• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   كتب   صوتيات   أخبار   نور البيان   سلسلة الفتح الرباني   سلسلة علم بالقلم   وسائل تعليمية   الأنشطة التعليمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تدريب على التشديد بالكسر مع المد بالياء
    عرب القرآن
  •  
    التشديد بالكسر مع المد بالياء
    عرب القرآن
  •  
    تدريبات على الشدة مع التنوين بالفتح
    عرب القرآن
  •  
    التشديد مع التنوين بالفتح
    عرب القرآن
  •  
    تعليم المد اللازم للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    تدريبات على التشديد بالضم مع المد بالواو
    عرب القرآن
  •  
    التشديد بالضم مع المد بالواو
    عرب القرآن
  •  
    تعليم الحرف المشدد مع الفتحة للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    الضمة والشدة
    عرب القرآن
  •  
    التشديد مع الكسر
    عرب القرآن
  •  
    تعليم التشديد مع الفتح
    عرب القرآن
  •  
    تعليم السكون للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    تعليم التنوين بالضم للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    شرح التنوين بالكسر
    عرب القرآن
  •  
    تعليم التنوين للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    تعليم المد المتصل للأطفال
    عرب القرآن
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / د. علي بن إبراهيم النملة / المقالات
علامة باركود

الحقوق

الحقوق
أ. د. علي بن إبراهيم النملة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/6/2021 ميلادي - 29/10/1442 هجري

الزيارات: 6737

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الحقوق

 

لطالما تغنَّى الشعراء والفنانون والكتَّاب والفلاسفة والمصلحون بالمطالبة بتحقيق الحدِّ الأدنى من حقوق الإنسان والحيوان والبيئة، في مجتمعات قامت على هدر هذه الحقوق أو معظمها،ولطالما حلَم الفلاسفة والمفكرون ببيئات تخلو من الظلم والاستبداد والطغيان والتعدي على حقوق الآخرين، منذ فكرة المدينة الفاضلة التي أطلقها الفيلسوف اليوناني العريق أفلاطون إلى يومنا هذا.

 

ولطالما قامت المنظمات والجمعيات ومؤسسات المجتمع المدني المحلي والإقليمي والدولي، التي كان من مقدمة اهتماماتها ترسيخ مفهوم الحقوق، ثم السعي إلى توعية المجتمعات بأهمية أن يكون هناك حدٌّ أدنى للحقوق الإنسانية المشتركة، تلك التي لا تختلف باختلاف البيئات الثقافية والاجتماعية، وتلك التي لا يجادل فيها أحد من هؤلاء المصلحين (منظمة العمل الدولية، مثلًا)،إلا أن هذه التنظيمات تكتفي بالدفاع عن هذه المفهومات وتسويقها، ولا تملك صلاحيات فرضها على المجتمعات، وإن استعانت بالقوى العسكرية والسياسية والاقتصادية التي تتلبَّس بلباس الدولية، بينما هي مسخَّرة للقطب القوي من مفهوم الدولية،وتجدها فرصة مواتية لفرض هيمنتها على الدول الضعيفة، بحجة تفعيل حقوق الإنسان والحيوان والبيئة.

 

ولطالما سعى بعض المفكِّرين إلى ترسيخ مفهوم حقوق الإنسان من خلال الإسهامات العلمية والفكرية التي تقعِّد لحقوق الإنسان وتؤصِّل لها من خلال مكنوزات ثقافية تستقى من الأديان والأنبياء والرُّسُل، ومن الحكماء والمصلحين السالفين،وإذا تعذَّر حصر هذه الإسهامات اليوم فإنه يمكن رصد عددٍ هائل من هذه الإسهامات بلغاتٍ مختلفة، بحيث لا يعدم الباحث من توافر كمٍّ هائل من هذه الإسهامات في شتى مجالات الحقوق.

 

ولطالما رُفعت شعارات الحقوق تدغدغ العواطف، وتضخُّ في المجتمعات قدرًا من الحماس الذي لا يلبث أن يفتُرَ، عندما يتبين أنها مجرد شعارات لا تتعدى ذلك، وعندما يتبين أن من يدعو إلى تفعيل الحقوق بشتى مناحيها ربما يكونون هم على رأس من يخالفها على الواقع.

 

ويمكن التمثيل بمفهوم الحرية عمومًا، التي تأتي على أنها المادة الأولى من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان[1]، وحرية المرأة خصوصًا؛ ليتبين مدى الضخ العاطفي المتطرف الذي يلاقي اليوم قدرًا من التنقيح؛ للخروج بصيغة واقعية، تجمع بين مختلف المتطلبات التي تتطلبها الحرية، دون الإخلال بالمهمات الاجتماعية والذاتية السامية التي نُظر إليها من قبلُ على أنها نوعٌ من أنواع التكبيل، بينما يتبين اليوم أنها صيغة عملية من صياغات الحرية، ومنها تحقيق استخلاف الإنسان في هذا الكوكب، وكونه مسخرًا لغيره، ومسخرًا له غيره،﴿ أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ﴾ [الزخرف: 32]، ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 30]، وقال الخليفة الراشد الثاني عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا؟!".

 

ويمكن الآن رصدُ عدد كثير من المصطلحات الاجتماعية والسياسية ذات العلاقة المباشرة بالحقوق، تنبئ عن حال مِن القلق على الإنسانية وعلى الحياة والبيئة، من حيث حصولُ الفرد على الحدِّ الأدنى من كرامته، ناهيك عن تحقيقه الرفاه الاجتماعي الذي يقصد به تحقيق الوئام والتوافُق بين أعضاء المجتمع الواحد، ثم بين أفراد الإنسانية عمومًا.

 

ويمكن من خلال هذا الرصد للمصطلحات تبيُّن المحلِّق منها في المثالية، والقريب منها إلى الواقعية، كالحرية - مثلًا - التي سبق نقاش طرف منها في الفصل الأول باسم الليبرالية، كلُّها إطلاقات تسعى إلى تصحيح الواقع غير الصحي الذي تعيشه بعض المجتمعات، بغضِّ النظر عن كونها مجتمعات متقدمة أم مجتمعات ناميةً، فهي إذًا ومن حيث الأصل ذات دوافع مخلصة، لا يملِك أحدٌ - ابتداءً - أن يشكك في إخلاصها،والخلاف بينها - في الغالب - يتركز في حدود الحرية ومدى استخدام المصطلح.



[1] تنصُّ المادة الأولى من الإعلام العالمي لحقوق الإنسان على الآتي: "يولد جميع الناس أحرارًا متساوين في الكرامة والحقوق، وقد وُهبوا عقلًا وضميرًا، وعليهم أن يُعامل بعضهم بعضًا برُوحِ الإخاء".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فضلا الحقوق محفوظة!!
  • الحقوق المالية للراعي من أموال الرعية
  • الحقوق الزوجية أساس الأسرة في الإسلام، وعدم مراعاتها يهدم قوامها
  • خطبة عن الحقوق الزوجية
  • حذار من عقوق أهل الحقوق (خطبة)
  • شرح حديث أبي هريرة: "لتؤدن الحقوق إلى أهلها يوم القيامة"

مختارات من الشبكة

  • تعريف الحقوق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحقوق الزوجية (حق الزوجة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحقوق الزوجية (حق الزوج)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأكيد حقوق ولاة الأمر وشرح الحديث النبوي: "ثلاث لا يغل عليهن صدر مسلم"(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • التبيان في بيان حقوق القرآن (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحقوق بين الزوجين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حقوق لؤلؤة التوحيد لا إله إلا الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإخلاص في الذكر عند قيام الليل والأذان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • منهج فهم معاني الأسماء الحسنى والتعبد بها (2) الملك(مقالة - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/12/1446هـ - الساعة: 14:50
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب