• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / السيرة والتاريخ / السيرة
علامة باركود

من طامع في مال قريش إلى مؤمن ببشارة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم (خطبة)

من طامع في مال قريش إلى مؤمن ببشارة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم (خطبة)
د. محمد جمعة الحلبوسي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/8/2025 ميلادي - 19/2/1447 هجري

الزيارات: 225

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من طامعٍ في مال قريش إلى مؤمنٍ ببشارة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم


إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هــادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، يا رب:

ولمَّا علمتُ بأنَّ قلبي فارغٌ
ممن سواكَ، ملأتُهُ بهواكْ
وملأتُ كُلي مِنكَ حتَّى لم أدَعَ
مِني مكانًا خاليًا لسواكْ

 

وأشهد أن سيدنا محمدًا عبدُه ورسولُه، بلَّغ الرسالة، وأدَّى الأمانة، وجمَعَ شمل الأمة على كلمة سواء، يا سيدي يا رسول الله:

 

فَإِذا سَخَوتَ بَلَغتَ بِالجودِ المَدى
وَفَعَلتَ ما لا تَفعَلُ الأَنواءُ
وَإِذا عَفَوتَ فَقادِرًا وَمُقَدَّرًا
لا يَستَهينُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ
وَإِذا رَحِمتَ فَأَنتَ أُمٌّ أَو أَبٌ
هَذانِ في الدُّنيا هُما الرُّحَماءُ

 

فصلوات ربي وسلامه عليه، وعلى آله الطيبين، وصحبه الغُر الميامين، ومَنْ تَبِعَهم بإحسان إلى يوم الدين.

 

﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].

 

﴿ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].

 

﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71]، أَمَّا بَعْدُ:

فَإِنَّ خَيْرَ الْحَدِيثِ كِتابُ اللهِ، وَخَيْرَ الْهَدْيِ هَدْيُ سيدنا مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم، وَشَرَّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُها، وَكُلَّ مُحْدَثَةٍ بِدْعَةٌ، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلالَةٌ، وَكُلَّ ضَلالَةٍ في النَّارِ.

 

أخوة الإيمان والعقيدة:

ها نحن نعيش في اليوم الثاني من العام الهجري الجديد، فاللهَ أسأل أن يجعله عامًا مباركًا، عامَ نصرٍ وفرجٍ وعزّةٍ وتمكينٍ لكل المسلمين، وعامَ حسرةٍ ووبالٍ وخزيٍ ودمارٍ على الظالمين، اللهم خالف بين كلمتهم، وزلزل الأرض من تحت أقدامهم، واشغلهم بأنفسهم، وأخرجنا والمسلمين من بينهم سالمين غانمين، يا رب العالمين.

 

أيها المسلم: كلما ودّعنا عامًا هجريًّا، واستقبلنا عامًا جديدًا، عاد بنا التاريخ إلى أولى صفحاته، إلى الحدث الذي غيّر مجرى الزمان، وقلب موازين الأرض، وأسس لأعظم أمة عرفتها البشرية: إنه حدث الهجرة النبوية المباركة.

 

لكننا لا نعود لنتغنّى بالشهور، ولا نرقص على الذكريات، بل نعود لنستلهم العبر، ونحيي القلوب، ونسأل أنفسنا: هل هاجرنا نحن كما هاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ هل هاجرنا من الذنوب إلى الطاعات؟ هل هاجرنا من حب الدنيا إلى حب الآخرة؟


أيها المسلمون...افتحوا دفاتر التاريخ، وتصفَّحوا أول صفحة من صفحات الهجرة، ماذا ترون؟ لا ترون موكب ملوك، ولا حرسًا من البشر، ولا أعلامًا ولا زفّات، بل ترون: نبيًّا مطاردًا... وصحابيًّا مهاجرًا... وعدوًّا طامعًا.


فالنبي المطارد: هو سيدنا محمدٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم...والصحابي المهاجر: هو سيدنا الصديق أبو بكر رضي الله عنه...والعدو الطامع: هو سُراقة بن مالك، الذي خرج يركض خلف الدنيا، مدفوعًا بجائزة قريش، مئة ناقة لمن يأتي بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم حيًّا أو ميتًا![1]

 

فركب فرسه وظن أن الطريق ممهد، والصيد سهل، فلما اقترب من النبي صلى الله عليه وسلم، قال سيدنا أبو بكر: يا رسول الله، لقد اقترب! قالها سيدنا أبو بكر، وقلبه يرتجف لا خوفًا على نفسه، بل خوفًا على نبيِّه صلى الله عليه وسلم، وحرصًا عليه، وبكى... فقال له الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم: ما يبكيك يا أبا بكر؟ فأجاب سيدنا الصِّدِّيق رضي الله عنه بكلمات تُكتب بماء العيون: والله يا رسول الله، ما أبكي على نفسي، ولكن أبكي عليك! إن قُتلتُ، فأنا رجلٌ واحد، وإن قُتلتَ أنت، ضاعت الأمة! وانطفأ النور! وانقطع الوحي من السماء!


يا الله... أرأيتم كيف يكون الحب الصادق؟ أرأيتم كيف يخاف أبو بكر رضي الله عنه على نبيِّه أكثر مما يخاف على نفسه؟ أبو بكر الذي كان يتمنى أن يُصاب هو، ولا يُصاب النبي صلى الله عليه وسلم، كان فداء النبي صلى الله عليه وسلم عنده أغلى من نفسه وماله وأولاده! هذا هو الإخلاص... هذا هو الوفاء... هذا هو الحب الحقيقي!


فماذا فعل الحبيب؟ هل التفت؟ هل انسحب؟ هل خاف؟


كلا، ورب الكعبة! بل رفع يديه إلى السماء، وقال دعاء الواثق بربه، دعاء من لا يُهزم: ((اللَّهُمَّ اكْفِنَاهُ بِمَا شِئْتَ... اللَّهُمَّ اصْرَعْهُ))؛ فإذا بفرس سراقة تغوص أقدامها في الأرض، كما يغوص الحديد في الطين! فسقط سراقة من على الفرس، يقول سراقة: وكانت هذه أول مرة أسقط فيها، ثم عاد، فسقط مرة أخرى، ثم عاد، فسقط مرة أخرى، حتى صرخ قائلًا: الأمان يا محمد! الأمان! فعفا عنه صلى الله عليه وسلم! نعم، عفا عَمَّن أراد قتله، وأعطاه الأمان، وبشَّره بالبشرى التي تهزّ القلوب والعقول! قال له ياسراقة: ( كَيْفَ بِكَ إِذَا لَبِسْتَ سِوَارَيْ كِسْرَى؟؟!)

 

وتصوَّروا معي هذا الموقف!


رجلٌ يُطارد نبيًّا مطاردًا من قومه، في صحراء مكشوفة، بلا جيوش ولا سلاح، مختفٍ في الغار ثلاثة أيام، ولا يملك في تلك اللحظة بيتًا يحتمي فيه، ومع ذلك... يبشِّره بأنه سيلبس سواري كسرى! أي عقلٍ يتصوَّر ذلك؟! وأي منطقٍ بشري يقبله؟!


فقال سراقة بدهشة لا يصدقها العقل: اكتب لي كتابًا بذلك! فقال صلى الله عليه وسلم لأبي بكر: اكتب له يا أبا بكر.

 

وهكذا تحوَّل سراقة من طامعٍ في مال قريش، إلى مؤمنٍ ببشارة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، ومن عدوٍّ إلى نصير، ومن مُطارِد إلى مُدافِع عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولما رآه قومه بعد ذلك وسألوه عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، قال لهم: لقد كُفيتم ما هنا! ما أخبرهم، ولا دلّهم، بل صرفهم عن الطريق يقينًا ببشارة النبي صلى الله عليه وسلم!

 

ثم يمضي الزمان، وتتحقق الوعود، ويفتح الله على المسلمين بلاد الفُرس، وتُجلب كنوز كسرى إلى المدينة، فيأمر الفاروق عمر رضي الله عنه أن تُوضع بين يديه، فينظر عمر رضي الله عنه في دهشة المتأمل، ثم يلتفت قائلًا: أين سراقة بن مالك؟ أين من بشَّره رسول الله صلى الله عليه وسلم بسواري كسرى؟!

 

فيُؤتى بسراقة، وقد شاب الرأس وانحنى الظهر، فيأخذ سيدنا عمر سواري كسرى وتاجه ومنطقته، ويقول: تعال يا سراقة، هذا وعد رسول الله صلى الله عليه وسلم لك! فيلبسه عمرُ سواري كسرى بيديه، في مشهدٍ تهتز له القلوب وتفيض له العيون، ويقول: الحمد لله الذي نزعها من كسرى بن هُرْمُز وألبسها سُراقةَ بنَ مَالك.


فيا أحباب رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنا من خلال موقف سراقة، أخاطبكم فأقول لكم: كم من الناس اليوم من هم سراقة ولكن بلا فرس؟! كم من الناس اليوم من يطاردون الدنيا كما طارد سراقة النبي صلى الله عليه وسلم؟ يطاردون وظيفة ولو على حساب الصلاة! يطاردون المال ولو من حرام! يطاردون الشهوات ولو خسروا الجنة!

 

لكن الفرق بين سراقة وهؤلاء... أن سراقة رجع وتاب إلى الله! أن سراقة أسلم، فأصبح من أهل الجنة، وبشَّره النبي صلى الله عليه وسلم بلباس كسرى وهو في ثياب الصحراء!

 

فيا من تشبهت بسراقة في طمعه، تشبه به في توبته...ويا من ركضت خلف الدنيا، أما آن لك أن تركض خلف رضا الله؟ ويا من أقبلت على الحرام، ألم يأنِ لقلبك أن يخشع؟ ﴿ أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ ﴾ [الحديد: 16].

 

أيها الإخوة... نحن على أبواب عام هجري جديد... عام لا ندري: أهو لنا أم علينا؟ فابدأ عامك بهجرة قلبية...من الذنب إلى التوبة، ومن المعصية إلى الطاعة، ومن الدنيا إلى الآخرة، وتذكروا ما قاله نبيُّكم صلى الله عليه وسلم: ((إِنَّ الْمُهَاجِرَ مَنْ هَجَرَ مَا نَهَى الله عَنْهُ، وَالْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ))[2] وتذكروا قول الفاروق عمر رضي الله عنه الذي أعزَّه الله بالإسلام: (نحن قوم أعزَّنا الله بالإسلام، فمهما ابتغينا العزَّة في غيره أذلَّنا الله).

 

اللهم اجعلنا من التائبين، اللهم لا تجعلنا من الذين باعوا آخرتهم بدنياهم، اللهم كما رددت سراقة إليك، فردَّنا إليك ردًّا جميلًا.

 

الخطبة الثانية

معًا... لنكفِّر ذنوب سنةٍ كاملة!

أيها الأحباب الكرام: يوم عاشوراء، هو اليوم العاشر من شهر الله المحرم، يومٌ رفع الله فيه قدر نبيه موسى عليه السلام، ونجَّاه فيه من بطش فرعون، فصامه موسى شكرًا، وصامه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وشجَّع الأمة على صيامه فقال: ((صِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ))؛ رواه مسلم.

 

أرأيتم يا عباد الله! يومٌ واحد فقط... تمحو به ذنوب سنةٍ كاملة! فأيُّ فضلٍ أعظم؟! وأيُّ كرمٍ أوسع من كرم الله الغفور الرحيم؟!


وقد قال صلى الله عليه وسلم في حديثٍ آخر: ((لَئِن بَقِيتُ إِلَى قَابِلٍ لأَصُومَنَّ التَّاسِعَ))، مخالفةً لليهود؛ لذا يُستحب أن نصوم اليوم التاسع والعاشر معًا.

 

ويجوز للمسلم أن يجمع بين نية قضاء الصيام الواجب (كقضاء رمضان) ونية صيام يوم عاشوراء، ويُرجى له أن ينال الأجرين بإذن الله: أجر القضاء، وأجر صيام هذا اليوم الفضيل الذي يُكفِّر ذنوب سنةٍ ماضية.

 

فنبِّهوا أهلكم، وذكِّروا أحبابكم، وشجِّعوا أبناءكم على الصيام، لتفوزوا جميعًا بمغفرةٍ عظيمة، وأجرٍ جزيل.

 

ابدأوا عامكم الجديد بالطاعة، واستقبلوه بالتوبة، وافتحوا صفحاته بعملٍ صالح، فإن من صام يومًا في سبيل الله، باعَدَ الله بينه وبين النار سبعين خريفًا.

 

اللهم اغفر لنا ما مضى، وأصلح لنا ما بقي، ووفقنا لطاعتك في عامنا الجديد، واجعلنا فيه من المقبولين.



[1] صحيح البخاري، كتاب مناقب الأنصار- بَاب هِجْرَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ: (5/ 79)، برقم (3911)، وينظر: السيرة النبوية لابن كثير (2/ 252)، ودلائل النبوة لأبي نعيم الأصبهاني (ص: 330)، والاستيعاب في معرفة الأصحاب لابن عبدالبر: (2/ 581).

[2] أخرجه أحمد في مسنده: (11/ 511)، برقم (6912)، وقال شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح على شرط الشيخين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قريش تكتفي بما تحقق لها في أحد
  • تفسير سورة قريش
  • خطبة: حصار قريش وحصار غزة
  • وفد قريش إلى النجاشي
  • إيذاء قريش النبي صلى الله عليه وسلم
  • من فضائل النبي: استجابة الله تعالى لدعائه على قريش بعد هجرته
  • تفسير سورة قريش
  • من مائدة التفسير سورة قريش

مختارات من الشبكة

  • من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: المؤمن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أين الطامعون في جليل الأرباح ؟!(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • أين الطامعون في جليل الأرباح؟!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بشارة أولي الفهم بنظم زغل العلم للإمام محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة موطأ مالك (الجزء الأول)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • فليحذر أرباب الأموال إذا ضنوا بها من صولة المال غدا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل العلم على المال في الحال والمآل (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • بركة المال الحلال، وتلف المال الحرام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • زكاة مال المضاربة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: وعن ماله فيم أنفقه (إنفاق المال في المحرمات)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المعرض الرابع للمسلمين الصم بمدينة دالاس الأمريكية
  • كاتشابوري تحتفل ببداية مشروع مسجد جديد في الجبل الأسود
  • نواكشوط تشهد تخرج نخبة جديدة من حفظة كتاب الله
  • مخيمات صيفية تعليمية لأطفال المسلمين في مساجد بختشيساراي
  • المؤتمر السنوي الرابع للرابطة العالمية للمدارس الإسلامية
  • التخطيط لإنشاء مسجد جديد في مدينة أيلزبري الإنجليزية
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل
  • تيوتشاك تحتضن ندوة شاملة عن الدين والدنيا والبيت

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/2/1447هـ - الساعة: 19:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب