• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   إبهاج المسلم بشرح صحيح مسلم   الدر الثمين   سلسلة 10 أحكام مختصرة   فوائد شرح الأربعين   كتب   صوتيات   مواد مترجمة  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    10 مسائل مهمة ومختصرة في: شهر الله المحرم
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    10 مسائل مهمة ومختصرة في الأضحية (PDF)
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    10 مسائل مهمة ومختصرة في 10 ذي الحجة (PDF)
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    الدعاء لمن أتى بصدقة
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    حديث: صدقة لم يأكل منها
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    حديث: هو لها صدقة، ولنا هدية
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    باب: (ترك استعمال آل النبي على الصدقة)
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    حديث: «كخ كخ، ارم بها، أما علمت أنا لا نأكل ...
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    شرح حديث: سيخرج في آخر الزمان قوم أحداث الأسنان ...
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    التعريف بالخوارج وصفاتهم
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    حديث: ألا تأمنوني؟ وأنا أمين من في السماء
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    إعطاء المؤلفة قلوبهم على الإسلام وتصبر من قوي ...
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    إعطاء المؤلفة قلوبهم على الإسلام وتصبر من قوي ...
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    إعطاء المؤلفة قلوبهم من الزكاة
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    باب: (إعطاء من سأل بفحش وغلظة) (2)
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    باب: (إعطاء من سأل بفحش وغلظة) (1)
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ عبد القادر شيبة الحمد / مقالات
علامة باركود

تفسير: (وعجبوا أن جاءهم منذر منهم وقال الكافرون هذا ساحر كذاب)

تفسير: (وعجبوا أن جاءهم منذر منهم وقال الكافرون هذا ساحر كذاب)
الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/3/2019 ميلادي - 11/7/1440 هجري

الزيارات: 24348

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تفسير قوله تعالى:

﴿ وَعَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ وَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ ﴾


قال تعالى: ﴿ وَعَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ وَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ * أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ * وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى آلِهَتِكُمْ إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ * مَا سَمِعْنَا بِهَذَا فِي الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ إِنْ هَذَا إِلَّا اخْتِلَاقٌ ﴾ [ص: 4 - 7].


المناسبة:

هذه الآياتُ حكايةٌ لأباطيلهم المتفرعة على ما حَكَاهُ الله من استكبارِهم وعنادِهم، فبعد أن أخبر عنهم أنهم في عزةٍ وشقاقٍ، أَرْدَفَ بما صدرَ عنهم مِن تعجبهم منه، ونسبتهم السحر والكذب إليه.


المفردات:

﴿ عَجِبُوا ﴾ استغربوا وأنكروا أشد الإنكار، ﴿ جَاءَهُمْ ﴾ أتاهم، ﴿ مُنْذِرٌ ﴾؛ أي: رسول يبلِّغهم عن ربِّه، ويعلمهم ويخوفهم، ﴿ مِنْهُمْ ﴾؛ أي: من جنسهم في البشرية، ونوعهم في العربية والأمية، ﴿ الْكَافِرُونَ ﴾ الجاحدون، ﴿ سَاحِرٌ ﴾ متعاطٍ للسحر، وهو ما لطف ودقَّ وخفي مأخذُه، فالخوارقُ والمعجزات التي يأتي بها محمد صلى الله عليه وسلم من قبيل السحر عند هؤلاء، ﴿ جَعَلَ ﴾ بمعنى: صيَّر، وهي من التصيير في القول والزعم لا في الخارج والوجود.


﴿ إِلَهًا ﴾؛ أي: معبودًا مألوهًا مقصودًا محبوبًا، ﴿ وَاحِدًا ﴾: متفردًا بالألوهية، ليس له شريكٌ فيها، ﴿ عُجَابٌ ﴾ بناء مبالغة من العجب؛ أي: هذا بليغ في النكارة والغرابة، لا يحتمل الوقوع.


﴿ انْطَلَقَ ﴾ ذهب، ﴿ الْمَلَأُ ﴾ الأشراف ووجوه القوم، منهم: أبو جهل، والعاص بن وائل، والأسود بن المطلب بن عبديغوث، وعقبة بن أبي معيط.


﴿ امْشُوا ﴾ أمرٌ بالمشي، وهو نقلُ الأقدام، وقيل: الأمرُ بالمشي هنا لا يُراد منه نقل الخُطَا، إنما معناه: سِيروا على طريقتكم، ودَاوموا على سيرتكم، والانطلاق: الاندفاع في القول، والأولُ أظهرُ للسياق، وهو الذي يدل عليه سبب النزول.


﴿ وَاصْبِرُوا ﴾ احبسوا أنفسكم على عبادة آلهتكم وتمسكوا بها، ﴿ يُرَادُ ﴾ أي: يطلب منا الانقياد له، وأن هذا مِن نوائب الدهر، مراد منا، فلا انفكاكَ عنه، أو أن دينكم يطلب ليؤخذ منكم، ﴿ بِهَذَا ﴾ بالتوحيد، ﴿ الْمِلَّةِ ﴾ الشريعة، ﴿ الْآخِرَةِ ﴾ ملة النصارى، أو قريش، أو اليهود والنصارى، أو الملة التي كنَّا نسمع أنها تكون في آخر الزمان؛ إذ لم يذكر لهم أنها تدعو إلى التوحيد، ﴿ إِنْ ﴾ بمعنى: ما، ﴿ هَذَا ﴾ أي: الذي جاء به محمدٌ صلى الله عليه وسلم، ﴿ اخْتِلَاقٌ ﴾ أي كذب وافتراء.


التراكيب:

الواو في قوله: ﴿ وَعَجِبُوا ﴾ للاستئناف، والضمير في (عجبوا) يعود إلى كفار قريش المفهومين من المقام، و﴿ أَنْ ﴾ مصدرية، وهي مع مدخولها في تأويل مصدر مجرور بحرف جر مقدر بمن أو اللام، و﴿ مِنْهُمْ ﴾ في محل رفع صفة لمنذر، والتنوين في ﴿ مُنْذِرٌ ﴾ للتعظيم، كمثله في قوله تعالى: ﴿ فَلَمَّا جَاءَهُمْ نَذِيرٌ مَا زَادَهُمْ إِلَّا نُفُورًا ﴾ [فاطر: 42]، والواو في قوله: ﴿ وَقَالَ ﴾ للعطف؛ أي: عطف جملة على جملة، وأصلُ السياق يقتضي أن يُقال: (وقالوا)، ولكنه عدل عن ذلك ووضع الظاهر موضع الضمير، فقال: ﴿ وَقَالَ الْكَافِرُون ﴾ تنبيهًا على الصفة التي أوجبت لهم العجب، حتى نسبوا مَن جاء بالهدى ودين الحق إلى السحر والكذب، وإيذانًا بأنه لا يتجَاسَرُ على مثل هذا إلا المتوغلون في الجحود والكفران، وجملة ﴿ هَذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ ﴾ في محل نصب مقول القول، وكذلك الجملتان بعدها، وإنما ترك العطف بين جملة ﴿ هَذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ ﴾ وجملة ﴿ أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا ﴾؛ لأنَّ بينهما كمالَ الانقطاع؛ إذ الأولى خبرية والثانية إنشائية، وكذلك ترك العطف بين جملة ﴿ أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا ﴾ وجملة ﴿ إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ ﴾ للحال نفسها، فالأولى إنشائية والثانية خبرية، وترك العطف لا يوهم خلاف المراد، والهمزة في ﴿ أَجَعَلَ الْآلِهَةَ ﴾ للاستفهام التعجبي بمعنى كيف.


والواو في قوله: ﴿ وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ ﴾ للاستئناف، و﴿ مِنْهُمْ ﴾ في موضع نصب على الحال من الملأ، و﴿ أَنِ امْشُوا ﴾ يجوز أن تكون (أن) مصدرية؛ أي: انطلقوا بقولهم: ﴿ أَنِ امْشُوا ﴾، ويجوز أن تكون مفسرة لـ﴿ انْطَلَقَ ﴾؛ لأنه ضمن معنى القول؛ لأن المنطلقين عن مجلس التقاول لا بد لهم مِن أن يتكلموا، وقيل: بل هي مفسرة لجملة محذوفة في محل نصب على الحال مِن الملأ أيضًا، والتقدير: وانطلقوا يتحاورون؛ أي: امشوا، وقيل: لا حاجة إلى التقدير ولا التضمين؛ لأن الانطلاق هنا الاندفاع في القول والكلام؛ نحو: انطلق لسانه، فـ(أن) مفسرة له، وقوله: ﴿ عَلَى آلِهَتِكُمْ ﴾؛ أي: عبادتها، فهي على حذف المضاف.


وقوله: ﴿ إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ ﴾ تعليل للأمر بالصبر، والإشارة راجعة إلى ظهور محمد صلى الله عليه وسلم وتألِيه إله واحد، المفهوم من السياق.


المعنى الإجمالي:

واستغرب هؤلاء وأنكروا أشدَّ الإنكار لمجيء رسول عظيم يبلغهم عن ربه، ويعلمهم ويخوفهم، وهو من جنسهم في البشرية، ومن نوعهم في العربية والأمية، وقال هؤلاء الجاحدون: إنه يأتي بالخوارق بواسطة تعاطي السحر، وهو مُفْتَرٍ كثيرُ الكذب، وكيف يُصَيِّرُ المعبوداتِ الكثيرةَ معبودًا واحدًا، فينفي الألوهية عنها، ويقصرها على إله واحد؟ إن تأليهَ إلهٍ واحدٍ لشيء بليغ في العجب.


واندفع أشراف قريش من مجلس أبي طالب يتحاورون؛ أي: امشوا وسيروا، أو اندفعوا في الكلام؛ أي: امشوا واثبتوا على طريقتكم، واحبسوا أنفسَكم على عبادة معبوداتكم، إنَّ ظُهورَ محمد صلى الله عليه وسلم لَأمرٌ يتطلب منا الانقياد له، أو إن هذا أمر ابتلينا به، وهو مراد منا فلا انفكاك لنا عنه، أو إن دينكم يطلب ليؤخذ منكم، ما سمعنا بالتوحيد في شريعة النصارى، أو في دين آبائنا أو في شريعة اليهود والنصارى، أو في الشريعة التي حدثنا بها الأحبار؛ فإنهم لم يذكروا لنا التوحيد، وإنما ذكروا أن نبيًّا يبعثُ آخرَ الزمان، ما هذا الذي جاء به محمدٌ إلا كذب وافتراء!


ما ترشد إليه الآيات:

1- استغرابُ الكفارِ مَجِيءَ الرسول منهم.

2- وأن سببَ هذا الاستغراب هو الكفر.

3- وأن الكفرَ لا يأتي بخير.

4- وأن الدين الشائعَ عند ظهورِ الرسولِ هو الشركُ.

5- مبالغةُ الكفارِ في إنكار التوحيد.

6- تواصِي الكفارِ بالتمسك بالشرك.

7- تكذيبُ القرآنِ ودعواهم أنه سحر.

8- اضطرابُ الكفارِ في وصف محمدٍ صلى الله عليه وسلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير: (والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك وبالآخرة هم يوقنون)
  • تفسير: (أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم المفلحون)
  • تفسير: (إن الذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون)
  • تفسير: (ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة)
  • تفسير: (ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين)
  • تفسير: (أأنزل عليه الذكر من بيننا بل هم في شك من ذكري بل لما يذوقوا عذاب)
  • تفسير: اصبر على ما يقولون واذكر عبدنا داود ذا الأيد إنه أواب
  • تفسير: قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين
  • تفسير: أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها وما لها من فروج
  • تفسير: ولله ما في السماوات وما في الأرض ليجزي الذين أساؤوا بما عملوا
  • وعجبوا أن جاءهم منذر منهم وقال الكافرون هذا ساحر كذاب
  • أأنزل عليه الذكر من بيننا بل هم في شك من ذكري بل لما يذوقوا عذاب
  • تفسير: (ألم تر أن الله يسبح له من في السماوات والأرض والطير صافات كل قد علم صلاته وتسبيحه والله عليم بما يفعلون)
  • تفسير: (ألم تر أن الله يزجي سحابا...)
  • تفسير: (يقلب الله الليل والنهار إن في ذلك لعبرة لأولي الأبصار)
  • تفسير: (والله خلق كل دابة من ماء...)
  • تفسير: (ويقولون آمنا بالله وبالرسول وأطعنا ثم يتولى فريق منهم من بعد ذلك وما أولئك بالمؤمنين)
  • تفسير: (وإذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم إذا فريق منهم معرضون)
  • تفسير: { آية خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم ... }
  • تفسير: (أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون)
  • تفسير: (قل أطيعوا الله وأطيعوا الرسول فإن تولوا فإنما عليه ما حمل وعليكم ما حملتم)
  • تفسير: (وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم)
  • تفسير: (لا تحسبن الذين كفروا معجزين في الأرض ومأواهم النار ولبئس المصير)
  • تفسير: (ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج...)
  • تفسير: (تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا)
  • تفسير: (الذي له ملك السماوات والأرض ولم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك وخلق كل شيء فقدره تقديرا)
  • تفسير: (واتخذوا من دونه آلهة لا يخلقون شيئا وهم يخلقون ولا يملكون لأنفسهم ضرا ولا نفعا ولا يملكون موتا ولا حياة ولا نشورا)
  • تفسير: (وقالوا أساطير الأولين اكتتبها فهي تملى عليه بكرةً وأصيلا)
  • تفسير: (قل أنزله الذي يعلم السر في السموات والأرض إنه كان غفورا رحيما)
  • تفسير: (وقالوا مال هذا الرسول يأكل الطعام ويمشي في الأسواق لولا أنزل إليه ملك فيكون معه نذيرا)
  • تفسير: (أو يلقى إليه كنز أو تكون له جنة ...)
  • تفسير: (انظر كيف ضربوا لك الأمثال فضلوا فلا يستطيعون سبيلا)
  • تفسير: (تبارك الذي إن شاء جعل لك خيرا من ذلك...)
  • تفسير: (إذا رأتهم من مكان بعيد سمعوا لها تغيظا وزفيرا)
  • تفسير: (وإذا ألقوا منها مكانا ضيقا مقرنين دعوا هنالك ثبورا)
  • تفسير: (قل أذلك خير أم جنة الخلد التي وعد المتقون كانت لهم جزاء ومصيرا)
  • تفسير: (لهم فيها ما يشاؤون خالدين كان على ربك وعدا مسؤولا)
  • تفسير: ( ويوم يحشرهم وما يعبدون من دون الله فيقول أأنتم أضللتم عبادي... )
  • تفسير: (قالوا سبحانك ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياء ولكن متعتهم وآباءهم حتى نسوا الذكر وكانوا قوما بورا)
  • تفسير قوله تعالى: {من قتل نفسا بغير نفس}
  • تفسير: (فقد كذبوكم بما تقولون فما تستطيعون صرفا ولا نصرا ومن يظلم منكم نذقه عذابا كبيرا)
  • تفسير: (وما أرسلنا قبلك من المرسلين إلا إنهم ليأكلون الطعام ويمشون في الأسواق ..)
  • تفسير: (وقال الذين لا يرجون لقاءنا لولا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربنا ...)
  • تفسير: (يوم يرون الملائكة لا بشرى يومئذ للمجرمين ويقولون حجرا محجورا)
  • تفسير: (وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا)
  • تفسير: (أصحاب الجنة يومئذ خير مستقرا وأحسن مقيلا)
  • تفسير: (ويوم تشقق السماء بالغمام ونزل الملائكة تنزيلا)
  • تفسير: (ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا)
  • تفسير: (وقال الرسول يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا)
  • تفسير: (وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا من المجرمين وكفى بربك هاديا ونصيرا)
  • تفسير: (ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق وأحسن تفسيرا)
  • تفسير: (ثم قبضناه إلينا قبضا يسيرا)
  • تفسير: (ولقد صرفناه بينهم ليذكروا فأبى أكثر الناس إلا كفورا)
  • تفسير: (تبارك الذي جعل في السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا)
  • تفسير: (والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما)
  • تفسير: (إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما)
  • تفسير: (والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللغو مروا كراما)
  • تفسير: (والذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما)
  • تفسير: (لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين)
  • تفسير: (ويضيق صدري ولا ينطلق لساني فأرسل إلى هارون)
  • تفسير: (قالوا سواء علينا أوعظت أم لم تكن من الواعظين)
  • تفسير: (وتنحتون من الجبال بيوتا فارهين)
  • تفسير: (فقرأه عليهم ما كانوا به مؤمنين)
  • تفسير: (ولقد آتينا داوود وسليمان علما وقالا الحمد لله ...)
  • تفسير: (حتى إذا أتوا على واد النمل قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم...)
  • تفسير: (فلما جاء سليمان قال أتمدونن بمال فما آتاني الله خير ...)
  • تفسير: (فانظر كيف كان عاقبة مكرهم أنا دمرناهم وقومهم أجمعين)
  • تفسير: {ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون}
  • تفسير: (إن ربك يقضي بينهم بحكمه وهو العزيز العليم)
  • تفسير: (إنك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء إذا ولوا مدبرين)
  • تفسير: (وقال فرعون يا أيها الملأ ما علمت لكم من إله غيري فأوقد)
  • تفسير: ( وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه وقالوا لنا أعمالنا ولكم أعمالكم )
  • تفسير: (وكم أهلكنا من قرية بطرت معيشتها فتلك مساكنهم لم تسكن)
  • تفسير: (وما كان ربك مهلك القرى حتى يبعث في أمها رسولا يتلو عليهم آياتنا)
  • تفسير: ( وما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وزينتها )
  • تفسير: (قال إنما أوتيته على علم عندي أولم يعلم أن الله قد أهلك من قبله من القرون)
  • تفسير: (ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين)
  • تفسير: ( وقال الذين كفروا للذين آمنوا اتبعوا سبيلنا ولنحمل خطاياكم وما هم بحاملين ... )
  • تفسير: (قال إن فيها لوطا قالوا نحن أعلم بمن فيها لننجينه وأهله إلا امرأته...)
  • تفسير: (مثل الذين اتخذوا من دون الله أولياء كمثل العنكبوت اتخذت بيتا...)
  • تفسير: (بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم)
  • تفسير: (فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فهم في روضة يحبرون)
  • تفسير: (أم أنزلنا عليهم سلطانا فهو يتكلم بما كانوا به يشركون)
  • تفسير: (وإذا أذقنا الناس رحمة فرحوا بها وإن تصبهم سيئة بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون)
  • تفسير: (وإن كانوا من قبل أن ينزل عليهم من قبله لمبلسين)
  • تفسير: (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم...)
  • تفسير: (وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا...)
  • تفسير: (إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام...)
  • تفسير: (وقالوا أإذا ضللنا في الأرض أإنا لفي خلق جديد بل هم بلقاء ربهم كافرون)
  • تفسير: (إنما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكروا بها خروا سجدا وسبحوا بحمد ربهم وهم لا يستكبرون)
  • تفسير: (ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون)
  • تفسير: (ولو دخلت عليهم من أقطارها ثم سئلوا الفتنة لآتوها وما تلبثوا بها إلا يسيرا)
  • تفسير: (لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا)
  • تفسير: (يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا)
  • تفسير: (واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة إن الله كان لطيفا خبيرا)
  • تفسير: (وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله)
  • تفسير: (يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين آذوا موسى فبرأه الله مما قالوا وكان عند الله وجيها)
  • تفسير: (وقال الذين كفروا لا تأتينا الساعة قل بلى وربي لتأتينكم ...)
  • تفسير: (ليجزي الذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك لهم مغفرة ورزق كريم)
  • تفسير: (وقال الذين كفروا هل ندلكم على رجل ينبئكم إذا مزقتم كل ممزق إنكم لفي خلق جديد)

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (ولقد جاءهم رسول منهم فكذبوه فأخذهم العذاب وهم ظالمون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (فلما جاءهم الحق من عندنا قالوا لولا أوتي مثل ما أوتي موسى...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى إلا أن قالوا أبعث الله بشرا رسولا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (فما كان دعواهم إذ جاءهم بأسنا إلا أن قالوا إنا كنا ظالمين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وقارون وفرعون وهامان ولقد جاءهم موسى بالبينات...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (أم يقولون به جنة بل جاءهم بالحق وأكثرهم للحق كارهون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (أفلم يدبروا القول أم جاءهم ما لم يأت آباءهم الأولين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا ولكن قست قلوبهم وزين لهم الشيطان ما كانوا يعملون)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب