• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / الرقية الشرعية / مقالات في الرقية الشرعية
علامة باركود

هل هو سحر؟

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/2/2009 ميلادي - 25/2/1430 هجري

الزيارات: 11935

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السلام عليكم،
أنا فتاة عمري 23 سنة، وفي عمر 19 تَمَّتْ خِطبتي على شخص، وتَمَّ عقد القَرَان؛ ولأسباب خاصَّة تَمَّ فَسْخ العقد من طرفِي، طَلَبْتُ الخُلْع، ومنذ ذلك السِّن لم يَتَقَدَّم لي شخصٌ، مع أنِّي في أواخِر المرحلة الجامعيَّة، وعلى خُلُقٍ ودِين، وبطبيعتي اجتماعيَّة مع مَن حولي في المجتمع الجامعي، أو في المُنَاسَبات، هل سببه سِحْر، أو عين وحسد؟

مع العلم أنِّي أقْرَأ باستمرار القرآنَ، وخاصَّة سورة البقرة كامِلة في ركعة أو ركعتينِ.

أرجو توضيح حالتي، ومساعدتي منَ الناحية النفسيَّة والاجتماعية.

وشكرًا لكم.
الجواب:

عزيزتي:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
تَقْرَئِين البقرة، ثم تشكين إن كان سحرًا أو عينًا؟!

أين اليقين إذًا؟

أليس الرسول - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((الآيتان مِن آخر سورة البقرة، مَن قرأهما في ليلة كَفَتاه))؟ رواه البخاري.

قال الإمام النووي في "المنهاج": "كفتاه من قيام تلك اللَّيلة، وقيل: كفتاه المكروه فيها".

اليقين وحده كفيلٌ بتَبْديد هَوَاجِس الأنثى القَلِقة بداخلكِ، فيجب أن تكونِي مُستَيْقنة وموقنة بأنه لن يصيبكِ إلاَّ ما كَتَبَهُ الله لكِ؛ {قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلاَنَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ} [التوبة: 51].

كُوني على ثقةٍ تامَّةٍ بأنَّ العالَم بأسره لن يضركِ بشيء، ولن ينفعكِ بشيء، ما دامتْ تلك الأضرار أو تلك المنافع ليستْ من أقداركِ في شيء؛ عنِ ابن عباس، قال: كنتُ خلف النبي - صلى الله عليه وسلم - يومًا، فقال: ((يا غلامُ، إنِّي أُعَلِّمكَ كلمات: احفظِ الله يحفظكَ، احفظ الله تجده تجاهكَ، إذا سألتَ فاسألِ الله، وإذا استعنتَ فاستعِن بالله، واعلم أنَّ الأمَّة لوِ اجْتَمَعَتْ على أن ينفعوكَ بشيء، لم ينفعوكَ بشيء إلاَّ قد كَتَبَهُ الله لكَ، وإنِ اجتمعوا على أن يضروكَ بشيء، لم يضروكَ إلاَّ بشيء قد كَتَبَهُ الله عليكَ، رُفِعَتِ الأقلام، وَجَفَّتِ الصُّحُف))؛ رواه التِّرمذي، وقال: حديث حَسَن صحيح.

العينُ حق، والسِّحر حق، هذه لا خِلاَف عليها؛ لكن إذا بَنَيْنا حياتنا فوق مخاوف العين والسحر، فسيختلّ في دواخلنا مفهومُ القضاء والقدر، ثم ما القضاء، وما القدر؟ وما العين، وما السحر؟
هل الخير قضاء وقدر؟! وهل الشر عين وسحر؟!

لا يا عزيزتي، عليكِ الإيمان بالقدر خيرِه وشرِّه، فكله خير؛ فعن جابر بن عبدالله، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((لا يؤمن عبدٌ حتى يؤمنَ بالقدر خيرِه وشرِّه، حتى يعلمَ أنَّ ما أصابَه لم يكن لِيُخطئه، وأنَّ ما أخطأه لم يكن ليصيبه))؛ رواه الترمذي.

لنَقُل - إن شاء الله - بأنَّكِ تَزَوَّجتِ، ثم تأخَّرَ حَمْلُكِ، هل ستقولينَ أيضًا: عين، وسحر؟

وإذا أنجبتِ إناثًا في حُسن القمر، ولم تنجبي الابن الذَّكَر، هل ستقولينَ أيضًا: عين، وسحر؟

ثُمَّ هل ما يسرُّني دائمًا هو الخير؟ وما يسوؤني هو الشَّر؟

كلاَّ؛ لأنَّ الله - تعالى - يقول: {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216].

وفي هذا المعنى يقول أميَّة بن أبي الصَّلت:
تَجْرِي الأُمُورُ عَلَى وَفْقِ القَضَاءِ وَفِي        طَيِّ   الحَوَادِثِ   مَحْبُوبٌ   وَمَكْرُوهُ
فَرُبَّمَا   سَرَّنِي   مَا    بِتُّ    أَحْذَرُهُ        وَرُبَّمَا   سَاءَنِي   مَا   بِتُّ    أَرْجُوهُ
المهم الآن هو ألاَّ تستعجلي رزقكِ؛ إذْ (مَنِ استعجلَ الشيء قبل أوانه، عوقِبَ بِحِرْمانه)، ولا تَيْأسِي من حُصُولكِ عليه؛ فعن جابر بن عبدالله: أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((لا تَسْتَبْطِئُوا الرِّزق، فإنه لم يكنْ عبد ليَمُوتَ حتى يبلغَ آخر رزق هو له، فأَجْمِلوا في الطلب، أخذ الحلال، وترك الحرام))؛ رواه أحمد وغيره، وهو حديث صحيح.

ثِقي تمامَ الثِّقَة: أنَّ الله لو كَتَبَ لكِ رزقًا ولو في آخر الأرض، فستحصلينَ عليه بألف طريقةٍ وطريقة؛ فعن أبي الدَّرداء، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إنَّ الرِّزق ليطلُب العبدَ كما يطلبه أجلُه))؛ رواه ابن حِبَّان.
لَوْ أَنَّ فِي صَخْرَةٍ فِي  الْبَحْرِ  رَاسِيَةٍ        صَمًّا    مُلَمْلَمَةً    مَلْسٌ    نَوَاحِيهَا
رِزْقًا   لِعَبْدٍ   بَرَاهُ   اللَّهُ    لَانْفَلَقَتْ        حَتَّى  تُؤَدِّي   إلَيْهِ   كُلَّ   مَا   فِيهَا
أَوْ كَانَ تَحْتَ طِبَاقِ الْأَرْضِ مَطْلَبُهَا        لَسَهَّلَ  اللَّهُ  فِي   الْمَرْقَى   مَرَاقِيهَا
لكنَّ الأرزاق مُقَدَّرة بأوقاتٍ لا يعلَمُها إلاَّ الله؛ قال - تعالى -: {وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ} [الحجر: 21]، وعدم تعجيل الله الرِّزق له أسباب، مِن ذلك:

1- كثرة الذُّنوب والمعاصي:
عن ثوبان، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((لا يزيد في العمر إلاَّ البرُّ، ولا يردُّ القدرَ إلاَّ الدُّعاءُ، وإنَّ الرجل ليُحْرَمَ الرِّزق بالذَّنب يُصيبه))؛ رواه ابن ماجَهْ، وفي "الزوائد": إسناده حَسَن.

2- كي لا يكثُرَ الفساد في الأرض:
قال - تعالى -: {وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبَادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلَكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ} [الشورى: 27].

3- رحمة منَ الله لصلاح الحال:
كما جاء في تأويل الجدار في قصة موسى - عليه السلام - مع الرجل الصالح (الخضر)؛ قال - تعالى -: {وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي} [الكهف: 82].

4- اختبار وامتحان لِصَبْر المؤمِن:
قال - تعالى -: {قَالَ هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ} [النمل: 40]، والمؤمن الحقيقي هو مَن يصبر إذا أصابه ما يضرُّه، ويشكر إذا أصابه ما يسرُّه؛ فعن صهيب، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((عَجَبًا لأمر المؤمن، إنَّ أمرَه كله خير، وليس ذاك لأحدٍ إلاَّ للمؤمن، إنْ أصابتْه سَرَّاءُ شَكَر، فكان خيرًا له، وإن أصابتْه ضَرَّاءُ صَبَر، فكان خيرًا له))؛ رواه مسلم.

أختي العزيزة:

أُدْرِكُ تمامًا أنَّ تأخُّر الزواج أمرٌ مُؤْلِم للفتاة؛ لكن أنتِ لا تزالين صغيرة على التفكير بشأن ذلك، أتساءَل: ماذا لو تأخَّر زواجكِ لأربع سنوات أخرى؟ هل ستقضينَ عمركِ في التفكير: لماذا لم أتزوجْ؟ ومتى سأتزوج؟ وكيف أتزوج؟ ومَن سأتزوج؟

يجب أن تعلمي أنَّ هذه ليستْ مشكلتكِ وحدكِ؛ بل هي ظاهِرة اجتماعيَّة في مُعظم الدول الإسلامية، فلا تنظري إلى مَن هنَّ أكثر رزقًا، وأَوْفَر حظًّا منكِ في الظَّاهِر؛ بلِ انْظُري إلى مَن هُنَّ مثلكِ أو أقل منكِ مالاً وعلمًا وجمالاً؛ فعن أبي هريرة: أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إذا رأى أحدُكُم مَن فُضِّلَ عليه في الخلق أو الرِّزْق، فلْينظرْ إلى مَن هو أسفل منه، ممن فُضِّلَ هو عليه))؛ رواه ابن حبَّان.

ثمَّ إنَّ الزَّواج ليس حِكرًا على الجامعيَّة والفتاة الاجتماعية، هذه أرزاق لا تَتَعَلَّق بجمال، أو تعليم، أو أخلاق، أو دين.

الدَّعم النفسي الذي تحتاجينه هو تغييركِ لطريقة تفكيركِ، فأنتِ مأخوذة بأفكار المجتمع السَّطحيَّة تجاه مسألة الزواج، أنتِ جامعيَّة ومتعلِّمة، وعليكِ أن تَثِقي بالله الرَّزَّاق؛ لِقُدرته على الرِّزق، توكَّلي عليه في شؤونكِ كلها، وارضَي بما قَسَمَه لكِ فهو الخير، فلو كان الخير في زواجكِ قبل أربع سنوات لأتَمَّه الله لكِ، لكن يُسِّرَ لكِ أسباب الخُرُوج منه بالخلع، وهي تجربة مَرِيرة بلا شك.

الله وحده يعلم السِّرَّ وأخفى، لكن منَ المحتمل جدًّا مع تجربة الخلع التي أرهقتْ والديكِ، أن يكونَ هناكَ حقًّا مَن تَقَدَّمَ لكِ، ولكن مراعاة لكِ ولظروفكِ النَّفسيَّة والدِّراسية قد يكون والداكِ قد رفضا طَلَب الزواج؛ لأجلكِ، ولما فيه خيركِ، هذا مجرد احتمال.

ثم أخبريني: إن كان قد تَقَدَّمَ لكِ عريسٌ بعد تجربة الخُلع تلك، أكنتِ سَتُوافِقينَ؟

عيشي الموقف حقيقة، فتاة مُرهَقة نفسيًّا وعاطفيًّا من رجل لا ترغب به، دفعتْ ثَمَنًا ليتركَها وشأنها، أكانتْ ستَقبَل برجل آخر بعده؟

منَ المُؤَكَّد أنكِ بحاجة لوقت منَ الزمن؛ لتستعيدي ثقتكِ بالزواج والرَّجُل الصالح، وثقتكِ بنفسكِ أيضًا، وها أنتِ الآن تَتَحَرَّرين من تلك القيود، راغبةً في الزواج مرة أخرى، وهذا هو الخير.

لا تقلقي، فرِزْقكِ آتيكِ آتيكِ، عليكِ فقط بكثرة الاستغفار والدُّعاء لِجَلْبِه، رَدِّدي دومًا هذه الأدعية التي يفترض أنكم حَفِظْتُموها؛ لكثرة ما أكتبها في أجوبتي:
"اللهُمَّ ارزقني رجلاً صالحًا تَقِيًّا نقيًّا مخموم القلب"، ومعنى مخموم القلب: أي مُرْهف الحس، حنون، ينزل إلى مدارج النِّساء.
"اللهُمَّ رضني بقضائكَ، حتى لا أحبَّ تأخير أمر قَدَّمْته، ولا تعجيل أمر أخَّرْته".

جاء في "مسند أبي يعلى"، عن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((ما مِن مسلم دعا الله - تبارك وتعالى - بدعوةٍ إلاَّ استجاب - ما لم يَكُنْ فيها إِثْم أو قطيعة رحم - إلا أعطاه الله بها إحدى خصال ثلاث؛ إما أن يعجِّلَ له دعوته، وإما أن يَدَّخرَ له في الآخرة، وإما أن يدفعَ عنه منَ الشَّرِّ مثلها، قالوا: يا رسول الله إذًا نكثر، قال: الله أكثر)).

فَلْتَحْرِصِي على ما يَنْفعك، ولتُنَمِّي مهاراتِك الفردية، ولتتعلمي من العلوم الشرعية والدنيوية ما يعود نفعه عليك في الدنيا والآخرة.

وراجعي هذين الرابطين على موقعنا: "نصائح لمن تأخرت عن الزواج"، "الرقية النافعة بإذن الله للحسد وغيره".

وفقكِ الله - يا عزيزتي - لما يحبه ويرضاه عنكِ، ورَزَقَكِ زوجًا صالحًا محبًّا تقيًّا نقيًّا غنيًّا، يكون لكِ سترًا وحصنًا وعفافًا وقُرَّة عين، ولا تنسيني من صالح دعائكِ، دمتِ لنا بألف خير.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • معاناتي مع والدتي والسحر
  • تسلط القرين يفقدني الخشوع في الصلاة
  • أمي سحرتني لكي أطيعها!
  • تعطيل الزواج لأسباب لا أفهمها
  • أخت زوجي مريضة نفسيا فكيف أتعامل معها؟
  • مسحور باع بيته بنصف قيمته
  • زوجي مسحور
  • التوبة من الذهاب للسحرة
  • أشياء غريبة تحدث معي
  • ذهبت إلى عرافة قبل زواجي
  • أمي تخشى من عمل سحر لها

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (قال ألقوا فلما ألقوا سحروا أعين الناس واسترهبوهم وجاءوا بسحر عظيم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير سور المفصَّل ( 19 ) سورة الفلق - وقفة حول حقيقة السحر الذي تعرض له النبي صلى الله عليه وسلم(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • تحذير المسلمين من السحرة والمشعوذين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هذا هو السحر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أمي تكرهني... ما النصيحة؟(استشارة - الاستشارات)
  • حجب المحبة أو الشقاق بين الزوجين .. سحر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • السحر من عمل الشيطان ومن يتعامل به مشرك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (فلنأتينك بسحر مثله فاجعل بيننا وبينك موعدا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أنواع من السحر(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن حماد آل عمر)
  • الرد على تفسير ريتشارد دوكينز لخلق آدم وإخراجه من الجنة، ومسائل أخرى(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • على خطى أندية إنجليزية: برايتون يقيم إفطارا جماعيا بشهر رمضان
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 5/9/1444هـ - الساعة: 11:38
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب