• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   كتب   صوتيات   أخبار   نور البيان   سلسلة الفتح الرباني   سلسلة علم بالقلم   وسائل تعليمية   الأنشطة التعليمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تدريب على التشديد بالكسر مع المد بالياء
    عرب القرآن
  •  
    التشديد بالكسر مع المد بالياء
    عرب القرآن
  •  
    تدريبات على الشدة مع التنوين بالفتح
    عرب القرآن
  •  
    التشديد مع التنوين بالفتح
    عرب القرآن
  •  
    تعليم المد اللازم للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    تدريبات على التشديد بالضم مع المد بالواو
    عرب القرآن
  •  
    التشديد بالضم مع المد بالواو
    عرب القرآن
  •  
    تعليم الحرف المشدد مع الفتحة للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    الضمة والشدة
    عرب القرآن
  •  
    التشديد مع الكسر
    عرب القرآن
  •  
    تعليم التشديد مع الفتح
    عرب القرآن
  •  
    تعليم السكون للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    تعليم التنوين بالضم للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    شرح التنوين بالكسر
    عرب القرآن
  •  
    تعليم التنوين للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    تعليم المد المتصل للأطفال
    عرب القرآن
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / د. محمد منير الجنباز / مقالات
علامة باركود

أصحاب الفيل

أصحاب الفيل
د. محمد منير الجنباز

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/12/2021 ميلادي - 1/5/1443 هجري

الزيارات: 23377

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أصحاب الفيل


آخرُ الحوادث التي ذكرها القُرْآن الكريم قبل بَدْء الرسالة المحمدية؛ فأحداثها حصلت - كما أرَّخ المؤرخون - قبل بدء الدعوة الإسلامية بأربعين سنة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم وُلد عام الفيل.

 

مقدمة تاريخية:

أدى عمل ذي نواس الطاغية بالمؤمنين من أهل نجران إلى أن خرج من اليمن رجل اسمه دوس ذو ثعلبان وقد نجا من الأخدود وتوجه إلى قيصر الروم في الشام وأخبره خبر ذي نواس، وطلب منه نصرة أهل اليمن والثأر من ذي نواس، فقال ملك الروم: طلبك حق، ونصرة واجبة، ولكن بعُدت المسافة بيننا وبينكم، ثم كتب إلى ملك الحبشة كتابًا طلب منه نصرة دوس والثأر من ذي نواس، فلبى ملك الحبشة وأرسل جيشًا عبر البحر قوامه سبعون ألفًا، وعلى رأسه قائده أرياط ومعه أبرهة، فالتقى بجيش ذي نواس وهزموه وغرق ذو نواس في البحر، ودخلت جيوش الحبشة أرض اليمن وعملت على نشر الديانة النصرانية، وبعد فترة اختلف أرياط مع أبرهة، فقتل أبرهةُ أرياطَ، وشج أرياطُ أبرهةَ عند عينه وحاجبه وفمه في مبارزة بينهما، ومن هنا سمي أبرهة الأشرم، وأراد أبرهة أن يظهر دين النصرانية في اليمن فبنى كنيسة كبيرة جعلها آية في الفن والجمال، واستعان بما في قصور بلقيس من رخام وأحجار فخمة في بنائها، وطعَّم أبوابها بالذهب، ورسم الصلبان بالذهب والفضة، ولما انتهى منها، كتب أبرهة إلى النجاشي ملك الحبشة كتابًا يقول فيه: إني قد بنيت لك كنيسة لم يُبْنَ مثلها لملك كان قبلك، ولست بمنتهٍ حتى أصرف إليها حج العرب، فلما سمع أحد العرب وهو من كنانة بهذا أخذته العزة فدخل الكنيسة وتغوط فيها احتقارًا لها إذا ما قورنت بالكعبة، وهنا بلغ ما صنع هذا العربيُّ أبرهةَ، فغضب وأقسم أن يهدم الكعبة، وأعد جيشه وانطلق باتجاه مكة، وتجمعت عدد من القبائل في الطريق وأرادت قتل أبرهة وصده عن البيت وبذلت الجهد، لكنها هُزمت أمام جيوش أبرهة، وكان معه الفيل الذي يقدمه في القتال أمام الجيش فتنفِر منه الخيل، وظل يتقدم ويقضي على كل مقاومة حتى اقترب من مكة، وكانت مقدمة لجيش أبرهة قد أغارت على إبل أهل مكة وساقتها إلى أبرهة، وكان منها مائتا بعير لعبدالمطلب، وهنا خرج عبدالمطلب للقاء أبرهة، ولما سمح له بمقابلة معه سأله أبرهة عن طلبه - وكان يظن أنه سيكلمه بشأن العودة عن هدم الكعبة - فقال عبدالمطلب: إن جنودك أخذوا مائتي بعير من إبلي، وطلب ردها، فقال له أبرهة: تسألني إبلًا وتترك الأمر الأهم الذي أتيت من أجله، فرد عبدالمطلب: أما الإبل فإبلي، وأما البيت فله ربٌّ يحميه، واسترد عبدالمطلب إبله، واستمر أبرهة في إعداد الجيش لدخول مكة، حيث قدم من جهة الطائف ونزل في وادي محسر ما بين منًى ومزدلفة، وأما عبدالمطلب، فقد أمر أهل مكة بالتفرق في الشعاب والجبال، وأمسك هو بحلقة باب الكعبة ودعا ربه أن لا يغلبن صليبهم أبدًا محالك؛ أي: قوتك، وانطلق مع قومه إلى أحد الشعاب بعيدًا عن التصدي للجيش، وفي هذه الأثناء برك الفيل في مكانه ولم يتقدم باتجاه مكة، وحركوه وضربوه فلم يُجدِ نفعًا، ثم وجهوه في غير وجهة مكة فقام وهرول، في هذه الأثناء أرسل الله طيرًا من جهة البحر، غطى بأعداده السماء وقد حمل كل طير منها ثلاث حصوات بمنقاره ومخالبه، فألقاها على جيش أبرهة، فدمره تدميرًا، وقد ورد في القُرْآن الكريم ذكر هذه الحادثة التي رآها أهل مكة رأيَ عين؛ فدلت على قدرة الله تعالى: ﴿ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ ﴾ [الفيل: 1] وهم جيش أبرهة، ﴿ أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ ﴾ [الفيل: 2]؛ فقد جعل الله كيدهم ومكرهم لا يصل إلى مكة؛ فقد حرسها الله ورد عليهم بتدميرهم، ﴿ وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ ﴾ [الفيل: 3] طيورًا غريبة تحمل حجارة حامية، فكانت تغير عليهم جماعات إثر جماعات، وموجات إثر موجات، كما يفعل الطيران الحربي في حروب هذه الأيام، ﴿ تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ ﴾ [الفيل: 4] حجارة طبخت بنار جهنم، كتب عليها أسماء القوم الذين سيقتلون بها، وهي عندما تصيب الفرد تؤلمه وتحرق أمعاءه، فيتلظى ألمًا، ويسقط ميتًا متهالكًا أو أشلاء ممزقة، ﴿ فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ ﴾ [الفيل: 5] مثل الزرع وأوراق الشجر الذي تأكله الدواب فتقضمه قضمًا، وتترك منه بقايا متناثرة، وذكر أن الحصاة كانت تقع على رأس الرجل فيسيل لحمه ودمه، ويبقى عظامًا خاوية، لا لحم عليها ولا جلد ولا دم.

 

فكانت هذه السورة المختصرة أبلغَ وصف لما حصل لأصحاب الفيل.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خطبة عن أصحاب الفيل
  • تفسير سورة الفيل
  • قصة أصحاب الفيل عام مولد الحبيب

مختارات من الشبكة

  • الحكمة من البلاء (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فائدة في فضل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على أصحاب موسى وعيسى عليهما السلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فلنكن من أصحاب الهمم أصحاب المعالي والقمم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ونادى أصحاب النار أصحاب الجنة أن أفيضوا علينا من الماء)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ونادى أصحاب الجنة أصحاب النار أن قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أصحاب النور في الآخرة هم أصحاب نور الوحيين في الدنيا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • السيرة النبوية ( لأطفال الحضانة والمعلمين والمربين 1)(مقالة - موقع عرب القرآن)
  • كتاب أسماء الصحابة الرواة لابن حزم (ت 456هـ / 1064م)(مقالة - موقع د. أنور محمود زناتي)
  • دروس وعبر وفوائد من السيرة النبوية (3)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير سورة الفيل(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب