنواع منهم من يعيش لنعلة وعائلتة وقوت يومه ومنهم من يعيش لمصالحة الشخصية ومأربه الذاتية فقط
ومنهم من يعش لقضية اصاب ام اخطاء فهو مخلص لها
ومنهم من يعيش لأمته ودينه ووطنه وقضية أمته يواجه فيها من الصعوبات مايواجه فهي لاتثنيه عن محوره الاساسي
الرباحي أرى أنك من النوع الأخير لك منا الدعاء بالسداد والشكر على الطرح الجميل والأسلوب الفريد والإبداع المتواصل

12- سيناريست
أبو معتز - السعودية 24-05-2010 08:09 AM

عندما قرأت كلمة مؤرخين خطر على بالي كاتبوا السيناريو والحوار فالمؤرخ يكتب عن أحداث سابقة يجمعها من هنا وهناك ويصوغها بإسلوبه وميوله . السينارست يصوغ الحوار بأسلوب تسويقي وتمطيطي فهناك السنياريست العربي وبإمكانه مد الحوار لثلاثين حلقة والتركي الذي حطم الرقم القياسي بأكثر من مئة حلقة، وأرى أن سرد مقال الحمامة وملحقاته وإسقاطه على واقعنا أمر يحمد صاحبه وإلا ماذا سيضيف الكاتب لو قام فقط بسرد واقعنا اليوم وكلنا به عليم، وواقعنا الحالي جعلنا نسلم عقولنا لأكابرنا فلم يعد لدى الشعوب الوقت لتناقش بعقلية السيناريست مشاكلنا الداخلية والمحلية والدولية، والإعلام منذ بلاغات طيب الذكر أحمد سعيد أفقدنا الثقة به.
وفي رد زائر قال بأن الهدهد لن يقبل بالخنوع والخضوع صدقني سيقبل فالمغريات كثيرة وأحيانا عنيفة .
المقال مليء بالأحداث والشخصيات ويحتاج مني لأكثر من صفحة أو حلقة لسرد رؤيتي عن مضمونه
لكن لابد أن أعرف كم حلقة بإمكاني كتابتها وكم...؟

11- المناديب
بواسطة أرطبون 1 - KSA 23-05-2010 10:00 PM

أنا معجب بالخيارات التي طرحت بشأن الطيور بس لازم نفكر في المناديب الكثيرين هذي الأيام يروحون ويجيئون مشخصين ومعهم مرافقين وشنط ولايأتون سوى بقرارات رفض.
واربطوا النتائج مع نتائج اللي تمت مع الحمامة والهدهد.

10- النظر للمستقبل
أبوعلى 22-05-2010 09:31 AM

وقد يكون ذلك بسبب هذا الإعلام وهذه المحطات والقنوات، التي رسَّخت فينا السمعَ فقط، وتَجعلنا نسمع ونسمع ونسمع، ونسمع ونقرأ العناوين فقط ولا نناقش، نقبلُ ونسكت، أو نقبل ثم نعارض، وفي أحيانٍ نُعارض ثُمَّ نقبل، وأحيان أخرى نعارض لنقبل، أو نقبل لنعارض، هكذا نحن إنْ لم يكن هناك فيتو يُسكتنا ويلجمنا.

كما قال الشاعر:
(نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
وليس الذئب يأكل لحم ذئب ويأكل بعضنا بعضا عيانا)

9- المندوب
أرطبون1 - السعودية 21-05-2010 07:39 PM

تفاعل جميل مع هذا المقال ولكن يا جماعة لاتحصروا تفكيركم بالمندوبين والحمامة والحمار فكروا بالنادب المندوب مسكين ينقل فقط، بعدين تروى من خاف سلم.

8- يا سادة يا كرام
أبوهيثم بن عبدالله - السعودية 21-05-2010 08:54 AM

ابدأ بالشكر على ما قرأته لكاتبه وليس بالإنتقاد كما أرى.
وأقول هم رجال ونحن رجل
(( هذا أبو حنيفة يقول : ما جاءَ عن اللهِ تعالى فعلى الرأسِ والعينين، وما جاءَ عن رسولِ الله صلى اللهُ عليه وسلم فسمعاً وطاعةً، وما جاءَ عن الصحابةِ رضي الله عنهم تخيرنا من أقوالهم، ولم نخرجْ عنهم، وما جاءَ عن التابعين فهُمْ رجالٌ ونحنُ رجالٌ)) فما بالك يا متابع يا صاحب الرد رقم واحد بالمؤرخين ونقلة الأحداث ، ألم تقل بأنهم يزيدون وينقصون في نقلهم مع البواعث والتفاعلات إلى آخره.
فحين تقول عن الرباحي بأنه نهل من علمهم فهذا إن دل فأنما يدل على استقلالية ( بكسر التاء) رأيه وفكره وأن لديه رأي مختلف وقدرة رائعة لسرد التاريخ بطريقه فيها من الروعة والاستشهاد مالم اقرأه من قبل. فهو رجل وهم رجال لا مثلك ينتقد شيء مجهول غير قادر على قوله ويخيره بين قبول الخوف أو المقدره على السرد والأسقاط( كان من الأولى لك أن تبدي إعجابك أولاً لا آخر نقدك وتحليلك كما ذكر الدردوم وألا سقط رائعة الرباحي بقولك السرد والإسقاط فأنا هنا أريد أن أرى من يسقط بسرده الذي ليس به أي رأي.

أما الزائر صاحب الرد رقم 2 فأظنه أراد أن يرد في موضوع آخر فتقول بأنه يتخفى خلف تفسيرات وتأويلات ( علما بأنه ليس هناك أي تأويلات وإنما وربما عدم القدرة على فهمه) (بكسر الهاء حتى تفمهمه).

أتمنى أن لا نكون مثل الدجاج لا تأكل إلا ماتجده عند اقدامها اتمنى أن نكون موضوعيين ونستمتع ونبدأ الرأي وأن لا تكون قرأت للإطلاع والقبول كما يقول الرباحي معللا ذلك بفقدان الأمل كان من الأفضل لكم لو أبديتم رأيكم في فقدان الأمل على سبيل المثال لا النقد للنقد فقط كما ذكر الدردومي و إنما إثارة كما ذكر الدردومي أيضا.

ولكني أقول بدأ الإسلام غريبا ، وسيعود غريبا كما بدأ).

فاللهم احفظنا...

7- ثقافة ومعرفة
الدردوم - السعودية 20-05-2010 04:20 PM

تمنيت على صاحب الملاحظة الأولى والثانيه لو أنهم قامو بتغيير أسمائهم من متابع وزائر إلى (ناقد ومحلل) ويبدو انهم متأثرين بمدرسة هيكل وتجربة حياته التي لم تظهر إلا بعد أن مات اصحاب الشأن تمنيت على الأخوة لو أنهم أخذو زمام المبادرة واستنتجوا ووضعو الخطط وتكلمو بشفافيه وعلانية عن ما يجب ان يحدث بدل من قول (تورية وخوف) والآخر يريده مفسرا للآيات كأنه يريد ان يجتر منه الكلام فيما يريده هذا الهيكل .
بكل بساطة سرد رائع اثيرت فيه اسئلة جميلة لم تسئل وتبحث من قبل صاحبها اسقاط رمزي ذكي ولهذا ادرجها اصحاب الموقع تحت باب ثقافه و معرفه وليس تحت باب مجتمع واصلاح .
أخيرا شكرا لصاحب القلم الجميل دمت لنا ودام قلمك

6- رمز السلام
أبو عبدالله - ksa 19-05-2010 01:04 AM

من الغريب أن لا نرى الهدهد رمزاً للسلام مع كل ماذكر ، ومع ذلك لا ننسى دور الحمامة وأثرها الكبير في ما فعلت
شكرا لك

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب