• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   كتب   صوتيات   أخبار   نور البيان   سلسلة الفتح الرباني   سلسلة علم بالقلم   وسائل تعليمية   الأنشطة التعليمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تدريب على التشديد بالكسر مع المد بالياء
    عرب القرآن
  •  
    التشديد بالكسر مع المد بالياء
    عرب القرآن
  •  
    تدريبات على الشدة مع التنوين بالفتح
    عرب القرآن
  •  
    التشديد مع التنوين بالفتح
    عرب القرآن
  •  
    تعليم المد اللازم للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    تدريبات على التشديد بالضم مع المد بالواو
    عرب القرآن
  •  
    التشديد بالضم مع المد بالواو
    عرب القرآن
  •  
    تعليم الحرف المشدد مع الفتحة للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    الضمة والشدة
    عرب القرآن
  •  
    التشديد مع الكسر
    عرب القرآن
  •  
    تعليم التشديد مع الفتح
    عرب القرآن
  •  
    تعليم السكون للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    تعليم التنوين بالضم للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    شرح التنوين بالكسر
    عرب القرآن
  •  
    تعليم التنوين للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    تعليم المد المتصل للأطفال
    عرب القرآن
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله / مقالات
علامة باركود

الزواج وفوائده وآثاره النافعة

الزواج وفوائده وآثاره النافعة
الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/6/2025 ميلادي - 29/12/1446 هجري

الزيارات: 176

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الزواج وفوائده وآثاره النافعة[1]

 

الحمد لله الذي خَلَق الإنسان، وجعل من فطرته الزوجيَّة، شأنه شأن كلِّ شيء خَلَقه في هذا الوجود: ﴿ وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ [الذاريات: 49].

 

وأشهد ألاَّ إلهَ إلا اللهُ وحده لا شريك، وَعَد المتزوجين بالغِنى، إن هم اختاروا طريقَ العِفَّة النظيفة والإحصان، وأشهد أنَّ سيدنا محمدًا عبدُه ورسوله، الهادي إلى شريعة العدل والأمن والأمان، اللهمَّ صلِّ وسلِّم، وباركْ على عبدك ورسولك محمد، وعلى آله وأصحابه، وأتباعه على السُّنة والقرآن.

 

أمَّا بعد، فقد قال الله - تعالى -: ﴿ وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾ [النور: 32].

 

أيها المسلمون، الزواج في الإسلام حَرْثٌ للنسل، وسكنٌ للنفس، ومتاع للحياة، وطُمأنينة للقلْب، وإحصان للجوارح، كما أنَّه نِعمةٌ وراحة، وسُنَّة وسِتر، وصيانة ولذَّة، ولهذه المعاني المحبَّبة للنفس البشريَّة، ولِمَا ركَّبه الله - تعالى - في الإنسان من غرائز جنسيَّة، فلا بُدَّ للرجل من زوجةٍ يسكن إليها، ولا بُدَّ للمرأة من زوْج تسكن إليه.

 

وإنَّ تسمية الله - تعالى - لكلٍّ من الرجل والمرأة زوجًا في أكثرَ من آية لدليلٌ على أنَّ كلاًّ منهما شطر، لا يتمُّ وجوده، ولا تكتمل حياتُه إلا بصاحبه.

 

وفي هذه الآية الكريمة آنفة الذِّكر يأمر الله - عزَّ وجلَّ - الأولياءَ بتزويج مَن تحت ولايتهم من الأيامى رجالاً ونساءً وأبكارًا، وأن يُعينوا مَن يقف المال عقبةً في طريقهم إلى النِّكاح الحلال، ولا يجعلوا الفقر عائقًا عن تزويجهم، متى كانوا صالحين للزواج، راغبين فيه، رجالاً ونساءً، فالرِّزْق بيد الله - تعالى - وقد تكفَّل بإغنائهم إن هم اختاروا العِفَّة النظيفة والإحصان، كما في قوله – تعالى -: ﴿ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾ [النور: 32].

 

وإذا كان الله - عزَّ وجلَّ - قد أمر الأولياءَ بإنكاح من تحت أيديهم، كان أمرُهم بالنكاح بأنفسهم من باب أوْلَى وأحرى.

 

وقد رغَّب الإسلام في الزواج بصور متعدِّدة: فتارة يذكر أنَّه من سنن المرسلين، وأنهم القادة الذين يجب علينا أن نقتديَ بهداهم: ﴿ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً ﴾ [الرعد: 38]، وفي الحديث عن أبي أيوب رضي الله عنه: أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((أربعٌ مِن سنن المرسلين: الحياء والتعطُّر، والسواك والنِّكاح))[2].

 

وتارةً يذكره في معرض الامتنان: ﴿ وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ ﴾ [النحل: 72].

 

وتارةً يحرص على إتاحة فُرصة للجميع، ويُذلِّل عقباتِه ووسائلَ البحث عنه، بحيث يقدِر عليه الفقراء، فعن عائشة - رضِي الله عنها -: أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إنَّ أعظم النِّكاح بركةً أيسرُه مؤونة))[3]، وقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا جاءكم مَن ترضون دِينَه وأمانته فزوِّجوه، إلاَّ تفعلوا تكن فِتنةٌ في الأرض، وفسادٌ كبير))؛ رواه الترمذي، وقال: حديث حسن غريب.

 

ولَمَّا كان الإنسان بطبيعته يعشق الجمالَ، ويهوى الملاحةَ والحُسن، تَرَك الإسلامُ له الحرية في اختيار الزوجة، وأباح له النظرَ إليها قبلَ الخِطْبة، ولم يُسقط الإسلام الجمالَ من حسابه، ولكن على أساس أنَّ جمالَ الظاهر بغير جمال الباطن أمرٌ لا تُحمَد عقباه، ولَمَّا خطب المغيرة بن شعبة امرأةً وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم قال له: ((اذهب فانظرْ إليها، فإنَّه أحْرى أن يُؤدَم بينكما))؛ أي: تدوم بينكما العِشرة.

 

وفي الصحيحين قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: ((تنكح المرأة لأربع: لمالِها، ولحسبها، ولجمالها، ولدينها، فاظفرْ بذات الدِّين تَرِبتْ يداك)).

 

وإنما رغَّب الإسلام في الزواج، وحبَّب فيه، وسهَّل طُرقَه لِمَا يترتَّب عليه من آثار نافعة، تعود على الفرْد نفسه، وعلى الأمَّة جميعًا، وعلى النوع الإنساني عامَّة، فإنَّ الغريزة الجنسيَّة من أقوى الغرائز وأعنفها، وهي تلحُّ على صاحبها دائمًا في إيجاد مجال لها، فما لم يكن ثَمَّة ما يشبعها، انتابَ الإنسانَ الكثيرُ من القلق والاضطراب، ونزعت به إلى شرِّ منزع؛ ولهذا فالزواج واجبٌ على مَن قدر عليه، وخشي العَنَت؛ لأنَّ صيانة النفس وإعفافها من الحرام واجب، ولا يتمُّ ذلك إلا بالزواج، وما لا يتمُّ الواجب إلا به فهو واجب.

 

فمَن خاف الضررَ على نفسه ودِينه من العزوبة لا يختلف في وجوب التزوُّج عليه، فإن عَجَز عن الإنفاق على الزوجة فإنَّ الله يأمره بالعِفَّة، ويَعِدُه - سبحانه - بالغنى، فيقوله - تعالى -:: ﴿ وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ﴾ [النور: 33].

 

ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: ((يا معشرَ الشباب، مَن استطاع منكم الباءةَ فليتزوَّجْ، فإنَّه أغضُّ للبصر، وأحصن للفَرْج، ومن لم يستطعْ فعليه بالصوم، فإنَّه له وِجاء))[4].

 

وفي الحديث: أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ثلاثةٌ حقٌّ على الله عونهم: المجاهد في سبيل الله، والمكاتَب الذي يريد الأداء، والناكح الذي يريد العَفاف))[5].

 

والعزوبة بدون سببٍ شذوذٌ عن الفِطْرة، لا يحبُّه الله - تعالى - لعبده المؤمن؛ ولهذا نهى - سبحانه - عن منْع المرأة المطلقة دون الثلاث من أن تنكحَ زوجها الأوَّل إذا تراضيَا بينهما على ما يُرضِي اللهَ ورسولَه، فقال - تعالى -: ﴿ فَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ إِذَا تَرَاضَوا بَيْنَهُمْ بِالمَعْرُوفِ ذَلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ مِنْكُمْ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَاليَوْمِ الآَخِرِ ذَلِكُمْ أَزْكَى لَكُمْ وَأَطْهَرُ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ﴾ [232 من سورة البقرة].

 

أيها الإخوة، الزواج في الإسلام عقدٌ مُقدَّس، وميثاق غليظ، وواجبٌ اجتماعي، وسكنٌ نفساني، وسبيل مودَّة ورحمة بيْن الرجال والنِّساء، يزول به أعظمُ اضطراب فطري في القلْب والعقل، ولا ترتاح النَّفْس وتطمئن في سريرتها بدونه، كما أنَّه عبادة، يستكمل الإنسان بها نصفَ دِينه، ويلقى بها ربَّه على أحسن حال مِنَ الطُّهْر والنقاء، فعن أنس رضي الله عنه: أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن رَزَقه الله امرأةً صالحة، فقد أعانه على شَطْر دِينه، فليتقِ الله في الشطر الباقي))[6]، وفي الصحيح قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الدنيا متاع، وخيرُ متاعها المرأةُ الصالحة)).

 

ويُستحسن أن تكون الزوجةُ بكرًا؛ فإنَّ البكر ساذجة، لم يسبق لها عهدٌ بالرجال، فيكون التزوُّج بها أدْعى إلى تقوية عُقدة النِّكاح، ويكون حبُّها لزوجها في الغالب ألْصق بقلْبها، ولَمَّا تزوَّج جابر بن عبدالله ثيِّبًا قال له رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: ((هلاَّ بِكْرًا تلاعبها وتلاعبك؟)).

 

كما أنَّ مِن مقاصد الزواج الأولى إنجابَ الأولاد، فينبغي أن تكون الزوجةُ منجبة، ويعرف ذلك من سلامة بَدنِها، وبقياسها على مثيلاتها من أخوات وعمَّات وخالات، فعندما خَطَب رجلٌ امرأةً عقيمًا لا تلد، وأخبر رسولَ الله صلى الله عليه وسلم نهاه، وقال: ((تَزوَّجوا الودود الولود، فإنِّي مكاثرٌ بكم الأممَ يوم القيامة))؛ رواه أحمد.

 

وقال - تعالى -: ﴿ وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الروم آية 21].

 

وليعلم أنَّ في خُلُق المرأة عوجًا طبيعيًّا، وأنَّ محاولة إصلاحه غيرُ ممكن، فلا نتصوَّر في المرأة أو الخطيبة الكمال؛ لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((المرأةُ خُلِقتْ من ضِلَع أعوج، وإنَّ أعوجَ ما في الضِّلَع أعلاه، فإنْ ذهبتَ تقيمه كسرتَه، وإن تركتَه لم يزل أعوج))[7].

 

ولكن علينا أن نقبلَها ونصاحبها على ما هي عليه، ونعاملها كأحسن ما تكون المعاملة، ونحرِص على تأديبها وتعليمها، وإرشادها إلى الصواب إذا اعوجَّتْ في أيِّ أمر من الأمور؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((استوْصوا بالنِّساء خيرًا))، ولا نكون كمَن يغضُّ عن مزايا الزوجة وفضائلها، ويتجسَّد في نظره بعض ما يكره من خِصالها.

 

فالإسلامُ يَنْصح بوجوب الموازنة بيْن حسنات المرأة وسيِّئاتها، وإنَّ الرجل إذا رأى منها ما يكره فإنَّه يرى منها ما يحب، قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يَفرَكْ مؤمنٌ مؤمنة، إن كرِه من خُلقًا، رَضِي منها خلقًا آخر))؛ رواه مسلم.

 

فاتَّقوا الله يا شبابَ الإسلام ورجالاته، وغُضُّوا أبصاركم عن النظر المحرَّم، وحصِّنوا فروجَكم بالحلال الطيِّب، وأطيعوا ربَّكم فيما أمركم به من النِّكاح، ينجزْ لكم ما وعدكم مِنَ الغنى، وإيَّاكم والإحجامَ عن الزواج؛ خوفًا من الاضطلاع بتكاليفه، فالأمر منوطٌ بالله - تعالى - في الفَرَج بعد الضِّيق، واليسر بعد العُسْر، وقد سمعتم آنفًا وعدَه - عزَّ وجلَّ - للمتزوِّجين بالغِنى، وأنه سيحمل عنهم الأعباءَ، ويمدُّهم بالقوة التي تجعلهم قادرين على التغلُّب على أسباب الحاجة والفقر..

 

فأَوْلَى للمؤمن أن يتَّبع مرضاةَ الله، وأن يعقدَ به الأمل، وأن يتَّجه إليه بالأمر كلِّه، وأن يُراقبه، ويتَّقيَه، ويُحسن الظنَّ به، فهو المانح والمانع، والقابض والباسط، ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا ﴾ [الطلاق: 4].

 

اللهمَّ أرِنا الحق حقًّا، وارزقنا اتباعه، وأرِنا الباطل باطلاً، وارزقنا اجتنابَه، وآتنا في الدنيا حَسَنة، وفي الآخرة حسنة، وقِنا عذاب النار، برحمتك يا أرحمَ الراحمين.

 

أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم، ولسائر المسلمين من كلِّ ذنب، فاستغفروه، إنَّه هو الغفور الرحيم.



[1] من كتاب "الخطب الطوالع والحكم الجوامع"؛ للشيخ إبراهيم بن علي الناصر ص: 285.

[2] رواه أحمد والترمذي، والبيهقي في "شعب الإيمان"، ورمز السيوطي لحسنه.

[3] رواه أحمد والحاكم، والبيهقي في "شعب الإيمان"، ورمز السيوطي لحسنه.

[4] رواه البخاري ومسلم وغيرهما.

[5] رواه أحمد والترمذي والنسائي، ورمز السيوطي لصحته.

[6] رواه الطبراني في "الأوسط"، والحاكم، وقال: صحيح الإسناد.

[7] رواه البخاري ومسلم وغيرهما.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مشروعية الزواج وفوائده
  • مشروعية الزواج وحكمته

مختارات من الشبكة

  • الزواج وفوائده وآثاره النافعة (PDF)(كتاب - موقع الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله)
  • الزواج العرفي وأحكامه وحكم تحديد سن الزواج ثمانية عشر عامًا (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • وقعت في محرم قبل الزواج: هل عقد الزواج صحيح؟(استشارة - الاستشارات)
  • خطيبتي تخاف من الزواج – فوبيا الزواج(استشارة - الاستشارات)
  • تزوجت سرا رغبة في الحلال(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • الصور الحديثة للزواج في ضوء ضوابط عقد الزواج الشرعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رأي الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في إجبار البنت على الزواج وزواج الصغيرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نشأة زواج المسيار والفرق بينه وبين الزواج العرفي(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • زواج النبي من زينب، وما أثير حول هذا الزواج(مقالة - ملفات خاصة)
  • زواج السيدة عائشة ومشروعية الزواج المبكر والرد على منكري ذلك(كتاب - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/12/1446هـ - الساعة: 21:8
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب