• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الهجمات السيبرانية ... حروب صامتة تحتاج مواجهة ...
    محمد جمال حليم
  •  
    فخ تنميط الإنجاز
    سمر سمير
  •  
    من مائدة الصحابة: عائشة رضي الله عنها
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    التجارة بين التقليدي والإلكتروني وفن التسويق
    بدر شاشا
  •  
    (ولا تهنوا في ابتغاء القوم)
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    مرجعية الحضارة الإسلامية
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الأقوال والأفعال فرع على أصل هو العلم
    ياسر جابر الجمال
  •  
    حين تذوب العقود تحت نيران التضخم
    سيد السقا
  •  
    عدم الاستقرار الوظيفي: التغلب على مخاطر الدخل
    بدر شاشا
  •  
    قراءات اقتصادية (70): "رأسمالية الشوگر دادي"
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    فلسطين والأقصى بين الألم والأمل
    الشيخ عاطف عبدالمعز الفيومي
  •  
    مواقف الغرب من الحضارة الإسلامية
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    مراعاة الخلاف في الفتوي تأصيلا وتطبيقا والأطعمة ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    قوانين برايانت في الإدارة الأكاديمية
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    جسور بين الأفكار.. أم أنفاق للاختراق
    عواد مخلف فاضل
  •  
    التوازن في حياة الإنسان: نظرة قرآنية وتنموية
    أ. محمد كمال الدلكي
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

الجري وحده.. لا يكفي

الجري وحده.. لا يكفي
مركز جنات للدراسات

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/7/2024 ميلادي - 17/1/1446 هجري

الزيارات: 1001

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الجري وحده.. لا يكفي

 

إن مُجرَّد الجري وراء شيءٍ من الأشياء لا يكفي للَّحاق به، مهما كانت سرعة الجري، فمثلاً: ريش المَرْوحة مهما كانتْ سرعتها لن تُدْرِك إحداها الأخرى أبدًا، وكذلك عجلات السيارة لن تدرك إحداها الأخرى أبدًا، مهما كانت السُّرعة؛ وذلك لأنَّ سرعة المُتقدِّم تُساوي سرعة المتأخِّر تَمامًا، ولا يُمكن والحالةُ كذلك أن يدرِك المتأخِّرُ المتقدِّمَ ليلحق به، مع أنَّ سرعتهما واحدة.

 

فكيف نطمع نحن أن نلحق بركب الحضارة العالَمي، ونَحْن نسير - إن كنا نسير أصلاً - بسرعة ضئيلة جدًّا قياسًا إلى سرعة التقدُّم العالمي؟

 

فمن باب أولى ألاَّ نستطيع إدراكه قطعًا.

 

هناك الكثير من الصِّفات السيِّئة التي نتَّصِف بها، نحن العربَ، وهي السَّبب وراء ذلك، منها:

صفة الذيليَّة: وهي أننا نودُّ دائمًا أن نأخذَ الشيء جاهزًا بغير تعب ولا جهد، وهذا مُخالف لِبَدائِه العقول إن كنَّا نبغي تقدُّمًا.

 

فاليوم تَصْدر الاختِراعات والابتِكارات، فنحاول أن نأخذها من العالَم ونعتبر هذا تقدُّمًا، مع أننا ما فعلنا شيئًا سوى استيراد المنتجات النِّهائية، وجَلْب الخُبَراء؛ لكي يتكرَّموا ويتفضَّلوا، ويتنازلوا ويُغْدِقوا علينا مِن علمهم الغزير، ويَشْرحوا لنا كيف تعمل هذه الآلات؟!

 

فنحن الخاسرون أوَّلاً وآخِرًا، وهم الكاسبون أولاً وآخرًا.

 

ومنها: صفة الأنانيَّة (والصحيح الأَثَرة):

وهي الصِّفة الغالبة على الشَّباب المتعلِّم الذي من المفروض أن يَحْمل لواء العلم والتكنولوجيا على كَتِفه للنُّهوض بشأن بلاده، ولكن كلَّ شابٍّ لا يَبْحث إلاَّ عن نفسه، وعن فائدته، وعن المكسب المادِّي، حتَّى لو باع بلادَه في سبيل ذلك!

 

فهو يطلب العلمَ لِرَفْع شأن نفسِه فقط، ولا يُمَثِّل عنده مثقالَ ذرَّة أن يُؤَثِّر ذلك بشكلٍ إيجابي في مستوى بلادِه.

 

بل الأَدْهى أنَّه يظنُّ أنَّ بلادَه بلادٌ متخلِّفة، ومنَ المفضَّل أن يتركها ويذهب إلى هنا أو هناك، حيث العلمُ والتقدُّم والتكنولوجيا، وهذه مُغالَطة منطقيَّة واضِحة؛ فالعلمُ والتقدُّم ليس لَهُما جنسيَّة؛ فهما أبناء الاجتِهاد والصَّبْر، والبحث والجِدِّ والمثابرة.

 

وفي الواقع إنَّ معظم الأجانب يتميَّزون عنَّا في كلِّ ذلك من ناحية العلوم، والاعتراف بالواقع أولى من التغنِّي بشعارات باطلة عاطلة زائلة.

 

ومنها: صِفة الجهل الطَّاغي في أصحاب المناصب العُلْيا: وأقولُها صراحةً؛ لأنَّها من الواضح الجليِّ؛ وذلك أنَّه من غير المنطقي، ومِمَّا لا يدخل في عقل عاقل، أن يَحْدث تقدُّم عِلْمي، واهتمام بالمخترعات والمبتكَرات في دولة يُمْسك أَزِمَّتَها أناسٌ لا حظَّ لهم في هذه العلوم! هذا شيء بدهي.

 

فلا ينبغي أن نتعجَّب من وزارة البحث العلمي؛ كيف تترك آلاف المخترَعات المقدَّمة لها دون دراسة جدِّية، حتَّى نستفيد بهذا الكمِّ الهائل من العلم التكنولوجيِّ!

 

إنَّ المتأمِّل للجوانب العلميَّة في مصر مثلاً، يُلاحظ تقدُّمًا في جانب استخدام الحاسب الآلي في جَميع المَجالات، فيقول في نفسه: بخٍ بخ، ها هي دولتُنا تسعى في رَكْب التقدُّم والحضارة.

 

ولكن الحقيقة المؤلِمة والواقع الْمُرَّ أنَّ كل ذلك التقدُّم الظاهريِّ هو مجرَّد مرحلة انتهتْ تقريبًا في العالم أَجْمَع؛ ليحلَّ مَحلَّها ما هو أكثر تطوُّرًا، وفي كلِّ يوم جديد، ولن تنتهي عجلة التطوُّر، والحلُّ الوحيد هو ملاحقة التطوُّر لحظةً بلحظة، وليس الوقوف عند شيء يقرُّ العيْنَ والركون إليه والرِّضا به.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الفقر والجريمة!!
  • لك الله قدسنا الجريح (قصيدة)
  • ماهية الجريمة الجنائية
  • حلب الجريحة (قصيدة)

مختارات من الشبكة

  • وحدة الصف (خطبة)(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • خطبة: وحدة الكلمة واجتماع الصف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحديث الأول: تصحيح النية وإرادة وجه الله بالعمل وحده لا شريك له(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دور السنة النبوية في وحدة الأمة وتماسكها (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح كتاب الأصول الثلاثة: اعلم أرشدك الله لطاعته أن الحنيفية ملة إبراهيم أن تعبد الله وحده(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • لا يعلم متى الساعة إلا الله وحده(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحريم الاعتماد على الأسباب وحدها مع أمر الشرع بفعلها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح كتاب الأصول الثلاثة: من قول المؤلف (اعلم أرشدك الله لطاعته أن الحنيفية ملة إبراهيم أن تعبد الله وحده مخلصا له الدين..)(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • نعمة الأمن ووحدة الصف (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: بداية العام الهجري وصيام يوم عاشوراء(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • متطوعو أورورا المسلمون يتحركون لدعم مئات الأسر عبر مبادرة غذائية خيرية
  • قازان تحتضن أكبر مسابقة دولية للعلوم الإسلامية واللغة العربية في روسيا
  • 215 عاما من التاريخ.. مسجد غمباري النيجيري يعود للحياة بعد ترميم شامل
  • اثنا عشر فريقا يتنافسون في مسابقة القرآن بتتارستان للعام السادس تواليا
  • برنامج تدريبي للأئمة المسلمين في مدينة كارجلي
  • ندوة لأئمة زينيتسا تبحث أثر الذكاء الاصطناعي في تطوير رسالة الإمام
  • المؤتمر السنوي التاسع للصحة النفسية للمسلمين في أستراليا
  • علماء ومفكرون في مدينة بيهاتش يناقشون مناهج تفسير القرآن الكريم

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 30/5/1447هـ - الساعة: 12:18
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب