• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب   موقع  الدكتور حسني حمدان الدسوقي حمامةد. محمد منير الجنباز شعار موقع  الدكتور حسني حمدان الدسوقي حمامة
شبكة الألوكة / موقع د. محمد منير الجنباز / إعراب القرآن


علامة باركود

إعراب سور: الكافرون والنصر والمسد

تفسير سور: الكافرون والنصر والمسد
د. محمد منير الجنباز

تاريخ الإضافة: 13/7/2015 ميلادي - 26/9/1436 هجري

الزيارات: 55683

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

إعراب سور

الكافرون، والنصر، والمسد

 

سورة الكافرون

بسم الله الرحمن الرحيم

﴿ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ * لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ * وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ * وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ * وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ * لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ ﴾.

 

﴿ قُلْ ﴾ فعل أمر والفاعل أنت، ﴿ يَا أَيُّهَا ﴾ يا: أداة نداء، أيها: منادى مبني على الضم في محل نصب والهاء للتنبيه، ﴿ الْكَافِرُونَ ﴾ بدل من المنادى. ﴿ لَا ﴾ للنفي، ﴿ أَعْبُدُ ﴾ فعل مضارع مرفوع والفاعل أنا، ﴿ مَا ﴾ اسم موصول مفعول به، ﴿ تَعْبُدُونَ ﴾ فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون والواو فاعل، والجملة صلة الموصول، ﴿ وَلَا ﴾ عطف ونفي، ﴿ أَنْتُمْ ﴾ مبتدأ، ﴿ عَابِدُونَ ﴾ اسم فاعل خبر، ﴿ مَا ﴾ اسم موصول مفعول به لاسم الفاعل، ويجوز مصدرية "عابدون معبودي"، ﴿ أَعْبُدُ ﴾ فعل مضارع مرفوع والفاعل أنا. ﴿ وَلَا ﴾ عطف ونفي، ﴿ أَنَا ﴾ مبتدأ. ﴿ عَابِدٌ ﴾ خبر، ﴿ عَبَدْتُمْ ﴾ فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل والتاء فاعل. ﴿ لَكُمْ ﴾ جار ومجرور خبر مقدم، ﴿ دِينُكُمْ ﴾ مبتدأ مؤخر والكاف مضاف إليه، ﴿ وَلِيَ ﴾ الواو للعطف، لي: جار ومجرور خبر مقدم، ﴿ دِينِ ﴾ مبتدأ مؤخر والياء المحذوفة بالرسم مضاف إليه.

 

معاني الكلمات:

• لا أعبد ما تعبدون: لا أعبد الذي تعبدون وأنتم على الكفر.

• ولا أنتم عابدون ما أعبد: في حالة استمراركم على الكفر لا تعبدون ربِّي.

• لكم دينُكم ولي دِين: لكل منا دينُه، فلا لقاء على هذا الأساس.

 

سورة النصر

بسم الله الرحمن الرحيم

﴿ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ * وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا ﴾

 

﴿ إِذَا ﴾ ظرف لما يستقبل من الزمن يتضمن معنى الشرط متعلق بجوابه "فسبح" خافض لشرطه "جاء"، ﴿ جَاءَ ﴾ فعل ماض، ﴿ نَصْرُ ﴾ فاعل، ﴿ اللَّهِ ﴾ مضاف إليه، ﴿ وَالْفَتْحُ ﴾ عطف على نصر. ﴿ وَرَأَيْتَ ﴾ الواو للعطف، رأيت: فعل ماض والتاء فاعل، ﴿ النَّاسَ ﴾ مفعول به، ﴿ يَدْخُلُونَ ﴾ فعل مضارع مرفوع والواو فاعل، والجملة حال، ﴿ أَفْوَاجًا ﴾ حال. ﴿ فَسَبِّحْ ﴾ الفاء رابطة، سبح: فعل أمر والفاعل أنت، ﴿ رَبِّكَ ﴾ مضاف إليه والكاف مضاف إليه، ﴿ وَاسْتَغْفِرْهُ ﴾ الواو للعطف، فعل أمر مبني على السكون والفاعل أنت والهاء مفعول به ﴿ إِنَّهُ ﴾ حرف ناسخ والهاء اسمها، ﴿ كَانَ ﴾ فعل ماض ناسخ واسمها ضمير هو، ﴿ تَوَّابًا ﴾ خبرها، وجملة كان في محل رفع خبر إنه.

 

معاني الكلمات:

• نصر الله والفتح: فتح مكة.

• أفواجًا: جماعات فوجًا إثرَ فوج وقبائل.

 

سورة المسد

بسم الله الرحمن الرحيم

﴿ تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ * مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ * سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ * وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ * فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ ﴾.

 

﴿ تَبَّتْ ﴾ فعل ماض، ﴿ يَدَا ﴾ فاعل مرفوع بالألف لأنه مثنى، ﴿ أَبِي ﴾ مضاف إليه، ﴿ لَهَبٍ ﴾ مضاف إليه، ﴿ وَتَبَّ ﴾ عطف على تبت والفاعل مستتر هو. ﴿ مَا ﴾ للنفي، ﴿ أَغْنَى ﴾ فعل ماض ﴿ عَنْهُ ﴾ جار ومجرور، ﴿ مَالُهُ ﴾ فاعل والهاء مضاف إليه، ﴿ وَمَا ﴾ الواو عطف، ما للنفي، ﴿ كَسَبَ ﴾ فعل ماض والفاعل هو. ﴿ سَيَصْلَى ﴾ السين للاستقبال، يصلى: فعل مضارع والفاعل هو، ﴿ نَارًا ﴾ مفعول به، ﴿ ذَاتَ ﴾ نعت، ﴿ لَهَبٍ ﴾ مضاف إليه. ﴿ وَامْرَأَتُهُ ﴾ الواو للعطف، امرأته: عطف على الضمير في يصلى ﴿ حَمَّالَةَ ﴾ مفعول به لفعل "أذم" ﴿ الْحَطَبِ ﴾ مضاف إليه. ﴿ فِي جِيدِهَا ﴾ جار ومجرور خبر مقدم ﴿ حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ ﴾ حبل: مبتدأ مؤخر، من مسد: جار ومجرور.

 

معاني الكلمات:

• تبت: خابت وخسرت.

• أبو لهب: عم النبي واسمه عبدالعزى، مات على الكفر.

• امرأته: أم جميل أخت أبي سفيان وكانت عوراء.

• حمالة: تحمل الحطب والشوك. جِيدها: عنقها.

• مسد: ليف سيكون نارًا في جهنم لأذيتها للنبي صلى الله عليه وسلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • قصائد
  • صوتيات ومرئيات
  • قصص الأطفال
  • إعراب القرآن
  • معارك إسلامية خالدة
  • كتب
  • بحوث ودراسات
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة