• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    منح دراسية للطلاب المسلمين في بلغاريا تشمل ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مبادرة "زوروا مسجدي 2025" تجمع أكثر من 150 مسجدا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    متطوعو كواد سيتيز المسلمون يدعمون آلاف المحتاجين
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسلمون يخططون لتشييد مسجد حديث الطراز شمال سان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    شبكة الألوكة تعزي المملكة العربية السعودية حكومة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    برنامج تعليمي إسلامي شامل لمدة ثلاث سنوات في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام الدورة العلمية الشرعية الثالثة للأئمة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدرسة إسلامية جديدة في مدينة صوفيا مع بداية العام ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مركز تعليمي إسلامي جديد بمنطقة بيستريتشينسكي شمال ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    100 متطوع مسلم يجهزون 20 ألف وجبة غذائية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسابقة الأحاديث النبوية تجمع أطفال دورات القرآن ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / ملف الحج / خطب الحج
علامة باركود

خطبة عيد الأضحى 1438هـ

د. سعود بن غندور الميموني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/8/2017 ميلادي - 6/12/1438 هجري

الزيارات: 106012

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة عيد الأضحى 1438هـ

 

الخطبة الأولى (خطبة العيد)

إِنَّ الحَمدَ للهِ، نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا...


أمَّا بَعْدُ:

أُوصِيكُمْ -عِبادَ اللهِ- بِتَقْوَى اللهِ، وحَمْدِهِ، وتَهْلِيلِهِ، وتَكْبِيرِهِ، وشُكْرِهِ علَى مَا هَدَانَا لَهُ مِنَ النِّعَمِ، ووفَّقَنَا لَهُ مِنَ الْخَيْرِ، فللهِ الْحَمْدُ.. فَلِلَّهِ الْحَمْدُ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَرَبِّ الْأَرْضِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.


أَيُّهَا الْإِخْوَةُ.. الْيَوْمُ يَوْمُ عِيدٍ وأُضْحِيَةٍ، يَوْمُ أَكْلٍ وَشُرْبٍ وَذِكْرٍ للهِ تَعَالَى، يَوْمُ فَرَحٍ وَسُرُورٍ، فَلْنَبْتَسِمْ وَنَفْرَحْ، وَلْنَأْكُلْ وَنَشْرَبْ، وَلْنَصِلْ أَقَارِبَنَا وَأَرْحَامَنَا وَأَحْبَابَنَا، لِيُوَقِرَّ الصَّغِيرُ الْكَبِيرَ، وَلْيَرْحَمَ الْكَبِيرُ الصَّغِيرَ، لِنَجْلِسْ مَعَ أَوْلاَدِنَا وَبَنَاتِنَا، فَإِنَّهُمْ أَمَلُ هَذِهِ الْأُمَّةِ وَحَيَاتُهَا، هم أَمَلُ الْمُسْتَقْبَلِ، وبُنَاةُ الحَاضِرِ، ولْنَحُثَّهُمْ علَى القُرْبِ مِنَ اللهِ، وطَاعَةِ الحَبِيبِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛ وَبِرِّ الوَالِدِين، وصِلَةِ الأَرْحَامِ، فَنِعْمَ الشَّابُّ شَابٌّ نَشَأَ فِي الطَّاعَةِ.


عبادَ اللهِ... إنَّ الْمُؤْمِنَ الْحَقِيقِيَّ هو مَنْ يَأْخُذُ بالدِّينِ كُلِّهِ ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ ﴾ [البقرة: 208] فَيَأْتَمِرَ بأَمْرِ اللهِ، ويَنْتَهِي بِنَهْيِهِ؛ ولِذَا فَإِنَّهُ يَجِبُ عَلَيْنَا الإتْيَانُ بمَا أُمِرْنَا بهِ فِي الشِّدَّةِ والرَّخَاءِ، والعُسْرِ واليُسْرِ، والْمَنْشَطِ والْمَكْرَهِ.


فأَوَّلُ الأَوَامِرِ وأَجَلُّهَا وأَعْظَمُهَا حَقُّ اللهِ تَعَالى علَى الْعَبْدِ، فَحَقُّ اللهِ علَى الْعِبَادِ أَنْ يَعْبُدُوهُ ولاَ يُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا، مَنْ فَعَلَ ذَلِكَ اسْتَحَقَّ وَعْدَ اللهِ ومَوْعُودَهُ؛ فَحَقُّ الْعِبَادِ على اللهِ أَلاَّ يُعَذِّبَ مَن لاَ يُشْرِكْ بِهِ شَيْئًا.


ثُمَّ أَمَرَ رَبُّكُمْ بعْدَ تَوحِيدِهِ ببِرِّ الوَالِدَيْنِ والدُّعَاءِ لَهُمَا، وصِلَةِ الأَرْحَامِ، ووَصْلِ اليتَامَى والمسَاكِينِ والجِيرَانِ وابنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ.


أيُّهَا المسْلِمُونَ... عَلَيْكُمْ بِالْفَرَائِضِ الْمُحَتَّمَاتِ الَّتِي كَتَبَهَا رَبُّ الْعِبَادِ؛ فأَدُّوا الصَّلاةَ الْمَفْرُوضَةَ؛ فَإِنَّهَا عَمُودُ الْإِسْلامِ وَالْفَارِقُ بَيْنَ الْكُفْرِ وَالإِيمَانِ، أَدُّوا زَكاةَ أَمْوَالِكُمْ، صُومُوا رَمَضَانَ، وَحُجُّوا بَيْتَ رَبِّكُمْ؛ إِنْ فَعَلْتُمْ فَإِنَّ التَّوْفِيقَ رَفِيقُكُمْ، والثَّوَابَ فِي الآخِرَةِ جَزَاؤُكُمْ -بإذنِ رَبِّكُمْ-.


كَمَا أُوصِي نَفْسِي وَإيَّاكُمْ بِالْحِفَاظِ عَلَى مُهِمَّتِكُمُ الْعُظْمَى وَوَظِيفَتِكُمُ الْكُبْرَى، وَظِيفَةُ الدَّعْوَةِ إِلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، مُهِمَّةُ الأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنِ الْمُنْكَرِ، الْمُهِمَّةُ الَّتِي لَهَا أُخْرِجْنَا، وَالَّتِي هِيَ مَصْدَرُ خَيْرِيَّتِنَا وَاسْتِمْرَارُ عِزِّنَا، وَسَبِيلُ نَصْرِنَا، ﴿ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ﴾ [آل عمران: 110].


أَيُّهَا الْمُسْلِمُ... إِذَا رَاوَدَتْكَ نَفْسُكَ إِلَى مَعْصِيَةٍ فَلَا تَنْظُرْ إِلَى كِبَرِ الْمَعْصِيَةِ وَلَا صِغَرِهَا وَلَكِنِ انْظُرْ إِلَى عَظَمَةِ مَنْ عَصَيْتَ؛ فَلْنَحْذَرْ أَنْ يَرَانَا اللهُ حَيْثُ نَهَانَا، فَلْنَحْذَرْ مِنَ الشِّرْكِ وَالْمَعَاصِي وَالذُّنُوبِ، فَإِنَّ لِلذُّنُوبِ أثَرًا فِي مَحْقِ الْبَرَكَةِ، وَقِلَّةِ الرِّزْقِ، وَضَعْفِ الْبَدَنِ، وَضَيَاعِ الذُّرِّيَّةِ، وَكَثْرَةِ الْهُمُومِ وَالْغُمُومِ.


أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ... وَإِنَّ مِنْ حِكَمِ الْعِيدِ وَمَنَافِعِهِ الْعُظْمَى: التَّوَاصُلُ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ وَالتَّزَاوُرُ، وَتَقَارُبُ الْقَلُوبِ، وَارْتِفَاعُ الْوَحْشَةِ، وَانْطِفاءُ نَارِ الْأَحْقَادِ وَالضَّغَائِنِ وَالْحَسَدِ؛ فَالتَّرَاحُمُ وَالتَّعَاونُ وَالتَّعَاطُفُ صِفَةُ الْمُؤْمِنِينَ فِيمَا بَيْنَهُمْ، كَمَا رَوَى الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ مِنْ حَديثِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشيرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا، أن رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ، وَتَرَاحُمِهِمْ، وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى".


وَالْمَحَبَّةُ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ وَالتَّوَادُّ غَايَةٌ عُظْمَى مِنْ غَايَاتِ الْإِسْلامِ، فَجَاهِدْ نَفْسَكَ -أَيُّهَا الْمُسْلِمُ- لِتَكُونَ سَلِيمَ الصَّدْرِ لِلْمُسْلِمِينَ؛ فَسَلاَمَةُ الصَّدْرِ نَعِيمُ الدُّنْيا، وَرَاحَةُ الْبَدَنِ وَرِضْوانُ اللَّهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا والآخِرَةِ.

♦♦♦♦♦


الخطبة الثانية

الْحَمدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، والصَّلاةُ والسَّلامُ علَى أشْرَفِ المرْسَلِينَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وعَلَى آلِهِ وصَحْبِهِ أجْمعينَ، أَمَّا بَعْدُ:

فيَا نِسَاءَ الْمُسْلِمِينَ.. عَلَيكُنَّ بِتَقْوَى اللهِ وَطَاعَةِ رَسُولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَلَكُنَّ عِنْدَ اللهِ مكَانَةً وَفَضْلَا، فَلَا تُضَيِّعْنَ تِلْكَ الْمَكَانَةَ، وَكُنَّ خَيْرَ خَلَفٍ لِخَيْرِ سَلَفٍ مِنْ نِساءِ الْمُؤْمِنِينَ، وَاحْذَرْنَ مِنَ التَّبَرُّجِ وَالسُّفُورَ وَالاخْتِلاطِ بِالرِّجَالِ الْأَجَانِبِ وَالتَّقْصِيرِ فِي أَدَاءِ أمَانَةِ الرِّعَايَةِ فِي الْبَيْتِ عَلَى الْأَوْلاَدِ وَالزَّوْجِ؛ فَإِنَّ مَسْؤُولِيَّتَكُنَّ عَظِيمَةٌ، وَتَأْثِيرَكُنَّ فِي الْبَيْتِ أَعْظُمُ، إِنْ خَيْرًا فَخَيْرٌ، وَإِنْ شَرًّا فَشَرٌّ.


أَيُّهَا الْمُسْلِمَاتُ الْعَفِيفَاتُ... لَا شَكَّ بِأَنَّ عَلَيْكُنَّ دَوْرٌ كَبِيرٌ فِي الْمُحَافَظَةِ عَلَى بَنَاتِكُنَّ، لَا سِيَّمَا فِي ظِلِّ قَنَوَاتِ التَّوَاصُلِ الَّتِي غَزَتْ كُلَّ بَيْتٍ -إلَّا مَنْ رَحِمَ اللهُ-، قَنَوَاتٌ تَحُضُّ عَلَى التَّبَرُّجِ وَتَحُثُّ عَلَى السُّفُورِ، قَنَوَاتٌ تَتَكَلَّمُ بَلِسَانِ الشَّيْطَانِ وَتُعَبِّرُ عَنْهُ،

فَاتَّقِينَ اللهَ فِي بَنَاتِكُنَّ، واحْرِصْنَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمُوهُنَّ دِينَهُنَّ، عَلِّمُوهُنَّ الْحَياءَ والتَّسَتُّرِ، عَلِّمُوهُنَّ كَيْفَ يَلْبَسْنَ مَا يُرْضِي اللهَ، وكَيْفَ يَقُلْنَ مَا يُحِبُّهُ، وكَيفَ يَمْشِينَ فِي مَا يُرِيدُهُ.


عِبَادَ اللَّهِ... الأُضْحِيَةُ سُنَّةٌ نَبَوِيَّةٌ، تُذْبَحُ بَعْدَ الصَّلاَةِ، فَيَأْكُلُ مِنْهَا صَاحِبُهَا وَيُهْدِي لِلْأَقَارِبِ، وَيتَصَدَّقُ علَى الْمَسَاكِينِ، ثم اعْلَمُوا أَنَّه قَدِ اجْتَمَعَ فِي يَوْمِكُمْ هَذَا عِيدَانِ، عِيدُ الْجُمُعَةِ، وَعِيدُ الْأَضْحَى؛ وَإِذَا وَافَقَ الْعِيدُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ جَازَ لِمَنْ حَضَرَ الْعِيدَ أَنْ يُصَلِّيَ جُمْعَةً أَوْ أَنْ يُصَلِّيَهَا ظُهْرًا؛ لَمَّا ثَبَتَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي هَذَا، وَالْأفْضَلُ أَنْ يُصَلِّيَ مَعَ النَّاسِ الجُمُعَةَ؛ فَهَذَا يَوْمُ النَّحْرِ أفْضَلُ أيَّامِ اللهِ قَدِ اجْتَمَعَ مَعَ يَوْمِ الجُمُعَةِ أفْضَلُ أيَّامِ الأُسْبُوعِ، فِي أيامٍ هِيَ أَفْضَلُ أَيَّامِ السَّنَةِ، فاحْرِصُوا عَلَى صَلاةِ الجُمُعَةِ.


تَقَبَّلَ اللهُ مِنَّا وَمِنكُمُ الطَّاعَاتِ والصَّالِحَاتِ، وَأَجَابَ الدُّعَاءَ، وَحَقَّقَ الرَّجَاءَ.

اللَّهمَّ اغْفِرْ لِآبَائِنا وَأُمَّهاتِنَا... اللّهُمَّ وَفِّقْ مَنْ شَيَّدَ هذا المسجدَ وبنَاهُ، اللهمَّ تَقَبَّلْ مِنهُ يا ذَا الْجَلاَلِ والإِكْرَامِ.

اللهمَّ وَفِّقْ وَلِيَّ أَمْرِنَا لِمَا تُحِبُّ وتَرضَى، وانْصُرْ جُنُودَنَا فِي الحَدِّ الجَنُوبِيِّ يَا ربِّ العَالَمِينَ..





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خطبة عيد الأضحى 1437هـ
  • خطبة عيد الأضحى 1438 هـ
  • خطبة عيد الأضحى 10/ 12/ 1438هـ
  • خطبة عيد الأضحى لعام 1438 هـ
  • خطبة عيد الأضحى: الثقة بالله في حياة خليل الرحمن إبراهيم عليه السلام
  • خطبة عيد الأضحى 1438هـ: عيدان في يوم واحد
  • خطبة عيد الأضحى 1440هـ (من مقاصد العيد)
  • خطبة عيد الأضحى المبارك 1440هـ
  • خطبة عيد الأضحى 1441هـ (اليوم عيدنا)
  • خطبة عيد الأضحى 1441هـ (الأضحى إرث إبراهيم)
  • الأضحى في زمن الابتلاء (خطبة عيد الأضحى 1441هـ)
  • خطبة عيد الأضحى 1441هـ
  • إن الله كتب الإحسان على كل شيء (خطبة عيد الأضحى 1441هـ)
  • خطبة عيد الأضحى (الجمعة 10 - 12 - 1441هـ)
  • أعظم الأيام عند الله (خطبة عيد الأضحى لعام 1441هـ)
  • خطبة عيد الأضحى المبارك 1441هـ
  • الله الجميل (خطبة عيد الأضحى 1441هـ)
  • خطبة عيد الأضحى 1441 هجرية
  • خطبة عيد الأضحى لعام 1442 هـ

مختارات من الشبكة

  • محبة النبي صلى الله عليه وسلم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات تربوية مع سورة الماعون (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • احترام كبار السن (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نعمة الماء من السماء ضرورية للفقراء والأغنياء (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بين خطرات الملك وخطرات الشيطان (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • خطبة: وصايا نبوية إلى كل فتاة مسلمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دم المسلم بين شريعة الرحمن وشريعة الشيطان (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آداب تلاوة القرآن الكريم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حسن الظن بالمسلمين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وحدة الصف (خطبة)(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • منح دراسية للطلاب المسلمين في بلغاريا تشمل البكالوريوس والماجستير والدكتوراه
  • مبادرة "زوروا مسجدي 2025" تجمع أكثر من 150 مسجدا بمختلف أنحاء بريطانيا
  • متطوعو كواد سيتيز المسلمون يدعمون آلاف المحتاجين
  • مسلمون يخططون لتشييد مسجد حديث الطراز شمال سان أنطونيو
  • شبكة الألوكة تعزي المملكة العربية السعودية حكومة وشعبا في وفاة سماحة مفتي عام المملكة
  • برنامج تعليمي إسلامي شامل لمدة ثلاث سنوات في مساجد تتارستان
  • اختتام الدورة العلمية الشرعية الثالثة للأئمة والخطباء بعاصمة ألبانيا
  • مدرسة إسلامية جديدة في مدينة صوفيا مع بداية العام الدراسي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 8/4/1447هـ - الساعة: 16:15
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب