• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    صحة الفم والأسنان في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الإعلام المرئي والمسموع والمقروء وعملية الترجمة
    أسامة طبش
  •  
    منهج التعارف بين الأمم
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الإسلام يدعو لحرية التملك
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    آثار مدارس الاستشراق على الفكر العربي والإسلامي
    بشير شعيب
  •  
    إدارة المشاريع المعقدة في الموارد البشرية: ...
    بدر شاشا
  •  
    الاستشراق والقرآنيون
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    نبذة في التاريخ الإسلامي للأطفال
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    عقيدة التوحيد، وعمل شياطين الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الفلسفة الاقتصادية للاستخلاف في منظور الاقتصاد ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
  •  
    منهج شياطين الإنس في الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    سيناء الأرض المباركة
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة ...
    بدر شاشا
  •  
    طب الأمراض التنفسية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاستشراق والمعتزلة
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / عالم الكتب
علامة باركود

في رسم كتاب الجاحظ (البيان والتبيين) أم (البيان والتبين)؟

في رسم كتاب الجاحظ (البيان والتبيين) أم (البيان والتبين)؟
محمد تبركان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/10/2021 ميلادي - 19/3/1443 هجري

الزيارات: 17159

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

في رسم كتاب الجاحظ[1]

(البيان والتَّبيين) أم (البيان والتَّبَيُّن)؟


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، والتابعين لهم بإحسان؛ أما بعد:

فهذا مبحث لطيف، وقضية شغلت بعض أعلام العصر في سبيل تحرير الصواب في اسم كتاب الجاحظ الشهير بـ(البيان والتبيين).

 

وكان مبدأ طفو هذه المسألة على مسرح البحث العلمي في القرن التاسع عشر[2]، واستمرت إلى وقتنا الحاضر، ونجم عنها (خلاف مشهور)[3]؛ ‏فقد صارت (قضية لها تاريخ)[4].

 

وقد صنف المتصدرون لهذه القضية في موقفهم من كلمة (التبين) أصنافًا ثلاثة[5]:

1- مشيرون إليها إشارة كالمستشرق البارون ماك كوكين ‏دي سلان، والمستشرق كارل بروكلمان[6]، والأستاذ عبدالسلام محمد هارون[7]، والدكتور إبراهيم سلامة[8].

 

2- جازمون أو ظانُّون بأنها الصواب، كالمستشرق كليمان هيوار[9] – ولعله أول جازم - والدكتور بدوي طبانة[10]، والدكتور ميشال عاصي[11].

 

3- ومعارضون؛ وهم الجمهور المتمسك بالتَّبْيِين عن علم بالتَّبَيُّن، ولعل الدكتور طاهر مكي[12] أول من كتب منهم في ذلك.

 

وبعد سبر الآراء فيها وتجاذب الفكر حولها، وبسط الحجج الكاشفة لها؛ عنَّ لأكثر الباحثين فيها وجه الحق وأسفر لديهم قناع الرأي، وهو أن الصواب في عنوان كتاب الجاحظ إنما هو: (البيان والتبين) ليس غير.

 

ولعل في ما أعرضه وأُحيل إليه من عنوانات البحوث والدراسات مقنع للقارئ الكريم، وغنية للباحث الأمين.

 

هذا، وليس لي في ذلك إلا الجمع والتنسيق، وشيء من التهذيب والترتيب.

 

كتاب (البيان) للجاحظ حين صدر باختلاف طبعاته الأربع بتحقيق الشيخ عبدالسلام محمد هارون، جاء على المشهور في اسم الكتاب (البيان والتبيين)، على الرغم من وجود إشارات كثيرة – من كلام الجاحظ نفسه - توحي من قريب وبعيد إلى أن الصواب في اسم الكتاب هو ‏(البيان والتبين)؛ فمنها قوله في:

1- (1/ 11 - 12 هارون): (لأن مدار الأمر على البيان والتبين[13]، وعلى الإفهام والتفهم[14]).

 

2- (1/ 76): (لأن مدار الأمر والغاية التي إليها يجري القائل والسامع إنما هو الفهم والإفهام؛ فبأي شيء بلغت الإفهام وأوضحت عن المعنى، فذلك هو البيان في ذلك الموضع).

 

3- (1/ 84): (ولكنهم من بين مغمور بالجهل، ومفتون بالعجب ومعدول بالهوى عن باب التثبت، ومصروف بسوء العادة عن فضل التعلم).

 

4- (1/ 186): (وليس هذا الباب مما يدخل في باب البيان والتبيين).

علق عليه هارون في الهامش رقم 6 بقوله: (ل، هـ: "التبيُّن" مع ضبطه بتشديد الياء المضمومة).

 

5- (1/ 197): (وكانوا يأمرون بالتبين والتثبت، وبالتحرز من زلل الكلام).

 

6- (1/ 200): (وأنا أوصيك ألَّا تَدَعَ التماس البيان والتبيين إن ظننت أن لك فيهما طبيعة).

علق عليه هارون في الهامش2: (ل، هـ: "والتبين").

 

7- (1/ 271): (قال صاحب البلاغة والخطابة، وأهل البيان وحب التبين)[15].

 

8- (1/ 273): (فأما نفس البيان فكيف ينهى عنه، وأبْيَنُ الكلام كلام الله، وهو الذي مدح التبيين وأهل التفصيل).

 

9- (2/ 5): (أردنا - أبقاك الله - أن نبتدئ صدر هذا الجزء الثاني من البيان والتبين بالرد على الشعوبية)[16].

 

10- (2/ 39): (وإنما مدار الأمور والغاية التي يُجرى إليها: الفهم ثم الإفهام، والطلب ثم التثبت).

 

11- (2/ 207): (آخر الجزء الأول من كتاب البيان والتبين)[17].

 

12- (3/ 5): (هذا أبقاك الله الجزء الثالث، من القول في البيان والتبيين).

علق عليه بقوله في الهامش2: (ل، هـ: "والتبين").

 

13- (3/ 293): (وصرف أوهامهم إلى التعرف، وحبب إليهم التبين).

 

14- (4/ 101): (وهذا أبقاك الله آخر ما ألفناه من كتاب "البيان والتبين")[18].

 

ومما يؤيد هذا الاختيار وروده بهذا الضبط (التبيُّن) بتشديد الياء المضمومة في توثيق العنوان في مخطوطتين؛ هما:

1- نسخة مكتبة كوبريلي بالأستانة، وكان تاريخ الفراغ من نسخها هو سنة 684هـ، ومنها مخطوطة مصورة محفوظة بدار الكتب المصرية ‏تحت رقم (4370 أدب)[19].

 

2- مصورة مخطوطة مكتبة فيض الله بالأستانة، كُتبت سنة 587هـ، وهو أقدم تاريخ لنسخة اعتمد عليها ناشر البيان حتى الآن، وصرح الناسخ أن هذه النسخة منسوخة من نسخة أبي جعفر البغدادي، وهي النسخة الكاملة‏، وذلك سنة 347هـ؛ (أي: بعد وفاة الجاحظ بمدة لا تزيد على 92 ‏سنة)، ‏والعنوان بها مشكولًا شكلًا تامًّا (البيان والتبيُّن) بتشديد الياء المضمومة[20].

 

وعن الدراسات التي خلصت إلى أن الصواب في اسم كتاب الجاحظ هو (البيان والتبين)؛ فمنها:

1- قطوف أدبية[21] لعبدالسلام محمد هارون (‏ت: 1408هـ = 1988م)[22]. ‏

 

2- مجلة الهلال (ص: 66 – 67 عنوان المقالة: دراسة في مصادر الأدب، تأليف د. الطاهر أحمد مكي، مناقشة بقلم: د.محمود الطناحي)[23].

 

3- مصطلحات نقدية وبلاغية في كتاب البيان والتبين للجاحظ[24].

 

4- العنوان الصحيح للكتاب (ص: 83 رقم ‏‏33)[25]‏.

 

5- كتاب "البيان والتبيين" للجاحظ وإشكالية العنوان[26].

 

6- مجلة كلية التربية جامعة الزاوية تحت عنوان: (من قضايا ‏العناوين "التبين أم التبيين") د. زهرة خليفة سليمان.

 

7- ‏المصطلح النقدي عند الجاحظ من خلال البيان واالتبيين (ص: 50 - 52 الفصل الثالث).

 

8- مقالات د. محمود محمد الطناحي (1/ 2/ 530 أجمل كتاب في حياتي: البيان والتبيين للجاحظ)[27].

 

9- مفاهيم الجمالية والنقد في أدب الجاحظ؛ ميشال عاصي[28].

 

ومما يعضد هذا الاختيار أيضًا وروده بتشديد الياء المضمومة (التبين) في بعض المصادر والمراجع؛ منها:

1) البصائر والذخائر (7/ 205 رقم 643)[29] لأبي حيان التوحيدي (ت: 414هـ).‏

 

2) دلائل الإعجاز (ص: 398) للجرجاني (ت: 471هـ)[30].

 

3) الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة (قسم03 ج01 ص: 382) ‏لابن بسام (ت: 542هـ).‏

 

4) التكملة لكتاب الصلة (2/ 72 رقم 201)[31]‏ لابن الأبار (ت: 658هـ).‏

 

5) وفيات الأعيان (3/ 471 رقم 506 الجاحظ)، و(5/ 11) لابن خلكان‎ (ت: 681هـ)[32].‏

 

6) مختصر تاريخ دمشق (19/ 186) لابن منظور (ت: 711هـ).‏

 

7) كنز الدرر وجامع الغرر (5/ 67) لأبي بكر الدواداري (ت: بعد 736هـ).‏

 

8) إكمال تهذيب الكمال في أسماء الرجال (4/ 120 رقم 1312) و(9/ 186)‏ لمغلطاي (‏ت: 762هـ).‏

 

9) تصحيح لسان العرب (ص: 136) لأحمد بن إسماعيل تيمور (ت: 1348هـ).

 

10) المعجم الكبير لمجمع اللغة (الجزء 04 ص: 476 ع2 الجيم/ جلل).‏

 

11) معجم المناهي اللفظية (ص: 126/ حرف الألف/ الله – محمد) بكر بن عبدالله أبو زيد (ت: 1429هـ)‏.

 

12) المدخل المفصل إلى فقه الإمام أحمد بن حنبل وتخريجات الأصحاب (ص: 381) بكر بن عبدالله أبو زيد (ت: 1429هـ)‏.‏

 

13) فهرس مخطوطات القرويين: (البيان والتبين ج/ 03 الأدب - الجاحظ)[33].

 

14) اعتذارات الأئمة (ص: 5 كلمة مضيئة)[34] ‏لخليل بن عثمان الجبور السبيعي.

 

15) المجتبى من كتاب البيان والتبين للجاحظ[35] للشيخ أبي الفضل محمد بن عبدالله أحمد القونوي‎‏.‏

 

مظان البحث

1) الأدب العربي للمستشرق كليمان هيوار، طُبع عام 1902م.

 

2) اعتذارات الأئمة ‏‏لخليل بن عثمان الجبور السبيعي، دار الصميعي بالرياض، ط/ الأولى 1420هـ - 1999م.‏

 

3) إكمال تهذيب الكمال في أسماء الرجال‏ ‏لمغلطاي، تحقيق: ‏‎أبو عبدالرحمن عادل بن محمد وأبو محمد أسامة ابن إبراهيم، الفاروق الحديثة للطباعة ‏والنشر، ط/ الأولى 1422هـ‍‍ - 2001م.‏

 

4) ‎التكملة لكتاب الصلة‏ لابن الأبار، تحقيق: د. عبدالسلام الهراس، دار الفكر - بيروت 1415هـ - 1995م.‏

 

5) ‏العنوان الصحيح للكتاب للشريف حاتم بن عارف العوني، دار عالم الفوائد - مكة المكرمة، ط/ الأولى 1419هـ. ‏

 

6) ‏المصطلح النقدي عند الجاحظ من خلال البيان واالتبيين‏، ‏مذكرة شهادة الماستر ‏جامعة محمد الصديق بن يحيى - كلية الآداب قسم اللغة العربية ‏‏1435 – ‏‏1436هـ = 2014 – ‏‏2015م.‏

 

7) البصائر والذخائر ‏لأبي حيان التوحيدي، تحقيق: د. وداد قاضي، دار صادر – بيروت، ط/ الأولى 1408هـ - 1988م.‏

 

8) بلاغة أرسطو بين العرب واليونان، د. إبراهيم سلامة، مكتبة الأنجلو المصرية، مطبعة أحمد مخيمر، ط/ الأولى ‏‏1369هـ - 1950م.‏

 

9) البيان والتبين للجاحظ، تحقيق وشرح عبدالسلام هارون، مكتبة الخانجي بالقاهرة (د.ت).‏

 

10) تاريخ الأدب العربي لبروكلمان، دار المعارف، ط/ الثالثة – مصر.

 

11) تصحيح لسان العرب‏ لأحمد بن إسماعيل تيمور، دار الآفاق العربية بالقاهرة، ط/ الأولى 1422هـ - 2002م.‏

 

12) ‏دلائل الإعجاز لعبدالقاهر الجرجاني، قرأه وعلق عليه أبو فهر محمود محمد شاكر، مكتبة الخانجي – القاهرة.

 

13) الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة‏ ‏لابن بسام، تحقيق: د.إحسان عباس،دار الثقافة – بيروت 1417هـ - 1997م.‏‏

 

14) العواصم من القواصم لابن العربي المالكي، تحقيق: د.عمار طالبي، مكتبة دار التراث بالقاهرة.

 

15) فهرس مخطوطات القرويين: (467 469.000 "1244" "البيان والتبين" "ج. ‏‏3" "الأدب" "أبو عثمان عمرو بن بحر" "الجاحظ" "255 هـ")‏ ‏.‏

 

16) قطوف أدبية ‏لعبدالسلام محمد هارون (دراسات نقدية في التراث العربي حول تحقيق التراث)، مكتبة السنة بالقاهرة، ط/ الأولى 1409هـ - 1988م.‏

 

17) كتاب "البيان والتبيين" للجاحظ وإشكالية العنوان، د.أحمد البزور، (موقع عربي 21 على الشبكة، نشر بتاريخ السبت 21 مارس 2020 الساعة 03: 53).‏

 

18) كنز الدرر وجامع الغرر ‏لأبي بكر الدواداري، تحقيق: دوروتيا كرافولسكي، بيروت 1413هـ - 1992م‎.

 

19) المجتبى من كتاب البيان والتبين‏ للشيخ أبي الفضل محمد بن عبدالله أحمد ‏القونوي‎‏، دار الميمنة ‏بالمدينة المنورة، ط/ الأولى 1438هـ - 2017م.‏

 

20) مجلة الهلال (العدد 08 بتاريخ: 01 أغسطس 1997م‏).

 

21) مجلة كلية التربية جامعة الزاوية تحت عنوان: (من قضايا ‏العناوين "التبين أم التبيين")، ‏د. زهرة خليفة سليمان، العدد الخامس عشر سبتمبر 2019م، ص: 211.‏

 

22) مختصر تاريخ دمشق لابن منظور، تحقيق: إبراهيم صالح، دار الفكر - دمشق – سوريا 1409هـ - 1989م.‏

 

23) المدخل المفصل إلى فقه الإمام أحمد بن حنبل وتخريجات الأصحاب لبكر ‏بن عبدالله أبو زيد، دار العاصمة - مطبوعات مجمع الفقه الإسلامي بجدة، ط/ الأولى 1417هـ.‏

 

24) مصطلحات نقدية وبلاغية في كتاب البيان والتبين للجاحظ للشاهد البوشيخي، دار القلم للنشر والتوزيع - الكويت، ط/ الثانية 1415هـ - 1995م.‏

 

25) معجم الأدباء لياقوت الحموي، تحقيق: د. إحسان عباس، دار الغرب الإسلامي - بيروت، ط/ الأولى 1993م.‏

 

26) المعجم الكبير لمجمع اللغة القاهري، طبع: القاهرة، ط/ الأولى 1420هـ - 2000م.‏

 

27) معجم المناهي اللفظية لبكر ‏بن عبدالله أبو زيد، دار العاصمة بالسعودية، ط/ الثالثة 1417هـ - 1996م.‏

 

28) مقالات د.محمود محمد الطناحي (أجمل كتاب في حياتي: البيان ‏والتبيين للجاحظ)‏‏، صفحات في التراث والتراجم واللغة والأدب، دار البشائر الإسلامية - بيروت، ط/ الأولى ‏‏1422هـ - 2002م.

 

29) وفيات الأعيان‏ لابن خلكان‎‏، تحقيق: إحسان عباس، دار صادر – بيروت [كتبت مقدمته سنة 1970م].

ط/ أخرى‏: تحقيق: د. إحسان عباس، دار الثقافة 1968م [بواسطة المكتبة الشاملة].‏



[1] في كتاب العواصم من القواصم (ص: 355) لابن العربي المالكي (‏ت: 543هـ) ذكرٌ لكتاب الجاحظ "البيان والتبيين"، وقد وصفه في سياق ذمه له أنه صاحب كتاب (الضلال والتضليل)!

[2] من قِبل البارون ماك كوكين دي سلان، ‏ولعله أول من عثر على "التبين"، وأشار إليها في العصر الحديث، وذلك في ترجمته الإنجليزية لوفيات ‏الأعيان التي صدرت بباريس عام 1838م؛ قال معلقًا على عبارة (كتاب البيان والتبيين) الواردة في ‏ترجمة أبي عثمان بالوفيات: (في المخطوط بخط المؤلف: التبين)، وكتب كلمة التبين بالحروف ‏العربية، جاعلًا شدة فوق الياء، وهي إشارة لا شك مثيرة؛ [تاريخ الأدب العربي لبروكلمان (3/ 110)، ومصطلحات نقدية وبلاغية في كتاب البيان والتبين للبوشيخي (ص: 28)].‏

[3] محمود شاكر: (الهامش2،‏ ‏‏ دلائل الإعجاز، ص: 398). ‏

[4] ‏مصطلحات نقدية وبلاغية للبوشيخي(ص: 27).

[5] إفادة الشاهد البوشيخي في مصطلحات نقدية وبلاغية (ص: 27).

[6] تاريخ الأدب العربي (3/ 110).

[7] ‏ثم صرح في قطوف أدبية (ص: 97 – 98)‏ بصواب اسم الكتاب، وأنه (البيان والتبين) ‏بتشديد الياء المضمومة.

[8] في كتابه بلاغة أرسطو بين العرب واليونان (ص: 55)، محيلًا إلى رأي هيوار Huart.

[9] في كتابه كالمستشرق كليمان هيوار "الأدب العربي" المطبوع عام 1902م، مصطلحات نقدية وبلاغية (ص: 28).‏

[10] المقصود كتبه الأساسية في البلاغة والنقد العربي القديم - مصطلحات نقدية وبلاغية (ص: 30 الهامش1).‏

[11] في: مفاهيم الجمالية والنقد في أدب الجاحظ ‎‏- مصطلحات نقدية وبلاغية (ص: 31 الهامش5).‏‎ ‎

[12] مجلة الهلال (ص: 66 – 67) عنوان المقالة: دراسة في مصادر الأدب، تأليف ‏د.الطاهر أحمد مكي، مناقشة بقلم: د.محمود الطناحي.‏

[13] جاء في الهامش4 قول عبدالسلام هارون: ما عدا ل، هـ: "التبيين".

[14] جاء في الهامش5 قول عبدالسلام هارون: ما عدا ل، هـ: "والتفهيم".

[15] علق عليه في الهامش3 بقوله: (ما عدا هـ: "التبيين").‏

[16] علق عليه في الهامش2: (ما عدا ل، هـ: "والتبيين").‏

[17] علق عليه في الهامش2: (هذه خاتمة نسخة الأصل وهي ل. أما خاتمة ب، جـ والتيمورية ‏فهي: "تم الجزء الأول من البيان والتبيين"، وخاتمة هـ: هنا كمل نصف الديوان بحمد الله).‏

[18] علق عليه في الهامش1: (ما عدا ل، هـ: "والتبيين").‏

[19] قطوف أدبية (ص: 98)، مقدمة عبدالسلام هارون لكتاب الجاحظ البيان والتبين (ص: 17، 20)‏، مصطلحات نقدية وبلاغية (ص: 35)، ‏كتاب "البيان والتبيين" للجاحظ وإشكالية العنوان.

قال ياقوت في ‏معجم الأدباء (5/ 2118)‏: (وكتاب البيان والتبيين نسختان: أولى وثانية، والثانية أصح وأجود)‏.

‏‏(فيشتد سؤال الأدباء: أين أولاهما وأين الأخرى؟ وكان ‏من صنع الله أني حينما اتجهت إلى معارضة أصول ‏الكتاب بعضها ببعض، تبين لي في أثناء ‏ذلك أن نسخة مكتبة كوبريلي، هي أصح نسخة من أصول ‏الكتاب، ولحظت أيضًا أنها كثيرًا ‏ما تنفرد ببعض النصوص والعبارات ... ومهما يكن من شيء فلا ريب ‏عندي أن نسخة ‏كوبريلي هي أصح النسخ وأوثقها وأوفرها نصًّا)؛ [مصطلحات نقدية وبلاغية، ص: 35].‏

[20] قطوف أدبية (ص: 98)، مجلة الهلال (ص: 67 دراسة في مصادر الأدب، تأليف د.الطاهر أحمد مكي، مناقشة ‏بقلم: د.محمود الطناحي)‏، ‏مقدمة عبدالسلام هارون للبيان والتبين (ص: 23 - 25)‏، مصطلحات نقدية وبلاغية ‏(ص: 32‏)، كتاب "البيان والتبيين" للجاحظ وإشكالية العنوان.‏

[21] دراسات نقدية في التراث العربي حول تحقيق التراث.

[22] وقد صرح في (ص: 97 – 98) بصواب اسم كتاب الجاحظ، وأنه (البيان والتبين) ‏بتشديد الياء المضمومة، وهذا ‏نص كلامه رحمه الله: (التبين ... والتبيين :سمعتكم تقولون ... "البيان والتبين"، كما رأيتكم الآن تكررون ‏في الإجابة السابقة عبارة "التبين" ... وقد كان المتداول لدى الكثيرين "التبيين" ... ما ‏تفسيركم لذلك؟ ‏هذه ملاحظة وجيهة بلا ريب ... وأنا معك في أن المعروف المتداول في اسم هذا الكتاب ‏هو "البيان والتبيين" - بياءين - ولكن طبيعة الأمور ترى أن هذه التسمية لا تتمشى مع ‏المنطق، فإن البيان هو التبيين بعينه، ونحن نربأ بالجاحظ أن يقع في مثل هذا العيب في تسمية ‏أشهر كتبه وأسيرها، والدارس لهذا الكتاب يرى أنه ذو شقين متداخلين: الشق الأول: هو ما اختاره الجاحظ ‏من النصوص والأخبار، والأحاديث والخطب والوصايا، وكلام الأعراب والزهاد، ونحو ذلك، وهو ‏ما يعنيه الجاحظ بكلمة "البيان‎ ‎".‏

والشق الثاني: هو النقد الأدبي في صورته المبكرة، فللجاحظ في هذا الكتاب نظرات ‏فاحصة في نقد نصوصه، وفي الكلام بصفة عامة، تسمى بعد ذلك بفن "النقد"، فهذه النظرات ‏والقواعد التي ساقها الجاحظ هو ما عناه بكلمة "التبين"، ‏‎هذا من ناحية، وهناك ناحية أخرى تاريخية وثائقية؛ فإن النسخ العتيقة من هذا ‏الكتاب - وقد أثبت صورتها في تقديمي للكتاب - تقطع بأن عنوانه هو "البيان والتبين"، ‏وهذا ما يجده القارئ بوضوح في مصورة مخطوطة كوبريلي المحفوظة بدار الكتب المصرية ‏تحت رقم (4370 أدب)، وتاريخ كتابتها هو سنة 684، وكذلك نقرأ هذا العنوان بوضوح ‏في مصورة مخطوطة مكتبة فيض الله، وهي في معهد المخطوطات بجامعة الدول العربية تحت ‏رقم (887) وهناك بحمد الله صورة منها،وهذه النسخة مكتوبة بخط أبي عمرو محمد بن ‏يوسف بن حجاج اللخمي.وقد قرأها وراجعها على الإمام أبي ذر ابن محمد بن مسعود ‏الخشني في سنة 587 هـ، وكتب هذا الناسخ أنه وجد في آخر السفر الذي نسخ منه الثلث ‏الثالث من هذا الكتاب ما نصه: "كتب هذا السفر وهو مشتملٌ على جميع كتاب البيان ‏والتبين نسخة أبي جعفر البغدادي، وهي النسخة الكاملة، فتم بعون الله وتأييده في غرة ربيع ‏الآخر من سنة سبع وأربعين وثلثمئة"؛ أي: بعد وفاة الجاحظ بمدة لا تزيد على 92 ‏سنة، وسأعيد هذه التسمية الصحيحة إلى نصابها في الطبعة الخامسة إن شاء الله تعالى).‏

قلت: ولعل المنية لم تسعفه للوفاء بما وعد - رحمه الله تعالى -.

[23] ‏نص المقالة: (ص: 178: عرض للخلاف المعروف في اسم كتاب الجاحظ، وهل هو "البيان ‏والتبين" بياء واحدة مشددة بعد الباء، أو "التبيين" بياءين اثنتين؟ وهو الخلاف ‏الذي لم يُحسم بعد، لكني أحب أن أضيف جديدًا في هذا الموضوع من واقع التجربة ‏الخاصة؛ ‏أولًا: زرت مكتبة القرويين بمدينة فاس بالمغرب الأقصى - حرسه الله - عام‎1975 ‎م ‏عضوًا في بعثة معهد المخطوطات التابع للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، وهناك رأيت ‏جزءًا مخطوطًا من كتاب الجاحظ، هو الجزء الثالث، وكُتب على صدره في العنوان "البيان ‏والتبين" بياء واحدة مشددة مضمومة واضحة جدًّا، وهذه المخطوطة مكتوبة على رق غزال - ‏وذلك من سمات المخطوطات القديمة - بقلم أندلسي نفيس موغل في القدم، وجاء بآخر ‏المخطوطة أنها معارَضة بثلاثة أصول صحيحة، ذات حواشٍ قيمة: أصل أبي الوليد الوقشي ‏المتوفى 489هـ‎، وسيأتيك حديث آخر عنه، وأصل عبدالملك بن سراج المتوفى 489هـ أيضًا، وأصل عطاء بن الباذش - لم أعرف تاريخ وفاته - ولم يَرَ شيخنا عبدالسلام هارون هذا الجزء النفيس من الكتاب، ‏ثانيًا: هذا التوثيق لكلمة "التبين" التي جاءت في صدر هذه المخطوطة العتيقة قد يعكر ‏عليه ما قرأته في كتاب العواصم من القواصم لأبي بكر بن العربي ص: 477 من الجزء الثاني ‏‏- تحقيق الدكتور عمار طالبي - وطبعته هي الطبعة الكاملة للكتاب، ولا تغتر بتلك الطبعة ‏التي تحمل اسم الشيخ الجليل محب الدين الخطيب، فإنما هي جزء صغير من الكتاب خاص ‏بتاريخ الصحابة، وقد نبَّه الشيخ محب الدين على ذلك، قرأت في ذلك الموضع من الكتاب كلام ‏ابن العربي عن الجاحظ، فقد أشار في سياق ذمه له أنه صاحب كتاب "الضلال والتضليل"، ‏ألا ترشح كلمة "التضليل" كلمة "التبيين" من حيث جاءت على وزنها؟ ‏ثم تحدث المؤلف الفاضل عن مخطوطات كتاب البيان والتبيين، ووصفها ودل على ‏أماكنها، ثم ذكر أن الأستاذ عبدالسلام هارون نشر الكتاب، مستخدمًا مخطوطات ‏الكتاب، باستثناء مخطوطة مكتبة فيض الله أفندي بإستانبول، ‏والحق أن ذلك كان من شيخنا في الطبعة الأولى للكتاب، أما في الطبعة الثانية الصادرة ‏عام 1380 هـ - 1960م فقد رجع إلى تلك المخطوطة، ونص على ذلك في صدر عنوان ‏الكتاب، فكتب هذه العبارة: "الطبعة الثانية تمتاز بمقابلتها على نسخة مكتبة فيض الله").

ثم نشر في: مقالات العلامة الدكتور محمود محمد الطناحي‏ (2/ 512 – 513 دراسة في مصادر الأدب للدكتور ‏الطاهر أحمد مكي [2] ‏صفحات في التراث والتراجم واللغة والأدب، القسم الأول، جمعها ورتبها: محمد محمود محمد الطناحي، ومحمد ناصر العجمي.

[24] للشاهد البوشيخي، تناول بالفحص والدراسة المعمقة قضية عنوان كتاب الجاحظ الشهير باسم "البيان والتبيين" ‏ضمن عشرين صفحة (27 - 46) ليخلص في الأخير إلى ترجيح (البيان والتبين)؛ ‏ومما جاء فيه (ص: 46): (هذه أهم الأدلة، ولعلها كافية لتحصيل اقتناع – إن لم يكن يقينًا قاطعًا فهو أقرب ما يكون إلى اليقين – بأن العنوان الحقيقي للكتاب هو: "البيان والتبين" بياء واحدة مشددة، وليس "البيان والتبيين" بياءين، وعسى أن يكون في ذلك بيان لحقيقة، وفصل في نزاع، وتصحيح لتحريف، وإنصاف لصواب مهجور من خطأ مشهور، وخدمة للعلم وأهله، وبالله التوفيق).

[25] للشريف حاتم بن عارف العوني، وقد جاء فيه:‏ (البيان والتبيين للجاحظ "ت: 250هـ"، طُبع هذا الكتاب الأصيل من كتب الأدب ‏‏بهذا العنوان، بتحقيق شيخ المحققين عبدالسلام محمد هارون، وطُبع أربع طبعات ‏‏بتحقيقه،كلها بالعنوان السابق، ثم أجري مع شيخ المحققين حوارٌ سنة (1401هـ) بمجلة ‏‏الفيصل السعودية في العدد (54) منها، ونُشر هذا الحوار ضمن كتاب (قطوف أدبية)، وقد ‏‏صوَّب في هذا الحوار اسم كتاب الجاحظ، وذكر أن صوابه هو (البيان والتبين) بياء واحدة ‏‏مشددة مضمومة، ودلَّل على ذلك بأدلة نعجب معها كيف خالفها هذا المحقق القدير (عليه ‏‏رحمة الله)! ويكفيه أنه لما أخطأ صوَّب خطأه بنفسه، حتى قال في آخر كلامه: "وسأعيد ‏‏هذه التسمية الصحيحة إلى نصابها في الطبعة الخامسة إن شاء الله")، وأحال في الهامش2 إلى: قطوف أدبية حول تحقيق التراث: لعبدالسلام محمد هارون ‏‏‏– الطبعة الأولى (1409هـ)، مكتبة السنة: القاهرة - (97 - 98).‏

[26] د.أحمد البزور، وقد جاء فيه: (وبالرجوع إلى نسخ أصول الكتاب يتضح أن العنوان الحقيقي هو البيان والتبين، بياء واحدة مشددة مضمومة:‏

‏أ- نسخة مكتبة فيض الله بالأستانة في فهرس المخطوطات المصورة، سنجد أن عنوان (‏التبين) مشكولًا شكلًا تامًّا بتشديد الياء المضمومة، ودونك نص العبارة؛ إذ يقول: (يشتمل ‏هذا السفر على جميع كتب البيان والتبين)، بتشديد الياء.‏

‏ب- وبالنظر في نسخة مكتبة كوبريلي بالأستانة، تحت رقم 165، يُلاحظ بيسر نص ‏العنوان الآتي: الجزء الأول من كتاب البيان والتبين.‏

‏ج- ولزيادة في التثبت كذلك الأمر بالنسبة لنسخة خزانة القيروان بفاس تحت رقم ‏‏1244، ونص العنوان هو: (السفر الثالث من البيان والتبين)؛ ‏ا.هـ، بتصرف يسير.

[27] جاء فيه:‏ (ثم يقول في خاتمته: "وهذا أبقاك الله آخر ما ألَّفناه من كتاب: البيان والتبين"؛ هكذا بياء ‏واحدة مشددة، وراجع ما كتبته في عدد الهلال الماضي)، وأحال إلى مجلة "الهلال"، سبتمبر ‏‏1979م، 522.‏

[28] مصطلحات نقدية وبلاغية (ص: 31، الهامش5).‏‎ ‎

[29] علقت د. وداد قاضي في الهامش1: (انظر البيان 2/ 16 – 30؛ ولفظة ‏‏"التبين" لا "التبيين" هي الثابتة في أوثق النسخ الخطية من هذا الكتاب، وهي ‏نسخة كوبريللي (انظر مقدمة البيان – الصورة المقابلة ص: 17 تحقيق ‏هارون).‏

[30] ‏علق محمود شاكر رحمه الله في ‏الهامش2‏: (في هذا الموضع كتب: "كتاب البيان والتبين"، مضبوطة في "ج" و "س" معًا، وهو خلافٌ مشهورٌ، ومع ذلك سيأتي في ‏النسختين أيضًا "البيان والتبيين" كما سأشير إليه في التعليق).‏

[31] قال محققه في الهامش: (والتبين: هكذا في النسخ الثلاث، ويبدو أنه الصواب، انظر: كتاب ‏الدكتور الشاهد البوشنجي: مصطلحات نقدية وبلاغية في كتاب: "البيان والتبيين" للجاحظ ‏ص: 27 – 46، دار الآفاق الجديدة – بيروت 1402/ 1982.‏

[32] ورد مكتوبًا كذلك في بعض مخطوطات المصادر القديمة مثل وفيات الأعيان (النسخة س) المنزع 86/ س - مصطلحات نقدية وبلاغية (ص: 40)‏.

[33] (نسخة خزانة القرويين بفاس وهي التي رمز لها في هذا البحث بـ"مق"، ولا يُعرَف بين محققي "البيان" من اعتمد عليها ... ولو وصلت تامة لوصل أصلٌ ربما كان من أعظم أصول الكتاب المعتمد عليها في تحقيق "البيان")، ثم استطرد في ذكر أسباب ذلك، وينظر له: [مصطلحات نقدية وبلاغية (ص: 35 – 38)]‏.

[34] ‏جاء فيه: (البيان والتبين؛ قال في الهامش1: "هذا هو الصواب في تسميته وما عداه "فخطأٌ محضٌ"، ‏كما في النسخ الخطية للكتاب، ولغة أيضًا: فالبيان: الفصاحة والإيضاح، والتبين: (بياء واحدة ‏مثناة تحتية)، فمعناه: ظهور الشيء بخلاف (التبيين) بياءين تحتية مثناة؛ فمعناه واحد لا ‏غير هو الإيضاح، فلا يستقيم اسم الكتاب: إيضاح الإيضاح‎!، وينظر: مختار الصحاح ص: 29 ‏وغيره).‏

[35] عدد الصفحات 486.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • البيان والتبيين لضوابط ووسائل تمييز الرواة المهملين (1)
  • البيان والتبيين لضوابط ووسائل تمييز الرواة المهملين (2)
  • فائدة في الفارق بين (البيان) و (الجدل والبرهان)

مختارات من الشبكة

  • الجاحظ وبيانه(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الجاحظ وعلم الدلالة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تراث الجاحظ: كتاب الحيوان - الجزء الثالث من الصفحة 200 إلى 300(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الفرق بين الرسم العثماني والرسم الإملائي الذي جرى عليه العرف (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تأييد صاحب الرسوم المسيئة الدنماركي لدعوة يوم رسم النبي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مقاليد الكتب: "أدب الجاحظ"(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الظواهر اللغوية في كتابي "الحيوان" و"البيان والتبيين" للجاحظ(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • آراء الجاحظ في اللغة: قراءة في ضوء لسانيات التراث(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الجملة الخبرية في نثر الجاحظ (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • السرد عند الجاحظ (البخلاء نموذجا)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/11/1446هـ - الساعة: 8:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب