• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة ...
    بدر شاشا
  •  
    طب الأمراض التنفسية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاستشراق والمعتزلة
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مفهوم الصداقة في العصر الرقمي بين القرب الافتراضي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    العلم والمعرفة في الإسلام: واجب ديني وأثر حضاري
    محمد أبو عطية
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (10) الرد ...
    محمد تبركان
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في الأحاديث النبوية سندا ومتنا
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    طرق فعالة للاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (9) بسيط ...
    محمد تبركان
  •  
    تهذيب التهذيب لابن حجر العسقلاني طبعة دار البر ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    التحقيق في ملحمة الصديق (7) دلالات وعبر
    محمد صادق عبدالعال
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    الثقة بالاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / روافد
علامة باركود

الأبعاد السياسية لمشكلة المياه في حوض نهر النيل

د. رمزي سلامة

المصدر: كتاب "مشكلة المياه في الوطن العربي"
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/1/2008 ميلادي - 30/12/1428 هجري

الزيارات: 53526

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الأبعاد السياسية لمشكلة المياه في حوض نهر النيل 

ترى مصر أنَّ لها حُقُوقًا تاريخيَّةً مُكتسَبَةً بالنسبة لمياه النِّيل، وأنه لا يجوز التعرُّضُ لها، وأنَّ لمصرَ الحقَّ في الحصولِ على نصيبٍ معقولٍ من أيِّ إيرادات إضافيَّة تنجُمُ عن تقليل المفقود عند المنابع، كما تؤكِّد على وجوب التشاوُر معها من قِبَلِ دول حوض النهر قبل الشروع في أيِّ ترتيبات من شأنها أن تؤثِّر على مواردِهِ الحاليَّةِ والمُستقبليَّةِ، وتعتمِدُ مصرُ في تحقيق هذه الرُّؤية الاستراتيجية على أداتين هما:
أ - الهيئة الفنيَّة الدائمة المشتركة لمياه النيل، الَّتي أنشئت طبقًا لاتفاقية عام 1959 م بين مصر والسودان، ومهمتها دراسة الأرصاد الجوية النَّهْرِيَّة، ومَسْح مناطقِ تَجَمُّع الأمطار التي تُغَذِّي بحيرات الهضبة الاستوائية (فكتوريا، كيوجا، البرت)، وتحظى الهيئة بدعم من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP  )، ومنظمة الأرصاد العالمية (OMW  )، وهدفها الأساسي هو تنظيم عملية استغلال مياه النهر بواسطة الدول المُطِلَّة عليه.

ب - الأندوجو: وتعني الصداقة، أوِ الإخاء باللغة السواحلية، وهي عبارة عن تَجَمُّع لدول حَوْض النيل أنشئ عام 1983 م؛ بناء على اقتراح مصريٍّ وتأييد سودانيٍّ، وأهدافُهُ التعاون والتنسيق والتشاور بين دُول حوض النيل التسع، انطلاقًا من خطة عمل لاجوس عام 1980، الّتي أكَّدت على أنَّ الأنهار الإفريقية هي البِنْيَة الأساسية الضرورية للتعاون الإقليمي، ويشارك في أعمال المجموعة كل دول الحوض (باستثناء إثيوبيا) لوضع خطط العمل المشترك في المجالات المائية.

وتبرِّرُ مصرُ حقَّها الثابت هذا بأنَّه عندما كانتْ بريطانيا تحتلُّ الجزء الأكبر من حوض نهر النيل وَقَّعَتْ بريطانيا – باعتبارها مسؤولةً عنِ السودان – مع إثيوبيا عام 1902م على معاهدة تنُصُّ بالتزام إثيوبيا بعدم القيام بأية أعمال أو مشاريعَ على منابعِ نهر النيل، مِمَّا يؤدي إلى التأثير على كَمِّيَّةِ المياه المتدَفِّقَة في النهر – إلا بعد الرجوع إلى الحكومتين البريطانية والسودانية، وتعتبر هذه المعاهدة سارية المفعول من وجهة نظر القانون الدوليّ، برغم اعتراض الحكومات الإثيوبية المتعاقبة.

وقد سعتْ بعض الدول غير المشاركة بحوض النيل بالتَّنسيق مع إحدى أو بعض دول الحوض؛ لإقامة مشاريع على النهر من باب استثمار النهر، وعلى سبيل المثال ما حدث عام 1964م حينما استخدمت الولايات المتحدة مشروعاتِ استصلاح أراضي إثيوبيا؛ كورقة ضغط سياسي تجاه مصر في الوقت الذي كانتِ العلاقة بين أمريكا ومصر (في عهد الرئيس الراحل جمال عبدالناصر) سيئة للغاية، وفي محاولة منها للرد على مشروع السد العالي اقترحت أمريكا في الدراسة إنشاء 26 سَدًّا وخَزَّانًا؛ لتوفير مياه الرَّيِّ لإثيوبيا، وبالتالي خفض تصريف النيل الأزرق بنحو 5.4 مليار متر مكعب، مِمَّا يعني أنها ستخلق مشكلة لمصر والسودان، وقد نفذت إثيوبيا مشروعًا واحدًا منها فقط (مشروع سَدِّ فينشا)؛ مِمَّا لم يُفْضِ إلى أيِّ نوع منَ الكوارث، أو العجز المائي لمصر.

وتنازع إثيوبيا مِصْرَ في كيفية استخدام مياه النيل بداخل الأراضي المصرية، على حين ترى مِصْرُ بأنَّه أمر طبيعي قيامُها بِمَدِّ تُرعة من مياه النيل إلى صحراء سيناء، خاصَّة أنَّ لها سابقةً فقد سبق لمصرَ أن قامت بشقِّ تُرعة الإسماعيلية شرقيَّ النيل، وحتى الحدود الشرقية دون اعتراض من الدول النِّيلِيَّة الأخرى، وتبرِّر مصرُ مشاريعها بأنها لا تعدو أن تكون تطويرًا مفيدًا للانتفاع بحِصَّتِها المائيَّةِ في حدود المتاح لها من الحصَّة المائية المستمدَّة من نهر النيل؛ خاصَّة أنَّها لا تسبب ضررًا لدول الحوض الأخرى.

والواقع أنه يوجد خلاف مصري - إثيوبي قديم، مرجعه أنَّ أباطرة الحبشة قد تَرَسَّخَ لديهم منذ عدة قرون فكرة مُؤدَّاها قدرتهم على تحويل مياه النيل عن مصر، وترتَّب على هذه الفكرة وجود نوع من المخاوف أن تكون إثيوبيا مصدرًا لتهديد مصر مائيًّا، أو أن تكون مصر مصدرًا لإثارة قلق إثيوبيا أَمْنِيًّا إذا ما سعتْ لتأمين منابع النيل.

وظلَّ الموقف الإثيوبي على هذا المنوال، الذي يشتد في فترة ويضعف في أخرى، وذلك لارتباطه بالحكومة التي تتولَّى حكم إثيوبيا وموقفها من مصر، ومدى خضوعها للضغط الصهيوني، إلى أن تَمَّ عقد اتّفاق القاهرة في يونية 1993م، والذي وضع حدًّا لهذا الخلاف.

الأطماع الإسرائيلية:
تستند الحركة الصهيونية منذ بازل 1898م إلى استراتيجية محدَّدة تضع المياه في رأس قائمة أولوياتها، باعتبار أهَمّيَّتها القصوى في هذه المنطقة من العالم المتَّسمة بالجفاف، فبدون المياه تستحيل الزراعة في مستوطناتها، ويتعذَّر تنفيذ برامج استيعاب المهاجرين إليها في الريف والحضر، عدا ما تتطلَّبُه الصناعة وخُطَط تَنْمِيَتِها؛ ووضعتْ إسرائيل خريطتها مبكرًا على أساس التحكُّم في مجمل المصادر الطبيعية للمياه في المنطقة؛ بل وتغيير خريطتها الطبيعية لحسابها، ووضعتِ النيل ضمن حساباتها، وهي لا تضع خُطَطَها على الورق؛ بل تَعْمِدُ فَورًا لتنفيذها بشتَّى الطرق، غير مبالية بالحقوق التاريخية، أو الاتفاقيات القانونية الدولية.

وهكذا إذا كانت استراتيجية إسرائيل ترتكز على التهجير، الزراعة، المستوطنات، فإنها تُوَظِّف سياستها المائية لتحقيق مجموعة من الأهداف، والمقاصد التي يمكن حصرها فيما يلي:
1 – التحكم في مصادر المياه.
2 – مضاعفة مواردها المائية بشتى الطرق.
3 – تنمية مواردها من المياه الجوفية.
4 – تدبير الموارد اللازمة لقنوات استهلاكها.
5 – تحقيق مشروعها بسحب مياه النيل إلى النقب.
6 – العمل على إنشاء سوق للمياه في المنطقة.
7 – الإدارة المركزية المشتركة لمياه المنطقة.

وفيما يتصل باستراتيجيتها الخاصَّة بمياه النيل، فهي تعود إلى عام 1903م أي إلى مشروع تأسيس الوطن القومي لليهود في سيناء، وتتبناه الآن في إطار فكرة محورية تستبدل بها برامجها لنقل السكان إلى المياه بأخرى هي "نقل المياه إلى السكان"، ويتحدَّد مشروعها بالنسبة للنيل في أنَّه يُمكِنُ لنسبة قليلة من مياهه (لا تتجاوز 1 % من جملتها في مصر؛ أي من أصل الـ 55.54 مليار م3) أن تحل مشاكل إسرائيل المائية ولفترة طويلة مقبلة، وأن ذلك مجدٍ من الناحية الاقتصادية للدولتين، حيث ستدفع إسرائيل ثمن ما تشتريه من مياه (مثلما تدفع هونج كونج للصين، أو سنغافورة لماليزيا)، وبالنسبة لما يمنحها ذلك المشروع مساحة مزروعة تناهز 20 مرة ما تزرعه الآن بما يستوعب المستعمرات، ويحول النقب إلى منطقة كثيفة السكان.

وقد برزتْ فكرة إنشاء سوق للمياه في المنطقة في ندوة عقدت في جامعة تل أبيب (إبريل - مايو 1994م)، وفيها طُرِحت أفكار متعددة حول تكلفة توفير المياه من مصادرها المختلفة، واستبعدت التحلية لارتفاع التكلفة، وطرح اقتراح شراء المياه بواسطة سوق للمناقصة، وتناولت الندوة موضوع جدوى جلب المياه من مصر أم تركيا؟ وحسبت تكلفتها من النيل حتَّى قطاع غزة والنقب، وتكلِفَتها من تركيا (الفرات) إلى طبرية، وتبيَّن أن جلبها من مصر أفضل اقتصاديًّا (مشروع ترعة السلام).

ولولا النقب لما كانتْ هناك – في الواقع – مشكلة مياه في إسرائيل بعدما وضعت يدها وسرقت ونهبت معظم مصادر المياه في المنطقة من حولها، والنقب صحراء تبلغ مساحتها نصف مساحة فلسطين تقريبًا، وتشكّل القسم الجنوبي منها، وهي في حاجة ماسة للماء ليس فقط لكونها صحراء جافة؛ بل أيضًا لملوحة تربتها.

وفي أثناء زيارته الشهيرة للقدس في سبتمبر 1979م، أعلن الرئيس المصري الرَّاحل محمد أنور السادات اعتزامه مد مياه النيل التي ستروي سيناء إلى صحراء النقب في إطار اتفاق عام للسلام بين إسرائيل والبلدان العربية، ومعلومٌ أنَّ الرئيس السادات كان قد استخدم فكرة مشروع "ترعة السلام" كورقة تفاوُضِيَّة لحثِّ إسرائيلَ على احترام حقوق العرب - المسلمين في مدينة القدس، ووقف النشاط الاستيطانيِّ في الضفة الغربية وغزة، والبدء في إزالة المستوطنات القائمة آنذاك، لكنَّ هذه الورقة احترقت تمامًا في لهيب الحسِّ الوطنيِّ المصريِّ قبل أن يموت الرئيس السادات.

وفي عهد الرئيس محمد حسني مبارك، تجدَّدت الخطة الرئيسة لمشروع ترعة السلام في إطار منظورٍ وطنيٍّ خالصٍ لتنمية متكاملة تربط بين غرب قناة السويس والساحل الشمالي في شرقها، وتقوم بري 600 ألف فدان في سيناء على مرحلتينِ تم بالفعل الانتهاء من المرحلة الأولى منها في نهاية العام 1997م، دون أيِّ إشارة إلى اشتراك إسرائيل في أيِّ حصَّةٍ منَ المياه المصريَّةِ، ونعتقد يقينًا أنَّ حصول إسرائيل على أدنى حِصَّةٍ من مياه النيل سوف يبقى كما بدأ، مجرَّدَ حُلْمٍ إسرائيليٍّ مستحيلٌ أن يتحقَّقَ تحت أيِّ ظرف، وفي ظلِّ أيِّ حاكم مصريٍّ أيًّا كان. 




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عرض كتاب: "أزمة المياه في المنطقة العربية: الحقائق والبدائل الممكنة"
  • إثيوبيا وأوغندا ورواندا وتنزانيا تطلق الطلقة الأولى في حرب المياه!
  • مياه النيل ليست منحة!
  • أزمة مياه النيل بين نذر الانفجار وإمكانية الانفراج
  • نهر النيل: المخاطر الحالية والمستقبلية (عرض)
  • الكوكب الأرضي في طريقه إلى الجفاف!!
  • نهر النيل لأمير الشعراء أحمد شوقي
  • مشكلة المياه في الوطن العربي.. احتمالات الصراع والتسوية

مختارات من الشبكة

  • العلاقات الدولية بين الوفاق والصدام (الجزء الأول)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الأبعاد الاقتصادية للجوع ومشكلة الغذاء(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • أثر البيئة النباتية في الجانب (السياسي - العسكري) خلال عصر الرسالة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العمق السياسي بين الدولتين النورية والصلاحية وأثرها في مجرى الأحداث السياسية (WORD)(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • النبي ومعالجته السياسية في المدينة المنورة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العلاقات السياسية والحضارية بين دولة المماليك والإمبراطورية البيزنطية (WORD)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • استقلالية الحدود السياسية وأثرها في انعقاد الإمامة والجماعة (PDF)(كتاب - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • خدمة الحرمين وقاصديهما وتنزيههما عن الخلافات السياسية منهج سعودي رشيد(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • خلاصة لمجريات الأحداث السياسية في عصر الخلافة الراشدة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عصر الإمام الشاطبي من الناحية السياسية(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
10- nile river
ahmed - cairo 15-03-2013 07:10 AM

the problems that faces the river and egypt

9- نظره للخلف
حسن الجيزاوي - مصر 22-09-2010 01:39 AM

الموضوع ليس موضوع مياه هذا مسمار جحا والله هذا مخطط دولة اسرائيل الكبير طويل الأجل هم مسكوا الرأس وحوطوا علي الديل هبوا يا اولي الألباب ذاكروا التاريخ وانظروا لقدام قليلا ؟
أحدث نظم الزراعه ونظم الري في إسرئيل أنهم يصدرون تكنولوجيا الزراعه والري

8- رايحين فين ؟
مهندس .حسن الجيزاوي - مصر 21-09-2010 11:45 PM

كل ما ذكر صحيح ولكن هناك آمال تتطلب بعض المجهود ؟
1-معدل الفيضان العادي يفوق 160 مليار متر معظمها يذهب هباء دون استفاده!
2-يذهب في نهر زائير والكونغو ضعف موارد نهر النيل خمس مرات الي المحيط !
3-ما خلف السد ليس ماء وانما ارتفاع معدل الاطماء!
4-السدالعالي الآن يخدم السودان وليس مصر!
5-نظره عطف على المجاري المائيه في مصر وخارجها إن امكن!
6-نفتقد حسن التصرف وعدالة التوزيع ؟
7-طبغرافيه أثيوبيا تنحدر من حجر البازلت فلا خوف من السدود
8-ضع نفسك مكان اي فرد من دول حوض النيل وألق نظرة على المجاري المائيه في مصر بصراحه مش عارفين نودي الميه فين ؟هذا لأسباب كثيرة مهملينها !
9-حتى الارتوازي شفطها النهر العظيم فقط قليل من الاهتمام وعدالة التوزيع فهذا النهر عصب الحياة نعمل الذي علينا والباقي على الله اللذي خلق النهر من آلاف السنين وطوال عمره سيظل هكذا ولن يتغير أبد أبدا بإذن الله

7- من الرأس أم من الذيل
سعيد محمد زكي - مصر 26-06-2010 02:34 PM

في كل القضايا العامة التي تتعرض لها مصر دائما يبدأون من الذيل لا من الرأس أي بعد فوات الأوان وحدوث الأزمة مشكلة المياه من أهم المشاكل ويجب تدخل القيادات لحل المشكلة حتى ولو استعانوا ببيوت خبرة أجنبية تساعدهم على حل الأزمة.

6- نهر النيل
محمد الصاوي - مصر 31-05-2010 07:42 PM

من أين لنا أن نعرف حقيقة ما يدور في الخفاء ومدي تأثيره علي المواطن العادي ولكن أكثر ما اعتقده من كل هذا هو أن المواطن العادي أصبح في مهب الريح، يجب أن يكون هناك مواثيق ومعاهدات ذات أبعاد ثابتة ضد مثل هذه المهاترات .وكيف أصبح المواطن رجل لا يدري ويدري أنه يدري ولله الأمر من قبل ومن بعد.

5- شرح تفصيلي لحوض النيل و روافده
حليمه التوم - السودان 27-05-2010 08:20 PM

تحدثم عن حوض النيل لكن لم يكن الشرح تفصيلي وكاف نرجو التحدث عن حوض النيل وروافده الأساسيه بتفصيل حتى يتمكن الباحث بأخذ المعلومه كامله و مفصله

4- هي دي أخرتها
محمد عبد العزيز الخولي - مصر 19-05-2010 07:05 PM

والله أنا أرى أن محمد علي كان يتمتع برؤية نظر حكيمة تجاه هذا الموضوع ،هذا الرجل كان همه تأمين منابع النيل بأي شكل يعني أقصى جنوب أفريقيا لأن من غير تأمين المنابع الكل يلعب بك ويستهزأ بحقك، للأسف الشديد كل هم بعض أفراد الشعب هو من الذي يبقى عنده أرصده في البنوك ومشارك في مصانع ويخوت في البحر الأحمر، ولم ينتبه ولو بنظرة بسيطة ثاقبة على تأمين شربه وأكله ،، واحسرتاه على رجال مصر واحسرتاه أنا أرى إن إسرائيل في يوم من الأيام هى التي تسمح لنا نشرب أم لا،، ويارب ما أكون موجود في الدنيا ولا أحد من ذريتي ليرى هذا اليوم

3- القيامه قامت
ابو هاشم - مصر 22-04-2010 10:39 PM

إنا لله وإنا إليه لراجعون حتى شويه الميه اللى نازله من السماء بيحاولو يمنعوهم منها

2- اسرائيل يمكن أن تصل لمياه النيل
مأمون بابكر - السودان 04-03-2010 12:52 PM
عقب اتفاقية السلام في السودان وتكوين حكومة جنوب السودان بحكم ذاتي والتي تضم الأفارقة المسيحيين والوثنيين وقلة قليلة من المسلمين ظلت حكومة جنوب السودان تقيم علاقات مع دولة إسرائيل وتسمح لطائرات إسرائيلية بالهبوط في مطار جوبا عاصمة إقليم جنوب السودان ونصت اتفاقية السلام للجنوبيين بإجراء استفتاء عام 2011م لتقرير المصير ما بين استمرار الجنوب كإقليم تابع لدولة السودان أو انفصاله وتكوين دولة مستقلة بمسمى (السودان الجديد) فإذا حدث الانفصال ستكون هناك علاقة قوية بين دولة جنوب السودان وإسرائيل وقد تسمح دولة الجنوب السوداني بإقامة قواعد إسرائلية وعلاقات اقتصادية واسعة مما يعني امكانية سيطرة اسرائيل على مياه النيل من جنوب السودان
1- مياه النيل ورقة ليست ضد إسرائيل
الطيب عبدالرحيم - السودان 28-07-2009 11:45 PM

إقتباس/

(أن حصول إسرائي على أدنى حصة من مياه النيل سوف يبقى كما بدأ، مجرد حلم إسرائيلي مستحيل أن يتحقق تحت أي ظرف، وفي ظل اي حاكم مصري ايا كان)

هذا التوجه يبقى التأمين والضمان الرئيسي لتأمين وضمان إعتدال توجهات دول الحوض التسع الأخرى في أي تصرف في مياه النيل من شأنه أن تنتفع به جهات أخرى خارج حدودها بشكل مباشر أو غير مباشر كأن تستثمر إسرائل في هذه الدول لتأمين حاجتها من الماء والغذاء حتى ولو أقامت علاقات طبيعية مع كل جيرانها ودول الحوض نفسها وبأي شكل. فيما عدا ذلك يتم التنسيق والتشاور بين دول الحوض فيما يسمح للآخرين بالشرب من النيل (بالقدر الإنساني المعقول) وبما لا يضر بإحتياجات وتطلعات دول حوض النيل إلا مع دولة إسرائيل ما لم تتراجع عن إستعمار أرض فلسطين وتعيد جميع الحقوق المغتصبة للفلسطينيين وان تقوم بتفكيك كل المستعمرات المنشأة منذ عام 1948م وإعادة جميع الأراضي العربية الأخرى والتوقف عن العداء للآخرين.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب