• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / السيرة والتاريخ / رجالات الإسلام
علامة باركود

خطبة: وسام أبي بن كعب

خطبة: وسام أبي بن كعب
يحيى سليمان العقيلي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/10/2024 ميلادي - 20/4/1446 هجري

الزيارات: 4291

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة: وسام أُبَيّ بن كعب

 

معاشر المؤمنين، صحابة النبيِّ صلى الله عليه وسلم هم خيرُ البشر بعد الأنبياء، اختارهم الله جلَّ وعلا لصحبة نبيِّه صلى الله عليه وسلم، لما علم من صفاء نفوسهم ونقاء قلوبهم.

 

قال عبدالله بن مسعود -رضي الله عنه-: ((إن الله نظر في قلوب العباد، فوجد قلب محمد – صلى الله عليه وسلم - خير قلوب العباد، فاصطفاه لنفسه، فابتعثه برسالته، ثم نظر في قلوب العباد بعد قلب محمد - صلى الله عليه وسلم - فوجد قلوب أصحابه خيرَ قلوب العباد، فجعلهم وزراء نبيِّه، يقاتلون على دينه، فما رأى المسلمون حسنًا فهو عند الله حسن، وما رأوا سيئًا فهو عند الله سيئ)).

 

وقد كتب الله تعالى عليهم رضوانه، فقال سبحانه: ﴿ وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾ [التوبة: 100]، وشهِد لهم بصفاء قلوبهم وصلاح نيَّاتهم، فامتنَّ عليهم برضوانه، فقال سبحانه: ﴿ لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا ﴾ [الفتح: 18].

 

وَنقف الْيَوْمَ مَعَ صحابي جَلِيلِ الْقَدْرِ، رَفِيعِ الْمَنْزِلَةِ، عَالِمٍ بالقُرآنِ، فَقِيهٍ في الدِّينِ، إنَّهُ سَيِّدُ القُرَّاءِ أُبَيُّ بنُ كَعْبِ بنِ قَيْسِ الأَنْصَارِيُّ رضي اللهُ عَنه.

 

شَهِدَ العَقَبَةَ، وَبَدْرًا، وَأُحُدًا، وَالْخَنْدَقَ، وَالْمَشَاهِدَ كُلَّهَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، لَم يَتخلَّفْ عَن غَزوةٍ غَزَاهَا، ولا عَنْ مَوْقِعَةٍ حَضَرَهَا.

 

جَمَعَ القُرْآنَ فِي حَيَاةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، وَحَفِظَ عَنْهُ عِلْمًا مُبَارَكًا، وَكَانَ رَأْسًا فِي العِلْمِ وَالعَمَلِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، وكَانَ مِنَ القِلَّةِ التي تَعرِفُ الكِتَابةَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ قَبْلَ الْإِسْلَامِ، فكَانَ يَكْتُبُ الْوَحْيَ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، يقولُ أَنَسُ بنُ مَالِكٍ: "جَمَعَ القُرْآنَ عَلَى عَهْدِ رَسُوْلِ اللهِ صلى الله عليه وسلم أَرْبَعَةٌ، كُلُّهُم مِنَ الأَنْصَارِ: أُبَيُّ بنُ كَعْبٍ، وَمُعَاذُ بنُ جَبَلٍ، وَزَيْدُ بنُ ثَابِتٍ، وَأَبُو زَيْدٍ".

 

أَثنَى عَليهِ النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم في قَراءَتِهِ وعِلمِهِ؛ فقَد رَوَى التِّرمذِيُّ مِن حَديثِ أَنَسٍ رضيَ اللهُ عَنه، قَالَ: قَالَ رَسُوْلُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: "أَقْرَأُ أُمَّتِي أُبَيٌّ". وأمرَ الصَّحابةَ رضوانُ الله عليهم أَن يَستقرِئُوا القرآنَ مِن أَربعَةٍ، مِنهُم أُبَيُّ بنُ كَعبٍ.

 

وتأمَّلُوا- عباد الله- هذا الموقِفَ العَظيمَ، واسْمَعوهُ بقلوبِكم قَبلَ آذَانِكُم.

 

هَا هُوَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَليهِ وَسَلَّمَ يُقبِلُ عَلَى أُبيِّ بنِ كَعبٍ رضي اللهُ عنهُ، ويُخْبِرُهُ بأمرٍ عظيمٍ وفضلٍ جليل خَاصٍّ به.

 

رَوَى مُسلمٌ فِي صَحِيحِهِ عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ: ((إِنَّ اللهَ أَمَرَنِي أَنْ أَقْرَأَ عَلَيْكَ ﴿ لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا ﴾ [البينة: 1])). فَيَقولُ أُبَيٌّ رضيَ اللهُ عنهُ: وَسَمَّانِي لَكَ؟ قَالَ رَسولُ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وَسلَّمَ: ((نَعَمْ)). قَالَ أنسٌ رضي اللهُ عنهُ: فَجَعَلَ أُبيٌّ يَبْكِي.

 

كيف لا يبكي فرحًا وغبطةً لأَعظَمِ شَرَفِ يُنالُ في الدُّنيَا؟! أَنْ يَذكُرَ اللهُ العَبْدَ باسمِهِ لِرَسولِهِ صلى اللهُ عليه وَسَلَّمْ، ويَأْمُرَ اللهُ نَبِيَّهُ أَنْ يَقْرَأَ القُرآنَ عليهِ، قالَ النوويُّ رحمهُ اللهُ: (وَلَا يُعْلَمُ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ شَارَكَهُ فِي هَذَا)، فَبِماذَا نالَ أُبيٌّ رَضيَ اللهُ عنهُ هذه المنزلَةَ العَليَّة؟

 

لَقَدْ كَانَ أُبَيٌّ رضيَ اللهُ عنهُ إِمامًا في قِراءَةِ القُرآنِ الكريمِ، يَعْمُرُ ليلَهُ وَنَهارَهُ بكِتابِ اللهِ تعالَى تَعَلُّمًا وَتَعلِيمًا، وأَيُّ شَهادةٍ أَعظَمُ في ذَلكَ مِن شهَادَةِ رَسولِ اللهِ صلى الله عليهِ وسلَّم لهُ أنَّهُ أقرَأُ هذهِ الأُمَة؟!

 

فعن أنسِ بن مالكٍ رضي اللهُ عنهُ أنَّ رسولَ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: ((أَرحَمُ أمَّتي بأمَّتي أبو بَكرٍ، وأشدُّهُم في دِينِ اللَّهُ عمرُ، وأَصدَقُهُم حَياءً عُثمانُ، وأقضاهُم عليُّ بنُ أبي طالبٍ، وأقرؤُهم لِكتابِ اللَّهِ أبيُّ بنُ كعبٍ))؛ (الترمذي وصحَّحه الألباني).

 

وَلَمْ يَكُنْ فَضلُهُ رَضيَ اللهُ عنهُ يقتصِرُ على قراءَةِ القُرآنِ وإِقرائهِ؛ بَلْ كان عالِمًا بِآياتِهِ مُتَدَبِّرًا لَهَا.

 

كَانَ رَضيَ اللهُ عنه رَأْسًا في العِلْمِ والعَمَلِ، عَالِمًا بأَسبَابِ النُّزولِ والنَّاسخِ والمنسُوخِ، وأَحدَ فُقهاءِ الصَّحابةِ وقُرَّائِهِم، ومِن أَكثرِ الصَّحابةِ تَفسِيرًا لكتابِ اللهِ تعَالى، فقَد خَصَّهُ الرُّسولُ صلى الله عليه وسلم بالدُّعاءِ، حِينَ سَألَهُ ذَاتَ يَومٍ، فقالَ صلى الله عليه وسلم: ((يا أبا المُنْذِرِ، أتَدْرِي أيُّ آيَةٍ مِن كِتابِ اللهِ معكَ أعْظَمُ؟))، قالَ: قُلتُ: اللَّهُ ورَسولُهُ أعْلَمُ، قالَ: ((يا أبا المُنْذِرِ، أتَدْرِي أيُّ آيَةٍ مِن كِتابِ اللهِ معكَ أعْظَمُ؟))، قالَ: قُلتُ: ﴿ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ﴾ [البقرة: 255]، قالَ: فَضَرَبَ في صَدْرِي، وقالَ: ((واللَّهِ لِيَهْنِكَ العِلْمُ أبا المُنْذِرِ))؛ (مسلم)؛ أي: لتهنأ بالعلم وتسعد.

 

نَعَم، إِنَّهُ القُرآنُ، عباد الله، الذِي اشتَغَلَ بِهِ أُبيٌّ فِي حَيَاتِهِ، وَجَعَلَهُ نِبرَاسَهُ حَتى بَلَغَ بِهِ ما بَلَغَ. قَالَ رَجلٌ لِأُبَيِّ بنِ كَعبٍ: أَوصِنِي، قَالَ: "اتَّخِذْ كِتَابَ اللهِ إِمَامًا، وَارضَ بِهِ قَاضِيًا وَحَكَمًا، فَإِنَّهُ الذِي استَخْلَفَ فِيكُمْ رَسُولُكمْ، شَفِيعٌ مُطَاعٌ، وَشَاهِدٌ لا يُتَّهَمْ، فِيهِ ذِكرُكُم وَذِكْرُ مَنْ قَبلَكُم، وَحُكْمُ مَا بَيْنَكُمْ، وَخَبَرُكُمْ وَخَبَرُ مَا بَعْدَكُم"؛ ا هـ.

 

معاشر المؤمنين، كَانَ أُبَيُّ بنُ كَعبٍ إِمامَ المسلمينَ في رَمضَانَ علَى عَهدِ عُمرَ بنِ الخطابِ رَضِيَ اللهُ عَنهُم أَجمَعينَ، يَؤُمُّ القَومَ ويُصلِّي بهِم صلاة التراويح، وظَلَّ مُعلِّمًا للنَّاسِ، قَارِئًا فيهِم، فَقيهًا بَينَهم، حتَّى وافاه أَجَلُهُ، فضَجَّتِ المدينَةُ حُزْنًا عَليهِ، وكان ذلك فِي سَنَةِ اثْنَتَيْنِ وَعِشْرِيْنَ، وقَالَ عمر بن الخطاب رضي الله عنه يومها: "اليَوْمَ مَاتَ سَيِّدُ المُسْلِمِيْنَ".

 

فَرَضِيَ اللهُ عَنِ أُبَيِّ بنِ كَعْبٍ وَأَرْضَاهُ، وَجَعَلَنَا مِمَّنْ يَقْتَفُونَ أثَرَهُ وَيَسِيرُونَ عَلَى نَهْجِهِ، وَجَمَعَنَا بِهِ فِي جَنَّتِهِ مَعَ الْحَبيبِ الْمُصْطَفَى صلى الله عليه وسلم.

 

أقول ما تسمعون، وأستغفر الله لي ولكم، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.

 

الخطبة الثانية

الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، لَا نُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْهِ، جَلَّ شَأْنُهُ وَتَقَدَّسَتْ أَسْماؤُهُ وَلَا إلَهَ غَيْرُهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرسوله صلوات ربِّي وسلامه عليه، وعلى آله الطاهرين وصحبه الطيبين ومن تبعهن بإحسان إلى يوم الدين، أَمَّا بَعْدُ:

معاشر المؤمنين، هَذِهِ هِيَ حَياةُ أُبَيِّ بنِ كَعْبٍ، وتِلكَ لَمَحاتٌ مِن حَياتِهِ، كانَ مِثَالًا وقُدوَةً في الصِّدقِ والمَحبَّةِ للهِ ولِرَسُولِهِ صلى الله عليه وسلم، قُدْوةً صَالِحةً نَافِعةً في العِبَادَةِ والتَّقوَى، إنَّهُ العَالِمُ العَابِدُ الزَّاهِدُ، والمحُبُّ الصَّادِقُ، والمُطِيعُ العَابِدُ، غَايَتُهُ وهَدَفُهُ رِضَا اللهِ تعَالَى ورفعة دينه ورفع لوائه، فنال تلك الكرامة في حياته إيذانًا بنيلها في دار كرامته.

 

وهكذا هو العيش مع كتاب الله تعالى، وهذا ما تحتاج إليه الأمةُ اليوم في مواجهة أعدائها، وتحقيق آمالها، واستعادةِ كرامتها وعزتها، لا سيَّما في هذه الأيام، وهي تواجه الصهاينةَ وحلفاءهم، تستمد الحق والقوة والبصيرة من كتاب الله عزَّ وجلَّ.

 

فهذا هو أثر كتاب الله وهدايته:

﴿ يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [المائدة: 16]، كتاب الله في شرف الأمةِ وعزِّها ومجدها، كما قال تعالى: ﴿ لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴾ [الأنبياء: 10].

 

ألا فلنتخذه نبراسًا لحياتنا ومنهجًا لحكمنا ومشعلًا ينير طريقنا وهاديًا لمستقبلنا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أمنية ربيعة بن كعب رضي الله عنه
  • ربيعة بن كعب رضي الله عنه
  • من هو أبي بن كعب؟
  • خطبة عن الصحابي أبي بن كعب رضي الله عنه
  • ربيعة بن كعب الأسلمي.. همة عند الثريا
  • شرح حديث أبي بن كعب: قد جمع الله لك ذلك كله
  • الكلام على قول أبي بن كعب: (عليكم بالسبيل والسنة)

مختارات من الشبكة

  • خطبة: يكفي إهمالا يا أبي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: أفشوا السلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • السهر وإضعاف العبودية لله (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطورة إنكار البعث (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • خطبة: المثلية والشذوذ عند الشباب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بشارة القرآن لأهل التوحيد (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • خطبة: الشهود يوم القيامة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: تهديد الآباء للأبناء بالعقاب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: ماذا بعد الحج(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة في فقه الجزية وأحكام أهل الذمة(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ستولاك تستعد لانطلاق النسخة الثالثة والعشرين من فعاليات أيام المساجد
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/1/1447هـ - الساعة: 1:0
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب