• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / الرقائق والأخلاق والآداب
علامة باركود

من أسباب سلامة الصدر (خطبة)

من أسباب سلامة الصدر (خطبة)
خالد سعد الشهري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/9/2023 ميلادي - 21/2/1445 هجري

الزيارات: 14476

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من أسباب سلامة الصدر

 

الْحَمْدُ للهِ نَحْمَدُهُ عَلَى مَا هَدَى وَكَفَى، وَنَشْكُرُهُ عَلَى مَا أَجْزَلَ وَأَعْطَى، وَأَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ سَيِّدُ الْبَشَرِ، صَلَوَاتُ رَبِّي وَسَلَامُهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ، وَعَلَى مَنْ تَبِعَهُمْ وَاقْتَفَى وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا مَزِيدًا إِلَى يَوْمِ الدِّينِ..

أَمَّا بَعْدُ:

عِبَادَ اللهِ أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللهِ جَلَّ وَعَلَا، فَاتَّقُوهُ اللهَ وَأَطِيعُوهُ؛ وَاخَشَوْهُ عَزَّ وَجَلَّ وَرَاقِبُوهُ، ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبً ﴾ [النساء: 1].

 

أَيُّهَا النَّاسُ: الْعِنَايَةُ بِسَلَامَةِ وَصَفَاءِ الْقُلُوبِ، مِنْ أَهَمِّ الْمُهِمَّاتِ، وَأَعْظَمِ الْغَايَاتِ.. ومتى سَلِمَتْ وَاطَّمَأَنَّتْ هَذِهِ الصُّدُورُ، تَبِعَتْهَا الْجَوَارِحُ فِي السَّعَادَةِ وَالرَّاحَةِ. وَسَلَامَةُ الصَّدْرِ مِنَ الْحِقْدِ وَالْحَسَدِ مِنْ أعظمخِصَالِ الْبِرِّ وثَبَتَ فِيالْحَدِيثِ أَنَّ صَاحِبَ الْقَلْبِ السَّلِيمِ، هُوَ مِنْ خَيْرِ النَّاسِ وَأَفْضَلِهِمْ. فعن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ - رضي الله عنهما - قَالَ: قِيلَ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: أَيُّ النَّاسِ أَفْضَلُ؟ , قَالَ:« كُلُّ مَخْمُومِ الْقَلْبِ صَدُوقِ اللِّسَانِ " , فَقَالُوا: صَدُوقُ اللِّسَانِ نَعْرِفُهُ , فَمَا مَخْمُومُ الْقَلْبِ؟ , قَالَ: " هُوَ التَّقِيُّ النَّقِيُّ , لَا إِثْمَ فِيهِ وَلَا بَغْيَ وَلَا غِلَّ وَلَا حَسَدَ ». (صَحَّحَهُ الْأَلْبَانِيُّ). وفي خطبة اليوم اذكر نفسي وإياكم ببَعْضِ الْأَسْبَابِ الَّتِي مَنْ أَخَذَ بِهَا وَحَرَصَ عَلَى تَطْبِيقِهَا. عَاشَ سَلِيمَ الصَّدْرِ طِيِّبَ النَّفْسِ...

 

أَوَّلًا: الدُّعَاءُ وَالْإِكْثَارُ مِنْ سُؤَالِ اللهِ؛ فَإِنَّهُ مِنْ أَعْظَمِ الْأَسْبَابِ لِتَحْقِيقِ الْمَقْصُودِ وَسَلَامَةِ الصُّدُورِ، فيدعو العبدُ مولاه أن يجعَلَ قَلبَه سليمًا من الضَّغائِنِ والأحقادِ على إخوانِه المُؤمِنين؛ ﴿ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [الحشر: 10] وَلَقَدْ كَانَ مِنْ دُعَاءِ نَبِيِّكُمْ صلى الله عليه وسلم: « رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي، وَاغْسِلْ حَوْبَتِي، وَأَجِبْ دَعْوَتِي، وَثَبِّتْ حُجَّتِي، وَاهْدِ قَلْبِي وَسَدِّدْ لِسَانِي، وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ قَلْبِي ». ومعنى واسْلُلْ سخيمةَ قَلبي أي: أخرِجْ غِشَّه وغِلَّه وحِقدَه وحَسَدَه، ونحوَها ممَّا ينشَأُ من الصَّدرِ ويَسكُنُ في القَلبِ من مساوِئِ الأخلاقِ فَاحْرِصُوا عَلَى الدُّعَاءِ دوماً بِسَلَامَةِ الصُّدُورِ مِنْ أَمْرَاضِهَا، وَأسالوا الله والحوا عليه أن يجَنِّبَ صدوركم الْحِقْدَ وَالْحَسَدَ؛

 

ثَانِيًا: حُسْنُ الظَّنِّ بِالْآخَرِينَ، وَحَمْلُ الْكَلِمَاتِ وَالْمَوَاقِفِ الَّتِي تَصْدُرُ مِنْهُمْ عَلَى أَحْسَنِ الْمَحَامِلِ قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رضي الله عنه (لَا تَظُنَّ بِكَلِمَةٍ خَرَجَتْ مِنْ أَخِيكَ الْمُؤْمِنِ شَرًّا وَأَنْتَ تَجِدُ لَهَا فِي الْخَيْرِ مَحْمَلًا )، وَقَالَ الشَّافِعِيُّ: رحمه الله (مَنْ أَرَادَ أَنْ يَقْضِيَ لَهُ اللهُ بِخَيْرٍ؛ فَلْيُحْسِنْ ظَنَّهُ بِالنَّاسِ ).

 

ثَالِثًا: مِنَ الْأَسْبَابِ الْجَالِبَةِ لِسَلَامَةِ الصُّدُورِ الْتِمَاسُ الْأَعْذَارِ، وَالتَّغَاضِي عَنِ الزَّلَّاتِ وَالْهَفَوَاتِ، وعدم التدقيق في كل الامور، يَقُولُ أَحَدُ السَّلَفِ: الْتَمِسْ لِأَخِيكَ الْمُسْلِمِ سَبْعِينَ عُذْرًا، فَإِنْ لَمْ تَجِدْ فَلَعَلَّ لَهُ عُذْرًا لَا تَعْلَمُهُ. وَيَقُولُ ابْنُ سِيرِينَ: (إِذَا بَلَغَكَ عَنْ أَخِيكَ شَيْئًا فَالْتَمِسْ لَهُ عُذْرًا، فَإِنْ لَمْ تَجِدْ فَقُلْ: لَعَلَّ لَهُ عُذْرًا لَا أَعْرِفُهُ ).

 

تأنَّ ولا تعجل بلومك صاحبًا
لعل له عذرًا وأنت تلومُ

 

رَابِعًا: مِنْ أَعْظَمِ الْأَسْبَابِ لسَلَامَةِ الصُّدُورِ: أَنْ نَتَأَمَّلَ فِي حَالِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَسِيرَتِهِ، وَكَيْفَ تَعَامَلَ بِأَخْلَاقِهِ وَسَلَامَةِ صَدْرِهِ، مَعَ مَنْ آذُوهُ وَشَتَمُوهُ وَحَارَبُوهُ، فَلَمْ يَنْتَقِمْ لِنَفْسِهِ أَبَدًا بَلْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَكَانَ صلى الله عليه وسلم أَسْلَمَ النَّاسِ صَدْرًا، وَأَطْيَبَهُمْ قَلْبًا، وَأَصْفَاهُمْ سَرِيرَةً.. فِي يَوْمِ أُحُدٍ: شَجُّوا رَأْسَهُ، وَكَسَرُوا رُبَاعِيَّتَهُ، وَمَعَ ذَلِكَ كُلِّهِ كَانَ صلى الله عليه وسلم يَمْسَحُ الدَّمَ مِنْ عَلَى وَجْهِهِ وَيَقُولُ: « اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِقَوْمِي فَإِنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ».

 

وَمِنْ قَبْلِهِ كَانَ يُوسُفُ عَلَيْهِ السَّلَامُ مَثَلًا فَذًّا فِي سَلَامَةِ الصَّدْرِ.. فَبَعْدَ أَنْ فَعَلَ بِهِ إِخْوَانُهُ مَا فَعَلُوا، وَبَعْدَ أَنْ صَارَ فِي مَنْزِلَةٍ يَقْدِرُ فِيهَا عَلَى الِانْتِقَامِ.. أَبَى أَنْ يَنْتَقِمَ مِنْهُمْ، وَوَفَّى لِإِخْوَتِهِ الْكَيْلَ، ثُمَّ قَالَ ﴿ لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ ﴾ [يوسف: 92] فَعَفَا عَنْهُمْ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمْ...

 

اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ صُدُورًا سَلِيمَةً، وَقُلُوبًا طَاهِرَةً نَقِيَّةً. اللهم طهر قلوبنا من الغل والحقد والحسد..

 

نَفَعَنِي الله وَإِيَّاكُمُ بِهَدْيِ كِتَابِهِ، وَاتِّبَاعِ سُنَّةَ نَبِيِّهِ صلى الله عليه وسلم.

 

وَأَقُولُ قَوْلِي هَذَا، وَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ لِي وَلَكُمْ وَلِسَائِرِ الْمُسْلِمِينَ فَاسْتَغْفِرُوهُ، إِنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ.

 

الخطبة الثانية

الْحَمْدُ لِلَّهِ جَلَّ وَعَلَا، خَلَقَ فَسَوَّى، وَقَدَّرَ فَهَدَى.. وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ نَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، أَرْسَلَهُ رَبُّهُ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ، فَصَلَوَاتُ اللَّهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَجْمَعِينَ.

 

أَمَّا بَعْدُ أَيُّهَا النَّاسُ: أَخْتِمُ بِمِثَالٍ لوَاحِدٍ مِنَ السَّلَفِ لِمَنْ تَمَتِّعَ بِسَلَامَةِ صَدْرِهِ عَلَى أَعْدَائِهِ، أَلَا وَهُوَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ رَحِمَهُ اللهُ لَمَّا ضُرِبَ فِي زَمَنِ الْمُعْتَصِمِ ضَرْبًا شَدِيدًا، فَلَمَّا كَانَ زَمَنُ الْمُتَوَكِّلِ أَحَسَّ بِأَذًى فِي ظَهْرِهِ، فَإِذَا هِيَ لُحْمَةٌ فَاسِدَةٌ قَدِ الْتَأَمَ عَلَيْهَا الْجُرْحُ، حِينَهَا لَمْ يَكُنْ بِدٌّ مِنْ شَقِّ الظَّهْرِ وَإِخْرَاجِهَا. فَكَانَ رَحِمَهُ اللهُ كُلَّمَا أَحَسَّ بِأَلَمِ الْمِشْرَطِ قَالَ: "اللَّهُمُّ اغْفِرْ لِلْمُعْتَصِمِ"! فَيَا سُبْحَانَ اللهِ.. يَدْعُو وَيَسْتَغْفِرُ لِمَنْ كَانَ سَبَبًا فِي أَلَمِهِ وَتَعْذِيبِهِ.. نَعَمْ، إِنَّهُ مَنْطِقٌ عَظِيمٌ لَا تَعْرِفُهُ الْقُلُوبُ الضَّيِّقَةُ، الَّتِي عَشْعَشَ فِيهَا الْحِقْدُ وَالْحَسَدُ.

 

عِبَادَ اللَّهِ: طَيِّبُوا قُلُوبَكُمْ وَطَهِّرُوهَا مِنَ الآفَاتِ وَالْأَحْقَادِ على المسلمين... وَاعْلَمُوا أَنَّهُ لَا نَجَاةَ وَلَا فَلَاحَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَّا مَنْ قَدِمَ عَلَى مَوْلَاهُ بِقَلْبٍ طَيِّبٍ سَلِيمٍ، ﴿ يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾ [الشعراء: 88، 89] ثم صَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى خَيْرِ الْبَرِيَّةِ، وَأَزْكَى الْبَشَرِيَّةِ؛ فَقَدْ أَمَرَكُمُ اللهُ بِذلك فقَالَ عَزَّ مِنْ قَائِلٍ عَلِيمٍ: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • سلامة الصدر (خطبة)
  • من ثمرات السلامة الصدر
  • سلامة الصدر
  • سلامة الصدر (خطبة)
  • خطبة: سلامة الصدر
  • وسائل سلامة الصدر (خطبة)
  • أولادنا وسلامة الصدر
  • سلامة الصدر
  • خطبة: سلامة الصدر خصلة الأتقياء الكرماء

مختارات من الشبكة

  • عبر ودروس من قصة آل عمران عليهم السلام (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (26) «كل سلامى من الناس عليه صدقة» (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: أفشوا السلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: موسى عليه السلام وحياته لله عز وجل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسباب النصر وشرائطه (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسباب محبة النبي صلى الله عليه وسلم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أسباب النصر والتمكين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسباب منع وجلب المطر من السماء (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تربية النبي صلى الله عليه وسلم للشباب (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: العدل ضمان والخير أمان(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم المسجد المفتوح ببلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
  • ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين في البوسنة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/4/1447هـ - الساعة: 15:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب