• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   إبهاج المسلم بشرح صحيح مسلم   الدر الثمين   سلسلة 10 أحكام مختصرة   فوائد شرح الأربعين   كتب   صوتيات   مواد مترجمة  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    10 مسائل مهمة ومختصرة في: شهر الله المحرم
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    10 مسائل مهمة ومختصرة في الأضحية (PDF)
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    10 مسائل مهمة ومختصرة في 10 ذي الحجة (PDF)
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    الدعاء لمن أتى بصدقة
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    حديث: صدقة لم يأكل منها
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    حديث: هو لها صدقة، ولنا هدية
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    باب: (ترك استعمال آل النبي على الصدقة)
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    حديث: «كخ كخ، ارم بها، أما علمت أنا لا نأكل ...
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    شرح حديث: سيخرج في آخر الزمان قوم أحداث الأسنان ...
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    التعريف بالخوارج وصفاتهم
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    حديث: ألا تأمنوني؟ وأنا أمين من في السماء
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    إعطاء المؤلفة قلوبهم على الإسلام وتصبر من قوي ...
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    إعطاء المؤلفة قلوبهم على الإسلام وتصبر من قوي ...
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    إعطاء المؤلفة قلوبهم من الزكاة
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    باب: (إعطاء من سأل بفحش وغلظة) (2)
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    باب: (إعطاء من سأل بفحش وغلظة) (1)
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / أ. حنافي جواد / ملف التربية والتعليم
علامة باركود

لو كنت وزيرا للتربية الوطنية

أ. حنافي جواد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/11/2012 ميلادي - 1/1/1434 هجري

الزيارات: 13763

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لو كنت وزيرًا للتربية الوطنية


لو كنتُ وزيرًا للتربية الوطنية، مكلَّفًا بقطاع التعليم المدرسي، فإن أولَ ما سأفكر فيه، وأسطِّره في البرنامج لإصلاح القطاع المدرسي، "بشراكة مع المتدخِّلين في القطاع" (أقولُ: بشراكة)؛ لأعمل على تنزيله على أرض الواقع - يمكن تلخيصه في النقاط التالية:

1- قبل كل شيء، لن أُكثِر من التصريحات والقرارات الفردية و"المفرقعات الإعلامية"؛ لأنها لا تَخدُم القطاع، وتشوِّش عليه، وسأستشير أهل الدار، الملمِّين والفاعلين والمتجرِّدين.

 

2- لن أضيِّع الوقت في التشخيصات لواقع المدرسة المغربية؛ فإنها تكاد تكون معروفة، وسال فيها مِدَاد كثير، ولا يعني ذلك أني سأستغني عنه، فإنه محطةٌ مهمة أية أهمية، ولن أستغني عن التجارب التي ثبتت نجاعتها وفعاليتها.

 

3- ولن أبني قراراتي على السماع؛ أي: ما يحكى لي، وأسمعه من هذا وذاك؛ فالأمرُ يحتاج لدراسة ووقفات حقيقية مع المعنيِّين والفاعلين الحقيقيين في القطاع.

 

4- وسأمنع حظوظ النفس، التي قد تسوِّل لي أن القطاع من "ممتلكاتي"؛ أتصرَّف فيه كما يحلو لي ويطيب، لداعٍ أو لآخر.

 

5- وسأحرِص على إشراك الفاعلين الحقيقيين، بمن فيهم فئة من "الشباب والشابات"، لها من الجرأة الكثير؛ لتقول لي إذا أخطأتُ: أنت مخطئ، ولا تداريني لسبب أو لآخر، فأين هو نصيب الشباب والنساء في إصلاح القطاع؟!

 

6- أفكِّر بجدية في طريقة لتلبية رغبات الراغبين والراغبات في الحركات الانتقالية؛ فإنها تؤثِّر في الجودة والمردودية، بشكل مباشر أو غير مباشر.

 

7- أُعِيد الهَيْبةَ للمدرسة المغربية، وأهتم بالمدرِّسين والمدرِّسات؛ ماديًّا ومعنويًّا، وبيداغوجيًّا، وديداكتيكيًّا، وأُلْجِم كل وسيلة إعلامية تريد أن تنال من أعراض رجال التعليم ونسائه، وأُحِيل ملفها إلى القضاء مباشرة.

 

• وأهمس في آذان القرَّاء الأحبَّة الأفاضل أن صورة المدرِّس في أذهان "العوامِّ والناس" في المغرب - أقصد قطاع التعليم المدرسي على وجه الخصوص؛ الابتدائي والإعدادي والثانوي - صورةٌ قاتمة وقبيحة؛ بحيث حَرَصتْ جهاتٌ ما على تشويه صورته، فأضحى اليوم مَضرِبًا للأمثال والسخرية، وأشكال مقززة من التهكمات الصريحة والمضمرة، وهو منها براء إجمالاً.

 

8- أهتم بالقيم والأخلاق الفاضلة، وينبغي أن تؤخَذ بعين الاعتبار في احتساب الدرجات والعلامات، وأُدرِجُها في المناهج والمقرَّرات، بشكل يجعلها ركنًا ركينًا في العملية التعليمية التعلُّمية؛ لأن التعليم المهمِل للأخلاق والفضيلة يُخرِج "أمِّيين جددًا"؛ وأشخاصًا يُفسِدون باسم الإصلاح.

 

9- أنسِّق مع قطاع الإعلام وقطاع الأسرة؛ والقطاعات الأخرى المتدخلة - بشكل مباشر أو غيره - ليتداخلا بحظهما في بناء التعليم وإصلاح المنظومة القيمية؛ فالمجالات المتداخلة في قطاع التربية والتعليم كثيرة ومتعددة، يجب أن يُعتنَى بها عند التفكير في الإصلاح، وكلُّ إصلاح لم يأخذها بعين الاعتبار لن يكون إلا إصلاحًا ناقصًا أو مبتسرًا؛ فالمسألة التربوية ذات طابع بنيوي.

 

10- أُعِيد النظر في مفهوم "الاكتظاظ"، (المذكرة الوزارية رقم 60 الصادرة عن وزارة التربية الوطنية يوم 24 إبريل 2008، وهي تتعلَّق بتنظيم الدخول المدرسي لموسم 2008 / 2009، لا يعتبر الرقم 40 و45 تلميذًا عند الوزارة اكتظاظًا)؛ حيث إن أقصى عدد يمكن للفصل الدراسي أن يتحمَّله لا ينبغي له أن يتعدَّى ثلاثين متعلمًا استثناء؛ ويعني ذلك: تخصيص أقل من دقيقتينِ لكلِّ متعلِّم في حصة دراسية من ستين دقيقة، والمتعلم في حاجة إلى أكثر من دقيقتين، خصوصًا مع هشاشة البِنْيَة التحتية المعرفية، لمتعلِّمي "مدرسة النجاح".

 

 

11- أفكِّرُ بجدية في القضاء على ظاهرة الأقسام المشتركة أو المتعدِّدة - مدرس واحد لمستويات متعدِّدة في حجرة دراسية واحدة - إذ يتضمَّن القسم مستويات متعدِّدة قد تصل إلى ستة مستويات، نعم يوجد هذا الاختراع في المغرب! المعلِّم يدرِّس في بعض القرى مستويات متعدِّدة، والحل هو: "المدرسة الجماعاتية"، وهي مؤسَّسة تقع في منطقة تتوفَّر فيها أغلب الشروط الحياتية الضرورية من ماء، وكهرباء، وتجمع سكني، ومستوصف، وبريد، وسوق، مؤسَّسة تتوفَّر على كل المرافق الصحية، والحجرات الدراسية، وسكن قارٍّ للمدرِّسين، وداخلية تؤمِّن كل شروط الراحة والطمأنينة للتلاميذ والتلميذات، بالإضافة إلى توفير النقل المدرسي.

 

12- أَربِط النجاح بالاستحقاق، ولا أربطه بالنسب المئوية؛ فالمتحكِّمُ - اليوم - في انتقال المتعلِّمين من صف لآخر إحصاءاتٌ لا كفايات (أي الانتقال الميكانيكي - منطق: "النجاح مضمون")، وأربط ترقيات المدرِّسين والمدرِّسات بالكفاءة والمردودية، لا بالشيخوخة والأقدمية، وتلك الامتحانات المَهينة المُهينة التي لا تعكس الكفاءة الميدانية.

 

13- أُعِيد النظر في المناهج والمقرَّرات، وينبغي أن يُشرِف عليها أهل الدار من المعلِّمين والمعلِّمات والأساتذة والأستاذات الممارسين في الفصول، لا الذين غادروا الفصول لأسباب "يعرفونها"، أو أساتذة لا عَلاقة لهم بالقطاع؛ فقد أُفرِغت المناهج من المضامين العلمية والمهارية، ومُلِئت صفحاتها بأنشطة شكلية ورسوم وألوان، أتحدَّى أن يلم واضعوها بالأهداف/ الكفايات النوعية المرجوَّة منها.

 

14- وأخصِّص لكل مادَّة العددَ المناسب من الساعات التي تحتاجها، وأوحِّد المقام بين التعليمينِ العمومي والخصوصي، إنْ على مستوى المناهج، أو البرامج، أو معايير التنقيط، أو ساعات تدريس المواد؛ كي يتحقَّق العدل المنشود، ولا نكرس للمنطق الطبقي.

 

15- أجعل الامتحانات الجِهَوِيَّة والوطنية حاسمةً، موحَّدة معاييرها، وأُقصي نقط المراقبة المستمرة من السنة السادسة ابتدائي، والثالثة إعدادي، والأولى باك والثانية، ولن تحتسب إلا النقط الجِهَويَّة أو الوطنية؛ وبذلك سأحقِّق جزءًا من العدالة بين التعليمينِ.

 

16- أوفِّر البِنَى التحتية الملائمة والمناسبة، من غير مبالغة في الزخرفات والأشكال والأقواس التي لا طائل منها، والتي لا تتلاءم مع "السياسات التقشفية".

 

17- أمكِّن الأساتذة والأستاذات الراغبين والراغبات في متابعة دراستهم من استكمالها، وأشجِّعهم على ذلك، إما من خلال التكوينات الليلية أو في أوقات فراغهم؛ فشرفٌ لنا أن يكون مدرِّسونا ومدرِّساتنا حاملين لشواهد عليا في تخصصاتهم، ومن العار أن نمنعهم من استكمالها، بشكل مباشر أو غير مباشر، والواقع يشهدُ، أما "الجرأة السياسية الحقيقية" - التي ينبغي أن تتوافر في رجل السياسية - فهي أن يشجَّع المدرسون على استكمال دراساتهم.

 

18- ونحن في حاجة ماسَّة لشرطة مدرسية تربوية، مهمتها حفظ الأمن داخل المؤسسات التربوية وخارج أسوارها، وفي المحيط القريب منها.

 

19- أُسنِدُ الإدارة التربوية للأكفأ، لا الأقدم والأكبر سنًّا "منطق الشيخوخة"؛ فكثيرون يفرُّون من الفصول الدراسية، يفرون للإدارة التربوية؛ لينالوا قسطًا من الراحة، والإدارة التربوية تحتاج لجهد وقوة ذكائيين وبدنيين.

 

20- أسهِّل على المرضى والعاجزين عن أداء رسالتهم من المربِّين والمربِّيات والإداريين والإداريات - التقاعد النسبي أو ما يشببه - وأستعيض عنهم بشباب حيوي نشيط، يؤدِّي الرسالة على أحسن وجه.

 

21- أنسج عَلاقة وثيقة بين المؤسسات التعليمية ومؤسَّسات التأهيل المِهنِي، وأربط الجوانبَ التطبيقية في الدروس بالجوانب النظرية، من خلال توفير "جل" الوسائل المتاحة، للربط بين المستويين؛ إذ بينهما - حاليًّا - شرخ كبير.

 

22- أشجِّع المرابطين والمرابطات في الجبال من المدرِّسين والمدرِّسات، والإداريين والإداريات، ولا أقصد هنا الدريهمات التي تعزم الوزارة صرفها، في أجلٍ "غير مسمى"؛ فمفهوم العناية مفهوم لذوي الفهوم.

 

23- أستعير كل تجرِبة محلية ناجحة، على مستوى التدبير والتسيير، أو الإشراف، أستعيرها من المؤسسات الخاصة أو العامة؛ لأعمِّمها على المدارس والمؤسسات التربوية، واستعارتُها لن تكلف ولو درهمًا واحدًا؛ فهنالك مدارس ناجحة، على مستوى التسيير الإداري أو التربوي، فينبغي أن نشيد بها ونعمم نجاحاتها.

 

24- أعود إلى "بيداغوجيا الأهداف"؛ لكونها تنسج إطارًا تعاقديًّا واضحًا بين المعلِّم والمتعلِّم، وأتجاوز نقائصها، وأسد ثغراتها؛ بحيث تكون الأهداف واضحة المعالِم، في مقدمة الوحدات أو المجزوءات.

 

25- أفعل وأعتني بتقارير مجالس التدبير ومجالس المؤسسات، وأفتح موقعًا خاصًّا بالاقتراحات الإصلاحية، وأهمس في الآذان أن أهل الدار هم الأقدر على الإصلاح والبحث عن الحلول.

 

26- أخفِّف على المتعلمين عناء حمل الأثقال، من المقرَّرات والكتب المدرسية، بنسبة خمسين بالمئة، أو أكثر؛ بحيث أخصِّص كتبًا للفصل الأول، وكتبًا للفصل الثاني، ولن يضطرَّ التلميذ لحمل مقرر الفصل الثاني، وإذا أنهى الفصل الأوَّل، يأخذ كتب الفصل الثاني، وأستفيد من اقتراحات الأساتذة؛ فمنهم مُبدِعون، لكنهم مهمَّشون أو منفيُّون.

 

أقول للمسؤولين:

أقول للمسؤولين - وأنا المعلم المُقصَى والمُهْمَلُ، البليد في نظرهم -: إذا أردتُم الإصلاح ورَغِبتُم فيه حقًّا وصدقًا، فعليكم باستنساخ التجارب الناجحة من التعليم الخصوصي المغربي، أو المدارس العمومية الناجحة.


• أما التجارب الأجنبية، فقد سئمناها، ولم تُجْدِنَا نفعًا.

 

• ولن يكلف هذا الاستنساخ درهمًا واحدًا؛ لأنكم لن تشتروا التجارب المغربية الخصوصية أو العمومية الناجحة، كما تباع - لكم - التجارب الأجنبية بالمبالغ الخيالية، التي نَعجِز عن قراءة أرقامها من كثرة أعدادها.

 

• تبخلون على الفاعل الحقيقي بأجزاء من الدرهم، وتُنفِقُون على الأجنبي ملايين الدراهم.

 

• ويذكرني ذلك بقول القائل: مطربُ الحيِّ لا يُطرِبُ.


فهناك تجارِبُ - في التعليم الخصوصي - ناجحة في التدبير والتسيير، والترشيد والحكامة، وإن كانت قليلة في عمومها، فإنها ناجحة بشهادتكم أنتم، وبشهادتنا نحن المتتبعين للحقل التعليمي والتربوي.

 

• وفِّروا البِنْيَة التحتية، وما يتطلبه إنجاح التجربة من وسائل وأُطُر، ثم أنزلوها على المدارس العمومية، وحتى الخصوصية غير الموفَّقة أو المتعثرة.

 

ولن تفشل التجارب - إن شاء الله.


يتبع إن شاء الله،،





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • (لو كنت مسؤولا)... كلمة حق أم تجن؟
  • الاكتظاظ والمردودية في التعلمات المدرسية (1)

مختارات من الشبكة

  • ماذا كنت ستفعل لو كنت مكانه؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • هذي الجزائر ماؤها وهواها(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تفسير: (قال إن كنت جئت بآية فأت بها إن كنت من الصادقين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (لو ما تأتينا بالملائكة إن كنت من الصادقين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حتى لو كنت أحمل شهادة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ماذا لو كنت في زمان النبي صلى الله عليه وسلم؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لو كنت تاجرا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لو كنت حبيبتي ( قصيدة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ماذا لو كنت أعمى؟!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أماه .. كنت لنا سر الحياة ثم رحلت إلى الله(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
6- وجهه
ضيف الله السالم الحمامة - السعـــــــــودية 29-11-2012 08:46 PM

تعلم فليس المرئو يولد عالمآ ****** وليس أخو علم كمن هو جاهل


أصبت أخي الكريم وكأنك تقول بأن الأسس التعليمية تعني بناء القيم الأخلاقية والمعارف الثقافية والتنشئة الأصيلة للجيل المتعلم الواعي .

فمتى ما كانت على أساس التثبت من حقائق الأصالة في التكوين العقلي للمتعلم فأنها دون شك سوف تنشئ الجيل المحافظ الواعي المدرك لمـــدى التعليم الأصيل على حسب الفطرة والمعتقد .

وعندما نقول أن أساسيات التعلم هي برامج مستوردة يعني أننا لا علم لنا ولا دراية بمعنى التعلم أو التعليم

شكر الله لك على ما قدمت وأتمنى أن تكون مستشار وزاري في مجالك \\تحياتي وتقديري

5- عفوا!
جلال الدين - الجزائر 21-11-2012 04:01 PM

عفوا أستاذي إنك بهذه النظرة أكاد أجزم أنك لن تكون الوزير!
المشكلة ليست منحصرة في شخص الوزير وفقط بل هي أكبر من ذلك.
عليكم أن تزرعوا في المتعلمين أن الإصلاح يبدأ من الأساس ويرتقي رويدا رويدا دون يأس
وفقكم الله في أنبل وأعظم وظيفة.

4- ...
MoadeQuamar - maroc 18-11-2012 02:01 PM

c'est vraiment sùr mon prof

3- يا ليتك الوفا
عزالدين الراجعي - المغرب 17-11-2012 06:09 PM

أحيك أستاذي الفاضل وأحيي فيك الأستاذ المبدع والعقل المفكر واللسان الجريء وبعد النظر,,, حقا أستاذي وفقت كثيرا في رصد الخلل واقتراح العلاج الأنسب, ويا ليتك كنت مكان الوزير أو جعلك من مستشاريه؟؟؟ لكن تعلم علم اليقين أن إصلاح التعليم ليس من مصلحة كثير من الناس؟؟؟ لذلك سعوا منذ زمن بعيد لإبقاء دار لقمان على حالها, بعدما خربوا أركانها ودكوا أسسها...
فكثير من الميادين تحتاج لإصلاح ويمكن إصلاحها إذا توفرت النيات الصادقة والهمم العالية و(بعض) الإمكانيات.... لكن لا رأي لمن لا يطاع؟؟؟ وقدرنا (نحن أهل التعليم) أن ندفع ثمن أخطاء غيرنا؟؟؟ طاحت الصمعة علقوا الحجام؟؟؟؟؟؟؟؟

2- موفق
رمضان مصباح الإدريسي - المغرب 16-11-2012 02:29 PM

فعلا وضعت يدك على مشكلات حقيقية لم يعرف نظامنا التربوي كيف يتصرف إزاءها لأنه لا يثق في الفكر التربوي الوطني المجاني؛ كما ذكرت.
يبقى ألا تتفرد باتخاذ القرارات؛ لأن الأمر يتعلق بورش جماعي, يجب أن يسهر الوزير على ألا يتوقف نشاطه ,وعلى تماسك حلقاته.ورش يشتغل وفق قاعدة الأولويات ,ينفتح على تجارب الغير دون أن تستعبده.
مع تمنياتي لك بالتوفيق
وكثر الله من أمثالك، الصالحين والمصلحين.

1- اضافة
عمر 15-11-2012 08:00 AM

المشكلة في كثير من الدول العربية

لا يوضع في المسؤولية من يستحقها وذلك يسبب في ضياع الأمة ولا حول ولا قوة إلا بالله

إذا كانت المسألة مسألة مال يعطى المسؤول الحالي راتب نفس راتبه في العمل ويبعد عن العمل ويوضع من

يعمل حق العمل ولو كان براتب زهيد لا أدري هل يتلاعبون على الناس أو على أنفسهم أو الاثنين

يضيعون الأمة من اجل أن الرجل اصبح مسؤول برشوة أو واسطة وغيرها

وذلك يدخل في كثير من الامور في التعليم والاقتصاد والتنمية وغيرها

فعلا جهل لا حدود له

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب